الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود عبد الله : الجنون هو... ٢٢ : الغباء المرضى
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله أحد صور الجنون (القميئة) "الغباء المرضي المستحكم" إللي يخلي صاحبه متوتر دايما وفي حالة صراع مستمر (ومنهك) مع الذات أو الآخرين، وبالتالي يبقى "هش" وغير آمن نفسيا (يكاد المريب أن يقول خذوني!)، إنه ما يعرفش حاجة عن الصبر والحكمة والإستقرار النفسي والإتزان (الثبات الإنفعالي) والتغافل.. فتلاقيه متابع (باستمرار) للناس (أخبارهم، ونوادرهم، وعلاقاتهم الشخصية، وتفاصيل حياتهم، إلخ...).. ودايما عنده أسئلة محيراه بسبب فضوله الغريب والشاذ (بيقولوا وبيكتبوا إيه؟ و بيعملوا إيه؟ وليه؟؟ وإزاي؟ وفين؟ ومين علق؟ ومين عجبه الكلام؟ ومين مع مين؟ أو تبع مين ضد مين؟ إلخ من الكلام الفاضي ده إللي بيضيع الوقت ويمرض العقل والنفس، وبيدل على الفراغ وَالسطحية والتفاهة وقلة العقل!! ).. وبالتالي يشغل نفسه بمواضيع وأمور لا ناقة له فيها ولا جمل!! أو يرد ويدافع عن نفسه (أو عن حد معين يخصه)، من غير ما حد يطلب منه!! الغباء ده بيخليه يدخل في حوار (بكلمة، أو منشور، أو تعليق، أو تلميح... إلخ) يكشفه قدام الناس كلها.. ويأكد إن كل ما يقال يخصه فعلا (أو قد يكون صحيحا) - وإلا ليه يرد ويعلق من الأساس؟! (إللي على راسه بطحة)... ما هو مش معقول النخل يتحرك لوحده كده من غير ريح!! الذكي (العاقل) فعلا بيكبر دماغه وما يدخلش نفسه في حوار ما يخصوش أصلا.. يمكن واحد بيكتب (خواطره) بحرية على صفحته (الشخصية) - كنوع من التفريغ النفسي - وما يقصدوش ولا في دماغه أصلا؟! طول ما الواحد بيكتب على صفحته ومش بيشهر بحد ولا بيصرح باسم (أو يلمح بيه بشكل واضح مفهوم) أو بينشر محتوى بذيء (غير مقبول) زي الإشاعات أو الأكاذيب أو بيحرض الناس........ أو........... ، يبقى خلاص.. ما حدش ليه عنده حاجة!! أي نعم إحنا بشر (مش ملايكة) ياما غلطنا قبل كده وياما أسأنا استخدام الفيسبوك بشكل أو بآخر، بس أكيد بنتعلم من أخطاءنا.. وبنراجع نفسنا.. وبنستغفر ربنا.. مش بنكابر (وإلا يبقى ده هو الغباء بحذافيره).. وكمان بنعتذر لأي حد إتضايق أو إستاء من حاجة كتبناها زمان (ربما ما كانش مقصود منها إللي أتفهم ساعتها).. لكن "جبر الخواطر" مهم وإلا هتبقى فعلا مواقع "التفاصل" (مش التواصل) الإجتماعي - زي ما بيقول الشيخ/عبد الخالق!!وأديني بقول أهه (على الملأ) لكل أصدقائي وأساتذتي وإخوتي وأحبائي وزملائي (على صفحتي المتواضعة) : لو حد من حضراتكم زعلان من أي حاجة أو فيه أمر التبس عليه أو ليه أي استفسار بخصوص أي حاجة شخصية (أو عامة) نشرتها، ياريت يتواصل معي عالخاص.. أما التعليق (العام) على أي منشور، ياريت يكون موضوعي لا يخرج عن الفكرة (العامة) المطروحة - من غير خروج عن الموضوع أو تجاوز حدود الأدب واللياقة.. وده حقي علشان دي صفحتي.. أنا لو رحت على صفحة حد من حضراتكم، بأراعي إني (ضيف) مش من حقي أتجاوز حدودي في التعليق علي شيء (شخصي) لا يعنينى من قريب أو بعيد.. وبعدين (بصراحة) مش بأحب حد يكون شايف تجاوزات (غير مقبولة) على صفحات تانية، ولما أفضفض شوية أو أكتب حاجة (عامة) أو أطرح قضية ما بناء على تجارب وخبرات شخصية، ييجي ينصحني أنا (أو يعدل عليا) - وهو أجبن من إنه ينصح أي حد تاني تجاوز كل الحدود والخطوط الحمرا!! عمري ما هأكون (أو أقبل إني أكون) الطرف الضعيف the weak point إللي الناس تضغط (أو تيجي) عليه..الأدب والذوق ليه حدود.. والمفروض إنه ما يتفهمش غلط.. فياريت نحترم (عقليات) بعض شوية..كل إنسان ليه طاقة تحمل.. وكل حاجة أكيد ليها حدود.. فياريت نخلي فيه (ذكاء إجتماعي) أكتر من كده.. وربنا يصلح الحال!! ......
