الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فارس إيغو : لماذا لا نستنسخ الحداثة الأوروبية عندنا؟
#الحوار_المتمدن
#فارس_إيغو يقول أحد الأصدقاء الأعزاء عاتباً على المثقفين المتنورين نقدهم للحداثة الغربية، وطارحاً علي هذه المفارقة التي عبّر عنها بطريقته: لماذا لا نأخذ بالخلطة الجاهزة الأوروبية التي نجحت، والدليل على ذلك أننا اليوم مع الحروب الاهلية المندلعة بأكثر من مكان في العالم العربي، الكل متوجه ببصره نحو الغرب لكي يلتجأ اليه، ويستقر فيه بصورة دائمة؟ وعلى الرغم من الانتقادات العنيفة الموجهة من أغلب المثقفين العرب للحداثة والغرب، وحتى التي يمكن أن يوجهها هذا الإنسان الذي يرغب الالتحاق بأرض الغرب، للغرب وثقافته وحضارته الإباحية، فكيف نفهم هذه المفارقة الغريبة العجيبة؟ بالطبع هناك مسألتان علينا معالجتهما بشكل منفصل في هذا القول: المسالة الأولى، هي استنساخ التجربة الغربية طالما أنها أثبتت نجاحها في الغرب، ولو نسبياً بالمقارنة مع ما يجري في باقي أنحاء العالم من اضطرابات وعنف يصل الى حد الحروب الاهلية في بعض المناطق، ودخول بعض الدول في العالم في حالة من الانهيار الكامل، مما يستدعي وضعها على قائمة الدول الفاشلة، وهي قائمة بدأ تستطيل، وتضم العديد من البلدان، بعد أن كانت منذ عقدين ونصف من الزمن، لا تشتمل إلا على دولة واحدة هي الصومال. والمسألة الثانية، هذه المفارقة الغريبة بين النقد العنيف الموجه للغرب من جانب رجل الشارع في العالم العربي، والرغبة العارمة في أن تطأ قدمه أرض الغرب كلاجئ هو وعائلته، وليستقر به بصورة دائمة، دون أن تنمحي في مخيلته الأوهام السحرية المستحيلة في دولة الخلافة الإسلامية أو ولاية الفقيه العادل أو دولة الوطن العربي أو دولة العلم والإيمان. سأبدأ في معالجة المسألة الأولى، وأترك المسألة الثانية الى مقالة أخرى. اليوم، يجري الحديث في العالم عن حداثات، وهناك نقد للمركزية الأوروبية. وحتى في داخل أوربا نفسها، هناك تيار قوي يناهض الحداثة، هو تيار ما بعد الحداثة، ومنهم من يقول بأن الحداثة قد استنفذت أغراضها، مثل السوسيولوجي الفرنسي ميشيل مافيزولي صاحب كتاب ((زمن القبائل)) (1988)، وهو يسير على العكس تماماً من الفيلسوف الألماني يورغن هابرماس ومقولته الشهيرة: الحداثة مشروع لم يكتمل. وهو عبارة عن خطاب كان قد ألقاه هابرماس في 11 من أيلول عام 1980 في مدينة باولسكيرش بمناسبة تسلم جائزة أدورنو التي تمنحها مدرسة فرنكفورت. ما بعد الحداثة بالنسبة لمافيزولي، هي العصر الذي يتلو عصر الحداثة، ويتصف بأن المخيال (الرموز، القيم التي تنظم وتشكل وتبنين الحياة الجمعية) تقطع مع العقلانية، مع النزعة الإنتاجية، ومع نزع سحر عن العالم، أي تقطع مع عبادة مفهوم التقدم والعيش المشترك القائم حصرياً على أساس العقد الاجتماعي بين المتعاقدين الاحرار والمستقلين. يلح مافيزولي كثيراً على إستعمال المصطلح "ما بعد الحداثة" بالمقارنة مع من يتحدث عن "حداثة ثانية" أو "حداثة فائقة" أو حتى "حداثة لم تنجز بعد أو غير مكتملة" عند شيخ الفلاسفة الألماني يورغن هابرماس. والواقع أن السمة الأساسية لما بعد الحداثة هي أنها تنفصل وتقطع مع الحداثة، وتخرج قيم جديدة، تحل تدريجياً محل القيم المشبعة للحداثة. إن الحديث عن الحداثة الثانية هو ببساطة إنكار هذا التغيير في الحقبة، هذه الطفرة التاريخية التي يركز عليها مافيزولي. إذن، فنحن لسنا في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، أي في خضم الثورة الصناعية والمجتمعات الصناعية، لذلك على المثقف العربي أن يواكب ما يستجد في عصره. هناك اليوم حديث عن حداثة يابانية. لقد بعثت اليابان الإمبراطورية البعثات الاستكشافية الى أوروبا ومصر، وكل البلدا ......
