معتصم حمادة : ماذا سيحمل خطاب فلسطين إلى الأمم المتحدة هذا العام؟
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة ■-;-هذا هو السؤال الذي يشغل بال المراقبين والدوائر السياسية الفلسطينية خصوصاً والعربية والدولية عموماً، خاصة وأن الرئيس محمود عباس، منح في خطاب العام الماضي المجتمع الدولي مهلة عام واحد لحل القضية الفلسطينية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة. وكما نقلَ عنه، فقد رأى في أحد المجالس أن فترة العام التي منحها للمجتمع الدولي، كانت أطول من اللازم، مستنداً في رأيه إلى ما تشهده الأرض المحتلة والقضية الفلسطينية من تطورات متسارعة.فماذا شهدت القضية الفلسطينية والأرض المحتلة، خلال العام المنصرم بين دورتين للجمعية العامة للأمم المتحدة؟■-;- ■-;- ■-;-■-;- على صعيد ممارسات الاحتلال، يمكن القول أن جيش الاحتلال شنَّ على الشعب الفلسطيني في المناطق المحتلة حروباً يومية، بالقتل العمد على الشبهة، دون تردد أو تخوف من أي مساءلة من قبل حكومته، والاعتقالات الجماعية شبه اليومية في غزوات ليلية لأحياء المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية، ومصادرات دائمة للأرض لتوسيع المشروع الاستعماري الاستيطاني، ومصادرة الآلات الزراعية، ومصادرة آبار المياه وقطعان المواشي لتدمير القطاع الزراعي الفلسطيني، وعرقلة العمل على المعابر الفلسطينية لتشجيع الاستيراد والتصدير عبر الداخل الإسرائيلي، والتنكيل اليومي بالأسرى في السجون والزنازين، ومواصلة تهويد القدس وأسرلتها، بما في ذلك مؤخراً، شن الحرب المفتوحة على المدارس العربية لوضعها أمام خيارين: إما تبني البرنامج التربوي الإسرائيلي، لنسف الرواية الفلسطينية وإلغائها ومنع وصولها إلى الجيل الفلسطيني الجديد، وإما إغلاق المدارس، وفي الحالتين النتيجة واحدة. أما الأقصى فما زال تحت وطأة الاجتياح اليومي لقطعان المستوطنين تحت حماية رجال الشرطة، وقد تحولت ساحاته إلى أماكن للصلاة التلمودية في محاولة لخلق أمر واقع، تهدف سلطات الاحتلال إلى ترسيمه ضمن اتفاق ما مع الجهات الراعية للمقدسات الإسلامية في القدس، عاصمة الدولة الفلسطينية.أما في قطاع غزة، فقد استمر الحصار والعدوان، وكانت آخر جرائمه حرب الأيام الثلاثة (5 – 8/8/2022) التي دمرت المنازل على ساكنيها المدنيين، وأودت بحياة أكثر من أربعين شهيداً، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن، دون أن نتناسى إجراءات مصادرة جثامين الشهداء وهدم منازل ذويهم، ما يؤكد همجية الاحتلال الإسرائيلي ومدى وحشيته ■-;-■-;- بما خص الوعود الأميركية بعملية سياسية لتطبيق «حل الدولتين»، كشفت الولايات المتحدة أوراقها كافة، حين أبلغت الإدارة الأميركية على لسان الرئيس جو بايدن، ووزير خارجيته توني بلينكن، ومساعدته بربارة ليف، ومبعوث البيت الأبيض إلى المنطقة هادي عمرو، ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان، أن لا عملية سياسية في المدى المنظور، وأن تطبيق «حل الدولتين» أمر بعيد المدى، وأن الحل البديل هو التوجه نحو «السلام الاقتصادي»، عبر تعزيز العلاقات الاقتصادية مع إسرائيل، وتعميق التبعية لاقتصادها، وحل بعض القضايا العالقة كجمع شمل العائلات الفلسطينية، وغير ذلك من القضايا الناتجة عن سياسة الحصار الإسرائيلي على السكان الفلسطينيين، وعرقلة حياتهم اليومية. وقد ترجم الرئيس الأميركي هذا التوجه بالنقاط العشر، التي تعهد بها إلى الرئيس محمود عباس في لقاء بيت لحم، بما في ذلك تسهيل العبور على جسر الكرامة، الذي ما زال على حاله، وقد استبدلته إسرائيل بتسهيل السفر عبر مطار رامون في النقب، أي أن الوعود الأميركية التي تعهد بها بايدن عشية انتخابه وبعد وصوله إلى البيت الأبيض، تبخرت تماماً ولم يتم الالتزام بأي منها ......
