مجدى عبد الحميد السيد : هل يمكن أن تنتهى الأديان المعروفة الآن ؟
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد حين يدعو المسلم ربه لتحقيق فأنه قد يتحقق ، وكذلك يفعل المسيحى والهندوسى والبوذى واليهودى والبهائى والمرمونى والسيخى والأحمدى والدرزى بل إن الملحد نفسه قد تتحقق أحيانا أمنياته بالإصرار ، إذن نحن أمام فكرة تتشابه فى عقول البشر على اختلاف دياناتهم. لقد حاولت الفلسفة ومعها علم النفس وبعض العلوم الإنسانية إيجاد تفسير للمفاهيم غير المنطقية فى الأخلاق والدين والعادات والتقاليد ولكنهم لم يصلوا لنتيجة مرضية عبر ثلاثة آلاف عام من التفكيربينما استطاعت كل الأديان تقديم تفسيرات مرضية لكل البشر تتحقق من خلالها أمنياتهم بطريقة غير واضحة الفهم قد تكون بشحذ همم الإنسان نفسه بعد تصفية ذهنه والتركيز على الهدف الذى يريد تحقيقه أو غير ذلك . بعد تطور العولمة العلمية وتواصل العلماء وتكامل التجارب العلمية عبر العالم بمختلف دياناته وعاداته وتقاليده وثقافاته يحاول العلماء فك الشفرة الجينية للإنسان ثم الوصول إلى كل التفاعلات التى تتم بالمخ البشرى تحت رصد الأجهزة العلمية المتقدمة فى الكثير من جامعات ومراكز البحوث حول العالم ليس بنفس غرض الفلسفة والدين ولكن بغرض الوصول إلى معرفة الأمراض والتغلب عليها وتحسين صحة الإنسان وفهم تفاعل أجزاءه ، ويحاول العلم بصورة ثانوية أو جانبية الوصول إلى التغيرات التى تتم على المخ فى أماكن العاطفة والمنطق لرصد التغيرات بين المتدين وغير المتدين من خلال أجهزة الرنين المغناطيسى وغيرها ودراسة التغيرات فى خلايا الأعصاب بالمخ والقشرة المخية ، وكان العالم ينتظر الوصول إلى نتيجة واضحة إلا أن العلم لم يستطع تقديم إجابة كافية برغم التطور التكنولوجى المبهر ، ولكنه لم يوقف المحاولات كما لم يوقف رجال الدين والفلاسفة محاولاتهم أيضا لرصد تفاعلات الأفكار العاطفية غير المنطقية. وبرغم ذلك فإن العلم يعد بتقديم إجابة قد تكون كافية أوائل القرن الحادى والعشرين بتوقع الوصول إلى طريقة تعامل الشخص المتدين وغير المتدين مع الحقائق وغير الحقائق فى المخ البشرى وكيفية التحكم الخارجى فيها وربما إمداد الإنسان بأفكار من الخارج قد تسيطر على تلك المراكز المخية المختصة بالعاطفة والإيمان فتهبط مكانة الدين فى المخ ولا يقبل الأفكار غير المنطقية مثل أمور المعجزات والتشدد الدينى وغير ذلك .فى الكثير من المراكز العلمية التى تختص بدراسة المخ فى الدول الغربية يحاول العلماء فهم لماذا يؤمن المسيحى بالمسيح إيمانا يكاد يصل إلى حد الحقيقة (وكذلك المسلم) برغم عدم وجود أى ادلة لا تاريخية ولا علمية على وجود أى إله أو نبى بصورة يقينية ، ومع دراساتهم أدركوا أن أمور العقل لا يمكنها بسهولة قبول فكرة وجود إله متفق على طبيعته أو قبول حدوث أى معجزات لإنها غير مدعومة بدلائل علمية أو تاريخية حتى الآن ولكن المخ البشرى للإنسان يقبل ذلك التفكير غير المنطقى ويؤمن به بل ويرسخ ذلك لنفسه فى بقعة فى المخ تم ملاحظتها فى القشرة الأمامية حين تنتقل تلك الأفكار ويتم رصدها بأجهزة الرنين المغناطيسى والأجهزة المتقدمة. وبناءً على ذلك وحتى يصل التطور يعيش كل منا الحياة كما يراها حتى لو ظنها غيره أنها أوهام وضلالات لإن المخ يقنع الإنسان بصورة مرضية له بأنه على حق وأى معارضة لذلك ستقابل بعاصفة من التكذيب والإنكار العقلى لديه قبل المحاورة مع الآخرين لإن التفكير يتطلب طاقة هائلة يستنفذها المخ حين يريد التغيير فى الأفكار الراسخة – ومعظمها دينى وأخلاقى وعاطفى- ويريد المخ الابتعاد عن ذلك التفكير المجهد المستنفذ للطاقة حتى يتفرغ للأمور الهامة للبقاء على قيد الحياة المتعلقة مثل كل الكائنات بالأكل والشرب والجنس وتأمينه ......
