عمر الطيب البشير : طوبي المدينة النموجية .. النظرية الاخلاقية النموذجية .. مفهوم الهوية ..
#الحوار_المتمدن
#عمر_الطيب_البشير هي الركن الثاني من اركان النظرية الاخلاقية النموذجية و نعني بمفهوم الهوية معرفة الاصل القبلي و العرقي الذي ينتمي اليه الفرد و حصر جميع ما يحتص بذلك الكيان العرقي و القبلي من موروثات ثقافية و من ثم غربلة ذلك الموروث الثقافي في غربال عقلاني ..بحيث يتم رفض كل ما هو ليس بعقلاني من موروثات ثقافية .. اي كل ما لا يجلب السعادة و السرور للانسان و يصنع له الالم .. و قبول كل موروث ثقافي لا عقلاني لا يقف امام تحقيق سعادة الانسان و سروره.و بعد ذلك يتم حصر الموروث الثقافي العقلاني و من ثم الحفاظ عليه و مراعاته عند اي سلوك فعلي اخلاقي .و يراعي الفرد مفهوم الهوية في كل من الاتي ..الماكولات و المشروبات و الالعاب و المسكن و الملبس و اللغة و المسميات و الفنون و السفر و الاعياد و المناسبات الافراح و الاتراح ..الخ . ......
#طوبي
#المدينة
#النموجية
#النظرية
#الاخلاقية
#النموذجية
#مفهوم
#الهوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768587
#الحوار_المتمدن
#عمر_الطيب_البشير هي الركن الثاني من اركان النظرية الاخلاقية النموذجية و نعني بمفهوم الهوية معرفة الاصل القبلي و العرقي الذي ينتمي اليه الفرد و حصر جميع ما يحتص بذلك الكيان العرقي و القبلي من موروثات ثقافية و من ثم غربلة ذلك الموروث الثقافي في غربال عقلاني ..بحيث يتم رفض كل ما هو ليس بعقلاني من موروثات ثقافية .. اي كل ما لا يجلب السعادة و السرور للانسان و يصنع له الالم .. و قبول كل موروث ثقافي لا عقلاني لا يقف امام تحقيق سعادة الانسان و سروره.و بعد ذلك يتم حصر الموروث الثقافي العقلاني و من ثم الحفاظ عليه و مراعاته عند اي سلوك فعلي اخلاقي .و يراعي الفرد مفهوم الهوية في كل من الاتي ..الماكولات و المشروبات و الالعاب و المسكن و الملبس و اللغة و المسميات و الفنون و السفر و الاعياد و المناسبات الافراح و الاتراح ..الخ . ......
#طوبي
#المدينة
#النموجية
#النظرية
#الاخلاقية
#النموذجية
#مفهوم
#الهوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768587
الحوار المتمدن
عمر الطيب البشير - طوبي المدينة النموجية .. النظرية الاخلاقية النموذجية .. مفهوم الهوية ..
أحمد فاروق عباس : الهوية الوطنية .. ماذا بقى منها ؟
#الحوار_المتمدن
#أحمد_فاروق_عباس هوية أى شعب هى مادة الغراء الذى تجمع مجموعات من الناس المختلفين مع بعضهم البعض ..وتتضمن أشياء كثيرة جدا ، منها اللغة ، والتراث الثقافى ، والعادات ، والتعليم ، والمزاج الفنى ، والنظرة الموحدة إلى الأشياء وإلى التاريخ ..فهل كل تلك الأشياء السابقة مازالت تجمع المصريين وتوحدهم كما كانت ، أم أصبحت تفرق فيما بينهم وتبعدهم ؟!إن هناك جهدا منظما لا تخطأه العين الذكية لضرب عناصر وحدة المصريين وتماسكهم ..