الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حميد زناز : إلى متى يحارب الخطاب النسوي العقلاني في الثقافة العربية؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز "تاريخ النساء الذي لم يُكتب بعد : دراسة حول الكتابة والجندر في الثقافة العربية" كتاب جديد للباحثة والروائية الجزائرية فيروز رشام صدر أخيرا عن دار فضاءات الأردنية ، أقل ما يقال عنه أنه مثير ومهم للغاية. يندرج الكتاب ضمن دراسات المرأة والجندر أو كما تسمى أيضا الدراسات النسوية والتي تعتبر من أهم الفروع في الدراسات الثقافية عامة، ويطرح إشكالية تاريخية معقدة لم تحض بالاهتمام العلمي الكافي والمطلوب وهي مسألة تأخر النساء في مجال الكتابة والفكر وكيفية تواطؤ ثقافة المجتمع بطابعها الذكوري للترويج بأن المرأة لا تحتاج للكتابة بل وليست مؤهلة لها أصلا لأن ذكاءها وعقلها ناقص، ما حال دون تقدم النساء منذ قرون حيث ترسخت فكرة عدم صلاحية الكتابة للنساء وعدم قدرتهن على إنتاج المعرفة واختصار دورهن في إنجاب الأطفال وتربيتهم وخدمة الأزواج.الكتاب مركز ومكثف في حدود المائتي صفحة، ويحتوي على أربعة فصول منسقة. في الفصل الأول توقفت الكاتبة عند أسباب عدم كتابة تاريخ النساء لحد الآن وخلفيات تأخر النساء في الكتابة، مع عرض صورة المرأة التي قدمها الرجال في كتاباتهم منذ بدء التدوين من خلال كتب الأدب والمعاجم القديمة. وتناول الفصل الثاني أسباب تفضيل النساء للكتابة في الأدب وذلك انطلاقًا من نصوص البدايات التي ظهرت مع الصحافة في أواخر القرن التاسع عشر إلى إصدار الكتب الشعرية والسردية. وباعتبار كتابات الرجال قد ركزت على الجانب الجسدي للمرأة فهذا الفصل يقدم صورة جسد المرأة في كتب التراث العربي القديم من جهة، وفي كتابات النساء التي جاءت ردًّا واعتراضا على صورتهن السلبية والمشوهة التي تم تداولها من جهة أخرى. في حين تناول الفصل الثالث فقه النساء كما كتبه الرجال وفيه حاولت الباحثة فهم الدوافع والخلفيات التي جعلت بعض الفقهاء يُظهرون نوعا من العداء والقسوة على المرأة ومحاولتهم منعها من المشاركة في الحياة العامة بتأييد من ثقافة الذكورة الشائعة في المجتمع. وفي الفصل الرابع والأخير تم عرض فقه النساء لكن هذه المرة كما كتبته النساء، وفيه بحث حول أسباب قلة الكتابات النسائية في الفقه، مع العودة إلى اجتهاداتهن الفقهية التي ظهرت في القرون الأولى والتي تم تجاهلها وصولاً إلى مساهماتهن الحديثة، مع التعريف ببعض الكاتبات في الفقه وتقديم قراءة في نصوصهن للنظر في قضاياهن ومنهجهن في الطرح. وبذلك تكون الكاتبة قد قدمت مقاربة ثقافية وجندرية بين نصوص الجنسين في موضوع المرأة ورصدت الاختلافات بينهما بمنتهى الهدوء والموضوعية بعيدا عن أي صخب مستثمرة قدرتها على تحليل الأنساق الثقافية الخفية والربط بينها ما يحقق عدة أهداف للقارئ المتخصص وحتى للقارئ العادي حيث يبين الكتاب ما حدث تاريخيا حتى أصبحت النساء في هامش الحضارة وكيف تم تجاهل قدراتهن الفكرية والعقلية لقرون طويلة، وهو عمل مؤثث بشكل ثري بالمراجع المهمة التي لها صلة بالموضوع، كما أنه بحث مرتب ودقيق منهجيا ومكتوب بلغة سلسة وممتعة قلما نصادفها في الدراسات الأكاديمية، وهو ما يجعله إضافة علمية مميزة تستحق القراءة والتقدير. عن الكاتبة: تشغل الكاتبة منصب أستاذة التعليم العالي بكلية الآداب واللغات بجامعة البويرة بالجزائر، وهي متخصصة في قضايا الأدب والدراسات النقدية. صدر لها أيضا كتاب نقدي بعنوان "شعرية الأجناس الأدبية في الأدب العربي: دراسة أجناسية لأدب نزار قباني" (دار فضاءات، الأردن، 2016)، ورواية بعنوان "تشرفتُ برحيلك" (دار فضاءات، الأردن، 2017). ......
