عصام محمد جميل مروة : دراكولا مصاص دماء الفقراء في لبنان .. سفاح الليرة اللبنانية حاكم المصرف رياض سلامة ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كل ما يُميزه عن غيره من الزعماء السياسين في الجمهورية التي كل ما تقدمت الى الأمام والأعلى حسب اجندات لبنان الكبير وتوابعه. كل ما نجد حارساً حميماً لها يدعى انه المخلص منادياً في اعلى أصواته افتحوا الطريق اماميّ ولا تتوقفوا بوجهي لكي لا آتيه عن هندسة الليرة اللبنانية التي بإسمها يسعى الكثيرون سياسيون ومصرفيون و " طوائفيون" ورأسماليون على الأخذ بيد الحاكم للمصرف المركزي.كانت ردود الفعل والتساؤلات المتعددة بعد المؤتمر الصحفي الذي عقده الحاكم بإسم الليرة . مدعيًا بإن الأمانات في خزائنها لكنني سعيتُ بكل جدية مع غيري من الحريصين على إطالة آماد وعمر لا محدود للجمهورية اللبنانية . لكن الذي قالهُ يعني أشياء مخيفة ومرعبة ومخيبة حول المخاطر التي منحته وأعطته جرأة الحوار والنقاش في مؤتمر صحفي كأنه حاكم إنقلاب عسكري يُذيعُ بياناً ووجِبّ على الناس ان " يتضبضبوا" في منازلهم وليس لهم الحق في الجواب او السؤال في المطلق، وإن من لَهُ حرية الحركة والمنازلة هم نفسهم الذين يتصارعون على إقتسام " قالب الجبنة المستطيل" وهو حجم وشكل خارطة لبنان ، ليته الكبير او المنقسم او المستحدث او المحتمل او الذي يأنُ من وجع والآلام للفقراء والطبقة المسحوقة الذين داهمهم "الدولار الخبيث " حتى غدى غولاً اخضراً يأكل اليباس من افواه اطفال يتوجعون من العوز والمرض والذل والجوع الذي يحاولُ حاكم مصرف لبنان ان يكون حارساً للعصابات الحاكمة منذُ نهاية الحرب الأهلية اللبنانية عام "1989" ،لكن رياض سلامة القادم من عالم الهندسة الوراثية لترتيب وتحصين مناعة الليرة ضد الدولار الامريكي . ها هو بعد حوالى اكثر من سبعة وعشرين عاماً من الحكم للبنك المركزي حاول مراراً " تبرير "العجز المالي ليس حسب الأحداث والحروب او الأخطاء الأقتصادية عند "المضاربة والمراهنة " لدي المصارف او البورصات الدولية ، لكنهُ واحدٌ من اركان وارباب وقواعد لبنان الطائفي والمذهبي السام!؟ماروني المذهب يعتقدُ بأن الحصانة الدولية مؤمنه لَهُ من خلال الجمهورية اللبنانية التي تتخذُ وتعتمدُ على الأرباح والإنتاج الوطني والمحلي والمدخول الاول والوحيد من جنىّ الضرائب في طليعتها مؤسسات الكبرى منها "المطار والمرفئ" ، وعلى مدار السنوات العشرية الماضية كانت سياسة الدولة تقتضى ان يكون رياض سلامة حامى الحمى ومن الممنوع على أحداً ان ينال من ذلك المنصب الموقر والمحترم والذي يُساوى اكثر من رئاسة الجمهورية ، لا بل في كثير من الأحيان كانت عندما تنتهي وتنقضي فترة ولاية الرؤساء يُصبحُ هناك ضبابية في الاتفاق على مرشح " توافقي" او يعرفه ويهابه الجميع او يتنكر له الجميع او يخافه الجميع . فيكون حاكم مصرف لبنان مرشحاً نزيهاً ، كل ما تُوصدُ الأبواب وتُسدُ امام الساسة والقادة "الموارنة " . واللبنانيون بصورة عامة ساعتئذ فيلجأون الى اعتماد السبابات نحو نظافة كف الحاكم للمصرف . لكن الدور المشبوه الذي يقوم به حاكم مصرف لبنان المركزي اليوم يؤكد لنا جميعاً بعد طِوال الأزمة المالية التي ترافقت مع الجائحة الفوق العادة "كورونا" .منذُ نهاية شهر كانون الثاني مطلع هذا العام اصبحت الأمور تأخذُ مكاناً منحدراً وتصاعدياً لها في التدبير والتمرير للمؤامرات والتعاطي مع الحكومة الجديدة بكل توتر وسرعة غير مسبوقة وتلقفت حكومة حسان دياب الجدية تحمل اعباء شاركت وتشارك بها ضد المواطن الفقير .مما ادى الى خمود الإنتفاضة والثورة الشعبية للجياع في بلد الطوائف وبلد التبدل والإنتقال المتتالى والسريع من حالة السلم الى حالة الحرب .لكنها ثورة " 17 تشرين الاول عام 2019" جعلت القوى ......
