الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الستار نورعلي : قراءة الشاعر والناقد د. وليد العرفي لقصيدتي نصّ خرج النصوص
#الحوار_المتمدن
#عبد_الستار_نورعلي سردنة الشّعر ورموز الإحالة في خلق مجاوزة النّصّ د. وليد العرفي (نص خارج النصوص) للشاعر عبد الستار نور علي أنموذجاًلسْتُ صاحبَ حانةٍ،لأبيعَ خمرةً مغشوشةً.. يطرح الشاعر: عبد الستار نور علي منذ العتبة النصية في العنوان إشكالية النص في علاقته مع الموروث من جهة، والمتلقي من جهة أخرى، وهي حالة مواجهة قائمة على تعدّد التأويل المُغاير للسائد، إذ يبدو العنوان لعبة فنية إشارية تفيد بالاختلاف، وكلمة خارج إحالة مكانية وحالة تعبيرية؛ فكل خروج على النمط يُعدُّ تمرّداً , هو ما يعنيه الشاعر بالتأكيد من خلال رغبته في إحداث فعل انعتاق من كل مُحدّدات النص المُسبقة، وتجاوز جغرافية الشعر، وتاريخ اللغة معه، ولعلّ هذا الاختلاف في طريقة التناول والتعبير تبدت بظهوراتها اللغوية باستخدام الشاعر أسلوب النفي (لست) ما يفيد بإمعان تلك الحالة التي يسعى الشاعر إلى تأكيد وجودها وتأصيلها في أسلوبه الشعري، ووفق هذه الرؤيا يُشير إلى أنه ليس صاحب خمارة، والحانة هنا ترميز للثقافة السائدة بوصفها فعل تخدير للوعي في فعلها تماماً كما هي نتائج الخمرة في إذهاب الوعي وامحاء فاعلية التفكير، وجاءت الكلمة الواصفة (مغشوشة) إشارة لافتة إلى تزييف الحقيقة، إذْ يرى الشاعر أنَّ من مهام النص أن يكشف ويعري لا أن يُدلّس ويُموّه الحقائق، وهذه المكاشفة تقتضي وجود طرف مُتلقٍ يعي ما يُقال، ويدرك أهمية تلك المكاشفة التي تُمكّن من إحداث تغيير في التفكير الذي يقود بالضرورة إلى تغيير في السلوك الفردي والمجتمعي على حدٍّ سواء، وهو ما عبّر عنه شاعرنا بالقول: لسكارى..لا يعرفون الكلامَ المختلف،ويتقنون فنَّ الرَغْي..منْ غير ألسنةٍ،ولا عيونٍ،ولا آذانٍ،ولا أطرافْ.ويبدو الزمن نقطة تحوّل فاصلة ومُفارقة لفيزيائية الوقت؛ فالساعة الخامسة والعشرون ساعة افتراضية مُضافة من مخيلة الشاعر إلى الزمن، وهو ما يعني إرادة الشاعر في زمن آخر يُمكنه من فعل ما؛ لأنه يُدرك أنَّ الزمنَ الحاليَ أضيقُ من أن يُحقّق فيه ما يأمل بإنجازه، ولذلك فالساعة هنا ملمح من ملامح المجاوزة التي بدأها الشاعر في إعلان عنونتهتوقّفْتُ..على قارعةِ "الساعة الخامسة والعشرين"؛فقد تجاوزَني قطارُ الشرقِ..السريعُ..الذي انطلقَ..في الساعةِ الرابعةِ والعشرينَ..متوجّهاً....الى بلدةِ "كوستانتين جيورجيو"،عند أقاصى الذبح.يُعيد الشاعر في لحظة التوقّف هذه الأمور إلى مساقاتها الطبيعية من حيث الزمان والمكان؛ فقطار الشرق السريع يتجاوز الشاعر، وهو تجاوز يجعل من الشاعر حالة مُتجدّدة في سعيه إلى فعل تجاوزي أكثر مساحة من جغرافية المنطقة المُحدّدة بالشرق، وهي غير خافية بدلالاتها على كل ما هو عالق في ذاكرة الشاعر من موروث ثقافي، ونمط تفكير عقائدي، وعلى هذا المنحى تبدو رمزية "كوستانتين جيورجيو" ذات مغزى اجتماعي، وبُعد فلسفي ينهض بالأسئلة التي ستبدأ من خلال حوار بين الشاعر والآخر:سألني الواقفُ..في المحطَّةِ الأخيرةِ مثلي:ألستَ المُسمّى بـ(عبد الستار) ؟قلْتُ:(بلى)، وربِّ الكعبةِ!قال:لا تقلْ "بلى"!وقلْ (نعم)..مُخالفاً القاعدةَـ سينهض المرحوم مصطفى جواد..الجوادمحتجّاً ـقلْ (نعم)،فتنالَ وسامَ التقديرِ والتصفيق..لأنكَ خالفْتَ..ولم (تختلفْ).ألستَ ابنَ (الملا نور علي)..المواظبِ..على القياسِ،ولم يختلفْ،فواظبْتَ..ولم تختلفْ؟!قلْتُ: نعم.فصفّقَ طويلاً..وغابَ..في لجّةِ الساعةِ الرابعة والعشرين..ولم ......
