وعد جرجس : سيرة حب زهرة للشاعرة وعد جرجس
#الحوار_المتمدن
#وعد_جرجس للراغبين بالحصول على نسخة ورقيّة من الديوان الاِتصال على هذا الرقم وطلب نسخة وستصلكم إلى عنوانكم أينما كنتم من داخل سوريا أو خارجها : 00963932530162 •لوحة الغلاف:الفنّانة سلام الأحمد •تصميم الغلاف : الفنّان أنور رشيد •مقدمة الديوان:الشّاعر والناقد المغربي مؤسس حركة ق ن ح الشعريّة الأستاذ عبد الرّحمن بو طيّب . •قراءة مقتضبة مرافقة للديوان بقلم الشاعر والمحاور الكردي خالد ديريك._________= دراسة نقدية =قراءة تقديمية لديوان.الديوان: "سيرة حب زهرة" / ديوان قصيدة نثر سردية / للشاعرة السورية الأستاذة "وعد جرجس". الدراسة النقدية: للاستاذ المغربي الناقد عبد الرحمن بوطيب. Abdou Bout = القراءة النقدية:دَيْدَنُها الإدهاشُ وتكسيرُ حدود، هي الأديبة الشاعرة القاصة السورية السامقة الأستاذة "وعد جرجس".لعبة الإدهاش بتقنية تكسير البنية وبلاغة كشف المستور نعيشها بكل حميمية وتأثر مع شاعرتنا البليغة في عملها الجديد هذا الذي يرحل بنا في عوالم تجربة نفسية سيكولوجية لزهرة... "زهرة" تخرج بنا ـــ في هذا المدخل المعجمي ـــ من حد الدلالة العَلَمية على أنثى، إلى حد الدلالة الرمزية المنزاحة إلى كائن رهيف يؤثت فضاء الطبيعة بكل أبعادها الرومانسية الشفيفة.= باب بلاغة التجنيس =المتن الشاخص ينفتح ـــ في رهان تجنيس المتن ـــ على حد الشعر كما جاء نصاً بالإجمال في فضاء الغلاف الخارجي البديع من تصميم الفنانة السورية "سلام الأحمد"... "شعر"، وتعييناًبالتفصيل في فضاء التعيين التجنيسي: "قصائد نثر سردية"، وذلك فوق ما جاء في "المقدمة": (سيرة حب زهرة فكرة ترجمتها على شكل قصائد نثر سردية ولوحات نعبر عن أنثى).هي الرحلة الذاهبة بنا في بحر شعرية عوالم تكسير بنية القصيدة العربية بما يجعلها قصيدة تثور على القواعد الشعرية التقليدية، لتشتغل بأدوات "قصيدة النثر السردية" بكل ما تحيل إليه من جمالية غواية تهجين لون أدبي تعبيري متعارف على حيويته وعدم رضوخه للتقليد بكل أنواعه ومظاهره.تكسير بنية القصيدة العربية ـــ عن قصد وسبق إصرار ـــ نعيشه في هذا الديوان "الوعدي" المدهش على مستويات فنية بنيوية عديدة تؤهل شاعرتنا لاحتلال مكانة مائزة بين شواعر العربيةوشعرائها الكبار.شعرية التكسير تتعدى فرادة التجنيس إلى بلاغة التوظيف البنيوي لأدوات اشتغال شعريةٍ جماليةٍ واضحةِ المعالم من المؤسسات التعبيرية الفنية البنائية، إلى المؤسسات الدلالية الصارخة في وجه واقع ذكوري مرفوض، إلى الامتدادات الجمالية التعبيرية والتأثيرية... هي مهارة تلوين العمل الشعري بتلوينات خاصة تتنفس في دواخلنا ـــ طوعاً أو جبراً ـــ من البنية إلى الدلالة إلى الجمالية.= باب بلاغة الفضاء المعماري البنائي =معمارياً، في التزام واضح بخصيصة من خصائص قصيدة النثر هي خصيصة "الوحدة العضوية، والوحدة الدلالية" تكسر شاعرتنا الرهيفة بناء القصيدة العربية باعتمادها معماراً تركيبياً يتأسس على "مشهدية مقطعية" عبارة عن "لوحات سردية" تشتغل بلعبة "تعدد الأصوات السردية" الراصدة رحلة الأنثى / الذات الضحية من وهم الغواية، إلى واقعية الصحوة، وذلك لِتُعَرِّيَ المستورَ في ثنايا علاقة وجدانية بين "زهرة" مفعمة الروح بحب عميق صادق، و"ذكر" لا يحمل من معالمه الجنسية النوعية إلا مظهر الذكورة المفتقدة كل أبعاد الرجولة النبيلة.مشهدية المقاطع الشعرية السردية تنفتح على لوحة أولى بصوت هذا "الذكر" تكشف مستور "كيف جعلها تحبه" بهجمة شرسة مغلفة ب ......
#سيرة
#زهرة
#للشاعرة
#جرجس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725196
#الحوار_المتمدن
#وعد_جرجس للراغبين بالحصول على نسخة ورقيّة من الديوان الاِتصال على هذا الرقم وطلب نسخة وستصلكم إلى عنوانكم أينما كنتم من داخل سوريا أو خارجها : 00963932530162 •لوحة الغلاف:الفنّانة سلام الأحمد •تصميم الغلاف : الفنّان أنور رشيد •مقدمة الديوان:الشّاعر والناقد المغربي مؤسس حركة ق ن ح الشعريّة الأستاذ عبد الرّحمن بو طيّب . •قراءة مقتضبة مرافقة للديوان بقلم الشاعر والمحاور الكردي خالد ديريك._________= دراسة نقدية =قراءة تقديمية لديوان.الديوان: "سيرة حب زهرة" / ديوان قصيدة نثر سردية / للشاعرة السورية الأستاذة "وعد جرجس". الدراسة النقدية: للاستاذ المغربي الناقد عبد الرحمن بوطيب. Abdou Bout = القراءة النقدية:دَيْدَنُها الإدهاشُ وتكسيرُ حدود، هي الأديبة الشاعرة القاصة السورية السامقة الأستاذة "وعد جرجس".لعبة الإدهاش بتقنية تكسير البنية وبلاغة كشف المستور نعيشها بكل حميمية وتأثر مع شاعرتنا البليغة في عملها الجديد هذا الذي يرحل بنا في عوالم تجربة نفسية سيكولوجية لزهرة... "زهرة" تخرج بنا ـــ في هذا المدخل المعجمي ـــ من حد الدلالة العَلَمية على أنثى، إلى حد الدلالة الرمزية المنزاحة إلى كائن رهيف يؤثت فضاء الطبيعة بكل أبعادها الرومانسية الشفيفة.= باب بلاغة التجنيس =المتن الشاخص ينفتح ـــ في رهان تجنيس المتن ـــ على حد الشعر كما جاء نصاً بالإجمال في فضاء الغلاف الخارجي البديع من تصميم الفنانة السورية "سلام الأحمد"... "شعر"، وتعييناًبالتفصيل في فضاء التعيين التجنيسي: "قصائد نثر سردية"، وذلك فوق ما جاء في "المقدمة": (سيرة حب زهرة فكرة ترجمتها على شكل قصائد نثر سردية ولوحات نعبر عن أنثى).