الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حفيظ أدراز : التهمة: زعزعة عقيدة رجعي.
#الحوار_المتمدن
#حفيظ_أدراز ورد مؤخرا ببعض الصحف الرقمية أن محاميا من هيئة الرباط رفع دعوى قضائية ضد أستاذة فلسفة كانت قد نشرت على الفيسبوك كلاما عن زيجات نبي الإسلام فتم تأويله بسهولة على أنه إساءة للمقدسات و ازدراء للأديان مع العلم أن ذات الكلام موجود بوفرة في كتب الصحاح و السيرة .وهذا تناقض يراد لسبب ما تقبله أو على الأقل تجاهله ومن ثم التعايش معه مثلما نتعايش مع العاهات المستديمة . بمعنى: دعونا نقدس البخاري ونبجل ابن هشام لكننا سنرتاب حتما في نوايا من يستشهد بهما إذا كان يحمل فكرا مغايرا و تعود أن يمارس النقد و التساؤل لاسيما إذا كان امرأة نوعية متمردة على القوالب و محسوبة على جهات حقوقية. صحيح أننا قد نختلف مع أسلوب الأستاذة المباشر والفج نوعا ما فلربما خانها التعبير و لربما أساءت تقدير رد الفعل فكما قال الكاتب و الكوميدي الفرنسي :"بيير ديبروج "نعم, يمكن أن نسخر من أي شيء لكن ليس مع أي كان " والمثير للاستغراب في سياق كهذا أن يقود الهجمة على هذه المرأة من يفترض أن مهمته المقدسة هي الدفاع ,أن يتحول إلى سجان من يجدر به أن يكون راعيا و نصيرا للحريات و اقصد طبعا المحامي الذي لم يحرك ساكنا أمام الشيخ السلفي ابوالنعيم الذي سبق و أن صرح بعد قرار إغلاق المساجد بسبب جائحة كورونا بأن البلد أصبح دار كفر و بالتالي أرض حرب .هنا تجاهلنا التصريح الخطير لكننا لم يجد حرجا في متابعة امرأة مسالمة عبرت عن رأيها بتلقائية على حسابها الشخصي في موقع تواصل اجتماعي مع أن المحامي إياه قد عاين دون شك على الشبكة الحملة الشرسة ضد الأستاذة و الكم الهائل من الشتم و الكلام الجارح المشين و اللعنات و الدعوات إلى الإعدام التكفير,. يبدو أن الأستاذ الموقر فضل أن يتجاهل كل هذا التحريض على العنف و الكراهية و التهديد بالقتل ليتفرغ لمؤازرة الطرف الغالب و المهيمن "الضحية ".اعتقد أن أي محام ناشئ يمكن ان ينتبه بسهولة إلى أنها قضية خاسرة إن لم يكن مهنيا فعلى الأقل أخلاقيا, اللهم إلا إذا كانت لديه حسابات سياسية أو حزبية أو مطامع انتخابية فوجد في هذه القضية فرصة ثمينة للركوب على موجة العواطف الشعبية المنفلتة . و بمناسبة ذكر العواطف و الانفلات ,أتذكر المفكر الإسلامي طارق رمضان المقيم بسويسرا الذي عبر عن استيائه من التظاهرات العارمة التي خرجت للاحتجاج على خربشات رسام دنماركي مغمور في صحيفة مغمورة حيث استغرب قائلا : هل فعلا نحن المسلمون على هذا القدر من الهشاشة ؟هل يمكن ان ندافع (إذا جاز الدفاع )عن نبينا و عقيدتنا بالأساليب الهمجية؟ فتلقى هجوما عنيفا من بعض مسلمي المهجر رغم أن هذا المفكر أمضى سنوات طويلة من عمره في الدفاع عنهم و تلميع صورتهم في أوربا و في الغرب عموما.عندما تندلع العواطف فما على العقل إلا أن يبدل الساعة بأخرى و لتذهب إلى الجحيم كل التعاليم النبيلة و كل قيم التعايش و الحوار و تقبل الاختلاف و كل ما شابه ذلك الكلام الذي نلوكه في ساعات الرخاء و لانكاد نتذكره في ساعة "البلاء" .أعتقد من جهة أخرى أن هذه الأستاذة ,لو كانت رجلا أو بمعنى اصح "ذكرا"لما أخذت ردود الفعل على كتاباتها أبعادا هستيرية مخيفة,لماذا ؟لأن المرأة المثقفة المتحررة هي الصيد الثمين و الطريدة المفضلة لدى القوى الرجعية المطمئنة إلى الجمود و حبذا لو كانت مطلقة و عندها مع ذلك إقبال على الحياة بمعنويات عالية .امرأة من هذه الطينة قادرة على زعزعة عقيدة ذكررجعي فالعقل الذكوري يجد نفسه في حيرة أمامها و بحسرة يتساءل :كيف يتأتى لامرأة دون بعل نابت ثابت بجانبها أن يكون لها حضور قوي و مؤثر؟ لماذا يا رب رغم أنها مطلقة لم تصب بانهيار عصبي و لا اكتأ ......