#لماذا
#نستنسخ
#الحداثة
#الأوروبية
#عندنا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681192
جدعون ليفي : متى سيحطمون عندنا النصب التذكارية؟
#الحوار_المتمدن
#جدعون_ليفي *في أميركا بدأوا بإزالة التماثيل التي ترمز الى العبودية والعنصرية وطرد السكان الأصليين. في حين أننا ما زلنا نخلد مثل هؤلاء الابطال المزيفين. فمتى سيتجرأ أحد في اسرائيل على ازالة النصب التذكارية التي تخلد هؤلاء الابطال المزيفين* أميركا تحطم الآن تماثيلها واكاذيبها. واسطورة بعد اسطورة يتم تدميرها. تمثال ثيودور روزفلت وهو يركب على حصانه، أفرو- أميركي وأميركي من مواليد البلاد، يقفان في الاسفل. وتمثال اندرو جاكسون كتبوا عليه في السابق بأنه "شخص حثالة وقاتل". جاكسون طرد آلاف السكان الاصليين من اراضيهم. والآن حان الوقت للحساب. حركة تحظى بالزخم تطالب بتدمير الشخصيات البطولية للأمة الأميركية التي كانت مشاركة في العبودية والعنصرية والقمع والطرد. متى سيحدث هذا الامر عندنا؟ اسرائيل هي بلاد النصب التذكارية. يوجد فيها نصب تذكارية أكثر من جميع الدول مقارنة بحجمها. هناك نصب تذكاري لكل ثمانية اشخاص قتلوا بالمتوسط. في اوروبا هناك نصب تذكاري لكل عشرة آلاف شخص قتيل. لا يوجد في اسرائيل تماثيل مثلما في أميركا، لكن يوجد فيها عدد لا يحصى من مشاريع التخليد، الشوارع والمواقع التي تتحدث عن الروح.اسرائيل تقدس موتاها وأبطالها، معظمهم يستحقون ذلك. ولكن ايضا في اسرائيل مثلما في أميركا، هناك ابطال مزيفون، ليس فقط أنهم لم يكونوا شخصيات نموذجية مثلما تم تخليده، بل كانوا مجرمي حرب، مسؤولون عن جرائم لا تقل رعبا عن جرائم جاكسون. ولكن الابطال المزيفين لدينا يمكنهم الراحة في مرقدهم بسلام. فلا أحد يطالب بتشويه صورتهم.مع ذلك، يجب علينا الأمل بأنه في يوم ما ستواجه اسرائيل مع ماضيها وسيأتي من يتجرأ على أن يحطم ايضا هنا لافتات وابطال. ربما يجب علينا البدء بمؤسسات التعليم. مؤسستان مثلا باسم ضابط غريب الاطوار، مع نوايا سادية، كان يلطخ وجوه العرب بالنفط والطين، وبعد ذلك كان نائبه يوقفهم على الحائط ويقوم بإعدام واحد من الـ 15. اورد فاينغيت "الصديق" مخلد في معهد للتربية البدنية وفي قرية شبيبة يحملان اسمه، وكذلك في نبع، في غابة وفي دزينة من الشوارع والميادين. لماذا يجب أن تحمل مدرسة اسم من جلد بالسوط ظهور العرب؟ لحظة الحقيقة لفاينغيت تأخرت في المجيء.وليغئال الون، كبير المطهرين العرقيين في 1948، هذه اللحظة ما تزال أبعد. الون كان وما زال بطل ومحل لاشتياق الكثيرين، مدارس، شوارع وطرق تحمل اسم الجنرال والسياسي الساحر، واعمال الطرد الجماعي التي نفذها لا يتم حسابها ضده في أي يوم كخطيئة، مثل جميع ابطال 1948 الذين البعض منهم كانوا مشاركين في جرائم حرب وصورتهم لم يتم خدشها.