#قراءة
#الشاعر
#والناقد
#وليد
#العرفي
#لقصيدتي
#النصوص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688865
فاطمة شاوتي : حَرْبُ النُّصُوصِ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي و أنَا على قيْدِ اليقظةِ أوِْ النومِ... رأيتُ كَأَنَّنِي أطيرُ... الأوراقُ أجنحتِي رأيتُ... أطباقاً تطيرُ رأيتُ ... رؤوساً تطيرُ و أقلاماً ... تمشِي على الهواءِ رأيتُ... أَنَّ لِلْأقدامِ و السِّيقَانِ و الأذْرُعِ و الأصابِعِ . أجنحةً تطيرُ... فَجْأَةً ... لَمْ أعُدْ أطيرُ توقَّفَ النبضُ ... رَشْقٌ بالحجارةِ على النافذةِ فَرَكْتُ عينَيَّ جيداً ... أطرُدُ الليلَ منْ نومِهِ ... أوراقٌ متناثرةٌ كأنَّ الخريفَ يُطارِدُ الشجرَ... غاضباً منْ أوراقِهِ كَأَنَّهَا الريحُ غاضبةٌ مِنِّي ... فكثيراً كثيراً مَا استعملتُهَا في كتاباتِي دونَ إِذْنٍ... أَهِيَ حربُ النجومِ أمِْ حربُ المُنَاخِ أَمْ حربُ الْكُورُونَا ضِدَّ اللِّقَاحِ ...؟ الشراشفُ طارتْ ... لَفَّفَتْ رأسِي في هجومٍ لَمْ أَرَ لَهُ مثيلاً... أوراقٌ مُدَجَّجَةٌ بالرصاصِ أوراقٌ مُحَمَّلَةٌ بقلوبٍ تَبَيَّنْتُ بينَهَا قلبِي... أوراقٌ فيهَا أسماءُ رجالٍ لَمْ أتذكَّرْ هُمْ... أوراقٌ بتوقيعاتٍ على عريضةٍ تأذَنُ باعتقالِي... أوراقٌ // أوراقٌ// جلستُ أنزعُهَا ... كَيْ لَا أطيرَ بِهَا أوْ تطيرَ بِي... تُحَاسِبُنِي: هلِْ استطاعتِ الكلماتُ إِيقَافَ الحربِ أيتُهَا المُحارِبَةُ ...؟! هلْ الحبُّ واللَّاحُبُّ يفصلُ بينَ الحربِ واللَّاحربِ ...؟ أوراقٌ بيضاءُ لَا شأنَ لهَا بالحوارِ الدائرِ ... تريدُ التحليقَ منْ جديدٍ حولَ رأسِي... وأنَا أُلَمْلِمُ الشتاتَ ... يميناً // يساراً// حلَّقَتْ بعيداً ... هذِهِ الأوراقُ ليسَتْ لَكِ هيَ بَنَاتُ الريحِ أيتُهَا المُغامرةُ ...! و صِرْتِ أُمًّا للريحِ فَلْتَطِيرِي ...! ......