#الجنون
#هو...
#٢٢
#الغباء
#المرضى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749478
رمضان بوشارب : إيديولوجيات الغباء..أو اشتراكية الغباء.
#الحوار_المتمدن
#رمضان_بوشارب لأن الغباء أصبح سلوكا حضاريا لابد منه، سلوكا وجب على طالب العيش ان يتحلى به .ولأنه من غير المعقول أن تتساوى العقول، ويأتمر الذكاء بأمر الغباء، فإنه صار لزاما علينا أن نكون كلنا سواسية، إما في الذكاء أو الغباء.نعيش سواسية لأن اشتراكية الغباء فرضت علينا، أن نعيش النِعَم بِنَعَمِ الخوف من المعلم(صاحب العمل).كيف لا نعيش الغباء،وقد صار الأغبياء يتصرفون كمتعلمين، يطالبون باشتراكية الكم لأنهم يعرفون، وزنهم في الحياة التي علمتهم كيف يجمعون مالا، يشترون به شهادات ترفع من قيمتهم ليصبحوا من جملة الأذكياء.لكن الأَمْرَ الأَمَرُ لم يتوقف هنا، بل تعدى إلى أبعد من ذلك فراح الأغبياء يتكتلون في جماعات وأحزاب باسم الاشتراكية للمطالبة بالمساواة في العيش، حتى تمكنوا من الحكم فراحوا يحكمون ويتحكمون (بغباء طبعا لأن الطبع يغلب التطبع).وقد فرضت هذه الأخيرة (إيديولوجية الغباء) على الأغبياء، التكيف مع أحكام الغباء أقصد الأغبياءالأمر الذي فرض على الأذكياء لبس عباءة الاستغباء، إلى حين انقضاء حكم الغبي.قد يصبح الذكي غبيا، محاولة منه للخروج من معتقد مفروض من طرف مادتين، مادة نقدية ورقية(المال)ومادة ورقية قانونية.فحينما يُسْقَطْ المواطن، أو يرتمي اضطراريا في بوتقة الانحراف الفكري، وحينما يكون واحدا من جملة الأغبياء أي مندمجا بغبائه، هنا يوجب عليه كذكي أن يزرع بذرات من ذكائه، بداخل ذاك الكيان الغبي، بدلا من أن يبقى دون قوة منه، في مواجهة سلطة الغباء التي اشترت الاشتراكية بالرأسماليةكما وقد قيل بأن الحكم في الرأسمالية، يميل إلى استعمال الذكاء والحنكة، ربما هو رأي يحمل من الخطأ ما فيه صواب أو العكس، صواب يلبسه الخطأ.فحينما يشيخ الفكر الاشتراكي، ويدخل في مواجهة مع جيل جديد يحمل من الأفكار المتجددة ما يحمل، هنا تجدهم ينزعون قبعة الاشتراكية ليغيرونها بما يسمى بالرأسمالية، لإيمانهم بان هذه النقلة الإيديولوجية سترضي المواطن، وتدخله في عوالم المواطنة الراقية.ولأنهم اكتسبوا وكسبوا حنكة و مالا طيلة الحكم، فهم دوما الوجهان الأساسيان للعملة الواحدةأو الحكم الواحد، لأن الرأسمالية تعتمد على المال والنفوذ والدهاء السياسي...وهنا يبقى الغباء وحده الحاكم...ونفس المصير تلقاه هذه الإيديولوجية مثل الذي لاقته سابقتها فتتغير التسميات والأغطية السياسية ليبقى الحكم واحد والأصل واحد.الغباء في القمة والذكاء في القاعدة ......
