الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى محمد غريب : تهديد تركيا واضرار الخلافات بين القوى الكردية العراقية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب هل نثق بأن تركيا على امتداد تاريخها المعاصر كانت ومازالت جارة صادقة تحمل الصداقة مع العراق وشعبه؟ـــــــأم أنها عبارة عن خنجر مسموم في ظهر الكرد والشعب العراقي؟إنه سؤال تاريخي شغل ويشغل بال وفكر العراقيين بجميع مكوناتهم من العرب والكرد والتركمان والكلدواشوريين والارمن وغيرهم، الحقيقة أن لهذه الجارة التي تدعي الإسلام والاخوة الإسلامية تاريخ طويل من التدخلات في الشؤون الداخلية ولطالما عانى العراق من هذه التدخلات بما فيها الاستيلاء على الحصة المائية التي تقرها المعاهدات والاتفاقات الدولية ، ولا يمكن التغاضي عن قواعدها العسكرية الثابتة والمتنقلة وطائراتها الحربية والقصف المدفعي ودخول قواتها إلى الأراضي العراقية بدون خشية لا من الأعراف الدولية أو تصدي الحكومات العراقية لهذه التدخلات، لن نتحدث بما قامت به الإمبراطورية العثمانية طوال حكمها وهيمنتها على العراق وتقسيمة بعد ذلك الى ثلاث ولايات البصرة، بغداد، الموصل، ولا بد من القول إن تركيا لا تختلف عن الجارة المسلمة الثانية ايران فكل واحدة منهما تسعى إلى توسيع نفوذها الاقتصادي وسيطرتها السياسية والأمنية ، إلا أن تركيا وبصريح العبارة لا تخفي اطماعها في ضم الموصل وكركوك باعتبارهما جزء من تركيا، ، وتدعي تركيا ان لها املاك في باقي المحافظات هذا ما أكدته جريدة ( يني عقد ) وهي مقربة من رئيس الجمهورية التركية رجب اوردغان حيث أشارت في تقرير نشرته " أن السلطان عبد الحميد الذي حكم من (1876 ـــ 1909 ) وقام بامتلاك العديد من المناطق الحساسة في العراق، مشيرة إلى امتلاكه لـ 104 آلاف و807 هكتارات في كربلاء، و489 ألف و557 هكتارا في الكاظمية وسامراء" وليس هذا فحسب بل ذهبت وكالة " الاناضول التركية الرسمية " لتأكد خبراً نشرته في 2021 عن وثيقة رسمية أوضحت الملكية العقارية " مسح الأراضي يضم " بداخله 77 ألف و63 سجلا عقاريا لممتلكات الأتراك في الموصل والعراق تعود إلى ما قبل 169 عام"، وهذا غيض من فيض من ادعاءات تركية حديثة مما جعلها دولة هدفها عرقلة نمو العراق وتقدمه وبخاصة أدخلت على الخط قضية حزب ( PKK ) حزب العمال الكردستاني في تركيا وقتاله من داخل أراضي الإقليم العراقي مما خلق إشكالات جديدة ومعاناة حقيقية ليس للكرد فحسب إنما لجميع الأوضاع في العراق وكان الأجدر بالحزب أن يفكر جدياً في دراسة امكانيات النضال ضد النظام التركي وينقل صراعه الى داخل تركيا بما يملكه من دعم وتأييد الشعب الكردي في تركيا الذي يقدر ( 15,7 %) من اجمالي السكان وهناك إحصائية شبه رسمية تؤكد وجود حوالي ( عشرون مليون كردي في تركيا ) وهم موجودون في أكثرية المحافظات والنسبة الكبرى في الجانب الشرقي والجانب الجنوبي، أما حصتهم في انتخابات البرلمان فقد تجاوز حاجز نسبة الـ ( 10 % ) وهي نسبة وضعت لمنع وصولهم إلى البرلمان إلا انهم استطاعوا بواسطة حزب الشعوب الديمقراطي الكردي الحصول في عام 2015 على نسبة ( 10% ) حيث قدر عدد نوابهم ( 77 الى 80 ) عضو في البرلمان.أن الحديث عن سياسة الحكام الاتراك تجاه الشعب الكردي طويل وفيه من التعقيدات والتجاوزات التي تحتاج إلى فسحة واسعة من التحليلات والاستنتاجات ولكن نكتفي بما آلت اليه السياسة التركية من تطرف وعنصرية وتعقيد الوضع في تركيا نفسها، وإلا كان بالإمكان حل المشكلة القومية بشكل ديمقراطي والاعتراف بالحقوق القومية للكرد والقوميات الأخرى بما فيهم العرب، لكن حكام تركيا منذ تأسيس تركيا الحديثة بقيادة مصطفى اتاتورك وما بعده حتى وصول رجب اوردغان وهو الذي اعلن عن تمسكه بالنهج الإسلامي ظلت على سياستها فيما يخص التدخل بط ......
