قاسم حسين صالح : حكايتي مع المدى..لمناسبة دخولها السنة الثامنة عشرة
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح حكايتي مع المدى ..لمناسبة دخولها السنة الثامنة عشرة تعود علاقتي بالراقية (المدى) الى عام 2004،بدأتها بكتابة عمود ساخر بصفحتها الأخيرة.ولأن ذاك العام شكل بداية لتحولات اجتماعية وسيكولوجية جديدة على صعيد الفرد والمجتمع ،فأنني عمدت الى تحرير صفحة كاملة فيها بعنوان (الأنسان والمجتمع).ولأن الصفحة كانت تتطلب تغطية ميدانية لتلك التحولات،فأنني استعنت بطلبتي بقسم علم النفس (فارس كمال نظمي، ندى البياتي،وانعام هادي) لرفدها ايضا بتقارير صحفية وحوارات وتقديم مشورات لمشكلات شبيه بتلك التي كنت اقدمها في برنامج (حذار من اليأس). كانت المدى هي الجريدة الوحيدة التي تتمتع بالجرأة في نقد السلطة والظواهر الاجتماعية. اذكر لها موقفا كاد ان يعرضني للتصفية الجسدية.فحين فتحت بريدي الألكتروني(ليلة الأحد) قرأت رسالة كانت بالنص(غدا يظهر لك مقال في المدى..وين تروح منّا دكتور قاسم)،وكان الموضوع بعنوان (الزيارات المليونية تحليل سيكوبولتك- موثقة في غوغل)..ما اضطر محرر الصفحة الصديق احمد عبد الحسين ان يكتب موضوعا يندد بالتهديد والتشهير وينتصر لحرية التعبير،وادانة بليغة موثقة من السياسي المخضرم الراحل عزيز الحاج من باريس.وحصل ان تم تسمية الأخ فخري كريم مستشارا للراحل ،الذي نفتقده الآن المرحوم جلال الطالباني، فوجدت ان بعض العبارات يجري حذفها من مقالاتي..فتوقفت عن الكتابة ..الى ان غادر الأستاذ فخري مبنى الرئاسة..فوصلتني رسالة من مدير التحرير، الأخ علي حسين يبلغني فيها تحيات الأخ فخري ودعوته لي للعودة الى الكتابة..فعدت..ليتجاوز عدد مقالاتي فيها السبعمئة مقالا..لتكون حكايتي مع المدى انموذجا للعلاقة بين هيئة تحرير تعتز بكتابها وكاتب يبادلها الأعتزاز ذاته وان اختلف معها. وتبقى ثمة حقيقة..لولا المدى لشعرنا بالأختناق،فالمدى كانت وتبقى الرئة التي يتنفس بها المفكرون والمثقفون والصحفيون الملتزمون بالحقيقة في زمن شاعت فيه ثقافة القبح والتجهيل والتفكير الخرافي..واتهام من يؤمن بالتفكير العلمي بالزندقة والألحاد.تهنئة من القلب للعزيزة المدى بمناسبة دخولها السنة الثامنة عشرة،وتحية لكل العاملين فيها الذين يواصلون التحدي بشجاعة، ويشيعون الأمل بثقة الواثق من ان الشمس ستشرق غدا على عراق بهي يمتلك كل المقومات لأن يعيش اهله بكرامة ورفاهية.8 /8 /2020* ......
#حكايتي
#المدى..لمناسبة
#دخولها
#السنة
#الثامنة
#عشرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687794
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح حكايتي مع المدى ..لمناسبة دخولها السنة الثامنة عشرة تعود علاقتي بالراقية (المدى) الى عام 2004،بدأتها بكتابة عمود ساخر بصفحتها الأخيرة.ولأن ذاك العام شكل بداية لتحولات اجتماعية وسيكولوجية جديدة على صعيد الفرد والمجتمع ،فأنني عمدت الى تحرير صفحة كاملة فيها بعنوان (الأنسان والمجتمع).ولأن الصفحة كانت تتطلب تغطية ميدانية لتلك التحولات،فأنني استعنت بطلبتي بقسم علم النفس (فارس كمال نظمي، ندى البياتي،وانعام هادي) لرفدها ايضا بتقارير صحفية وحوارات وتقديم مشورات لمشكلات شبيه بتلك التي كنت اقدمها في برنامج (حذار من اليأس). كانت المدى هي الجريدة الوحيدة التي تتمتع بالجرأة في نقد السلطة والظواهر الاجتماعية. اذكر لها موقفا كاد ان يعرضني للتصفية الجسدية.فحين فتحت بريدي الألكتروني(ليلة الأحد) قرأت رسالة كانت بالنص(غدا يظهر لك مقال في المدى..وين تروح منّا دكتور قاسم)،وكان الموضوع بعنوان (الزيارات المليونية تحليل سيكوبولتك- موثقة في غوغل)..ما اضطر محرر الصفحة الصديق احمد عبد الحسين ان يكتب موضوعا يندد بالتهديد والتشهير وينتصر لحرية التعبير،وادانة بليغة موثقة من السياسي المخضرم الراحل عزيز الحاج من باريس.وحصل ان تم تسمية الأخ فخري كريم مستشارا للراحل ،الذي نفتقده الآن المرحوم جلال الطالباني، فوجدت ان بعض العبارات يجري حذفها من مقالاتي..