#إيديولوجيات
#الغباء..أو
#اشتراكية
#الغباء.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753446
كريم المظفر : هل الغباء موهبة عند زيلينسكي ؟
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر نعتقد انكم تشطروننا الرأي بالأفعال " الغبية " التي يذكرها الرئيس الاوكراني فلاديمير زيلينسكي ، في خطاباته الفيديوية اليومية ، تلكم الشخصية التي جاءت من وراء المسارح الثقافية ، التي كانت له كساحة يستعرض فيها حركاته " البهلوانية " ، ورقصه وغنائه " وتهريجه " ، وهو ينتقد حالات اجتماعية تجري في البلاد ، ويتقبلها الناس ، والحاضرين لعروضه ، باعتبار ان ما يقوله " يدغدغ " مشاعرهم ، والمتنفس الذي من خلاله الاستماع الى ما يجول بخاطرهم من انتقادات لا يمكنهم البوح بها إلا في الحمام وحدهم ، وكي لا يسمعهم أحد ، ويكونون عرضة للأساليب القمعية التي تمارسها السلطات الحكومية للمنتقدين لعمل الحكومة ونشاطاتها ، وكما هو الحال في جميع الدول في العالم ، وحتى تلك التي تدعي الديمقراطية . واليوم تَكَشَفَ للجميع كيف فاز زيلينسكي في الانتخابات الرئاسية التي جرت في البلاد ، بأغلبية الأصوات عن بقية المرشحين ، على الرغم من ان هؤلاء البقية ، " ضخوا " أموالا طائلة في حملاتهم الإنتخابية ، للظفر بكرسي الرئاسة ، ليجد زيلينسكي نفسه في ليلة وضحاها من " مهرج " على خشبة المسرح ، الى سدة الحكم لبلاد تلعب محورا جيوسياسيا مهما في العلاقات بين روسيا والغرب ، وجميعنا ، شاهدنا الرئيس " المهرج " وهو " يتنطط " فرحا وسط جموع مؤيديه الذي وقفوا لتحيته على " انتصاره " ، حتى ان الجميع اندهشوا لتصرفاته التي عكست حالته الطبيعية في عدم التصديق لما حصل ، وسط ذهول كبير لمن عرف هذه الشخصية ، التي لا يمكن أن تكون إلا " مهرجا " لا " رئيسا " . ومع مرور الأيام ، بدأ " المهرج " حياته على المسرح السياسي ، غير آبه بأن هناك فرق كبير بينه وبين المسارح الثقافية ، والمسارح السياسية ، والأخيرة تحتاج الى الخبرة ، والى الثقافة ، وهنا نقصد الثقافة السياسية الدولية ، والحنكة في التعامل مع الدول وفقا لمصالح بلاده الحالية والمستقبلية ، وعدم " اللهث " وراء مصالح خيال " المآته " التي لا تسدي نفعا ، كذلك احترام الاتفاقات الدولية ، ومعالجة القضايا الداخلية بحكمة " الاب " الذي يخاف على ابناءه ومراعاة حس الجوار التي تعطي لبلاده الاستقرار والأمان ، وفق علاقات تستند الى مراعاة المصالح المشتركة بينهما عبر