صورة رحبعام زئيفي تم تشويهها وخدشها مثلما تستحق، ولكن لا أحد تجرأ على المس بمشاريع تخليد ذكراه- جسور، شوارع، متنزهات، طرق، ميادين، مستوطنات وسباق سنوي. منذ زمن كان يجب محو اسمه، لكن لا توجد حركة احتجاج تقود هذه العملية. غابة برعام التي تغطي على خزي ترحيل سكان برعم، وغابة كندا التي تغطي على خزي طرد ثلاث قرى في حرب الايام الستة، وغابة السفراء التي تغطي على عار طرد العراقيب، تغطي على الحقيقة وتخلد الكذب، ولا يوجد أي شخص يمزق القناع. اراضي البلاد مزروعة بقرى مدمرة، تمت التغطية عليها بحدائق وطنية ومستوطنات. فهل سيتم ذات يوم العثور على الشجاعة على الاقل لتخليد ذكراها، كما تستحق؟ جمعية "زخروت" حاولت فعل ذلك ولكن بلا جدوى. اسرائيل ما زالت خائفة ومعادية للفكرة.ربما ايضا حان الوقت لمحو العنوان المكتوب على تمثال الاسد الذي يزأر في ت ......
#سيحطمون
#عندنا
#النصب
#التذكارية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682551
جميل النجار : عندنا المخطِطون مُحَنطون
#الحوار_المتمدن
#جميل_النجار تختلف أهداف ومرامي التخطيط، في عالمٍ يتسم بالتكتُل والتغيُّر المُتسارع والمُتنامي، من أمةٍ لأخرى أومن تكتُّل لآخر، ففي الوقت الذي تتبنى فيه الدول المتخلفة خُططاً مستوردة؛ قد لا تتفق في الغالب مع ظروفها الخاصة، في ظل مناخات رديئة من التخلف الحضاري وشيوع الجهل والرياء واللامبالاة والأنانية على حساب المصالح العامة؛ سقطت منها في الطريق كل النظم والنظريات الاقتصادية؛ فلم يستفيدوا من الاشتراكية أو الرأسمالية واقتصاديات السوق أو الاقتصاد المختلط ولم ينفعهم التخطيط الإقليمي أو المركزي أو المحلي وخلافه؛ وراحوا يركزون فقط على الاقتصاد الحائر أمام سياسة الانفتاح والسياسات الحمائية والغارق في مستنقع التناقضات المقدسة وعجز موازنة يُغذيها التضخم والاقتراض؛ لتوفير رغيف الخبز؛ بدلا من التركيز أولا على التنمية البشرية وإحداث ثورة ثقافية تنسف – ولو بفوهة البندقية- الأفكار والأيديولوجيات التي تُكرس التواكل والتمييز وتحارب الحداثة والمدنية أو العلمانية والعولمة، وتُرسخ الإرهاب والطائفية التي تغذيها الأديان الجهادية والقوميات المهترئة وأنماط السلوكيات والعادات البالية، والنهوض بالتعليم ليواكب الثورات العلمية والتكنولوجية المتلاحقة؛ حتى يتثنى لنا أن نجد موطيء قدم وسط الزحام القادم في ساحات علوم المستقبل أو ما يعرف اصطلاحاً بـ "العلم العميق". ونكبح جماح الانفجار السكاني؛ الناتج بالأساس عن أفكارها التكاثرية المتَخلِفة، ومكافحة الفقر، الذي يمكن أن يتحول –في ظل محدودية الموارد، والتكاثر السكاني الطُفيلي، والتخطيط المركزي المُحنَّط، الذي يعتمد على السلطة أكثر من اعتماده على قواعد البيانات التفصيلية ومؤشرات الأسواق؛ واستناده على المتوسطات والاتجاهات العامة، واسترشاده بالمبالغات البعيدة عن حقيقة الأوضـــــاع التي لا نرغب في مواجهاتها؛ لتعارضها