الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة شاوتي : حَيْرَةُ غُودُو ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي وكأنَّكَ لَمْ تأتِ أوْ كأنَّكَ أتيْتَ.... وأتَى الحُلُمُ منْ عينيْكَ دونَ رؤْيةٍ... وكأنَّ الحبَّ يُغازِلُ الغيابَ : فَلَا تُحِبِّنِي ..! كيْ لَا ينبضَ الصدرُ بسنابلِ الخريفِ وهي تُودِّعُ جُلُنَّارَهَا ...! و كأنَّ الرحيلَ يستأذِنُكَ لتمضِيَ دونَ رصيفٍ ... قدماكَ حافيتَانِ ... وجواربُ الطريقِ كسيحةٌ منْ برودةِ النعاسِ... وأنتَ تمشِي خارجَكَ باحثاً عنْ نورسٍ ... تُحَاكِيهِ في غسلِ ذاكرتِهِ منْ نشوةِ الماءِ... وكأنَّكَ لَمْ تأْتِ لكنَّكَ أتيْتَ... سجِّلْ أنَّكَ لستَ كعاشقٍ ... نسيَ قلبَهُ عندَ بابِ الجحيمِ واستحمَّ في النسيانِ...! نصُّ غربتِكَ يليقُ بحالةِ التَّلَبُّسِ الطارئةِ... مدهشٌ في قلقِهِ // غريبٌ في في ارتيابِهِ // يدورُ حولَ خصْرِهِ ... لِيُعانِقَ رعشةَ الزمنِ أَيُّ زمنٍ ...؟! زمنُ الحربِ ...؟ زمنُ الحبِّ ...؟ كلاهُمَا مَحْوٌ للمسافةِ ... وكأنَّكَ مُضْرِبٌ عنِْ الكلامِ...؟! وكأنَّكَ مُضرِبٌ عنْ شيْءٍ مَا...؟! وكأنَّكَ تخيطُ المجهولَ بالغيابِ...!؟ وكأنَّكَ وكأنَّكَ وكأنَّكَ لستَ أنتَ الغيابَ ؟! ......
َيْرَةُ
ُودُو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703036
شاكر فريد حسن : في انتظار غودو
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن لا جدال في أن الانقسام في الساحة الفلسطينية كان له انعكاس سلبي كبير ومدمر على مسار المقاومة الشعبية والنضال الوطني التحرري الفلسطيني، ولا يخدم سوى حكومة الاحتلال والعدوان ومشاريعه الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية وتكثيف الاستيطان وكسب الوقت لتكريس الاحتلال.وقد بذلت الكثير من الجهود لإنهاء الانقسام وعقدت عشرات الحوارات واللقاءات بين حركتي فتح وحماس، لتحقيق المصالحة واستعادة الوحدة الوطنية والتخلص من حالة التشظي والانقسام الضار والمدمر والمعيب، ولكن حتى الآن لم يتحقق هذا الحلم الذي طال انتظاره، لعدم الجدية وغياب النوايا الحقيقية الصادقة.وقبل أيام كان من المفترض أن تلتئم الفصائل الفلسطينية في القاهرة بدعوة من مصر، ولكن جرى تأجيل هذا اللقاء لأجل غير مسمى، ويبدو أن هذا التأجيل سيطول ويمتد ولا نعرف إلى متى، بسبب الخلافات العميقة بين طرفي الانقسام(حماس وفتح)، التي ظهرت قبيل معركة "سيف القدس"، حين اقدمت السلطة الفلسطينية ورئيسها محمود عباس على تأجيل الانتخابات التشريعية، التي كان من المقرر اجراؤها في أيار الماضي، مبررة ذلك بانها لا تريد إجراء انتخابات بدون القدس، فضلًا