الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سيماء علي مهدي : الانظمة الحزبية
#الحوار_المتمدن
#سيماء_علي_مهدي وبصورة عامة يمكن التمييز في الوقت الحاضر بين عدة أنظمة حزبية يختلف بعضها عن الآخر بنواحي عديدة منها : نظام الاحزاب المستقلة, نظام الاحزاب المتعاونة أو المتحدة, نظام الاحزاب المتعادلة, نظام الاحزاب المسيطرة, نظام الاحزاب الكبيرة, نظام الاحزاب الصغيرة, نظام الاحزاب المستقرة, نظام الاحزاب غير المستقرة.... لكن هناك نظام الاحزاب الاكثر تداولاً من حيث عدد الاحزاب السياسية( نظام الحزب الواحد- نظام الحزبين-نظام تعدد الاحزاب).1- نظام الحزب الواحد: يتجسد هذا النظام بوجود حزب سياسي واحد في الدولة، يحتكر النشاط السياسي فيها من الناحية القانونية والفعلية، ولا يسمح بقيام احزاب معارضة الى جواره. ويعد انفراد الحزب الواحد بالعمل السياسي والاداري في الدولة من اهم سمات نظام الحزب الواحد ، بحيث لا يمكن ان يترك الحزب أي نشاط الا ويتدخل فيه ويفرض سيطرته عليه ، وهذا ادى الى جعل الحزب القوة الموجهة للمجتمع والدولة، فضلا عن حصر العضوية في الحزب على فئات محددة من الافراد الذين تتوافر فيهم صفات وشروط خاصة لان اعضاء الحزب الواحد هم طليعة المجتمع. ويمثل هذا النظام ظاهرة حديثة نسبيا، فهو التجديد السياسي الذي جاء به القرن العشرين في كل من الاتحاد السوفيتي السابق وايطاليا الفاشية والمانيا النازية ثم ما لبث ان انتتشر في كثير من دول العالم الثالث . ومن الملاحظ ان الدول التي اعتنقت هذا النظام الحزبي قد اختلفت في الاساس النظري الذي يستند اليه نظام الحزب الواحد ، فالاتحاد السوفيتي السابق قد انطلق من مرتكزات الفلسفة الماركسية في بناء نظريته الخاصة بالحزب الواحد، فالاحزاب السياسية ما هي الا تعبير سياسي عن مصالح الطبقات الاجتماعية المختلفة، ولما كانت النظرية الماركسية ترمي الى القضاء على جميع الطبقات والابقاء على الطبقة العاملة فانه لم يعد هنالك مبرر لتعدد الاحزاب ، بل ان المجتمع السوفيتي لا يمكن ان يعيش الا في ظل نظام الحزب الواحد. وقد جسد الدستور السوفيتي الصادر عام 1977 ، حيث نص على ان ((يتحد المواطنون الأكثر نشاطاً ووعياً في الطبقة العاملة في الحزب الشيوعي السوفيتي الذي يعد طليعة العمال في كفاحهم من اجل تثبيت النظام الاشتراكي وتطويره، والذي يمثل نواة التوجيه لكل تنظيمات العمال الاجتماعية والحكومية)) اما بالنسبة لايطاليا والمانيا التي شهدت كل منهما تطبيق نظام الحزب الواحد تمثل في سيطرة الحزب الفاشي في ايطاليا والحزب النازي في المانيا خلال فترة ما بين الحربين العالميتين انطلاقا من مبادئ النظرية الفاشية والنظرية النازية اللتين اسستا وحدة الأمة على وحدة الحزب، لأن ضياع وحدة الأمة ومصالحها امر مؤكد في ظل نظام تتعدد فيه الاحزاب بسبب تغليب المصالح الخاصة بتلك الاحزاب على الصالح العام، مما يؤدي الى عجز الحكومة عن تنفيذ برامجها لأنها وبلا شك سوف تتعارض مع برنامج وأهداف حزب من الأحزاب المتعددة . وفيما يتعلق بدول العالم الثالث فقد تنوعت التبريرات التي حاولت ان تسوغ اعتناق نظام الحزب الواحد ، حيث انطلقت هذه المسوغات من واقع تلك الدول وما شهدته ابان خضوعها للهيمنة الاستعمارية ، او بعد تحررها واستقلالها وما واجهته من صعوبات في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية. ان حركات التحرر والكفاح ضد الاستعمار تتطلب توحيد جميع القوى السياسية في تنظيم واحد بدلا من التشتت والانقسام بين احزاب متعددة متصارعة . فضلا عن ان مشكلات التنمية الشاملة تحتاج الى التنظيم ذاته لقدرته على تهيئة الكوادر اللازمة لتسيير اجهزة الدولة ، وذلك يرجع الى الاعتقاد بأن اعضاء الحزب الواحد الذين واجهوا الاستعمار قادر ......
