عبدالله تركماني : البعد الطائفي في مواقف إيران من الربيع العربي
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني تعاملت إيران الرسمية مع المنطقة العربية من زاوية سياستها الخارجية، وتحالفاتها الإقليمية، وسعيها لتكريس جمهوريتها الإسلامية كدولة إقليمية كبرى في الشرق الأوسط، وحاملة للواء الدفاع عن الشيعة في العالم. وقد اتخذت إيران الرسمية من ربيع الثورات العربية موقفاً لافتاً في مفارقته لطبيعة النظام السياسي الإيراني، سواء لجهة تركيبته أو مرتكزاته الفكرية، ولسياساته الداخلية. يتمثل هذا الموقف المعلن بدعم الثورات العربية، ولحق الشعوب في التظاهر لتحقيق مطالبها في العدل والمساواة، والمشاركة السياسية. واللافت في هذا الموقف ليس فقط انتهازيته السياسية الفاقعة، من حيث أنه أتى في الوقت نفسه التي تقمع فيه الحكومة الإيرانية حق المعارضة الإيرانية في التظاهر، تعبيراً عن موقفها من النظام، وإنما في مغالطته الجريئة لطبيعة الثورات الشعبية العربية، وتناقضها الكامل مع طبيعة النموذج الإيراني بقيادة المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية. وقد تبدت هذه المغالطة فيما قاله المرشد خامنئي، من أن الثورات العربية " تستلهم نموذج الثورة الإيرانية "، وبالتالي فهي استمرار لها.ولكن عندما انطلق الحراك الشعبي السوري، في آذار/مارس 2011، انقلب الموقف الإيراني على نفسه، إذ قال الرئيس أحمدي نجاد آنذاك: إنّ هذا الحراك " يحقق هدف أميركا وحلفائها، والنظام الصهيوني الرامي إلى كسر جبهة المقاومة ". ليس هذا الانقلاب الإيراني غريباً، إذ إنّ رؤية إيران لثورات الربيع العربي يختلط فيها الديني مع السياسي، وتتفق تماماً مع توجهات وأهداف البعد الطائفي الإيراني. بينما قالت الإيرانية شيرين عبادي، الحائزة على جائزة نوبل للسلام، في 23 نيسان/أبريل 2011، أنها تعلق آمالها على التظاهرات الضخمة في سورية، إذ صرّحت لوكالة الصحافة الفرنسية " إن الديمقراطية في الدول الإسلامية والعربية، وعلى الأخص سورية، ستؤثر بالطبع على الديمقراطية في إيران. إذا أصبحت سورية ديمقراطية فستخسر إيران دميتها ".وفي الواقع، أدت التغيّرات، التي أحدثها الربيع العربي على الصعيد الإقليمي، إلى وضع إيران في موقع دفاعي، حيث لم تستطع استثمار إعادة التموضع العسكري الأميركي في العراق، خاصة أنه ترافق مع تصاعد الدعوات العراقية لعزل رجل إيران نوري المالكي من رئاسة الوزارة. ولا يقلل هذا من القول: إن الفترة من 2011 – 2022 شهدت تعاظماً للتأثيرات الإيرانية في العديد من الدول العربية، فإيران حاضرة بقوة في سورية، دعماً لنظام بشار الأسد، كما أنها حاضرة في اليمن، داعمة للحوثيين، فضلاً عن دعمها المستمر لحزب الله في لبنان، وتدخلها في قضايا العراق الداخلية، وقدرتها على إثارة شيعة منطقة الخليج العربي، أي امتلاكها أوراق ضغط على الحكومات العربية لتحقيق أهدافها ومصالحها في المنطقة.أما عن علاقاتها مع تركيا، خاصة على ضوء التباين في الموقف من الثورة السورية، فقد أعلنت إيران " إنّ هذا الموقف مقلق لنا لجهة تعاطيه مع سورية حليفتنا الاستراتيجية في المنطقة، وأنها لن تكون متفرجة حيال أية تطورات قد تشهدها الحدود التركية السورية ". وعندما سُئل المتحدث الإيراني عن إمكانية تضحية إيران بعلاقتها المتميزة مع تركيا لمصلحة سورية، أجاب " لا يمكن قياس علاقاتنا الإقليمية على هذه الشاكلة، ولا يمكن أن نتعامل بهذه الطريقة في سياستنا الخارجية. أنقرة ودمشق عاصمتان مهمتان لإيران في المنطقة، وتدخلان في إطار الأمن القومي الإيراني، والعلاقة معهما يجب أن تكون في هذا الإطار " .ولكن لم تخفِ إيران قلقها حيال الموقف التركي، فيما إذا وقع حراك شعبي في الداخل الإيراني. وفي الوقت نفسه، أدرك قا ......