#ماذا
#سيحمل
#خطاب
#فلسطين
#الأمم
#المتحدة
#العام؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768175
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة ■-;-هذا هو السؤال الذي يشغل بال المراقبين والدوائر السياسية الفلسطينية خصوصاً والعربية والدولية عموماً، خاصة وأن الرئيس محمود عباس، منح في خطاب العام الماضي المجتمع الدولي مهلة عام واحد لحل القضية الفلسطينية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة. وكما نقلَ عنه، فقد رأى في أحد المجالس أن فترة العام التي منحها للمجتمع الدولي، كانت أطول من اللازم، مستنداً في رأيه إلى ما تشهده الأرض المحتلة والقضية الفلسطينية من تطورات متسارعة.فماذا شهدت القضية الفلسطينية والأرض المحتلة، خلال العام المنصرم بين دورتين للجمعية العامة للأمم المتحدة؟■-;- ■-;- ■-;-■-;- على صعيد ممارسات الاحتلال، يمكن القول أن جيش الاحتلال شنَّ على الشعب الفلسطيني في المناطق المحتلة حروباً يومية، بالقتل العمد على الشبهة، دون تردد أو تخوف من أي مساءلة من قبل حكومته، والاعتقالات الجماعية شبه اليومية في غزوات ليلية لأحياء المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية، ومصادرات دائمة للأرض لتوسيع المشروع الاستعماري الاستيطاني، ومصادرة الآلات الزراعية، ومصادرة آبار المياه وقطعان المواشي لتدمير القطاع الزراعي الفلسطيني، وعرقلة العمل على المعابر الفلسطينية لتشجيع الاستيراد والتصدير عبر الداخل الإسرائيلي، والتنكيل اليومي بالأسرى في السجون والزنازين، ومواصلة تهويد القدس وأسرلتها، بما في ذلك مؤخراً، شن الحرب المفتوحة على المدارس العربية لوضعها أمام خيارين: إما تبني البرنامج التربوي الإسرائيلي، لنسف الرواية الفلسطينية وإلغائها ومنع وصولها إلى الجيل الفلسطيني الجديد، وإما إغلاق المدارس، وفي الحالتين النتيجة واحدة. أما الأقصى فما زال تحت وطأة الاجتياح اليومي لقطعان المستوطنين تحت حماية رجال الشرطة، وقد تحولت ساحاته إلى أماكن للصلاة التلمودية في محاولة لخلق أمر واقع، تهدف سلطات الاحتلال إلى ترسيمه ضمن اتفاق ما مع الجهات الراعية للمقدسات الإسلامية في القدس، عاصمة الدولة الفلسطينية.أما في قطاع غزة، فقد استمر الحصار والعدوان، وكانت آخر جرائمه حرب الأيام الثلاثة (5 – 8/8/2022) التي دمرت المنازل على ساكنيها المدنيين، وأودت بحياة أكثر من أربعين شهيداً، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن، دون أن نتناسى إجراءات مصادرة جثامين الشهداء وهدم منازل ذويهم، ما يؤكد همجية الاحتلال الإسرائيلي ومدى وحشيته ■-;-■-;- بما خص الوعود الأميركية بعملية سياسية لتطبيق «حل الدولتين»، كشفت الولايات المتحدة أوراقها كافة، حين أبلغت الإدارة الأميركية على لسان الرئيس جو بايدن، ووزير خارجيته توني بلينكن، ومساعدته بربارة ليف، ومبعوث البيت الأبيض إلى المنطقة هادي عمرو، ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان، أن لا عملية سياسية في المدى المنظور، وأن تطبيق «حل الدولتين» أمر بعيد المدى، وأن الحل البديل هو التوجه نحو «السلام الاقتصادي»، عبر تعزيز العلاقات الاقتصادية مع إسرائيل، وتعميق التبعية لاقتصادها، وحل بعض القضايا العالقة كجمع شمل العائلات الفلسطينية، وغير ذلك من القضايا الناتجة عن سياسة الحصار الإسرائيلي على السكان الفلسطينيين، وعرقلة حياتهم اليومية. وقد ترجم الرئيس الأميركي هذا التوجه بالنقاط العشر، التي تعهد بها إلى الرئيس محمود عباس في لقاء بيت لحم، بما في ذلك تسهيل العبور على جسر الكرامة، الذي ما زال على حاله، وقد استبدلته إسرائيل بتسهيل السفر عبر مطار رامون في النقب، أي أن الوعود الأميركية التي تعهد بها بايدن عشية انتخابه وبعد وصوله إلى البيت الأبيض، تبخرت تماماً ولم يتم الالتزام بأي منها ......