#دراكولا
#مصاص
#دماء
#الفقراء
#لبنان
#سفاح
#الليرة
#اللبنانية
#حاكم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676854
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كل ما يُميزه عن غيره من الزعماء السياسين في الجمهورية التي كل ما تقدمت الى الأمام والأعلى حسب اجندات لبنان الكبير وتوابعه. كل ما نجد حارساً حميماً لها يدعى انه المخلص منادياً في اعلى أصواته افتحوا الطريق اماميّ ولا تتوقفوا بوجهي لكي لا آتيه عن هندسة الليرة اللبنانية التي بإسمها يسعى الكثيرون سياسيون ومصرفيون و " طوائفيون" ورأسماليون على الأخذ بيد الحاكم للمصرف المركزي.كانت ردود الفعل والتساؤلات المتعددة بعد المؤتمر الصحفي الذي عقده الحاكم بإسم الليرة . مدعيًا بإن الأمانات في خزائنها لكنني سعيتُ بكل جدية مع غيري من الحريصين على إطالة آماد وعمر لا محدود للجمهورية اللبنانية . لكن الذي قالهُ يعني أشياء مخيفة ومرعبة ومخيبة حول المخاطر التي منحته وأعطته جرأة الحوار والنقاش في مؤتمر صحفي كأنه حاكم إنقلاب عسكري يُذيعُ بياناً ووجِبّ على الناس ان " يتضبضبوا" في منازلهم وليس لهم الحق في الجواب او السؤال في المطلق، وإن من لَهُ حرية الحركة والمنازلة هم نفسهم الذين يتصارعون على إقتسام " قالب الجبنة المستطيل" وهو حجم وشكل خارطة لبنان ، ليته الكبير او المنقسم او المستحدث او المحتمل او الذي يأنُ من وجع والآلام للفقراء والطبقة المسحوقة الذين داهمهم "الدولار الخبيث " حتى غدى غولاً اخضراً يأكل اليباس من افواه اطفال يتوجعون من العوز والمرض والذل والجوع الذي يحاولُ حاكم مصرف لبنان ان يكون حارساً للعصابات الحاكمة منذُ نهاية الحرب الأهلية اللبنانية عام "1989" ،لكن رياض سلامة القادم من عالم الهندسة الوراثية لترتيب وتحصين مناعة الليرة ضد الدولار الامريكي . ها هو بعد حوالى اكثر من سبعة وعشرين عاماً من الحكم للبنك المركزي حاول مراراً " تبرير "العجز المالي ليس حسب الأحداث والحروب او الأخطاء الأقتصادية عند "المضاربة والمراهنة " لدي المصارف او البورصات الدولية ، لكنهُ واحدٌ من اركان وارباب وقواعد لبنان الطائفي والمذهبي السام!؟ماروني المذهب يعتقدُ بأن الحصانة الدولية مؤمنه لَهُ من خلال الجمهورية اللبنانية التي تتخذُ وتعتمدُ على الأرباح والإنتاج الوطني والمحلي والمدخول الاول والوحيد من جنىّ الضرائب في طليعتها مؤسسات الكبرى منها "المطار والمرفئ" ، وعلى مدار السنوات العشرية الماضية كانت سياسة الدولة تقتضى ان يكون رياض سلامة حامى الحمى ومن الممنوع على أحداً ان ينال من ذلك المنصب الموقر والمحترم والذي يُساوى اكثر من رئاسة الجمهورية ، لا بل في كثير من الأحيان كانت عندما تنتهي وتنقضي فترة ولاية الرؤساء يُصبحُ هناك ضبابية في الاتفاق على مرشح " توافقي" او يعرفه ويهابه الجميع او يتنكر له الجميع او يخافه الجميع . فيكون حاكم مصرف لبنان مرشحاً نزيهاً ، كل ما تُوصدُ الأبواب وتُسدُ امام الساسة والقادة "الموارنة " . واللبنانيون بصورة عامة ساعتئذ فيلجأون الى اعتماد السبابات نحو نظافة كف الحاكم للمصرف . لكن الدور المشبوه الذي يقوم به حاكم مصرف لبنان المركزي اليوم يؤكد لنا جميعاً بعد طِوال الأزمة المالية التي ترافقت مع الجائحة الفوق العادة "كورونا" .منذُ نهاية شهر كانون الثاني مطلع هذا العام اصبحت الأمور تأخذُ مكاناً منحدراً وتصاعدياً لها في التدبير والتمرير للمؤامرات والتعاطي مع الحكومة الجديدة بكل توتر وسرعة غير مسبوقة وتلقفت حكومة حسان دياب الجدية تحمل اعباء شاركت وتشارك بها ضد المواطن الفقير .مما ادى الى خمود الإنتفاضة والثورة الشعبية للجياع في بلد الطوائف وبلد التبدل والإنتقال المتتالى والسريع من حالة السلم الى حالة الحرب .لكنها ثورة " 17 تشرين الاول عام 2019" جعلت القوى ......
