الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وليد خليفة هداوي الخولاني : طوبى للبصرة مرتين، مرة للنفط ومرة لميناء الفاو والحماية الامنية للاستثمار، ضرورة وطنية
#الحوار_المتمدن
#وليد_خليفة_هداوي_الخولاني بتاريخ الجمعة 9/10/ 2020 وجد" بارك تجول هوبا" مدير الشركة الكورية "دايو "العاملة في تنفيذ انشاء ميناء الفاو الكبير، مشنوقا بسلك في قاعة الرياضة، وان عامل خدمة في الشركة هو الذي اكتشف ذلك. وعلى الفور شكلت وزارة الداخلية فريقا تحقيقيا عالي المستوى للتحقيق في الموضوع.وقال المتحدث باسم الوزارة اللواء خالد المحنا بحسب وكالة الأنباء العراقية الرسمية وبعد يومين من الحادث إنه "وبعد فحص الأدلة والكاميرات وسماع شهادات الشهود وجميعهم من الجنسيات الأجنبية وليس فيهم أي عراقي، اتضح أن المعلومات الأولية تشير إلى أن مدير الشركة الكورية كان منتحراً".ان موضوع العمل في مشروع ميناء الفاو الكبير هو موضوع استراتيجي مهم، ولا يمكن التفريط به، او السماح لأية جهة ان تعيق العمل فيه، داخلية كانت ام خارجية. وإن البحث عن برلمان وطني يناقش مثل هذه المواضيع الاستراتيجية على الهواء علنا وأمام انظار الشعب ضرورة ملحة. فالنفط الذي يعد العراق من الدول الرئيسية المصدرة له، معرّض في المستقبل الى الاستعاضة عنه باستخدام الطاقة الكهربائية، والشمسية وغيرها، ناهيك عن انخفاض الأسعار بين الحين والحين.ولا يمكن للبطالة ان تنخفض في البلاد ولا يمكن توظيف اعدادا جديدة من العاطلين عن العمل او من خريجي الكليات في وظائف الدولة بالوضع الراكد الذي يعيشه الاقتصاد العراقي حالياً، حيث تعاني الدولة الامرين من اجل تدبير الرواتب لموظفيها. ولا تتحمل الخزينة المزيد من التعيينات، وليس المفروض ان يتم تعيين الملايين من الخريجين والعاطلين كموظفين على ملاك الدولة دائما، فالخزينة ليست ينبوعا يضخ الدولارات من باطن الأرض ضخ المياه. وكل عام يتخرج عشرات الالاف من الخريجين من مئات الكليات الحكومية والأهلية. ناهيك عن مئات الالاف الذين يتركوا الدراسة في مراحلها المختلفة باحثين عن لقمة عيش. لكن ذلك يمكن تحقيقه من خلال النهوض بقطاع الاستثمار حيث يمكن استيعاب وتشغيل تلك الالاف من الايدي العاملة في القطاع الخاص او المختلط، ورفع مستوى الدخل القومي للبلاد. ان مشروع ميناء الفاو الكبير سيكون البديل عن النفط في المستقبل وسيوفر للبلاد عشرات المليارات من الدولارات، فالموقع الجغرافي للعراق يعتبر موقعا مميزا، وسيكون العراق الممر الرئيسي للتجارة العالمية بين اوربا واسيا.وكنت قد نشرت بتاريخ 17/2/2018 مقالة تحت عنوان "المستلزمات الأمنية والاجتماعية لنجاح الاعمار في العراق ". اكدت فيها على"توفير بيئة امنية يمكن للمستثمرين او اصحاب المشاريع العمل فيها بعيدا عن التهديدات المسلحة سواء من الارهابيين او العشائر آو من اية جهة مسلحة اخرى، حيث افرزت التجارب بأن بعض الاشخاص بمختلف الصفات يطلبون مبالغ (خاوة) مقابل السماح بالعمل في المشاريع بحجج مختلفة".ان حادث الانتحار سواء اكان مدبرا او بإرادة المنتحر، فأنه سيترك اثارا سلبية على ملف الاستثمار في البلاد، وربما لن تكون هذه الحادثة الأخيرة. فالمستقبل مجهول، وتحدث ناشطون وصحافيون عراقيون عن تلقي الشركة مؤخرا تهديدات وعمليات ابتزاز من جهات متنفذة داخل وخارج محافظة البصرة. وتعرضت الشركة المنفذة لميناء الفاو خلال فترة تولي رئيس الحكومة السابق عادل عبد المهدي لضغوط وتهديدات من مجاميع مسلحة مما أجبرها على وقف عملها عدة مرا، كما اشارت لذلك بعض المصادر.وإذا كان كبار المسؤولين يقولون كما نقول نحن، ان البلاد بحاجة الى توفير الامن للقائمين بتنفيذ المشاريع الاستراتيجية من المستثمرين الأجانب، فمن يوفر الامن ياترى؟ والى اين سيُقاد هذا البلد وسكانه الاربعون مليونا؟ وبدون وجود حك ......