#ماذا
#سيحمل
#خطاب
#فلسطين
#الأمم
#المتحدة
#العام؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768175
الحوار المتمدن
معتصم حمادة - ماذا سيحمل خطاب فلسطين إلى الأمم المتحدة هذا العام؟!
عزيز الخزرجي : الأمم المتحدة تحذر من المجاعة العالمية :
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي الأمم المتحدة تحذر من آلمجاعة ألعالمية : في زماننا الماضي كُنا نسمع على الدوام مقولة أثبت الزمن زيفها من بين المقولات و الأمثال الشعبية الكثيرة التي تشتهر بها آلمجتمعات و آلدّول لأسباب معروفة و هي :[لا يموت أحداً من الجوع], و ها نحن نشهد العكس حيث العديد من الموتى كلّ يوم بل كلّ دقيقة لقلة أو رداءة أو فقدان الغذاء و الخدمات و الطبابة و التعليم!و لكن ما السبب في ذلك!؟بإعتقادي و بحسب إلأستقراآت الكونية؛ العلة الأساسيّة في ذلك هي طبيعة و سياسة و إدارة حكومات دول العالم بما فيها حكومات دولنا العربية و الأسلامية و منها العراق بشكل خاص و الذي عمّقت و تعمق الفوارق الطبقية و الحقوقية و سرقة أموال الناس بشتى الطرق و الأدلة الشيطانية و عن عمد و سابق إصرار لفقدان الوجدان و الضمير في قلوبهم كنتيجة للدّين الفاسد الذي يؤمنون به!!و العراق الذي يُعدّ من أغنى الدول يُعاني فيه اليوم أكثر من 13 مليون نسمه من الجوع و العوز و المرض و فقدان السكن اللائق و الباقين أيضا من فقدان الغذاء الصحي و الطبابة و الحياة الكريمة الآمنة, نتيجة سياسة الجهل التي يتّبعها المتحاصصون في الأحزاب و الكتل لثرائهم و رفاههم على حساب لقمة الفقراء. لهذا وضعت (منظمة الأمم المتحدة)، قبل أعوام، خطة “القضاء على الجوع” ضمن الأهداف التي يجب على حكومات الدول العمل على تحقيقها قبل عام 2030 م، و اليوم، عادت المنظمة لتطلق صيحة تحذير أخرى من أن هذا الهدف لم يتحقق مشيرة بالأرقام إلى زيادة عدد الجوعى في العالم و موت الكثير من البشر نتيجة لذلك.وفي مؤتمر ما قبل قمة الأمم المتحدة للنظم الغذائية المقرّرة إقامته في أواسط شهر سبتمبر الجاري لوضع العلاج الممكن؛ كشف مسؤولون كبار حجم المأساة التي يعاني منها مئات ألملايين الأشخاص حول العالم خاصة بعد تفشي جائحة كورونا و الفساد في حكومات أكثر دول العالم، ودعوا إلى ضرورة تبني مقترحات جدية و جديدة من أجل حلّ هذه المشكلة.الجوعى بالأرقام :الأمين العام للأمم المتحدة (أنطونيو غوتيريش)، قال في كلمته المصورة أمام المؤتمر الذي بدأ في روما، الاثنين، بمشاركة نحو 100 دولة : [إن ما يصل إلى 811 مليون شخص واجهوا الجوع، في عام 2020، بزيادة 161 مليون شخص عن عام 2019.م].وفي إشارة إلى الاضطرابات الناجمة عن جائحة كوفيد-19، أوضح الأمين العام للمنظمة أن ثلاثة مليارات شخص لا يستطيعون تناول الطعام الصحي أيضا.وقال: [نحن بعيدون جداً عن المسار الصحيح لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030م].