الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حيدر ماضي : كورونا وخطر التعليم الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#حيدر_ماضي شهدت تجربة التعليم الإلكتروني في العراق عقبات عديدة كونها لأول مرة في مسيرة التعليم، فضلاً عن أنها الوسيلة الأفضل في ضل تفشي كورونا في البلاد. تجربة التعليم عند بعد تحتاج إلى أن تتوفر لها الأجواء المناسبة كالإنترنت، والتيار الكهربائي والتواصل الفعال وإمكانية الإستخدام لمنصات التعليم ، وإلا فإنها سُتهدد مستقبل الطلبة ولايمكن الاستمرار في حال عدم توفير الجهود لإنجاحها. ولا يخفى على الكثير أن العراق أسير الأزمات المتتالية، بسبب إنعدام الرؤية الاستراتيجية في القضايا الي يتعرض لها، وهذا ما وجدناه جلياً في أزمة كورونا.لقد جاء قرار الوزارة في نظام التعليم الإلكتروني كخطوة سريعة التنفيذ، مع غياب الدراسة الفعلية لهذا القرار ونتيجة تطبيقه بحكم إمكانيات المستخدمين من الأساتذة والطلبة، وخاصة في المناطق الريفية التي تعاني من سوء الخدمات والمستوى التعليمي البسيط.قبل عدة أيام تداول المستخدمين لمواقع التواصل الإجتماعي مقاطع صوتية للصفوف الإلكترونية لبعض الطلبة وردود الفعل لاساتذتهم عبر تطبيق" تليغرام" و "واتس آب" ، يتضح به عشوائية الإستخدام، والفوضى العارمة ونتائجها الوخيمة في حال استمرار الوضع كما هو عليه الآن.ولهذا فإن المشكلة تزداد تعقيداً بعد كل يوم، والضحية هو الطالب نفسه، وهذا من الطبيعي وعلى وزارة التعليم أن تضعه في الحسبان لأننا لا نمتلك المؤهلات لهذا النظام الحديث فضلاً عن غياب الرقابة من اللجان المعنية التي أقرت هذه التجربة. أن إعادة النظر الى هذه القضية بعد نتائج التجربة هي أولى خطوات الحل للمشكلة التي يعاني منها الآلاف من الطلبة ، ومن ثم وضع خطة تكميلية للبرنامج وتشكيل لجان رقابة للمجاميع الإلكترونية للطلبة ، من فئات مختصة توضع القرارت اللازمة التي يلتزم بها الأستاذ والطالب في الوقت نفسه، ويخضع المقصر إلى عقوبات رادعة في حال التقصير في تنفيذ مهامه المناط بها، وإن لم يتحقق ذلك سيكون مصير الموت لمستقبل الطلبة لا يقل ألماً من الموت بكورونا. ......
#كورونا
#وخطر
#التعليم
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709549
حسام محمود فهمي : التعليم الإلكتروني .. ضرورةٌ ليس إلا
#الحوار_المتمدن
#حسام_محمود_فهمي فرض فيروس كورونا نمطًا جديدا للحياةِ أساسُه التباعدُ، لا سلامَ ولا عناقَ، كله عن بعد. التعليمُ من الأكثرِ تأثرًا بالتباعد؛ محاضراتٌ خلف أبوابٍ مغلقةٍ، لا الاستاذُ يرى الطالبَ ولا الطالبُ يرى الاستاذَ. الاستاذ يكلمُ نفسَه أثناء المحاضرة، من الوارد جدًا أن يتوه ذهنُه لو كان يلقيها غير مسجلةٍ مسبقًا. أما الطالبُ فيغيبُ عنه التزامُ محاضرةٍ المدرجِ، حتى عندما يفتحُ الاستاذُ فرصةَ النقاشِ فما اسهل تجاوزاتِ الطلابِ؛ فرصة، الاستاذُ بعيدٌ ولا يراهم. التعليمُ الإلكتروني لا تواصلَ فيه، جزرٌ منعزلةٌ من أساتذةٍ وطلابٍ. أضفْ إلى ذلك ضعفَ البنيةِ التحتيةِ من شبكة الإنترنت والأجهزةَِ الواصلِ عليها الأساتذةُ والطلابُ. تعليمٌ يصعبُ فيه أن تكونَ المحاضرةُ بالجودةِ المرغوبةِ ويتعذرُ فيه التواصلُ الذي يحققُ التحصيلَ العلمي السليمِ. أما الامتحاناتُ الإلكترونية فنموذجٌ فظٌ للغشِ الجماعي؛ الطلاب يتجمعون ويتبادلون الأجوبةَ مُتجاهلين التباعدَ الاجتماعي الذي يصرخون به زورًا لما تُقررُ الدولةُ إجراءَ امتحاناتِ الجامعاتِ. اما ممارساتُ الجودةِ المُدَعاة فهي مثارُ كلِ التساؤلِ والتندرِ والغضبِ. نموذجٌ للتسطيحِ والإدعاءِ وتشجيعٌ وتحريضٌ للطلابِ على التنمرِ على أعضاءِ هيئةِ التدريس، وهو ما يشيعُِ مانراه من سلوكياتِ التطاولِ السائدةِ على مواقعِ التواصلِ وأخِرُها سبُ المسؤولين لقرارِ إقامةِ الامتحاناتِ. التباهي بالتعليمِ الإلكتروني طنطنةٌ جوفاءٌ. التعليمُ أولُ مبادئهِ التواصلُ، الاستاذ يحاضرُ لطلابٍ يراهم لا مُكلمًا نفسَه في حجرةٍ مغلقةٍ، والطلابُ يتفاعلون مع المحاضرةِ. هناك من يروجون للتطورِ لمجردِ اِستخدامِ كلمةِ إلكتروني وكأنها دليلُ ومفتاحُ التقدمِ. مع الأسف خطأٌ متعمدٌ لأغراضٍ فيها التصعيدُ والترقي والظهورِ. من الآخر، التعليمُ الإلكتروني على كلِ المستوياتِ ضرورةٌ فقط لاغير ...اللهم لوجهِك نكتبُ علمًا بأن السكوتَ أجلَبُ للراحةِ وللجوائز،،www.albahary.blogspot.comTwitter: @albahary ......
#التعليم
#الإلكتروني
#ضرورةٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711002
بسام ابوطوق : لحراك السياسي الإلكتروني، أو حتى التحركات المؤيدة للثورة السورية، هل يمكن أن نقول عن ذلك أنها ثورة بدون روح؟
#الحوار_المتمدن
#بسام_ابوطوق (تم توجيه هذا السؤال لي ضمن استبيان اعلامي، وهذه مداخلتي المتواضعة) كان الناشطون الثوريون في السبعينيات والثمانينيات يطبعون بياناتهم ومقالاتهم على ورق الحرير (الألة الكاتبة). وهم يتسترون في بيوت منعزلة، مؤمنة، بعيدة عن اعين أجهزة الأمن. ثم ينسخون البيانات على معدات بدائية. مؤلفة من لوح زجاج مغلف بقماش ابيض ويستعملون الحبر السائل والمسطرة البلاستيكية. ثم يبدأ المناضلون ذوي الروح الفدائية، بتوزيع المنشورات على التجمعات السكنية (ليلا".. وبابتداع أساليب مختلفة) تحت ستار العتمة والخوف والترقب. الان.. يجلس الناشط السياسي في راحة أمام هاتفه أو كومبيوتره، يكتب ما يشاء، او يسجل رسائل صوتية، او يصور شريط فيديو، وتصل تسجيلاته بأسرع من البرق، وهو أمن مطمئن. لكل تطور سلاح ذو حدين.. فالبيانات والمعلومات والأفكار، تلوثت بأمراض العصر التكنولوجي، لتسطيح والعمومية والتسرع، ولكن تميزت بالتواصل والسرعة والانتشار. اليوم.. يمكن لأي مجموعة من النشطاء، تبادل الأفكار، والتصويت عليها، واتخاذ القرارات، في يوم واحد. كان الحراك السياسي الإلكتروني، أحد أسلحة السوريين في ثورتهم، ثورة الحرية والكرامة، ضد الاستبداد والقهر والفساد، بها دعوا للمظاهرات، وبها نسقوا شعاراتهم ومواقفهم، وقد استلهموا هذه الوسيلة