#يمكن
#تنتهى
#الأديان
#المعروفة
#الآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754640
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد حين يدعو المسلم ربه لتحقيق فأنه قد يتحقق ، وكذلك يفعل المسيحى والهندوسى والبوذى واليهودى والبهائى والمرمونى والسيخى والأحمدى والدرزى بل إن الملحد نفسه قد تتحقق أحيانا أمنياته بالإصرار ، إذن نحن أمام فكرة تتشابه فى عقول البشر على اختلاف دياناتهم. لقد حاولت الفلسفة ومعها علم النفس وبعض العلوم الإنسانية إيجاد تفسير للمفاهيم غير المنطقية فى الأخلاق والدين والعادات والتقاليد ولكنهم لم يصلوا لنتيجة مرضية عبر ثلاثة آلاف عام من التفكيربينما استطاعت كل الأديان تقديم تفسيرات مرضية لكل البشر تتحقق من خلالها أمنياتهم بطريقة غير واضحة الفهم قد تكون بشحذ همم الإنسان نفسه بعد تصفية ذهنه والتركيز على الهدف الذى يريد تحقيقه أو غير ذلك . بعد تطور العولمة العلمية وتواصل العلماء وتكامل التجارب العلمية عبر العالم بمختلف دياناته وعاداته وتقاليده وثقافاته يحاول العلماء فك الشفرة الجينية للإنسان ثم الوصول إلى كل التفاعلات التى تتم بالمخ البشرى تحت رصد الأجهزة العلمية المتقدمة فى الكثير من جامعات ومراكز البحوث حول العالم ليس بنفس غرض الفلسفة والدين ولكن بغرض الوصول إلى معرفة الأمراض والتغلب عليها وتحسين صحة الإنسان وفهم تفاعل أجزاءه ، ويحاول العلم بصورة ثانوية أو جانبية الوصول إلى التغيرات التى تتم على المخ فى أماكن العاطفة والمنطق لرصد التغيرات بين المتدين وغير المتدين من خلال أجهزة الرنين المغناطيسى وغيرها ودراسة التغيرات فى خلايا الأعصاب بالمخ والقشرة المخية ، وكان العالم ينتظر الوصول إلى نتيجة واضحة إلا أن العلم لم يستطع تقديم إجابة كافية برغم التطور التكنولوجى المبهر ، ولكنه لم يوقف المحاولات كما لم يوقف رجال الدين والفلاسفة محاولاتهم أيضا لرصد تفاعلات الأفكار العاطفية غير المنطقية. وبرغم ذلك فإن العلم يعد بتقديم إجابة قد تكون كافية أوائل القرن الحادى والعشرين بتوقع الوصول إلى طريقة تعامل الشخص المتدين وغير المتدين مع الحقائق وغير الحقائق فى المخ البشرى وكيفية التحكم الخارجى فيها وربما إمداد الإنسان بأفكار من الخارج قد تسيطر على تلك المراكز المخية المختصة بالعاطفة والإيمان فتهبط مكانة الدين فى المخ ولا يقبل الأفكار غير المنطقية مثل أمور المعجزات والتشدد الدينى وغير ذلك .فى الكثير من المراكز العلمية التى تختص بدراسة المخ فى الدول الغربية يحاول العلماء فهم لماذا يؤمن المسيحى بالمسيح إيمانا يكاد يصل إلى حد الحقيقة (وكذلك المسلم) برغم عدم وجود أى ادلة لا تاريخية ولا علمية على وجود أى إله أو نبى بصورة يقينية ، ومع دراساتهم أدركوا أن أمور العقل لا يمكنها بسهولة قبول فكرة وجود إله متفق على طبيعته أو قبول حدوث أى معجزات لإنها غير مدعومة بدلائل علمية أو تاريخية حتى الآن ولكن المخ البشرى للإنسان يقبل ذلك التفكير غير المنطقى ويؤمن به بل ويرسخ ذلك لنفسه فى بقعة فى المخ تم ملاحظتها فى القشرة الأمامية حين تنتقل تلك الأفكار ويتم رصدها بأجهزة الرنين المغناطيسى والأجهزة المتقدمة. وبناءً على ذلك وحتى يصل التطور يعيش كل منا الحياة كما يراها حتى لو ظنها غيره أنها أوهام وضلالات لإن المخ يقنع الإنسان بصورة مرضية له بأنه على حق وأى معارضة لذلك ستقابل بعاصفة من التكذيب والإنكار العقلى لديه قبل المحاورة مع الآخرين لإن التفكير يتطلب طاقة هائلة يستنفذها المخ حين يريد التغيير فى الأفكار الراسخة – ومعظمها دينى وأخلاقى وعاطفى- ويريد المخ الابتعاد عن ذلك التفكير المجهد المستنفذ للطاقة حتى يتفرغ للأمور الهامة للبقاء على قيد الحياة المتعلقة مثل كل الكائنات بالأكل والشرب والجنس وتأمينه ......