أما في العراق ؛ فقد وصل عدد الجوعي إلى أكثر من 10 ملايين إنسان مع ثلاثة ملايين أخرى بحاجة إلى إسعافات فورية .. و من المتوقع زيادة هذا العدد إلى الضعف بعد شهر سبتمر الجاري و أنتهاء موسم الزيارة الأربعينة للأمام الحسين (ع) بسبب إصرار الأحزاب و الكتل على إدامة سياسة التحاصص و النهب و الفوارق الحقوقية و الإمتيازات و النثريات وغيرها في كل الأحوال لأجل مصالحهم الشخصية والحزبية و القومية بعيداً عن آلام الشعب و مصائبه التي بدأت تتفاقم.هدف القضاء على الجوع :الجدير بالذكر أن الهدف الثاني من هذه الأهداف (الـ17) هو “القضاء على الجوع وتوفير الأمن الغذائي والتغذية المحسّنة وتعزيز الزراعة المستدامة” وفق موقع الأمم المتحدة.وتقول المنظمة إنه “بعد عقود من الانخفاض المطّرد، بدأ عدد الأشخاص الذين يعانون من الجوع (يقاس ذلك بانتشار نقص التغذية) في الازدياد ببطء مرة أخرى في عام 2015. واليوم، هناك أكثر من 820 مليون شخص يعتادون ......
#الأمم
#المتحدة
#تحذر
#المجاعة
#العالمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768294
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي الأمم المتحدة تحذر من آلمجاعة ألعالمية : في زماننا الماضي كُنا نسمع على الدوام مقولة أثبت الزمن زيفها من بين المقولات و الأمثال الشعبية الكثيرة التي تشتهر بها آلمجتمعات و آلدّول لأسباب معروفة و هي :[لا يموت أحداً من الجوع], و ها نحن نشهد العكس حيث العديد من الموتى كلّ يوم بل كلّ دقيقة لقلة أو رداءة أو فقدان الغذاء و الخدمات و الطبابة و التعليم!و لكن ما السبب في ذلك!؟بإعتقادي و بحسب إلأستقراآت الكونية؛ العلة الأساسيّة في ذلك هي طبيعة و سياسة و إدارة حكومات دول العالم بما فيها حكومات دولنا العربية و الأسلامية و منها العراق بشكل خاص و الذي عمّقت و تعمق الفوارق الطبقية و الحقوقية و سرقة أموال الناس بشتى الطرق و الأدلة الشيطانية و عن عمد و سابق إصرار لفقدان الوجدان و الضمير في قلوبهم كنتيجة للدّين الفاسد الذي يؤمنون به!!و العراق الذي يُعدّ من أغنى الدول يُعاني فيه اليوم أكثر من 13 مليون نسمه من الجوع و العوز و المرض و فقدان السكن اللائق و الباقين أيضا من فقدان الغذاء الصحي و الطبابة و الحياة الكريمة الآمنة, نتيجة سياسة الجهل التي يتّبعها المتحاصصون في الأحزاب و الكتل لثرائهم و رفاههم على حساب لقمة الفقراء. لهذا وضعت (منظمة الأمم المتحدة)، قبل أعوام، خطة “القضاء على الجوع” ضمن الأهداف التي يجب على حكومات الدول العمل على تحقيقها قبل عام 2030 م، و اليوم، عادت المنظمة لتطلق صيحة تحذير أخرى من أن هذا الهدف لم يتحقق مشيرة بالأرقام إلى زيادة عدد الجوعى في العالم و موت الكثير من البشر نتيجة لذلك.