من تجارب شعوب أخرى، في كفاحها ضد حكوماتهم المستبدة. والان مع ما حصل للثورة السورية، من تحريف ومصادرة وتخميد (وكلها عارض مؤقت في تاريخ الشعوب، كما نأمل نحن المتفائلون المثابرون على ايماننا). فما لحق بالثورة ولحق بالناشطين والمناضلون من قتل وسجن وتشريد وتهجير (حتى الحاضنة الشعبية لحق بها ما لحق بثورييها، وهذه مأساة تاريخية لها حديث اخر) نعود للقول ما أصاب بالثورة، أصاب أيضا" وسائل التواصل. هل أصبحت الثورة السورية ثورة" بلا روح؟ هل أصبحت ثورة" افتراضية " تملأ الاثير ضجيجا" وصراخا"؟ انا لا اعتقد ذلك، بل ان روح الثورة ما زالت متقدة، لأن لها أسبابها الموضوعية والذاتية، وستنهض كما العنقاء من تحت الرماد. ولكن أوافق.. على أن أثر الحراك السياسي الإلكتروني ضعيف, وتماهيه مع القوى الحية للشعب السوري منخفض المستوى، في ظل تدخل وتغول وسيطرة القوى الاقليمية و الدولية، وقوى الأمر الواقع على الأرض السورية، ومواجهة هذا التدخل وهذا التوغل وهذه السيطرة، لها مهمات ونشاطات سياسية أخرى. ويبقى على نشطاء السوريين الذين لهم صلات وعلاقات مع المؤثرين في العالم الدولي ممارسة دورهم بفاعلية ووحدة وتنسيق، لدعم طموحات وامال الشعب السوري، في التحرر والديمقراطية والانعتاق . ......
#لحراك
#السياسي
#الإلكتروني،
#التحركات
#المؤيدة
#للثورة
#السورية،
#يمكن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714137
ماجد احمد الزاملي : مبدأ الإقتناع القضائي بالدليل الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي مما لا شك فيه أن موضوع الإثبات بالدليل الإلكتروني كأحد أدوات الإثبات في المسائل الجزائية واحد من الموضوعـات الهامة، وتستمد أهميتهـا من مبدأ التطور المستمر الذي يحظى به الدليل الإلكتروني وأدوات استخلاصه من أجهزة الحاسب الآلي.لــم يكــن لإرتبــاط الجريمــة المعلوماتيــة بالحاســب الآلــي أثــره علــى تمييــز الجريمــة المعلوماتية عن غيرها من الجرائم التقليدية فحسب، وإنمـا كـان لـه أثـره فـي تمييـز المجـرم المعلومـاتى عـن غيـره مـن المجـرمين العـاد يين الـذين جنحـوا إلـى السـلوك الإجرامـــي النمطـــي. لأنّ تنفيذ الجريمة المعلوماتية يتطلب قدرًا مـن المهـارة يتمتـع بهـا الفاعـل، والتـي قـد يكتسـبها عـن طريـق الدراسـة المتخصصـة فـي هـذا المجـال، أو عـن طريـق الخبـرة المكتسبة في مجال التكنولوجيا، أو بمجرد التفاعل الاجتمـاعي مـع الآخـرين، وهـذ ه ليست قاعدة في أن يكون المجرم المعلوماتى على هذا القدر من العلم ، وهذا ما أثبتـه الواقـع العملـي أن جانـب مـن انجـح مجرمـي المعلوماتيـة، لـم يتلقـوا المهـارة اللازمة لارتكاب هذا النوع من الإجرام المعلومـاتى. فالدليل مهما تقدمت طرقه وعلت قيمته العلمية أو الفنية في الإثبات، فلا يكتمل دوره إلاّ بوجود قاضِ جزائي يتمتع بسلطة تقديرية واسعـة لازمة لتنقية الدليل الإلكتروني من أي خطأ أو محاولة غش أو خلط، وكذلك تظهر أهميـة السلطـة التقديرية لجعل الحقيقة العلمية حقيقة قضائية، فالحقيقـة تحتاج لدليل لإثباتها، ومهمـا كانت تلك الحقيقـة أو أداة استخلاصها قابلة للتطور، أي كانت في حاجة دائما ليستمر في ممارسة دوره كأداة فالدليل الذي تقوم به لابد وأن يكون هو الآخر متطورا لإثبات الحقيقة، وبالتالي تطور وسائل استخلاصه.