#التهمة:
#زعزعة
#عقيدة
#رجعي.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679572
حفيظ أدراز : التهمة: زعزعة عقيدة رجعي. تصحيح
#الحوار_المتمدن
#حفيظ_أدراز ورد مؤخرا ببعض الصحف الرقمية أن محاميا من هيئة الرباط رفع دعوى قضائية ضد أستاذة فلسفة كانت قد نشرت على الفيسبوك كلاما عن زيجات النبي فتم تأويله بسهولة على أنه إساءة للمقدسات مع العلم أن ذات الكلام موجود بوفرة في كتب الصحاح و السيرة وهذا تناقض يراد لسبب غير مفهوم تقبله أو على الأقل تجاهله ومن ثم التعايش معه مثلما نتعايش مع أي عاهة مستديمة بمعنى: دعونا نقدس البخاري ونبجل ابن هشام لكننا سنرتاب حتما في نوايا من يستشهد بهما إذا كان يحمل فكرا مغايرا و تعود أن يمارس النقد و التساؤل لاسيما إذا كان امرأة نوعية متمردة على القوالب و محسوبة على جهات حقوقية . صحيح أننا قد نختلف مع أسلوب الأستاذة المباشر والفج نوعا ما فلربما خانها التعبير و لربما أساءت تقدير رد الفعل فكما قال الكاتب و الكوميدي الفرنسي "بيير ديبروج : " نعم , يمكن أن نسخر من أي شيء لكن ليس مع أي كان " والمثير للاستغراب في سياق كهذا أن يقود الهجمة على هذه المرأة من يفترض أن مهمته المقدسة هي الدفاع , أن يتحول إلى سجان من يجدر به أن يكون راعيا و نصيرا للحريات و أقصد طبعا المحامي الذي بالمناسبة لم يحرك ساكنا أمام الشيخ السلفي أبو النعيم الذي سبق و أن صرح بعد قرار إغلاق المساجد بسبب جائحة كورونا أن البلد صار دار كفر و بالتالي وجب أن يكون أرض حرب. هنا تجاهلنا التصريح الخطير لكننا لم نجد أدنى حرج في متابعة امرأة مسالمة عبرت عن رأيها بتلقائية على حسابها الشخصي في موقع تواصل اجتماعي مع أن المحامي إياه قد عاين دون شك على الشبكة تلك الحملة الشرسة ضد الأستاذة و الكم الهائل من الشتم و الكلام الجارح المشين و اللعنات و الدعوات إلى الإعدام و التكفير لكن يبدو أن الأستاذ الموقر فضل أن يتجاهل كل هذا التحريض على العنف و الكراهية و التهديد بالقتل ليؤازر الطرف الغالب و المهيمن "الضحية " . أعتقد أن أي محام ناشئ يمكن أن ينتبه إلى أنها قضية خاسرة إن لم يكن مهنيا فعلى الأقل أخلاقيا, اللهم إلا إذا كانت لديه حسابات سياسية أو إيديولوجية أو مطامع انتخابية فوجد في هذه القضية فرصة ثمينة للركوب على موجة العواطف الشعبية المنفلتة . و بمناسبة ذكر العواطف و الانفلات , أتذكر المفكر الإسلامي طارق رمضان المقيم بسويسرا الذي عبر عن استيائه من التظاهرات العارمة التي خرجت للاحتجاج على بضع رسوم رديئة في صحيفة دنماركية مغمورة حيث استغرب قائلا : هل فعلا نحن المسلمون على هذا القدر من الهشاشة ؟ هل يمكن أن ندافع (إذا جاز الدفاع )عن نبينا و عقيدتنا بالأساليب الهمجية؟ فتلقى هجوما عنيفا من بعض مسلمي المهجر رغم أن هذا المفكر أمضى سنوات طويلة من عمره في الدفاع عنهم و تلميع صورتهم في أوروبا و في الغرب عموما.