فتوقفت عن الكتابة ..الى ان غادر الأستاذ فخري مبنى الرئاسة..فوصلتني رسالة من مدير التحرير، الأخ علي حسين يبلغني فيها تحيات الأخ فخري ودعوته لي للعودة الى الكتابة..فعدت..ليتجاوز عدد مقالاتي فيها السبعمئة مقالا..لتكون حكايتي مع المدى انموذجا للعلاقة بين هيئة تحرير تعتز بكتابها وكاتب يبادلها الأعتزاز ذاته وان اختلف معها. وتبقى ثمة حقيقة..لولا المدى لشعرنا بالأختناق،فالمدى كانت وتبقى الرئة التي يتنفس بها المفكرون والمثقفون والصحفيون الملتزمون بالحقيقة في زمن شاعت فيه ثقافة القبح والتجهيل والتفكير الخرافي..واتهام من يؤمن بالتفكير العلمي بالزندقة والألحاد.تهنئة من القلب للعزيزة المدى بمناسبة دخولها السنة الثامنة عشرة،وتحية لكل العاملين فيها الذين يواصلون التحدي بشجاعة، ويشيعون الأمل بثقة الواثق من ان الشمس ستشرق غدا على عراق بهي يمتلك كل المقومات لأن يعيش اهله بكرامة ورفاهية.8 /8 /2020* ......
#حكايتي
#المدى..لمناسبة
#دخولها
#السنة
#الثامنة
#عشرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687794
الحوار المتمدن
قاسم حسين صالح - حكايتي مع المدى..لمناسبة دخولها السنة الثامنة عشرة
محمد ابراهيم بسيوني : يعاني المتعافون من فيروس كورونا من أعراض مرضية طويلة المدى.
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني 10٪-;- من المتعافين من كوفيد تستمر معهم او تعود لديهم أعراض مثل السعال وشعور بالحمى وتعب عام، وهي اعراض لاحقة لا تشكل امتداداً لفترة العدوى او اصابة جديدة حتى لو استمر او عاد فحص PCR ايجابيبعد سبعة أشهر من بدء انتشار فيروس كورونا، لا يزال الأطباء يواجهون تحديات علمية كبيرة، من بينها المدة التي تظل فيها الأعراض المرضية ظاهرة لدى بعض المرضى بعد تعافيهم.حالة من التعب وصعوبة في التنفس بعد عدة أسابيع من إصابتهم بالمرض. ضيق في التنفس عندما تصعد درجا واحدا من السلم. اضطرابات في المشاعر، وضعف الذاكرة.في مارس الماضي، لم نكن نعرف سوى القليل عن هذا الفيروس، افترضنا أنه مجرد مرض يصيب الجهاز التنفسي، إلى أن اكتشفنا أنه يؤثر على جميع أعضاء الجسم تقريبا، وافترضنا أننا سنعتمد على أجهزة التنفس الصناعي ووحدات العناية المركزة فقط، فاكتشفنا أن تزويد المريض بالدعم التنفسي المبكر عن طريق الأكسجين في أجنحة العلاج في المستشفيات كان أكثر فعالية.اعتقدنا عندما كنا نصفق لمرضانا، بعد تعافيهم من الإصابة الحادة بالفيروس ومغادرتهم أجنحة العلاج، أنها المرة الأخيرة التي سنراهم فيها.أصبح هذا العدو الجديد، عدوا قديما، بل يبدو أحيانا عدونا الوحيد، وأصبحنا على دراية كبيرة بالإرث طويل المدى الذي يخلفه لدى المرضى، ليس أولئك الذين دخلوا المستشفى فحسب، بل أولئك الذين عالجوا أنفسهم في المنزل وتعافوا من إصابتهم الحادة، لتبدأ معاناة جديدة من الانتكاسات والأعراض المرضية المستمرة.لا يزال المرضى الذين أصيبوا بالفيروس قبل شهور يكافحون من أجل استئناف حياتهم الطبيعية.نحن نعلم من دراسة المرضى الذين أصيبوا بمرض "سارس"، وهو من عائلة الفيروسات التاجية، في وباء عام 2003، أن ما يقرب من نصف عدد المتعافين أصيب بإرهاق مزمن، أو أعراض مرضية أخرى طويلة المدى، لذا لا ينبغي أن نندهش من أن يكون هذا السليل الماكر لهذه العائلة الفيروسية، "سارس-CoV2"، له الإرث نفسه.لا يزال البعض من المرضي يعاني من أعراض المرض الأصلية المتمثلة في آلام الصدر وضيق التنفس، كما يعاني البعض الآخر من أعراض مرضية جديدة، مثل الصداع وفقدان الذاكرة ومشاكل الإبصار.ويعاني كثيرون من الاكتئاب والقلق، ويعاني معظمهم من تعب مزمن مستمر، وجميعهم يرغبون في استعادة حياتهم السابقة، بعد أن احتفلوا في عُجالة بنجاتهم المبدئية من الإصابة بكوفيد-19، فبعضهم الآن يتملكه الشك المزعج واليأس الشديد. حتي من كانت الأعراض المرضية الخفيفة للغاية، التي تمثلت في صداع، والتهاب في الحلق، وربما ارتفاع طفيف في درجة الحرارة. ......