وفي مؤتمر ما قبل قمة الأمم المتحدة للنظم الغذائية المقرّرة إقامته في أواسط شهر سبتمبر الجاري لوضع العلاج الممكن؛ كشف مسؤولون كبار حجم المأساة التي يعاني منها مئات ألملايين الأشخاص حول العالم خاصة بعد تفشي جائحة كورونا و الفساد في حكومات أكثر دول العالم، ودعوا إلى ضرورة تبني مقترحات جدية و جديدة من أجل حلّ هذه المشكلة.الجوعى بالأرقام :الأمين العام للأمم المتحدة (أنطونيو غوتيريش)، قال في كلمته المصورة أمام المؤتمر الذي بدأ في روما، الاثنين، بمشاركة نحو 100 دولة : [إن ما يصل إلى 811 مليون شخص واجهوا الجوع، في عام 2020، بزيادة 161 مليون شخص عن عام 2019.م].وفي إشارة إلى الاضطرابات الناجمة عن جائحة كوفيد-19، أوضح الأمين العام للمنظمة أن ثلاثة مليارات شخص لا يستطيعون تناول الطعام الصحي أيضا.وقال: [نحن بعيدون جداً عن المسار الصحيح لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030م].أما في العراق ؛ فقد وصل عدد الجوعي إلى أكثر من 10 ملايين إنسان مع ثلاثة ملايين أخرى بحاجة إلى إسعافات فورية .. و من المتوقع زيادة هذا العدد إلى الضعف بعد شهر سبتمر الجاري و أنتهاء موسم الزيارة الأربعينة للأمام الحسين (ع) بسبب إصرار الأحزاب و الكتل على إدامة سياسة التحاصص و النهب و الفوارق الحقوقية و الإمتيازات و النثريات وغيرها في كل الأحوال لأجل مصالحهم الشخصية والحزبية و القومية بعيداً عن آلام الشعب و مصائبه التي بدأت تتفاقم.هدف القضاء على الجوع :الجدير بالذكر أن الهدف الثاني من هذه الأهداف (الـ17) هو “القضاء على الجوع وتوفير الأمن الغذائي والتغذية المحسّنة وتعزيز الزراعة المستدامة” وفق موقع الأمم المتحدة.وتقول المنظمة إنه “بعد عقود من الانخفاض المطّرد، بدأ عدد الأشخاص الذين يعانون من الجوع (يقاس ذلك بانتشار نقص التغذية) في الازدياد ببطء مرة أخرى في عام 2015. واليوم، هناك أكثر من 820 مليون شخص يعتادون ......
#الأمم
#المتحدة
#تحذر
#المجاعة
#العالمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768294
الحوار المتمدن
عزيز الخزرجي - الأمم المتحدة تحذر من المجاعة العالمية :
سامي الاخرس : خطاب الرئيس في الأمم المتحدة ما الجديد؟
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس خطاب الرئيس في الأمم المتحدة... ما الجديد؟!منذ أنَّ قدم ياسر عرفات غصن الزيتون في الأمم المتحدة عام 1974 والذي خاطب به صوت فلسطين لأول مرة بصوتٍ فلسطيني قائلًا:" لا تسقطوا غصن الزيتون من يدي"، حيث خاطب عرفات الأمم المتحدة التي تعتبر هيئة بروتوكولية يجتمع زعماء ومندوبي العالم ليضعوا العالم أمام مسؤوليته في الكثير من القضايا الرئيسية والجدلية، ورغم مرور 48 عام على حضور عرفات اجتماع غصن الزيتون إلَّا أَّن الشعب الفلسطيني لم يحقق أيّ شيء، ولم تحقق له هيئة الأمم المتحدة أيّ شيء سوى أنها سجلت في أجندتها التاريخية الاستماع للصوت الفلسطيني من صوت ثائر فلسطيني كانوا ينظروا له كإرهابي.