عندما تشتعل العواطف فما على العقل إلا أن يبدل الساعة بأخرى و لتذهب إلى الجحيم كل التعاليم النبيلة و كل قيم التعايش و الحوار و تقبل الاختلاف و كل ما شابه ذلك الكلام الذي نلوكه في ساعات الرخاء و لا نكاد نتذكره في ساعة "البلاء" .أعتقد من جهة أخرى أن أستاذة الفلسفة هذه , لو كانت رجلا أو بمعنى أصح " ذكرا " لما أخذت ردود الفعل على كتاباتها أبعادا هستيرية مخيفة , لماذا ؟ لأن المرأة المثقفة المتحررة هي الصيد الثمين و الطريدة المفضلة لدى القوى الرجعية المطمئنة إلى الجمود و خاصة إذا كانت مطلقة و لديها مع ذلك إقبال على الحياة بمعنويات عالية .امرأة من هذه الطينة قادرة على زعزعة عقيدة أي ذكر رجعي فالعقل الذكوري يجد نفسه في حيرة أمامها و بحسرة يتساءل :كيف يتأتى لامرأة دون بعل نابت ثابت بجانبها أن يكون لها حضور قوي و مؤثر؟ لماذا يا رب رغم أنها مطلقة لم ......
#التهمة:
#زعزعة
#عقيدة
#رجعي.
#تصحيح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679654
ساطع راجي : عقيدة القسوة
#الحوار_المتمدن
#ساطع_راجي من وقت لآخر تظهر للعلن تجاوزات واعتداءات يقوم بها عناصر اجهزة امنية وعسكرية ضد مواطنين مدنيين، كل مرة يحدث ذلك يشعر المجتمع بالصدمة او يفتعل الشعور بالصدمة لأنه يعرف ان هذه التجاوزات تحدث يوميا منذ مايزيد على القرن، هي تحدث منذ ايام الدولة العثمانية ولا تقوم بها اجهزة الدولة الامنية والعسكرية فقط بل يقوم بها كل من توكل اليه الدولة مهمة حماية امنها سواء كان شيخ عشيرة او شقي احدى المحلات او رجل ميليشيا، وهذا التاريخ المؤلم ننسفه دائما بسبب الانحيازات والولاءات السياسية فنتعامل مع كل حالة تجاوز او اعتداء وكأنها حالة فريدة وليست جزءا من تراثنا الوطني والاجتماعي وتقاليدنا العريقة!!، حتى ان احد كبار شيوخ الجنوب مثلا كان يربط بعض ابناء قبيلته بدل الدواب ليدوسوا الاشواك وكأنهم يدوسون (احدى مراحل تنقية الحبوب) قمحا او شعيرا.لقد سجل كثيرون حالات شخصية عديدة للتعذيب والقسوة تعرض لها مواطنون عراقيون وغير عراقيين في دهاليز الاجهزة الامنية العراقية خلال حكم صدام الذي امتد مايزيد على الثلاثين عاما، وقام مسجلو الحالات غالبا بالقاء اللوم على نظام الحكم فقط، طبعا النظام مسؤول فعلا عن التوجيه بالتعذيب والاهانة وادارة هذه الجرائم لكن المجتمع هو الآخر شريك في الجريمة للاسف حيث استمر الازدحام لعقود على ابواب المؤسسات الامنية القمعية للتطوع فيها مع الاستعانة بالوساطات والرشاوى لتحقيق هدف الانتساب ومن ثم النجاح في تسلق هرمها الوظيفي عبر التفنن في ايذاء المواطنين واستخدام اشد الاساليب قسوة ودناءة من اجل تنفيذ مهمات كلفوا بها او تطوعوا هم لتنفيذها، وكان عناصر هذه الاجهزة من كل مكونات المجتمع وطبقاته وبمختلف مستوياتهم الاقتصادية والعلمية، ولم