عادل عبد الزهرة شبيب : هل توجد طبقة وسطى في العراق وما هو دورها ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب حسب المفهوم الماركسي لـ ( الطبقة) فإنها مجموعة من الأفراد داخل مجتمع ما يتشاركون مصالح اقتصادية مشتركة . ويرى ماركس ان الطبقة هي مجموعة من الميول والاهتمامات الفطرية التي تختلف عن ميول واهتمامات جماعة اخرى في المجتمع. فالأساس هو تضاد جوهري بين تلك الجماعات , فعلى سبيل المثال من مصلحة العمال ان تزيد اجورهم وحوافزهم , بينما من مصلحة الرأسماليين زيادة ارباحهم والفوائد على حساب الأجور والحوافز . ومن هنا يبرز التناقض في النظام الرأسمالي . وتشير النظرية الماركسية الى ان مرحلة الانتاج الرأسمالية تتألف من طبقتين : هما الطبقة البرجوازية وهم الرأسماليون الذين يملكون وسائل الانتاج , والطبقة العاملة الأكبر عددا والتي تبيع قوة عملها . ويمثل هذا الوضع حالة من عدم المساواة. كما تفسر النظرية الماركسية تاريخ المجتمعات المتحضرة في اطار الصراع الطبقي بين من يتحكمون في الانتاج ومن ينتجون البضائع او الخدمات في المجتمع . ويكون الصراع بين الرأسماليين والعاملين بأجر .اما ( لينين) فعرف الطبقات بأنها (( جماعات كبيرة من الأشخاص المختلفين عن بعضهم البعض من حيث المكان الذي يحتلونه في نظام الانتاج الاجتماعي المحدد تاريخيا , وحسب ارتباطهم بوسائل الانتاج في معظم الحالات الثابتة والمقننة وحسب دورهم في المؤسسة الاجتماعية للعمل ومن ثم حسب ابعاد نصيبهم في الثروة الاجتماعية وكيفية الحصول على تلك الثروة ..)).وبخصوص الطبقة الوسطى فقد اطلق الاسم على فئة المجتمع التي تقع وسط الهرم الاجتماعي , وحسب عالم الاجتماع الالماني ( ماكس فيبر) فإن الطبقة الوسطى هي الطبقة التي تأتي اقتصاديا واجتماعيا بين الطبقة العاملة والطبقة الغنية . وتختلف مقاييس تحديد الطبقة الوسطى باختلاف الثقافات وعادة ما يعتبر اتساع حجم الطبقة الوسطى ورخاؤها في المجتمع امرا ايجابيا في بنية المجتمعات .فما الذي يجعل الطبقة الوسطى لها دورا مهما في المجتمع ؟منذ اواخر القرن العشرين اهتم العديد من الاقتصاديين والباحثين بدراسة وتحليل الطبقة الوسطى مؤكدين على اهميتها ودورها في استقرار الاقتصاد والسياسة والمجتمع بغض النظر عن جنسية او عرقية او عقيدة ابناءها .لقد حدد ( فوكوياما) وضع الطبقة الوسطى من خلال عدة عوامل ومتغيرات اقتصادية واجتماعية وثقافية وسياسية منها :-المستوى التعليمي , ونوعية نمط الحياة الاجتماعية , ومستوى الدخل والانفاق , وعدد افراد العائلة , وملكية الأصول , وغيرها ...ويجمع علماء الاجتماع السياسي على ان اهم سمات المجتمعات المتطورة القابلة للحياة يكمن في وجود طبقة وسطى فاعلة , ومن دونها لا يمكن للمجتمع النهوض وفق هيكل اجتماعي متطور , وتاليا تعتبر هذه الطبقة بمثابة صمام امان للمجتمع ومحركه للاقتصاد الوطني ولديها القدرة على ممارسة التوعية والتأثير في محيطها الاجتماعي وفي العراق , هل توجد طبقة وسطى ؟ وما هو دورها ؟ تعود بداية تشكيل الطبقة الوسطى في العراق الى تأسيس الدولة العراقية الحديثة عام 1921 ومن ثم نموها بعد الحرب العالمية الثانية , حيث اسهمت الدولة في نموها عن طريق تطوير رأس المال البشري والتعليم والمؤسسات الادارية . ومثلما كانت الطبقة الوسطى وليدة الدولة العراقية الحديثة في مطلع القرن العشرين فإن انحلال هذه الطبقة كان ايذانا بانحلال الدولة العراقية وتشظي المجتمع الى اثنيات وطوائف وعشائر خلافا لما اسهمت به الطبقة الوسطى وخصوصا نخبتها في دمج الهويات الاثنية والطائفية في اطار هوية عراقية حاضنة لمشروع وطني . لكنها لم تتطور لعدم تطور العملية السياسية في استكمال المؤسسات الديمقراطية ......