#يمكن
#تنتهى
#الأديان
#المعروفة
#الآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754640
الحوار المتمدن
مجدى عبد الحميد السيد - هل يمكن أن تنتهى الأديان المعروفة الآن ؟
عماد عبد اللطيف سالم : العراقُ الآن: التاريخُ الماليّ وأصواتُ الرعدِ القادمة
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم "إنّ من أرادَ التعرّف على روح الشعوب، ومستواها الثقافي، و بنيتها الأجتماعية ، وأعمالها، وسياساتها المُنتهَجة، وما قد يترتب عليها من أفعال وأحداث، وما هو أكثر من ذلك بكثير، فسوف يجد كلّ ذلك مُدَوّناً في تاريخها الماليّ.إنّ "التاريخ الماليّ" هو السجل الأكثر وضوحاً، الذي يُتيح لكلّ من يُحسِنُ الإصغاء إليه، أن يُميّزَ أصواتَ الرعدِ التي طالما دوّت في التاريخ البشريّ".(النصّ في أعلاه هو لأُستاذ الاقتصاد العظيم Joseph Schumpeter جوزيف شومبيتر 1883-1950.. صاحب نظرية "الفوضى الخلاّقة" في الأقتصاد، أو "التدمير الخلاّق" Creative destruction، ونظرية الدورة الأقتصادية).تُرى هل يسمع من بيدهم أمرنا في هذا البلد.. سواء في الحكومة، أو في مجلس النواب.. أو في "الإطار"، أو في "التيّار".. أو في "الثلثين"غير الشَغّالَين، أو في "الثُلث المُعطِّل" - الضامِنِ- لعدم تشغيل "الثلثين" العاطِلَين..أولئكَ جميعاً، الذينَ يستَخِفّونَ الآن، بأهمِّ وثيقةٍ في التاريخ المالي لهذا البلد(وهي الموازنة العامة للدولة).هل يسمع هؤلاء جميعاً "أصوات الرعد" التي ستدوّي قريباً.. و قريباً جداً.. في التاريخ الاقتصادي-السياسي للعراق.. والتي قد تجرفُ سيولها الهادرة والغاضبة.. كلَّ شيء.. كلَّ شيء؟؟. ......
#العراقُ
#الآن:
#التاريخُ
#الماليّ
#وأصواتُ
#الرعدِ
#القادمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754874
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم "إنّ من أرادَ التعرّف على روح الشعوب، ومستواها الثقافي، و بنيتها الأجتماعية ، وأعمالها، وسياساتها المُنتهَجة، وما قد يترتب عليها من أفعال وأحداث، وما هو أكثر من ذلك بكثير، فسوف يجد كلّ ذلك مُدَوّناً في تاريخها الماليّ.إنّ "التاريخ الماليّ" هو السجل الأكثر وضوحاً، الذي يُتيح لكلّ من يُحسِنُ الإصغاء إليه، أن يُميّزَ أصواتَ الرعدِ التي طالما دوّت في التاريخ البشريّ".(النصّ في أعلاه هو لأُستاذ الاقتصاد العظيم Joseph Schumpeter جوزيف شومبيتر 1883-1950.. صاحب نظرية "الفوضى الخلاّقة" في الأقتصاد، أو "التدمير الخلاّق" Creative destruction، ونظرية الدورة الأقتصادية).تُرى هل يسمع من بيدهم أمرنا في هذا البلد.. سواء في الحكومة، أو في مجلس النواب.. أو في "الإطار"، أو في "التيّار".. أو في "الثلثين"غير الشَغّالَين، أو في "الثُلث المُعطِّل" - الضامِنِ- لعدم تشغيل "الثلثين" العاطِلَين..أولئكَ جميعاً، الذينَ يستَخِفّونَ الآن، بأهمِّ وثيقةٍ في التاريخ المالي لهذا البلد(وهي الموازنة العامة للدولة).هل يسمع هؤلاء جميعاً "أصوات الرعد" التي ستدوّي قريباً.. و قريباً جداً.. في التاريخ الاقتصادي-السياسي للعراق.. والتي قد تجرفُ سيولها الهادرة والغاضبة.. كلَّ شيء.. كلَّ شيء؟؟. ......