#دراكولا
#مصاص
#دماء
#الفقراء
#لبنان
#سفاح
#الليرة
#اللبنانية
#حاكم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676854
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - دراكولا مصاص دماء الفقراء في لبنان .. سفاح الليرة اللبنانية حاكم المصرف رياض سلامة ..
مصطفى الهود : أداة حاكم
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_الهود لعلّ من أهم وأخطر الأسلحة التي يستعملها أغلب المفسدين وغير المفسدين على الساحة العربية والمحلية هو (الإعلام) أصبح هذا السلاح فعلا أكثر شراسةً من ذي قبل وخاصة عندما استطاع الحاكم من تجيير بعض الأقلام والأصوت الى جانبه وقد جعل منهم اليد الضاربة على الأفواه وأوهم عددا كبيرا من الشعب بأن القبيح حسن عن الطريقة المعروفة بذرّ الرماد في الوجوه، ولا أريد الاستعجال بالحكم على العاملين بهذه الصفة لكني سأطرح رأيا وأنتظر جواب الرأي الآخر والذي هو المواطن هذا الجزء الكبير من تاريخ الحكومات تارة مظلوم وتارة مظلوم أكثر من قبل، النموذج الذي أتحدث عنه الإعلامي المعروف والمتميز والذي أعتبره بالنسبة لي إعلامي متمكن وناجح، واستطاع ان يثبت نجاحه بالخصوص في برنامج بالحرف الواحد الذي كان يعرض على قناة الشرقية ومن خلال هذا البرنامج كان يستضيف شخصيات سياسية ويتم المحاورة معهم بأسلوب قل نظيره على المشهد الإعلامي والذي يمتاز بشكل كبير من الجرأة وبدون أي قيود حتى وحسب تقيمي كان يحرج أي سياسي بمجرد الاتصال به ويطلب منه ان يكون ضيفه، قبل أيام ليست بالبعيدة تم تكليف السيد أحمد الملة طلال بأن يكون الناطق الرسمي لرئاسة الوزراء في الحكومة الحالية للسيد مصطفى الكاظمي وهنا يدخل الاستفهام لماذا هذه الشخصية بالتحديد هل لكونه ناجحا وله أسلوب متميز، أم لشيء آخر قد يكون معروف او غير معرف لكن الذي يهمنا من هذا الموضوع كيف قبل أحمد بهذا المنصب والمعروف عنه انه ليس أداة لهذه الحكومة ولا للتي قبلها وهل هي عملية شراء الأصوات الوطنية والمهنية او تجميل دور الحاكم الذي أصبح غير مرغوب به نتيجة القرارات المجحفة بحق الشعب وفئة الموظفين، هنا المؤشر يدق ناقوس الخطر على هذه المهنة وخصوصا إن أغلب العاملين بمجال الإعلام اصحاب الدخل المحدود نتيجة إيقاف أغلب القنوات الممولة من الخارج وبعض الفضائيات ذات توجهات حزبية لا يستطيع أغلب الإعلامين العمل بها وأنا أعتقد إن الموضوع أصبح بيعا وشراءً فليس من المعقول أن يرفض أحمد الملة هكذا منصب بحجة الوطنية أو المهنية إنها فرصة لا يمكن رفضها بعكس ما عرض على الناشط السياسي المعارض غيث التميمي عندما طلب منه الكاظمي أن يعمل ناطقا رسميا بوزارة الخارجية قال له الأولى به أن يحارب الفاسدين بدلا من عرض المناصب على المعارضين، إذن هو أسلوب جديد ظهر على المشهد السياسي العراقي وهذا الاسلوب الذي يتبعه الكاظمي أعتقد إنه اسلوب ناجح وقلة قليلة من ترفض هكذا فرص، ويبقى السؤال هنا هل غادرنا المهنية والمصداقية في جميع أعمالنا أن كانت حكومية أو قطاع خاص وأصبح الكل يسعى الى المادة من دون النظر الى ما يترتب عليه مثل هكذا قرارات والمثل الشائع الذي يقول (شبعني اليوم وجوعني باجر) نعم هذه هي التجارة الاكثر رواجا في مجتمعنا اليوم هو ان تكون بوقا لكل من يدفع لك أكثر عسى أن أكون مخطئا بحق أحمد الملة طلال عسى أن يكون له وجهة نظر اخرى يستطيع من خلال هذا المنصب أن يخدم بلده عسى له وليغيره. ......