#الانظمة
#الحزبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696094
عبد الله حتوس : الأمازيغية والمسألة الحزبية بالمغرب
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_حتوس بعد تراجع الإهتمام به لبعض الوقت، عاد نقاش الأمازيغية والمسالة الحزبية إلى واجهة الأحداث، وتعزى هذه العودة على ما يبدو إلى مجموعة من الأسباب لعل أهمها استشعار الفاعل المدني الأمازيغي للصعوبات التي تواجهها مأسسة الأمازيغية، وخصوصا ما يرتبط بتنزيل مقتضيات القانون التنظيمي رقم 16 – 26 المتعلق بمراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية الذي عرف أول امتحان جدي له مع القانون رقم 20 – 04 بشأن البطاقة الوطنية. كما أن الرهانات المرتبطة بالإستحقاقات الانتخابية المقبلة، قد تكون بدورها دفعت بالنقاش إلى الواجهة سواء داخل الأحزاب التي تشتغل إيجابا على ملف الحقوق الأمازيغية أو في أوساط نشطاء الحركة الأمازيغية الذين يؤمنون بإمكانيات التأثير على القرار السياسي من داخل الأحزاب والمؤسسات السياسية.إن محاولة الإحاطة بكل أوجه العلاقة بين الأمازيغية والعمل الحزبي ومآلاتها، يقتضي الإجابة على مجموعة من الأسئلة يتشابك فيها التاريخي بالأنتروبولوجي والسوسيوسياسي بالسيكولوجي، وهذا الأمر ينطلب عملا بحثيا كبيرا لا يمكن لمقال مهما كان طموحا الإتيان به. لذلك ارتأينا الإقتصار على مجموعة من الأسئلة قد تشكل الإجابات عنها مداخل مهمة للنفاذ إلى عمق إشكالية الأمازيغية والمسالة الحزبية.من بين كل الأسئلة الممكن طرحها، هناك ثلاثة منها تحظى بالأولوية: لماذا الأمازيغية والمسالة الحزبية بدل الأمازيغية والسياسة كما هو متداول في ساحة النقاش العمومي؟ ولماذا فشلت محاولات تأسيس حزب امازيغي؟ وهل يمكن للأحزاب التي تشتغل إيجابا على الملف الأمازيغي أن تستوعب نشطاء الحركة الأمازيغية الطامحين سياسيا وحزبيا؟ لماذا الأمازيغية والمسألة الحزبية بدل الأمازيغية والسياسة؟إن هيمنة مواضيع الأمازيغية والسياسة على النقاش العمومي كما لو أن المشكل كامن في علاقة مكونات الحركة الأمازيغية بالسياسة بشكل عام وليس بتدبير العلاقة بالأحزاب والحزبية بشكل خاص، يعود في جانب منه إلى ضبابية مفهوم السياسة عند الكثير من نشطاء الحركة الأمازيغية، وإلى التمثلات المجتمعية السائدة والتي تعتبر السياسة محصورة في الأحزاب والإنتخابات والمناورات السياسية والوعود الإنتخابية والريع السياسي. لذلك لا بد من تعريف السياسة وتحديد ماهية الحزب، والتوقف عند المقصود بجماعات الضغط، كسبيل أمثل للجواب عن السؤال المطروح. بالنسبة لمفهوم السياسة، هناك خلاف بين العديد من المدارس الفكرية بشأن مضمون مفهوم السياسة، لكننا نذهب مذهب القائلين بأن السياسة وإن كانت تُعرف بمؤسساتها وفي مقدمتها الدولة وما يرتبط بذلك من أشكال ممارسة السلطة على مستوياتها الأشمل في الجماعة السياسية، مع كل ما يرتبط يذلك من أشكال التفاعل بين القوى الفاعلة (الحكومة، الإدارة، الأحزاب والمنظمات المدنية...) في ساحة الفعل والممارسة السياسية. فإن السياسة تتخلل جميع مسامات المجتمع وتؤثر على أدق تفاصيل حياة الأفراد والجماعات.أما فيما يتعلق بمفهوم الحزب، فهناك تعاريف كثيرة، بسبب تعدد الأيديولوجيات، وحيث أنه من الصعب التوقف عند كل تلك التعاريف، سنكتفي بذلك الذي قدمه جورج بوردو (G. Burdeau) الذي يعرف الحزب السياسي بقوله " هو كل تجمع بين الأشخاص يؤمنون ببعض الأفكار السياسية ويعملون على انتصارها وتحقيقها، وذلك بجمع أكبر عدد ممكن من المواطنين حولها والسعي للوصول إلى السلطة، أو على الأقل التأثير على قرارات السلطة الحاكمة".تعدد التعاريف يهم أيضا جماعات الضغط، غير انه يمكن القول بأن مفهوم جماعات الضغط استعمل كثيرا في علم السياسة بالولايات المتحدة الأمريكية (Pressure groups) للتمييز ......
#الأمازيغية
#والمسألة
#الحزبية
#بالمغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696161
حميد حبيب المالكي : المصالح الحزبية ومصالح الشعب
#الحوار_المتمدن
#حميد_حبيب_المالكي يلجأ بعض المخرجين في الأفلام والبرامج التي يستخدمون فيها شخصيات حيوانات إلى إخراج هذه الحيوانات بعيون بشرية، لأن العيون البشرية قادرة على التعبير وبالتالي فالمشاهد يفهمها ويتفاعل معها أكثر مما لو أخرجها على هيئة العين الحيوانية الأصلية، إذ يستطيع المشاهد رؤية الحزن والحب والغضب والكره في العين البشرية، أو على الأقل لأننا بشر نستطيع رؤيته وفهمه هكذاً. أما من الناحية الوظيفية فالعين البشرية متطورة جداً ومعقدة بذات الوقت، وهي تتفوق حتى على عيون الطيور التي يُستشهد بها على أنها قوية، فعين الطائر مثلاً تستطيع التقريب عدة أضعاف عين البشر، لكنها لا تنقل الصورة بشكل حقيقي، فتعمل على تضخيم الجزء في مركز النظر ليحتل معظم مساحة المشهد العيني وتصغير المناطق في الأطراف ليصبح ضئيلاً جداً، ويمكن تقريب الفكرة بالقول أنه شبيه بالصورة المنعكسة في مرآة شديدة التحديب. "يدعى هذا رؤية عين الطائر".تكيّفت أعضاء الإنسان لتخدم إحتياجاته وتتماشى مع عمل باقي الأعضاء وأولها العقل، فالعقل الإنساني السليم يهتم جداً بالموازنة والإعتدال.العمل الحزبي في العالم يقوم على الموازنة مابين المصالح الشخصية والحزبية من جهة، والمصالح العامة من جهة أخرى، فالحزب يسعى لتحقيق هدفه الأساسي وهو تنفيذ برامجه ورؤيته والبقاء بالسلطة أطول فترة ممكنة.تعتبر الأحزاب في الدول "الراقية" سياسياً أن طريقها لهدفها الأساسي هو بخدمة الشعب بأفضل وجه ممكن ليجدد لها الإنتخاب والبقاء في الحكم، فتكون المصلحة تبادلية.وهكذا تمكن الحزب الديمقراطي الإشتراكي المسيحي في المانيا بزعامة ميركل من البقاء في السلطة والفوز المتكرر في الإنتخابات منذ 2005 لليوم.أما الدول "المتخلفة" سياسياً فمنهج الأحزاب للبقاء في السلطة يقوم على العنف والترهيب، وامتلاك وسائل القوة المالية والعسكرية والمعنوية والاستئثار بها ومنع الآخرين من حيازتها. إن رؤية هذه الأحزاب المتخلفة هي نفسها رؤية عين الطائر؛ فتنظر لمصالحها بصورة متضخمة بشكل هائل بينما هناك مساحة ضئيلة جداً لمصالح الشعب.إنَّ من يريد أن ينتقل بالعمل الحزبي والحكم والإدارة من التخلُّف إلى الرُقيّ فعليه أن ينظر بعين البشر لا بعين الطير. ......