#طوبى
#للبصرة
#مرتين،
#للنفط
#ومرة
#لميناء
#الفاو
#والحماية
#الامنية
#للاستثمار،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697639
وليد خليفة هداوي الخولاني : ميناء الفاو الكبير امانة في اعناق الحكومة ومجلس النواب رسالة مواطن عراقي الى الحكومة العراقية ومجلس النواب
#الحوار_المتمدن
#وليد_خليفة_هداوي_الخولاني العراق، البلد الذي مزقته الحروب والصراعات، وانهكته الازمات والنزاعات، وتسلط على موارده الفاسدين والمراوغين. حتى أصبحت البلاد بحال يرثى لها، كيف لا وتدبير رواتب الموظفين باتت عملية مخاض ولادة عسيرة، او عملية قيصرية. في بلد يُعد في صدارة البلدان المصدرة للنفط في العالم.لقد مَنّ الله على العراق بموقع جغرافي، يتوسط فيه الكرة الأرضية ويكون حلقة وصل بين الشرق والغرب والشمال والجنوب، لو احسن استغلاله فان مردوده ذهبا، وواردته اضعاف واردات النفط .وإن ميناء الفاو الكبير انما هو امل شعب وكرامة وطن، فالنفط الذي ترتفع أسعاره وتنخفض، ولم يحسن استغلاله كوسيلة لبناء قاعدة اقتصادية متينة ، تجعل من العراق في مصاف الدول الغنية في العالم ، فكانت الحكومات السابقة تصفر الميزانيات الانفجارية وتستهلك أموالها في مشاريع خيالية وملئ جيوب الفاسدين، ولم تتعظ من تجارب هبوط أسعار النفط في السابق ولم تدعم موارد خزينة الدولة، سواء في تنمية القطاع الخاص او دعم الاستثمار. وتبخرت مئات المليارات من الدولارات عندما كان سعر برميل النفط يتعدى ال 100 دولار، وذهبت تلك الثروات ادراج الرياح حتى تصاعد عدد العاطلين على مدار 17 عام وأصبح يهدد الامن المجتمعي. عندما كنت في عام 2010 -2011 مديرا عاما لدائرة التخطيط والمتابعة في وزارة الداخلية، وكان مشروع انشاء مواقع لتسجيل السيارات في كل محافظات العراق ، قد بدأ يراوح ، وكانت السنة المالية توشك على نهايتها، فعرضت على معالي جواد البولاني وكان وزيرا للداخلية، وطلبت منه التوسط مع مجلس الوزراء .للتفاوض مع الشركات التركية من قبل ممثلين عن الوزارة لتنفيذ المشروع ، وقلت له بالحرف الواحد "ان لم يُنفّذ هذا المشروع في ادارتك للوزارة فسوف لن يُنفّذ ابدا وسوف تهدر أمواله " ، وتم ذلك وأحيل المشروع على احدى الشركات التركية ب80 مليار دينار عراقي واقل ب20 مليار عن الكلف المقدمة ،واثناء التنفيذ حصل تلكأ، واراد البعض معاقبة الشركة المنفذة لوجود تأخر بسيط في الإنجاز، مع طلب احالة المشروع لشركة أخرى رغم انها في النهايات ، فعملت على التداول مع معالي الوزير لاستحصال موافقة مجلس الوزراء على تمديد الفترة لعدة اشهر ، لان إحالة المشروع لشركة ثانية سيكلف مبالغ إضافية تعادل نصف قيمة المشروع وأضعاف فترة التأخير . ويسبب خسارة الميزانية عشرات المليارات من الدنانير، ولاحقا تم التمديد وانجز المشروع المواقع الآن يمثل واجهة حضارية للبلد، واجرنا عند الله.نفوس العراق الان 40 مليون نسمة، الحكومة رئيسا ووزراء ومجلس نواب مسؤولين عنهم امام الله، إذا جاعوا وإذا مرضوا، وإذا انحرفوا، بحكم " كلكم راع وكل راع مسؤول عن رعيته ". كل ضمن مسؤولياته، فالمسؤولية تكليف وليست تشريف، ولا سبيل لإعادة الامل والرفاهية الى هذه البلاد، والقضاء على الفقر والجوع والبطالة والتخلف والامية سوى النهوض بهذا المشروع، ومشروع القناة الجافة التي تربط الفاو بتركيا نحو اوربا ومشروع الاتفاقية مع الصين. وهل يعقل ان مشروع كلفته الكلية تصل الى سبعة مليارات دولار يراوح منذ عام 2010 الى الان.قيض الله لماليزيا د. مهاتير محمد الذى يعود له الفضل الأكبر في نهضة ماليزيا، والبروفيسور العراقي الأصل إلياس كوركيس الذي انتدب كخبير تنمية من قبل جامعة أكسفورد البريطانية بناء على طلب الحكومة الصينية، وأمرَ "دينج هسياو ينج" وزراء الحكومة الصينية بتنفيذ ما يطلبه منهم الخبير كوركيس, وقد حدد "الخبير العراقي" أربع نقاط أساسية لمشروعه مع حكومة الصين وهي:أولاً: العمل من أجل حكومة نظيفة وأمينة ونزيهة ثانياً: تضيق ......