#يعاني
#المتعافون
#فيروس
#كورونا
#أعراض
#مرضية
#طويلة
#المدى.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688150
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني 10٪-;- من المتعافين من كوفيد تستمر معهم او تعود لديهم أعراض مثل السعال وشعور بالحمى وتعب عام، وهي اعراض لاحقة لا تشكل امتداداً لفترة العدوى او اصابة جديدة حتى لو استمر او عاد فحص PCR ايجابيبعد سبعة أشهر من بدء انتشار فيروس كورونا، لا يزال الأطباء يواجهون تحديات علمية كبيرة، من بينها المدة التي تظل فيها الأعراض المرضية ظاهرة لدى بعض المرضى بعد تعافيهم.حالة من التعب وصعوبة في التنفس بعد عدة أسابيع من إصابتهم بالمرض. ضيق في التنفس عندما تصعد درجا واحدا من السلم. اضطرابات في المشاعر، وضعف الذاكرة.في مارس الماضي، لم نكن نعرف سوى القليل عن هذا الفيروس، افترضنا أنه مجرد مرض يصيب الجهاز التنفسي، إلى أن اكتشفنا أنه يؤثر على جميع أعضاء الجسم تقريبا، وافترضنا أننا سنعتمد على أجهزة التنفس الصناعي ووحدات العناية المركزة فقط، فاكتشفنا أن تزويد المريض بالدعم التنفسي المبكر عن طريق الأكسجين في أجنحة العلاج في المستشفيات كان أكثر فعالية.اعتقدنا عندما كنا نصفق لمرضانا، بعد تعافيهم من الإصابة الحادة بالفيروس ومغادرتهم أجنحة العلاج، أنها المرة الأخيرة التي سنراهم فيها.أصبح هذا العدو الجديد، عدوا قديما، بل يبدو أحيانا عدونا الوحيد، وأصبحنا على دراية كبيرة بالإرث طويل المدى الذي يخلفه لدى المرضى، ليس أولئك الذين دخلوا المستشفى فحسب، بل أولئك الذين عالجوا أنفسهم في المنزل وتعافوا من إصابتهم الحادة، لتبدأ معاناة جديدة من الانتكاسات والأعراض المرضية المستمرة.لا يزال المرضى الذين أصيبوا بالفيروس قبل شهور يكافحون من أجل استئناف حياتهم الطبيعية.نحن نعلم من دراسة المرضى الذين أصيبوا بمرض "سارس"، وهو من عائلة الفيروسات التاجية، في وباء عام 2003، أن ما يقرب من نصف عدد المتعافين أصيب بإرهاق مزمن، أو أعراض مرضية أخرى طويلة المدى، لذا لا ينبغي أن نندهش من أن يكون هذا السليل الماكر لهذه العائلة الفيروسية، "سارس-CoV2"، له الإرث نفسه.لا يزال البعض من المرضي يعاني من أعراض المرض الأصلية المتمثلة في آلام الصدر وضيق التنفس، كما يعاني البعض الآخر من أعراض مرضية جديدة، مثل الصداع وفقدان الذاكرة ومشاكل الإبصار.ويعاني كثيرون من الاكتئاب والقلق، ويعاني معظمهم من تعب مزمن مستمر، وجميعهم يرغبون في استعادة حياتهم السابقة، بعد أن احتفلوا في عُجالة بنجاتهم المبدئية من الإصابة بكوفيد-19، فبعضهم الآن يتملكه الشك المزعج واليأس الشديد. حتي من كانت الأعراض المرضية الخفيفة للغاية، التي تمثلت في صداع، والتهاب في الحلق، وربما ارتفاع طفيف في درجة الحرارة. ......
#يعاني
#المتعافون
#فيروس
#كورونا
#أعراض
#مرضية
#طويلة
#المدى.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688150
الحوار المتمدن
محمد ابراهيم بسيوني - يعاني المتعافون من فيروس كورونا من أعراض مرضية طويلة المدى.