مع ما نعتقد بأنه واقعي وهو أبعد ما يكون عن الواقع الموضوعي؛ ووقوعه؛ تبعــاً لذلك، أسيراً للبيروقراطية وتبديد الموارد، وهشاشة الهياكل التنظيمية والإدارية وتراخي التشريعات والضوابط، وضعف التمويل والاستثمار، والفقر التكنولوجي، وسُعــــــار الأسعـــــار، والبطالة الصريحة، وعِبء الدين الأجنبي... الخ – كل هذا؛ يمكن أن يُحيل الفقر إلى مجاعةٍ. والبداية التدريجية تأتي عن طريق تأمين الإنتاج الغذائي بدلاً من استيراده؛ تمهيدا ًللانتقال من مجتمع الاستهلاك الشَرِه إلى مجتمع الاستهلاك المُقْتَصِد ثم مجتمع الإنتـــــاج فالوفــــرة... الخ؛ ولو قامت مثل هذه الدول المتخلفة بمعالجة مشاكلها المزمنة تلك أولاً؛ لربما كانت قد أفلحت في الانعتاق من ربقة تخلفها المُزمن والموجع، ولازالت الأمم المتحدة تحاول - ببرامجها الإنمائية- المساعدة، بتقديم مِنَح الدول المتقدمة، والتي رأت بخبرتها أن لا فائدة تُرتَجى من مثل هذه الدول؛ لاعتمادها على أفكارها ومعتقداتها التي جاوزت عمرها الافتراضي وعفى عليها الزمن وأصابها الجمود؛ فبدأت في تقليص معوناتها، سواء المشروطة منها أو غير المشروطة، واقتصرت شروطها على ضرورة قيام دولنا الفاشلة بالإصلاح والشفافية وتعزيز الديموقراطية وحقوق الإنسان – التي ندعي بجهلٍ مفضوح وساذج بأن الدول الكبرى تُزايد بها علينا أو تتاجر بها على حسابنا ولا نمل من تعليق عجزنا على هذه الشماعة التي اختلقناها لنُبرر فشلنا ونحن نتلكأ في مستنقعات الفساد ونتخبط في حانات الفكر المترنح بفعل التناقضات التراثية الصحراوية التي طغت على أول بذرة حقوق انسان صاغها أجدادنا الفراعنة العظام فأوجدت حضارة متسامحة وراقية منذ فجر التاريخ. في حين نجد الأمم المتقدمة تواصل التخطيط بو ......
#عندنا
#المخطِطون
ُحَنطون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685670
حسن مدن : كم من - كعب أخيل - عندنا؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن من أشد الأساطير اليونانية عمقاً في الدلالات أسطورة كعب أخيل، التي تتحدث عن الطفل أخيل ابن أحد الملوك الذي جرى التنبؤ له، وهو طفل، بأنه سيموت عندما يكبر قتيلاً في معركة. ولتفادي هذا المصير الفاجع قامت أمه ثيتس بتغطيسه في النهر المعروف باسم ستيكس، والذي تقول الأسطورة، إن ماءه ينجّي من الموت كل من يُغَّطس فيه وهو طفل.أمر واحد فات الأم وهي تغطّس ابنها في ماء النهر، ذلك أنها أمسكت به من كعب إحدى قدميه، لذا لم يبلغ ماء النهر السحري ذلك الكعب، الذي سيغدو نقطة الضعف التي عرف الأعداء بها، واستهدفوا الكعب بسهم في إحدى المعارك أوقعه أرضاً، ليتم الإجهاز عليه فيما بعد.سيغدو تعبير«كعب أخيل» متداولاً فيما بعد للتعبير عن نقطة الضعف عند الأفراد والأمم. وذاع التعبير أكثر حينما اكتسب دلالات سياسية، وكان كارل ماركس من أشهر من استخدموه، وذلك في كتابه الشهير «الثامن عشر من برومير - لويس بونابرت»، وساعد توظيف ماركس للأسطورة، في هذا الكتاب، على أن ذاع أكثر فأكثر تعبير «كعب أخيل» فيما بعد.