الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شبكة سماء الأمير الحياة لوحة رسم : جائزة عالمية تحمل اسم الرسامة العراقية الملهمة سماء الأمير
#الحوار_المتمدن
#شبكة_سماء_الأمير__الحياة_لوحة_رسم ـ المقال بقلم : ايمان العبيدي / صحفية عراقية وعضو شرف في شبكة سماء الأميرخصصت المؤسسة الدولية السنغافورية Impact Investment Exchange – IIX)) جائزة عالمية تحمل اسم الرسامة العراقية الملهمة سماء الأمير التي رحلت عن عالمنا في كانون الاول 2020 ، تحت عنوان (جائزة سماء الجميلة Beautiful Samaa Award) للحب والجمال والعدالة ، منحت لشابات تستلهم أعمالهن الفنية روح سماء وقيمها ، وأُعلنت النتائج في اليوم العالمي للمرأة 2021 ، مع ختام فعاليات المسابقة العالمية السنوية للمؤسسة (SHE IS MORE) .جاء في بيان الجائزة : (لماذا جائزة "سماء الجميلة"؟ترى سماء الجمال في الحياة وتأمل أن يعبر العالم عن الحب. إنها جائزة تحثنا على أن نكون إيجابيين ، ونعترف بأن هناك جمالًا في العالم كما تراه سماء . ولهذا تقدم (IIX) فئة خاصة لمسابقة الشباب الفنية الدولية السنوية (SHE IS MORE) ، بعنوان "جائزة سماء الجميلة" تكريماً للفنانة العراقية الشابة الطموح سماء الأمير المولودة بإعاقة جسدية شديدة أعاقت الكثير من حياتها اليومية ، والتي رحلت عن عالمنا في 16 كانون الأول 2020 ، وبعمر 17 سنة . تعلمت سماء الرسم في سن مبكرة ، مع تطويرها شعورها القوي بالحب والجمال والعدالة ، وكل ذلك دمجته في فنها). وورد في البيان أيضا : (لماذا نصنع هذه الجائزة ؟لتفاني سماء في التعبير عن الحب والجمال والعدالة في أعمالها الفنية ، وهذا مصدر إلهام للفنانين الشباب الطموحين حول العالم.معايير تأهل العمل الفني للجائزة : التعبير عن الإيجابية ، كوني جميلة ، التمحور حول قيمة المرأة) .أسندت المؤسسة الى والدة سماء ، الكاتبة والصحفية أسماء محمد مصطفى ، مهمة اختيار ست لوحات للتصفيات النهائية من بين أكثر من (250) لوحة لرسامات شابات من (25) دولة ، ثلاث لوحات للفئة العمرية (10ـ 13) سنة وثلاث للفئة العمرية (14ـ 18) سنة ، وقامت لجنة فنية في المؤسسة باختيار فائزة واحدة لكل فئة ، وهما :ـ الرسامة سيونا . ب (Siyona B) ،12 سنة ، المملكة المتحدة ، عن لوحتها (كوني امرأة جميلة) .ـ الرسامة انستاسيا (Anastasia) ، 18 سنة ، روسيا ، عن لوحتها (ملائكة الحياة) .سيرة ذاتية للجمال والأمل والإرادةوفي هذه المناسبة نود القول إن سماء الأمير غادرت الحياة الأرضية تاركة سيرة ذاتية نابضة بحياة من جمال وأمل وإرادة ، فلم يمثل العراق في المحافل الدولية ، من الأطفال والشباب خاصة ، بهذا الشكل والزخم والجوائز مثلما مثلته الملهمة صانعة الامل سماء الامير بالرغم من عمرها القصير.ولدت سماء في 12 من آب 2003 ، أي سنة الحرب وصعوباتها على ام سماء التي تعرضت لحوادث عدة في حينه فأثرت على سماء وهي جنين ، ولم يستطع الطب اكتشاف الضرر على الجنين في ذلك الحين . وبعد ولادة سماء أبلغ الأطباء والدتها بأن سماء لن تبلغ العشرين سنة من العمر ، وحرصت الأم على إسعاد ابنتها وإحاطتها بالحب طوال حياتها . وسماء فتاة من أصحاب الهمم والقدرات الخاصة (ذوي الاحتياجات الخاصة) منحت الآخرين الامل ، من خلال تحدي مرضها المزمن وتحويله الى حكاية نجاح . ولدت بحالة مَرَضية صعبة حرمتها من المشي والجلوس وجعلتها تلازم البيت ، لكنها وبتكوينها الشخصي وذكائها وبتشجيع من والدتها الكاتبة والصحافية أسماء محمد مصطفى ، تحدت واقعها بعالم رسمته في مخيلتها وبما إنها تعيد تدوير الأشياء وتصنع منها النتاجات الفنية ، قالت : (سأعيد تشكيل نفسي) بمعنى أنها ستعمل على أن تكون شخصا جديدا ومهماً ، فانطلقت الى الحياة وأصبحت فتاة مؤثرة ورمزا للامل والإرادة. ول ......