َرْبُ
#النُّصُوصِ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699214
أحمد راشد صالح : تأريخ ميلاد النبي يحيى بحسب النصوص المندائية من كتاب صابئة فلسطين والغنوصية المحدثة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_راشد_صالح (من كتاب صابئة فلسطين والغنوصية المحدثة ـ احمد راشد صالح) لم تذكر لنا لفائف حران تأريخ ميلاد النبي يحيى تحديدا، وانما اشارت الى عمره ووفاته، وقد حددت وفاته بـ 60 عاما قبل اندلاع الثورة اليهودية الاولى، وبحسب رأي رجل الدين المندائي د. عصام الزهيري فان وفاة النبي يحيى (يهيا يوهانا) كان بحدود 10م، وولادته بحدود 54 ق.م، استنادا الى نص مخطوطة مخابئ حران الذي يقول: (وبعد مرور ستين عاما من عروج يهيا يوهانا، حدث ان اليهود كعادتهم استرجعوا قدراتهم السابقة، واولوا ثقتهم بروح الشر وأدوناي، فأصابهم الغرور والكبرياء الزائف والغطرسة.) ويذكر د. عصام ذلك كما يلي :(من المعروف بأن سقوط أورشليم القدس قد حدد تاريخياً بالعام 70 ميلادي، على يد القائد تيتوس. فإذا افترضنا بأن سقوط أورشليم القدس حصل 60 عاماً بعد وفاة النبي يحيى "كما ورد في حرّان كويثا" فإن وفاته كانت بحدود 10 بعد الميلاد. وبما إن عمره عند الوفاة كان 64 عاماً لذا فستكون ولادته في 54 قبل الميلاد، وان رسالته النبوية قد بدأت في 32 قبل الميلاد عندما أصبح عمره 22 عاماً. وبعد التدقيق بالمعادلة نرى ان د. عصام [1] احتسب تأريخ سقوط اورشليم بدلا من تأريخ بداية استيلاء اليهود على اورشليم، وكان من المفترض ان يحسب بداية استيلاء اليهود على اورشليم عام 66 م بدلا من السقوط، كون النص لم يشر الى سقوط اورشليم في الحرب الأولى، وانما الى بروز اليهود كقوة في اورشليم، وبالتالي ارى ان تأريخ ميلاد النبي يحيى واستنادا الى ذات المعادلة التي اجراها فضيلة الكنزبرا د. عصام تكون كالتالي: عمر النبي يحيى 64 عاما، بينما تأريخ الثورة اليهودية 66 م بالتالي 66 م تاريخ الثورة اليهودية ناقصا 60 عاما وهي الفترة الفاصلة بين وفات النبي يوهانا وقيام الثورة، فعليه يكون تأريخ وفاته عام 6 م وليس 10 ميلادي. اما ولادته فتكون عمره ناقصا سنة وفاته (64 - 6) ويساوي عام 58 ق.م. في حين تكون رسالته النبوية قد ابتدأت عام 36 ق.م (22 - 58). وبما ان مرياي وياقيف وبنيامين قد لحقوا به واضحوا من اتباعه، بعدما كانوا قد سبقوه في الظهور بحسب نصوص كنزا ربا السالفة الذكر، فبالتالي من المرجح ان يكون تمردهم على الموروثات اليهودية الدخيلة، متقارب مع فترة ميلاد النبي يحيى، بدلالة نص حران كويثا، والمتعلق بولادة النبي يحيى، والذي يشير الى ان هنالك فئة او مجموعة، تكونت من اجل الخلاص من حكم اليهود، ترافق ظهورها زمنيا مع حمل انشبي بالمولود يحيى، كما في النص التالي :((لقد خططت الحياة العظمى لتكوين مجموعة، تستطيع ان تدمر اسرار ادوناي، وقد جاءت عبر البحار، من اجل تدمير خطة الشر وادوناي ومن جاء من بيت الشر (الروها) ... وفي تمار اليردنا الطاهر، بعد ان شهدت تلك المجموعة بشهادة الحق، تشكلت بذرة طاهرة في اليردنا الكبير وجيء بهذه البذرة وألقيت في رحم انشبي، ومنها تكون مولود نبي بأمر من الرب العظيم ذي الوقار مسبح اسمه. لقد جاء من اجل تدمير ما بنته الروهه وادوناي (الاشرار)، في البيت الذي شيدته هي وابناؤها السبعة (. ان التأريخ الذي نستنتجه من النصوص المندائية لظهور مرياي، وكذلك الموثق لميلاد النبي يحيى عام 58 ق.م، وانتقاله عام 36 ق.م الى اورشليم لإحياء المندائية هناك، كل ذلك نراه يتوافق تماما مع الظروف السياسية التي مرت بها المنطقة، فنحن نعلم ان الدولة الحشمونية (مملكة اليهودية) دخلت في احتراب داخلي، بلغ أوجه في العقد الأخير من حياتها كمملكة مستقلة، وان دخول الرومان عام 63 قبل الميلاد كان بمثابة الإعلان الرسمي لذلك الانهيار، لتتحول بذلك الى دويلة خاضعة لروما منذ ......