التاريخ ، واحترام الاتفاقات والمواثيق الدولية التي عقدتها بلاده قبل تنصيبه . والملاحظ أن " المهرج" ولكونه قليل الخبرة في ما ذكرناه ، فإن أول ما أصطدم به ، هو قطع علاقاته مع " زملاءه " في المهنة في روسيا ، رغم ارتباطه بالكثير منهم بعلاقات ودية واسعة وحميمية ، ليس فقط بحكم عمله فحسب ، وانما بحكم التاريخ الذي جمع بلديهما طوال الفترات الماضية ، حتى صار هذا " التنكر " من قبل الرئيس " المهرج " محل إنتقاد وسائل الاعلام الروسية ، التي تفاجأت هي الأخرى بخطوته هذه ، رغم محاولة أصدقاءه الاتصال به مرارا ، على الرغم من انه كان لن يمر أسبوع واحد حتى يقوم بزيارتهم او بالعكس. الخطوة الثانية للرئيس " المهرج " ، وكأن هناك من يدفعه ويوجهه في مثل هذه التحركات ، فإنه بدأ في المراوغة والمماطلة في تنفيذ قرار لمجلس الامن الدولي ، الذي أيد اتفاق مجموعة مينسك ، لحل الازمة في جنوب أوكرانيا ، والتي تم الاتفاق عليها في العاصمة البيلاروسية بحضور رؤساء روسيا وأوكرانيا والمستشارة الألمانية والرئيس الفرنسي ، لا لشيء سوى أن " المهرج " لا يحب هذه الفقرة او تلك ، وكأنه يتعامل في سوق الخضار ، يرغب لتلك الفاكهة ويرفض غيرها ، حتى أعلن بعدها بأنه غير ملزم بتنفيذ هذه الاتفاقية ، وإنه وإن لزم الأمر سيتوجه للحل العسكري ل ......
#الغباء
#موهبة
#زيلينسكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753515
داود السلمان : هل الإنسان غبي: ما هو الغباء؟
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان الإنسان هو بحدّ ذاته مشكلة، وتكُمن هذه المُشكلة من كونه، يخلق مشكلته بنفسه، ثم يبحث عن حلول جذريّة لها، بل ويتعلق بأوهام يتصوّر أنّ هذه الأوهام، هي حقائق يركن اليها، فيقيسها على عالمه الحاضر، ليداري بها خيباته، وهذا هو قمة الانحدار والشرود الذهني، والتيه الفكري. كل إنسان يحمل بذرة الـ "غباء" داخل نفسه وتعيش معه هذه البذرة حتى تنمو وتكبر، فدرجات الغباء متفاوتة بين شخص وآخر، قد يكون أحدهم يحمل عشر درجات وآخر أكثر من ذلك، إذ يصل إلى ستين بالمئة، وأحيانا أكثر. إذن ثمة تفاوت بين من يحمل "الغباء" ومرد ذلك يعود ربما للعامل الوراثي، وبعضه يكون مكتسب، أي يكتسبه الشخص عن طريق أجداده وآباءه أو عن طريق أقرانه، وكذلك يحصل عليه من المحيط الذي يعيش فيه، وخصوصًا الشخص الذي يساير أشخاصًا يحملون درجة معينة من ذلك الداء، أي الغباء، ويكون معديًا بالتلقين أو بالتأثر، وبطريقة الانجذاب إلى الشخص المؤثر، بالكلام المعسول وبطريقة الالقاء وحتى بالحركات اليدوية وبالتأثير النفسي، وبغيرها. والسؤال: هل يمكن معالجة الغباء والقضاء عليه؟