#أداة
#حاكم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682431
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_الهود لعلّ من أهم وأخطر الأسلحة التي يستعملها أغلب المفسدين وغير المفسدين على الساحة العربية والمحلية هو (الإعلام) أصبح هذا السلاح فعلا أكثر شراسةً من ذي قبل وخاصة عندما استطاع الحاكم من تجيير بعض الأقلام والأصوت الى جانبه وقد جعل منهم اليد الضاربة على الأفواه وأوهم عددا كبيرا من الشعب بأن القبيح حسن عن الطريقة المعروفة بذرّ الرماد في الوجوه، ولا أريد الاستعجال بالحكم على العاملين بهذه الصفة لكني سأطرح رأيا وأنتظر جواب الرأي الآخر والذي هو المواطن هذا الجزء الكبير من تاريخ الحكومات تارة مظلوم وتارة مظلوم أكثر من قبل، النموذج الذي أتحدث عنه الإعلامي المعروف والمتميز والذي أعتبره بالنسبة لي إعلامي متمكن وناجح، واستطاع ان يثبت نجاحه بالخصوص في برنامج بالحرف الواحد الذي كان يعرض على قناة الشرقية ومن خلال هذا البرنامج كان يستضيف شخصيات سياسية ويتم المحاورة معهم بأسلوب قل نظيره على المشهد الإعلامي والذي يمتاز بشكل كبير من الجرأة وبدون أي قيود حتى وحسب تقيمي كان يحرج أي سياسي بمجرد الاتصال به ويطلب منه ان يكون ضيفه، قبل أيام ليست بالبعيدة تم تكليف السيد أحمد الملة طلال بأن يكون الناطق الرسمي لرئاسة الوزراء في الحكومة الحالية للسيد مصطفى الكاظمي وهنا يدخل الاستفهام لماذا هذه الشخصية بالتحديد هل لكونه ناجحا وله أسلوب متميز، أم لشيء آخر قد يكون معروف او غير معرف لكن الذي يهمنا من هذا الموضوع كيف قبل أحمد بهذا المنصب والمعروف عنه انه ليس أداة لهذه الحكومة ولا للتي قبلها وهل هي عملية شراء الأصوات الوطنية والمهنية او تجميل دور الحاكم الذي أصبح غير مرغوب به نتيجة القرارات المجحفة بحق الشعب وفئة الموظفين، هنا المؤشر يدق ناقوس الخطر على هذه المهنة وخصوصا إن أغلب العاملين بمجال الإعلام اصحاب الدخل المحدود نتيجة إيقاف أغلب القنوات الممولة من الخارج وبعض الفضائيات ذات توجهات حزبية لا يستطيع أغلب الإعلامين العمل بها وأنا أعتقد إن الموضوع أصبح بيعا وشراءً فليس من المعقول أن يرفض أحمد الملة هكذا منصب بحجة الوطنية أو المهنية إنها فرصة لا يمكن رفضها بعكس ما عرض على الناشط السياسي المعارض غيث التميمي عندما طلب منه الكاظمي أن يعمل ناطقا رسميا بوزارة الخارجية قال له الأولى به أن يحارب الفاسدين بدلا من عرض المناصب على المعارضين، إذن هو أسلوب جديد ظهر على المشهد السياسي العراقي وهذا الاسلوب الذي يتبعه الكاظمي أعتقد إنه اسلوب ناجح وقلة قليلة من ترفض هكذا فرص، ويبقى السؤال هنا هل غادرنا المهنية والمصداقية في جميع أعمالنا أن كانت حكومية أو قطاع خاص وأصبح الكل يسعى الى المادة من دون النظر الى ما يترتب عليه مثل هكذا قرارات والمثل الشائع الذي يقول (شبعني اليوم وجوعني باجر) نعم هذه هي التجارة الاكثر رواجا في مجتمعنا اليوم هو ان تكون بوقا لكل من يدفع لك أكثر عسى أن أكون مخطئا بحق أحمد الملة طلال عسى أن يكون له وجهة نظر اخرى يستطيع من خلال هذا المنصب أن يخدم بلده عسى له وليغيره. ......