عن التطورات والمتغيرات التي حصلت في معركة "سيف القدس" وحالة التوحد للكل الفلسطيني وإعادة القضية الفلسطينية إلى مركز الصدارة عربيًا وإسلاميًا وعالميًا، وما زالت السلطة ممثلة بحركة فتح أن الخيار السياسي لشعبنا هو نهج اوسلو الذي ترفضه حركة حماس وعدد من الفصائل الفلسطينية الأخرى. ومن الواضح أن قوى المقاومة التي توحدت في المعركة والمواجهة دفاعًا عن قطاع غزة، لن تقبل بهذا النهج والعودة إلى الوراء وترك الأمور للرئيس محمود عباس، ويبدو أننا سننتظر غودو حتى تتم عملية إجراء الانتخابات التشريعية في القدس بموافقة دولة الاحتلال.ويمكن القول أن تأجيل الحوار الوطني الفلسطيني سيطول ويطول، وسيبقى الشارع الفلسطيني منقسمًا على نفسه نتيجة البون الشاسع بين حركتي حماس وفتح، لأن هناك من يستفيد منه. فلسلطة الفلسطينية تريد حكومة وحدة وطنية وفق أوسلو، ولا ترغب أن يتحول صمود غزة وفشل العدوان العسكري الاسرائيلي، إلى ورقة رابحة بأيدي حركة حماس ضمن جلسات الحوار الفلسطيني. والقاهرة لم تنجح في جسر الهوة بين الطرفين، فكلاهما يرفضان تقديم أي تنازل ما، وهذا ما يزيد ويعمق الشرخ في المشهد السياسي الفلسطيني، وهذا التشتت والتشرذم الداخلي هو من أعطى الضوء الأخضر لما يمارسه الاحتلال بشكل يومي ممنهج، من الاستيلاء على الأرض وتوسيع الاستيطان وتهويد المقدسات.وعلى ضوء ذلك سيبقى الانقسام سيد الموقف وعنوان المرحلة القادمة، وسنظل في انتظار غودو، ولن يستفيد من هذا الحال سوى حكومة الاحتلال الجديدة الأكثر يمينية وتطرفًا، بزعامة نفتالي بينيت. ......
#انتظار
#غودو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721954
عبد الرحمن الآنسي : في انتظار غودو.. مسرحية لم نفهمها بعد
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحمن_الآنسي "لا شيء يثير الضحك والسخرية أكثر من البؤس" كانت هذه الجملة التي بنى عليها صمويل بيكيت كتاباته.بالأمس قرأت مسرحية للكاتب الايرلندي صمويل بيكيت، بعنوان "في انتظار غودو"، التي كتبها عام 1947م، والتي بسببها حصل على جائزة نوبل في الأدب. طبعًا ما اقصده بالبارحة هو أمسي، وأمسي هو كل الأيام التي عشتها في الماضي، لذا يمكنني القول أن حياتي ما بين أمسي وغدي؛ وبهكذا يمكننا القول أن الحياة يومان.من هو صمويل بيكيت؟ بيكيت كاتب إيرلندي من مواليد 1906، في العاصمة دبلن، تزوّج بفتاة تدعى سوزان، وكانت أكبر منه بثمان سنوات، واختياره لها في هذا العمر ليس إلا وعيًا منه بأن فتاةً شابة في سن المراهقة لا يمكنها أن تفهمه وتعيش معه. يسميه البعض بـ "صعلوك الوجودية"، فهو قد حاول عبثًا أن يتذوق الحياة ولمّا وجد أنه لا شيء في هذه الحياة يمكنه الاستمتاع به تحول عنها بتصويرها من خلال مسرحياته ورواياته بالعبثية، وأشهرها مسرحية "في انتظار غودو". لمحة في مسرحية "في انتظار غودو" وأنا أقرأ هذه المسرحية الجميلة والعجيبة التي تدور أحداثها حول رجلين يُدعيان "فلاديمير" و "استراغون" وهما ينتظران شخصًا ثالثُا يدعى "غودو" أو "غودوت" شعرت للوهلة الأولى أنه غاص في أعماق تفكيري، وبعثر كلماتي، وقدح في عقلي أسئلة كثيرة، فالمنتظران يُبان أنهما لا يعرفا من ينتظراه البتة، حيث ظلّا ينتظراه يومان ولم يأتِ، أو أنه أتى ولم يتعرفا على بعضهم. وأنا أتفحص معاني المسرحية شعرت بأن الكاتب يتحدث عن جرح عميق بداخله كابده لزمن ولم يستطع التشافي منه، إنه جرح البحث عن الحقيقة، البحث عن الذات، إنه الغوص في عمق الوجود، وبطريقة الكاتب الفذّة أراد أن يصور لنا حالته مع هذه الحياة من خلال هذين الرجلين وهما ينتظران شخصٍ مجهول، وينتظراه فقط لأنهما يشعران بأنه سيأتي وينعم عليهما.المسرحية رغم بساطة شخوصها ومحدودية مسرحها إلا إنها تصور لنا مسائل فلسفية وجودية بطريقة عبقرية جدًا. حيث يمكنها الإجابة على مسائل ظلّ كبار الفلاسفة يتجادلون فيها لقرون، وهنا يظهر سبب شهرة المسرحية ونيلها الاهتمام من قبل الأدب العالمي.نقد المسرحيةبعد قراءتي للمسرحية قرأت ما قاله القراء وبعض النقاد عنها، وكان أغلبهم يظن أن الحديث الذي دار بين فلادمير واستراغون كان من سفاسف الأمور، وما وضعه بيكيت إلّا ليعرض عبثية الحياة لا أكثر. أنا لم أره كذلك، بل رأيته حديثا عميقا جدًا، وجودي من النوع الذي يجعلك تقف عليه طويلًا لتتبين معانية البعيدة. كان هناك شخصية ثالثة ظهرت في المسرحية بطريقة مفاجئة، ألا وهي شخصية "بوزو" وهو يقود العبد الذي كان معه بطريقة قاسية جدًا، ويطلب منه القيام بأعمال لا أهمية لها. هاتين الشخصيتين لم يذكرهما الكاتب إلا ليساعد المشاهد أو القارئ للوصول على فهم اللغز الذي يريد منهم فهمه، وهو لغز يبدوا لي عميق جدًا، بل أراه محور المسرحية، حيث يمثل القوة العليا التي يؤمن بها الفرد، فهو "غودو" الذي ينتظراه فلادمير وستراغون، وهي القوة العليا التي كان يتصورها صمويل بيكيت تجاه الحياة.كان هناك طفل صغير يقوم بدور المراسل بين غودو والمنتظرين، وقد رأيته في المسرحية يشكل رسول بوزو نفسه. ولكن الأمر المحيّر هو أن بوزو لا يعرف من ينتظرونه أيضًا، والمنتظرون لا يتعرفون عليه عندما يلتقونه، وهنا تظهر عبقرية الكاتب في طرح مسألة فلسفية كهذه؛ حيث جعلت من المسرحية مادة أدبية دسمة أثارت وما زالت تثير الجدل في المعاني المبطنة لمعانيها من قبل القراء والنقاد حتى يومنا هذا. ......
#انتظار
#غودو..