الكتاب المذكور كان مُكرَّساً للحديث عن الانقلاب على الثورة الفرنسية، وتحولها، لاحقاً، إلى دكتاتورية، وفيه وردت إشارة ماركس إلى فيتيدا إلهة البحر التي تنبأت لأخيل بالموت في ريعان شبابه، قائلاً، إن الدستور الفرنسي، يومذاك، كان له مثل أخيل نقطة ضعفه، وكان يساوره مثل أخيل أيضاً هاجس بأن المنية لا بد أن تعاجله، من خلال المادة 111 فيه.ودون الدخول في تفاصيل ذلك، نسأل: كم كعب أخيل عندنا اليوم؟ ولأن الحديث دار عن الدستور، فلنا أن نسأل عن كم كعب آخيل في دساتيرنا العربية، التي تبدو في ديباجاتها وغالبية موادها جميلة ومنمقة، لا بل رائعة، لكن يتعين البحث عن المواد - الألغام فيها، بحيث تكفي مادة واحدة أو مادتان يجري تلغيمهما في ثنايا أي دستور، لنسف كل ما نصّ عليه من مضامين رائعة، والأمر نفسه يمكن أن يقال عن التشريعات الأخرى.«كعب أخيل» العربي ليس في الدساتير وحدها، ولا في التشريعات وحدها. هذا «الكعب» القاتل موجود في ثنايا حياتنا وزواياها، ونظن أن أخطر كعب أخيل عربي هو ذاك الموجود في الثقافة، ونعني الثقافة في مضمونها السوسيولوجي العام، من حيث هي رؤية ومنظور للحياة والعالم والمجتمع، وإذا كان الكعب المشؤوم لأخيل الإغريقي معروفاً لذلك جرى استهدافه بالضربة القاتلة، فإن كعوب أخيل العربية، مخفية، أو داخلة في ذلك النطاق المخيف المعروف باسم «المسكوت عنه»، ليس لأنها غير معروفة، ولكن لأن دون الاقتراب منها مهالك. ......
#أخيل
#عندنا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694871
سالم لعريض : أمثلة عن فساد الفتاوي عندنا لقرون
#الحوار_المتمدن
#سالم_لعريض لكم بعض الأمثلة عن فساد الفتاوي عندنافتاوي فاسدة سالت من أجلها الدماء و عمل بها الملوك و السلاطين و الحكّام و اتبعتها شعوب و قبائل و كفّروا كل من خالف تلك الفتاوي و أهدروا دمه لسنين طويلة* سنة 1572 أصدر شيخ المذهب الشافعى فتوى بتحريم شرب القهوة، وانطلق الرعاع يدمرون المقاهى تطبيقا لشرع الله، ثم صدرت فتوى بتكفير شارب القهوة وحاملها، وانطلق العسس يبحثون عن الكفرة ممن يشربون القهوة ليحطموا الأوانى ويصادروا البن ويسجنوا الكافر.حدث صراع عنيف و دموي بين أنصار القهوة وأنصار "الإسلام"، انتهت بمقتل اثنين من أنصار القهوة، بسبب فتوى من الشيخ أحمد السنباطى، يختبئ الشيخ ورجاله فى المسجد ويحاصره أهل القتيل طلبا للثأر، وكانوا يقدّمون قهوة سادة فى العزاء، ومن يومها يصبح تقديم القهوة في المآتم سنة مستحبة، خاصّة بعد ما أمر السلطان العثمانى مفتى القسطنطينية بالسماح بشرب القهوة وعدم تكفير شاربها، وتصدر الفتوى بأمر السلطان.