#العراقُ
#الآن:
#التاريخُ
#الماليّ
#وأصواتُ
#الرعدِ
#القادمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754874
الحوار المتمدن
عماد عبد اللطيف سالم - العراقُ الآن: التاريخُ الماليّ وأصواتُ الرعدِ القادمة
حسام الحملاوي : الحوار الوطني.. لماذا الآن؟
#الحوار_المتمدن
#حسام_الحملاوي دعا الرئيس عبد الفتاح السيسي أثناء “إفطار الأسرة المصرية” في نهاية الشهر الماضي إلى إجراء “حوار وطني” في حضور عدد من رموز المعارضة “المدنية”، مثل حمدين صباحي وخالد داوود. وتبع ذلك الإعلان عن “إعادة تفعيل لجنة العفو الرئاسي”. فعن ماذا سيتحاور المتحاورون؟ وأي فصيل معارض سيتم دعوته؟ ولماذا الآن؟ ومتى حلت لجنة العفو الرئاسي ليتم إعادة تفعيلها؟ ومن سيتم العفو عنه؟ هذه بعض من عشرات الأسئلة التي دارت ولا تزال تدور في ذهن المعارضين والمواطنين ولا توجد إجابات شافية عنها حتى وقت كتابة هذه السطور.لجنة العفوتضم اللجنة حتى الآن طارق الخولي، ومحمد عبد العزيز، وكريم السقا، وطارق العوضي، وكمال أبو عيطة. وأعلنت على لسان بعض أعضائها إنها ستتلقى أسماء شباب القوى السياسية المحبوسين من خلال المجلس القومي لحقوق الإنسان ولجنة حقوق الإنسان بالبرلمان ومن الأحزاب والقوى السياسية. ووعدت اللجنة بإعداد قائمة تقدمها للرئاسة. وسارع جميع أعضاء اللجنة بالتأكيد على أن الأسماء لن تضم “من تورطوا في العنف” و”أعضاء المنظمات الإرهابية”. وقد يبدو هذا الشرط غير منطقي، إذ أن كل معتقلي الرأي حاليًا تُوجَّه لهم تهم فضفاضة ومفبركة تتعلق بالإرهاب، ولكن يُفهَم من سياق التصريحات إنها مفصلة لاستبعاد المنتمين لتيار الإسلام السياسي.الحوار الوطنيمن غير الواضح حتى الآن من سيشارك في الحوار الوطني المقترح. فمن جانب، أعلن ما يسمى بـ تحالف الأحزاب المصرية -أو بالأدق الأحزاب الورقية التابعة للأجهزة الأمنية- ترحيبه بمبادرة السيسي وأكد ضرورة “دعم القوات المسلحة والشرطة المصرية وتوجيه الشكر والثناء لهم على ما يقدمونه من تضحيات لاستقرار الأمن والأمان”.ومن جانب آخر، اجتمعت قيادات أحزاب معارضة في مقر حزب المحافظين، وضمت المصرى الديمقراطى الاجتماعى، والدستور، والكرامة، والمحافظين، والاشتراكي المصري، والتحالف الشعبي الاشتراكي، والعربي الناصري، والعيش والحرية، والشيوعي المصري، والعدل، والوفاق القومي.. معلنين ترحيبهم بالحوار مع التأكيد على ضرورة إجراءات سريعة للإصلاح السياسي وفتح المجال العام، وذلك للمساعدة على حوار مجتمعي يقدم بدائل للخروج من الأزمة الاقتصادية والسياسية الراهنة.وتشكك معارضون حول جدوى الحوار. فمثلًا وصف الحقوقي بهي الدين حسن من منفاه بفرنسا مبادرة الحوار بـ”مسرحية تبحث عن كومبارس”. وهو نفس الشعور العام عند فصائل وشخصيات معارضة أخرى.لماذا الآن؟