#تأريخ
#ميلاد
#النبي
#يحيى
#بحسب
#النصوص
#المندائية
#كتاب
#صابئة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704636
عبير خالد يحيي : ارحموا نصّكم العربي ... إنه سيد النصوص... عبد الرزاق عوده الغالبي
#الحوار_المتمدن
#عبير_خالد_يحيي حركة التصحيح والتجديد والابتكار في الأدب العربي لجنة الذرائعية للنشر ارحموا نصّكم العربي...إنه سيّد النصوص ...!عبد الرزاق عوده الغالبيإذا كنت لا تعرف ماهية النقد العلمية فاسكت رجاءً، فالسكوت أبلغ من الكلام، خصوصًا إذا كان الأمر يتعلق بالعلم، والسؤال المطروح هنا، أليس النقد علمًا...فلماذا تكتبه إنشاءً وتسمّي ما تكتب دراسة نقدية...؟؟أظن الكل يتفق مع جواب هذا السؤال بحتمية ( الإيجاب )، ولا يختلف فيه اثنان، ولكن عند العمل والتطبيق يختلف الكل في إجابته، فتأتيك سلبًا...!؟ وهذه ظاهرة عجيبة وانعكاس غريب وسلبي على النقد العربي، فترى الكل يكتب نقودًا إنشائية ويكني نفسه ناقدًا, وكأن النقد لون أو (موديل) يزين فيه ذاته ... وليس لأحد حق في أن يعترض، لو كانت تلك القراءات والتقنيات تعتمد مناهج علمية، والبنيوي أقرب للغة العربية على الأقل, ولا تغريب يشوبها في تمشية الأمر، وما يعكر صفو الأمر نعت الفاعل نفسه بتسمية خجولة ومنمقة (النقد الثقافي والانطباعي) لإعطاء الحرية لكل من يستطيع الكتابة أن يجعل النقد ساحة غير محدودة للعب بالنص العربي, كرة بمحدّد خالٍ من الأهداف والمرامي بلا حدود أو مسؤوليات...أعود وأصرخ من جديد, لعل صراخي في صحراء اللامبالاة مفيد: "يا ناس النقد علم لا تبخسوه قدره, ولا تسيئوا له ولأنفسكم ولنصوصكم العربية الرائعة, ولأدبكم العربي الجميل ...!! وهذا الصراخ لا يعني دعوة لمنهجي النقدي الذرائعي, بل هو وفاء مني للنص العربي بنفس الظروف التي جعلتني أتحمل وزر منهج كامل دفاعًا عن لغتي وتراثي العربي بعد أن فهمت حجم الخسائر التي تكبّدها النص العربي من التغريب والتجريب والإهمال والتهميش, ولكوني أعرف أن (مغني الحي لا يُطرب), وهي الحقيقة في مجتمعي العربي, ومن أول يوم بدأت فيه بالتواجد في الحيّز الأزرق قبل ست سنوات ونيف، أبحث عن من أثق به لمشاركني التطبيق وعند الدكتورة عبير لمع مستقبل هذا المنهج, وأخذ طريقه الصحيح حين تبنّته ثلّة راقية من النقاد الكبار الذين يفهمون معنى الأدب والنقد العلمي، لكونهم أدركوا أنه أصل المناهج النقدية قاطبة، لأن منبعه يُجّذر من صلب المعنى الدلالي والإيحائي والخيالي والوضعي، ويرتكز على تعريف المعنى والانطلاق منه, والكل يعرف إن مادة النقد هي المعنى والمبنى والشكل والمضمون, وهي عناصر لا يمكن فصلهما في الأدب العربي مطلقًا....وكتبت ستة مجلدات في الذرائعية لحدّ الآن، وربّما تصل المجلد العاشر لاحتواء النص العربي العجيب....قد يزعج قولي هذا الكثير مِن مَن يتساءل عن ماهية وبحتية النقد العلمية...