يفتقر اي قطاع من قطاعات الحياة الى وشاة وقساة دمويين. إن تغيير الانظمة يحدث في كل الاحوال لكن تغيير الشعوب صعب، او ان تغير الشعوب من قيمها الحقيقية صعب جدا، في حمى الانفعال والقشعريرة والقرف من مشاهد التجاوزات والاعتداءات تتصاعد أصوات تطالب بنصب مشانق سريعة في الساحات لدق اعناق المعتدين، هذا المطلب بذاته تجسيد لقسوة المجتمع الكامنة الذي يستحضر بوعي او من دونه تقاليد نصب المشانق التي لطخت حياتنا بالدم بذريعة الاقتصاص من "الخونة او العملاء او الجواسيس او اليهود او التجار"، مشانق علنية دربت الوحش في جوف المواطن الذي يريد ادعاء اللهفة على العدالة بينما هو لا يمتلك اي معلومة فيطلق دعوته لشنق اي شخص يعرض في التلفزيون على انه مجرم بينما عملية العرض التلفزيوني نفسها جريمة.هذا المواطن الملهوف على العدالة العلنية الدموية السريعة يمكن ان يصير منتسبا في جهاز أمني او عسكري او ان احد ابنائه يصير هذا المنتسب وسيقوم هو بتنفيذ "العدالة" او ما يظنه العدالة بنفس طريقة المنتسبين المتجاوزين والمعتدين الذين يعتقدون انهم القانون نفسه، هم الشرطة والقضاء والسجان والجلاد، وبهذه الدورة يتحول المطالب بالعدالة الى مجرم فعلا بينما ضحيته مجرد متهم.النفس البشرية مليئة بالقسوة والشر، التجاوز الامني هو احدى حالات التعبير الحادة عن ظلام هذه النفس التي تنطلق حالما تشعر بالقوة سواء في امريكا او العراق او اي بلد اوربي او عربي، هناك اختلاف في النسبة بحسب الظروف لكن في النهاية كلنا نحمل ذات الظلام مالم تهذبنا الحياة بالتعليم والقراءة والتربية والوعي، والمؤسسات الامنية والعسكرية في كل العالم مصانع للقسوة ولذلك اتجهت المجتمعات الحديثة لتقليص دور هذه المؤسسات في ادارة الحياة.ليس من السهل على مجتمع تغيير قيمه الدموية طالما هو يتجاهلها وينساها معظم الوقت واذ ......
#عقيدة
#القسوة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687984
علي عباس خفيف : جيوش بلا عقيدة عسكرية.. مافيات وتصفيات داخل الجيش.. تركيا مثالاً..
#الحوار_المتمدن
#علي_عباس_خفيف قتلوا ترزي خشية فضح تمويل "قطر" لداعش عبر تركيا.. ما قصة العميد التركي سميح ترزي؟من المفيد ان نذكرأن الولايات المتحدة الامريكية عملت على صنع قيم عسكرية جديدة عبر إنشاء مؤسسات عسكرية بعقود مؤقتة تقوم بعمليات محددة بوصفهم مرتزقة يعملون تحت ظل القانون. وقد نشرت هذه الايديولوجيا العسكرية عبر اجهزة الدعاية الامريكية وعبر هوليوود (افلام الأكشن)، مع أن هذه المجاميع تسير بشكل سافر إلى حيث تشم رائحة المال، وتضع نفسها في خدمة من يدفع. والقيمة الوحيدة لديها هي القوة الوحشية والبربرية واسقاط الأخلاق والقيم الانسانية كلها.