فبالنسبة للغة ، لم تعد اللغة العربية - وهى لغة أهل مصر - هى السائدة ، وأصبح الحرص على اجادتها حديثا وكتابة من الماضى ، وطغت عليها الانجليزية ، التى يتعلمها الصغار الان في مرحلة رياض الأطفال ..وأصبح إجادة الانجليزية هم كل بيت مصرى ، وكورسات تعلمها أول ما يحرص عليه الاباء والأبناء في النظام التعليمى كله !!والتعليم أيضا أصبح عامل فرقة بدلا من أن يكون - كما فى كل الدنيا - عامل وحدة - وانقسم إلى تعليم دينى ازهرى واخر مدنى ، وتعليم خاص وآخر عام وثالث أجنبى ..والقيم التى ينشرها كل نوع من الأنواع السابقة تختلف للغاية عن الأخرى ..والجامعات أصبحت على كل لون ، لدرجة ان لكل دولة جامعتها الآن فى مصر ، كالجامعة الأمريكية والبريطانية والفرنسية والألمانية والروسية والكندية ، بالإضافة إلى الجامعات الحكومية والجامعة الأزهرية ..ونوع التعليم المقدم للشباب المصرى فى هذه الجامعات شديدة التباين يختلف إختلاف المشرق عن المغرب !!حتى التاريخ وهو مستودع تجارب الأمم وخبرتها ، لم تعد نظرة المصريين إليه واحدة ، بعد أن هام بعضهم حباً في العصر الملكى ولم يعد يرى سواه ، ونظر أخرون إلى عصر عبد الناصر باعتباره الأعظم وما دونه باطل ، وتحيز أخرون للسادات ، وحتى مبارك الذى قامت ثورة ضده من عشر سنوات أصبح له اليوم متيمين ودراويش ..بينما ترك مصريون أخرون العصر الحديث كله ، ورجعوا بالزمن إلى الوراء قرون عديدة ، يبحثون عن عودة الخلافة !! وبالرغم من أن الخلافة فى الإسلام تقلبت من خلافة راشدة إلى أموية إلى عباسية إلى فاطمية ، إلا أن الهوى كله صادف العثمانية منها فقط ، وأصبحوا يطالبون علنا بسيادة دولة معينة على بلادهم غير شعبها !!بينما رجع أخرون آلاف السنين إلى الوراء ينقبون فى العصور الفرعونية عن مرشد ودليل ..وبدلا من النظر إلى التاريخ المصرى كوحدة واحدة ، تدرس تجاربه ويستفاد منها فى الحاضر وفى المستقبل ، أصبحت كل طائفة وليس لها هم سوى إعادة العصر الذى تهواه ، مع أن الماضى لا يعاد !!وأتت السياسة على البقية الباقية من وحدة المصريين ، وخاصة بعد أن عرفت مصر الأحزاب الدينية - أحزاب الإخوان والسلفيين والجماعة الإسلامية - وقد حول هؤلاء الخلاف السياسي إلى خلاف دينى فى المعتقدات ، وأصبح الإجتهاد البشرى لبعض الأحزاب ذات المرجعية الدينية مقدسا أيضا كالدين الذى ترفع لواءه ..وأصبح معنى التقدم والتأخر مختلف عليه بشدة بين المصريين ، وأصبحت كلمات مثل فلاح وبلدى ومحلى ( local ) نوع من الشتائم !!ووصل الأمر حتى وسائل التسلية .. فكرة القدم لم تعد بالنسبة لجزء كبير من الشباب المصري هى فرق الدورى المصرى الوطني كالاهلى والزمالك والإسماعيلي والمصري والمحلة وباقى الفرق المصرية ، بل أصبحت جماهير الكرة في مصر موزعة بين البارسا والريال ، وبين المان يونايتد والمان سيتى والليفر ، وترك تشجيع فرق كرة القدم المصرية - البلدى - إلى الفرق الإسبانية والإنجليزية والإيطالية !!وفى الفن .. لم يعد مزاج المصريون واحداً ، أو حتى ......