#يحارب
#الخطاب
#النسوي
#العقلاني
#الثقافة
#العربية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732488
حميد زناز : لماذا فشل الغربيون في فهم التطرف الاسلاموي ؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز يعود صعود الإرهاب في الغرب في جزء كبير منه إلى عدم القدرة على فهم الغربيين للظاهرة. إن استحضار المفكرين والسياسيين الغربيين لمقولات مثل حقوق الإنسان والعلمانية والحرية الدينية ، فضلاً عن اعتبار الإرهابيين مرضى نفسيين ، كل هذا أدى إلى ظهور رؤية ضبابية وشبه متسامحة مع الإرهاب الاسلاموي. لقد ساهمت هذه النظرة الغامضة و المتذبذة في تشجيع الأعمال الإرهابية. مرعب هذا التسامح من الغرب تجاه هؤلاء البرابرة الجدد الذين لا هدف لهم سوى تدميره ! أمام ظاهرة الإرهاب الإسلاموي ، يواجه الغربيون أزمة نظرية ، بل عطالة معرفية، لدرجة أن سبّب هذا الارهاب انشقاقات وسوء فهم داخل مراكز البحث وبين الباحثين والسياسيين. وكأن الافعال الارهابية الجهادية قد فاجأت هؤلاء الحالمين ، في حين أن الأمر كان واضحًا تمامًا منذ البداية بالنسبة للذين لم تخدعهم التحليلات المواربة والأطروحات الديماغوجية والساذجة التي اقترحها المستشرقون الجدد مثل جيل كيبيل وأوليفييه روي وفرانسوا بورغا وغيرهم. على الرغم من كل الهجمات والاغتيالات الاعتداءات المتكررة ، فإن قلة فقط من المعلقين و المحليين قد فهمت أن التعصب الإسلاموي يؤدي حتماً إلى العنف الإرهابي. و ربما يعود ذلك العجز الى عوامل ثقافية تقف حاجزا امام القدرة على تصور عمل إرهابي تحت يافطة الدين بالنسبة لكثير من الاوروبيين. و رغم كل ذلك، لقد فهم البعض المسألة جيدًا منذ البداية ، لكنهم فضلوا الانخراط في الخطاب المهادن السائد حفاظًا على مصالحهم الشخصية و تجنبا لشر اليسار المتطرف المتربص الشاهر لتهم العنصرية و الاسلاموفوبيا و التحريض على العنف في وجه كل من تسوّل له نفسه الأمارة بالعلمانية و قيم الجمهورية و كل من يفضح تلك الروحانية القاتلة الوافدة. كثير من المؤلفين والباحثين الذي يكثرون من النشر حول مسألة الإسلام السياسي مصابون بالعمى و يضببون رؤية من يقرأ ما ينشرون . إنهم لا يجرؤون على طرح المشاكل الحقيقية ، بل يفضلون المراوغة كما يفعل اوليفييه روا حينما يعتبر هؤلاء الإرهابيين الإسلاميين عدميين جدد مقارنة بالعدميين في الستينيات من القرن الماضي و اعتبار الامر مجرد أسلمة للتطرف وليس تطرفا إسلاميا ! في المانيا ، يبدو أن الامر قد حسم إذ ليس لدى السياسيين الألمان الذين يتعاونون مع الـــ 850 مسجدًا على اراضيهم أي فكرة عما يقال فيها. هذه المساجد لا تفعل شيئا من أجل إدماج المهاجرين فحسب بل تكافح كل يوم ضد أي شكل من أشكال الاندماج. الخطاب الديني الرئيسي للأئمة في ألمانيا وفرنسا وبلجيكا أو في أي مكان آخر هو تحذير و تنفير المؤمنين المسلمين من أسلوب الحياة في الغرب. لا يزال الغربيون في اغلبهم يعتبرون الأصولية مرض الإسلام، ويحلمون بمعالجة تشدّد المتطرفين وإعادتهم إلى الطريق المستقيم من خلال تقديم نسخة الإسلام الحقيقي هم. لكن هل يوجد إسلام حقيقي ؟ تتكاثر الجمعيات من أجل هذا العلاج المزعوم للمتطرفين و تحوم حول هذه التجارة المربحة و هي الجمعيات نفسها التي ساهمت بطريقة أو بأخرى في جع ......