هي الرحلة الذاهبة بنا في بحر شعرية عوالم تكسير بنية القصيدة العربية بما يجعلها قصيدة تثور على القواعد الشعرية التقليدية، لتشتغل بأدوات "قصيدة النثر السردية" بكل ما تحيل إليه من جمالية غواية تهجين لون أدبي تعبيري متعارف على حيويته وعدم رضوخه للتقليد بكل أنواعه ومظاهره.تكسير بنية القصيدة العربية ـــ عن قصد وسبق إصرار ـــ نعيشه في هذا الديوان "الوعدي" المدهش على مستويات فنية بنيوية عديدة تؤهل شاعرتنا لاحتلال مكانة مائزة بين شواعر العربيةوشعرائها الكبار.شعرية التكسير تتعدى فرادة التجنيس إلى بلاغة التوظيف البنيوي لأدوات اشتغال شعريةٍ جماليةٍ واضحةِ المعالم من المؤسسات التعبيرية الفنية البنائية، إلى المؤسسات الدلالية الصارخة في وجه واقع ذكوري مرفوض، إلى الامتدادات الجمالية التعبيرية والتأثيرية... هي مهارة تلوين العمل الشعري بتلوينات خاصة تتنفس في دواخلنا ـــ طوعاً أو جبراً ـــ من البنية إلى الدلالة إلى الجمالية.= باب بلاغة الفضاء المعماري البنائي =معمارياً، في التزام واضح بخصيصة من خصائص قصيدة النثر هي خصيصة "الوحدة العضوية، والوحدة الدلالية" تكسر شاعرتنا الرهيفة بناء القصيدة العربية باعتمادها معماراً تركيبياً يتأسس على "مشهدية مقطعية" عبارة عن "لوحات سردية" تشتغل بلعبة "تعدد الأصوات السردية" الراصدة رحلة الأنثى / الذات الضحية من وهم الغواية، إلى واقعية الصحوة، وذلك لِتُعَرِّيَ المستورَ في ثنايا علاقة وجدانية بين "زهرة" مفعمة الروح بحب عميق صادق، و"ذكر" لا يحمل من معالمه الجنسية النوعية إلا مظهر الذكورة المفتقدة كل أبعاد الرجولة النبيلة.مشهدية المقاطع الشعرية السردية تنفتح على لوحة أولى بصوت هذا "الذكر" تكشف مستور "كيف جعلها تحبه" بهجمة شرسة مغلفة ب ......
#سيرة
#زهرة
#للشاعرة
#جرجس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725196
الحوار المتمدن
وعد جرجس - سيرة حب زهرة للشاعرة وعد جرجس
غانم عمران المعموري : الألم واللذة في مجموعة - وأُقَشِّرُ قصائدي فيك - للشاعرة رند الربيعي.
#الحوار_المتمدن
#غانم_عمران_المعموري تمرَّدت المرأة العربية على الأفكار البدائية التي كانت تضعها في أُطر ضيقة في مجال كتابة تتوخى فيها الحذر والدقة في التعبير عن الآخر و ما يدور في خلجاتِها من همومٍ واقعيةٍ بمعياريةٍ فنيّةٍ منفتحةٍ واخراج مكنون إبداعها بشّحناتٍ ودفقات لا شعوريّة ناتجة عن الضغطِ والمخزون الفكري و الهيمنة الذكوريّة عِبْرَ فترات طويلة عانت منها المرأة وارتياد بُنية مضّادة لتلك الأفكار بوصفها عنصراً فعالاً متحرراً من كل أشكال تَسّلط الفحولة والذكوريّة مما منح خطابها النسّوي المُعاصر القوة في تعرّية الواقع المخالف لأفكارها وطموحاتها المشروعة والتصدي لكل أشكال التيارات النمطيّة وكسر القوالب الجاهرة التي طالما وضعت بها عن طريق قصيدة نثريّة بفضاءات شعريّة منفتحة تستطيع التعبير بشكل مطلق عن ذّاتها و قضاياها الخاصة ومشاعر الحُب والألم والشعور بالنشّوة بشكل دقيق بحيث لا يستطيع الرجل التعبير عنها بتلك الدقة المتناهية وبيّان الصوّت الأنثوي دون سلّطة ذكوريّة وقد أفرزت لنا الساحة الثقافية العديد من الشاعرات ومنهنّ الشاعرة رند الربيعي ومنتجها الصادر من دار التأويل للنشر والترجمة لعام 2021 الذي جاء بعنونة ملفته ومُثيّرة " وأُقَشِّرُ قصّائدي فيك " بوهّج بصَّري حسّي يحيّل الصورة الشعريّة بدفقٍ غير شعوريّ إلى صورة ملموسة يُقلّب فيها المتلقي تأمُّلياً وفكرياً ويعطي انطباعاً أوليّاً عن حديث الأنا والآخر ..ابتدأت الشاعرة العنونة بواو العطف التي تدل على جملة تسبقها لدلالة شعريّة جماليّة توحيّ عن بُعْد فلسفي جاء منسجماً مع لوحة الفنان علي محسن التي تعتبر من المنصات المهمة التكميلية للعمل الفنيّ المُنتج بحيث يُشَّكل مع العنوان صبغة دعائيّة مؤثرة في مشاعر وأحاسيس المتلقي ومن المنصات التي جاءت بأسلوب رائع هو الإهداء مما يحمله من طابع عائلي واجتماعي ونفسي وهو يُمثّل البُعد السيكولوجي للذّات الشاعرة وما يعْتريّها من خلجات وارهاصات نفسيّة تدل على التأزّم والصراع النفسي والتأثيرات الخارجية التي كان لها الدور الفعال في توليّد وشَّحن الأفكار لدى الشاعرة ..كنتُ أنا غارقة في التذكرفي مكامن البوحورذاذ عطر مناديل الليلتلك البقع السوداء على قمصانك حرائق شوق...ص6 من المجموعة.أنا من جذرت قمصانكفي خزائن جنتيوزرعت رسائلك في حدائقي ...الآن أكثر جنونا أنا كلما شعرت بضجيج الوطنأضع رأسي قُرب شاهدةواستريح .ص7للسياقات الخارجية الاجتماعية منها والنفسية والثقافية دوراً كبيراً في بلّورة وتطوّر الأنا من خلال تفاعلها الفعّال والمباشر بكل ما يُحيط بها ومن خلال خطاب سوسيوثقافي الذي ينظر إلى الأنا باعتبارها نسقاً متكاملاً متضمناً خصائص يتحلّى بها الفرد (الشاعر أو الشاعرة ) من قيمٍّ وتوجهاتٍ ومقاصد وأهداف وقدرات فنيّة ابداعيّة ذلك أنّ ( الانا الانسانية هي محصلة تفاعل بين البناء البيولوجي للفرد في انفعالاته ومشاعره وقدراته وبين الدوافع التي تعمل في إطار الظروف الاجتماعية والثقافية والشخصية المحيطة به )1.قبلات معتقةأراك جندياًيبتهل في محراب القتاللا تندهش ...حين يضرجني الوجعشهيدةٌ أنا مثلكمراجلي تغلي بي ...ص8.وقصيدة خطوة واحدةلا أفسد عليك الليلة الأولىخطوة واحدة إلى الوراء ...ص11وقصيدة نوع آخر من الهواءمن غيرتك حين ادللُ نفسي يولد الحبُ من دخان سجائرك ورماده الذي احتفظُ به دون علمكيولد الحبُ من قصائدي التي تتسلقك سطراً سطراً هكذا ...ينمو كلما ابتسمتفألقيك في رئتي كي تخرج نوعاً من الهواء هكذا أنتن ......