#جائزة
#عالمية
#تحمل
#الرسامة
#العراقية
#الملهمة
#سماء
#الأمير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712337
نبيل عودة : في انتظار جائزة نوبل
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة نبيل عودةلم يتصور حسين الغزاوي أن حياته كلها سوف تنقلب ظهرا على عقب، بعد الزيارة لمدينة طولكرم، للمشاركة بمهرجان شعري كبير.بعد أن ألقى قصيدة في المهرجان لدعم الانتفاضة، تغيرت حياته.الحقيقة أن حياته تغيرت دقيقة بعد دقيقة، خلال إلقائه القصيدة.انطلق صوته بشكل ناري، وكانت له وقفة مميزة على المنصة، تمرن عليها منذ تلقى الدعوة للمشاركة في المهرجان الشعري الوطني في طولكرم . وكان بين كل بيت شعر وآخر يحك رأسه حكة شاعرية متقنة. وأحيانا كان يضرب على الطاولة بقوة شديدة تتلاءم مع قوة كلمات القصيدة. ووصلت اللحظة الشعرية قمة تجليها عندما طلب وهو يلقي قصيدته الوطنية بنبرة حادة: أعطوني ماء.. فضحك الجمهور وصفق له طويلا. فقال حسين الغزاوي لنفسه: "أصارحك بالحقيقة يا حسين الغزاوي أنت شاعر كبير".بعد المهرجان كان عشاء. وعليه تغير أسلوب حسين في الحديث. صار يدقق أكثر في اختيار الكلمات. ويتكلم على مهل شاعرا بقدرته الكبيرة على شد الأنظار والآذان. كأنما يعد جواهر وليس ثرثرة بكلمات لا تعني في النهاية شيئا. لاحظ حسين الاهتمام بحديثه، فقال لنفسه :"يجب يا حسين أن تكون مسئولا أكثر، أن تختار كلماتك بهدوء وتمعن، يجب أن تستعمل صياغات تراثية لتبرز معرفتك بالتراث، أن تذكر أسماء فلاسفة في حديثك، لتسحر المستمعين باتساع عالمك الفلسفي، يجب أن تطلق تقييمات تدل انك مفكر وطبعا وطني.بعد انتهاء العشاء الفاخر، ركب السيارة مع صديقه عائدا إلى "فلسطين48"، حيث ولد وما زال يتمسك بتراب وطنه، ويكرس شعره للقضية الوطنية. يبدو أن العشاء الثقيل جعله يرتخي في مقعد السيارة، صامتا، لم يكسر الصمت إلا قول صديقه له :"الليلة ظهر شاعر كبير في سماء فلسطين". تظاهر حسين بالانضباط وخنق انفعاله، لكنه كاد يطير من الفرح لولا أن الشبابيك الزجاجية للسيارة مغلقة تماما، عقله قال له بسرعة ان التواضع ميزة حسنة، اترك للآخرين أن يمجدوا شعرك ودورك الوطني والثقافي. أضاف صديقه بعد دقيقة: "قصيدتك الليلة رفعتك إلى مستوى الأدباء العالميين الذين حصلوا على جوائز نوبل".فابتسم بصمت، رغم انه في داخل نفسه كان شعور العظمة يملأه بثقة الوصول إلى المليون دولار، قيمة جائزة نوبل الهامة التي تمنح لأبرز الشخصيات في مختلف مجالات الحياة ومنها الإبداع الأدبي.منذ تلك اللحظة بدأت مرحلة جديدة من حياة حسين الغزاوي.صار في الصباح يشرب القهوة بدون سماع الأخبار. فلسف الأمر لنفسه بأن الأخبار هي موضوع الحياة الجارية اليومية، وهو مشغول بالخلود، بالقضايا المصيرية لٌلإنسان.