#مسرحية
#نفهمها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732377
سامي عبد الحميد : بل منذ ست وأربعين سنة ونحن ننتظر غودو
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد حفزتني مقالة للدكتور هاشم عبود الموسوي نشرها في (العراق اليوم) في 4-11-2013 بعنوان (منذ عشر سنوات ولم نزل ننتظر "غودو")، ان استذكر انتاجي لمسرحية صاموئيل ببكيت (في انتظار غودو) ترجمة الأديب والناقد الراحل (جبرا ابراهيم جبرا) لحساب (الجمعية البغدادية) عام 1967 وكان معي من الممثلين كل من (صادق شاهين وسامي السراج وهاشم السامرائي وعوني كروني) رحمهم الله، والمنسي المهاجر (روميو يوسف).كان العمل مثيرا ومدهشا لجميع نقاده ومشاهديه حتى ان البعض منهم قارنه بانتاج للمسرحية نفسها شاهدة في لندن مفضلا اياه وربما كان لبساطة الإخراج وحسن المعالجة ولتلقائية اداء الممثلين وحسن اختياري لأدوارهم . ولكن للظرف الذي كان يمر به العراقيون والعرب اجمعين حيث الهزيمة والقهر والاستبداد وقمع السلطات كان له اثره في نجاح المسرحية بنظر الجمهوري العراقي.وما أشبه اليوم بالبارحة.استذكر هنا ما قيل عن ذلك العمل التجريبي الطليعي الذي كان مفاجأة لجمهور المسرح العراقي بوقته.في مقابلة أجراها الصحفي (خالد الحلي) في ملحق جريدة المنار ليوم 30-3-1967 مع مترجم المسرحية (جبرا ابرهيم جبرا) قال الأخير: "لقد وفق المخرج توفيقا ادهشني وجعلني أرى المسرحية من جديد كأنني لم أرها من قبل ولم اقض اياما كثيرة في درسها وترجمتها.هل لاحظت ما فيها من ايقاع سريع حافظ على التوتر الضروري. ثم لحظات الاستكانة المريحة التي تؤكد على ضبط الاتباع، كالموسيقى تماما ، كان المخرج ايضا موفقا بالممثلين فقد اثبتوا كلهم براعتهم في اداء هذه الادوار الطويلة الصعبة التي تترنح بين شتى العواطف المتضاربة."وفي تعليقه على المسرحية قال (الحلي): "نجد انفسنا إزاء أسطورة تجمع بين الضحك والمرارة ، بين الايماءة الهازلة والمعنى الجاد المفعم برموز قد لا نستطيع تحديدها بسهولة. ضاعت الحدود بين الماضي والحاضر والمستقبل ، هل من خلاص يرجوه الشريدان؟ هل من مخرج للازمة الانسانية؟"وقال الناقد الراحل (عبد الوهاب بلال) في مقالة له في جريدة الجمهورية: "ليس من شك ان تقديم هذه المسرحية العالمية علي مسرح تجريبي صغير في بغداد يعتبر خطوة جريئة في تقديم مسرح بيكيت الذي اكتسح العالم فقد جاء صموئيل بيكيت بتجسيد بارع لوضع انساني ربما يكون معاصرا له بعد الحرب العالمية الثانية ولكنه ايضا وضع ينتمي الى كل زمان ومكان."ويواصل (بلال) حديثه عن العرض المسرحي واداء الممثلين فيه حيث تحققت الإجادة في إعطاء المشاعر والأحاسيس التي تتصل بتجربة الانسان والذي يجابه الزمن ويجابه نفسه ويجابه كل ما يتهدده من لا معقولية في حياته حيث الخوف من الظلام ووحشته والتي تريد الانسان والخلاص منها فينتظر.وفي جريدة (البلد) عدد 20-3-1967 يعلق الاديب الراحل (ادكار سركيس) على المسرحية قائلا: "وفي هذه البقعة الجرداء يوجد متشردان غير مشخصين تشخيصا دقيقا لانهما يمثلان البشر كافة، ينتظران مقدم شخص غامض كان قد وعدها او خيل اليهما انه وعدها بالمجيء لانقاذهما.. وهو لا يظهر ظهورا دراميا... والمتشردان يختلقان شتى الاحاديث ولكنها لا يفلحان في التفاهم والتعاطف رغم الجهد الذي يبذلانه ، لان الانسان يعيش في عزلة مغلقة داخل نفسه لا يستطيع الخروج منها، وهما يحاولان الانفصال فلا يفلحان في ذلك ايضا لانهما يشعران بان مصيرهما مشترك ولانهما ينتظران غودو. وفي نهاية الفصل يبلغ اليأس بهما اقصاه ، فيقرران الرحيل ولكنهما لا يرحلان، اذ لا يزال هناك بصيص من الأمل في مجيء غودو."ومما يذكر بان فرقة المسرح الفني الحديث أعادت إنتاج المسرحية وبالكادر نفسه مع غياب الممثل (روميو يوسف) بدور (ب ......