، والجواب: نعم. لكن يجب أن يكون المصاب بهذا الداء على استعداد تام لأخذ العلاج لاكتساب الشفاء، وقبل هذا أن يشعر داخل نفسه بأنه فعلا "غبي" مصاب، ويرغب بالتخلّص النهائي من هذا المرض الوبيل، وعليه أن يأخذ الدواء رويدًا رويدًا، لا على شكل دفة واحدة، لأن العلاج بدفعة واحدة قد يؤثر على استعداده النفسي، فتكون النتيجة معكوسة، وفيه قد يصاب بشلل فكري، أو عوق ذهني، يؤثر بالتالي على وعيه. يقول دوستويفسكي: "صحيح أن أحدًا لا يزرع حمقى وأغبياء، ولكن الحمقى والأغبياء ينبتون من تلقاء أنفسهم من دون أن يزرعهم أحد!". وذلك، أن بعض الناس يتغابون، أي أنهم لا يريدوا أن يتعلموا ويتزودوا بالعلم والمعرفة، فهم، بمعنى آخر، سُعداء في جهلهم مسرورين في غبائهم، إذا تعلموا سينصدمون بجدار الوعي فيدركون الحقيقة، و"الحقيقة" دائما هي مُرّة المذاق، كما يقولون، لا تُستساغ. إن من يعرض عن المعرفة والتعلم، وأن لا يصغي الى نداء العقل، حتمًا سيصاب بالجهل والغباء، أو بالأحرى هو بالفعل مُصاب بالغباء بدون أن يعرف ذلك. وخذ بعين الاعتبار، إن الكثير ترعبهم الحقائق فيخافون النتائج التي قد يُفاجئون بها، حيث يمحى ما هو راسخ في اذهانهم، من أشياء تعلموها منذ نعومة اضفارهم، ويعتقدون أنها حقائق راسخة، وإن استمعوا الى نداء العقل فراحوا يقرأون ويتعلمون وينقبون، سيفقدون ما رُسخ في أذهانهم، وهم مرتاحون ينامون مطمئنين، وأكيد أن ذلك سينبههم عن غفلتهم. وقد رأيت كثير من المتعلمين يشعرون بهذا الشعور ذاته، لا فقد البسطاء من الناس فحسب. والغباء، كمفهوم، هو قلّة الوعي والقصر في الاستيعاب، فالشخص الغبي لا يدرك ما يجري في عالمه الذي يعيش فيه، وأن وعى لا يدرك أو يستوعب القضايا التي تحيط به وبعالمه، خصوصًا القضايا التي تتعلق بمصيره وبمستقبله، وما تأول إليه حياته بعد الفناء أو قضية الموت، والقضايا الميتافيزيقية والايمانية التي تصب في خانة الدين، فهو يخاف النقاش فيها والتعرّض اليها، ويتهم الذين يخوضون فيها باتهامات، هو نفسها ليجهلها ولا يعرفها. دوستويفسكي أنتبه إلى خطورة هذا الأمر، فحينما يرى أن الأغبياء ينزرعون من تلقاء أنفسهم، هو أنهم لديهم استعداد للعيش والبقاء في التغابي، خصوصًا إذا وجدوا الأرض الخصبة لإنباتهم، أو الحاضنة التي تركب بهم. ......