#الألم
#واللذة
#مجموعة
#وأُقَشِّرُ
#قصائدي
#للشاعرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727117
#الحوار_المتمدن
#غانم_عمران_المعموري تمرَّدت المرأة العربية على الأفكار البدائية التي كانت تضعها في أُطر ضيقة في مجال كتابة تتوخى فيها الحذر والدقة في التعبير عن الآخر و ما يدور في خلجاتِها من همومٍ واقعيةٍ بمعياريةٍ فنيّةٍ منفتحةٍ واخراج مكنون إبداعها بشّحناتٍ ودفقات لا شعوريّة ناتجة عن الضغطِ والمخزون الفكري و الهيمنة الذكوريّة عِبْرَ فترات طويلة عانت منها المرأة وارتياد بُنية مضّادة لتلك الأفكار بوصفها عنصراً فعالاً متحرراً من كل أشكال تَسّلط الفحولة والذكوريّة مما منح خطابها النسّوي المُعاصر القوة في تعرّية الواقع المخالف لأفكارها وطموحاتها المشروعة والتصدي لكل أشكال التيارات النمطيّة وكسر القوالب الجاهرة التي طالما وضعت بها عن طريق قصيدة نثريّة بفضاءات شعريّة منفتحة تستطيع التعبير بشكل مطلق عن ذّاتها و قضاياها الخاصة ومشاعر الحُب والألم والشعور بالنشّوة بشكل دقيق بحيث لا يستطيع الرجل التعبير عنها بتلك الدقة المتناهية وبيّان الصوّت الأنثوي دون سلّطة ذكوريّة وقد أفرزت لنا الساحة الثقافية العديد من الشاعرات ومنهنّ الشاعرة رند الربيعي ومنتجها الصادر من دار التأويل للنشر والترجمة لعام 2021 الذي جاء بعنونة ملفته ومُثيّرة " وأُقَشِّرُ قصّائدي فيك " بوهّج بصَّري حسّي يحيّل الصورة الشعريّة بدفقٍ غير شعوريّ إلى صورة ملموسة يُقلّب فيها المتلقي تأمُّلياً وفكرياً ويعطي انطباعاً أوليّاً عن حديث الأنا والآخر ..ابتدأت الشاعرة العنونة بواو العطف التي تدل على جملة تسبقها لدلالة شعريّة جماليّة توحيّ عن بُعْد فلسفي جاء منسجماً مع لوحة الفنان علي محسن التي تعتبر من المنصات المهمة التكميلية للعمل الفنيّ المُنتج بحيث يُشَّكل مع العنوان صبغة دعائيّة مؤثرة في مشاعر وأحاسيس المتلقي ومن المنصات التي جاءت بأسلوب رائع هو الإهداء مما يحمله من طابع عائلي واجتماعي ونفسي وهو يُمثّل البُعد السيكولوجي للذّات الشاعرة وما يعْتريّها من خلجات وارهاصات نفسيّة تدل على التأزّم والصراع النفسي والتأثيرات الخارجية التي كان لها الدور الفعال في توليّد وشَّحن الأفكار لدى الشاعرة ..كنتُ أنا غارقة في التذكرفي مكامن البوحورذاذ عطر مناديل الليلتلك البقع السوداء على قمصانك حرائق شوق...ص6 من المجموعة.أنا من جذرت قمصانكفي خزائن جنتيوزرعت رسائلك في حدائقي ...الآن أكثر جنونا أنا كلما شعرت بضجيج الوطنأضع رأسي قُرب شاهدةواستريح .ص7للسياقات الخارجية الاجتماعية منها والنفسية والثقافية دوراً كبيراً في بلّورة وتطوّر الأنا من خلال تفاعلها الفعّال والمباشر بكل ما يُحيط بها ومن خلال خطاب سوسيوثقافي الذي ينظر إلى الأنا باعتبارها نسقاً متكاملاً متضمناً خصائص يتحلّى بها الفرد (الشاعر أو الشاعرة ) من قيمٍّ وتوجهاتٍ ومقاصد وأهداف وقدرات فنيّة ابداعيّة ذلك أنّ ( الانا الانسانية هي محصلة تفاعل بين البناء البيولوجي للفرد في انفعالاته ومشاعره وقدراته وبين الدوافع التي تعمل في إطار الظروف الاجتماعية والثقافية والشخصية المحيطة به )1.قبلات معتقةأراك جندياًيبتهل في محراب القتاللا تندهش ...حين يضرجني الوجعشهيدةٌ أنا مثلكمراجلي تغلي بي ...ص8.وقصيدة خطوة واحدةلا أفسد عليك الليلة الأولىخطوة واحدة إلى الوراء ...ص11وقصيدة نوع آخر من الهواءمن غيرتك حين ادللُ نفسي يولد الحبُ من دخان سجائرك ورماده الذي احتفظُ به دون علمكيولد الحبُ من قصائدي التي تتسلقك سطراً سطراً هكذا ...ينمو كلما ابتسمتفألقيك في رئتي كي تخرج نوعاً من الهواء هكذا أنتن ......
#الألم
#واللذة
#مجموعة
#وأُقَشِّرُ
#قصائدي
#للشاعرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727117
الحوار المتمدن
غانم عمران المعموري - الألم واللذة في مجموعة - وأُقَشِّرُ قصائدي فيك - للشاعرة رند الربيعي.