#توجد
#طبقة
#وسطى
#العراق
#دورها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683773
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب حسب المفهوم الماركسي لـ ( الطبقة) فإنها مجموعة من الأفراد داخل مجتمع ما يتشاركون مصالح اقتصادية مشتركة . ويرى ماركس ان الطبقة هي مجموعة من الميول والاهتمامات الفطرية التي تختلف عن ميول واهتمامات جماعة اخرى في المجتمع. فالأساس هو تضاد جوهري بين تلك الجماعات , فعلى سبيل المثال من مصلحة العمال ان تزيد اجورهم وحوافزهم , بينما من مصلحة الرأسماليين زيادة ارباحهم والفوائد على حساب الأجور والحوافز . ومن هنا يبرز التناقض في النظام الرأسمالي . وتشير النظرية الماركسية الى ان مرحلة الانتاج الرأسمالية تتألف من طبقتين : هما الطبقة البرجوازية وهم الرأسماليون الذين يملكون وسائل الانتاج , والطبقة العاملة الأكبر عددا والتي تبيع قوة عملها . ويمثل هذا الوضع حالة من عدم المساواة. كما تفسر النظرية الماركسية تاريخ المجتمعات المتحضرة في اطار الصراع الطبقي بين من يتحكمون في الانتاج ومن ينتجون البضائع او الخدمات في المجتمع . ويكون الصراع بين الرأسماليين والعاملين بأجر .اما ( لينين) فعرف الطبقات بأنها (( جماعات كبيرة من الأشخاص المختلفين عن بعضهم البعض من حيث المكان الذي يحتلونه في نظام الانتاج الاجتماعي المحدد تاريخيا , وحسب ارتباطهم بوسائل الانتاج في معظم الحالات الثابتة والمقننة وحسب دورهم في المؤسسة الاجتماعية للعمل ومن ثم حسب ابعاد نصيبهم في الثروة الاجتماعية وكيفية الحصول على تلك الثروة ..)).وبخصوص الطبقة الوسطى فقد اطلق الاسم على فئة المجتمع التي تقع وسط الهرم الاجتماعي , وحسب عالم الاجتماع الالماني ( ماكس فيبر) فإن الطبقة الوسطى هي الطبقة التي تأتي اقتصاديا واجتماعيا بين الطبقة العاملة والطبقة الغنية . وتختلف مقاييس تحديد الطبقة الوسطى باختلاف الثقافات وعادة ما يعتبر اتساع حجم الطبقة الوسطى ورخاؤها في المجتمع امرا ايجابيا في بنية المجتمعات .فما الذي يجعل الطبقة الوسطى لها دورا مهما في المجتمع ؟منذ اواخر القرن العشرين اهتم العديد من الاقتصاديين والباحثين بدراسة وتحليل الطبقة الوسطى مؤكدين على اهميتها ودورها في استقرار الاقتصاد والسياسة والمجتمع بغض النظر عن جنسية او عرقية او عقيدة ابناءها .لقد حدد ( فوكوياما) وضع الطبقة الوسطى من خلال عدة عوامل ومتغيرات اقتصادية واجتماعية وثقافية وسياسية منها :-المستوى التعليمي , ونوعية نمط الحياة الاجتماعية , ومستوى الدخل والانفاق , وعدد افراد العائلة , وملكية الأصول , وغيرها ...