ولقد تسربت هذه الايديولوجيا الخطيرة الى مؤسسات الامن والجيش كلها، وانتشرت بشكل واسع الى بلدان اخرى، حيث جرى استخدام هؤلاء المرتزقة في بلدان عديدة إمّا تحت إمرة الجيش الامريكي او في خدمة حكومات عميلة ومعادية لشعوبها (مثالهم في العراق بلاك ووتر). لكن هذه العصابات المرتزقة اليوم ما عاد وجودها يقتصر على تشكيلات المجاميع المسلحة من المرتزقة هؤلاء، بل اصبح قادة الجيش وجنرالاته وقوى الأمن بتدريبها المنتظم وقدرتها التسليحية هي القادرة على تشكيل مافيات وعصابات من بين ضباط وجنود وحداتهم ومنتسبيها. ومن ثم لايجدون صعوبة في ارتكاب الجريمة وخرق القوانين والانظمة بحماية كاملة من قبل هذه القوانين ذاته.فضلاً عن قيام حكومات كثيرة في الاستفادة من هذه المليشيات الجديدة للقيام بالجريمة المنظمة، والعمل العدواني في ما وراء الحدود وتعزيز الاضطرابات في بلدان أخرى، كالذي يحصل في بلداننا بسبب التدخل الخليجي الأهوج والخياني الذي تدعمه اموال النفط الغزيرة وتسنده القوة العسكرية الامبريالية وأوامرها الضاغطة، ومن امثلته التي لا تقبل الجدل ما يجري اليوم من تخريب في العراق وسوريا واليمن وليبيا ومصر حسب اعتراف بعض من أمراء دول الخليج ومحمياته.ومثال هذا الوباء الجديد ما نشرته سكاي نيوز العربية مؤخراً.. كانت سكاي نيوز قد نشرت قصة طويلة في 31 يوليو 2020 عن تورط قطر وتركيا في عمليات تسليح داعش وغيره.. ألخص ماجاء فيه:- • كان "العميد سميح ترزي" مسؤولا عن قاعدة عسكرية تقع في مقاطعة كيليس الحدودية جنوب شرقي تركيا، وكان من بين مسؤولياته تنسيق الإجراءات مع جهاز الاستخبارات الوطنية التركي بقيادة "هاكان فيدان"، المقرب من الرئيس "رجب طيب أردوغان".•عمل ترزي ضمن برنامج بالتعاون مع وزارة الدفاع الأميركية من أجل تدريب مقاتلين من المعارضة السورية، لكنه اعترض على جهاز الاستخبارات الذي حاول دمج متشددين في البرنامج واعتبره خداعا، وهذا جعله محط استهداف من المخابرات.•• كشفت ذلك وثائق قضائية لاعترافات احد ضباط الارتباط الاستخبارية التركية هو (العقيد فرات ألاكوش) الذي عمل في قسم الاستخبارات ضمن قيادة القوات الخاصة التركية، نشر الوثائق موقع "نورديك مونيتور"، الذي يتخذ من العاصمة السويدية ستوكهولم مقرا له.• الاعترافات تكشف جانبا من الصراعات التي تدور داخل أروقة الأجهزة الأمنية التركية، خصوصا بين ضباط المخابرات.• وتميط الوثائق اللثام عن تورط "قطر" في دعم المسلحين في سوريا عبر تركيا. وكذلك انخراط أنقرة في "صفقات شراء النفط من تنظيم "داعش" الإرهابي. • أظهرت الوثائق اعترافات صادمة للعقيد فرات ألاكوش، في شهادته أمام المحكمة الجنائية بالدائرة 17 في العاصمة انقرة في 20 مارس 2019، من بينها "اغتيال ضابط كبيرهو "العميد سميح ترزي" الذي كشف عن الدعم القطري للمتطرفين في سوريا عبر تركيا".• وكشف ألاكوش في شهادته:- (أن الفريق "زكاي أكساكالي"، رئيس قيادة القوات الخ ......
#جيوش
#عقيدة
#عسكرية..
#مافيات
#وتصفيات
#داخل
#الجيش..