#أداة
#حاكم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682431
الحوار المتمدن
مصطفى الهود - أداة حاكم
عصام محمد جميل مروة : حاكم دار الباب العالي .. تحول الى سلطان بإسم الديموقراطية..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة يزعم السلطان اردوغان انهُ مُعيداً لأمجاد السلطنة العلية في إختطاف الاضواء منذ اكثر من عشر سنوات في السيطرة والهيمنة على مقدرات الشعب التركي متخذاً ذريعة المحاولات المتعددة في كل تلك الظروف التي يستغلها مرة بإسم فلسطين وتارةً بإسم الاسلام وطوراً تحت مسميات الارث العثماني وتغنيه في كيفية اعادة امجادها مهما كلف ذلك حتى لو تم السيطرة على الموقع التاريخي لكنيسة " آيا صوفيا " مؤخراً بعد إحداث ضجة لا تُعدُ سوى مهزلة غير مسبوقة وقرار سوف يتحمل الشعب التركي تداعيات اردوغان ونعيقه وجعيره المستمر في رفع الصوت في الخواء فقط دون جدوى .لكن ما يقوم به الان اردوغان من تدخلات وتداخلات في زج تركيا بإسم الاسلام لا مصلحة هنا للشعب التركي الذي يعاني ازمات يجب على اردوغان حلها قبل الغوص في مواضيع لا يستطيع تجاوزها ؟إن الإمبراطورية العثمانية التي ذاع سيطها وحكمها منذ قرون .حيث كان لها انتشار واسع ليس في دول إسلامية وحسب، إنما لا بل كان توسعها في العمق الأوروبي حتى شارفت على هيمنة وتهديد حكام اوروبا الذين يعتنقون الديانة المسيحية ،التي تختلف من حيث المبادئ مع النظرية الاسلامية .لكن الجشع السلطاني الذي كان يسرى في اذهان الحكام والسلاطين الذين اثبتوا عن خيبات امال الشعوب الذين كانوا تحت سيطرتهم وقمعهم الذي طال فترات طويلة قد لا تنسي. ووصلت التداعيات الى أيامنا الحالية ،في مثل بسيط ومتواضع ويعرفه الجميع من ابناء امتنا العربية عندما أصبحت تهتز وترتج أعمدة وتفكك الأمبراطورية العثمانية في بداية القرن العشرين عندما رُسمت الخرائط للشرق الاوسط الجديد، كان السلطان عبد الحميد تلقى مقايضات من قِبل الصهاينة عن البقاء في بلاد فلسطين وكان الوالى جمال باشا( الجزار) مقيماً في حصونهِ في عكا الشهيرة التي تم إنشاء تلك القصور من إستغلال دماء وعرق ابناء الشام آنذاك حسب ما ورد عن تاريخ حكمهم الأسود والدامي الذي قد قاد الى مأساة ما نحن نعاني من جرائهِ، إذا ما سمح السلطان بإنشاء وتشكيل فِرق مواكبة وحراسة وحماية الوافدين اليهود والصهاينة من اوروبا مروراً بتركيا وعبر أراضيها الى قيام دولتهم العنصرية المحتلة .يُشار الى تلك الحقبة الفاصلة والخطيرة من الزمن كان يمكن إيقاف احتلال دولنا وفلسطين من براثن الصهاينة .ولكن الاخطر على شعوب تلك المنطقة الحكم الإستبدادي والذي لا يري إلا استغلال الناس بإسم الدين الإسلامي الحنيف الذي كانت تختفي ورائهُ سلاطين وأباطرة تركيا التي زرعت البغضاء والفتن المذهبية والعنصرية والطائفية ونتائجها تصلنا من حين الى اخر.في الأيام الخيرة التى مرت وما زالت الى الان لا توجد ادلة قاطعة على الإنقلاب العسكري التي قامت به فصائل ووحدات من القوات العسكرية التركية .وإستعمل الإنقلابيون السلاح الجوي والبحري حسب ما ادت إمكاناتهم للسيطرة على بعض المراكز الحساسة للدولة .ومنها مقرات رسمية .وربما كانت بعض المجموعات قد وصلت الى التلفزيون الرسمي التركي، مما فرض على بعض الأعلاميين قرائة بيان عسكري يقضي بالسيطرة على مقرات الحكومة والمجلس النيابي ومقرات القيادة العسكرية في مدينة إسطنبول، التي منها كانت شرارة وتواجد وإنتشار الجيش في الشوارع وخصوصاً على بداية الجسور التي تفصل المدينة وتقسمها من شرقية وغربية أوروبية .للأحداث دائماً وقائعها وأساليبها الملتوية التي تعتمدها القوي العسكرية المنقلبة من جهة .والرئيس المخلوع او الذي كاد ان يُخلع رجب طيب اردوغان من ناحية اخرى .عندما داهمتهُ بعض ملامح الشعور بالانقلاب وكان في مدينة مرمريس السياحية محاولا امضاء وقضاء بعض ايام معدودة للراحة مع عائ ......