#البعد
#الطائفي
#مواقف
#إيران
#الربيع
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768206
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني تعاملت إيران الرسمية مع المنطقة العربية من زاوية سياستها الخارجية، وتحالفاتها الإقليمية، وسعيها لتكريس جمهوريتها الإسلامية كدولة إقليمية كبرى في الشرق الأوسط، وحاملة للواء الدفاع عن الشيعة في العالم. وقد اتخذت إيران الرسمية من ربيع الثورات العربية موقفاً لافتاً في مفارقته لطبيعة النظام السياسي الإيراني، سواء لجهة تركيبته أو مرتكزاته الفكرية، ولسياساته الداخلية. يتمثل هذا الموقف المعلن بدعم الثورات العربية، ولحق الشعوب في التظاهر لتحقيق مطالبها في العدل والمساواة، والمشاركة السياسية. واللافت في هذا الموقف ليس فقط انتهازيته السياسية الفاقعة، من حيث أنه أتى في الوقت نفسه التي تقمع فيه الحكومة الإيرانية حق المعارضة الإيرانية في التظاهر، تعبيراً عن موقفها من النظام، وإنما في مغالطته الجريئة لطبيعة الثورات الشعبية العربية، وتناقضها الكامل مع طبيعة النموذج الإيراني بقيادة المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية. وقد تبدت هذه المغالطة فيما قاله المرشد خامنئي، من أن الثورات العربية " تستلهم نموذج الثورة الإيرانية "، وبالتالي فهي استمرار لها.ولكن عندما انطلق الحراك الشعبي السوري، في آذار/مارس 2011، انقلب الموقف الإيراني على نفسه، إذ قال الرئيس أحمدي نجاد آنذاك: إنّ هذا الحراك " يحقق هدف أميركا وحلفائها، والنظام الصهيوني الرامي إلى كسر جبهة المقاومة ". ليس هذا الانقلاب الإيراني غريباً، إذ إنّ رؤية إيران لثورات الربيع العربي يختلط فيها الديني مع السياسي، وتتفق تماماً مع توجهات وأهداف البعد الطائفي الإيراني. بينما قالت الإيرانية شيرين عبادي، الحائزة على جائزة نوبل للسلام، في 23 نيسان/أبريل 2011، أنها تعلق آمالها على التظاهرات الضخمة في سورية، إذ صرّحت لوكالة الصحافة الفرنسية " إن الديمقراطية في الدول الإسلامية والعربية، وعلى الأخص سورية، ستؤثر بالطبع على الديمقراطية في إيران. إذا أصبحت سورية ديمقراطية فستخسر إيران دميتها ".وفي الواقع، أدت التغيّرات، التي أحدثها الربيع العربي على الصعيد الإقليمي، إلى وضع إيران في موقع دفاعي، حيث لم تستطع استثمار إعادة التموضع العسكري الأميركي في العراق، خاصة أنه ترافق مع تصاعد الدعوات العراقية لعزل رجل إيران نوري المالكي من رئاسة الوزارة. ولا يقلل هذا من القول: إن الفترة من 2011 – 2022 شهدت تعاظماً للتأثيرات الإيرانية في العديد من الدول العربية، فإيران حاضرة بقوة في سورية، دعماً لنظام بشار الأسد، كما أنها حاضرة في اليمن، داعمة للحوثيين، فضلاً عن دعمها المستمر لحزب الله في لبنان، وتدخلها في قضايا العراق الداخلية، وقدرتها على إثارة شيعة منطقة الخليج العربي، أي امتلاكها أوراق ضغط على الحكومات العربية لتحقيق أهدافها ومصالحها في المنطقة.