السعيد عبدالغني : نثر للشاعرة البولندية آنا كامنيسكا،ترجمة السعيد عبدالغني
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني دعني أخوض الصمت ولا أترك أي شيء ورائي حتى الخوف.*لا أكتب الشعر عندما أشاء،بل عندما لا أستطيع،عندما تفيض حنجرتي،وينغلق حلقي.*الموسيقى تعلمنا مرور الوقت.تعلمنا قيمة اللحظة باعطائها قيمة.وتمضي.ليست خائفة أن تمضي.*مُؤْذِي وَضَرُورِيٌّ كِتَابِه أفكارك . إن الْأَمْرَ يَقُود للانْحِراف والنرجسية ، لِحِفْظِ مَا يَجِبُ التَّخَلِّي عَنْهُ . وَلَكِنْ عَلَى الصَّعِيدِ الْآخَر ، هَذِهِ الْكِتَابَةَ تُكَثَّف الْحَيَاة الدَّاخِلِيَّة ، الَّتِي تُرِكَتْ غَيْر مُعَبِّرٌ عَنْهَا ، تنزلق مِنْ بَيْنِ أَصَابِعِكَ . لَو أَسْتَطِيع فَقَط إيجَاد نَوْع جَيِّدٍ مِنْ الْجَرَائِد ، مُتَوَاضِعٌ ، وَاحِد سيوفر نَفْسِ تِلْكَ الْأَفْكَار ، نَفْس نَسِيج الْحَيَاة ، الَّذِي مِنْ الْمُسْتَحَقِّ حِفْظِه . عِلَاوَةً عَلَى ذَلِكَ ، الْكَاتِب يَخْلُق نَفْسِه كشخصية فِي هَذَا الشَّكْلِ . يَصُوغ نَفْسِهِ مِنْ شَظَايَا كُلَّ يَوْمٍ ، مِنْ حَقِيقَةِ الْحَيَاة اليَوْمِيَّة ، الَّتِي هِيَ حَقِيقَةٌ لَا يَنْبَغِي تَجَاهُلُهَا . .*ولكن أتمنى أن أظل شاكرةلدهشاتي الاولى.آنا كامنيسكا ،شاعرة بولندية ،ترجمة السعيد عبدالغني ......
#للشاعرة
#البولندية
#كامنيسكا،ترجمة
#السعيد
#عبدالغني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728095
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني دعني أخوض الصمت ولا أترك أي شيء ورائي حتى الخوف.*لا أكتب الشعر عندما أشاء،بل عندما لا أستطيع،عندما تفيض حنجرتي،وينغلق حلقي.*الموسيقى تعلمنا مرور الوقت.تعلمنا قيمة اللحظة باعطائها قيمة.وتمضي.ليست خائفة أن تمضي.*مُؤْذِي وَضَرُورِيٌّ كِتَابِه أفكارك . إن الْأَمْرَ يَقُود للانْحِراف والنرجسية ، لِحِفْظِ مَا يَجِبُ التَّخَلِّي عَنْهُ . وَلَكِنْ عَلَى الصَّعِيدِ الْآخَر ، هَذِهِ الْكِتَابَةَ تُكَثَّف الْحَيَاة الدَّاخِلِيَّة ، الَّتِي تُرِكَتْ غَيْر مُعَبِّرٌ عَنْهَا ، تنزلق مِنْ بَيْنِ أَصَابِعِكَ . لَو أَسْتَطِيع فَقَط إيجَاد نَوْع جَيِّدٍ مِنْ الْجَرَائِد ، مُتَوَاضِعٌ ، وَاحِد سيوفر نَفْسِ تِلْكَ الْأَفْكَار ، نَفْس نَسِيج الْحَيَاة ، الَّذِي مِنْ الْمُسْتَحَقِّ حِفْظِه . عِلَاوَةً عَلَى ذَلِكَ ، الْكَاتِب يَخْلُق نَفْسِه كشخصية فِي هَذَا الشَّكْلِ . يَصُوغ نَفْسِهِ مِنْ شَظَايَا كُلَّ يَوْمٍ ، مِنْ حَقِيقَةِ الْحَيَاة اليَوْمِيَّة ، الَّتِي هِيَ حَقِيقَةٌ لَا يَنْبَغِي تَجَاهُلُهَا . .*ولكن أتمنى أن أظل شاكرةلدهشاتي الاولى.آنا كامنيسكا ،شاعرة بولندية ،ترجمة السعيد عبدالغني ......
#للشاعرة
#البولندية
#كامنيسكا،ترجمة
#السعيد
#عبدالغني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728095
الحوار المتمدن
السعيد عبدالغني - نثر للشاعرة البولندية آنا كامنيسكا،ترجمة السعيد عبدالغني
فطنة بن ضالي : تحت الضوء رجال ذئاب للشاعرة العراقية حياة الشمري
#الحوار_المتمدن
#فطنة_بن_ضالي تنم القصيدة " تحت الضوء رجال ذئاب " عن وعي الشاعرة حياة الشمري بما يجري في الوطن وما يعانيه الإنسان العراقي، فهي مؤطرة بقولها:( فالمحمول عراقي والعراقي محمول) (على الخرائط الممزقة ) حيث تضعنا الشاعرة هنا في ظروف النص تبعا لظروف الوطن، و تستنكر في البداية التشتت والتفكك والانقسام الذي عبرت عنه بقولها : ( الفصول تفككت ) و(عرى التكوين ...لا تعاد ) فالولادة تكون مرة واحدة وتعني الوجود والحرية والكرامة التي يجب المحافظة عليها، إشارة إلى الواقع المعيش في هذا الإبان، وهو واقع الحرب عبرت عنه بجمل اسمية تدل على الثبوت ، وتزيد تأكيد هذا الواقع المزري ، في آخر الفقرة الأولى بجملة إنشائية استفهامية متسائلة عن الحال (كيف نصعد ؟) وهكذا تتوالى الجمل الحكائية واصفة الواقع تنتظمها بنية السؤال والتساؤل، وبنية الواقع والتحول ؛ لقد اكتوت الشاعرة بطرح الأسئلة الكبرى وبالتساؤل، حول الواقع والمصير، تقول : (فمن ولماذا ولم...أجساد الفقراء هكذا؟) معبرة عن المعاناة ، مستفسرة عن المصير : (هل ستفتح كعيون الزمن؟) و (ودع الأشعار إلى أين ...إلى أين ؟.) هكذا، تتساءل حول واقع مثخن بالجراح وما جرته ويلات الحروب على الشعب العراقي وما أفرزته من تناقضات على جميع المستويات سياسيا واجتماعيا وثقافيا ، ووصفت القصيدة هذا الزمن ب : (الزمن المثقل بالجراح ) و (وجع لصخور ... سيجت بالمذابح)، هذا الواقع المرير الذي عاني منه المدنيون، وما حصل فيه من تغييرات ، جعل الشاعرة تصف معاناة المرأة ومعانا ة الوطن بين واقع متأزم ، وبين ما ترجو أن يصبح عليه الوطن ، تقول: (الرواد أمهات) إشارة منها إلى ما تعانيه المرأة الأم من توديع أبنائها والزوجة من توديع الزوج، و قساوة الحياة في ظروف مليئة بالتقلبات والصراعات ، في وطن تغيرت فيه الأحوال وسمته بقولها (الجراح أصفاد تكبلك)، وفي ظل هذا الواقع وهذا التحول؛ الوطن لا يستسلم - كما لا تستسلم الشاعرة - ، رغم الظروف المحيطة به ورغم تحديق الآخر، فهو ينهض يمضي نحو الحرية التطور، مستعملة الفعل (تمضي) أنت الوطن بصيغة المضارع الدال على الحال والمستقبل وتكرار الفعل أكثر من مرة دلالة على القوة والثبات على الخطى من أجل مستقبل يرضاه الشعب وترضاه الشاعرة ، هو التطور في جميع المجالات في ظل التحول السياسي والاجتماعي والثقافي تقول : ( لكنك تمضي ، ممتشقا ...ونبوءة قلمك تعلن الرسالة ) إذ يحضر العراق عند الشاعرة في القصيدة قويا يخط مستقبله ومستقبل العراقيين . متجاوزا كل الأحداث السلبية المؤسف لها، التي قالت عنها ( الاحتراق وارد..والاختراق وارد.)، بمثل هده الجمل القصيرة جدا، مستنكرة ما جرى وما عاشه الإنسان العراقي من تبعات الحرب ، باستفهام استنكاري ، وغيره ، وبالنداء( يا من روحك الوطن ) ( يا هذا الجافي )، معلنة رفضها هذا الواقع (سأنكسر ) باستعمال فعل يتساوى فيه الفاعل والمفعول، وتقول ( أنا المتصدعة ) أنا الشاعرة المرأة الأم في الواقع التي تقاسي وتودع ، والرمز الأرض التي تقاسي من النهب والسلب والتمزيق ، ومخلفات الدمار الشامل، تقول :( يا دموعا شمسا...أرضا ) (قتلت بأفكار حبلى بالدنايا )،أي عدوانا على المآثر الحضارية والثقافية، لكن الوطن يمضي رغبة من الشاعرة في تثبيت نهوض العراق وتطوره بأهله وثقافته (عيناك المتقدتان تغيظان الليل .. كشمعتين بعناد) هو العزم الذي يجعله يتخطى تلك الظروف الحالكة المشبهة بالليل والحرجة. لجأت الشاعرة في التعبير، عن إحساساتها وأفكارها حول الوطن وإدراكها ما يجري فيه وموقفها من ذلك ، لصور أدبية بلاغية، وذلك لما للصور من تأثير ......