حاول أن يجعل حياته طبيعية مع زوجته وأولاده، إلا انه في صميمه قال لنفسه: "يجب ألا أضيع الوقت بالذهاب إلى محل الخضرة والبقال لشراء الطماطم والبصل والجبنة والبيض، وهل يجب أن أجلس مع الأولاد لأساعدهم في دروسهم، واشرح لهم دروس القواعد ومسائل الحساب، وأحفظهم التاريخ والجغرافيا؟ هل أضيع وقتي الغالي جدا في مواضيع لن تقدمني نحو المجد خطوة واحدة؟".وبعد تفكير قال لنفسه: "صحيح أن الابن غال، لكن المجد أغلى والخلود لا يقدر بثمن. يجب أن أعطي كل الوقت للشعر، للخلود، للحصول على نوبل".في أحد الأيام أراد احد أصدقائه الخبثاء أن يمازحه، تكلم مدعيا الرصانة الكاملة. قال له:- لدي ملاحظة ثقافية حول نشاطك الشعري، إذا سمحت لي ؟- تفضل.- اعتقد انك إذا تركزت بشكل كامل، معتنيا بتطوير تجربتك الشعرية، فقد تدخل عالم كبار الشعراء من أوسع أبوابه، ويصير أسمك مقرونا بأسماء عظماء الشعراء أمثال السياب والجواهري ونزار قباني والشابي ومحمود درويش وأدونيس ومظفر النواب. أقول ل ......
#انتظار
#جائزة
#نوبل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716855
ناجح شاهين : هابرماس الأسطورة يعانق جائزة الشيخ زايد للكتاب
#الحوار_المتمدن
#ناجح_شاهين "الإمارات توظف جوائزها لتلميع صورتها، وإخفاء واقعها القاتم القائم على الاضطهاد والقمع ومصادرة الحريات وقتل الأبرياء في اليمن" رفض ستيفن هوكنج المشاركة في مؤتمر في الكيان الصهيوني. ورفص جان بول سارتر جائزة نوبل عندما منحت له سنة 1962 بدلا من منحها له عندما اعتقلته السلطات في سياق معارضته لحرب الجزائر قبل ذلك بست سنوات. لكن نجيب محفظ تلقى الجائزة بفرح كبير على الرغم من معرفته أنها جائزة سياسية لا إبداعية، وأنها على صلة بكامب ديفد وأبطاله من قبيل السادات وبيغن وكارتر. الفلسطينيون والعرب من المشارب وألأقطار المختلفة كانوا طوال العقدين الأخيرين يتراكضون على موائد الخليج القطري والإماراتي، يحلمون بشغف بالحصول على الجوائز والعطايا. لا ضير في ذلك ابدا، فالمثقف يظل خادم السياسة والمال. وينطبق ذلك للأسف حتى على المثقف "الغربي/ الليبرالي" عاشق الديمقراطية والحريات كما تتجسد في التطبيق الأوروبي والأمريكي على السواء.على الرغم من كل شيء يمكن قوله حول جاهزية المثقف للبيع، ها هو يورغن هابرماس الأسطورة يتراجع حتى وهو في سن الخرف عن القبول بجائزة ممنوحة من محمد بن زايد ومن يقوم على خدمته. وقد أحس الرجل بما يكفي من الحرج ليشرع في الاعتذار عن تسرعه في القبول متذرعاً بأنه فكر في البداية في القبول دون أن يمعن النظر في طبيعة المؤسسة التي تمنح الجائزة التي تزيد قيمتها المالية على 200 ألف دولار. وجد هابرماس بعد قليل من التيه اتجاه الوصله الذي يخبره أن قبول الجائزة من نظام دكتاتوري يخنق الحريات ويقتل الناس في اليمن وينحاز للاستعمار العالمي يتناقض مع مبادئه. أما الشاعر/الروائي/المبدع الفلسطيني فلم يجد غضاضة في تقبيل ايدي الأمراء الذين يصافحون الصهيونية ويسفحون دماء اليمن على السواء. وحتى عندما رأى الشاعر/المبدع/الروائي