#تهديد
#تركيا
#واضرار
#الخلافات
#القوى
#الكردية
#العراقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757744
مصطفى محمد غريب : تهديد تركيا واضرار الخلافات بين القوى الكردية العراقيتهديد تركيا واضرار الخلافات بين القوى الكردية العراقية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب هل نثق بأن تركيا على امتداد تاريخها المعاصر كانت ومازالت جارة صادقة تحمل الصداقة مع العراق وشعبه؟ـــــــأم أنها عبارة عن خنجر مسموم في ظهر الكرد والشعب العراقي؟إنه سؤال تاريخي شغل ويشغل بال وفكر العراقيين بجميع مكوناتهم من العرب والكرد والتركمان والكلدواشوريين والارمن وغيرهم، الحقيقة أن لهذه الجارة التي تدعي الإسلام والاخوة الإسلامية تاريخ طويل من التدخلات في الشؤون الداخلية ولطالما عانى العراق من هذه التدخلات بما فيها الاستيلاء على الحصة المائية التي تقرها المعاهدات والاتفاقات الدولية ، ولا يمكن التغاضي عن قواعدها العسكرية الثابتة والمتنقلة وطائراتها الحربية والقصف المدفعي ودخول قواتها إلى الأراضي العراقية بدون خشية لا من الأعراف الدولية أو تصدي الحكومات العراقية لهذه التدخلات، لن نتحدث بما قامت به الإمبراطورية العثمانية طوال حكمها وهيمنتها على العراق وتقسيمة بعد ذلك الى ثلاث ولايات البصرة، بغداد، الموصل، ولا بد من القول إن تركيا لا تختلف عن الجارة المسلمة الثانية ايران فكل واحدة منهما تسعى إلى توسيع نفوذها الاقتصادي وسيطرتها السياسية والأمنية ، إلا أن تركيا وبصريح العبارة لا تخفي اطماعها في ضم الموصل وكركوك باعتبارهما جزء من تركيا، ، وتدعي تركيا ان لها املاك في باقي المحافظات هذا ما أكدته جريدة ( يني عقد ) وهي مقربة من رئيس الجمهورية التركية رجب اوردغان حيث أشارت في تقرير نشرته " أن السلطان عبد الحميد الذي حكم من (1876 ـــ 1909 ) وقام بامتلاك العديد من المناطق الحساسة في العراق، مشيرة إلى امتلاكه لـ 104 آلاف و807 هكتارات في كربلاء، و489 ألف و557 هكتارا في الكاظمية وسامراء" وليس هذا فحسب بل ذهبت وكالة " الاناضول التركية الرسمية " لتأكد خبراً نشرته في 2021 عن وثيقة رسمية أوضحت الملكية العقارية " مسح الأراضي يضم " بداخله 77 ألف و63 سجلا عقاريا لممتلكات الأتراك في الموصل والعراق تعود إلى ما قبل 169 عام"، وهذا غيض من فيض من ادعاءات تركية حديثة مما جعلها دولة هدفها عرقلة نمو العراق وتقدمه وبخاصة أدخلت على الخط قضية حزب ( PKK ) حزب العمال الكردستاني في تركيا وقتاله من داخل أراضي الإقليم العراقي مما خلق إشكالات جديدة ومعاناة حقيقية ليس للكرد فحسب إنما لجميع الأوضاع في العراق وكان الأجدر بالحزب أن يفكر جدياً في دراسة امكانيات النضال ضد النظام التركي وينقل صراعه الى داخل تركيا بما يملكه من دعم وتأييد الشعب الكردي في تركيا الذي يقدر ( 15,7 %) من اجمالي السكان وهناك إحصائية شبه رسمية تؤكد وجود حوالي ( عشرون مليون كردي في تركيا ) وهم موجودون في أكثرية المحافظات والنسبة الكبرى في الجانب الشرقي والجانب الجنوبي، أما حصتهم في انتخابات البرلمان فقد تجاوز حاجز نسبة الـ ( 10 % ) وهي نسبة وضعت لمنع وصولهم إلى البرلمان إلا انهم استطاعوا بواسطة حزب الشعوب الديمقراطي الكردي الحصول في عام 2015 على نسبة ( 10% ) حيث قدر عدد نوابهم ( 77 الى 80 ) عضو في البرلمان.