#المصالح
#الحزبية
#ومصالح
#الشعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699445
كاظم حبيب : خلوة مع النفس بصوت مسموع حول الحياة الحزبية في العراق
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب حين يخلو الإنسان إلى نفسه يمكنه، في الغالب الأعم، ان يكون أكثر صراحة وشفافية وقدرة على التفكير الحر دون قيود سياسية أو اجتماعية تثقل عليه بسبب مراعاته للتقاليد والعادات الاجتماعية وخشية عدم الارتياح من جانب المجتمع عموما أو من أفراد في حالة التصريح بأفكاره والكشف عن مكنوناته. وفي فترات العمل السياسي النشط غالباً ما كنت أعود إلى نفسي محاسباً إياها عن كثير من الأمور التي حصلت في ذلك اليوم أو قبلها في محاولة للاستفادة من أخطائي بأمل عدم تكرارها. ولكن الظروف المحيطة بالإنسان هي التي غالباً ما تتحكم بتصرفات الإنسان اليومية، سواء رغب بذلك أم كره! وفي أحد الاجتماعات العامة اعتذرت لمن يمكن أن أكون قد أسئت إليه أو إليها دون قصد مني وأثناء زحمة العمل السياسي، لاسيما الأنصاري. منذ فترة غير قصيرة أتابع بقلق وعدم ارتياح دور الإعلام العراقي، الداخلي والخارجي، بشكل عام، حيث تتردد فكرة خاطئة مفادها: لم يعد للأحزاب السياسية اي دور في الحياة السياسية والتحولات الاجتماعية الثورية المعاصرة، وبالتالي، لا بد من رفضها لأنها السبب في مصائب وكوارث العراق أولاً، وأن عملية التحولات والتغييرات السياسية والاجتماعية سوف تتحملها الحركات الجماهيرية العفوية التي تعتمد المبادرات الذاتية ومنظمات المجتمع المدني والحشود الشعبية وشبكات أو منصات التواصل الاجتماعي، فهي القوة القادرة على النضال من أجل التغيير وتحقيقه، وليس الأحزاب السياسية ثانياً. ويشيرون في ذلك إلى ما حصل في تونس ومصر في الربيع العربي وفي العراق في انتفاضة تشرين والدور الكبير الذي لعبته ومازالت تلعبه منصات التواصل الاجتماعي ودورها الكبير في التعبئة والتحريض والتظاهر وتحقيق الأحلام. في هذا الطرح نصف الحقيقة، وهو الدور المهم للحركات الجماهيرية، والنصف الثاني هو الخطأ بعينه أي الفصل بين الحركات الجماهيرية والأحزاب السياسية، أي رفض وجود أحزاب سياسية تلعب دورها المطلوب في الحياة السياسية وفي الحركات الجماهيري والتحولات الثورية السلمية في البلاد. لم تتصد لهذا الاتجاه الخطير في رفض الأحزاب السياسية وإدانتها دون تمييز سوى بعض الصحف المحلية، لاسيما الصحف التالية: طريق الشعب والمدى والتضامن وإلى الأمام. وهذه الفكرة، التي كما يبدو، اصبحت ظاهرة سلبية يرددها كثير من الناس، ومنهم من هم ضمن قوى الانتفاضة التشرينية، دون وعي منهم بعواقبها السياسية الفعلية على الواقع العراقي وعلى وجهة التطور، وعلى الحركات الجماهيرية الواسعة ذاتها، التي ربما تنتهي بالتعثر والفشل لغياب الرؤية الواضحة والقيادة الفاعلة والمؤثرة والقادرة على قيادة النضال صوب الأهداف المنشودة من الحركات الشعبية الديمقراطية والتقدمية، لاسيما حين تكون هذه القيادة تعبر عن تحالف لأحزاب سياسية مدنية في ائتلاف سياسي أو جبهة وطنية موحدة. صحيح جداً حين نقول إن الأحزاب وحدها دون حركة جماهيرية واعية ومنظمة لا يمكنها تحقيق المنشود، ولكن أيضاً لا يمكن للحركات الشعبية تحقيق ما تصبو إليه دون تنظيم سياسي أو أحزاب سياسية وقيادة وبرامج سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية وبيئية. كلنا يتابع الدور المتنوع والتأثير المباشر الذي يلعبه الإعلام على مشاهدي ومشاهدات التلفزة، أو مستمعي ومستمعات محطات الإذاعة، أو قراء وقارئات الكتب والمجلات والصحف اليومية، إضافة إلى ما ينشر على صفحات وشبكات التواصل الاجتماعي المتنوعة والعديدة والمتزايدة سنة بعد أخرى. إذ ما يذاع عبر التلفزة والإذاعات العربية وشبكات التواصل الاجتماعي والمجلات والصحف يمكنه أن يساهم في تشكيل رؤية معادية لدى المتلقي أو المتل ......
#خلوة
#النفس
#بصوت
#مسموع
#الحياة
#الحزبية
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705603
حميد المصباحي : الحزبية الإسلامية
#الحوار_المتمدن
#حميد_المصباحي الحزبية الدينية--------بانتقال الإسلام الدعوي إلى السياسة,في صيغتها الحزبية,عرف تفكيرالجماعات الإسلامية تحولات مهمة,في التفكير و التدبير و حتى العاطفة,و هيالتحولات التي تعرفها كل الجماعات الدينية,عندما تصر على خوض غمارالسياسة بلبوسات دينية,فما الذي طرأ على الفعل الدعوي بانتقاله للمجالالحزبي السياسي في المغرب؟1من الوعد إلى الوعيدكانت حركات الإسلام الدعوي,تعتمد على ثنائية,الترغيب في الإسلام,من خلالالتذكير الخطابي بجنان ما بعد الموت,و اعتبار الحياة مجرد محطة مهما طالالبقاء فيها فهي منتهية,و بذلك فالعمل على ربح الخالد أجدى من الزائل,أيالدنيا,بمعنى الأدنى,أما السامي,أي السماوي فهو الخالد,لكن الحركاتالدينية ما أن تسيست حزبيا,حتى انتقلت إلى منطق الوعيد,ليس في صيغتهالأخروية الجزائية,بل الدنيوية,بحيث عملت على تهديد المتعاطفينالمحتملين,بخزي الدنيا و عقوباتها قبل الآخرة,ليتطور الأمر إلىالإنتقامات الظاهرة أو الخفية,بشرعنة مثلا قتل المرتد و الكافر,و هو عنفمبطن,غايته التخويف في صيغته السياسية الآنية و ليس الأخروية كما كانيحدث من خلال الفعل الدعوي.2من التأنيب إلى التعذيبكما كانت عادت الإسلام الدعوي,أنه يعمل بخطابية تأثيرية على استمالةالعاصي,و دفعه لتأنيب نفسه,بإحياء ضميره الأخلاقي ليؤنبه على ما يقترف منمعاصي أو تركه للواجبات الدينية,مع تسيس الحركة الدينية,خلقت لديهعذابات,متمثلة في كون قبوله بأية سلطة مدنية يعتبر تطاولا على سلطان اللهو عصيانا بينا له,مما يولد سخطا على الذات,و رغبة عارمة في الموت,بالتهربمن وزر القبول بحكم غير المسلمين,مما يرسخ عادة الطاعة العمياء للزعيمالسياسي و الذي حل مكان الداعية,الذي أبعد تاكتيكيا في التدافعاتالسياسية,التي تعلم منها قادة الإسلام السياسي,جواز الكذب على العاصي أوالكافر أو المنافس,باعتبار ذلك خطة حرب تبيح الكذب و التلاعب السياسيبالخصوم حتى لو كان ذلك من قبيل الوعود الكاذبة,في البرامج و حتىاللقاءات العامة و الخاصة.3من الزهد إلى النهبليس المقصود بالنهب السرقة,بل محاولة الإستيلاء على رصيد رمزي,لمواجهةالخصوم به,من قبيل إظهار قادة التنظيم بأنهم مستهدفون,أو كانوا مستهدفينبالبنادق أو السموم أو المؤامرات الخفية,و كأنهم وحدهم المخلصون للوطن,وبمثابة الموعودين بالنصر و التطهير من كل آفات الدنيا,الجديرة بكلالتضحية,فالسلطة غدا مطلبا و لم يعد مناصب مزهود فيها كما كان الحال معالإسلام الدعوي,بل إنها مفتاح للنصرة و التمكن المطلوب دينيا في الصيغةالسياسية لحركات الإسلام السياسي.خلاصاتحتما بدأت إرهاصات الحزبية الإسلامية في الفشل واضحة,مما يدفع للتساؤل عنالخطة البديلة التي سوف يلجأ إليها الإسلاميون,فإما القبول بالسياسة فيصيغتها المدنية,التي تفرض التخلص من الشعارات الدينية,ليصير الحزب تنظيماكباقي التنظيمات الطامحة للحكم وفق التعاقدات الديمقراطية,أو الهروبللأمام,بالبحث عن آليات اختراق المجتمع اقتصاديا تمهيدا للهيمنةالدينية,إذا استبعد الخيار العنيف,بفعل الإقتناع بالسلم و التسامح أوالعجز المؤقت عن اللجوء إليه.حميد المصباحي كاتب روائي ......