#الإنسان
#غبي:
#الغباء؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756062
ياسين المصري : ثقافة الغباء الجمعي - مقدمة
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري في ثلاث مقالات سابقة نشرت في هذا الموقع المتميز، أوضحت الفرق بين الغباء الجمعي والغباء الاجتماعي، وقلت أن الأخير « يظهر لدي الشخص الفرد بسلوكيات غير واعية مع الآخرين من حوله في المجتمع، فيقوم بتصرفات تجعل الآخرين يشعرون بالإحباط وعدم الكفاءة وانعدام القيمة، ولا يتصرف هذا الشخص بهذه التصرفات عن قصد، بل تكون تصرفاته في الغالب بسبب نقص الوعي الاجتماعي لديه، وعدم قدرته على فهم كيفية تأثير سلوكياته على الآخرين. هذا النوع من الغباء لا يعنينا في شيء لأنه حالة فردية ومرضية يمكن لعلم النفس التعامل معها ومعالجتها، بينما الغباء الجمعي، فهو غباء جامع شامل مع استثناءات بالطبع، إذ يبدو على مجتمع ما بما فيه من قادة ونحب سياسية واجتماعية، عندئذ تكون توجهات المجتمع غبية بمجملها ويصعب عليه التقدم والخروج من تخلفه وانحطاطه. الغباء الاجتماعي سلوك غير واعي بينما الجمعي تتم صناعته ونشره وتغذيته داخل المجتمع على جميع المستويات ومن ثم يتواجد في المجتمع على مستويات متفاوته». إذًا الغباء الجمعي عبارة عن نهج عام، تتم صناعته والعمل على نشره في مجتمع بعينه، فيسود فيه - عادة - لفترة زمنية قد تطول أو تقصُر، تلتزم خلالها الدولة به وتغذيه وتفرضه على مواطنيها، ليسهُل عليها التعامل معهم وإخضاعهم لسيطرتها والقبول بأسلوب الحكم المفروض عليهم. وتبعًا لهذا النهج يجري فرز المؤسسات والنخب المختلفة في الدولة، بحيث تتسم من جانبها بالغباء والحماقة أو التفاهة، وتقوم بصناعة الغباء ونشره في المجتمع وترسيخه وتعميقه بين أفراده!. مما يخلق مجتمعًا من الخانعين الفاشلين. يقول الكاتب الروسي ”أنطون تشيخوف“ ( 1860 - 1904) عنه : « في المجتمعات الفاشلة ثمة ألف أحمق - مقابل كل عقل راجح، وألف كلمة خرقاء، إزاء كل كلمة واعية، تظل الغالبية بلهاء على الدوام، ولها الغلبة دائماً على العاقل. فإذا رأيت الموضوعات التافهة، تعلو في أحد المجتمعات، على الكلام الواعي، ويتصدر التافهون المشهد، فأنت تتحدث عن مجتمع فاشل جداََ ..»في كتاب الغباء السياسي، كيف يصل الغبي إلى كرسي الحكم ؟ الصادر من دار المصري للنشر والتوزيع، ط 2 ، 2012، ذكر الأستاذ محمد توفيق، واقعة حدثت في بداية عهد السادات في مصر وبالتحديد في 2 أبريل عام 1971م، إذ ذهب ثلاثة من رجال عبد الناصر إلى جلسة تحضير أرواح لاستشارة الجن في مستقبلهم السياسيّ، وهم الفريق (محمد فوزي ) وزير الحربية الأسبق، واللواء (شعراوي جمعة ) وزير الداخلية الأسبق، و (سامي شرف ) سكرتير الرئيس (عبد الناصر)، وكان الدجال أستاذًا جامعيًا، وتكررت هذه الجلسة في 4 مايو من نفس العام، وقد تم تسجيل كلتا الجلستين!أوحى الدجال إلى هؤلاء الرجال الثلاثة بتقديم استقالاتهم؛ بهدف عمل فراغ دستوري؛ ليضعوا السادات في مأزق يُضطر بعده للرضوخ لهم، وقد فعلوا ذلك في 15 مايو، أي بعد الجلسة بـِِ 11 يومًا، لكن العرّاف لم ينفعهم، وأصدر (السادات) قرارًا باعتقالهم، وبرر ذلك بعبارته الشهيرة: "دول المفروض يتحاكموا بتهمة الغباء السياسيّ "! ومع ذلك لا يمكن وصف السادات نفسه بالذكاء السياسي، نظرًا لأنه كان إحدى الحلقات في سلسة الغباء السياسي التي بدأها البكباشي عبد الناصر في عام 1952، والتي أدت بدورها إلى الغباء الجمعي الذي مازال مسيطرًا على مفاصل البلاد حتى الآن. هذا إذا استثنينا رضوخه لأمريكا وإنهاء حالة العداء المزمن والمدمر مع دويلة إسرائيل.عرّف توفيق الغباء السياسي بأنه: الشخص المغرور برأيه والرافض لقبول النصيحة، علاوة على أنه غير قادر على تسيير أمور الناس ورعاية مصالحهم؛ لعدم إلمامه بكل شيء يجري ......
#ثقافة
#الغباء
#الجمعي
#مقدمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758598