طائرات دولة إسرائيل وهي تحط في مطارات الإمارات، حتى وهو يرى بأم عينه بناء التحالف الاستراتيجي التام بين الإمارات وإسرائيل، لم تطاوعه روحه أن يتخلى عن بهجة الإقامة في برج خليفة والتمتع بالعطايا السخية. ربما أن السياق الثقافي يؤدي دوره في إبقاء "ضمير" المثقف حياً يرزق، إذ عندما بدا أن هابرماس على وشك أن يزيغ بصره بسبب شهوة الشهرة والمال، وهو من هو في مستوى الفكر والفلسفة، لكزه مهماز دير شبيغل بقسوة. أما الفيلسوف الإنجليزي باري ديفد ستوكر فعلق بصوت عال بما فيه الكفاية لإيقاظ العجوز الأسطورة: "لا أظن أن من المعقول أن يتقبل هابرماس جائزة من ولي عهد الإمارات أو من لجنة تمثله وتأتمر بأمره." "ولوضع الأمور في صيغة لطيفة نقول إن الإمارات لا ترتقي إلى المثل التي يعبر عنها هابرماس فيما يتصل بالديمقراطية والقانون والحيز العام والمداولات الحرة المفتوحة. الإمارات أتوقراطية وتنتهك حقوق الإنسان بشكل منتظم ونسقي."بالطبع استجاب هابرماس بسرعة واضحة غير قادر على إخفاء مقدار الخجل الذي أحسه. قال إنه فكر للحظة أن فوزه بالجائزة قد يمهد الطريق لترويج كتبه في المنطقة العربية مما يخدم قضايا الانفتاح والديمقراطية والحرية في الحيز العام. لكنه عاد بسرعة عن ذاك التوجه متذكراً أن الإمارات توظف هذه الجوائز لتلميع صورتها وإخفاء واقعها الفعلي القائم على الاضطهاد والقمع ومصادرة الحريات والمساهمة في قتل الأبرياء في اليمن وغيرها. يقول هابرماس: "عندما قبلت الجائزة لم أفكر في الترابط بينها وبين النظام السياسي هناك. لقد كان قراراً خاطئاً ولا بد من تصحيحه". الإمارات بلد يضطهد العمال الهنود، ويقمع الحريات العامة، ويشارك في قتل اليمن المسكين ضمن التحالف السعودي، ......
#هابرماس
#الأسطورة
#يعانق
#جائزة
#الشيخ
#زايد
#للكتاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717731
سامي عبد الحميد : ملاحظات حول جائزة الإبداع العراقي
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد أعلنت وزارة الثقافة عن جائزة للإبداع العراقي واطلقت عليها تسمية الدورة الأولى ولا أدري لماذا الدورة الأولى مع العلم أن الوزارة الموقرة سبق وأن منحت جوائز للإبداع في سنوات سابقة فبماذا تتميز جائزة عام 2015 عن تلك الجوائز حتى تطلق الوزارة عليها (الدورة الأولى)؟المعروف إن جوائز من هذا النوع عندما تمنح من قبل جهة رسمية كوزارة الثقافة يجب أن تكون مُقرة بتشريع: قانون أو نظام أو تعليمات تصدر في الجريدة الرسمية للدولة لكي يكون للجائزة قيمة معنوية إضافة إلى قيمتها المالية. وهذا لم يحدث للأسف والمعروف أيضاً أن تضع الجهة التي تمنح الجائزة شروطاً معينة تخص المسابقة تحدد بموجبها نوعية العمل الابداعي وسنة انتاجه والرصيد الإبداعي للمتقدم للجائزة وشروط أخرى تحدد مسبقاً، كما لا بد أن توضع معايير دقيقة للتقديم أو معايير خاصة وليس معايير عامة كما حدث في الدورة التي سميت الأولى، وما كان المقصود بالجائزة انتاج العمل الابداعي في عام 2015 أم المقصود مجمل أعمال المتقدم للجائزة، ويبدو أن الذين تقدموا لجائزة (الإخراج المسرحي) قد قدموا اعمالهم لسنوات سابقة.