عبدالحميد برتو : آرا خاجادور يزور المدى؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالحميد_برتو نشرت جريدة المدى مقالاً للمدعو محمد علي سالم تحت عنوان: "فرسان المنبر الشيوعي مطايا نظام صدام حسين..!" يوم 2020/08/12. يمثل درجة واطئة وغير مألوفة من السوقية والهبوط والبؤس. دفعني ذلك الى التساؤل من خلال توقع وجود أساس من الحرفة أو المهنية أو الخبرة لدى المدى. سألت نفسي بصوت مسموع: هل وَرَّطَ المتخفي المذعور الذي إنتحل تسمية واسعة الإنتشار في اليمن صحيفة المدى أم الأخيرة إستكتبته؟ لن أتعجل الجواب فالأيام كفيلة بالنطق الصريح.أنا لست معنياً بمن أسماهم المدعو "فرسان المنبر". نلت منهم ما ناله الحزب ككل. يعرف هذه الحقيقة الطرفان. ولكن الذي أثار إشمئزازي اللغة التي إستخدمها "الكاتب" عن قصد أو من غير قصد. فقد نالت من أخلاق الشيوعيين وصورتهم. أحد المدونين كتب على صفحته: (يتخاصم الشيوعيون فيما بينهم ونسوا هموم بلدهم المفجعة). في المحصلة فإن المقال يستهدف عملياً الحزب أكثر من جماعة المنبر. لا يوجد فكر في ذلك الطحن والشتائم. هو سلاح الصغار نضالاً وسمات شخصية. كنت أرى التناطح فيما بينهم كالثيران الهائجة قبل الإحتلال. وبعده جرى تبادل القبل مع قطب ذلك التنظيم، الراحل د. مهدي الحافظ وآخيرين. لا أسعى هنا الى تقديم تقويم شامل لأحد. ولكن تعلمت من حزب فهد أن أرى الصورة لكل حالة أو شخص من جميع الجوانب، ومن خلال جميع ألوانها، بما له ولها وما عليه وعليها. بنظرة واحدية على طريقة المرحوم بليخانوف، وليس نظرة آحادية على طريقة كل العتاة والمشبوهين وخونة أحزابهم ووطنهم. بدأ المدعو سرده المؤذي لسمعة الحزب وليس غيره، من خلال إنتحال صفة الدفاع عنه. بدأ بمقدمة لا موقع لها بموضوعه. كشفت نبضات عقله المضطرب ونوع تفكيره. إذ لم يجرؤ على وصف نظام اللصوصية الدينية "نظام الكليبتوقراطية" بعد الإحتلال سوى القول: "من افضال نظام الاسلمة والمحاصصة الطائفية، أنه لم يكتف باعادة تدوير العناصر الأكثـر إجرامية في النظام السابق، بل أعاد تسويق المتعاونين معه، كوكلاء، أو متطوعين، أو مرتزقة، معروضين في سوق النخاسة السياسية ...". إتضح بجلاء أنه لا يريد أن يخدش "حياء" اللصوص. إكتفى بالقول أن خدم الإحتلال أعادوا إستخدام رفاقه بالأمس. إنها سياسة الإستقواء على رفاق، وتقبل الذل كعادته من أعداء الحزب والطبقة العاملة وفي الغرف المنفردة شرقاً وغرباَ.في هذه الظروف القاهرة التي تمر بها بلادنا بات "فرسان المنبر" كأنهم الخطر الوحيد الذي يهدد بلدنا، أو يهدد وحدة الحزب وإستقلاله الفكري والسياسي. أين هؤلاء الفرسان لنفتح عليهم جبهة واسعة. وفي أحسن الأوصاف لا يوجد وصف لمقالك الواطيء والكئيب سوى إنه محاولة بائسة للإساءة للشيوعيين. ومحاولة لإستعداء أعداد جديدة، لا توجد للحزب مصلحة في معاداتهم. يا سيد محمد علي سالم كنت خجولاً في وصف خدم الإحتلال، مقابل ذلك تصف رفاقك بالأمس بأنهم "فضلات" وظفتهم القوى الدينية. تقف شتيمتك لقوى "الدين السياسي" عند حدود، إنهم وظفوا تلك "فضلات". أما الذين وظفهم بريمر فقد ساروا على نهج الإمام في طهران، الذي يعجبك كثيراً، بسبب ومن دون سبب. أنا أعلم علم اليقين أنك اليوم تهاجم ذلك الرفيق الذي كان غطاءً لك. ومنحك القوة للنيل من أصلب الرفاق بـ (دور مرسوم لا أتمنى أن يأتي الوقت لطرحه) في مختلف المنظمات عبر التخادم. بحق أقول لك معلومة أن الرفيق القيادي السابق ظل يدافع عنك الى يومنا هذا. إن اسلوب خلط الحابل بالنابل لا ينسجم بحال مع الخصال الشيوعية. بعد ضياع المنظومة الإشتراكية الدولية وإنحراف الكثير من الأحزاب. نظر كثيرون ضد الجوانب الأساسية في الفكر الماركسي ـ ......