حيث يلعب علم الكمبيوتر دوراً مهماً في تقديم المعلوما ت الفنيـة التـي تسـاهم فـي فهم مضمون وهيئة الدليل الرقمي، وهذه العلـوم لا يسـتعان بهـا فـي كشـف مـدى التلاعب بمضمون هذا الدليل، وتبدو فكرة التحليل التناظري الرقمـي مـن الوسـائل المهمـة للكشـف عـن مصـداقية الـدليل الرقمـي، ومـن خلالهـا تـتم مقارنـة الـدليل الرقمي المقـدم للقضـاء بالأصـل المـدرج بالآلـة الرقميـة، ومـن خـلال ذلـك يـتم التأكـد من مدى حصول عبث في النسخة المستخرجة أم لا. إنَّ تسارع إيقاع التقدم التكنولوجي والتقني الهائل ، وظهور الفضاء الإلكتروني ووسائل الاتصالات الحديثة كالفاكس والإنترنيت وسائر صور الاتصال الإلكتروني عبر الأقمار الصناعية كانوا وسيلة استغلها مرتكبوا الجرائم الإلكترونية، في تنفيذ جرائمهم التي لم تعد تقتصر على إقليم دولة واحدة، بل تجاوزت حدود الدول ، وهي جرائم مبتكرة ومستحدثة تمثل ضربا من ضروب الذكاء الإجرامي، استعصى إدراجها ضمن الأوصاف الجنائية التقليدية في القوانين الجنائية الوطنية والأجنبية. ومن حيث ما يرتبط بهشاشة نظام الملاحقة الإجرائية التي تبدو قاصرة على استيعاب هذه الظاهرة الإجرامية الجديدة، سواء على صعيد الملاحقة الجنائية في إطار القوانين الوطنية أم على صعيد الملاحقة الجنائية الدولية، مما أوجب تطوير البنية التشريعية الجنائية الوطنية بذكاء تشريعي مماثل تعكس فيه الدقة الواجبة علي المستوى القانوني وسائر جوانب وأبعاد تلك التقنيات الجديدة، بما يضمن في الأحوال كافة احترام مبدأ شرعية الجرائم والعقوبات من ناحية، ومبدأ الشرعية الإجرائية من ناحية أخرى ، وتتكامل فيه في الدور والهدف مع المعاهدات الدولية. فقد استطاع الجناة تطوير طرق الإجرام على هذا النحو من التقنية العالية في بيئة تكنولوجيا المعلومات لذلك عملت الدول على تطوير تشريعاتها لمواجهة هذا ......
#مبدأ
#الإقتناع
#القضائي
#بالدليل
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715679
سري القدوة : في يوم الصحافة العالمي الدعوة لتنظيم الفضاء الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة في يوم الصحافة العالمي تستمر وتيرة السيطرة الامنية الاسرائيلية على وسائط الاعلام الجديد فيقع اغلب هذه الوسائط في قبضة الاحتلال الاسرائيلي من خلال عمليات المراقبة والمتابعة والاختراق الامني لهذه الشبكات وبالتالي فان السيطرة الامنية الاسرائيلية علي الاعلام الجديد تكون واضحة بالرغم مما نشهده من تطور واقع الإعلام العالمي وما يشهده العالم من تطور بات في غاية الأهمية مع دخول الحريات كل جوانب الحياة وسهولة استخدام وبث المعلومات من قبل أي مواطن عبر وسائط الإعلام الرقمي المختلفة .