يذهب الرئيس محمود عباس بعد يومين إلى الأمم المتحدة في عادة شبة دائمة ليخاطب العالم أجمع من على منبر الأمم المتحدة ليسمع الصوت الفلسطيني من جديد أمام الجرائم والإعتداءات شبه اليومية التي تمارس ضد الشعب الفلسطيني، وفي ظلَّ استمرار حالة التنكر للحقوق الفلسطيني بعد مرور 74 عام من الإحتلال، وتنكره لأيّ حقوق وسط صمت وخذلان عالمي عمدي، وبرعاية الأمم المتحدة والقوى الخمس المنتصرة بالحرب العالمية الثانية أعضاء مجلس الأمن الدائمون. وفي ظل حالة الجدل الفلسطيني الداخلية وانتظار لخطاب الرئيس محمود عباس سواء من المؤيدين أو المعارضين، فإنَّ الرفاهية الفلسطينية في الإندفاع للأمام محدودة، ولا يوجد لدى السياسة الفلسطينية رفاهية المناورة أو الإندفاع، فماذا يتوقع من الرئيس عباس أنَّ يطرحة أو يقدمه أمام الأمم المتحدة لتغيير المعادلة الفلسطينية؟أولًا: حل السلطة الفلسطينية:منذ عام 1993 وتوقيع اعلان مبادئ أوسلو نفذت السلطة الفلسطينية كل ما التزمت فيه أمام العالم، وما جاء بإتفاقيات أوسلو ورغم ذلك لم تقدم دولة العدوان أكثر من زيادة سياسات التغول والتنكر معًا بل والتغول في الجغرافيا والسياسية الفلسطينية، واستمرار وتيرة الإعتداءات على الجغرافيا الفلسطينية والمقدسات الفلسطينية، وإدارة الظهر للحقوق الفلسطينية، وانتهاج نفس السياسة رغم تتابع العديد من الحكومات الصهيونية منذ مقتل رئيس الوزراء الراعي لإتفاق أوسلو اسحق رابين، وسط صمت الأمم المتحدة والأسرة الدولية، وعليه الحدّ من التحركات الفلسطينية، والحدّ من منح السلطة مساحات للحراك بل أنها قيدتها وحجمت دورها ومنحت الفرصة للكثير من القوى لتهميش دور السلطة، وتكسير عظامها حتى أصبحت سلطة ضعيفة هشة تخضع لإبتزاز العدو من جهة والدول المانحة من جهة أخرى، ولمصالح الدول الإقليمية من جهة ثالثة، وعليه فإنَّ السلطة لم تعد تمتلك أيّ بدائل سياسية أو وطنية يمكن من خلالها التقدم بها أو المناورة بها، وكذلك عجزها عن أتخاذ أيّ خطوات آحادية الجانب، وعليه فهذا الخيار يطرح سؤال كبير ما هو البديل الذي يمكن أنّ يحل مكان السلطة الفلسطينية ومؤسساتها؟ فالرعاة الدوليون، ودول الإقليم لن تسمح للسلطة الفلسطينية بحل نفسها وذلك لأنّ هذه القوى لا تريد أنّ تحمل أعباء الشعب الفلسطيني، وإعادة العبء والحمل لها ولدولة العدو الصهيوني.ثانيًا: إعلان الدولة الفلسطينية:في عام 1988 وقف ياسر عرفات في الجزائر ليعلن للعالم دولة فلسطين في دورة المجلس الوطني، ليضع العالم أمام مسؤولياته، ويوقع اتفاق أوسلو كخطوة في إنفاذ هذه الدولة، ونقل فعلها من الفعل الورقي إلى الفعل الجغرافي، وعليه تحقيق جزء من طموحات وحقوق الشعب الفلسطيني، ولكن كانت أحلام وطموحات عرفات تتبخر على صخرة التعنت الصهيوني، والتنكر الصهيوني للحقوق الفلسطينية، وعليه هذا الخيار أصبح مطروحًا أمام الرئيس محمود عباس في خطاب ......