#الضوء
#رجال
#ذئاب
#للشاعرة
#العراقية
#حياة
#الشمري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729815
#الحوار_المتمدن
#فطنة_بن_ضالي تنم القصيدة " تحت الضوء رجال ذئاب " عن وعي الشاعرة حياة الشمري بما يجري في الوطن وما يعانيه الإنسان العراقي، فهي مؤطرة بقولها:( فالمحمول عراقي والعراقي محمول) (على الخرائط الممزقة ) حيث تضعنا الشاعرة هنا في ظروف النص تبعا لظروف الوطن، و تستنكر في البداية التشتت والتفكك والانقسام الذي عبرت عنه بقولها : ( الفصول تفككت ) و(عرى التكوين ...لا تعاد ) فالولادة تكون مرة واحدة وتعني الوجود والحرية والكرامة التي يجب المحافظة عليها، إشارة إلى الواقع المعيش في هذا الإبان، وهو واقع الحرب عبرت عنه بجمل اسمية تدل على الثبوت ، وتزيد تأكيد هذا الواقع المزري ، في آخر الفقرة الأولى بجملة إنشائية استفهامية متسائلة عن الحال (كيف نصعد ؟) وهكذا تتوالى الجمل الحكائية واصفة الواقع تنتظمها بنية السؤال والتساؤل، وبنية الواقع والتحول ؛ لقد اكتوت الشاعرة بطرح الأسئلة الكبرى وبالتساؤل، حول الواقع والمصير، تقول : (فمن ولماذا ولم...أجساد الفقراء هكذا؟) معبرة عن المعاناة ، مستفسرة عن المصير : (هل ستفتح كعيون الزمن؟) و (ودع الأشعار إلى أين ...إلى أين ؟.) هكذا، تتساءل حول واقع مثخن بالجراح وما جرته ويلات الحروب على الشعب العراقي وما أفرزته من تناقضات على جميع المستويات سياسيا واجتماعيا وثقافيا ، ووصفت القصيدة هذا الزمن ب : (الزمن المثقل بالجراح ) و (وجع لصخور ... سيجت بالمذابح)، هذا الواقع المرير الذي عاني منه المدنيون، وما حصل فيه من تغييرات ، جعل الشاعرة تصف معاناة المرأة ومعانا ة الوطن بين واقع متأزم ، وبين ما ترجو أن يصبح عليه الوطن ، تقول: (الرواد أمهات) إشارة منها إلى ما تعانيه المرأة الأم من توديع أبنائها والزوجة من توديع الزوج، و قساوة الحياة في ظروف مليئة بالتقلبات والصراعات ، في وطن تغيرت فيه الأحوال وسمته بقولها (الجراح أصفاد تكبلك)، وفي ظل هذا الواقع وهذا التحول؛ الوطن لا يستسلم - كما لا تستسلم الشاعرة - ، رغم الظروف المحيطة به ورغم تحديق الآخر، فهو ينهض يمضي نحو الحرية التطور، مستعملة الفعل (تمضي) أنت الوطن بصيغة المضارع الدال على الحال والمستقبل وتكرار الفعل أكثر من مرة دلالة على القوة والثبات على الخطى من أجل مستقبل يرضاه الشعب وترضاه الشاعرة ، هو التطور في جميع المجالات في ظل التحول السياسي والاجتماعي والثقافي تقول : ( لكنك تمضي ، ممتشقا ...ونبوءة قلمك تعلن الرسالة ) إذ يحضر العراق عند الشاعرة في القصيدة قويا يخط مستقبله ومستقبل العراقيين . متجاوزا كل الأحداث السلبية المؤسف لها، التي قالت عنها ( الاحتراق وارد..والاختراق وارد.)، بمثل هده الجمل القصيرة جدا، مستنكرة ما جرى وما عاشه الإنسان العراقي من تبعات الحرب ، باستفهام استنكاري ، وغيره ، وبالنداء( يا من روحك الوطن ) ( يا هذا الجافي )، معلنة رفضها هذا الواقع (سأنكسر ) باستعمال فعل يتساوى فيه الفاعل والمفعول، وتقول ( أنا المتصدعة ) أنا الشاعرة المرأة الأم في الواقع التي تقاسي وتودع ، والرمز الأرض التي تقاسي من النهب والسلب والتمزيق ، ومخلفات الدمار الشامل، تقول :( يا دموعا شمسا...أرضا ) (قتلت بأفكار حبلى بالدنايا )،أي عدوانا على المآثر الحضارية والثقافية، لكن الوطن يمضي رغبة من الشاعرة في تثبيت نهوض العراق وتطوره بأهله وثقافته (عيناك المتقدتان تغيظان الليل .. كشمعتين بعناد) هو العزم الذي يجعله يتخطى تلك الظروف الحالكة المشبهة بالليل والحرجة. لجأت الشاعرة في التعبير، عن إحساساتها وأفكارها حول الوطن وإدراكها ما يجري فيه وموقفها من ذلك ، لصور أدبية بلاغية، وذلك لما للصور من تأثير ......