#الهوية
#الوطنية
#ماذا
#منها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768964
#الحوار_المتمدن
#أحمد_فاروق_عباس هوية أى شعب هى مادة الغراء الذى تجمع مجموعات من الناس المختلفين مع بعضهم البعض ..وتتضمن أشياء كثيرة جدا ، منها اللغة ، والتراث الثقافى ، والعادات ، والتعليم ، والمزاج الفنى ، والنظرة الموحدة إلى الأشياء وإلى التاريخ ..فهل كل تلك الأشياء السابقة مازالت تجمع المصريين وتوحدهم كما كانت ، أم أصبحت تفرق فيما بينهم وتبعدهم ؟!إن هناك جهدا منظما لا تخطأه العين الذكية لضرب عناصر وحدة المصريين وتماسكهم ..فبالنسبة للغة ، لم تعد اللغة العربية - وهى لغة أهل مصر - هى السائدة ، وأصبح الحرص على اجادتها حديثا وكتابة من الماضى ، وطغت عليها الانجليزية ، التى يتعلمها الصغار الان في مرحلة رياض الأطفال ..وأصبح إجادة الانجليزية هم كل بيت مصرى ، وكورسات تعلمها أول ما يحرص عليه الاباء والأبناء في النظام التعليمى كله !!والتعليم أيضا أصبح عامل فرقة بدلا من أن يكون - كما فى كل الدنيا - عامل وحدة - وانقسم إلى تعليم دينى ازهرى واخر مدنى ، وتعليم خاص وآخر عام وثالث أجنبى ..والقيم التى ينشرها كل نوع من الأنواع السابقة تختلف للغاية عن الأخرى ..والجامعات أصبحت على كل لون ، لدرجة ان لكل دولة جامعتها الآن فى مصر ، كالجامعة الأمريكية والبريطانية والفرنسية والألمانية والروسية والكندية ، بالإضافة إلى الجامعات الحكومية والجامعة الأزهرية ..ونوع التعليم المقدم للشباب المصرى فى هذه الجامعات شديدة التباين يختلف إختلاف المشرق عن المغرب !!حتى التاريخ وهو مستودع تجارب الأمم وخبرتها ، لم تعد نظرة المصريين إليه واحدة ، بعد أن هام بعضهم حباً في العصر الملكى ولم يعد يرى سواه ، ونظر أخرون إلى عصر عبد الناصر باعتباره الأعظم وما دونه باطل ، وتحيز أخرون للسادات ، وحتى مبارك الذى قامت ثورة ضده من عشر سنوات أصبح له اليوم متيمين ودراويش ..بينما ترك مصريون أخرون العصر الحديث كله ، ورجعوا بالزمن إلى الوراء قرون عديدة ، يبحثون عن عودة الخلافة !! وبالرغم من أن الخلافة فى الإسلام تقلبت من خلافة راشدة إلى أموية إلى عباسية إلى فاطمية ، إلا أن الهوى كله صادف العثمانية منها فقط ، وأصبحوا يطالبون علنا بسيادة دولة معينة على بلادهم غير شعبها !!بينما رجع أخرون آلاف السنين إلى الوراء ينقبون فى العصور الفرعونية عن مرشد ودليل ..وبدلا من النظر إلى التاريخ المصرى كوحدة واحدة ، تدرس تجاربه ويستفاد منها فى الحاضر وفى المستقبل ، أصبحت كل طائفة وليس لها هم سوى إعادة العصر الذى تهواه ، مع أن الماضى لا يعاد !!وأتت السياسة على البقية الباقية من وحدة المصريين ، وخاصة بعد أن عرفت مصر الأحزاب الدينية - أحزاب الإخوان والسلفيين والجماعة الإسلامية - وقد حول هؤلاء الخلاف السياسي إلى خلاف دينى فى المعتقدات ، وأصبح الإجتهاد البشرى لبعض الأحزاب ذات المرجعية الدينية مقدسا أيضا كالدين الذى ترفع لواءه ..وأصبح معنى التقدم والتأخر مختلف عليه بشدة بين المصريين ، وأصبحت كلمات مثل فلاح وبلدى ومحلى ( local ) نوع من الشتائم !!ووصل الأمر حتى وسائل التسلية .. فكرة القدم لم تعد بالنسبة لجزء كبير من الشباب المصري هى فرق الدورى المصرى الوطني كالاهلى والزمالك والإسماعيلي والمصري والمحلة وباقى الفرق المصرية ، بل أصبحت جماهير الكرة في مصر موزعة بين البارسا والريال ، وبين المان يونايتد والمان سيتى والليفر ، وترك تشجيع فرق كرة القدم المصرية - البلدى - إلى الفرق الإسبانية والإنجليزية والإيطالية !!وفى الفن .. لم يعد مزاج المصريون واحداً ، أو حتى ......
#الهوية
#الوطنية
#ماذا
#منها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768964
الحوار المتمدن
أحمد فاروق عباس - الهوية الوطنية .. ماذا بقى منها ؟