#تركيا
#مثالاً..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690850
جميل السلحوت : بدون مؤاخذة-عندما تصبح الخيانة عقيدة
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت ورد في كتاب الشّهيد صلاح خلف "فلسطيني بلاهويّة" الصادر عام 1974: "أخشى أن تصبح الخيانة وجهة نظر"، لكن يبدو أنّ الخيانة تطوّرت مع الإيغال في فكر الهزيمة، لتصبح عقيدة، تنسف الدّيانات السّماويّة، ويندرج هذا ضمن شيطنة الإسلام والمسلمين التي ابتدأت في بدايات تسعينات القرن العشرين، بعد انهيار الاتّحاد السّوفييتي ومجموعة الدّول الإشتراكيّة، عندما بدأت الإمبرياليّة العالميّة تخطّط لإيجاد عدوّ محتمل، ووجدت ضالّتها في الإسلام والمسلمين، مركّزة على العرب خاصّة كون رسول الإسلام -محمّد صلى الله عليه وسلم- عربيّا، وكون القرآن باللغة العربيّة. ومن هنا جاؤونا بالفكر المتطرّف الذي امتهن الإرهاب مثل تنظيمات القاعدة وداعش وجبهة النّصرة وغيرها، والتي مارست الإرهاب بأبشع صورة متلفّعة بعباءة الدّين الذي هو منها براء. وشنّت حروبها نيابة عن الإمبرياليّة في دول مثل العراق، سوريّا، ليبيا، مصر، لبنان، الحزائر وغيرها. وكلّ ذلك جاء ضمن التّخطيط لتطبيق المشروع الأمريكي "الشّرق الأوسط الجديد"؛ لإعادة تقسيم الشّرق الأوسط إلى دويلات طائفيّة متناحرة. ولم تكن "كنوز أمريكا وإسرائيل الإستراتيجيّة في المنطقة العربيّة" غائبة عن هذه الأحداث، فهي من موّلت ودرّبت وسلّحت القوى الإرهابيّة؛ لتنفيذ المهمّات الموكلة إليها خدمة للمشروع الأمريكي، ولتصفيّة القضيّة الفلسطينيّة لصالح المشروع الصّهيونيّ التّوسّعيّ، الذي تتخطّى أطماعه حدود فلسطين التّاريخيّة بكثير، ولفرض الهيمنة الإسرائيليّة على المنطقة العربيّة برمّتها، وتحويل الشّعوب العربيّة إلى "حطّابين وسقّائين" -حسب التّعبير التّوراتي-، وعلى رأي نتنياهو"إذا اجتمعت الإنتليجنسيا اليهوديّة مع الأيدي العاملة العربيّة الرّخيصة سيزدهر الشّرق الأوسط"!ويلاحظ أنّ الأمريكيين والإسرائيليين قد نفّذوا مشروعهم بهدوء من خلال قدرتهم على إدارة الصّراع، والتّمهيد لذلك من خلال انهيار النّظام العربيّ الرّسميّ المتتالي، والمتسابق للوصول إلى قاع الهزيمة تحت شعار الإنتصارات الوهميّة التي اختلقها إعلام الهزيمة، حتّو وصل الأمر بوزير الخارجيّة الأمريكيّ للتّصريح أثناء زيارته الحالية لإسرائيل وبعض الدّول الخليجيّة، بأنّ إدارة ترامب عندما اعترفت بالقدس عاصمة لإسرائيل في 6 ديسمبر 2017 كانت تخشى نشوب حرب، لكن هذا جاء بالسّلام"! ومن هنا جاء تهافت بعض الدّول العربيّة "الإمارات، البحرين، السّودان" للتّطبيع العلني مع اسرائيل في كافّة المجالات، علما أنّ التّطبيع السّرّيّ كان قائما منذ سنين طويلة، وما سبق ذلك ولا يزال مستمرّا من حملات شيطنة الفلسطينيّين في بعض وسائل الإعلام العربيّة الرّسميّة، دعما للمتصهينين العرب الذين يحكمون شعوبهم وأوطانهم بالحديد والنّار. وإمعانا في سباق الخيانة وفي محاولة من المطبّعين للإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، فقد بدأوا بحملة إعلاميّة لتضليل الشّعوب بنفي القداسة الدّينيّة عن المدينة، والزّعم بأنّ المسجد الأقصى الذي هو جزء من عقيدة المسلمين غير موجود في القدس، فعلى سبيل المثال نشرت صحيفة عكاظ السعودية مقالا للكاتب السعودى أسامة يمانى ينفى فيه وجود المسجد الأقصى فى فلسطين، وزعم أنّ الأقصى موجود في "منطقة الجعرانة الواقعة بين مكّة والطائف من الحِلِّ، بينها وبين مكّة ثمانية عشر ميلا على ما ذكره الباجي، وتقع شمال شرقي مكة المكرمة، وفيها علما الحدّ، ومنها أحرم رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- لعمرته الثالثة على ما نصّت عليه الرّوايات، وفيها مسجده الذي صلّى فيه وأحرم منه عند مرجعه من الطائف بعد فتح مكة." وقد سبق اليماني بهذا الزّعم الأكاديمي ......
#بدون
#مؤاخذة-عندما
#تصبح
#الخيانة
#عقيدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699702