#خاجادور
#يزور
#المدى؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688396
#الحوار_المتمدن
#عبدالحميد_برتو نشرت جريدة المدى مقالاً للمدعو محمد علي سالم تحت عنوان: "فرسان المنبر الشيوعي مطايا نظام صدام حسين..!" يوم 2020/08/12. يمثل درجة واطئة وغير مألوفة من السوقية والهبوط والبؤس. دفعني ذلك الى التساؤل من خلال توقع وجود أساس من الحرفة أو المهنية أو الخبرة لدى المدى. سألت نفسي بصوت مسموع: هل وَرَّطَ المتخفي المذعور الذي إنتحل تسمية واسعة الإنتشار في اليمن صحيفة المدى أم الأخيرة إستكتبته؟ لن أتعجل الجواب فالأيام كفيلة بالنطق الصريح.أنا لست معنياً بمن أسماهم المدعو "فرسان المنبر". نلت منهم ما ناله الحزب ككل. يعرف هذه الحقيقة الطرفان. ولكن الذي أثار إشمئزازي اللغة التي إستخدمها "الكاتب" عن قصد أو من غير قصد. فقد نالت من أخلاق الشيوعيين وصورتهم. أحد المدونين كتب على صفحته: (يتخاصم الشيوعيون فيما بينهم ونسوا هموم بلدهم المفجعة). في المحصلة فإن المقال يستهدف عملياً الحزب أكثر من جماعة المنبر. لا يوجد فكر في ذلك الطحن والشتائم. هو سلاح الصغار نضالاً وسمات شخصية. كنت أرى التناطح فيما بينهم كالثيران الهائجة قبل الإحتلال. وبعده جرى تبادل القبل مع قطب ذلك التنظيم، الراحل د. مهدي الحافظ وآخيرين. لا أسعى هنا الى تقديم تقويم شامل لأحد. ولكن تعلمت من حزب فهد أن أرى الصورة لكل حالة أو شخص من جميع الجوانب، ومن خلال جميع ألوانها، بما له ولها وما عليه وعليها. بنظرة واحدية على طريقة المرحوم بليخانوف، وليس نظرة آحادية على طريقة كل العتاة والمشبوهين وخونة أحزابهم ووطنهم. بدأ المدعو سرده المؤذي لسمعة الحزب وليس غيره، من خلال إنتحال صفة الدفاع عنه. بدأ بمقدمة لا موقع لها بموضوعه. كشفت نبضات عقله المضطرب ونوع تفكيره. إذ لم يجرؤ على وصف نظام اللصوصية الدينية "نظام الكليبتوقراطية" بعد الإحتلال سوى القول: "من افضال نظام الاسلمة والمحاصصة الطائفية، أنه لم يكتف باعادة تدوير العناصر الأكثـر إجرامية في النظام السابق، بل أعاد تسويق المتعاونين معه، كوكلاء، أو متطوعين، أو مرتزقة، معروضين في سوق النخاسة السياسية ...". إتضح بجلاء أنه لا يريد أن يخدش "حياء" اللصوص. إكتفى بالقول أن خدم الإحتلال أعادوا إستخدام رفاقه بالأمس. إنها سياسة الإستقواء على رفاق، وتقبل الذل كعادته من أعداء الحزب والطبقة العاملة وفي الغرف المنفردة شرقاً وغرباَ.في هذه الظروف القاهرة التي تمر بها بلادنا بات "فرسان المنبر" كأنهم الخطر الوحيد الذي يهدد بلدنا، أو يهدد وحدة الحزب وإستقلاله الفكري والسياسي. أين هؤلاء الفرسان لنفتح عليهم جبهة واسعة. وفي أحسن الأوصاف لا يوجد وصف لمقالك الواطيء والكئيب سوى إنه محاولة بائسة للإساءة للشيوعيين. ومحاولة لإستعداء أعداد جديدة، لا توجد للحزب مصلحة في معاداتهم. يا سيد محمد علي سالم كنت خجولاً في وصف خدم الإحتلال، مقابل ذلك تصف رفاقك بالأمس بأنهم "فضلات" وظفتهم القوى الدينية. تقف شتيمتك لقوى "الدين السياسي" عند حدود، إنهم وظفوا تلك "فضلات". أما الذين وظفهم بريمر فقد ساروا على نهج الإمام في طهران، الذي يعجبك كثيراً، بسبب ومن دون سبب. أنا أعلم علم اليقين أنك اليوم تهاجم ذلك الرفيق الذي كان غطاءً لك. ومنحك القوة للنيل من أصلب الرفاق بـ (دور مرسوم لا أتمنى أن يأتي الوقت لطرحه) في مختلف المنظمات عبر التخادم. بحق أقول لك معلومة أن الرفيق القيادي السابق ظل يدافع عنك الى يومنا هذا. إن اسلوب خلط الحابل بالنابل لا ينسجم بحال مع الخصال الشيوعية. بعد ضياع المنظومة الإشتراكية الدولية وإنحراف الكثير من الأحزاب. نظر كثيرون ضد الجوانب الأساسية في الفكر الماركسي ـ ......