وشهدت وسائط الاعلام الجديد ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الاعوام الاخيرة وضمن هذا التوسع تطورا مهما سعت خلاله سلطات الحكم العسكري الاسرائيلي وعبر مؤسساتها الامنية لفرض سيطرتها المباشرة على هذه الوسائط وذلك لمراقبة محتوى الاعلام الفلسطيني ووصل حد اعتقال العشرات من الفلسطينيين بسبب ممارستهم لمجرد حقهم في حرية التعبير ويتم وقف اي صفحات تندد وتفضح جرائم الاحتلال وتنتقد العنصرية والنازية الاسرائيلية .في ظل هذا التطور الهام اصبح لا بد من ايجاد القوانين المنظمة للعمل الاعلامي الرقمي وأيضا لا بد من التحرر من تبعية الاجهزة الامنية والمراقبة التي تمارسها الوحدات الخاصة في اجهزة الامن الاسرائيلية على الوسائط المتعددة مع ضرورة الحفاظ على حقوق الصحفي في ظل القانون الذي يكفل حمايته وتوفير فرص العمل له في بيئة مناسبة هدفها الأساسي الحفاظ علي المجتمع وحمايته والحفاظ علي خصوصية الإعلام العربي وخاصة الاعلام الفلسطيني كأعلام هادف لدعم الحقوق الفلسطينية ومساندة المجتمع والمؤسسات الفلسطينية للقيام بعملها ودعم الأهداف الوطنية الفلسطينية المتكاملة لنيل الحرية والاستقلال .وفي ظل ما يشهده العالم من تطور لوسائل الاتصال يدفعنا إلى التوقف أمام محطة هامة من محطات الإعلام والتي بدأت ترسم معالمها وتتضح من خلال الإعلام الجديد وهذا الأمر يعد فى غاية الأهمية مع ضرورة النهوض به عربيا والعمل على إيجاد تشريعات إعلامية لتنظيم فضاء الاعلام الرقمي التي جعلت الكل يتلمس العالم بلمسة واحدة دون عناء أو مجهود .الصحافة الإلكترونية تشكل انطلاقة واثقة نحو المستقبل الواعد من أجل تحديد ملامح وإستراتيجية الاعلام وتعكس سرعة نقل المعلومات وتداولها بكل حرية وإن ذلك سوف يساهم في حرية التعبير وديمقراطية الإعلام وحتى يتمكن المواطن من كسر الحواجز الجغرافية والسياسية وتنمية قدراته وتلقيه لأي نوع من المعلومات لا بد من وضع حد للمراقبة الامنية من خلال تدخل الامم المتحدة وإعادة تنظيمها للفضاء الالكتروني لوقف التدخل الامني والسيطرة الاسرائيلية على وسائط الاعلام المتعددة فمن حق اي مواطن تلقي المعلومات وتناقلها في أي وقت يشاء وان هذا الامر يعد مهم جدا لتحديد ملامح المستقبل الواثق وحتى يدخل الإنسان ثورة التكنولوجيا مشاركاً وليس متلقياً ومن أجل ممارسة ديمقراطية واعدة حقيقية.التطور الهائل في ثورة المعلومات والتكنولوجيا الاتصالية ليس منعزلا عن اليات التجسس الالكتروني وجمع المعلومات من خلال وسائط الاتصال المجتمعي وتلك المعلومات الهائلة التي يتم جمعها من خلال هذه الوسائط عن الاشخاص والجماعات، عن الاحلام والمستقبل، عن اي شيء يتم متابعته، تتمكن اجهزة المخابرات متابعته بشكل مباشر وبسهولة وبدون اي عناء وهذا الامر ما يهدد الاعلام الجديد، ولذلك لا بد من تطوير القانون الدولي للصحافة الالكترونية ووضع حد لعمليات التجسس الغير شرعية والمخالفة لحقوق الانسان ومقررات الميثاق الدولي لحرية الصحافة وتبادل ونشر وتلقي المعلومات . ......