#الحزبية
#الإسلامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707402
ماجد احمد الزاملي : الكاريزما والسلطة الحزبية
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي يُمثل الحزب تجمعاً من الأفراد الذين يعتنقون ذات المباديء ويؤمنون بها، ويسعون عبر مجموعة من الأليات إلى إقناع جموع المواطنين ببرنامج محدد وواضح، سعياً للوصول إلى السلطة، وتنفيذ هذا البرنامج الذى إختار المواطنون الحزب على أساسه. وقد أعقب ثورة تموز 1958 بقيادة الضباط الاحرار بعد الإطاحة بالنظام الملكي وظهور الأحزاب السياسية إلى العلن نتيجة للأجواء الديمقراطية والاتجاه إلى تبني مفهوم التنظيم السياسى ، ولعبت هذه التنظيمات مجتمعة – على اختلاف مسمياتها – دوراً فى الحشد لصالح السياسات الثورية، التى استهدفت بناء مجتمع أكثر عدالة مُختلف عما قبل الثورة ,التى أفضت إلى تجانس وتكافل وتعاون المجتمع , حيث أصبح الجميع متساوين أمام القانون وليس سادة وعبيد، وكانت الممارسات السياسية الإيجابية عبر تدخل واستجابة زعماء الأحزاب، ما قبل الثورة عاملا من عوامل هذه الثورة المجيدة. وتُعد الأحزاب السياسية من أكبر القوى غير الرسمية النشطة في مجال جَس نبض الجماهير والتعبئة السياسية ضد الفساد. وقد ساهمت الأحزاب السياسية في تأجيج الرأي العام الوطني وتوعية المواطن داخل المجتمع وطالبت بتدخل السلطات لوضع حد للمفسدين وجماعات المصالح ، بالصرامة في تطبيق القانون وتفكيك شبكات الفساد والإجرام. ارتبطت نشأة الأحزاب السياسية بتطور النظام الديمقراطي الذي طَبَّق حق الإقتراع العام ، وبتكوين المجالس النيابية ، التي كان أعضائها يسعون الي إعادة انتخابهم مرة أخرى . وكلما زاد عدد الناخبين ، زادت اهمية التنسيق مع المرشحين الذين يتفقون في الإتجاهات والآراء والمواقف السياسية والفكرية. ومن خلال هذا الإلتقاء على اساس انتخابي مَهَّد تأسيس أحزاب سياسية. وهكذا ارتبطت نشأة الأحزاب في الدول الأوروبية بالإنتخابات والعمل البرلماني في معظم الأحوال. عادةً ما تُنظم أحزاب الكوادر عددًا صغيرًا نسبيًا من أتباع الحزب. والأحزاب الجماهيرية ، توحد مئات الآلاف من المتابعين، وأحيانًا الملايين. لكن عدد الأعضاء ليس المعيار الوحيد للحزب الجماهيري. العامل الأساسي هو أن مثل هذا الحزب يحاول أن يرتكز على مناشدة الجماهير. إنها تحاول ليس فقط تنظيم الأشخاص المؤثرين أو المعروفين أو أولئك الذين يمثلون مجموعات المصالح الخاصة ولكن بالأحرى أي مواطن مستعد للانضمام إلى الحزب, فإذا نجح مثل هذا الحزب في جمع عدد قليل من الأتباع، فعندئذٍ يكون جماهيريًا فقط في الإمكانات. والحزب الديمقراطي الذي ينتهج مزيدا من المشاركة الفعالة في صنع القرار من خلال انطواء هيكله التنظيمي علي توزيع معين للسلطات والإختصاصات الحزبية على مستوياته التنظيمية المختلفة ولا تحصرها في مستواه القيادي فقط، ومن ثم تحظى عملية صنع القرار فيه بمشاركة حقيقية من كافة مستوياته التنظيمية، أو علي الأقل تحظى القرارات المتخذة بالرضا العام من كافة مستويات الحزب التي لم تشارك في صنعها ؛ والسلطة المركزية لا تحتكر عملية صنع القرار، بل تتيح هيكل توزيع السلطة فيه لفروع ووحدات الحزب في الأقاليم سلطات واختصاصات حقيقية ، بحيث تكون السلطات الحزبية موزعة ما بين الوحدات الجغرافية المختلفة للحزب. والشخصية الكاريزمية ينبغي أن تستطيع بالتنبوء بالمستقبل وسلوك هذا الحزب عندما يصل إلى السلطة، وذلك من خلال قراءة تأريخه وسلوكيات قادة ونخب هذا الحزب والجماهير المُنظَمَّة إليه، فالحزب الذي لا يؤمن بالنقد هو مستقبلاً حتماً سيلجأ للقمع، كذلك الحزب الذي لاتوجد فيه إنتخابات داخلية بالنتيجة سوف يستأثر بالسلطة ويستبد بها عند الوصول إليها، وأيضا أسلوب الكراهية والعنف والثأر والانتقام ......