والجواب لهذا السؤال بسيط جدًّا، فالنقد أكبر وأوسع علم يسند الأدب من بين العلوم التي تحيط بالأدب ... فالأدب كيان وضفة واسعة يقابل ضفة العلم على نهر المعرفة ذرائعيًّا، ويأخذ الدور الجمالي والفني واللغوي ويسلك (السلوك التبادلي) مع العلم بكل كياناته, فكل ما قيل وكُتب في هذه الدنيا هو (أدب), انطلاقًا من الكتب السماوية حتى آخر وأصغر قول قيل أو كُتب، لأن روح الأدب ومادته وعنصره المكوّن هو اللغة, واللغة تشمل (المنطوق والمكتوب ), وتشمل الكلام واللغة وهنالك فروق بين المنطوق والمكتوب، اختلف فيه العلماء واللغويون، وبين الكلام واللغة, فالكلام لا يحتمل (الدقّة), أما اللغة فتحتمل الدقّة, وتلك (الدقّة هي صفة الأدب في اللغة), لكون اللغة تكون (إيحائية أو تقريرية), وتحتاج الدقة في الصنع، لأنها نظام مدروس (يبدأ بعلم الفنولوجي ثم المورفولوجي ثم علم السنتاكس ثم علم السياق), وهو نظام نحوي أدبي يصاغ بدلالات تنبع من مشارب متعددة في العالم الخارجي, ......
#ارحموا
#نصّكم
#العربي
#النصوص...
#الرزاق
#عوده

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712317
وفي نوري جعفر : النص البشري مقابل النصوص الدينية المقدسة، أيُهم أرقى وأفضل؟؟
#الحوار_المتمدن
#وفي_نوري_جعفر الدول والحكومات التي التزمت أو حاولت بكل جهدها الإلتزام في تطبيق مواد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان إرتقت بشعوبها وتحضًرت بأنظمتها، واليوم يُشار إليها بالبنان في الرقي الإنساني، أمًا الدول التي ما زالت رافضة للإلتزام ببنود هذا الإعلان أو عدم تطبيق كل ما جاء فيه، فهي في الأعم الأغلب دول يعيش شعوبها مستوى متدني والحقوق والحريات فيها تكاد تكون معدومة، هذا الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والذي صدرَ عام 1948، ما زال إلى يومنا الحاضر شاهداً على أهمية ما توصًل إليه العقل الإنساني من تطور للوصول إلى أفضل ما يمكن الوصول إليه في ترسيخ قيمة الإنسان وإعلاء شأنه، ولتثبيت حقه في العيش بكرامة وإحترام حريته وحقه في التعبير عن رأيه وكل ما يمكنه من توفير مستقبل عادل ولائق للجميع، وهي إستحقاقات لجميع الناس صالحة لكل زمان ومكان غير قابلة للتصرف، ولا يمكن تجريدهم منها.!!والإعلان العالمي لحقوق الإنسان فيه ثلاثون مادة، إخترتُ لكم بعض المواد والتي تُعد نصوصاً بشرية أردتُ من خلالها المقارنة بين النص البشري وبين ما يُزعم ويدًعى بأنها نصوص إلهية جاء ذكرها في كتب الأديان المقدسة (اليهودية – المسيحية – الإسلام) والتي يدًعي أصحابها بأنها نصوص إلهية صالحة لكل زمان ومكان، وإليكم هذه المواد الواردة في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان:المادة 1: {يولد جميع الناس أحراراً متساوين في الكرامة والحقوق، وقد وهبوا عقلاً وضميراً وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الإخاء}.