#خاجادور
#يزور
#المدى؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688396
الحوار المتمدن
عبدالحميد برتو - آرا خاجادور يزور المدى؟!
عبدالحميد برتو : الى رئيس تحرير المدى
#الحوار_المتمدن
#عبدالحميد_برتو الأخ السيد علي حسين رئيس تحرير صحيفة المدى. أنت ضحكت بمفردك، عندما قرأت ردي على مقال الإهانات الفجة الذي حملته صحيفة المدى. ولكن بالمقابل ضحك كثيرون من الرفاق والأصدقاء والقراء، الذين يتابعون تطورات البلاد والأشخاص بعناية وروح سامية تتعالى على المصالح. ضحكوا على تسرعك في إطلاق الأحكام. ليس من طبعي توجه الإساءة، وعليه من المناسب أن تراعي ذلك، حين أسألك: هل أنت تنفذ واجبك المهني الوظيفي في الرد، أم تناقشني كرفيق شيوعي؟ الجواب على هذا السؤال له أهمية في التحاور. أما بصدد لماذا لم أكتب الى الصحيفة مباشرة. فالسبب بسيط جداً. لم أكتب في أو الى أية صحيفة صدرت بعد إحتلال البلاد، بما فيها صحيفة الحزب ـ طريق الشعب. هذا موقفي، ليس هذا المكان أو الزمان الذي إبرر فيه هذا الموقف. ودفعاً للقضاء والبلاء، أقول: لم أكتب في أية صحيفة في البلاد بعد إنتقال الحزب المعارضة، بعد إنهيار الجبهة "العتيدة" مع البعث. على الرغم من أن قادة الإشتراكية العلمية الأوائل دعوا الرفاق الى العمل حتى في الصحف الصفراء. أسألك هل هناك إساءة لأي إنسان أكبر من تجريده من معتقداته بجرة قلم. تقول: إدعاء الماركسية. هل الماركسية تمنح من غرفتك في صحيفة المدى؟ بل ذهبت دون تدقيق بعيداً جداً حين قلت: يبدو أن البعض نسى القراءة بالعربية جيدًا. أما الإدعاء بأن البعض يعيش على الأطلال. هل تقصد أن حزب فهد بات عندك رسماً درس؟ وبصدد المراوحة هل تقصد أن هذا البعض لم يواكب "روح العصر" اليوم؟ أم أن الماركسية اللينينية باتت أطلالاً وعتيقة؟أنا لم أناقش المدى ككيان إعلامي ولا كتابها، كما جاء في مقالك. إنما ناقشت مقالاً بعينه وبعنوانه، كما جاء في المدى. ولأنك متسرع تؤدي الواجب. لم تفهم معنى ما بدأت به كمدخل، وهذا نصه: "دفعني ذلك الى التساؤل من خلال توقع وجود أساس من الحرفة أو المهنية أو الخبرة لدى المدى. سألت نفسي بصوت مسموع: "هل وَرَّطَ المتخفي المذعور الذي إنتحل تسمية واسعة الإنتشار في اليمن صحيفة المدى أم الأخيرة إستكتبته؟ لن أتعجل الجواب فالأيام كفيلة بالنطق الصريح.".بحكم تربيتي المديدة في حزب فهد تعلمت إحترام رفاقي. بل إحترامي لأي يوم أو حدث مشترك عشته مع أي رفيق. لن أشوه يوماً صورة أو طعم أو رائحة روح الرفقة. أسعى قدر الإمكان الى النظر في كل حدث أو على أي رفيق من جميع جوانبه، وكل حالاته. أسعى الى إيجاد العذر إذا كان ذلك لا يضر بالحياة العامة للحزب أو المجتمع. أتابع رفاقي بالروحية التي أعرفها عن سمو العلاقات الشيوعية. أستخدم لقب رفيق مع الجميع سواءً هو في التنظيم أم خارجه، ولمَنْ وقع في ضعف أحاسب الجلاد أولاً، ولكن أقف الى جانب عدم منحه مسؤولية في الحزب رحمة به. ولا أبحث عن أعذار للخونة، سواءً كانت خيانات تدميرية أو محدودة. وفي هذه الحالة ندافع عن الحزب بالقول: لا يضير البحر ... وأنت يا رفيقي، أن كنت رفيق، أكمل البقية مادمت تقرأ بالعربية.خلال كل هذه المسيرة أسأل الجميع: هل صدرت مني شتيمة ضد أي رفيق؟ إسأل رئيس مؤسستك الرفيق فخري. هو وغيره يعرفون، إذا كان عندي كلمة ضد أي رفيق أقولها في وجهه، ووجهه فقط. أو في الموقع المشروع وبحضوره، وفق أدق المعايير المعتمدة في الحزب. أما المدعو فهي كلمة مهذبة جداً إذا كان هو الإنسان الذي توقعته. التعجل بمثل هذه المواقف لا يخدم أحداً. إتصل بي رفاق عديدون ينسبون المقال الذي يحتمل ومن حقه كل الكلمات السيئة في القواميس العربية، ومن أجلك أنت: أقول حتى في اللغات السلافية. هل هذا المقال كتبه فخري كريم؟ قلت: لا. لغة فخري تختلف كثيراً عن لغة المقال ......