#ميناء
#الفاو
#الكبير
#امانة
#اعناق
#الحكومة
#ومجلس
#النواب
#رسالة
#مواطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698513
رائد الهاشمي : طوق النجاة الوحيد هو ميناء الفاو الكبير
#الحوار_المتمدن
#رائد_الهاشمي باحث وخبير اقتصاديالفاو تلك المدينة التي تقع على الخليج العربي والتي عرفت أهميتها الاقتصادية والجغرافية للعراق منذ غابر الأزمان حيث أطلق عليها الملك الآشوري (سنحاريب) قبل أربعة آلاف وخمسمائة وعشرون عاماً لقب (ريبو سالمو) ومعناها باب السلامة وكذلك أطلق عليها الوالي العثماني في العراق مدحت باشا لقب (مفتاح العراق) وذلك لأهميتها الجغرافية وموقعها المميز.هذه الأهمية الجغرافية مع الأسف لم تدركها ولم تستغلها الحكومات العراقية التي تعاقبت على حكم العراق والآن ونحن نمر بظروف اقتصادية مريرة نتيجة التحديات الكبيرة التي تواجه بلدنا يجب أن نتوقف كثيراً ونستغل فرصة ذهبية سنحت لبلدنا وهي (طريق الحرير الدولي ) هذا المشروع العملاق الذي تبنته الصين التي تعد أضخم اقتصاد في العالم والتي اختارت العراق ومدينة الفاو لتكون أحد المفاتيح الرئيسية في هذا الطريق الذي تروم به ربط الشرق بالغرب عبر العراق بمايسمى بالقناة الجافة والتي تتألف من ربط سككي بين العراق وتركيا وسوريا والتي ستنقل بموجبها البضائع الآسيوية الى جميع دول أوروبا بأقل التكاليف وبأرخص الأثمان قياساً بنقلها عبر قناة السويس وطريق رأس الرجاء الصالح, وهذه الفرصة سنحت للعراق واذا ما استمر بالمماطلة والتأخير في تنفيذ مشروع ميناء الفاو الكبير الذي وضع الحجر الأساسي له في 5 نيسان 2010 ولايزال بعد مرور عشرة سنوات في مراحله الأولية فأن الفرصة ستضيع منا ولن تنتظر الصين لفترة طويلة وانها ستجد البدائل حتماً.لو أخذت الحكومة بنظر الاعتبار حال الموانيء العراقية العديدة لوجدت أنها لاتفي بالغرض المطلوب في تلبية احتياجات العراق في عملية التبادل التجاري بسبب ماتعرضت له من دمار كبير واهمال نتيجة الحروب المتعاقبة التي مرّ بها البلد وكذلك بسبب عرقلة الملاحة البحرية بسبب الإرساب النهري وكثرة الغوارق إضافة لعدم وجود أية مشاريع تنموية لتطوير هذه الموانيء والنهوض بها وكذلك ظهور تحدي خطير جداً يهدد أمن العراق الاقتصادي وهو قيام الكويت بانشاء ميناء مبارك في القناة المشتركة بينها وبين العراق والذي لو تم اكماله سيعمل على خنق العراق بحرياً ويكبده خسائر مالية فادحة.الحقيقة التي يجب أن تدركها حكومتنا جيداً أن (ميناء الفاو الكبير) هو طوق النجاة للعراق والذي يجب أن تعمل بكل جهودها وامكانياتها لاكمال هذا المشروع وأن تسستثمر الموقع الجغرافي الاستراتيجي للعراق والعمل على جعله جسراً أرضياً يربط الشرق بالغرب تجارياً ويصبح محط أنظار العالم وسيغير خارطة العالم التجارية وسيحقق للعراق فوائد كبيرة لايمكن احصاؤها علماً أن هذا المشروع لو اكتمل سيكون أكبر ميناء في الخليج العربي وعاشر أكبر ميناء في العالم ويضم أكبر كاسح أمواج في العالم وستكون طاقته الإنتاجية الابتدائية من (20 الى 45 ) مليون طن سنوياً وتصل بعدها الى 99 مليون طن سنوياً ولو تطرقنا للفوائد التي سيجنيها العراق من انشاء هذا الميناء فهي كثيرة جداً ولايمكن حصرها في هذه الأسطر القليلة ومن أهما مايلي: 1. توفير أكثر من 70 ألف فرصة عمل لشبابنا تعمل على تقليل معدلات البطالة.2. تحقيق إيرادات هائلة من رسوم الترانزيت.3. تحقيق إيرادات هائلة من أموال النقل البحري والسككي.4. تمكين العراق من تقليل الاعتماد على النفط كمورد رئيسي في رفد موازنة الدولة.5. تمكين العراق من خلال العائدات الكبيرة المتحققة من المشروع من انشاء محطات كهربائية عملاقة.6. تمكين العراق من خلال العائدات الكبيرة المتحققة من المشروع من انشاء معامل البتروكيمياويات.7. سيمكن العراق من انشاء مطار جوي كبي ......
#النجاة
#الوحيد
#ميناء
#الفاو
#الكبير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701275