المادة 2: {لكل إنسان حق التمتع بكافة الحقوق والحريات الواردة في هذا الإعلان، دون أي تمييز، كالتمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي السياسي أو أي رأي آخر، أو الأصل الوطني أو الاجتماعي أو الثروة أو الميلاد أو أي وضع آخر، دون أية تفرقة بين الرجال والنساء. وفضلا عما تقدم فلن يكون هناك أي تمييز أساسه الوضع السياسي أو القانوني أو الدولي لبلد أو البقعة التي ينتمي إليها الفرد سواء كان هذا البلد أو تلك البقعة مستقلا أو تحت الوصاية أو غير متمتع بالحكم الذاتي أو كانت سيادته خاضعة لأي قيد من القيود}.المادة 18: {لكل شخص حق في حرية الفكر والوجدان والدين، ويشمل هذا الحق حريته في تغيير دينه أو معتقده، وحريته في إظهار دينه أو معتقده بالتعبد وإقامة الشعائر والممارسة والتعليم، بمفرده أو مع جماعة، وأمام الملأ أو على حده}.المادة 19: {لكل شخص حق التمتع بحرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حريته في اعتناق الآراء دون مضايقة، وفي إلتماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين، بأية وسيلة ودونما اعتبار للحدود}.إذن أمام هذه النصوص البشرية الواضحة، دعونا نضع النصوص الدينية التي وردت في القرآن وفي الكتاب المقدس:- نصوص قرآنية واضحة تحض على الكراهية والتمييز والتفرقة، ناهيك عن النصوص المحرضة على القتل:{يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون}. التوبة 23.{لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم}. المجادلة 22.{لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين. ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم اللهُ نفسَه وإلى الله المصير}. آل عمران 28.{يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين}. المائدة 51.- نصوص من الأناجيل تحض على التفرقة ......
#النص
#البشري
#مقابل
#النصوص
#الدينية
#المقدسة،
#أيُهم
#أرقى
#وأفضل؟؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714157
عبد الرزاق عيد : نوال السعداوي بين تغيير النصوص أو تعطيل النصوص ...
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرزاق_عيد في مقالنا االسابق عن وفاة المفكرة نوال السعداوي وحملة التكفير والتاثيم واللعنة، التي راحت تترى ضدها حيث تمتد إلى ما يقارب القرن (حيث توفيت في التسعين من العمر) من تاريخ الحفر بالأ ظافرفي حيطان العتمة العقلية والظلمة الروحية ، فكانت بذلك أهم امرأة عربية في تنوير زمن الظلمة في القرن العشرين، حيث هي المرأة الوحيدة التي ذاقت مرارة النفي كطبيبة في الريف، كان ثمرة نفيها هذا معاينتها المباشرة للآثار الجرائمية لختان المرأة على المستوى الطبي والنفسي والجنسي للمرأة، بل كانت أول من قد استنتج من ممارستها الطبية أن اكتشفت إحصائيا منذ الستينات، أن 90 بالمئة ليس من النساء المصريات