#رئيس
#تحرير
#المدى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688822
#الحوار_المتمدن
#عبدالحميد_برتو الأخ السيد علي حسين رئيس تحرير صحيفة المدى. أنت ضحكت بمفردك، عندما قرأت ردي على مقال الإهانات الفجة الذي حملته صحيفة المدى. ولكن بالمقابل ضحك كثيرون من الرفاق والأصدقاء والقراء، الذين يتابعون تطورات البلاد والأشخاص بعناية وروح سامية تتعالى على المصالح. ضحكوا على تسرعك في إطلاق الأحكام. ليس من طبعي توجه الإساءة، وعليه من المناسب أن تراعي ذلك، حين أسألك: هل أنت تنفذ واجبك المهني الوظيفي في الرد، أم تناقشني كرفيق شيوعي؟ الجواب على هذا السؤال له أهمية في التحاور. أما بصدد لماذا لم أكتب الى الصحيفة مباشرة. فالسبب بسيط جداً. لم أكتب في أو الى أية صحيفة صدرت بعد إحتلال البلاد، بما فيها صحيفة الحزب ـ طريق الشعب. هذا موقفي، ليس هذا المكان أو الزمان الذي إبرر فيه هذا الموقف. ودفعاً للقضاء والبلاء، أقول: لم أكتب في أية صحيفة في البلاد بعد إنتقال الحزب المعارضة، بعد إنهيار الجبهة "العتيدة" مع البعث. على الرغم من أن قادة الإشتراكية العلمية الأوائل دعوا الرفاق الى العمل حتى في الصحف الصفراء. أسألك هل هناك إساءة لأي إنسان أكبر من تجريده من معتقداته بجرة قلم. تقول: إدعاء الماركسية. هل الماركسية تمنح من غرفتك في صحيفة المدى؟ بل ذهبت دون تدقيق بعيداً جداً حين قلت: يبدو أن البعض نسى القراءة بالعربية جيدًا. أما الإدعاء بأن البعض يعيش على الأطلال. هل تقصد أن حزب فهد بات عندك رسماً درس؟ وبصدد المراوحة هل تقصد أن هذا البعض لم يواكب "روح العصر" اليوم؟ أم أن الماركسية اللينينية باتت أطلالاً وعتيقة؟أنا لم أناقش المدى ككيان إعلامي ولا كتابها، كما جاء في مقالك. إنما ناقشت مقالاً بعينه وبعنوانه، كما جاء في المدى. ولأنك متسرع تؤدي الواجب. لم تفهم معنى ما بدأت به كمدخل، وهذا نصه: "دفعني ذلك الى التساؤل من خلال توقع وجود أساس من الحرفة أو المهنية أو الخبرة لدى المدى. سألت نفسي بصوت مسموع: "هل وَرَّطَ المتخفي المذعور الذي إنتحل تسمية واسعة الإنتشار في اليمن صحيفة المدى أم الأخيرة إستكتبته؟ لن أتعجل الجواب فالأيام كفيلة بالنطق الصريح.".بحكم تربيتي المديدة في حزب فهد تعلمت إحترام رفاقي. بل إحترامي لأي يوم أو حدث مشترك عشته مع أي رفيق. لن أشوه يوماً صورة أو طعم أو رائحة روح الرفقة. أسعى قدر الإمكان الى النظر في كل حدث أو على أي رفيق من جميع جوانبه، وكل حالاته. أسعى الى إيجاد العذر إذا كان ذلك لا يضر بالحياة العامة للحزب أو المجتمع. أتابع رفاقي بالروحية التي أعرفها عن سمو العلاقات الشيوعية. أستخدم لقب رفيق مع الجميع سواءً هو في التنظيم أم خارجه، ولمَنْ وقع في ضعف أحاسب الجلاد أولاً، ولكن أقف الى جانب عدم منحه مسؤولية في الحزب رحمة به. ولا أبحث عن أعذار للخونة، سواءً كانت خيانات تدميرية أو محدودة. وفي هذه الحالة ندافع عن الحزب بالقول: لا يضير البحر ... وأنت يا رفيقي، أن كنت رفيق، أكمل البقية مادمت تقرأ بالعربية.خلال كل هذه المسيرة أسأل الجميع: هل صدرت مني شتيمة ضد أي رفيق؟ إسأل رئيس مؤسستك الرفيق فخري. هو وغيره يعرفون، إذا كان عندي كلمة ضد أي رفيق أقولها في وجهه، ووجهه فقط. أو في الموقع المشروع وبحضوره، وفق أدق المعايير المعتمدة في الحزب. أما المدعو فهي كلمة مهذبة جداً إذا كان هو الإنسان الذي توقعته. التعجل بمثل هذه المواقف لا يخدم أحداً. إتصل بي رفاق عديدون ينسبون المقال الذي يحتمل ومن حقه كل الكلمات السيئة في القواميس العربية، ومن أجلك أنت: أقول حتى في اللغات السلافية. هل هذا المقال كتبه فخري كريم؟ قلت: لا. لغة فخري تختلف كثيراً عن لغة المقال ......