* البندقية ظهرت فى القرن 14 فى أوربا، وجاء بها تاجر مغربى للسلطان الغورى، وجربها أمامه فوجد انها تطلق نارا تقتل، فرد قائلا:نحن لا نترك سنة نبينا ونتبع سنة النصارى، فخرج التاجر المغربى وهو يقول: من عاش ينظر هذا الملك وهو يؤخذ بهذه البندقية".وبالفعل ينهزم الغورى أمام البندقية فى معركة مرج دابق سنة 1517 ، ويظهر المثل المصرى المعبر عن الواقعة:" اللى تغلب به، ألعب به".وكذلك لما بنى محمد على مسجد القلعة وأدخل به الصنبور لأول مرة ليتوضأ منه المصلين، رفض أئمة المذاهب الإختراع الجديد، وكفروا من يتوضأ من الصنبور، حتى اتفق محمد على مع شيخ المذهب الحنفى وأحل استعماله، ليطلق عليه المصريين الحنفية، كنوع من الشكر للمذهب الحنفى الذى حلل لهم هذا الإختراع.وكذلك المطبعة التى رفضت الخلافة العثمانية استعمالها عدة قرون، فهى بدعة وضلالة، حتى استطاع سعيد افندى بن محمد افندى جلبى فى إقناع شيخ الإسلام عبد الله افندى مفتى الدولة العثمانية بإباحة المطبعة، فأباحها بشرط أن تستخدم فى طباعة الكتب الدينية فقط، وصدرت فتوى رسمية بذلك.الملفت للنظر أن مطبعة الخلافة طبعت على مدى قرن كامل أربعين كتابا دينيا، بينما طبعت مصر محمد على على مدى ربع قرن أكثر من ألفين كتاب.باختصار كهننتنا دمروا المحروسة و البلدان العربية الأخرى و الإسلامية على مدى ألف عام أو يزيد، وتدخلوا فى شؤون الناس بداية من شرب القهوة و المطبعة والبندقية حتى دخلوا المرحاض ليشرحوا لنا شرعية التبول واقفا، وكيفية دخول الحمام، ودعاء مضاجعة الزوجة و نكاح الميّتة و "جهاد" النكاح بالشرج و الفرج و زواج و زناء المحارم و الإرهاب و الإغتيالات و نهب المال العام و خيانة الأوطان كلها أخرجوا لها فتاوي من جعبهم النتنة و صبغوا عليها أسماء ظاهرها جميل و لبّها قبيح يعني هم ييّنون الدعارة و العمالة و الفساد و القتل و الشذوذ و غيرها من المفاسد كالجهاد و المصاحبة و الغنيمة و نكاح الوداع و الإستعانة و زواج المسيار و زواج الفرياند...منقول بقليل من التصرف عن صفحة أحباء ثروت الخرباوي ......
#أمثلة
#فساد
#الفتاوي
#عندنا
#لقرون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697690
عبدالحميد برتو : أَحم، عندنا إنتخابات 1 ـ 7
#الحوار_المتمدن
#عبدالحميد_برتو على ضفاف الإنتخاباتكلما يُعلن موعدٌ أو تقديم أو تأجيل للإنتخابات العامة "البرلمانية" في العراق، تثار عواصف عن المناسبة وحولها. يبدأ التشنج والقلق والطحن والنطح وكواتم الصوت و"تحليلات الخبراء" والإفتفاء بشقيه السياسي والديني وحتى العشائري. لتزيد حالة الناس قلقاً وإرتباكاً فوق ما هم فيه، خاصة منهم، أولئك الذين كان سعيهم أو حظهم أو فرصتهم من الوعي أو الإطلاع أو المتابعة بسيطاً. ومن المصالح والإنتفاع معدوماً. وهم في حال يحثون الخطى فيه، نحو الجوع بدفع وعلى عجالة وتسليم. تُخلق وتغذى وتهيج تلك العواصف من قبل أصحاب المصالح المتنوعة لحاجة في نفس يعقوب، أو في نفس أعمامه أو