ويجمع علماء الاجتماع السياسي على ان اهم سمات المجتمعات المتطورة القابلة للحياة يكمن في وجود طبقة وسطى فاعلة , ومن دونها لا يمكن للمجتمع النهوض وفق هيكل اجتماعي متطور , وتاليا تعتبر هذه الطبقة بمثابة صمام امان للمجتمع ومحركه للاقتصاد الوطني ولديها القدرة على ممارسة التوعية والتأثير في محيطها الاجتماعي وفي العراق , هل توجد طبقة وسطى ؟ وما هو دورها ؟ تعود بداية تشكيل الطبقة الوسطى في العراق الى تأسيس الدولة العراقية الحديثة عام 1921 ومن ثم نموها بعد الحرب العالمية الثانية , حيث اسهمت الدولة في نموها عن طريق تطوير رأس المال البشري والتعليم والمؤسسات الادارية . ومثلما كانت الطبقة الوسطى وليدة الدولة العراقية الحديثة في مطلع القرن العشرين فإن انحلال هذه الطبقة كان ايذانا بانحلال الدولة العراقية وتشظي المجتمع الى اثنيات وطوائف وعشائر خلافا لما اسهمت به الطبقة الوسطى وخصوصا نخبتها في دمج الهويات الاثنية والطائفية في اطار هوية عراقية حاضنة لمشروع وطني . لكنها لم تتطور لعدم تطور العملية السياسية في استكمال المؤسسات الديمقراطية ......
#توجد
#طبقة
#وسطى
#العراق
#دورها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683773
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - هل توجد طبقة وسطى في العراق وما هو دورها ؟
عبد الخالق الفلاح : المرأة العراقية وتغيب دورها الحقيقي في المشاركة المجتمعية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح المرأة العراقية وتغيب دورها في المشاركة المجتمعية العمل السياسي في الدولة هو المشاركة في صنع القرار السياسي والإداري والتحكم في الموارد على كافة المستويات. و السياسية هي سلوك مباشر او غير مباشر يلعب بمقتضاه الفرد دوراً في الحياة السياسية لمجتمعه بهدف التأثير في عملية صنع القرار ، وهي من آليات الديمقراطية في المجتمع التي تتيح إعادة تركيب بنية المجتمع ونظام السلطة فيه.لذلك هي أساس الديمقراطية وتعبير عن سيادة الشعب ، وترتبط المشاركة السياسية بالإهتمام بالشأن العام وبمشاركة المواطنين والمواطنات في إنجازه، وبالتالي فهي تعبير للمواطنة ويجب ان تقوم على الحقوق المتساوية للجماعات وللنساء وللرجال على قدم المساواة وبإمكانية التمتع وممارسة هذه الحقوق و تعدّ المشاركة السياسية مؤشراً هاماً يدلّ على مدى ارتقاء الشعب على سلم الديمقراطية، وعلى مدى تقدمه، واستعداده لمواجهة تحديات الحياة بشكل جماعي لا يستثني أيًا من أفراده؛ وذلك لارتباط