#الضوء
#رجال
#ذئاب
#للشاعرة
#العراقية
#حياة
#الشمري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729815
الحوار المتمدن
فطنة بن ضالي - تحت الضوء رجال ذئاب للشاعرة العراقية حياة الشمري
مؤمن سمير : السحاب المخاتل أو تأسيس شعرية الاحتمال..قراءة في ديوان -وأكتفي بالسحاب- للشاعرة خلود المعلا بقلم مؤمن سمير.مصر
#الحوار_المتمدن
#مؤمن_سمير لماذا تأتي نصوص بعض الشعراء على هيئة كلمات قليلة، موجزة و مختصرة ..لا زيادة فيها ولا تداعي ولا اجترار؟ أكبر الظن لأن المبدع يقدم لنا نتاج بوح هادر واعترافات موارة وممتدة ولكن بعد تقطيرها واقتناص الإنساني العام من قلب الخاص الضيق واختزال المعاني المتوالدة من بعضها البعض في معنى واحد مصاغ عبر حروف مقتصدة وجمل مكثفة ومحكمة ولكنها تلخص الأسى كله أو الفرح المختلس أو بالأحرى الأسئلة الكبيرة التي ستظل عالقة في سماء الكون لكن عيون المبدعين تحيط بها بين جفونها لتربت عليها ثم تقطعها بسكين حاد وبلا رحمة.. وهل يقرر المبدع تلك الطريقة أم أن النص يقوده لذلك بتوجهه نحو قلب الأشياء وحذفه كل الرتوش والزيادات البلاغية التي قد تثقل المشهد وتحمله مالا يطيق ؟ قد تكون طبيعة النصوص في حد ذاتها – كالنصوص العرفانية مثلاً – تقود في اتجاه معين ثم تكون تجربة المبدع في الاتجاه ذاته ، يدرك أو لا يدرك ليس ذلك هو السؤال ، فلا يكون ثمة فرار من نتيجة أن الإطار الوهمي الذي تثبته صورة الطريق يكون هكذا وهكذا بالضبط..وهكذا نحصل على نصوص متوافقه مع الماء الذي خلقت منه ومع المعين الذي خرجت منه ومع الفضاء الذي وجدت نفسها تتحرك فيه ..وكلما أحس المتلقي بأن الافتعال في اختيار شكل بعينه لإظهار التجربة، بعيد وناء ،كانت الشعرية متحققة والإدهاش حال وملموس والمتعة مخفية وظاهرة في الآن ذاته..جالت هذه الخواطر في ذهني حال مطالعتي لديوان "وأكتفي بالسحاب " للشاعرة الإماراتية خلود المعلا والصادر العام 2017 عن دار " فضاءات " بالأردن والديوان هو السادس في تجربة الشاعرة التي تعد من أهم أصوات قصيدة النثر في دولة الإمارات العربية المتحدة ، بعد الدواوين “هنا ضيعت الزمن” (1997)، “وحدك” (1999)، “هاء الغائب” (2003)، “ربما هنا” (2008)، و”أمسك طرف الضوء” (2014) إضافةً إلى مجموعة “دون أن أرتوي” وهي مختارات صدرتْ عن مجلة دبي الثقافية (2011).تؤسس خلود المعلا لشعريتها في هذا الديوان عن طريق التأمل الباطني بحيث يكون الطرح السير ذاتي في ظاهر النصوص ثم يظهر أن للنص مستويات أخرى سرعان ما تتضح ،مع التعامل المنفتح معه ، بحيث تشرق مستويات أخرى للتلقي وتتعدد بما يكسب النصوص ألقها وحيويتها و طزاجتها وجِدَّتها .إن طرح تفاصيل الحياة يصلح في حد ذاته كوسيلة لفضح تشابكات الأنا مع العالم وصيرورة الذات وتحولاتها ووجوهها المتعددة لكن هناك خلف الكلمات الظاهرة كلمات أخرى مسطورة في فضاء النصوص وخلفياتها لتظهر الأمور وكأن هذه التفاصيل ما هي إلا نتاج تأمل عميق فيما تحت الظواهر ولا وعي الكلمات، بحيث تتيح اللغة المكثفة المتجهة نحو تقليل المحتوى ، توسيعاً للدلالة وبسطاً لاحتمالاتها وتوالياً للاقتراحات التي تتيحها الشعرية أو تحققها بالفعل .ولا تسقط التجربة هنا رغم تأمليتها في فخ "الحكمية" البارد ولكن دعنا نقول أن فتح العيون على مصراعيها ومن ثم سحب التفاصيل والمشاعر والظواهر إلى غرفة الذات ، يحفز البصر بعد رفد الظواهر بقوة التأمل والثقافة والتوجه الشخصي في الحياة - إلى أن يتحول إلى بصيرة ، وحينها تنكشف المغاليق وتفتح الأبواب وتنهمر الكشوف ، ليس باتجاه التداعي الحر والبوح المنفلت وإنما نحو القلب من الأشياء .. نحو الكلمات القليلة الخارجة من عصير التجربة الخارجي البارد والداخلي الموَّار ، وبهذا تكون العرفانية سبيلاً نحو الاتساع والاختزال في نفس الآن : اتساع التفاصيل والظواهر والمشاهدات ، واختزال العبارات والكلمات والحروف ..كذلك لا تقع التجربة في لعبة " المفارقة " الفجة وإنما تنتهي القصائد/ المقاطع بنهايات تنبثق من رح ......