#لماذا
#الغربيون
#التطرف
#الاسلاموي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735324
حميد زناز : إيريك زمور.. الشبح المرعب الذي يحوم حول الإليزيه
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز ماذا يريد إيريك زمور هذا الصحافي المشاكس والكاتب الناجح الذي تبلغ مبيعات كتبه مئات الآلاف والمنحدر من أصول جزائرية يهودية، والذي يزعزع اليوم الطبقة السياسية الفرنسية، من يمينها إلى يسارها، ويفرض نفسه على وسائل الإعلام المستقلة التي لم تعد تستطيع التطرق لموضوع الانتخابات الرئاسية القادمة دون ذكر اسمه. أما وسائل الإعلام التابعة للقطاع العمومي، فلا تذكر اسمه ولا تستضيفه على الإطلاق بأمر من لوبيات أيديولوجية.ما هي الأفكار التي يريد أن يصل عبرها هذا الشبح “المخيف” إلى قصر الإليزيه؟ ولماذا ينوي الكثير من الفرنسيين التصويت لصالحه، إذا ما صدقنا استطلاعات الرأي الأخيرة التي تتكهن بوصوله إلى الدور الثاني، وتحدي الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون في انتخابات شهر مايو؟لئن بدت أقوال زمور جديدة وجريئة فهي في حقيقة الأمر قديمة قدم الحركة اليمينية المتطرفة في فرنسا. أصبحت صادمة بسبب تناقلها عبر وسائل التواصل الاجتماعي وبسبب المبالغة في جرّ زمور إلى المحاكم. وما أعطى لتلك الأفكار قوة وشعبية هو شخصية الرجل الهادئة، ولغته الفرنسية المتماسكة، وعودته المتكررة إلى ذكر أحداث التاريخ الفرنسي، وتطعيم خطابه بمقولات رجالات فرنسا وكتابها وفلاسفتها.وما يضفي على حديثه نوعا من السلطة العلمية، مقارنة بالصحافيين والسياسيين الآخرين، معرفته العميقة بالإسلام وتاريخه وانتقاده الشديد للإسلاميين وعلى رأسهم الإخوان المسلمين، إذ فضح مشاريعهم بجرأة واعتبرهم السمّ القاتل الذي يسري في عروق الدولة الفرنسية.يمكن تلخيص خطاب زمور في قضايا عامة، أهمها أن فرنسا تسير في طريقها إلى الانهيار بسبب استمرار سياسة استبدال الشعب الفرنسي بالأجانب بتواطؤ النخب المستقيلة. من كانوا مستعمرين من العرب والأفارقة بالأمس هم الذين يستعمرون فرنسا اليوم. ويرى زمور أن مقدمات الحرب الأهلية التي تجري في ضواحي باريس، في سان دويني بالتحديد، هي المستقبل الذي ينتظر فرنسا إذا لم يتحرك الفرنسيون للدفاع عن بلدهم.لا يملّ زمور من القول إنه لا يمكن فعل أي شيء من ذلك دون وجوب الاعتراف بأن الإسلام دين لا يتوافق مع قيم الجمهورية الفرنسية، لأنه دين ودولة في آن، وتبعا لكل هذا يجب وضع حد للهجرة تماما. ولا ينبغي إعطاء أدنى اهتمام للتشريعات الوطنية والأوروبية التي تحدّ من سيادة الشعب الفرنسي على أرضه وأسبقيته.ويذهب زمور حتى إلى المطالبة بإلغاء حق الجنسية الذي اكتسب عن طريق الولادة على التراب الفرنسي، في حالة ارتكاب جريمة فظيعة. وإلغاء قانون لمّ الشمل، بمعنى حظر جلب الزوجة أو الزوج أو الأولاد من الخارج للعيش في فرنسا. علاوة على تصعيب الحصول على حق اللجوء، ووجوب فرض الاندماج الكامل على المهاجرين الذين حصلوا على الجنسية الفرنسية.ولا يضيّع زمور أي فرصة أمام ميكروفون أو كاميرا دون احتقار النخب السياسية والإعلامية والثقافية، بسبب ما يسمّيه عمالتها ونكرانها لما يحدث على أرض الواقع من اعتداء على فرنسا من طرف الأجانب المسلمين منهم على وجه الخصوص.وفي الحقيقة لم يهبط زمور من السماء بل هو نتيجة لتقاطع تأثيرين كبيرين: الهوية القومية التي تبلورت في نهاية القرن التاسع عشر، والنزعة الشعبوية الحالية التي تنامت مع دونالد ترامب في الولايات المتحدة، وفيكتور أوربان المجري في أوروبا وغيرهما.ليس صدفة أن يكون عنوان كتاب زمور الصادر مؤخرا “فرنسا لم تقل كلمتها الأخيرة”، وكأنه صدى لكتاب رئيس حزب الجبهة الوطنية السابق جان ماري لوبان المعنون: “وتعود فرنسا” والمنشور سنة 1985.والقومية كشعور وعقيدة نش ......
#إيريك
#زمور..