#رئيس
#تحرير
#المدى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688822
الحوار المتمدن
عبدالحميد برتو - الى رئيس تحرير المدى
سعاد محمد : قدّيس المدى.
#الحوار_المتمدن
#سعاد_محمد وعزّةِ الوردِ؛إنّي أصدّقُ رجاحةَ الصّمتِ؛و نبوغَ الصّدى حين يباركهُ قدّيسُ المدى!.بمقلتينِ من نسيمٍ؛أنفضُ عن كتفي أوسمةَ العمرِ؛وأتمشّى في معانيكَ:الشّهقاتِ الخضرِ في حلقِ منجيرةِ النّبعِ,وأشرحُ لقبّراتِ روحي؛ أنّ سمّاقكَ ذنوبٌكمن يقنعُ شبابيكَ الصّيفِ أنَّ المطرَ حجارة!.لي أسهمٌ في خارطةِ الرّيحِ,وعلى خصري تستريحُ الكرومُ البعيدة,العصافيرُ قصائدي الشّراعيّة,وضحكتي رمية نردي الموالية؛تقسمُ درعَ الفارسِ!لكنْ حينَ تحومُ حولي مهابتُكَ؛ تُتأتِئ كمنجاتُ يديّ!.يا قدّيسَ المدى..التّنهُّدُ طفولةُ النّارِوغالباً ما تنتابني الحكمةُ,لعلّةٍ في أمّي,فلنْ تثقبَ صمتي نحلةُ الرّغبة!لنْ أسألكَ عن غيمٍ يؤلّفُ سهولَهَ بين يديكَولا عن عطشِ التّأملِ؛ الّذي سيحصدُ اللّيالي المقبلة..لن أسألَكَ عن نظرةٍ, قد لا يكرّرها عمى الزّمانِ,تكسرُ جوزَ الأسئلة!سأكتفي بمجاراةِ خيولكَ بعيداً عن رماح الخريفِوالتّجديفِ في الأغاني,والغرقُ هو القصيدة,وآخرُ القلبِ سيول!. ......
#قدّيس
#المدى.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689098
#الحوار_المتمدن
#سعاد_محمد وعزّةِ الوردِ؛إنّي أصدّقُ رجاحةَ الصّمتِ؛و نبوغَ الصّدى حين يباركهُ قدّيسُ المدى!.بمقلتينِ من نسيمٍ؛أنفضُ عن كتفي أوسمةَ العمرِ؛وأتمشّى في معانيكَ:الشّهقاتِ الخضرِ في حلقِ منجيرةِ النّبعِ,وأشرحُ لقبّراتِ روحي؛ أنّ سمّاقكَ ذنوبٌكمن يقنعُ شبابيكَ الصّيفِ أنَّ المطرَ حجارة!.لي أسهمٌ في خارطةِ الرّيحِ,وعلى خصري تستريحُ الكرومُ البعيدة,العصافيرُ قصائدي الشّراعيّة,وضحكتي رمية نردي الموالية؛تقسمُ درعَ الفارسِ!لكنْ حينَ تحومُ حولي مهابتُكَ؛ تُتأتِئ كمنجاتُ يديّ!.يا قدّيسَ المدى..التّنهُّدُ طفولةُ النّارِوغالباً ما تنتابني الحكمةُ,لعلّةٍ في أمّي,فلنْ تثقبَ صمتي نحلةُ الرّغبة!لنْ أسألكَ عن غيمٍ يؤلّفُ سهولَهَ بين يديكَولا عن عطشِ التّأملِ؛ الّذي سيحصدُ اللّيالي المقبلة..لن أسألَكَ عن نظرةٍ, قد لا يكرّرها عمى الزّمانِ,تكسرُ جوزَ الأسئلة!سأكتفي بمجاراةِ خيولكَ بعيداً عن رماح الخريفِوالتّجديفِ في الأغاني,والغرقُ هو القصيدة,وآخرُ القلبِ سيول!. ......
#قدّيس
#المدى.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689098
الحوار المتمدن
سعاد محمد - قدّيس المدى.