أما عن علاقاتها مع تركيا، خاصة على ضوء التباين في الموقف من الثورة السورية، فقد أعلنت إيران " إنّ هذا الموقف مقلق لنا لجهة تعاطيه مع سورية حليفتنا الاستراتيجية في المنطقة، وأنها لن تكون متفرجة حيال أية تطورات قد تشهدها الحدود التركية السورية ". وعندما سُئل المتحدث الإيراني عن إمكانية تضحية إيران بعلاقتها المتميزة مع تركيا لمصلحة سورية، أجاب " لا يمكن قياس علاقاتنا الإقليمية على هذه الشاكلة، ولا يمكن أن نتعامل بهذه الطريقة في سياستنا الخارجية. أنقرة ودمشق عاصمتان مهمتان لإيران في المنطقة، وتدخلان في إطار الأمن القومي الإيراني، والعلاقة معهما يجب أن تكون في هذا الإطار " .ولكن لم تخفِ إيران قلقها حيال الموقف التركي، فيما إذا وقع حراك شعبي في الداخل الإيراني. وفي الوقت نفسه، أدرك قا ......
#البعد
#الطائفي
#مواقف
#إيران
#الربيع
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768206
الحوار المتمدن
عبدالله تركماني - البعد الطائفي في مواقف إيران من الربيع العربي
حسام تيمور : مواقف و تقاطعات
#الحوار_المتمدن
#حسام_تيمور بعيدا عن هذيان و كلبونية صحافة الاقطاب، او الاجنحة، و هي اجنحة الفوط الصحية للمراحل الحرجة، و بكائيات بعض المخذولين هنا و هناك .. ممن باعوا انفسهم بالامس و الآن يبحثون عن سوق آخر اليوم، كل موقف الآن و في الظرف الراهن ضد "حكومة اخنوش"، و ما يسمى سياسات "اخنوش"، هو موقف مع النظام، و رأس النظام.هذا بالنسبة لنا بئس الاصطفاف، و بكل تسطيح و سطحية نقولها، و بناء على رأي الفئة نفسها التي تتبنى هذا التوجه، و القائل في مجمله بان التدبير الحكومي الراهن ذاهب بالبلاد نحو الهاوية، و هو موقف صار يتقاسمه المعسكر الانتهازي على اليمين و يسار السلطة و يسار الاصلاح و يسار المعارضة الملونة او المتلونة، و القاسم المشترك بين هؤلاء جميعا هو المصلحة الذاتية الشخصية التي تصطف مع بقاء الوضع القائم، أو بشروط او معايير مختلفة بالنسبة للمتلونين و الاصلاحيين، من حقوقيي البيرة و الاوباش الجدد، حيث يتم تعويم هذه النزعات في شعارات الديمقراطية و الحقوق و حرية التعبير، .. و الباسها لبوس الشرعية الثورية و القيمة النضالية و الاخلاقية اعتمادا على "معتقلين"، او معتقلي رأي" او "معتقلين سياسيين". بينما الواقع انهم خدام اجندات انتهازية ذاتية تتقاطع مع توجهات المنظومة نفسها، و التي تحتاج هذا اليسار الهجين احيانا اكثر من اليمين.كذلك كل موقف مع "أخنوش"، هو موقف انتهازي و فقط و بالضرورة، باعتباره موقفا مائعا، مقيدا بالولاء الذي يمثله "اخنوش نفسه"، و قد يتحول في اي لحظة الى موقف "وطني" .. يصنعه اجماع او تدخل طارئ من فوق، و منه كذلك نستخرج رؤية أخرى، و هي الموقف الوطني ضد اخنوش، اضطراريا، و هو كذلك موقف انتهازي، يستند الى ولاء و اصطفاف مصلحي مقابل، للواقع الاني، سياسيا و اجتماعيا و اقتصاديا ! بالنسبة لشلة الحقوقيين و نشطاء الحراكات و "التسول"، فالموقف من "اخنوش" هنا، باعتباره جزءا من المنظومة، و هو كما يراد التسويق له همسا او عن استحياء موقف من النظام أو