#وأربعين
#ونحن
#ننتظر
#غودو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749676
عباس علي العلي : وهم غودو الديني
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي صورة المنقذ الذي يأتي في أخر الزمن فكرة قديمة قدم الإنسانية فهي لا بدعة دينية ولا نظرة فلسفية أبدا إنها أحدى نتائج حلم آدم الأرضي عندما فشل في التكيف مع الواقع الجديد وعدم قدرته على العودة لسالف المكان والزمان ، فصار يحلم بالعودة بواسطة المنقذ الذي يأت عندما لا يجد طريقا مهيأ ومعبدا للعودة للجنة وأنه يستند بذلك لقاعدة إيمانية أن البقاء كما في العهد إلى أجل وبالتالي فهو محكوم والرب بهذا العقد الأساسي ، عقد الزمن الذي لا بد أن يكون في وقت ما ، وحيث أن التاريخ الحقيقي له بدأ من أول حركة أبتدأ بها على الكرة الأرضية فمن المحتم يكون أخر الزمن وليس أخر لحظة منه هي الفترة التي تسبق وترافق العودة للجنة حينما يختفي الزمن الأرضي ويبدأ تاريخ جديد لذا أمن الجميع أن موعد الإنقاذ هو أخر الزمان .البعض من النظريات أثبتت فشلها بالتوقيت وربطها بأحداث ما معتمدا على قراءة أما نصية خاصة أو لتنظيرات تستمد روحها من نص وبالتالي فمسألة الربط هذه أضعفت كثيرا من كونية الحدث كما أضعفت الإيمان بالفكرة أساسا ، فلجأت للتورية والتمويه والتأويل كما حدث فبي تاريخ قريب لنا التاريخ الإسلامي والمسيحي التوراتي ،لكن تبقى الحياة مستمرة تعتمد على الفعل وردة الفعل وتنساق لناموس طبيعي وسنة تأريخية تتحكم بمجريات الفعل الإنساني دون تعليق الأمر على ظاهرة المنقذ وخاصة إذا تجردنا من حشر العقيدة في كل تفصيل مادي أو علمي .لله يطلب من الإنسان العمل والكدح والتعالي عن حيوانيته الطبيعية من خلال الإيمان برسالته الأولى وهي إعمار الأرض وإخراج زينتها ولو فعل كما أمره الله لم يعد للحلم هذا مكان في تفكيره لأن الله سيفتح بركات كل شيء كما في العهد الأول ، فوق هذا أن الله كذلك ومن جانب الإلتزام الثاني كتب على نفسه الرحمة في أن يخلقهم لأجلها والرحمة ليست شرطا أن تكون العودة للجنة ولكن تهيئة أسبابها للعودة الفردية بموجب قاعدة العمل والإخلاص والخيرية في التعاطي الوجودي ،أما فكرة الأنتقال الجماعي كما يصورها الإنسان الديني بظهور المنقذ مع التشدد بالأسباب والعلات تبقى صورة شكية لا يمكن للعقل السليم قبولها خاصة أنها مشروطة بظهور الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس .قد يعلل المتدين أن باب العفة مفتوح والمغفرة من صفات الله الأزلية ومن أفعاله المعتادة ولكن هذا لا يناقض أن فكرة الرحيل الفردي ستكون الفيصل في العودة للجنة والنار خاصة بعدما ترفع الأقلام وتجف الصحف عندها لا عذر لمعتذر ويبقى فيصل الحساب الشديد هو معيار الأنتقال فتنتهي أسطورة الرحيل الجماعي للجنة .إذا الفكرة مع الإيمان بالنصوص الدينية أو إبعادها عن رسم الصورة لا تتعدى حلم قديم توافقت عليه البشرية بعدما وجدت في جذور الفطرة روحية الإيمان الأولى المعلقة بالسماء من حيث لا تعلم وتوقها المضطرد للحاق بالرب فوق على أمل تحقيق الصورة المثالية المطلقة للحياة السرمدية الأبدية التي تعط الإنسان حدود تمتع لا يمكن أن يجد مثيلا لها في الأرض أو يتصور أن ذلك من الممكنات ،وبدأ يبني على هذا الحلم فكرة وإشارة كل أمالها من خلال توثيق الحلم وإدراجه في النص الذي وافق الظاهر الإنساني في البناء دون أن يوافقها في القصد ، الفكرة القرآنية الخاصة بالمنقذ لا تتناول شخصية محددة بل تتناول حالة تتوقف عندها تغيرات في الملامح السلوكية للمجتمع عندما يرث الأرض العباد الصالحون وهي نتيجة متوقعة من الصراع بين الخير والشر وبالتالي الفكرة لا تتكلم عن منقذ بل تتكلم عن حتة تاريخي بانتصار منهج الله وطريقته في الحياة عندما يكون للعنصر الإيجابي الوجود القائد المتفرد بالحق وسلطانه ،عند ......