تراوحت محاولات تفسير توقيت مبادرة السيسي بين محاولة تحسين صورة النظام في الخارج في محافل الدول الغربية، إلى إلهاء الساحة السياسية بمسرحيات في ظل الأزمة الاقتصادية الراهنة.وباختصار تلك التفسيرات تحتمل الوجاهة وجزء كبير من الحقيقة، ولكن المبادرة تعكس أزمة أعمق في أسلوب إدارة عبد الفتاح السيسي للحكم.منذ قرن مضى، حاول الماركسي الإيطالي أنطونيو جرامشي من محبسه تفسير سبب نجاح الثورة في روسيا وفشلها في الدول الغربية الصناعية المتقدمة، واستخلص عدة أسباب، أهمها وجود “مجتمع سياسي” في الدول المتقدمة يحيط بقلب الدولة الصلب يلعب دور العازل الذي يحمي الدولة في حالة انفجارات الغضب الجماهيري، مجتمع مشكل من أحزاب سياسية إصلاحية ونقابات وبرلمانات وجمعيات إلخ. ذلك المجتمع السياسي من جهة يلعب دورًا مهمًا في تنظيم الجماهير ويعد من مكتسبات النضال الديمقراطي لتوسيع هامش حرية الرأي والتعبير. ولكن من جهة أخرى يعزز ذلك المجتمع السياسي من هيمنة وقدرة الدولة على امتصاص غضب الشعب وتوجيهه في منحى إصلاحي لا يهدد أسس ا ......
#الحوار
#الوطني..
#لماذا
#الآن؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756206
#الحوار_المتمدن
#حسام_الحملاوي دعا الرئيس عبد الفتاح السيسي أثناء “إفطار الأسرة المصرية” في نهاية الشهر الماضي إلى إجراء “حوار وطني” في حضور عدد من رموز المعارضة “المدنية”، مثل حمدين صباحي وخالد داوود. وتبع ذلك الإعلان عن “إعادة تفعيل لجنة العفو الرئاسي”. فعن ماذا سيتحاور المتحاورون؟ وأي فصيل معارض سيتم دعوته؟ ولماذا الآن؟ ومتى حلت لجنة العفو الرئاسي ليتم إعادة تفعيلها؟ ومن سيتم العفو عنه؟ هذه بعض من عشرات الأسئلة التي دارت ولا تزال تدور في ذهن المعارضين والمواطنين ولا توجد إجابات شافية عنها حتى وقت كتابة هذه السطور.لجنة العفوتضم اللجنة حتى الآن طارق الخولي، ومحمد عبد العزيز، وكريم السقا، وطارق العوضي، وكمال أبو عيطة. وأعلنت على لسان بعض أعضائها إنها ستتلقى أسماء شباب القوى السياسية المحبوسين من خلال المجلس القومي لحقوق الإنسان ولجنة حقوق الإنسان بالبرلمان ومن الأحزاب والقوى السياسية. ووعدت اللجنة بإعداد قائمة تقدمها للرئاسة. وسارع جميع أعضاء اللجنة بالتأكيد على أن الأسماء لن تضم “من تورطوا في العنف” و”أعضاء المنظمات الإرهابية”. وقد يبدو هذا الشرط غير منطقي، إذ أن كل معتقلي الرأي حاليًا تُوجَّه لهم تهم فضفاضة ومفبركة تتعلق بالإرهاب، ولكن يُفهَم من سياق التصريحات إنها مفصلة لاستبعاد المنتمين لتيار الإسلام السياسي.الحوار الوطنيمن غير الواضح حتى الآن من سيشارك في الحوار الوطني المقترح. فمن جانب، أعلن ما يسمى بـ تحالف الأحزاب المصرية -أو بالأدق الأحزاب الورقية التابعة للأجهزة الأمنية- ترحيبه بمبادرة السيسي وأكد ضرورة “دعم القوات المسلحة والشرطة المصرية وتوجيه الشكر والثناء لهم على ما يقدمونه من تضحيات لاستقرار الأمن والأمان”.