#الكاريزما
#والسلطة
#الحزبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707602
بلحسن سيد علي : الثقافة في الجزائر ودوامة الحزبية والتفاهة والاستحمار.
#الحوار_المتمدن
#بلحسن_سيد_علي في الفترة الأخيرة صببت اهتمامي على بعض النشاطات الثقافية التي تلت جائحة كورونا وخاصة تلك التي أقيمت من طرف وزارة الثقافة بعد اعلان افتتاح الدخول الثقافي 2020 /2021 إلى غاية آخر نشاط أقيم لحد كتابة هذا المقال، وأول ما يتوجب علي أن أفتتح به مقالي هو التنويه بأنه يهم كل فاعلي الثقافة بلا استثناء في الجزائر وعلى وجه الخصوص الجهات الرسمية والتجمعات الحزبية، ثم أن عدم حضوري في أي من النشاطات التي أجريت لا يمنعني من انتقادها إذ أن نقدي لا يمس أصحابها أو حاضريها أو كفاءتهم أو حتى إيجابيتهم ومساعيهم في تطوير الثقافة وخدمتها، إلا أن الثقافة في الجزائر من وجهة نظري ورغم كل الجهود المبذولة والتي كانت ستلقى كثيرا من الإشادة فقط ان تخلت عن الحزبية والنمطية في نشاطاتها وابتعدت عن مظاهر التفاهة على حد قول الفيلسوف الكندي آلان دونو وكذا توخي العمل في إطار وعي الاستحمار على حد قول الدكتور علي شريعتي، لم تزل بلا فاعلية حقيقية أو على الأقل لم تصل للفاعلية المرجوة.إن كتلة النشاطات الثقافية التي عاينتها سواء المتعلقة بالجهات الرسمية كالوزارة أو الجمعيات ونوادي القراءة كما يسمونها تعاني في نظري من أمراض ثلاث، أولا نزوعها نحو الحزبية ثم تركيزها على التفاهة ثم السقوط في وعي الاستحمار عوض محاولة الوصول إلى وعي النباهة، والترتيب هنا لا يهمنا لأن هذه الأمراض متداخلة فيما بينها إذ يؤدي أحدها إلى الآخر في نظام يشبه الدوامة. وإذا كان مالك بن نبي قد علمنا أن الثقافة هي نظرية في السلوك أولا إلا أني لم أزل أعتقد أنها نظرية في المعرفة أيضا ولربما كان دليلي على ما أذهب إليه هو الوعي الذي يوجه السلوك ويسبق عملية المعرفة والتثقيف قبل أن يتأثر بها، ولعل أهم درجات الوعي التي سنتكلم عنها هنا هو ما أسماه الدكتور علي شريعتي وعي النباهة في مقاومة وعي الاستحمار.أول مشكلة لها علاقة بوعي الاستحمار هي مشكلة الاكتفاء، فالربط الغير مبرر بين التكريمات والجوائز وبين الندوات والمحاضرات نوع من الاستحمار لأنها ناتجة عن مشكلة الاكتفاء، يقول علي شريعتي: "يجب أن نكون نبيهين، ولا نتوهم أنفسنا مغتنين فكريا بالكفاءة العلمية، لأن تلك الكفاءة كاذبة، ومدعي الاكتفاء كاذب، وهذا النوع من الغش الذي يختص به المثقفون والمتنورون في زماننا" إذ أن التكريمات والجوائز في رأيي تأتي تابعة لفعل التثقيف في حين أن الندوات والمحاضرات تأتي لدراسة مسألة التثقيف أو إدارة عجلته، والجمع بينهما ناتج عن مشكلة الاكتفاء والتي بدورها ناتجة عن وعي الاستحمار الذي نشأت عليه الثقافة الجزائرية منذ الاستقلال إن لم أكن مخطأ، كما أن عدم الشعور بالمسؤولية اتجاه حركة التاريخ الذي يتطلب منا إنقاذ الثقافة من هذا الاستحمار هو نفسه استحمار وإن لم يكن مضاعف.المرض الثاني الذي يشتق من مشكلة الاكتفاء هو مرض التحزب وعدم إدراج المهمشين ثقافيا والمختلفين أو الأقليات الثقافية (كما أسميها نسبة إلى فلسفة مدرسة فرانكفورت النقدية التي تربط الخلاص من مشاكل الحداثة وما بعد الحداثة بثورة الأقليات) والتركيز فقط على الخبرات المعروفة والكفاءات المكشوفة هو انحدار في دوامة التفاهة التي سنوضح معناها لاحقا في هذا المقال، وإذا لم يزل مصطلح الاستحمار يثير اشمئزاز كثير من القراء في حين أنه عند الأقلية الباقية لم يزل يحويه كثير من الغموض سنورد هذا النص من الدكتور علي شريعتي ليشرحه إذ يقول: "فمعنى الاستحمار إذا في تزييف ذهن الإنسان ونباهته وشعوره وتغيير مسيرته عن "النباهة الإنسانية" و"النباهة الاجتماعية" وأي دافع لتحريف الفرد أو الجماعة عن هاتين النباهتين أو ......
#الثقافة
#الجزائر
#ودوامة
#الحزبية
#والتفاهة
#والاستحمار.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713812
حزب العمال التونسي : بيان مساندة للإعلاميين في معركة رفض التعيينات الحزبية
#الحوار_المتمدن
#حزب_العمال_التونسي في خطوة استفزازية، قامت الحكومة اليوم بفرض تعيين كمال بن يونس، رئيسا مديرا عاما لمؤسسة “وكالة تونس إفريقيا للأنباء” باستعمال القوة العامة والاعتداء المادي واللفظي على الإعلاميين العاملين بالوكالة وعلى ممثلي هياكلهم النقابية بالمؤسسة وأعضاء المكتب التنفيذي لنقابة الصحفيين والجامعة العامة للإعلام.وقد جاءت هذه الخطوة التصعيدية من حكومة المشيشي بعد أن أصرّ الصحفيون بدعوة وتأطير من هياكلهم النقابية على رفض هذا التعيين الحزبي على رأس مؤسسة عمومية مطالبة بالاستقلالية.لقد رفض الصحفيون هذا التعيين لأنه يندرج في إطار جملة من التعيينات على رأس مؤسسات إعلامية عمومية تمّت في إطار المحاصصة مع الحزام الحكومي المساند للمشيشي وعلى رأسه حركة النهضة التي لا تفوّت فرصة من أجل زرع أنصارها والموالين لها والعاملين في ركابها أمثال كمال بن بونس الذي يعلم الجميع أنه خدم في ركاب بن علي والديكتاتورية.إنّ حزب العمال،– يدين هذه التعيينات ويعتبرها سطوا على المرفق العمومي من قبل عصابات الحكم التي ظلت لعشر سنوات تتعامل مع وظائف الدولة بمنطق الغنيمة والتمكين ويطالب بمراجعتها.– يؤكد مساندته للصحفيين والإعلاميين الأحرار الذين يدافعون عن استقلالية المرفق الإعلامي العمومي ويرفضون التسميات الحزبية القائمة على الولاء والتأييد مؤكدا أنّ معركتهم هي معركة كل القوى الديمقراطية.– يدين الالتجاء إلى القوة العامة لفرض تعيينات مرفوضة من أغلبية إعلاميي الوكالة وصحفييها وصحفيي تونس ويستنكر العنف المادي واللفظي الذي سُلّط اليوم على إعلاميي الوكالة وممثليهم النقابيين.– يجدّد مساندته لمعركة الحرية والاستقلالية التي يخوضها الإعلاميون وهياكلهم النقابية المناضلة مؤكدا أنّ تسمية المسؤولين على رأس المؤسسات الإعلامية العمومية يجب أن تتم على قاعدة أهداف واضحة وبالتشاور الواسع مع هياكل المهنة وفي إطار سياسة عمومية لقطاع الإعلام تُضبط على أساس الالتزامات المجتمعية للمهنة وأخلاقياتها واستقلاليتها.حزب العمال ......