#حاكم
#الباب
#العالي
#تحول
#سلطان
#بإسم
#الديموقراطية..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685013
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة يزعم السلطان اردوغان انهُ مُعيداً لأمجاد السلطنة العلية في إختطاف الاضواء منذ اكثر من عشر سنوات في السيطرة والهيمنة على مقدرات الشعب التركي متخذاً ذريعة المحاولات المتعددة في كل تلك الظروف التي يستغلها مرة بإسم فلسطين وتارةً بإسم الاسلام وطوراً تحت مسميات الارث العثماني وتغنيه في كيفية اعادة امجادها مهما كلف ذلك حتى لو تم السيطرة على الموقع التاريخي لكنيسة " آيا صوفيا " مؤخراً بعد إحداث ضجة لا تُعدُ سوى مهزلة غير مسبوقة وقرار سوف يتحمل الشعب التركي تداعيات اردوغان ونعيقه وجعيره المستمر في رفع الصوت في الخواء فقط دون جدوى .لكن ما يقوم به الان اردوغان من تدخلات وتداخلات في زج تركيا بإسم الاسلام لا مصلحة هنا للشعب التركي الذي يعاني ازمات يجب على اردوغان حلها قبل الغوص في مواضيع لا يستطيع تجاوزها ؟إن الإمبراطورية العثمانية التي ذاع سيطها وحكمها منذ قرون .حيث كان لها انتشار واسع ليس في دول إسلامية وحسب، إنما لا بل كان توسعها في العمق الأوروبي حتى شارفت على هيمنة وتهديد حكام اوروبا الذين يعتنقون الديانة المسيحية ،التي تختلف من حيث المبادئ مع النظرية الاسلامية .لكن الجشع السلطاني الذي كان يسرى في اذهان الحكام والسلاطين الذين اثبتوا عن خيبات امال الشعوب الذين كانوا تحت سيطرتهم وقمعهم الذي طال فترات طويلة قد لا تنسي. ووصلت التداعيات الى أيامنا الحالية ،في مثل بسيط ومتواضع ويعرفه الجميع من ابناء امتنا العربية عندما أصبحت تهتز وترتج أعمدة وتفكك الأمبراطورية العثمانية في بداية القرن العشرين عندما رُسمت الخرائط للشرق الاوسط الجديد، كان السلطان عبد الحميد تلقى مقايضات من قِبل الصهاينة عن البقاء في بلاد فلسطين وكان الوالى جمال باشا( الجزار) مقيماً في حصونهِ في عكا الشهيرة التي تم إنشاء تلك القصور من إستغلال دماء وعرق ابناء الشام آنذاك حسب ما ورد عن تاريخ حكمهم الأسود والدامي الذي قد قاد الى مأساة ما نحن نعاني من جرائهِ، إذا ما سمح السلطان بإنشاء وتشكيل فِرق مواكبة وحراسة وحماية الوافدين اليهود والصهاينة من اوروبا مروراً بتركيا وعبر أراضيها الى قيام دولتهم العنصرية المحتلة .يُشار الى تلك الحقبة الفاصلة والخطيرة من الزمن كان يمكن إيقاف احتلال دولنا وفلسطين من براثن الصهاينة .ولكن الاخطر على شعوب تلك المنطقة الحكم الإستبدادي والذي لا يري إلا استغلال الناس بإسم الدين الإسلامي الحنيف الذي كانت تختفي ورائهُ سلاطين وأباطرة تركيا التي زرعت البغضاء والفتن المذهبية والعنصرية والطائفية ونتائجها تصلنا من حين الى اخر.في الأيام الخيرة التى مرت وما زالت الى الان لا توجد ادلة قاطعة على الإنقلاب العسكري التي قامت به فصائل ووحدات من القوات العسكرية التركية .وإستعمل الإنقلابيون السلاح الجوي والبحري حسب ما ادت إمكاناتهم للسيطرة على بعض المراكز الحساسة للدولة .ومنها مقرات رسمية .وربما كانت بعض المجموعات قد وصلت الى التلفزيون الرسمي التركي، مما فرض على بعض الأعلاميين قرائة بيان عسكري يقضي بالسيطرة على مقرات الحكومة والمجلس النيابي ومقرات القيادة العسكرية في مدينة إسطنبول، التي منها كانت شرارة وتواجد وإنتشار الجيش في الشوارع وخصوصاً على بداية الجسور التي تفصل المدينة وتقسمها من شرقية وغربية أوروبية .للأحداث دائماً وقائعها وأساليبها الملتوية التي تعتمدها القوي العسكرية المنقلبة من جهة .والرئيس المخلوع او الذي كاد ان يُخلع رجب طيب اردوغان من ناحية اخرى .عندما داهمتهُ بعض ملامح الشعور بالانقلاب وكان في مدينة مرمريس السياحية محاولا امضاء وقضاء بعض ايام معدودة للراحة مع عائ ......
#حاكم
#الباب
#العالي
#تحول
#سلطان
#بإسم
#الديموقراطية..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685013
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - حاكم دار الباب العالي .. تحول الى سلطان بإسم الديموقراطية..