المشاركة السياسية بمفهوم التنمية السياسية، الذي ينعكس على التنمية المستدامة بشكل عام. والمشاركة السياسية موجودة في كافة المجتمعات، إلا أن هذا الوجود يتباين بين مجتمع وآخر؛ فتنخفض في المجتمعات المتخلفة، أو ما يطلق عليها دول العالم الثالث، بينما تزداد في دول العالم المتقدمة. الملاحظة المهمة هي ان العمل السياسي لا يتعارض مع طبيعة المرأة لانه يتطلب تعليما كافيا وفكرا وثقافة والتزاما بنصائح المجتمع وهذه حيثيات يمكن ان يتحلى بها عدد كبير من النساء. والاسلام وكذلك الاديان السماوية الاخرى لم تمنع المشاركة السياسية للمرأة. ان ضعف مشاركة المرأة في المجال السياسي يعود الى عادات وتقاليد خاطئة تكرست عبر فترات زمنية وانتشار ظاهرة رغبات الفردية والقبلية مع عدم الفهم الحقيقي لجوهر الثقافة مما اوجد الكثير من الاختلاف حول دور المرأة وعدم وجود مرجعية اسلامية مسؤولة تضع الامور في نصابها الصحيح ووجود عدد من القوانين المجحفة بحق المرأة لفترات ممتدة مما حول نتائج هذه التشريعات الى اعراف وقناعات راسخة ليس من السهل تغييرها بسرعة.ولا علاقة لها بتعاليم الاسلام التي اعطت المرأة كامل حقوقها الانسانية وهذا واضح وصريح في كثير من الايات القرآنية قال تعالى (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر) صدق الله العلي العظيم ، من هنا فان العمل السياسي لا يتعارض مع طبيعة المرأة سوى انه يتطلب تعليما كافيا وفكرا وثقافة والتزاما بنصائح المجتمع وهذه حيثيات يمكن ان يتحلى بها عدد كبير من النساء. والاسلام وكذلك الاديان السماوية الاخرى لم تمنع المشاركة السياسية للمرأة.مما لاشك فيه ان المرأة تمثل نصف المجتمع لكن الحضارة البشرية عاشت فترات طويلة لا تعي لحقيقة دورها ولا تمنحها حقوقها العادلة مقارنة بنصف المجتمع الآخر( الرجل ) مما أثر في مشاركتها في الحياة العامة وعطائها الحضاري.لقد عاشت البشرية قرون طويلة لا تعي لهذا الدور ولعل ذلك ما أدي إلي تأخر مسيرتها لفترات طويلاً ولكن أصبح العقل البشري في القرنين الماضيين والحالي علي درجة عالية من النضج لتقبل فكرة المساواة والمشاركة وما أن بدأت المرأة في حمل شعلة التقدم بالمشاركة مع الرجل حتي قطعت الإنسانية دروبا أطول في التقدم والخير والرخاء للبشرية جمعاء ومن المتوقع المزيد حيث لم تدخل المرأة مجالا إلا وأثبتت جدارة منقطعة النظير بل وتفوقت علي الرجل في بعضه.هناك اسئلة تُطرح اليوم حول مدى جدية ورغبة الأنظمة الحاكمة في إفساح المجال أمام مشاركة المرأة في صنع القرار، وما إذا كانت دعوات المسؤ ......