#بيان
#مساندة
#للإعلاميين
#معركة
#التعيينات
#الحزبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715433
المنصور جعفر : من تأريخ الحزبية والإدارة في أميركا
#الحوار_المتمدن
#المنصور_جعفر 1- في الفترة منذ عام 1541 إلى عام 1890 تمت إبادة نظام ووجود القبائل الهندية، ومنذ 1789 بدأ التنظيم الحكومي للإستعباد. وقبله منذ عام 1761 ناضل المستعمرون الأوروبيون باشكال مدنية ضد حكم الإستعمار البريطاني.2- استمر رفض المستعمرين للتحكم البريطانيى وعسفه الضريبي والتجاري والإداري 15 عاماً وتحول بدعم فرنسي وإسباني لنضال مسلح ضد السيطرة البريطانية. 3- في الرابع من يوليو 1777. بعد تجهيزات دامت سنة أعلنت 13 مستعمرة إستقلالها من الحكم البريطاني، لكن إعلان الاستقلال لم يحسم أموراً كثيرة وتلته معاهدات كان أشهرها في سنة 1793 لم تنهي النزاع ومن ثم استمرت المعارك إلى عام 1812 حين أحرقت القوات البريطانية البيت الأبيض.en.m.wikipedia.org/wiki/List_of_conflicts_in_British_America 4- كان زعماء أميركا الأوروبيون نفورين من الحزبية ويظنوها خداع و سيطرة خفية، ويدعون انهم لاحزبيون. 5. رغم ذلك تشكل جزء أول من التحزب السياسي بتمايز نخبة تحالف شبه الإقطاع/البرجوازية في تلك المستعمرات السابقة إلى كتلتين: الكتلة الأولى "إتحادية" تميل لتجميع الدويلات الناشئة ولمها بحكم مركزي والكتلة الثانية سميت "جمهورية" تميل إلى الحكم اللامركزي، وأن يدير مجتمع كل منطقة شؤونه بنفسه. 6. بعد عام 1812 تواصل النزاع السياسي المدني والمسلح بين البرجواز الذين يحاولون تأسيس دولة مركزية الحكم وغيرهم ودارت حرب مشتتة بين الجماعات السياسية. 7. قبل عام 1830 كانت كتلة الحكم المركزي المسماة "الإتحادية" وهي في الحقيقة "توحيدية" قد أدت الكثير من مهمات تأسيس الجزء المركزي من نظام الدولة. لكنه ظل مركزاً في منطقة شمال شرق دولة "الولايات المتحدة" الحاضرة. 8. بالحديد والنار والدم حسمت نتيجة الحرب الأهلية (1861 - 1865) الخلافات الكبرى بين التوحيديين Fedralist أنصار الدولة المركزية والإتحاديين ال Conferdralist أنصار الإتحاد الطوعي بين الدول، فتم تحريم وتدمير نظام "العبودية" محرك اقتصاد الزراعة في دول الجنوب، وأخذ إقتصاد الصناعة والبنوك الشمالية يتمدد في شكل إستعباد ناعم. 9- رغم سيطرة إتجاه الحكم المركزي لدول الشمالي الشرقي بالقوة العسكرية على دول الجنوب والغرب لكن بعض القضايا لم تزل إلى الآن تجدد النزاعات الدستورية والقانونية إزاء حقوق المواطنين الدويلات/الولايات والدولة، في مجالات المالية العامة، الضرائب، التجارة والإفلاس، حقوق النسخ، التأمين الإجتماعي، الهجرة، التمييز العنصري، القانون الجنائي، التعليم، الصحة، البيئة، الحريات. justice.gov/enrd/federalstate-conflictamericanbar.org/groups/public_education/programs/constitution_day/landmark-cases/lawhelp.org/resource/the-differences-between-federal-state-and-loc10- التغيرت الكبرى في التركيبة الإجتماعية للأحزاب الأميركية منذ القرن الثامن عشر إلى القرن العشرين: (أ) بدأت الأحزاب في أميركا في القرن الثامن عشر كنوادي أثرياء وجمعيات/اجتماعات منتظمة لنخب من ملاك الأراضي وكبار التجار. وآنذاك كانت عضوية الهيئات المختصة بنقاش أمور الدولة لا تختاج انتخابات عامة بل صفوية وممنوعة على الإناث والمستعبدين والفقراء والمهاجرين غير الأوروبيين ومشترطة بدفع ضرائب مالية عالية.(ب) في القرن التاسع عشر بعد نهاية الحرب الأهلية عام 1865وتوسع الدولة بقيام دول الشمال بضم دول الغرب والحنوب أصبحت التجمعات النخبوية القديمة أجهزة سياسية منظومة لها ......