أخواله ناهيك عن أسياده. يبرز الإنقسام الأساسي في المجتمع بين جماعتين: الأولى تسخر من مهزلة الإنتخابات أصلاً، لأنها أسست موقفها على قراءة جادة لطبيعة تلك الإنتخابات تأريخاً وأهدافاً وشخوصاً. أما الجماعة الثانية فتعقد آمالاً عليها أو هكذا بعضها يتظاهر، لأنهم يعرفون ماذا يريدون من مصالح لأنفسهم، أو هذا ما أمْلي عليهم من أولي أمرهم، طبعاً الى جانب المنافع الخاصة. ولا أتجاهل وجود موهومين بشيء من النوايا الطيبة إتجاه أنفسهم، وربما إتجاه مدنهم. تنقسم كل جماعة من الجماعتين الى أقسام، ربما لا حصر لها من حيث الأهداف العامة والخاصة. ومن واجب المخلصين حقاً لبلادهم أن يفرزوا بين الأطراف والفئات والأشخاص وأنواع المصالح، وألاّ يعمموا حكماً واحداً إتجاه الجميع، لأن مثل تلك الأحكام لا تخدم مصالح البلاد، بل تشتت القدرة على إنتخاب الأساليب المناسبة لإخراج البلاد من الوحل المميت الذي تخوض فيه. تدفع الحالة المعقدة في البلاد الى تضارب التوقعات والحلول المقترحة. فالتوقعات يمكن إدراجها على ثلاث مراتب: المرتبة الأولى ترى من العبث المشاركة في الإنتخابات، لإنها لن تسفر عن أية نتيجة. يوجد عند هؤلاء تشكيك مبرر بصدد عدم قدرة الحكومة على إجراء إنتخابات تحظى بشيء من الإحترام والمصداقية والنزاهة في ظل السلاح المنفلت. يقوم موقفهم على الإدانة التامة لما يعرف بـ "العملية السياسية". ويؤكدون على أن إيران وضعت العراق كله والإنتخابات العامة فيه بميزان مساوماتها مع أمريكا، فالأحزاب الولائية تملك سلطات: النفوذ الرسمي، المال، السلاح والإعلام. كما إنتقلت الأوساط الشابة من حالة الإحباط الى السخرية، فيما يتعلق بالإنتخابات. تختزن ذاكرتهم مهازل كثيرة عن الإقتراع على الدستور وخمس إنتخابات سابقة بعد الإحتلال، وبصفة خاصة الأخيرة عام 2018، التي بالكاد إقترب نسبة المشاركة الإنتخابية فيها نحو 20%.تقول قراءات الأخرى يمكن تحقيق التغيير. لكنها تضع إشتراطات لذلك، مثل: أن يتم ضمان حرية الإنتخاب، نزاهة العملية الإنتخابية ككل، تشريع قانون عادل للإنتخابات، سن وإقرار قانون الأحزاب، وضع قانون جديد للمحكمة الإتحادية واستكمال قوامها، حصر السلاح بيد الدولة، الكشف عن جرائم قتل المتظاهرين، محاكمة الفاسدين والقتلة وقيام إدارة إنتخابية مستقلة وغيرها من الشرط والمواصفات. تبقى الأطراف المهيمنة على السلطة والسلاح والمال العام متفائلة. تعقد الآمال على الإنتخابات القادمة. هذه الفئة لا تريد فقدان مصالحها بأي ثمن، ولا تخطر على بالها الهموم الوطنية ومصالح البلاد.إن رحم إنتفاضة تشرين الأول/ اكتوبر واسع، بحكم حجم الغضب والإستياء والحرمان الشعبي. هذه السعة تدع المجال واسعاً أمام التنوع على مختلف المستويات. ليس بالضرورة أن تكون كل عناصر ذلك التنوع إيجابية، إذ قد تنطوي الحالة على درجات عمق مختلفة، من حيث طبيعة الطموحا ......