#السحاب
#المخاتل
#تأسيس
#شعرية
#الاحتمال..قراءة
#ديوان
#-وأكتفي
#بالسحاب-
#للشاعرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730376
#الحوار_المتمدن
#مؤمن_سمير لماذا تأتي نصوص بعض الشعراء على هيئة كلمات قليلة، موجزة و مختصرة ..لا زيادة فيها ولا تداعي ولا اجترار؟ أكبر الظن لأن المبدع يقدم لنا نتاج بوح هادر واعترافات موارة وممتدة ولكن بعد تقطيرها واقتناص الإنساني العام من قلب الخاص الضيق واختزال المعاني المتوالدة من بعضها البعض في معنى واحد مصاغ عبر حروف مقتصدة وجمل مكثفة ومحكمة ولكنها تلخص الأسى كله أو الفرح المختلس أو بالأحرى الأسئلة الكبيرة التي ستظل عالقة في سماء الكون لكن عيون المبدعين تحيط بها بين جفونها لتربت عليها ثم تقطعها بسكين حاد وبلا رحمة.. وهل يقرر المبدع تلك الطريقة أم أن النص يقوده لذلك بتوجهه نحو قلب الأشياء وحذفه كل الرتوش والزيادات البلاغية التي قد تثقل المشهد وتحمله مالا يطيق ؟ قد تكون طبيعة النصوص في حد ذاتها – كالنصوص العرفانية مثلاً – تقود في اتجاه معين ثم تكون تجربة المبدع في الاتجاه ذاته ، يدرك أو لا يدرك ليس ذلك هو السؤال ، فلا يكون ثمة فرار من نتيجة أن الإطار الوهمي الذي تثبته صورة الطريق يكون هكذا وهكذا بالضبط..وهكذا نحصل على نصوص متوافقه مع الماء الذي خلقت منه ومع المعين الذي خرجت منه ومع الفضاء الذي وجدت نفسها تتحرك فيه ..وكلما أحس المتلقي بأن الافتعال في اختيار شكل بعينه لإظهار التجربة، بعيد وناء ،كانت الشعرية متحققة والإدهاش حال وملموس والمتعة مخفية وظاهرة في الآن ذاته..جالت هذه الخواطر في ذهني حال مطالعتي لديوان "وأكتفي بالسحاب " للشاعرة الإماراتية خلود المعلا والصادر العام 2017 عن دار " فضاءات " بالأردن والديوان هو السادس في تجربة الشاعرة التي تعد من أهم أصوات قصيدة النثر في دولة الإمارات العربية المتحدة ، بعد الدواوين “هنا ضيعت الزمن” (1997)، “وحدك” (1999)، “هاء الغائب” (2003)، “ربما هنا” (2008)، و”أمسك طرف الضوء” (2014) إضافةً إلى مجموعة “دون أن أرتوي” وهي مختارات صدرتْ عن مجلة دبي الثقافية (2011).تؤسس خلود المعلا لشعريتها في هذا الديوان عن طريق التأمل الباطني بحيث يكون الطرح السير ذاتي في ظاهر النصوص ثم يظهر أن للنص مستويات أخرى سرعان ما تتضح ،مع التعامل المنفتح معه ، بحيث تشرق مستويات أخرى للتلقي وتتعدد بما يكسب النصوص ألقها وحيويتها و طزاجتها وجِدَّتها .إن طرح تفاصيل الحياة يصلح في حد ذاته كوسيلة لفضح تشابكات الأنا مع العالم وصيرورة الذات وتحولاتها ووجوهها المتعددة لكن هناك خلف الكلمات الظاهرة كلمات أخرى مسطورة في فضاء النصوص وخلفياتها لتظهر الأمور وكأن هذه التفاصيل ما هي إلا نتاج تأمل عميق فيما تحت الظواهر ولا وعي الكلمات، بحيث تتيح اللغة المكثفة المتجهة نحو تقليل المحتوى ، توسيعاً للدلالة وبسطاً لاحتمالاتها وتوالياً للاقتراحات التي تتيحها الشعرية أو تحققها بالفعل .ولا تسقط التجربة هنا رغم تأمليتها في فخ "الحكمية" البارد ولكن دعنا نقول أن فتح العيون على مصراعيها ومن ثم سحب التفاصيل والمشاعر والظواهر إلى غرفة الذات ، يحفز البصر بعد رفد الظواهر بقوة التأمل والثقافة والتوجه الشخصي في الحياة - إلى أن يتحول إلى بصيرة ، وحينها تنكشف المغاليق وتفتح الأبواب وتنهمر الكشوف ، ليس باتجاه التداعي الحر والبوح المنفلت وإنما نحو القلب من الأشياء .. نحو الكلمات القليلة الخارجة من عصير التجربة الخارجي البارد والداخلي الموَّار ، وبهذا تكون العرفانية سبيلاً نحو الاتساع والاختزال في نفس الآن : اتساع التفاصيل والظواهر والمشاهدات ، واختزال العبارات والكلمات والحروف ..كذلك لا تقع التجربة في لعبة " المفارقة " الفجة وإنما تنتهي القصائد/ المقاطع بنهايات تنبثق من رح ......
#السحاب
#المخاتل
#تأسيس
#شعرية
#الاحتمال..قراءة
#ديوان
#-وأكتفي
#بالسحاب-
#للشاعرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730376
الحوار المتمدن
مؤمن سمير - السحاب المخاتل أو تأسيس شعرية الاحتمال..قراءة في ديوان -وأكتفي بالسحاب- للشاعرة خلود المعلا بقلم / مؤمن سمير.مصر
طالب عمران المعموري : الاتجاه الاسلوبي والتكثيف الدلالي في ليتها لا تنطفئ للشاعرة اسماء حسن الحميداوي.
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري لعل اهم خاصية قامت عليها الاسلوبية هي بحثها الدائم عما يتميز الكلام الفني عن غيره من اصناف الخطاب، فطرائق التعبير واوجه الابداع تعددت وتنوعت ، ولأن الشاعر دائم البحث عن صيغ جديدة وتقنيات اكثر جدة للتعبير عن خصوصياته ورؤاه المتفردة الخاصة ، وهو ما يتيح له الانفلات من قيد القوالب الكلاسيكية..بين يدي مجموعة شعرية بعنوان (ليتها لا تنطفئ)، نصوص اسماء حسن الحميداوي،ط1 الصادرة عن دار وتريات العراق للنشر والتوزيع، بابل ،2021 .ونظرا لكفاءة العنوان في استدراج المتلقي من جهة وحمولته الدلالية المتنوعة ، كون العنوان "علامة" "ترسم حدود العلاقة بين النص وعنوانه وفقاً لوظيفة احالية لا يعني افتقاد العنوان لاستقلاله الذاتي"1فقد لفت انتباهي كقارئ عنونة المجموعة ( ليتها لا تنطفئ) لان " بنية العنوان دائما ما تمتلك القدرة على الحكم الجمالي على النص، اذ تشبه القطرة التي تلخص كل صفات المحيط والشجرة التي تختزن جميع صفات الغابة" 2بما جاء من لغة شعرية وكفاءته في استدراج المتلقي من جهة وحمولته الدلالية من جهة ثانية واهمية العنوان في "عملية التلقي لأنها ستنصب اول ما تنصب على العنوان "3 فهو ما يقرب المتلقي ، قراءة النص فيقبل عليه او يصد فيدبر.فقد أولت الدراسات النقدية الأدبية المعاصرة أهمية بالغة لدراسة العنوان بما له من مكانة متميزة في الاعمال الادبية باعتبارها عتبة لها علاقات جمالية ووظيفية مع النص (ليتها لا تنطفئ) ،(ليت) حرف مشبه بالفعل من ادوات التمني في اللغة العربية وتستخدم عند تقديم معنى التمني الذي يصعب تحقيقه او ما كان مستحيلا كما في" ليت الشباب يعود يوما" ومن عتباتها الاخرى ومناصاتها "الاهداء " وهي واحدة من المتعاليات النصية التي تندرج تحتها بالإضافة الى العنوان والعنونة الداخلية والفهارس ، وفق طروحات التي قدمها الناقد الفرنسي جيرار جينيت للعتبات النصية ، جاء اهداء الشاعرة الى امها وبلغة شعرية:الى أمي الغالية....يكفيني أنك كنتتسميني النوركلما الج عليكأرى أبواب الجنانمفتحة...!واليوم أمسيبعد فقدكفي جوىالروح سجين!وتعبر الشاعرة عن حبها وحالة الفقد التي تعيش اثر فقدانها لامها كالطفل الذي ضاع في لجة الزحام ، نرى ذلك جليا في نصها على ظهر غلاف المجموعة من نصها (وجه أمي):كل الوجوه الخلق تتلاشى!4الا وجه أمي ينبض من خلف الظلام يضيء من حوليتراتيل ذكرىوصوت شجي ويبقى العالم اخرسوصوت تهجدهاعلى سجادة خضراء يملأ كل مكانذاك اللهاث يتعبنيويسرق آخر نبض لي وأنا كطفلاضاع امهفي لجام الزحام..ولكن قبل ان نسبر اغوار النصوص لابد من ان نضع اقدامنا على مداخل النصوص وعتباتها ، نصوص المجموعة الشعرية تتنوع عتباتها العنوانيه بين الذاتي تجاه ذات الشاعرة وموضوعي تجاه الاخرين ،الا انها ذات مناخ شعري واحد يكاد يهيمن على تجربة قصائدها مناخ الحزن والوحدة والفقد واوجاع الوطن ..(احتراق القصيدة ،حروف عارية ، نشوة الاقتراب ،أمسية صاخبة، كحل الحكاية ،همسات شتوية، رائحة الاوطان ،قصيدة يانعة، قصائد حبلى ،،مشاكسة قهوتي، ليلة ساخنة ،أحلام حبلى ،افئدة الارصفة، أحلام عطشى، يقين صائل، عكاز الاحلام، عيون قانطة، ذاتي المعذبة، مساء شاغر، وجوه عبرة، رماد العيون، مرايا عقيمة، فتيل امنية، رائحة الطفولة، ليلة ساخنة ، محطات ماكرة ،احلام خافرة، استهلت نصوصها بعنونة (احتراق القصيدة ) والتي تشكل مفارقة وثنائية ضدية مع عنوان المجموعة (ليتها لا تنطفئ) احتراق / تنطفئ :< ......