ومن جانب آخر، اجتمعت قيادات أحزاب معارضة في مقر حزب المحافظين، وضمت المصرى الديمقراطى الاجتماعى، والدستور، والكرامة، والمحافظين، والاشتراكي المصري، والتحالف الشعبي الاشتراكي، والعربي الناصري، والعيش والحرية، والشيوعي المصري، والعدل، والوفاق القومي.. معلنين ترحيبهم بالحوار مع التأكيد على ضرورة إجراءات سريعة للإصلاح السياسي وفتح المجال العام، وذلك للمساعدة على حوار مجتمعي يقدم بدائل للخروج من الأزمة الاقتصادية والسياسية الراهنة.وتشكك معارضون حول جدوى الحوار. فمثلًا وصف الحقوقي بهي الدين حسن من منفاه بفرنسا مبادرة الحوار بـ”مسرحية تبحث عن كومبارس”. وهو نفس الشعور العام عند فصائل وشخصيات معارضة أخرى.لماذا الآن؟تراوحت محاولات تفسير توقيت مبادرة السيسي بين محاولة تحسين صورة النظام في الخارج في محافل الدول الغربية، إلى إلهاء الساحة السياسية بمسرحيات في ظل الأزمة الاقتصادية الراهنة.وباختصار تلك التفسيرات تحتمل الوجاهة وجزء كبير من الحقيقة، ولكن المبادرة تعكس أزمة أعمق في أسلوب إدارة عبد الفتاح السيسي للحكم.منذ قرن مضى، حاول الماركسي الإيطالي أنطونيو جرامشي من محبسه تفسير سبب نجاح الثورة في روسيا وفشلها في الدول الغربية الصناعية المتقدمة، واستخلص عدة أسباب، أهمها وجود “مجتمع سياسي” في الدول المتقدمة يحيط بقلب الدولة الصلب يلعب دور العازل الذي يحمي الدولة في حالة انفجارات الغضب الجماهيري، مجتمع مشكل من أحزاب سياسية إصلاحية ونقابات وبرلمانات وجمعيات إلخ. ذلك المجتمع السياسي من جهة يلعب دورًا مهمًا في تنظيم الجماهير ويعد من مكتسبات النضال الديمقراطي لتوسيع هامش حرية الرأي والتعبير. ولكن من جهة أخرى يعزز ذلك المجتمع السياسي من هيمنة وقدرة الدولة على امتصاص غضب الشعب وتوجيهه في منحى إصلاحي لا يهدد أسس ا ......
#الحوار
#الوطني..
#لماذا
#الآن؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756206
الحوار المتمدن
حسام الحملاوي - الحوار الوطني.. لماذا الآن؟
عماد عبد اللطيف سالم : ماذا كانَ سيحدثُ لنا الآن لولا هذا النفط كُلّه؟
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم ماذا كان سيحدث لنا (الآن)، لو أنّنا لم نكن نملكُ النفط، ولم نكن نُصدّر مايقرب من 4 مليون برميل يومياً، بمعدل سعر 100 دولار للبرميل؟ماذا كان سيحدث لنا ، لو أنّنا لم نكن نملكُ النفط، وكُنّا نستوردُ لسدّ احتياجاتنا المحليّة منه(ما يقرب من مليون برميل يومياً) بسعر 100 دولار للبرميل؟ماذا كان سيحدث لنا ، لو لم تكن لدينا أيّة عائدات بالدولار، من أي مصدر من مصادر الناتج الأخرى؟هناك من يقول، ويكرّر باستمرار: "نحنُ لبنان.. أو نحن نسخةً من لبنان".كلاّ .حتّى "سياسياً".. نحنُ أسوأُ من لبنان بكثير.أمّا "اقتصاديّا" فـ لبنان أفضلُ منّا بكثير.