فحسب ، بل والعربيات اللواتي يعتقدن بأن الجنس لا يعني للمرأة العربية سوى النسل، وأن الجنس لا يستشعره كمتعة سوى الرجال، وأن نسبة 10 بالمئة من النساء من يعرفن أن المرأة تبلغ (الأورغاسم) الذي لا يعرف نشوته سوى الرجال .... فهي الأولى بين النساء من ارتقين بالبحث العلمي النسوي إلى المستوى التحليل البيولوجي والغرائزي والسوسيولجي والسيكولوجي، ولهذا ملأت في هذه الفترة الفراغ في وعي جيلنا الشاب الراديكاي حداثيا ، بضرورة النظر إلى أن قضية المرأة التي تشكل هاجس السلفية في إقامة معمارهم الفكري والأخلاقي والقيمي ، يجب أن تكون هاجس المثقف العربي الحديث ذكورا وإناثا، لا عتبار أن قضية المرأة فكريا وقيميا هي أس البلاء في المنظومة العقلية للتأخر. وكان المطعن الأول في حداثة فكرها هو التعامل معها كيسارية شيوعية، رغم عدم التزامها السياسي والحزبي، بل ربما كرس هذه الصبغة االيسارية الشيوعية هو زوجها القيادي الشيوعي الدكتور شريف حتاتة ........ ولهذا كانت ثمة ملابسات في موقفها من العسكريترايا والسلفية التي كانت أقل عدائية لها من الإسلامويين، سيما فيما نراه اليوم من تشنيع وعدائية بعدوفاتها من قبل السلفية، رغم أن عسكر ثورة يوليو سجنوها خاصة في زمن السادات ، فكانت الحلقة المركزية في موقفها السياسي هو خصومتها مع الإسلاميين حيث كانت أكثرحدة مما كانت مع العسكر ....المطعن الثاني، هو نشر السلفيين لحوار معها يستنتج منه أنها تدعو إلى إعادة النظر ليس في الفكر الديني لتجديد خطابه ، بل تم الترويج إلى أنها دعت إلى التغيير في النصوص (القرآن ) ، وأظن أن اللبس أتى في الخلط بين (التغيير والتعطيل) ، فالتعطيل معروف ومتداول في التراث الفكري الإسلامي ،أي تعطيل المعنى والحفاظ على التلاوة ، كما عطل الفاروق عمر النص الداعي إلى الغاء اعطيات المؤلفة قلوبهم أو التعطيل لا حقا في العصر العثماني لنص الحض على تحرير الرق من العبودية، وذلك عبرالتوقيع العثماني لشيخ الإسلام على قوانين الأمم المتحدة في الغاء الرق والعبودية الموافق عليه اليوم إسلاميا !!! والتعطيل له مستويات عدة تبدأ من التعطيل الكلي للنصوص المقدسة، وهو ما تذهب له الجهمية التي لا تزال تدرج في في طار الفرق الإسلامية ، وهناك التعطيل الجزئي الذي ينكر النبوات، والجهمية تصنف في الفرق الإسلامية كما في الكتاب الشهير للأشعري ( مقالات الإسلاميين ) ، وربما هواليوم الذي يطلق عليه مذهب (الربوبية) ...وعلى هذا نستخلص أن المفكرة الكبيرة نوال السعداوي المصنفة أنها من المئة المفكرين في العالم، بعد أن عرفت عالميا بترجمة مؤلفاتها إلى كل اللغات الكبرى، وبهذا نستنتج أنها أقرب في فكرتها عن التغيير إلى مفهوم التعطيل المتداول في علم الكلام والفلسفة الإسلامية، لأنها وفق مصفوفتها الفكرية لا يمكن أن نصنف الدين ضمن المتغير، بل هو من الثوابت التي ترفض التغييرأص ......