#الاتجاه
#الاسلوبي
#والتكثيف
#الدلالي
#ليتها
#تنطفئ
#للشاعرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733000
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري لعل اهم خاصية قامت عليها الاسلوبية هي بحثها الدائم عما يتميز الكلام الفني عن غيره من اصناف الخطاب، فطرائق التعبير واوجه الابداع تعددت وتنوعت ، ولأن الشاعر دائم البحث عن صيغ جديدة وتقنيات اكثر جدة للتعبير عن خصوصياته ورؤاه المتفردة الخاصة ، وهو ما يتيح له الانفلات من قيد القوالب الكلاسيكية..بين يدي مجموعة شعرية بعنوان (ليتها لا تنطفئ)، نصوص اسماء حسن الحميداوي،ط1 الصادرة عن دار وتريات العراق للنشر والتوزيع، بابل ،2021 .ونظرا لكفاءة العنوان في استدراج المتلقي من جهة وحمولته الدلالية المتنوعة ، كون العنوان "علامة" "ترسم حدود العلاقة بين النص وعنوانه وفقاً لوظيفة احالية لا يعني افتقاد العنوان لاستقلاله الذاتي"1فقد لفت انتباهي كقارئ عنونة المجموعة ( ليتها لا تنطفئ) لان " بنية العنوان دائما ما تمتلك القدرة على الحكم الجمالي على النص، اذ تشبه القطرة التي تلخص كل صفات المحيط والشجرة التي تختزن جميع صفات الغابة" 2بما جاء من لغة شعرية وكفاءته في استدراج المتلقي من جهة وحمولته الدلالية من جهة ثانية واهمية العنوان في "عملية التلقي لأنها ستنصب اول ما تنصب على العنوان "3 فهو ما يقرب المتلقي ، قراءة النص فيقبل عليه او يصد فيدبر.فقد أولت الدراسات النقدية الأدبية المعاصرة أهمية بالغة لدراسة العنوان بما له من مكانة متميزة في الاعمال الادبية باعتبارها عتبة لها علاقات جمالية ووظيفية مع النص (ليتها لا تنطفئ) ،(ليت) حرف مشبه بالفعل من ادوات التمني في اللغة العربية وتستخدم عند تقديم معنى التمني الذي يصعب تحقيقه او ما كان مستحيلا كما في" ليت الشباب يعود يوما" ومن عتباتها الاخرى ومناصاتها "الاهداء " وهي واحدة من المتعاليات النصية التي تندرج تحتها بالإضافة الى العنوان والعنونة الداخلية والفهارس ، وفق طروحات التي قدمها الناقد الفرنسي جيرار جينيت للعتبات النصية ، جاء اهداء الشاعرة الى امها وبلغة شعرية:الى أمي الغالية....يكفيني أنك كنتتسميني النوركلما الج عليكأرى أبواب الجنانمفتحة...!واليوم أمسيبعد فقدكفي جوىالروح سجين!وتعبر الشاعرة عن حبها وحالة الفقد التي تعيش اثر فقدانها لامها كالطفل الذي ضاع في لجة الزحام ، نرى ذلك جليا في نصها على ظهر غلاف المجموعة من نصها (وجه أمي):كل الوجوه الخلق تتلاشى!4الا وجه أمي ينبض من خلف الظلام يضيء من حوليتراتيل ذكرىوصوت شجي ويبقى العالم اخرسوصوت تهجدهاعلى سجادة خضراء يملأ كل مكانذاك اللهاث يتعبنيويسرق آخر نبض لي وأنا كطفلاضاع امهفي لجام الزحام..ولكن قبل ان نسبر اغوار النصوص لابد من ان نضع اقدامنا على مداخل النصوص وعتباتها ، نصوص المجموعة الشعرية تتنوع عتباتها العنوانيه بين الذاتي تجاه ذات الشاعرة وموضوعي تجاه الاخرين ،الا انها ذات مناخ شعري واحد يكاد يهيمن على تجربة قصائدها مناخ الحزن والوحدة والفقد واوجاع الوطن ..(احتراق القصيدة ،حروف عارية ، نشوة الاقتراب ،أمسية صاخبة، كحل الحكاية ،همسات شتوية، رائحة الاوطان ،قصيدة يانعة، قصائد حبلى ،،مشاكسة قهوتي، ليلة ساخنة ،أحلام حبلى ،افئدة الارصفة، أحلام عطشى، يقين صائل، عكاز الاحلام، عيون قانطة، ذاتي المعذبة، مساء شاغر، وجوه عبرة، رماد العيون، مرايا عقيمة، فتيل امنية، رائحة الطفولة، ليلة ساخنة ، محطات ماكرة ،احلام خافرة، استهلت نصوصها بعنونة (احتراق القصيدة ) والتي تشكل مفارقة وثنائية ضدية مع عنوان المجموعة (ليتها لا تنطفئ) احتراق / تنطفئ :< ......
#الاتجاه
#الاسلوبي
#والتكثيف
#الدلالي
#ليتها
#تنطفئ
#للشاعرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733000
الحوار المتمدن
طالب عمران المعموري - الاتجاه الاسلوبي والتكثيف الدلالي في (ليتها لا تنطفئ) للشاعرة اسماء حسن الحميداوي.