#غودو
#الديني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752529
كمال جمال بك : بانتظار غودو السُّوري للما الخضراء
#الحوار_المتمدن
#كمال_جمال_بك أنقرة – بطباعة خاصة صدر عن مطبعة Soncag كتاب "بانتظار غودو السُّوري" للإعلامية والأديبة السوريّة الفلسطينية لما الخضراء. وتصميم الغلاف للشاعر الفنان فايز العباس.وفيه- كما جاء على الغلاف الأخير- توثيق لها عن بعض فصول الكارثة السُّورية من خلال مقالات سياسيَّة ثقافيَّة نشرتها صحيفتا المدن وأورينت نت الألكترونيتان 2013 بعد إعلانها أول انشقاق جماعيّ عن إعلام نظام الأسد، وإعدام النظام برامجها الإذاعيَّة ومتعلّقاتها الأدبيَّة.في المتن تتعانق سلسلة الآلام بثمانية عشر قلباً محترقاً على نهر دم مسفوك لشعب توّاق لعرس الحريَّة.وعلى نولها تنسج لما الخضراء مناديلها للشهداء والمعتقلين والمفقودين، وشاشها للجرحى والنازحين والمهجرين، وتروي حكايتنا بصدق المشاعر وأمانة التوثيق. وفي 136 صفحة سمراء تعاين تربة الأحداث وتقرؤها بعين بصيرتها، وتستقرئ المخبوء بعدما تفضح " الملك العاري" وجرائمه و " مغارة علي بابا وسرايا المتوحشين الأكثر من أربعين". ومن دون تزويق الأوهام ولا تثبيط العزائم، تضع يدها على الواقع وتسمي الأشياء بأوجاعها. ولأن الزمن الثوري طال قهراً فإنَّ مناديل وشاش الخضراء تشرَّبت حبَّا سُقيا أناس بائسين.ومن عناوين حقول الألغام، وحقول الحنطة: "الثكنة السُّورية للإذاعة والتلفزيون، الإعلام السوري كفرقة رابعة، خلصت أطول فعل ماض لا يمضي، هيتشكوك.. في سوريا!، بائع الموت المتجول، قبل عشاء سوريا الأخير، ليس لدى الشعب السوري من يخاطبه، الأسد وجائزة نوبل للكيمياء!، عزيزتي سلمى، وهذه هويتي"ومن خاتمة "بين ثقافتي الشَّعرة والمشط" تقول: " في اللحظات الفاصلة بين عامين ــ أحدهما مضى متخما باللعنات, والثاني مثله على الطريق سيمضي ربما بمثل حظه ــ كنا نجهّز أنفسنا لممارسة صنعتنا التاريخية لدخول عتبة عالم الأمنيات بكامل مهاراتنا التي اختبرناها على مدار نصف قرن , حين سدَّ الأبواب في وجهنا حجر سؤال بسيط الى درجة الألم, رماه علينا في الغربة أصدقاء سويديون (عن الوعد الذي قطعناه على أنفسنا للعام الجديد).. فتعثَّرنا..(في المناسبات نحن لا نعد.. عادة نحن نتمنَّى!) أجبنا... لكن ما سمعوه منا عن خيوط الأماني الحريرية نغزلها لغدنا بدا غير مفهوم - رغم الترجمة اللغوية الدقيقة -.. قالوا (في مطلع العام الجديد, نحن دائما نقطع على أنفسنا وعدا، نفعل هذا على الملأ ليحاسبنا الأهل والأصدقاء.. نعمل لتحقيق وعدنا.. وفي مطلع العام الذي بعده نستعدُّ لوعد جديد" لما وفيق الخضراء مواليد دمشق 1966.. درست الأدب الإنكليزي في جامعة دمشق.عملت نحو عشرين عاماً في إذاعة دمشق، ولها العديد من البرامج النوعية خصوصاً في الدائرة الثقافية.حاز برنامجها (من دمشق الى القدس .. رحلة الشوق) بتقديم والدتها الإعلامية بدور عبد الكريم ومشاركة الراحل محمد السعيد وإخراج حمدي شويكي الجائزة الذهبية في مهرجان تونس 2010 وقد أعلنت أيضاً انشقاق الجائزة.تقيم حالياً في السويد وتعمل في الصليب الأحمر. ......