المنظومة، هو فكرة واهمة، عمقها أن الضرب في كذا يعني ضمنيا الضرب في كذا، و بين ظاهر العمق في الفكرة نجد باطن العقم في المردود او النتيجة، و هو خلاصة عقود من الفشل التقدمي في احداث اختراق اجتماعي او سياسي للمنظومة، و ببساطة لاننا في مجتمع "رعايا"، حيث تدهور جزء من المنظومة يعني فقط تقوية البناء الفوقي، و إن باعتباره حسب منطق الانتظارية الانتهازية "انت و خمسون رهطا"، هو المشكلة وهو الحل، فهو يظل لدى الاغلبية الشعبية، هو الحل و الخلاص فقط،أو ما يمكن ادراجه تحت معنى"ما من حسنة الا من عند القصر".الاقتصاد السياسي هنا، بوصفه المنتج الاول للحقيقة داخل المجتمع، و الاقتصاد الاجتماعي، بوصفه ضمانة استمرار انتاج هذه الحقيقة، هو اول مرتكزات الحكم، و تدهور هذا الأقنوم الضامن لأمن النظام الاستراتيجي، او ما يعرف ب"السلم الاجتماعي"، يعني فقط مشكلة "النظام"، و هو مرتبط اساسا، بتناقضات السوق و السياسة و المصالح الكبرى !و بهذا المعنى، ف "اخنوش" او "حكومة اخنوش" ليست مشكلتنا نحن باي شكل من الاشكال، و كما كان صعوده غرائبيا، فإن نزوله كذلك سيكون أكثر غرائبية، و لن يكون ابدا لكل طفح الرعاع المتصاعد اي دور في ذلك بأي شكل من الاشكال، كما يتم تجييش الرأي العام لصناعة اكذوبة التماهي بين القمة و القاعدة .إن "الحكومة و رئيس الحكومة" اشكالية "نظام الحكم" في بنيته العامة و كذا في اختزاله الأقصى، كنظام حكم ملكي، و هي كذلك ازمة "رعايا" هذا النظام/الدولة، و مرعييه، و خدامه، و اعيانه، و عبيده، و اقنانه، و جمعياته، و مؤسساته، و شيوخ زواياه، و مساجده، و ق ......
#مواقف
#تقاطعات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768327
#الحوار_المتمدن
#حسام_تيمور بعيدا عن هذيان و كلبونية صحافة الاقطاب، او الاجنحة، و هي اجنحة الفوط الصحية للمراحل الحرجة، و بكائيات بعض المخذولين هنا و هناك .. ممن باعوا انفسهم بالامس و الآن يبحثون عن سوق آخر اليوم، كل موقف الآن و في الظرف الراهن ضد "حكومة اخنوش"، و ما يسمى سياسات "اخنوش"، هو موقف مع النظام، و رأس النظام.هذا بالنسبة لنا بئس الاصطفاف، و بكل تسطيح و سطحية نقولها، و بناء على رأي الفئة نفسها التي تتبنى هذا التوجه، و القائل في مجمله بان التدبير الحكومي الراهن ذاهب بالبلاد نحو الهاوية، و هو موقف صار يتقاسمه المعسكر الانتهازي على اليمين و يسار السلطة و يسار الاصلاح و يسار المعارضة الملونة او المتلونة، و القاسم المشترك بين هؤلاء جميعا هو المصلحة الذاتية الشخصية التي تصطف مع بقاء الوضع القائم، أو بشروط او معايير مختلفة بالنسبة للمتلونين و الاصلاحيين، من حقوقيي البيرة و الاوباش الجدد، حيث يتم تعويم هذه النزعات في شعارات الديمقراطية و الحقوق و حرية التعبير، .. و الباسها لبوس الشرعية الثورية و القيمة النضالية و الاخلاقية اعتمادا على "معتقلين"، او معتقلي رأي" او "معتقلين سياسيين". بينما الواقع انهم خدام اجندات انتهازية ذاتية تتقاطع مع توجهات المنظومة نفسها، و التي تحتاج هذا اليسار الهجين احيانا اكثر من اليمين.