#تأريخ
#الحزبية
#والإدارة
#أميركا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718444
عبد الحسين شعبان : الحزبية والحزبوية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان توقف "جون بول سارتر" عند ظاهرة "افتراق السياسة عن الفكر"، حين عبّر عن ذلك بما معناه، هل يجب أن أقول الحقيقة، فأخون البروليتاريا أم يجب أن أخون الحقيقة بحجة الدفاع عن البروليتاريا؟ وكانت جامعة أكسفورد قد نظّمت ندوةً في العام 2003 في إطار "مشروع دراسات الديمقراطية" حول "الديمقراطية في الأحزاب الثورية"، وفيها قدّمتُ بحثاً بعنوان "حين تزدري السياسةُ الفكرَ"، خلاصاته كيف يتم تبرير التجاوز على المبادىء والأفكار بزعم الضرورات السياسية والحزبوية، وإذا كان هناك من حاجة ماسّة ومستمرة لتكييف الفكر كي ينسجم مع الواقع، وهو ما نُطلق عليه البراكسيس، فإن ذلك لا يعني تعارضهما أو تعاكسهما، بل توافقهما وتقاربهما.لقد فقدت الأغلبية الساحقة من الأحزاب السياسية في عالمنا العربي ألقها الذي كانت تتمتّع به في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، وتدريجيًا أخذ لونها يبهت وصوتها يتحشرج ووهجها يخفت، وهو ما أظهرَته بشكل صارخ حركة الاحتجاج الواسعة التي أُطلق عليها "الربيع العربي" قبل عقد من الزمان، والأمر يعود لأسباب موضوعية وأخرى ذاتية.الأولى تتعلّق بانتهاء الصراع الأيديولوجي بشكله القديم وتبدل ظروف الحرب الباردة، التي توجّت بهدم جدار برلين في 9 نوفمبر (تشرين الثاني) 1989. الثانية تتعلق بفقدان الحماس الشعبي وعزوف الشباب عن الانخراط في صفوفها، إلى درجة أصبح بعضها منتدًى للمسنين والمتقاعدين الذين يعيشون في الماضي، وتحوّلها إلى أحزاب محافظة وتقليدية.لعب العاملان الموضوعي والذاتي دورهما في الحال التي وصلت إليها الأحزاب القديمة، القومية والشيوعية، إضافة إلى الأحزاب الدينية، بل أن بعض الانتقادات التي كان يوجهها بعضها إلى الآخر وقع هو فيها، من المحسوبية والمنسوبية والفساد والتسلّط، فهي لا تتورّع من التزوير أو تسكت عنه أو تمالئ أحياناً إذا كان يأتي إليها بمنفعة أو لبعض المحسوبين عليها. فالعلماني أصبح طائفياً والطائفي أخذ يتحدّث بالدولة المدنية والقومي والأممي لم يجدا ضيراً من قبول التعامل مع قوى خارجية، بل إن العديد منهم انكفأ ليصبح محليّاً، بل متذرّراً في هوّيته الفرعية، فهذا يتحدث عن المظلومية التاريخية، وآخر يتناول حقوق "المكوّن" وثالث يضع انتمائه الإثني فوق الانتماء الوطني، كما دخلت إليها العشائرية والوراثية.لم تستطع هذه الأحزاب لأسباب القمع المعتق الذي كانت تتعرّض له وعمليات الإلغاء والاستئصال والتهميش وشحّ الحريات بالدرجة الأساسية أن تتنفّس هواءً ديمقراطيّاً، لا سيّما استمرار نهج الاستبداد لعقود من الزمان، ولأسباب فكرية وعملية، لم تتمكّن من تقديم بديل مقبول، بل استخدمت الأساليب نفسها في الكثير من الأحيان، في معادلة ملتبسة، ظلّت تطرح أسئلة عديدة: هل المعارضات وجه آخر للسلطات؟ فإذا كانت رحيمة وسَمِحة، فستراها عقلانية وسلمية، والعكس صحيح. وتلك واحدة من مفارقات السياسة.ولأن الأحزاب عانت من اختلال العلاقة بين الأعلى والأدنى، والأغلبية والأقلية، وغاب عنها حرية التعبير بزعم المركزية ووحدة القرار، فقد احتجب النقد والنقد الذاتي، وعانت من مركزية بيروقراطية صارمة واتكاليّة وتعويليّة فكرية مهيمنة، الواضح في أحزاب السلطة والمعارضة، حيث تكرّرت الانقسامات والانشقاقات وحركات الاحتجاج لقمع الرأي الآخر.والأكثر من ذلك، فإن الحزبوية تقدّمت على الهُويّة الوطنية في الكثير من الأحيان، بزعمها أن الحزب متقدّم على الوطن، وفي الكثير من الأحيان، تمّت التضحية بالعديد من أعضاء الحزب ذاته ومن أخلص الوطنيين بسبب النهج الأُحادي الإطلاقي بتبرير ادعائها امتلاك الحقيقة والأفضل ......
#الحزبية
#والحزبوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719298
سامي الاخرس : معركة فلسطنة الحزبية وهوية م ت ف
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس معركة فلسطنة الحزبية... وهوية م ت فمن الصعب أن تكون تُدرك ما يمكن إدراكه في مرحلة ما، وتدرك ما لا يُدرك في ظل حالة الصراع الوجودية القائمة في عملية الإدراك الفلسفي لمفاهيم متعددة تحت ظلال واقع لا يمكن الإدراك به معاني الوجود أو الإدراك بحدسيها الوطني العام، والمحلي الخاص الذي لا يمكن إدراكه دون أن تضطلع بتفسير فلسفة السياسة الوجودية كمدرسة وعلم قائم يمكن إسقاطه على مجموعة المتغيرات الشاهدة في صراع الوجود.أدركنا مفهوم الصراع من جهة، ومفهوم الوجود من جهة اخرى في إطار صراعنا الأكبر مع دولة الإحتلال وحقيقة الوجود التي نبحث عنه وسط صراع (وجودي)، فتماثلنا في كينونة التفسير الفلسفي لهذا المتغير الثابت في معادلة متغيرة باستمرار على وقع التطورات والمتغيرات الكونية السياسية بل والإقتصادية التي تطرح وتضرب وتقسم في خضم التطور الطبيعي لأدوات الكون ومتغيراته، فتعددت المدارس ومنظومات السلوك في تفسير وتحليل هذا المكون الثابت وما يحيط به من مكونات متغيرة.خاضت الثورة الفلسطينية الحديثة جبهات صراعية متعددة أهمها صراع الهوية الذي كان محور الصراع القائم، فقد واجهت صراع الهوية على عدة جبهات، ومحاور متعددة محليًا مع واقعها المتحزب المتشظي بين تنوعات الأيديولوجيا والفهم التفسيري للمعركة وللصراع، وإقليميًا مع واقع أراد فرض الوصاية على الهوية الفلسطينية ومدخلاتها وتجلياتها، ودوليًا في واقع استسلم للرواية الصهيونية، ضمن أكبر عملية سطو وتضليل على التاريخ ومفرزاته وجذوره محاولًا إنتزاع الهوية من جذور التاريخ الممتد. لذلك كانت معركة أو جبهة الهوية هي الجبهة الأكثر احتدامًا في معركة الوجود أو الوجودية أو الإندثار والتشظي والذوبان في دهاليز الشتات والتشتت الفلسفي للمفهوم وواقعه.