المعروف إن جوائز من هذا النوع تخصص للانتاج الإبداعي لسنة معينة أو لحقبة زمنية معينة أم ما يخص مجمل انتاج المبدع مخصصة له جائزة تكريمية خاصة كما هو حاصل في مهرجانات السينما العالمية. تصوَّر العديد من المخرجين العراقيين ومنهم فئة من المبدعين حقاً قبل (صلاح القصب) و(فاضل خليل) و(محسن العزاوي) وغيرهم إن الجائزة مخصصة لأنتاج عام 2015 ولذلك لم يتقدموا بطلباتهم للاشتراك بالمسابقة.وإذا فرضنا إن هذه هي الدورة الأولى للجائزة فإذن لماذا خصصت جائزة للأخراج المسرحي في حين كان المفروض أن تخصص الجائزة لتأليف المسرحية، ونص المسرحية يسبق إبداعياً الإخراج.من الملاحظ أن جميع طلبات التقدم للجائزة قد جاءت لمخرجين مسرحيين من بغداد فقط ولم يقدم أي طلب من مخرجي المحافظات الأخرى مع العلم هناك عدد من مخرجي المحافظات كانوا قد قدموا أعمالاً مسرحية فيها ملامح ابتكارية وتجديدية، فلماذا ابتعدوا عن المشاركة. أو لماذا ترددوا في تقديم طلباتهم. ......
#ملاحظات
#جائزة
#الإبداع
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729197
عواطف عبد الرحمان : لماذا يغيب الأدب العربي عن جائزة نوبل ؟
#الحوار_المتمدن
#عواطف_عبد_الرحمان يغيب الأدب العربي رواية وشعرا كلّ سنة عن جوائز نوبل ولئن كان فوز الاديب المصري نجيب محفوظ بالجائزة في مثل هذا الشهر من عام 1988 استثناء يتيما فإن غياب الادب العربي شبيه بغياب الامة العربية في الفيزياء والكيمياء والطب والفلك وسائر المناشط العلمية بحثا واكتشافا واختراعا. طرحنا السؤال على بعض من أهم أدبائنا العرب من المشرق والمغرب، وطبعا من تونس عن أسباب هذا الغياب وعمّا اذا كان نتيجة عيب في الجائزة بسبب تسييسها أم أن "العَيْبُ" فينا ؟"نعيب الزمان والعيب فينا، ما للزمان عيب سوانا". هل هو عيب الأدب العربي وضعفه وعدم قدرة أصحابه على ترجمته ونشره وترويجه، أم عيب الجائزة "المسيّسة" التي ينطلق مسندوها من وعي لازال قائما بالمركزية الأوروبية وتفوّق آداب وفنون "الرجل الأبيض" فيحتفوا بأدب الشعوب الأوروبية والأمريكية مع استثناءات نادرة لأدب مغاير ومختلف. سألنا بعضا من كتّابنا من ليبيا وسوريا والبحرين والعراق والأردن والإمارات وتونس فكانت الحجج خليطا من العَيْبَيْن.ثقافة متأزمة و أمة مأزومةيقول الكاتب والروائي التونسي شكري المبخوت الحائز على جائزة البوكر عام 2015 "لدينا، نحن العرب، شعور رهيب بالضيم وقلّة اعتراف الآخر بنا لذلك نتساءل بمناسبة إسناد جائزة نوبل للأدب السؤال نفسه: "لماذا يغيب الأدب العربيّ عن جائزة نوبل للأدب؟ والمفارقة أنّنا لا نسأل إلاّ عن نوبل الأدب دون غيرها." مضيفا "فلنبق إذن في الأدب فقط. سنجد الجواب او على الأقلّ وجهه الأساسيّ حين نجيب عن أسئلة بسيطة من قبيل كم ينتج العرب مجتمعين من كتاب في الشعر والرواية والقصّة والمسرح سنويّا؟ ما نسبة هذا الإنتاج من المنشور في العالم؟ ما نسبة الأعمال الجيّدة فيه وأقصد الأعمال التي تدلّ على مشروع فكريّ وجمالي متين يمثّل إضافة لهذه الفروع من الأدب؟ كم يترجم منها سنويّا؟ وهل هي قادرة على المنافسة في سوق اللغات التي تترجم إليها؟ وما أثرها في تطوّر الآداب الأخرى؟...".وتابع المبخوت " أعتقد أنّنا في أمسّ الحاجة إلى التواضع والعمل المخلص لنكون خارج قوقعتنا الضيّقة الخانقة عسى أن نشارك البشريّة بجدّ في أسئلتها. وقد ظللنا فترة طويلة نتوهّم مثلا أنّنا امّة شاعرة لا مثيل لها فتبيّن أنّ للشعر مسالك وشعريّات غير التي نعرفها وصار أغلبنا يقلّد بعضها ويتعلّم منها. أمّا الرواية والقصّة والقصيرة والمسرح فهي فنون مستحدثة عندنا مهما توهّمنا أنّها حقّقت من التراكم ما يسمح لها بالإضافة إلى الأدب الكونيّ بأسئلته الإنسانيّة العميقة وفنّيّاته المتجدّدة على نحو مذهل" قائلا "ننسى دوما أنّ الثقافة العربيّة بعمقها التاريخيّ متأزّمة منذ قرن ولم تعد رائدة وتنافسها ثقافات قديمة أخرى عرفت كيف تصوغ حداثتها وتتجاوز عقد الهوّيّة المنغلقة مثل الثقافات الصينيّة والهنديّة واليابانيّة والروسيّة وثقافات الشعوب التركيّة (ليست تركيا اليوم فحسب) والأمريكيّة اللاّتينيّة إضافة طبعا إلى الثقافة الغربيّة بروافدها المتعدّدة. ننسى أيضا أنّ الإبداع ليس في الأدب فحسب وإنّما منظومة حضاريّة شاملة فيها العلوم والفنون والأنواع الأدبيّة المختلفة أيضا"."يوم يصبح المرشّحون العرب لنوبل في العلوم كثيرين ستأتي جوائز الأدب وسنختصم في كبار كتابنا ومن أولى بها منهم ونخاصم الآخرين فلا انفصال بين أصناف جوائز نوبل ولا امتياز للأدب عن غيره من وجوه الإبداع.وختم المبخوت قائلا "لذلك أعتقد أنّ السؤال الذي علينا أن نطرحه في ما بيننا نحن العرب ونجيب عنه بكلّ تواضع وبواقعيّة هو: هل لدينا ما نقدم للعالم فنؤثّر فيه ونعبّر به عن مشاركتنا في المصير ......
#لماذا
#يغيب
#الأدب
#العربي
#جائزة
#نوبل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729539
نادية خلوف : جائزة نوبل للآداب 2021
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف الجوائز الأدبية تخضع اليوم للتصويت ، و أحياناً يكون التّصويت لا علاقة له بالقيمة الأدبية ، أو الفنيّة ، ونحن نرى بأم أعيننا أن الجوائز في الوطن العربي في جميع المجالات بعيدة عن الموهبة . في الحقيقة أنه ومنذ يومين و أنا أبحث عن الحائز لجائزة نوبل للآداب عبد الرزاق قرنة ، أو كما يسمونه غورناه ، لم أسمع به قبل فوزه بالجائزة . قرأت عن أسباب منحه جائزة نوبل فكان الجواب: تقديرا لسرده "المتعاطف والذي يخلو من أي مساومة لآثار الاستعمار ومصير اللاجئين العالقين بين الثقافات والقارات"، بحسب لجنة التحكيم التي أشادت بـ"تمسكه بالحقيقة وإحجامه عن التبسيط." ويتساءل المهتمون بالشأن الثقافي : لماذا قرنة؟ ولماذا لم يتم اختيار من يكتب بلغته الأم ، وليس بلغة القوة الاستعمارية ، فالناطقون بالانكليزية الحاصلون على نوبل كثر ؟أو لماذا لا تكافئ نوبل سلمان رشدي ، الأكثر وضوحًا لتقليد ما بعد الاستعمار ، والذي عاش بموجب فتوى تهدد حياته لأكثر من 30 عاماً منذ "آيات شيطانية" لست أنا من يتساءل ، بل بعض الصحافيين المحايدين في السّويد. ولد عبد الرزاق جرنة عام 1948 في زنجبار ، وعاش في المملكة المتحدة منذ عام 1968 ، ويقوم بتدريس اللغة الإنجليزية والدراسات الأدبية في جامعة كنت. دافع عن أطروحته عام 1982 وكتب مقالات علمية عن الكتابة ما بعد الاستعمار وفعل مثله سلمان رشدي وجوزيف كونراد وجامايكا كينكيد وزوي ويكومب.كتبت أولريكا ستاهر المحررة الثقافية في صحيفة أفتون بلادت السويدية مقالاً ختمته بالتعبير التالي :" لكن عند الحديث عن والهجرة ، لا يزال من المفارقات أنه عندما يتم الثناء على كاتب بشكل أكثر دقة غير غربي ، فإنه قد تأقلم في أوروبا لفترة طويلة.تكون الأكاديمية قد احتفظت بنظاراتها الأنانية ."بالنسبة لي كان الأمر ممتعاً حيث خالف التكهنات الصحفية التي لم يكن القرنة منها . فهو من زنجبار حيث للعرب حضور قوي ، وزنجبار متعددة الثقافات، لكنّه بنفس الوقت إنكليزي له مكانة علمية ممميزة في الجامعة حتى لو كان متقاعداً اليوم . ما يلفت النّظر في جائزة نوبل ، ربما كما جميع الجوائ العالمية أنها غامضة في التعليق على سبب الجائزة ، وربما قائل : لماذا ليس أدونيس ، وهو مرشّح العرب الدّائم إلى الجائزة ، وهو فعلاً يمثّل الذهن العربي الذي يبحث عن الوصول إلى السطح ، من جهتي : لا أعرف الجواب، لكنّني قرأت مرة في الصحافة الغربية السويدية عن أدونيس فصعقت عن تحليلات الكاتب لشخصه ، وكأنه عاشره لعمر . سواء فاز القرنة ، أ و غيره ، سوف يبقى الأدب و الفن هما غذاء الرّوح فحتى الكتّاب المرتبطين بسلطات بلدانهم القمعية ولا يخرجون عن سياقاتها قدموا لنا بعض الأشياء التي تمتعنا جزئياً بها . إن فوز القرنة بجائزة نوبل للآداب -رغم الاختلاف حوله-يرضي الباحثين عن الفكر ربما ، رغم أنه من أصول مهاجرة ، لكنّه عاش حياة نشطة ، كان مجتهداً لم يتوقف خلال رحلة حياته عن السعي للعلم ، وهناك الكثير يشبهونه من بين المهاجرين ، لكن الجائزة واحدة ولن تمنح لكل من يشبهه. في تصريحاته الأولى بعد الفوز قال القرنة إنه ممتن للأكاديمية، وأضاف: "إنه أمر رائع، إنها جائزة كبيرة، وسط لائحة ضخمة من الكتاب الرائعين، ما زلت أحاول استيعاب الأمر." لاحظت أن جميع الأشخاص الذين ينالون جائزة نوبل في أي مجال هم مجتهدون ، ووصلوا في الغرب إلى أماكن مرموقة إن كانوا من أصول مهاجرة مثل القرنة . أو وصلوا عن طريق حكوماتهم ربما مثل نجيب محفوظ ، لكنهم جميعاً قدّموا أدباً جميلاً . ......