أن الحديث عن سياسة الحكام الاتراك تجاه الشعب الكردي طويل وفيه من التعقيدات والتجاوزات التي تحتاج إلى فسحة واسعة من التحليلات والاستنتاجات ولكن نكتفي بما آلت اليه السياسة التركية من تطرف وعنصرية وتعقيد الوضع في تركيا نفسها، وإلا كان بالإمكان حل المشكلة القومية بشكل ديمقراطي والاعتراف بالحقوق القومية للكرد والقوميات الأخرى بما فيهم العرب، لكن حكام تركيا منذ تأسيس تركيا الحديثة بقيادة مصطفى اتاتورك وما بعده حتى وصول رجب اوردغان وهو الذي اعلن عن تمسكه بالنهج الإسلامي ظلت على سياستها فيما يخص التدخل بط ......
#تهديد
#تركيا
#واضرار
#الخلافات
#القوى
#الكردية
#العراقيتهديد
#تركيا
#واضرار
#الخلافات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757753
نجاح محمد علي : تركيا أطماع مستمرة ..
#الحوار_المتمدن
#نجاح_محمد_علي تواصل تركيا عملياتها العسكرية الجوية والبرية العدائية داخل الأراضي العراقية بذريعة مطاردة عناصر حزب العمال الكردستاني التركي، متجاهلةً ردود الفعل العراقية الغاضبة ، الرسمية والشعبية. وتسعى تركيا بالاصرار على تكرار هذه العمليات، تكريس نفوذها في العراق، بالإعتماد المتزايد على قدراتها العسكرية لتحقيق أهدافها وذلك من خلال تعزيز تواجها العسكري المباشر في إقليم كردستان، وهي في الوقت نفسه تعكس تعكس طبيعة التنافس والصراع الجاري على الأرض بين مختلف اللاعبين (الدول والجماعات المسلحة غير الحكومية)، وهو صراع أكدت تركيا ضعفها فيه من خلال الدبلوماسية والقوة الناعمة حصرًا.   مما تكرره تركيا ، إنها وبحجة محاربة الارهاب ، تحمي وحدة الأراضي العراقية ، وانها تعمل من أجل السلام والاستقرار في المنطقة، وليس لديها أطماع بأراضي العراق، مشددة على استمرار العملية العسكرية التي أطلق عليها (المخلب) ضد حزب العمال في مناطق متعددة شمال العراق.   هذا ما تحدث في الآونة الأخيرة وزير الخارجية التركي مولود جاويش اوغلو ، وكرره المعنى وزير الدفاع خلوصي اكار، الذي قال في كلمة له بولاية بورصة "إن العمليات العسكرية ستتواصل حتى تحييد آخر إرهابي، مع مراعاة احترام سيادة ووحدة أراضي دول الجوار"، مشيرًا إلى إن "إطلاق العملية العسكرية ضد مسلحي حزب العمال الكردستاني شمالي العراق يمنع الممر الإرهابي المقرر إقامته على الحدود الجنوبية لتركيا، اذ انه لو لم تطلق تركيا عملية "المخلب- القفل" لكانت البلاد والمنطقة ستواجهان تهديدات ومخاطر أكبر في المستقبل".