وفي سياق هذه الجبهة كان دائمًا سؤال يطرح نفسه على طاولة البحث حول فلسطنة الصراع أو فلسطنة المواجهة، وفلسطنة قواها الحية التي أخذت على عاتقها الإنطلاق وفق قواعد الأيديولوجيا في مواجهة الوجودية التي بدأت بها معركتها ومواجهتها العنيفة، ومغادرة مربع المجهول أو ذوبان الهوية فأقدمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين على معركة فلسطنة نفسها ومواجهة المتغيرات والتحولات في مفاهيم الصراع وفلسفته، فكانت خطوتها الأهم تأثيرًا في أدلجة هويتها وفلسطنة معالمها وملامحها عندما انسلخت عن حاضنتها الأشمل (القومية العربية) وانحازت لصراع الهوية بإعلان فلسطينيتها، ورؤيتها لفلسفة الصراع، وهو ما أعاد نفس السؤال على طاولة البحث بعد عدة عقود ليضع السؤال الأكثر فلسفية حول قوة صاعدة في الواقع السياسي الفلسطيني المتحول والمتغير باستمرار(حركة حماس) هل هي حركة فلسطنة نفسها أم لا زالت غير قادرة على خطوة استباقية للانسلاخ من هويتها الأساسية جماعة (الأخوان المسلمين)؟ وهذه تخضع لمراجعة الهوية للحركة الصاعدة بقوة في المشهد المحلي والإقليمي والدولي، وهل فلسفتها الوجودية في صراع الاستمرار تحتم عليها فلسطنة هويتها كما فعلت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أم الحفاظ على وسطية الهوية وعدم التركيز الفلسفي على حقيقة انتمائها الذاتي.ما طرح هذه المناقشة أو تلك المناقشات هو الواقع المتغير الذي أصبح أكثر أهمية من حقيقة الصراع الذي تناولناه سابقًا حول أحادية فلسفة الصراع، وضرورات التفكير في أدوات جبهة الهوية. وعلى وجه التحديد بعد معركة سيف القدس التي خاضتها المقاومة الفلسطينية أخيرًا مع العدو الصهيوني، وما شهدته هذه المعركة من تجليات وأحداث كبيرة رغم قصر الجولة. فقد استطاعت حركة حماس أن تقود المعركة إعلاميًا بحنكة واقتدار ساعدها في ذلك وسائل ال ......
#معركة
#فلسطنة
#الحزبية
#وهوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721841
طلال الربيعي : لينين: النظرية والديمقراطية الحزبية الداخلية
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي تكتسب مسألة الديمقراطية الداخلية للحزب الشيوعي أهمية مختلفة تمامًا في المجتمعات الرأسمالية التي تمتلك فيها الطبقة العاملة الحقوق المدنية والسياسية الأساسية عن تلك التي لا تمتلك هذه الحقوق. في المجتمعات الاولى، على سبيل المثال، فإنه يصبح من الصعب جدًا على الأحزاب الشيوعية إقناع الناخبين أن الحزب الشيوعي يقدم للمجتمع درجة أكبر من الديمقراطية عندما يكون واضحًا لجميع أعضاء الحزب ومؤيديه إن لديهم حقوقا ديمقراطية أقل داخل حزبهم مما هو في الأحزاب الرأسمالية أو في المجتمع ككل (نشر وجهات نظر المعارضة، وتنظيمها، وما إلى ذلك). في مثل هذه السياقات، فإن مسألة الديمقراطية الداخلية للحزب هي في كثير من الأحيان مسألة تسويق: لا يمكن للحزب الشيوعي أن يفوز بالأصوات إذا كان يُنظر إليه على أنه غير ديمقراطي.بالنسبة للينين، في سياق تم فيه إنكار الطبقة العاملة الحقوق السياسية الأساسية، كان لمسألة الديمقراطية داخل الحزب أهمية مختلفة جدا. كانت الديمقراطية أداة اتخاذ قرار بشأن مسار العمل، ولكن كان من المهم بالنسبة للينين أن يكون ذلك العمل على أساس النظرية والحجة والتحليل المناسب الذي تم تطويره والتوصل أليه بواسطة الحوار والنقاش الديمقراطي. وفي سياق حججه لأهمية النضال النظري, طرح لينين أولاً مسألة الديمقراطية داخل الحزب "في ما العمل؟" (1902): "بدون نظرية ثورية لا يمكن أن يكون هناك حركة ثورية. لا يمكن المبالغة في أهمية هذه الفكرة في وقت عندما يسير الوعظ العصري للانتهازية جنبًا إلى جنب مع الافتتان بأضيق أشكال النشاط العملي. . . وما يبدو للوهلة الأولى أنه خطأ "غير مهم" قد يؤدي إلى معظم العواقب المؤسفة. انه قصر نظر لا غير اعتبار الخلافات بين التيارات والتفرقة الصارمة بين الفوارق الدقيقة للآراء أمر غير مناسب أو لا لزوم له. مصير الاشتراكية الديموقراطية الروسية لسنوات عديدة قادمة قد تعتمد على تقوية هذا"الفارق الدقيق" أو ذاك".واني, في مكان آخر, اقتبست الفيلسوف الشيوعي والمحلل النفسي سلافوي جيجك بقوله:-من الأفضل ألا تفعل شيئًا بدلا من الانخراط في فعل محلي تتمثل وظيفته النهائية في جعل النظام يعمل بشكل أكثر سلاسة (مثل توفير مساحة للعديد من الذاتيات الجديدة، وما إلى ذلك). الخطر اليوم هو ليس السلبية، بل النشاط الزائف، الرغبة في أن تكون نشطًا، المشاركة، لإخفاء عدمية ما يجري.-https://www.facebook.com/booksiveloved/photos/a.765132210300962/2067099986770838/وعلقت بقولي, لذا إن مشاركة الحزب الشيوعي العراقي في مجلس حكم الاحتلال والعملية السياسية وانتحاباتها الاستعراضية, هي امتثال لفتشية تقدْس الفعل وتفصله عن النظرية, وهو انسجام مع خطاب السيد الديني او الهيغلي-وفي العراق هما سيان, مما يعني بالضرورة قبر النظرية والاحتكام الى قانون: ان الطبيعة تكره الفراغ. وهذا يضع الحزب (من غير السادة دينيا او كعبيد في خطاب مفترض) في موقع العبد حسب ديالكتيك هيغل في السيد-العبد. وبموجب (لا)حكمة جماعية-غوغائية تمجّد الفعل بحد ذاته: "في الحركة بركة", او "حشر مع الناس عيد", يوفر الحزب-العبد قناعا لأسياده في العملية السياسية, كالقناع الذي يجب على الرجل غير المرئي أن يرتديه في رواية H. G. Wells, او القفاز الذي يجب على اليد الخفية لآدم سميث وصبيان شيكاغو وضعه, لكي يعمل النظام النيوليبرالي في العراق ب ......
#لينين:
#النظرية
#والديمقراطية
#الحزبية
#الداخلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722405