ولكنّ النفط(و نفطنا بالذات).. يُغطّي العيوبَ الشنيعة.لولا نفط العراق الوفير- المُصدَّر- مرتفِع السعر.. لكان الدولار الأمريكي(الآن) = 30 الف دينار عراقي(وليس الليرة اللبنانية)..ولكان معدّل التضخم في العراق أكثر من 20% ..ولكان العراقيون الآن "يأكلونَ" بعضهم بعضاً(بالمعنى الحَرفي، والمجازي للكلمة).. وهو ما لم يفعله اللبنانيّون(رغم فقدانهم لمدّخراتهم في البنوك، وإفلاس مصارفهم، و التدهور المريع والسريع لأوضاعهم الإقتصاديّة والمالية والمعيشية).. إلى هذه اللحظة.وأرجو أن لا يُزايِدَ أحدٌ عليّ، ويقول: لولا النفط لكنّا بخير !!!كلاّ.. لن تكونوا بخير.لم تكونوا أبداً بخير(وفي جميع الأنظمة و"مراحل التاريخ")، لولا هذا النفط الذي كان"هبةً" من الله لأرضكم هذه، التي لم يَعُد فيها، لا ماءُ يُشرَب، ولا زَرعٌ يؤكَل، ولا ضَرْعٌ يُباع.ما يجعلنا بخيرٍ"نسبيٍّ"إلى الآن، هو النفط.. وحدهُ لا شريك لهُ في الإقتصاد.. ولا نملِكُ شيئاً غيره.لا يملِكُ "السياسيّونَ" ولا "الوزراءُ" ولا "المُنَظِّرون" قضيّةً يتحدّثونَ عنها سواه، وليس لديهم "موضوعاً" غيره.كان هذا هو الموجز.. وإليكم الأدِّلَةَ على ذلكَ بالتفاصيل المُمِلّة.العراق: آخر البيانات والمعطيات الرئيسة(نيسان 2022)- بلغت قيمة العائدات المالية "الأوليّة" للصادرات النفطية، للأشهر الأربعة الأولى من عام 2022، مامقداره 38.43 مليار دولار.- الإحتياطيات النقدية لدى البنك المركزي العراقي بلغت 70 مليار دولار لغاية نيسان 2022.- من المتوقع أن تصل هذه الإحتياطيات إلى ما يقرب من 100 مليار دولار بحلول نهاية العام 2022.- احتياطيات العراق من الذهب تبلغ 96 طناً.. والعراق في المرتبة 38 عالمياً بامتلاكه لأكبر احتياطي ذهبي. - إجمالي المبيعات الكلية في نافذة بيع العملة الأجنبية، لأيام الأحد(22-5- 2022)، والثلاثاء(24-5)، والأربعاء(25-5)، والخميس(26-5).. هو 857,525,352 مليون دولار.- ارتفع الناتج المحلي الإجمالي(غير النفطي) بنسبة تقديرية 20٪ في عام 2021، بعد أن انخفض بنسبة تقديرية 8٪ في عام 2020.- من المتوقع أن يستمر النمو في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي في عام 2022 في الانتعاش ويزيد بنسبة تقديرية 5٪ علاوة على الزيادة المقدرة بنسبة 20٪ في عام 2021.- ارتفعت أسعار المواد الغذائية في العراق بمعدلات أقل بكثير مقارنة بأسعار الغذاء العالمية منذ تخفيض قيمة الدينار العراقي وبعد الحرب في أوكرانيا.- بلغ مجموع الديون الداخلية والخارجية للعراق 99.737 ترليون دينار.. الدين الخارجي منها 28.645 ترليون دينار.. والدين الداخلي منها 71.092 ترليون دينار.- الدين الخارجي لا يشمل ديون النظام السابق والتي تبلغ 57.8 ترليون دينار، أو ما يعادل 39.9 مليار دولار، وهي مجمدة منذ عام 2003 بدون فوائد أو سداد.- إنّ معدل التضخم ف ......