#الصحافة
#العالمي
#الدعوة
#لتنظيم
#الفضاء
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717585
إبراهيم اليوسف : العدوان الإلكتروني ما بعد الحداثي وخطورة توأمة الثأرية والجهل وفوضى الإعلام.. إعلام الديجيتال الكردي أنموذجاً -1-
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف "إن أخطر ما يمكن للمعلوماتية مابعد الحداثية أن تقوم به سهولة استخدامها لدواع ثأرية في ظل الجهل والغباء و غياب الرادع القانوني"إ. يانتبهت، منذ بدايات دخول خدمة الإنترنت في حيز الاستفادة من قبل إنساننا، إلى أمرين مهمين، أولهما: أننا أصبحنا في أول الطريق لتأسيس إعلام كردي، وقد تمت الاستفادة من هذا الإعلام منذ أول لحظة من ظهور المواقع الإلكترونية الكردية التي أدت دوراً شجاعاً، وإن تطفلت إلى جانبها مواقع أخرى هدفها التشويش، وثانيهما أن سوء استخدام هذه التقانة من قبل بعض المرضى أو المغرضين أو حتى من قبل من تدسهم الأنظمة الغاصبة لكردستان أمر جد متوقع، ولذلك فلا بد من وجود ميثاق إنترنيتي كردي*، وكتبت في هذا المجال أكثر من مقال، لاسيما بعد تجربتي الشخصية وإدراكي الدواعي الشخصية، أو التوظيفية لظاهرة خفافيش الإنترنت - الذباب الإلكتروني- الذباب الأزرق- الجيش الإلكتروني، لاسيما إن النظام السوري وكما كتبت في مقال قبل حوالي خمس عشرة سنة لم يقدم على استخدام الإنترنت إلا بعد أن أمن له درعاً أولياً لاختراق خصوصيات من تتم مراقبتهم، ويدرك صديقنا عبدالله دقوري أن مهندساً - سريانياً- في بريد قامشلي قال له في يوم ما: سأترك العمل لأنهم يطلبون مني مراقبة خصوصيات فلان وفلان، وكنت من بينهم، وكان لنا أن نتحايل - ما استطعنا- على الرقابة، عبر إمكانات عدد من شبابنا الجديد الذي استخدم- آيبيات متحركة على مدار الدقيقة- وغير ذلك، ناهيك عن طرائق أخرى، بفضل حنكتهم، وكانوا من الأوائل الذين أطلقوا في البلاد مواقع إلكترونية مموَّهة على أن مقرها الخارج، بالتعاون مع أصدقاء خارج الوطن، أنى احتاجوا إليهم!وإذا كان بعضهم قد دأب على إخراج قيئه وقيحه وعفنه وشتم الناس، عبر برنامج يمنح الجبان إمكان العملقة، والكتابة باسم وهمي، فإنه وبعد سقوط آلة الخوف ثمة من بات يخرج وجهه من جحره، متوارياً وراء ما تيسر من قناع سخامي، ليسيء إلى هذه القامة العالية أو تلك، أو هذه الجهة أو تلك، وغدا الإنترنت - كردياً- أحد الأدوات التي تكبح الإمكانات، وتشوه صور المناضلين، من قبل المسيئين، وهو ما أفاد الأنظمة الحاكمة، عندما ظهر من بين الكرد من يصفي حسابه مع الآخر، ضمن إطارالصحافة الصفراء، أو حرية الرأي، أو نقد من هم - شخصيات عامة- من دون أن يرتفع الناقد إلى مستوى فهم عالم النقد، وشروطه، وقيمه، وأخلاقياته، ما دفع كثيرين ليتواروا ونخسر طاقات كبيرة، كان من الممكن الاستفادة من عطاءاتها في عالم الكتابة والإعلام وحتى الحراك!قبل كل شيء، أسارع لأقول: النقد جد ضروري، بالنسبة إلينا، وهو يأتي في الخط الأول من ضمن عدة وعتاد - السلطة الرابعة- التي باتت تغير مواقعها، لتكون حقاً، مع طليعة عواصف وأعاصير الثورة المعلوماتية، ما بعد الحداثية، إلا أن هذا النقد ينبغي أن يستخدم ضمن إطاره، لينصرف إلى نقد الأفكار.المواقف. الأفعال، بعيداً عن محاولة الطعن بأحد، أو تأثيمه، أو تخوينه، إلا أن هذه الثقافة لم تكرس لدينا، بعد عشرين سنة ونيف، من حضور العالم الافتراضي، والإبحار فيه، إلى الدرجة التي لم يكد يبقى عنوان مدينة، أو حي، أو شارع، في العالم، إلا وقد غدا ضمن هذه الخريطة! وإذا كان النظام يسلط عتاة زبانيته ضد كل صاحب موقف، ويحاول تشويهه، وتسفيهه، وبات بعضهم يتطوع لفعل ذلك تحت تأثير أمرين: يجب تلويت اسم كل شخص يظهر في مجال ما، لاسيما من قبل أولئك المحبطين، الموشكين على الانتحار، أو المنتحرين داخلياً، والملغمين، جاهزي الفتك بالآخرين، وهذا مايتم تحت سطوة متلازمة: اللؤم والحسد، بالإضافة إلى الجهل، أحياناً، في أحط درجا ......
#العدوان
#الإلكتروني
#الحداثي
#وخطورة
#توأمة
#الثأرية
#والجهل
#وفوضى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717984