#المرأة
#العراقية
#وتغيب
#دورها
#الحقيقي
#المشاركة
#المجتمعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695153
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح المرأة العراقية وتغيب دورها في المشاركة المجتمعية العمل السياسي في الدولة هو المشاركة في صنع القرار السياسي والإداري والتحكم في الموارد على كافة المستويات. و السياسية هي سلوك مباشر او غير مباشر يلعب بمقتضاه الفرد دوراً في الحياة السياسية لمجتمعه بهدف التأثير في عملية صنع القرار ، وهي من آليات الديمقراطية في المجتمع التي تتيح إعادة تركيب بنية المجتمع ونظام السلطة فيه.لذلك هي أساس الديمقراطية وتعبير عن سيادة الشعب ، وترتبط المشاركة السياسية بالإهتمام بالشأن العام وبمشاركة المواطنين والمواطنات في إنجازه، وبالتالي فهي تعبير للمواطنة ويجب ان تقوم على الحقوق المتساوية للجماعات وللنساء وللرجال على قدم المساواة وبإمكانية التمتع وممارسة هذه الحقوق و تعدّ المشاركة السياسية مؤشراً هاماً يدلّ على مدى ارتقاء الشعب على سلم الديمقراطية، وعلى مدى تقدمه، واستعداده لمواجهة تحديات الحياة بشكل جماعي لا يستثني أيًا من أفراده؛ وذلك لارتباط المشاركة السياسية بمفهوم التنمية السياسية، الذي ينعكس على التنمية المستدامة بشكل عام. والمشاركة السياسية موجودة في كافة المجتمعات، إلا أن هذا الوجود يتباين بين مجتمع وآخر؛ فتنخفض في المجتمعات المتخلفة، أو ما يطلق عليها دول العالم الثالث، بينما تزداد في دول العالم المتقدمة. الملاحظة المهمة هي ان العمل السياسي لا يتعارض مع طبيعة المرأة لانه يتطلب تعليما كافيا وفكرا وثقافة والتزاما بنصائح المجتمع وهذه حيثيات يمكن ان يتحلى بها عدد كبير من النساء. والاسلام وكذلك الاديان السماوية الاخرى لم تمنع المشاركة السياسية للمرأة. ان ضعف مشاركة المرأة في المجال السياسي يعود الى عادات وتقاليد خاطئة تكرست عبر فترات زمنية وانتشار ظاهرة رغبات الفردية والقبلية مع عدم الفهم الحقيقي لجوهر الثقافة مما اوجد الكثير من الاختلاف حول دور المرأة وعدم وجود مرجعية اسلامية مسؤولة تضع الامور في نصابها الصحيح ووجود عدد من القوانين المجحفة بحق المرأة لفترات ممتدة مما حول نتائج هذه التشريعات الى اعراف وقناعات راسخة ليس من السهل تغييرها بسرعة.ولا علاقة لها بتعاليم الاسلام التي اعطت المرأة كامل حقوقها الانسانية وهذا واضح وصريح في كثير من الايات القرآنية قال تعالى (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر) صدق الله العلي العظيم ، من هنا فان العمل السياسي لا يتعارض مع طبيعة المرأة سوى انه يتطلب تعليما كافيا وفكرا وثقافة والتزاما بنصائح المجتمع وهذه حيثيات يمكن ان يتحلى بها عدد كبير من النساء. والاسلام وكذلك الاديان السماوية الاخرى لم تمنع المشاركة السياسية للمرأة.مما لاشك فيه ان المرأة تمثل نصف المجتمع لكن الحضارة البشرية عاشت فترات طويلة لا تعي لحقيقة دورها ولا تمنحها حقوقها العادلة مقارنة بنصف المجتمع الآخر( الرجل ) مما أثر في مشاركتها في الحياة العامة وعطائها الحضاري.لقد عاشت البشرية قرون طويلة لا تعي لهذا الدور ولعل ذلك ما أدي إلي تأخر مسيرتها لفترات طويلاً ولكن أصبح العقل البشري في القرنين الماضيين والحالي علي درجة عالية من النضج لتقبل فكرة المساواة والمشاركة وما أن بدأت المرأة في حمل شعلة التقدم بالمشاركة مع الرجل حتي قطعت الإنسانية دروبا أطول في التقدم والخير والرخاء للبشرية جمعاء ومن المتوقع المزيد حيث لم تدخل المرأة مجالا إلا وأثبتت جدارة منقطعة النظير بل وتفوقت علي الرجل في بعضه.هناك اسئلة تُطرح اليوم حول مدى جدية ورغبة الأنظمة الحاكمة في إفساح المجال أمام مشاركة المرأة في صنع القرار، وما إذا كانت دعوات المسؤ ......
#المرأة
#العراقية
#وتغيب
#دورها
#الحقيقي
#المشاركة
#المجتمعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695153
الحوار المتمدن
عبد الخالق الفلاح - المرأة العراقية وتغيب دورها الحقيقي في المشاركة المجتمعية