#ماذا
#كانَ
#سيحدثُ
#الآن
#لولا
#النفط
#كُلّه؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757255
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم ماذا كان سيحدث لنا (الآن)، لو أنّنا لم نكن نملكُ النفط، ولم نكن نُصدّر مايقرب من 4 مليون برميل يومياً، بمعدل سعر 100 دولار للبرميل؟ماذا كان سيحدث لنا ، لو أنّنا لم نكن نملكُ النفط، وكُنّا نستوردُ لسدّ احتياجاتنا المحليّة منه(ما يقرب من مليون برميل يومياً) بسعر 100 دولار للبرميل؟ماذا كان سيحدث لنا ، لو لم تكن لدينا أيّة عائدات بالدولار، من أي مصدر من مصادر الناتج الأخرى؟هناك من يقول، ويكرّر باستمرار: "نحنُ لبنان.. أو نحن نسخةً من لبنان".كلاّ .حتّى "سياسياً".. نحنُ أسوأُ من لبنان بكثير.أمّا "اقتصاديّا" فـ لبنان أفضلُ منّا بكثير.ولكنّ النفط(و نفطنا بالذات).. يُغطّي العيوبَ الشنيعة.لولا نفط العراق الوفير- المُصدَّر- مرتفِع السعر.. لكان الدولار الأمريكي(الآن) = 30 الف دينار عراقي(وليس الليرة اللبنانية)..ولكان معدّل التضخم في العراق أكثر من 20% ..ولكان العراقيون الآن "يأكلونَ" بعضهم بعضاً(بالمعنى الحَرفي، والمجازي للكلمة).. وهو ما لم يفعله اللبنانيّون(رغم فقدانهم لمدّخراتهم في البنوك، وإفلاس مصارفهم، و التدهور المريع والسريع لأوضاعهم الإقتصاديّة والمالية والمعيشية).. إلى هذه اللحظة.وأرجو أن لا يُزايِدَ أحدٌ عليّ، ويقول: لولا النفط لكنّا بخير !!!كلاّ.. لن تكونوا بخير.لم تكونوا أبداً بخير(وفي جميع الأنظمة و"مراحل التاريخ")، لولا هذا النفط الذي كان"هبةً" من الله لأرضكم هذه، التي لم يَعُد فيها، لا ماءُ يُشرَب، ولا زَرعٌ يؤكَل، ولا ضَرْعٌ يُباع.ما يجعلنا بخيرٍ"نسبيٍّ"إلى الآن، هو النفط.. وحدهُ لا شريك لهُ في الإقتصاد.. ولا نملِكُ شيئاً غيره.لا يملِكُ "السياسيّونَ" ولا "الوزراءُ" ولا "المُنَظِّرون" قضيّةً يتحدّثونَ عنها سواه، وليس لديهم "موضوعاً" غيره.كان هذا هو الموجز.. وإليكم الأدِّلَةَ على ذلكَ بالتفاصيل المُمِلّة.العراق: آخر البيانات والمعطيات الرئيسة(نيسان 2022)- بلغت قيمة العائدات المالية "الأوليّة" للصادرات النفطية، للأشهر الأربعة الأولى من عام 2022، مامقداره 38.43 مليار دولار.- الإحتياطيات النقدية لدى البنك المركزي العراقي بلغت 70 مليار دولار لغاية نيسان 2022.- من المتوقع أن تصل هذه الإحتياطيات إلى ما يقرب من 100 مليار دولار بحلول نهاية العام 2022.- احتياطيات العراق من الذهب تبلغ 96 طناً.. والعراق في المرتبة 38 عالمياً بامتلاكه لأكبر احتياطي ذهبي. - إجمالي المبيعات الكلية في نافذة بيع العملة الأجنبية، لأيام الأحد(22-5- 2022)، والثلاثاء(24-5)، والأربعاء(25-5)، والخميس(26-5).. هو 857,525,352 مليون دولار.- ارتفع الناتج المحلي الإجمالي(غير النفطي) بنسبة تقديرية 20٪ في عام 2021، بعد أن انخفض بنسبة تقديرية 8٪ في عام 2020.- من المتوقع أن يستمر النمو في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي في عام 2022 في الانتعاش ويزيد بنسبة تقديرية 5٪ علاوة على الزيادة المقدرة بنسبة 20٪ في عام 2021.- ارتفعت أسعار المواد الغذائية في العراق بمعدلات أقل بكثير مقارنة بأسعار الغذاء العالمية منذ تخفيض قيمة الدينار العراقي وبعد الحرب في أوكرانيا.- بلغ مجموع الديون الداخلية والخارجية للعراق 99.737 ترليون دينار.. الدين الخارجي منها 28.645 ترليون دينار.. والدين الداخلي منها 71.092 ترليون دينار.- الدين الخارجي لا يشمل ديون النظام السابق والتي تبلغ 57.8 ترليون دينار، أو ما يعادل 39.9 مليار دولار، وهي مجمدة منذ عام 2003 بدون فوائد أو سداد.- إنّ معدل التضخم ف ......
#ماذا
#كانَ
#سيحدثُ
#الآن
#لولا
#النفط
#كُلّه؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757255
الحوار المتمدن
عماد عبد اللطيف سالم - ماذا كانَ سيحدثُ لنا الآن لولا هذا النفط كُلّه؟