وبالرغم من أن العمليات العسكرية ليست عاملًا طارئًا على المعادلة التركية في العراق، وتعود إلى حقبة الثمانينات في زمن النظام السابق، إلا أنه تصاعد مع تقدم الوقت، باستغلال التطورات السياسية والأمنية في العراق بعد العام 2003 تحديداً. ففي العام 1983 إبَّان الحرب العبثية المجنونة التي شنها صدام على الجمهورية الاسلامية ، سمح اتفاق بين أنقرة وبغداد للقوات التركية بالتوغل داخل الأراضي العراقية لملاحقة عناصر حزب العمال الكردستاني. وازداد الدور العسكري التركي في فترة التسعينات وهذه المرة بحجة أمنية أخرى هي احتواء موجات النزوح من شمال العراق. وقد نفذت أنقرة عمليات عسكرية داخل العراق عامي 1992 و 1995. وتحت هذه الذريعة أي "التهديدات الأمنية القادمة من شمال العراق "، نشرت تركيا قواتها داخل الأراضي العراقية عامي 1996 و1997، وهو العام الذي نفذت فيه عمليتين عسكريتين استهدفتا "حزب العمال الكردستاني" ، لكن الوجود التركي وجد له موطأ قدم داخل الأراضي العراقية ، و كان ذلك يتم تحت إطار عمليات حفظ الأمن والسلام في المنطقة . ومنذ ذلك الوقت، أصبحت القوات التركية موجودة داخل الأراضي العراقية ، وأنشأت لها قواعد ثابتة وهي تقوم بتغيير حجم ودور هذه القوات تبعًا للظروف التي يمر بها العراق من جهة و معادلات المنطقة التي تتركها هذه الظروف.استغلت تركيا فترة الحديث عن استعداد مزعوم لانسحاب القوات الأميركية في العراق، فاستأنفت عملياتها العسكرية في شمال العراق، وهذه المرة تزعم أنقرة ، وتصمت بغداد ، أنهما توصلتا في العام 2007 إلى اتفاق يتضمن السماح للجيش التركي بملاحقة عناصر "حزب العمال الكردستاني" في شمال العراق بإذن من الحكومة العراقية. تضمن الاتفاق الذي تغض الحكومة العراقية الطرف عنه أيضًا فتح مكتبي ارتباط لتبادل المعلومات الاستخباراتية والأمنية بين البلدين ، لكن مع تغيير مهام القوات الأميركية على الورق ، وبحجة الخشية من وقوع العراق تحت سيطر ......
#تركيا
#أطماع
#مستمرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757749
بير رستم : تركيا من تغيير النظام السوري لدويلة على غرار -حكومة فيشي- العميلة
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم .إن تصريح أردوغان اليوم الأربعاء وهو يعلن قائلاً: “نحن بصدد الانتقال إلى مرحلة جديدة في قرارنا المتعلق بإنشاء منطقة آمنة على عمق 30 كم شمالي سوريا، وتطهير تل رفعت ومنبج من الإرهابيين”. ودون تحديد موعد تلك العملية، يؤكد على حقيقة مفادها؛ بأنه بدأ يتراجع عن تهديداته السابقة باجتياح المنطقة وذلك بعد أن تأكد بأن لا ضوء أخضر أمريكي له ولذلك ها هو يحدد منطقتي تل رفعت ومنبج كمناطق مستهدفة لعملياتها العسكرية وأعتقد صعب أن يقدم على مهاجمة المنطقتين إن لم نقل مستحيلاً مع رفض إيران للعملية وذلك لم للموقعين من ميزات استراتيجية بالنسبة لمناطق نفوذها في حلب وقربهما من نبل والزهراء ومنبج كعقدة اتصال حيوية للطريق الدولي، لكن القضية الأهم والتي يمكن أن نستشف من تصريحات أردوغان بخصوص المنطقة الآمنة بعمق (30) كم في الشمال السوري هي نقاط عدة محددة؛ أهمها يمكن تلخيصها بما يلي:- تركيا تحاول من خلال المنطقة الآمنة المزعومة توجيه ضربة لأي مشروع مستقبلي ربما يفكر الأمريكان العمل عليه ونقصد إقليم كردستاني جديد على غرار إقليم كردستان العراق في سوريا وذلك من خلال احتلال كل الشمال السوري وتغيير تركيبتها الديموغرافية واسكان العرب والتركمان في تلك المناطق المحتلة.