نوال السعداوي : حاكم جائر.. زوج مستبد.. غضب الطبيعة الأم.. كلها سجون
#الحوار_المتمدن
#نوال_السعداوي نحن كلنا في سجن كبير، في كل مكان في العالم، بسبب فيروس كورونا، الذي أجبرنا على الخضوع والامتثال، ولا نملك إلا المتابعة اليومية الشغوفة، لعدد المصابين، والمتعافين، والوفيات، وتغيير الكمامات اليومية، وشراء المستجد من المطهرات والمعقمات.الشعور بأننا مُحاصَرون، أو مسجونون، بفعل فاعل مجهول، أو معلوم، خفى، أو مرئى، لا يمكن التنبؤ بحركته التالية، في انتظار ضربته غير المحددة، لهو شعور بغيض، يهددنا في مقتل، يُمْرِضنا في الجسد والعقل والنفس، يسلب الحياة معناها، وجدواها.في مراحل حياتى المختلفة، عشت أنواعًا متنوعة من السجن، منها ما تسبب فيه البشر، ومنها ما تسببت فيه الطبيعة «الأم»، الإلهة الكبرى.أتذكر مثلًا، عندما كنت في لندن، منذ سنوات قليلة، بدعوة من نادى القلم الدولى، لإلقاء كلمة في المهرجان الأدبى العالمى. انفجرت الطبيعة الأم، غضبًا على معاقل النظام الرأسمالى الصناعى العسكرى في الغرب، من بركانها المتفجر في أيسلندا.غطّت سحب رَمادِه السماوات العليا فوق القارة الأوروبية الاستعمارية. عطّل الدخان الأسود الكثيف، المُشبَّع بذرات بركانية، طرق الطيران الجوى في بلاد كثيرة، منها بريطانيا. قلت، في كلمتى: كيف يتجاهل النقاد الذكور إبداعات الكاتبات في الشرق والغرب، كما تجاهل المؤرخون الذكور إسهامات الأم الكبرى، إلهة المعرفة والحكمة، في اكتشاف الزراعة والعلم والفن؟ خيانة ذكورية عالمية ومحلية، من الدولة والعائلة، مقابل الإخلاص والتضحية النسائية!في الفندق الذي نزلنا فيه بجوار جامعة لندن والمتحف البريطانى، تجمعنا، نحن المدعوين من مختلف البلاد، أدباء وأديبات، فنانين وفنانات من كافة فروع الفن، الموسيقى والغناء والمسرح والسينما. بدأوا يثورون ضد الطبيعة الأم، قالوا إنها خذلتنا جميعًا، لنصبح سجناء في لندن بلا عمل، وقد انتهى المهرجان، وتم إلغاء كل الرحلات من مطار هيثرو الرئيسى في لندن، ولم يعد أمامهم إلا أن يصبوا اللعنات على الأم الكبرى، إلهة الطبيعة والبراكين والزلازل.كان الرجال الذكور يهاجموننى لأننى أَشَدت بإلهة المعرفة، إيزيس، في مصر القديمة، وإلهة العدل، ماعت. وفى مسرحيتى (إيزيس) أعدت إليها مكانتها الفكرية والفلسفية، لم أجعلها مجرد زوجة لـ«أوزوريس»، أو أرملة تبكى على زوجها، وترمم أجزاء جسده المبعثرة في وادى النيل، كما صوّرها معظم الكُتّاب الرجال، ومنهم توفيق الحكيم، في مسرحيته «إيزيس».أيّدتنى النساء بحماس، وبعض الرجال غير المؤرَّقين بذكورتهم وتفوقهم الجنسى، أغلبهم من الشباب المبدع، المساند لقضية تحرير النساء والفقراء والشعوب المحتلة والمقهورة. لكن العجائز من الأدباء والنقاد التقليديين تأفَّفوا من خلط الأدب بالأيديولوجيات. راحوا يصطادون الشابات من الأديبات. رأيت ناقدًا أدبيًا ألمانيًا في التسعين من عمره، يهرول وراء شابة انبهرت بثرائه المالى وفقره الأدبى.تحول بهو الفندق إلى خشبة مسرح، شاركنا جميعًا في مسرحية تلقائية، كنا نحن المؤلفين والممثلين والمخرجين والموسيقيين. أصبح نزلاء الفندق هم الجمهور المتفرج، هكذا تغلبنا على السأم والغضب والسجن داخل الفندق، بالإبداع الجماعى والخلق الفنى والأدبى. أذاب الإبداع الجدران والفروق الموروثة بين البشر، اتسعت مساحة الوطن والأهل، وشملت الكون.تذكرت كيف تغلبت على السأم والغضب، في سجن النساء بالقناطر الخيرية (خريف 1981) في عصر السادات. السجن هو أي مكان تعجز عن الخروج منه، بأمر من الحاكم المستبد، في سجن مصرى يشبه حظيرة الحيوانات، أو بأمر من بركان أيسلندا المستبد، في سجن ف ......
#حاكم
#جائر..
#مستبد..
#الطبيعة
#الأم..