#خطاب
#الرئيس
#الأمم
#المتحدة
#الجديد؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769110
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس خطاب الرئيس في الأمم المتحدة... ما الجديد؟!منذ أنَّ قدم ياسر عرفات غصن الزيتون في الأمم المتحدة عام 1974 والذي خاطب به صوت فلسطين لأول مرة بصوتٍ فلسطيني قائلًا:" لا تسقطوا غصن الزيتون من يدي"، حيث خاطب عرفات الأمم المتحدة التي تعتبر هيئة بروتوكولية يجتمع زعماء ومندوبي العالم ليضعوا العالم أمام مسؤوليته في الكثير من القضايا الرئيسية والجدلية، ورغم مرور 48 عام على حضور عرفات اجتماع غصن الزيتون إلَّا أَّن الشعب الفلسطيني لم يحقق أيّ شيء، ولم تحقق له هيئة الأمم المتحدة أيّ شيء سوى أنها سجلت في أجندتها التاريخية الاستماع للصوت الفلسطيني من صوت ثائر فلسطيني كانوا ينظروا له كإرهابي.يذهب الرئيس محمود عباس بعد يومين إلى الأمم المتحدة في عادة شبة دائمة ليخاطب العالم أجمع من على منبر الأمم المتحدة ليسمع الصوت الفلسطيني من جديد أمام الجرائم والإعتداءات شبه اليومية التي تمارس ضد الشعب الفلسطيني، وفي ظلَّ استمرار حالة التنكر للحقوق الفلسطيني بعد مرور 74 عام من الإحتلال، وتنكره لأيّ حقوق وسط صمت وخذلان عالمي عمدي، وبرعاية الأمم المتحدة والقوى الخمس المنتصرة بالحرب العالمية الثانية أعضاء مجلس الأمن الدائمون. وفي ظل حالة الجدل الفلسطيني الداخلية وانتظار لخطاب الرئيس محمود عباس سواء من المؤيدين أو المعارضين، فإنَّ الرفاهية الفلسطينية في الإندفاع للأمام محدودة، ولا يوجد لدى السياسة الفلسطينية رفاهية المناورة أو الإندفاع، فماذا يتوقع من الرئيس عباس أنَّ يطرحة أو يقدمه أمام الأمم المتحدة لتغيير المعادلة الفلسطينية؟أولًا: حل السلطة الفلسطينية:منذ عام 1993 وتوقيع اعلان مبادئ أوسلو نفذت السلطة الفلسطينية كل ما التزمت فيه أمام العالم، وما جاء بإتفاقيات أوسلو ورغم ذلك لم تقدم دولة العدوان أكثر من زيادة سياسات التغول والتنكر معًا بل والتغول في الجغرافيا والسياسية الفلسطينية، واستمرار وتيرة الإعتداءات على الجغرافيا الفلسطينية والمقدسات الفلسطينية، وإدارة الظهر للحقوق الفلسطينية، وانتهاج نفس السياسة رغم تتابع العديد من الحكومات الصهيونية منذ مقتل رئيس الوزراء الراعي لإتفاق أوسلو اسحق رابين، وسط صمت الأمم المتحدة والأسرة الدولية، وعليه الحدّ من التحركات الفلسطينية، والحدّ من منح السلطة مساحات للحراك بل أنها قيدتها وحجمت دورها ومنحت الفرصة للكثير من القوى لتهميش دور السلطة، وتكسير عظامها حتى أصبحت سلطة ضعيفة هشة تخضع لإبتزاز العدو من جهة والدول المانحة من جهة أخرى، ولمصالح الدول الإقليمية من جهة ثالثة، وعليه فإنَّ السلطة لم تعد تمتلك أيّ بدائل سياسية أو وطنية يمكن من خلالها التقدم بها أو المناورة بها، وكذلك عجزها عن أتخاذ أيّ خطوات آحادية الجانب، وعليه فهذا الخيار يطرح سؤال كبير ما هو البديل الذي يمكن أنّ يحل مكان السلطة الفلسطينية ومؤسساتها؟ فالرعاة الدوليون، ودول الإقليم لن تسمح للسلطة الفلسطينية بحل نفسها وذلك لأنّ هذه القوى لا تريد أنّ تحمل أعباء الشعب الفلسطيني، وإعادة العبء والحمل لها ولدولة العدو الصهيوني.ثانيًا: إعلان الدولة الفلسطينية:في عام 1988 وقف ياسر عرفات في الجزائر ليعلن للعالم دولة فلسطين في دورة المجلس الوطني، ليضع العالم أمام مسؤولياته، ويوقع اتفاق أوسلو كخطوة في إنفاذ هذه الدولة، ونقل فعلها من الفعل الورقي إلى الفعل الجغرافي، وعليه تحقيق جزء من طموحات وحقوق الشعب الفلسطيني، ولكن كانت أحلام وطموحات عرفات تتبخر على صخرة التعنت الصهيوني، والتنكر الصهيوني للحقوق الفلسطينية، وعليه هذا الخيار أصبح مطروحًا أمام الرئيس محمود عباس في خطاب ......
#خطاب
#الرئيس
#الأمم
#المتحدة
#الجديد؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769110
الحوار المتمدن
سامي الاخرس - خطاب الرئيس في الأمم المتحدة ما الجديد؟