#الشبح
#المرعب
#الذي
#يحوم
#الإليزيه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735767
حميد زناز : ماذا يدور في عقل بوتين؟ هل أصيب بالجنون؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز يهدف فلاديمير بوتين من غزوه لأوكرانيا الى إعطاء الاوكرانيين درسا على جرأتهم الانفصالية عن روسيا وتحولهم الى أمة مستقلة وهذا الاعتداء هو بمثابة رسالة تحذير أيضا الى البلدان الأخرى المجاورة التي كانت تكوّن الاتحاد السوفييتي سابقا. ولكن بغض النظر عن كل هذا والأسباب المعروفة والمعقدة بين بوتين والغرب والناتو، يرى محللون نفسانيون أن الامر تعدى الحسابات السياسية والجيو-إستراتيجية ووصل إلى نوع من النرجسية قريبة من جنون العظمة أو تضخم الانا في حالاته القصوى. يرى كثير من الملاحظين أن فلاديمير بوتين أصبح يعاني من مشاكل نفسية حادة دفعته الى الاعتقاد أنه بعد عشرين سنة على رأس الدولة الروسية وبعد أن أمضى بنفسه قانونا يضمن بقائه في الحكم إلى سنة 2036 يكون قد أنجز ما يمكن إنجازه في الحياة وحان الوقت لينتقم من التاريخ ويموت "قيصرا" وتستعيد روسيا امبراطوريتها على يديه. مع تقدمه في السن وعبثه بالدولة الروسية كما شاء، لم يعد له ما يخسر على المستوى الشخصي فهو اليوم شبه مسكون بفكرة تستبد به هي اعتقاده بأن له دور خلق ليلعبه في التاريخ. وهي فكرة انتحارية لا تخالف كثيرا ما يختلج في صدور أصحاب العمليات الانتحارية. دخل في مرحلة لاعقلانية فلم يعد يلتفت الى ما يراه الشعب الروسي ولا المجموعة الدولية وهو ما يجعلنا نتنبأ أنه قادر على ارتكاب حماقات لا تخطر على الذهن العقلاني. لم يهضم فلاديمير بوتين أبدا سقوط الاتحاد السوفييتي ويرد ذلك السقوط المدوي الى "مكر الغرب" ولم يكف عن الحلم بالثأر ومن هنا يعتقد أنه هو المؤهل أو المرسل للقيام بدور فريد سيعيد لروسيا عظمتها الإمبراطورية، بل ويعيد رسم خريطة أوروبا كلها. مشروع يعانق المطلق تحمله نفس مكفهرة فقدت علاقتها بالواقع تبحث عن الانتقام ولو عن طريق الانتحار. تبدو علامات الاضطراب النفسي واضحة على قسمات وجه فلاديمير بوتين لما يخطب وخاصة لما يريد أن يهدد. مضمون خطاباته وطريقة كلامه وحركاته لا يمكن أن تصدر سوى عن شخص يعاني من جنون العظمة ومصاب في نفس الوقت بقدر ما من جنون الارتياب أو "البارانويا"، يعيش في عالم موازٍ، هذياني عززته عزلته، فهو لا يلتقي الا بقلة من خادميه وراء جدار منعه من فهم الواقع المتحرك. يغزو بوتين حسب محللين سياسيين أوكرانيا لأسباب شخصية إذ يريد استعادة شبابه وإرجاع الزمن للوراء. تحت خوف من الشيخوخة والموت يريد تجديد دمائه من خلال العنف الحربي لأنه لا يزال قابعا خلف جدار برلين ويتأفف من رؤية التقدم والتغيير الحاصل من الجهة الأخرى من الجدار، فناتج بولونيا المحلي الإجمالي يساوي اليوم ثلاث مرات ناتج روسيا. لم يعد يتقبل فشل بلده الاقتصادي الذريع، أكبر بلد مساحة في العالم وبعدد سكان وصل إلى 145 مليون نسمة! ولكن لا تتعدى ثروته الوطنية ثروة بلد صغير كإسبانيا. فكأن حفيد ستالين شعر بأن أيامه أصبحت معدودات رغم أنه جاثم بالقوة على صدر الروس الى زمن بعيد ويريد استعادة عظمة روسيا القيصرية والسوفييتية قبل أن يفاجئه الموت.ولكن السؤال المطروح هل جُنّ بوتين حقا أم يتظاهر بالجنون من أجل الخداع؟ وهو ما يعرف بــ "نظرية الجنون" التي يريد أن يظهر من خلالها أن في مواجهة الغربيين يوجد زعيم مجنون اسمه فلاديمير بوتين ذو ردود أفعال لا يمكن التنبؤ بها وقادر على اللجوء الى كل أسلحة بما فيها السلاح النووي. كل هذا من أجل ترعيب أوروبا ومفاوضتها من مركز قوة. وهو نفس ما حاول فعله الرئيس الأمريكي ريشار نيكسون قبله مع المسؤولين السوفييت. ولقد وجه فعلا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم 27 فبراير أوامره لوزارة الدفاع ب ......
#ماذا
#يدور
#بوتين؟
#أصيب
#بالجنون؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750335