#بانتظار
#غودو
#السُّوري
#للما
#الخضراء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762559
عادل صوما : في انتظار غودو سياسي
#الحوار_المتمدن
#عادل_صوما أجرت شبكة "البارومتر العربي" استطلاعا بين سنتي 2018 و2019 رصد وجود عدد متزايد من الناطقين بالعربية لم يعودا مبالين بالدين أو ممارسة شعائره، ثم أجرت الشبكة نفسها استطلاعا تحت المفهوم نفسه في هذه السنة، فوجدت تحولا كبيراً في علاقة الشباب الناطقين بالعربية تحت 30 سنة بالدين وممارسة شعائره، إذ يتزايد عدد من يقبلون على التدّين قياسا بعددهم في سنة 2018.من أفضل التحليلات الواقعية على الاستطلاع الأخير ما قاله الباحث المصري نبيل عبد الفتاح، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، لأنه أعاد " السبب في هذا التحوّل وارتفاع نسب المتدينين من الشباب" إلى "تفاقم الأزمات الاقتصادية، فضلا عن أزمات التعليم وتدهوره الشديد". كما قال عبد الفتاح: "في أعقاب ما سُمي بالربيع العربي، تصاعدت موجات من الأمل بين الشباب في أن ثمة تغيرا اجتماعيا وسياسيا واقتصاديا واسع النطاق سوف يحدث"، لكنه يرى " بعد سنوات من الانتفاضات الشعبية فرض الواقع حالة غياب الفرص والأمل في مستقبل أفضل، ومن ثم فقدان الأمل في الحراك الاجتماعي لأعلى". ويرى عبد الفتاح باختصار "لم يعد أمام هؤلاء الشباب شيء سوى التمسك بالدين والغيبيات لعلها تحقق لهم المعجزة، إذ لا أمل في الخلاص إلا بمعجزة".تقديس الماضي رغم شكّي في استطلاعات الرأي بشكل عام، كان نتيجة خمسين سنة صحوة، هي ما قاله نبيل عبد الفتاح تماماً، وهي نتيجة منطقية جداً لما ينادى به دعاة الصحوة الجهلة، أو أصحاب شهادات الدكتوراه في الغيبيات، الملتزمون بما قاله السلف وفي جملتهم عمر بن الخطاب وفتواه لعمرو بن العاص عن كتب مكتبة الاسكندرية " أما الكتب التى ذكرتها فإن كان فيها ما يوافق كتاب الله ففى كتاب الله عنه غنى، وإن كان فيها ما يخالف كتاب الله فلا حاجة بنا إليها"، فأمر عمرو بن العاص بناء على فتوى أمير المؤمنين حرق الكتب في الحمامات العامة للإستفادة منها لتدفئة المياه، واستفاد أصحاب الحمامات لمدة ستة شهور من أطنان الكتب المجانية.وعلى المنوال نفسه، كان الشيخ متولي الشعراوي يفتخر دائما بعدم قراءة أي كتاب سوى القرآن. العدو الحقيقيالتزم دعاة الصحوة التعاون مع السلطات لتخدير الشعوب وابعادها عن المعرفة، ليُحافظ الطرفان على سلطتهما، كما ثابر الطرفان على تعمية المسلمين عن عدوهم الحقيقي وهو الجهل والتخلف عن ركب الحضارة والعَوَز.