#كلها
#سجون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686273
#الحوار_المتمدن
#نوال_السعداوي نحن كلنا في سجن كبير، في كل مكان في العالم، بسبب فيروس كورونا، الذي أجبرنا على الخضوع والامتثال، ولا نملك إلا المتابعة اليومية الشغوفة، لعدد المصابين، والمتعافين، والوفيات، وتغيير الكمامات اليومية، وشراء المستجد من المطهرات والمعقمات.الشعور بأننا مُحاصَرون، أو مسجونون، بفعل فاعل مجهول، أو معلوم، خفى، أو مرئى، لا يمكن التنبؤ بحركته التالية، في انتظار ضربته غير المحددة، لهو شعور بغيض، يهددنا في مقتل، يُمْرِضنا في الجسد والعقل والنفس، يسلب الحياة معناها، وجدواها.في مراحل حياتى المختلفة، عشت أنواعًا متنوعة من السجن، منها ما تسبب فيه البشر، ومنها ما تسببت فيه الطبيعة «الأم»، الإلهة الكبرى.أتذكر مثلًا، عندما كنت في لندن، منذ سنوات قليلة، بدعوة من نادى القلم الدولى، لإلقاء كلمة في المهرجان الأدبى العالمى. انفجرت الطبيعة الأم، غضبًا على معاقل النظام الرأسمالى الصناعى العسكرى في الغرب، من بركانها المتفجر في أيسلندا.غطّت سحب رَمادِه السماوات العليا فوق القارة الأوروبية الاستعمارية. عطّل الدخان الأسود الكثيف، المُشبَّع بذرات بركانية، طرق الطيران الجوى في بلاد كثيرة، منها بريطانيا. قلت، في كلمتى: كيف يتجاهل النقاد الذكور إبداعات الكاتبات في الشرق والغرب، كما تجاهل المؤرخون الذكور إسهامات الأم الكبرى، إلهة المعرفة والحكمة، في اكتشاف الزراعة والعلم والفن؟ خيانة ذكورية عالمية ومحلية، من الدولة والعائلة، مقابل الإخلاص والتضحية النسائية!في الفندق الذي نزلنا فيه بجوار جامعة لندن والمتحف البريطانى، تجمعنا، نحن المدعوين من مختلف البلاد، أدباء وأديبات، فنانين وفنانات من كافة فروع الفن، الموسيقى والغناء والمسرح والسينما. بدأوا يثورون ضد الطبيعة الأم، قالوا إنها خذلتنا جميعًا، لنصبح سجناء في لندن بلا عمل، وقد انتهى المهرجان، وتم إلغاء كل الرحلات من مطار هيثرو الرئيسى في لندن، ولم يعد أمامهم إلا أن يصبوا اللعنات على الأم الكبرى، إلهة الطبيعة والبراكين والزلازل.كان الرجال الذكور يهاجموننى لأننى أَشَدت بإلهة المعرفة، إيزيس، في مصر القديمة، وإلهة العدل، ماعت. وفى مسرحيتى (إيزيس) أعدت إليها مكانتها الفكرية والفلسفية، لم أجعلها مجرد زوجة لـ«أوزوريس»، أو أرملة تبكى على زوجها، وترمم أجزاء جسده المبعثرة في وادى النيل، كما صوّرها معظم الكُتّاب الرجال، ومنهم توفيق الحكيم، في مسرحيته «إيزيس».أيّدتنى النساء بحماس، وبعض الرجال غير المؤرَّقين بذكورتهم وتفوقهم الجنسى، أغلبهم من الشباب المبدع، المساند لقضية تحرير النساء والفقراء والشعوب المحتلة والمقهورة. لكن العجائز من الأدباء والنقاد التقليديين تأفَّفوا من خلط الأدب بالأيديولوجيات. راحوا يصطادون الشابات من الأديبات. رأيت ناقدًا أدبيًا ألمانيًا في التسعين من عمره، يهرول وراء شابة انبهرت بثرائه المالى وفقره الأدبى.تحول بهو الفندق إلى خشبة مسرح، شاركنا جميعًا في مسرحية تلقائية، كنا نحن المؤلفين والممثلين والمخرجين والموسيقيين. أصبح نزلاء الفندق هم الجمهور المتفرج، هكذا تغلبنا على السأم والغضب والسجن داخل الفندق، بالإبداع الجماعى والخلق الفنى والأدبى. أذاب الإبداع الجدران والفروق الموروثة بين البشر، اتسعت مساحة الوطن والأهل، وشملت الكون.تذكرت كيف تغلبت على السأم والغضب، في سجن النساء بالقناطر الخيرية (خريف 1981) في عصر السادات. السجن هو أي مكان تعجز عن الخروج منه، بأمر من الحاكم المستبد، في سجن مصرى يشبه حظيرة الحيوانات، أو بأمر من بركان أيسلندا المستبد، في سجن ف ......
#حاكم
#جائر..
#مستبد..
#الطبيعة
#الأم..
#كلها
#سجون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686273
الحوار المتمدن
نوال السعداوي - حاكم جائر.. زوج مستبد.. غضب الطبيعة الأم.. كلها سجون