َحم،
#عندنا
#إنتخابات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709448
عبدالحميد برتو : أَحم، عندنا إنتخابات 2 7
#الحوار_المتمدن
#عبدالحميد_برتو إعترافات بفشل اللعبة الإنتخابية يفعل الفقر عبر سياسة التجويع المتعمد ونقص التعليم وغياب السعي للتعلم فعلاً ضاراً وخطيراُ عند كل الإنسان، يعيش تحت وطأة مثل تلك الظروف، عن غير وعي وتصميم مسبقين. وتقرب سياسة التلقين، الفردي منه والجماعي من الحالة الغريزية حسب. كما يرسخ التقادم وقوة العادة ووهم القداسة، روحَ العنف وتغيب العقل وضعف الإرادة الفردية، طوعاً أو إكراهاً أو إحتياجاً ما. تستعرض عبر التدين الزائف الضغائن، التي يؤججها ما يمكن أن نسميه الثأر الذاتي، ضد الإحساس الداخلي غير المعلن، بالتعرض لهدر الكرامة الإنسانية لدى الشخص المطاوع خاصة. تضخ بؤر النفوذ المتسلطة في المجتمعات المُسْتَعْبَدَة حالاتِ الفساد الإجتماعي والروحي والثقافي، سعياً للتحكم بالأفراد والمجتمع بأسره، عبر تعميماتها فلسفية غائمة أو كلامية بائدة أو لاهوتية غيبية أو أخلاقية مشوهة. يترك التكرار وهماً داخلياً، يتأرجح فيه وعي وموقف وضمير الإنسان المستهدف، ويتعزز عنده الإضطراب والذهان خلال عمليات التغيب. يجري التأكيد على إن النقد والتمحيص والتنقيح خروجٌ على المألوف وإنحراف لا يمكن السكوت عليه. باتت للخرافات مؤسسات اجتماعية وعلاقات قائمة على السلطة والثروة، تشكل قوة قادرة على قمع العقل عند البسطاء مادياً وروحياً. تبذل الجهود للتطويع الاجتماعي الشامل، وإجلال قيم القطيع الكمية، القطيع الثمل ببؤسه. هذا الى جانب محاولات غسيل الدماغ الجمعي. تقوم المغالطات بصدد موضوعة الاحتكامَ إلى الناس والعقل، على التفنن في محاولات تحويلها الى احتكام للإستعراضات الحاشدة والبائسة في الوقت ذاته. عبر محاولات انتزاع التصديق على فكرة معينة، بإثارة مشاعر الحشود وعواطفهم والوعود لبعضهم ببعض المصالح، بدلاً من تقديم حجج منطقية صائبة وصلبة. تكاد هذه الطريقة أن تكون أداةٌ من أدوات الإحتلال وعمل رجال الدعاية والإعلان والإعلام، والساسة الفاسدين ورجال الدين السياسي والأحزاب التي تمتلك بنادق قابلة للتأجير. إستخدم الإحتلال وخدمه بعض خلاصات علم المجتمع البرجوازي عبر مقولات جاهزة يمكن تمريرها عبر التكرار، مثلاً: لتعميم قيم سرقة المال العام يقال: إن الجميع يعتقد ذلك ويفعله. تُلحق تلك المقولة الهوجاء بتأكيد يدعي القول: مادام ذلك حال الجميع فلا بُدَّ أن يكون صحيحاً. ومن أجل تهشيم قوة المجتمع تُفتح الطرق أمام المليشيات المسلحة المتناحرة، لتعميم العنف والسادية الإجتماعية. جرى عن تعمّد تعميق التوسل بالمرجعيات عندنا، خاصة الدينية منها، مهما كان واقعها وصورتها وحتى حقيقتها. صارت هذه المسألة أحدى الحجج المنطقية المعتمدة بصلافة وتهور وعدم حياء من الشلة السياسية العصبوية المهيمنة والتابعة. تابعة ليس لجهة واحدة بل لكل من يضعها في مواقع السلطة والمال والنفوذ. تتأسس المعرفة العلمية على الدليل والتجربة والخلاصة النظرية. وليس على التوسل بهذا الطرف أو ذاك. يترك التوسل خلفه عادة، قصوراً في الكفاءة وغدراً في الأهداف وعيباً في التعامل. إن التوسل أو التمسح لا يصمد أمام حقيقة التأكيد على أن حتى معطيات العلم تقريبية وتتغير. علينا أن نتجنب الغلو في النظر الى كل مستويات الأحداث السياسية، ومنها الإنتخابية. ولا نميل الى استهانة برأي الأغلبية ولا الأقلية، بمعنى أن تظل مسألة التدقيق والتنقيح والتحقيق قائمة. ونحذر من دمج مغالطتين معاً، لأن ذلك لا يعني إنتاج حجّة جيّدة. إن التقديس يضر المقدس، والمبالغة في التقديس ينتزع الإحترام عنه، خاصة عندما يتحول الى ستار سميك للجريمة واللصوصية والفحشاء والغدر.جر ......
َحم،
#عندنا
#إنتخابات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709713