#جائزة
#نوبل
#للآداب
#2021

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733882
عبدالرحمن مصطفى : خرافة جائزة نوبل في الاقتصاد
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_مصطفى في هذه الفترة من كل عام يتم تكريم الفائزين في جائزة نوبل في حقول الفيزياء والطب والكيمياء والأدب والسلام ،وهذه الحقول هي التي اعتمدها ألفرد نوبل عند وضعه للجائزة في أواخر القرن التاسع عشر ،ولم تكن هناك أي جائزة بإسم نوبل للاقتصاد ،لكن بعد 70 عام من تاريخ الجائزة ،ارتأى البنك السويدي المركزي اختراع جائزة بهذا الاسم أو بعنوان (جائزة نوبل التذكارية في العلوم الاقتصادية) وكانت هذه الخطوة محاولة فاضحة لإضفاء الصبغة العلمية على مبحث الاقتصاد ،الذي كان ميداناً تتنازع فيه مذاهب ومدارس فكرية مختلفة ،لم تكن دوافع البنك بريئة ،ففي تلك الفترة كانت أوروبا الغربية محكومة بالاشتراكية الديمقراطية التي فرضت شروطا جديدة على رجال الأعمال وعلى النظام الاقتصادي ؛ بحيث أعطت دوراً أكبر للدولة وللنقابات العمالية ،وكانت الدوافع الأهم لقوى الضغط النيوليبرالية التي كسبت نفوذا في مؤسسات اقتصادية واجتماعية وتبنتها الأحزاب المحافظة تتمثل في تقليص دور الدولة في تنظيم الاقتصاد من خلال اجراءات عدة ؛ كتحرير الأسعار ،خصخصة القطاعات الصناعية وفيما بعد الخدمية ،الاقتراض اللامحدود والذي توج بإنهاء قاعدة الذهب في عهد الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون ،تعويم العملات وإبعاد الحكومات عن دورها التنظيمي لأسعار الصرف ،وإخضاع سعر الصرف للعبة السوق ،بعد أن كان يدمج كنعصر فاعل في المشاريع التنموية ،وفي هذا كان البنك المركزي السويدي يهدف الى كف يد الحكومة السويدية عن دورها في تحديد أسعار الصرف من خلال الغاء العلاقة بين البنك نفسه من جهة والحكومة السويدية من جهة أخرى ،وذلك من خلال لعبة التعويم وإخضاع أسعار الصرف للعبة الطلب والعرض ،والتي ترافقت مع مضاربات مالية على العملات بغية شراء الأصول بأسعار بخسة كما حدث في الأزمة الأوروبية 1992 وأزمة النمور الاسيوية 1997 أو الأزمات المتعاقبة في دول أمريكا الجنوبية بعد تحرير الاقتصاد،وكان من اللافت أن هذه الجائزة محصورة في مدرسة اقتصادية معينة وهي المدرسة النيوكلاسيكية بفرعيها النمساوي والإنجلوسكسوني ،ورواد هذه المدرسة هم من أهم الداعين لبرنامج التكييف الهيكلي الذي ترافق تطبيقه مع إفقار شامل للسكان في الدول الأوروبية ودول العالم الثالث ومع زيادة الأثرياء ثراءا والفقراء فقرا ،ومع ارتفاع معدلات البطالة وظهور النزعات الفاشية الدينية والقومية ..وليس مستغربا أن تطبيق هذا البرنامج ترافق مع انقلابات عسكرية كما حدث في دول أمريكا الجنوبية (البرازيل والأرجنتين والتشيلي الخ..) ومع تيار المحافظين الجدد في أمريكا وبريطانيا (ريغن وتاتشر) ،فكان اختراع جائزة بهذا الإسم (وتمويلها وتقديمها من المصرف المركزي السويدي) محاولة خادعة لإيهام الناس بأن الاقتصاد علم كغيره من العلوم ،بينما ميدان الاقتصاد هو في الحقيقة خاضع للاختلافات الايديولوجية والفكرية ،ليس بين المدراس الاشتراكية والرأسمالية فقط ..بل داخل المدرسة الرأسمالية نفسها ،فالمدرسة النمساوية مثلا ومن أبرز روادها فريدريك فون هايك (والفائز بجائزة نوبل التذكارية) ترفض ترييض الاقتصاد واستخدام الأساليب القياسية والرياضية في المباحث الاقتصادية التي يستخدمها رواد الاقتصاد النيوكلاسيكي الإنجلوسكسون كما ترفض هذه المدرسة الاقتصاد الكلي الذي ابتدعه كينز ،وتركز اهتمامها في اختيارات الأفراد (المستوى الجزئي) دون الإدعاء بأن اختيارات الناس هي عقلانية بالضرورة ..الأمر ذاته بالنسبة للمدرسة الكينيزية التي تخالف المذهب النيوكلاسيكي والتي ترى في السوق كميدان فوضوي يعوزه الضبط والكينيزية تم اقصاؤها أصلا بعد سيطرة المذهب النيوكلاسيكي والليبرالي ا ......
#خرافة
#جائزة
#نوبل
#الاقتصاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734025