- التخلص من مشكلة اللاجئين السوريين داخل تركيا وبالتالي تحسين وضعه الانتخابي القادم ومن جهة أخرى الحصول على دعم أوربي حيث وبدل فتح الأبواب باتجاه أوروبا وغرقها بأمواج جديدة للمهاجرين السوريين فها هي ستعيدهم إلى سوريا - لكن الأكثر التفاتاً بهذه التكويعة السياسية الجديدة لتركيا هي في تخليها عن مشروعها السابق بخصوص قضية تغيير النظام في سوريا ونسيان مسألة الصلاة بجامع الأمويين إماماً للإخوان والاكتفاء بذاك الحزام الأمني كدويلة للإخوان وتحت قيادة التركمان وبالتالي تكريس واقع الانقسام في الجغرافيا السورية بحيث يصبح ثلاث كانتونات ودويلات إحداها تحت النفوذ التركي.وسؤالنا الأخير لأذيال تركيا؛ إذاً من هو الانفصالي والتقسيمي، أنتم أن الكرد وها هو سيدكم يتخلى عن كل شيء وكل وعوده السابقة لكم بتغيير النظام ومساعدة السنة العرب في التغلب على النظام "العلوي" والاكتفاء بإقليم على حدودها الجنوبية من أجل حماية أمنها القومي الكاذب والحقيقة فقط لضرب الكرد وأي طموح سياسي لهم في المنطقة وللأسف بمساعدة بعض السوريين -كرداً وعرباً- ممن يسمون أنفسهم معارضة.. مع العلم تركيا تستخدمكم كأدوات رخيصة لا غير حيث بعض أولئك الكرد فقط لضرب الإدارة الذاتية ولاعطاء الشرعية لنفسه بأنه ليس ضد الكرد والدليل وجود ما يسمى بالمجلس الوطني الكردي في تركيا كحليف، بينما مع انتهاء أدوارهم سينتهي منهم كما حصل معهم ومع مجاميعهم وكتائبهم الستة في عفرين. وهكذا وبعد ضرب بعض الكرد ببعض الآخر سيتم استخدام بعض العرب بضرب بعض الكرد الذين صدقوا إنهم حلفاء تركيا وبالأخير سيتم التخلص من العرب أولئك من خلال تسيد التركمان عليهم بالأخير حيث المشروع النهائي لتركيا هو تتريك ما يتم احتلاله ونجده على أرض الواقع حيث التدريس تركي والعلم تركي والعملة تركية وهكذا الاقتصاد والثقافة والرموز كلها باتت تركية وهو المشروع النهائي لأردوغان، فهل بعد كل ذلك هناك خيانة أكبر للوطن والقضية وبالأخص للكرد وبعدهم العرب المتتركين المتأردغين حيث هؤلاء يذكروننا بحكومة فيشي الفرنسية العميلة والتي شكلتها ألمانية النازية إبان احتلالها لجنوب فرنسا وأعتقد بأن مصيرهم ومصير سيدهم لن يكون بأفضل من مصير تلك الحكومة الخائنة وزعيم النازية؛ هتلر..!! ......
#تركيا
#تغيير
#النظام
#السوري
#لدويلة
#غرار
#-حكومة
#فيشي-
#العميلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757921
محمود عباس : هل ستتراجع تركيا عن اجتياح غربي كوردستان - الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس في الفضاء الدولي، وعلى المستويات الجارية؛ القريبة من الحرب العالمية، وكطرف لها ثقلها على موازين القوى المتصارعة، تتحرك تركيا سياسيا ودبلوماسيا وعسكريا، تستغل الظروف لتفرض مصالحها على القوى الكبرى والإقليمية، قد تهدأ لفترة لكنها لن تتخلى عن مطامعها ومشروعها، وستتحين الفرص المناسبة لاحتلال غربي كوردستان وعلى مراحل. تحشد قواتها، والآلاف من المهاجرين العرب الذين يود إعادتهم وتسكينهم في المنطقة الكوردية، تقدم