#نوال
#السعداوي
#تغيير
#النصوص
#تعطيل
#النصوص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714460
اديب غرباوي : الجزائري جاب الخير و تناقضات النصوص القانونية
#الحوار_المتمدن
#اديب_غرباوي بعد أن حوكِم المفكرُ في الإسلاميات، الجزائري سعيد جاب الخير، و قضت المحكمة بسجنهِ ثلاث سنوات، و بعدما تعالت الأصوات المنددة بهذا الحكم، و اعتباره مكبلاً لحرية التعبير، أقدّمُ من خلال هذه المساهمة قراءةً مغايرةً من منظور القوانين الجزائرية في هذا الشأن، و ما تحتويه من تناقضات، و من نصوص تكبحُ حرية الضمير و حرية التعبير. و أصبو من خلال هذه القراءة الى أن تلتفت النخبةُ و المتنورون إلى هذه القوانين و العملِ على تغييرها بما يتماشى مع مبادئ حقوقِ الإنسان، و حتى مع مختلفِ الدساتير الجزائرية، لا سيما دستور سنة 2020.فالدستور الجزائري ينص في ديباجته على تمسكِ الشعب الجزائري بحقوق الإنسان حسب الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لسنة 1948 و بما صادقت عليه الجزائر من مواثيق دوليةٍ في هذا الشأن. فالمادة 18 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان تنصُّ على حريةِ الفكرِ و الوجدانِ و الدينِ، و المادة 19 تنصُّ على حريّةِ الرأي و التعبيرِ. غير أن قانون العقوبات الجزائري، و لا سيْما في مادته 144 مكرر 2 يناقض مادتّي الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، المذكورتين سلفاً. فالمادة 144 تجرّمُ الإساءةَ إلى رسولِ الإسلام، أو أي من الرسل، و هذا مدخلٌ لكل التجاوزات، لأن التفكير أو البحث من خارج المنظومة الفكرية و العقائدية، السائدة عرفياً قد يعتبر إساءة للرسول، و يعرّضُ المفكّرَ أو الباحثَ للمسائلةِ و التجريمٍ. كما أن المادة القانونية لم تحدّد مجموعة الرسلِ المعنيين، فهل يوشع بن نون مثلاً من ضمن الرسلِ في الإسلامِ أم لا ؟و حتى و إن ذَكرتِ المادة مجموعَ الرسلِ، فقد انحازت إلى رسول الإسلام، و هذا تفرقة بين المواطنين على أساس الدين. فإنكارُ ألهوية يسوع المسيح كما يعتقدها المسلمون و يتعبّدون بها في صلاتهم، قد يعتبِرها المسيحيون إساءةً للمسيح. ثم أن النصوص الإسلامية المقدَّسة تحوي ما يعتبرهُ غير المسلمين إساءاتٍ كثيرة لباقي الأديان، فهل يمكن أن نُعمِمَ تجريمَ الإساءةِ إلى الأديان و نَحرُم بذلك المسلمين من التعبّد بنصوصهم المقدّسة.و سعياً من الدولة الجزائرية لمهادنة السلفيين الوهابيين، فقد سنّت قانوناً خاصاً، هو عنوانٌ للتفرقةِ على أساس العقيدة بين الجزائريين، و يتعلقٌ الأمُر بالمرسومِ الرئاسيِ رقم 06-03 لسنة 2006 الخّاص بممارسةِ الشعائِرِ الدينيةِ لغيرِ المسلمين. ففضلاً عن عنوانِه الصريح في التفرقةِ بين المواطنين على أساس الدين، فجّلُ موادهِ تنّمُ على التضييقِ على غير المسلمين، و تجريمِ كثيرٍ ممّا هو مباحٌ للمسلمين، كاعتبار التبشيرِ جريمةً يعاقِب عليها القانون. قد يتصدى لأطروحتنا في المساواة التامْة على أساس الدين بين المواطنين من يسّطحُ الأمرَ بحجّةِ أن غالبيةَ الجزائريين مسلمون و هو ما يبرّر سنّ مثلَ هذه القوانين. ونجيب على ذلك أن إرادة الأغلبية لا تحتاج إلى قانونٍ يضمنها، فهي تعبّر عن نفسها بنفسها و تظهر على باقي الإرادات بقوة عددِها. فحينما ينتخِبُ الجزائريون رئيساً للجمهورية، فلهم أن يختاروه مسلماً إن أرادوا ذلك، و لا يحتاجون في ذلكَ إلى مادةٍ في الدستور تفرضُ أن يكونَ الرئيسُ مسلماً. و لا مانع كذلك في أن تسُّنَ أغلبيةً برلمانيةً مسلمةً قوانين من وحي عقيدتها أو شريعة دينها، شريطَةَ أن لا تخّلَ بحقوق الإنسان و بالمواثيقِ الدوليةِ التي صادقت عليها الجزائر، و معلوم دستوريا أن ما صودِق عليه من المواثيق الدوليةِ يسمو على القوانين المحلية. و بالرجوعِ إلى المواثيقِ الدولية، فلا يُمكنُ أن يكونَ هناكَ مكانٌ في التشريعِ الجزائري للعقوبات البدنية، و لا للتفرقةِ بين المواطنين على أسا ......
#الجزائري
#الخير
#تناقضات
#النصوص
#القانونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716475