جهل.. رغم أنهم ورثة واحفاد صنّاع أقدم حضارات، لكنهم داسوها فلا حاجة لهم بها لأن منتجاتها لا توافق النصوص. تخلّف.. لأنهم عبدوا القديم وتقبلوا بخضوع وتسليم محاربة أي جديد والتمسك بتكفير أصحابه رغم الاستفادة من تقنية الكفار على مدى العصور. عَوَز .. لأنهم يسكنون في أفضل مناطق الكوكب للزراعة والموارد لكنهم يستوردون، وفي عَوَز دائم لما ينتجه ويزرعه العالم علاوة على المساعدات الغذائية المجانية.استعمل هؤلاء الدعاة كما حدث في تاريخ أسلافهم التمسك بنصوص قيلت في مناسبات محددة يستحيل أن تصلح اليوم أو غداً، لإخضاع الناس لسلطانهم ولسلطان الحكام على الأرض، واقناع الناس بطهارة عصر السلف وانتظار عودته وعودة شخوصه لصلاح حالهم. نصوص لم يكن أصحابها فوق الشبهات، كما تقول كتب السيّر، ولم تعد تناسب العصر والعصور القادمة لا فلكياً أو أخلاقياً ولا قانونياً ولا طبياً ولا سياسياً، أو حتى تاريخياً لأنها كُتبت بعد أكثر من قرنين عن أناس سمعوا أن فلاناً قال عن فلان عن فلان، فكانت النتيجة رويات أدبيات متناقضة منمقة عارية عن الصحة تماماً تاريخياً.تحالف تاريخي بين رجال الدين والسلطة، تخلصت منه أوروبا فبرأت من بؤس ......
#انتظار
#غودو
#سياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764585
حيدر نضير : قصيدة غودو
#الحوار_المتمدن
#حيدر_نضير كـاللوحة أنت ِحسناء مثيرةلكنك داخل أطر الفنلا طوق يديالحب نظرية معلقةبـ دبوس الرسائلويوم تلمنا الـ آه ننفجر على بعضنانضيء من عصف الورد فينا وكل جدران الغرفةتترصع بشظايا العبير فرق كبيربين أن تكون قارباً من الورقوأن تكون النهركلما اقتربنا أبتعدت الرماح عن السماء مع كل ملتقىهناك بشرى وزغاريد زليخةعليها الورد والوئام أتراه يبارك صهوتي ؟ ام في قبلتنا فرق مثير ؟علمني أيوبأن أحبك أيتها المغيبةوأدرك تماماً أن فواتك بلا عودة سأنتظرك إكراماً لصبره وأعلم أنك مثل غودولا تأتين أبدا ً ......
#قصيدة
#غودو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765053
فوز حمزة : عودة غودو
#الحوار_المتمدن
#فوز_حمزة أية كذبة أنت يا غودوا ؟يا وهمًا نفخنا فيه من أرواحنايا ابن مخاوفنا يا نبتة اليأس تمضي النهارات ونحن كالأوراق المنتزعة من أشجارها حينما تبعثرها رياح الخريف الصفير يزيد المكان وحشة والسماء استحالت رصاصية تنذر بسقوط مطر أصفرنفوسنا يملأها الأسى تنتظرغودو الذي عاد دون ذراعين يبتسم للمجهول لأشرعتنا الممزقة لأثار أقدامنا على الماءحين يمحوها زبد البحر ......
#عودة
#غودو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768160