المخططات تلو المخططات لأمريكا وروسيا، وتعدل فيها عند الرفض أو الاختلاف، مستفيدة من الضعف الداخلي، وأخطاء الإدارة الذاتية، ومن النخر الذي بدأ يتوسع في مفاصلها المهمة، كدوائر قوى الأمن وغيرها، والتي من إحدى سماتها؛ أنتشار نمطية الأمن البعثي بين الأسايش، حتى ولو كانت حالات فردية، يقولها لي أحد كتابنا المعروفين من الوطن، وبحسرة، ما يسمعه ((إنني أشاهد كل يوم، احد .... وهو يتصرف كما كانوا يتصرفون رجالات المخابرات (بتعرف تحكي مع مين ولاك)) هذه اللغة تعكس ذهنية أدوات النظام الشمولي الدكتاتوري؛ انتشاره وباء كارثي، إلى جانب انعدام الأمل في تحسين البنية التحتية والواقع المعيشي، والمؤدي إلى تعالي التهديدات الأردوغانية، وتتالي حواره مع أمريكا على مصير المنطقة. فكل تصريح منه أو من وزير خارجيته يسبقه أو يلحقه عرض جديد على أمريكا وروسيا، والهدف هو ذاته، احتلال المنطقة الكوردية، ومحاولة إزالة الإدارة الذاتية، وفي الواقع أية إدارة لها علاقة بالكورد، فالأقنية الدبلوماسية بينهم مفتوحة على مصراعيها، يتم التداول بين لجانهم المعنية بالأمر بشكل يومي. استراتيجيتها التي لا تتغير تجاه الكورد وقضيتهم والتي هي أكثر من معروفة، مع ذلك سنكررها للتذكير ليس إلا:&#65297-;- البعيدة المدى، واضحة لأمريكا وروسيا وأوروبا مثلما لنا نحن، وهي منع إقامة إي كيان كوردي، ليس فقط الإدارة الذاتية الحالية، ومعروفة أسباب التكتم أو التغاضي الدولي عنها.&#65298-;- القريبة، هي تبديل القوى المتحكمة في غربي كوردستان بقوى عربية وتركمانية تابعة لها، وعليه قامت باحتلال المناطق وعلى مراحل، وهي أكثر من معروفة للجان الأمريكية والروسية المعنية بالقضية السورية، وقد تحدث فيها جيمس جيفري، وبريت ماككورك، أمام الكونغرس، وكذلك بوگدانوف، ومسؤولين أخرين من الجانب الروسي. &#65299-;- الحالية، هي ملء الفراغ الموجود بين المناطق المحتلة، أي بين سري كانيه وكري سبي والباب وعفرين وإدلب، وجعلها منطقة متصلة ببعضها، وعلى هذا الأساس تغير في صيغها ونصوصها المطروحة على طاولة الحوارات مع أمريكا وروسيا، إلى أن تتلاءم ومصالحهم، وبشكل خاص مصالح أمريكا والتي ستكون تبعات الهجوم بدون الموافقة؛ خطيرة على مستقبل حزب العدالة والتنمية وتركيا عامة. تركيا (ولا نقول أردوغان، لأنه وباء ينتقل من نظام إلى أخر، بغض النظر عن الحاكم) لن تغير من طموحاتها، حتى لو غيرت من المسميات، والمضمون، ولا تهمها ما ينجم عن الإدارة الذاتية، حتى ولو أنها تسخر بعض نشاطات الـ ب ي د للتأكيد على تبريرات اجتياحها. فلو كانت الإدارة الذاتية تدمر فعلا القادم الكوردي، كما نوهنا إلى أخطائها، فيما لو حللناها من البعد الإيديولوجي أي عندما تفرض منهجية الأمة الإيكولوجية أو الديمقراطية، فلماذا ياترى تريد تركيا إزالتها؟ فهل نحن أمام دولة محتلة لكوردستان تريد الخير للشعب الكوردي! وتريد أن تنقذه من براثن الـ ب ي د أو قوات الـ ي ب ك؟ أم أنها ترى المختلف، والقوى الكوردية الحزبية لا تعي الجاري؟ وتركيا كانت ستهاجم بشراسة لا تقل عن الجاري فيما لو تم رفع ......
#ستتراجع
#تركيا
#اجتياح
#غربي
#كوردستان
#الجزء
#الأول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758377
أحمد فاروق عباس : قصتنا مع تركيا
#الحوار_المتمدن
#أحمد_فاروق_عباس بدأت القصة مع بداية التسعينات ، ومع إنتهاء الاتحاد السوفيتي عدو أمريكا الأكبر خلال القرن العشرين وعودة فيالق الجهاد التى حاربت فى أفغانستان تحت الرعاية الأمريكية ..وكانت المشكلة : أين يذهب هؤلاء المقاتلين بعد إنتهاء مهمتهم في الحرب بديلا عن الامريكان فى صراعهم مع السوفييت ؟كان الحل السريع هو الاستعانة بهم فى تصفية بعض جيوب وبقايا حقبة الحرب الباردة ، فتم الاستعانة بهم فى تصفية دولة يوغسلافيا ، وهي دولة سلافية وحليف طبيعى لروسيا ، حيث تم اصطناع حروب لتفتيت تلك الدولة ، بدءا بحرب البوسنة والهرسك الى حرب كوسوفو ..ثم جاء الدور على روسيا فتم الاستعانة بهم فى محاولة خلخلة الدولة الروسية وتغذية نزعات الإنفصال فيها ، وهنا كانت حرب الشيشان الأولى عام &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1636-;- والثانية عام &#1641-;-&#1640-;-كان كل ذلك استخدام سريع ومؤقت فى أهداف محدودة تنتمى إلى فترة إنتهت وتلاشت ..فى بداية التسعينات حدث فى أمريكا ما عرف وقتها بالمناظرات أو المناقشات الكبري great debates وقد شارك فيها الجميع ( مؤسسات ومراكز تفكير وباحثين ومفكرين )وكان محور النقاشات هو : ما هو طبيعة الدور الأمريكى فى هذه العصور الجديدة ، وخلص الحوار الدائر باتساع الدولة الأمريكية إلى نتيجة محددة وهى :" يجب عدم السماح بوصول أي دولة فى العالم إلى منزلة تستطيع منها تهديد القيادة الأمريكية للعالم " ..واختلفت الوسائل والاجتهادات فى كيفية تحقيق هذه الغاية .. وهنا تقدم عالم السياسة الأشهر والرجل المقرب جدا من دوائر صنع القرار في أمريكا صمويل هنتنجتون بفكرته الغريبة والجديدة وهى :إن صورة الصراع في العصور الجديدة القادمة يجب أن تتعدي مرحلة صراع الطبقات أو صراع الدول والأمم على الموارد او على النفوذ ، وهى الصورة التي طبعت الحياة الدولية منذ نشأة الدول/ الأمم الحديثة مع معاهدة وستفاليا عام &#1633-;-&#1638-;-&#1636-;-&#1640-;- ..وانما يجب أن يأخذ الصراع الجديد صورة الصراع بين الحضارات وليس بين الدول والامم ..كانت الحضارات الرئيسية فى العالم طبقا لهنتجنتون هى الحضارة الإسلامية والحضارة الصينية والحضارة السلافية حول روسيا والحضارة الهندية البوذية والحضارة اليابانية والحضارة الغربية والحضارة اللاتينية ..وكان منافس الحضارة الغربية الرئيسي طبقا لهنتجنتون وغيره فى مراكز التفكير وصنع القرار في الغرب هو الصين اقتصاديا وروسيا عسكرياً وسياسياً.. وكانت الفكرة العبقرية هى استخدام الحضارة الاسلامية وإدخالها في حروب لا تنتهى مع الروس والصينيين ..كان رأى الغرب أن هناك بعض الدول حول العالم تعد " دولاً أكبر من اللازم " ولابد بصورة أو بأخري من تفتيتها إذا أراد الغرب بقاء سيطرته على العالم لقرن جديد ، وحدد هذه الدول فى المقام الأول بالصين وروسيا والهند والبرازيل !!وبالنسبة لروسيا والصين فكلتاهما مجاور للعالم الإسلامى ، وكلتاهما يحتوي على عشرات الملايين من المسلمين ..وإذا كان هناك نداء قوى من العالم الإسلامى لهؤلاء الملايين فمن السهولة تحولهم إلى مشكلة كبري لدولهم يستغلها الغرب فى صراعه الممتد مع هاتين الدولتين الكبيرتين ..وكانت المعادلة واضحة ..- لابد من دولة تقود العالم الإسلامى ، وتنسق الجهد المطلوب في هذا الاتجاه، خلفها تاريخ يمكن استدعاءه كمبرر لدورها الجديد ، وفي يدها ادعاء ما يسند هذه الزعامة المنتظرة .. - ولابد من تنظيم - أو تنظيمات - تكون منتشرة على رقعة العالم الإسلامى تقوم بدور الوكلاء الاقليميين للدولة القائدة ..وهنا وقع ......
#قصتنا
#تركيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758428