كذلك كل موقف مع "أخنوش"، هو موقف انتهازي و فقط و بالضرورة، باعتباره موقفا مائعا، مقيدا بالولاء الذي يمثله "اخنوش نفسه"، و قد يتحول في اي لحظة الى موقف "وطني" .. يصنعه اجماع او تدخل طارئ من فوق، و منه كذلك نستخرج رؤية أخرى، و هي الموقف الوطني ضد اخنوش، اضطراريا، و هو كذلك موقف انتهازي، يستند الى ولاء و اصطفاف مصلحي مقابل، للواقع الاني، سياسيا و اجتماعيا و اقتصاديا ! بالنسبة لشلة الحقوقيين و نشطاء الحراكات و "التسول"، فالموقف من "اخنوش" هنا، باعتباره جزءا من المنظومة، و هو كما يراد التسويق له همسا او عن استحياء موقف من النظام أو المنظومة، هو فكرة واهمة، عمقها أن الضرب في كذا يعني ضمنيا الضرب في كذا، و بين ظاهر العمق في الفكرة نجد باطن العقم في المردود او النتيجة، و هو خلاصة عقود من الفشل التقدمي في احداث اختراق اجتماعي او سياسي للمنظومة، و ببساطة لاننا في مجتمع "رعايا"، حيث تدهور جزء من المنظومة يعني فقط تقوية البناء الفوقي، و إن باعتباره حسب منطق الانتظارية الانتهازية "انت و خمسون رهطا"، هو المشكلة وهو الحل، فهو يظل لدى الاغلبية الشعبية، هو الحل و الخلاص فقط،أو ما يمكن ادراجه تحت معنى"ما من حسنة الا من عند القصر".الاقتصاد السياسي هنا، بوصفه المنتج الاول للحقيقة داخل المجتمع، و الاقتصاد الاجتماعي، بوصفه ضمانة استمرار انتاج هذه الحقيقة، هو اول مرتكزات الحكم، و تدهور هذا الأقنوم الضامن لأمن النظام الاستراتيجي، او ما يعرف ب"السلم الاجتماعي"، يعني فقط مشكلة "النظام"، و هو مرتبط اساسا، بتناقضات السوق و السياسة و المصالح الكبرى !و بهذا المعنى، ف "اخنوش" او "حكومة اخنوش" ليست مشكلتنا نحن باي شكل من الاشكال، و كما كان صعوده غرائبيا، فإن نزوله كذلك سيكون أكثر غرائبية، و لن يكون ابدا لكل طفح الرعاع المتصاعد اي دور في ذلك بأي شكل من الاشكال، كما يتم تجييش الرأي العام لصناعة اكذوبة التماهي بين القمة و القاعدة .إن "الحكومة و رئيس الحكومة" اشكالية "نظام الحكم" في بنيته العامة و كذا في اختزاله الأقصى، كنظام حكم ملكي، و هي كذلك ازمة "رعايا" هذا النظام/الدولة، و مرعييه، و خدامه، و اعيانه، و عبيده، و اقنانه، و جمعياته، و مؤسساته، و شيوخ زواياه، و مساجده، و ق ......
#مواقف
#تقاطعات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768327
الحوار المتمدن
حسام تيمور - مواقف و تقاطعات
جعفر الناصر : مواقف وتاريخ الخط التحريفي-في الحزب الشيوعي العراقي
#الحوار_المتمدن
#جعفر_الناصر في النص السابق ذكرنا أهم المواقف التحريفية التي حصلت في تاريخ الحزب الشيوعي العراقي بشكل مختصر منذ بداية اول ظهور للتحريفية وصولاً إلى بداية ثورة 14 تموز الوطنية سنذكر في هذا النص المواقف التحريفية التي بدت تتبلور بشكل واضح وكيف سيطر التحريفيين على قيادة الحزب واهم مواقعه.ضلت مواقف الحزب في فترة (1958_1959) تتأرجح وغامضة فثمة خط تحريفي مسيطر على قرارت الحزب وخط ثوري ضعيف ولايشكل حضوراً في القرارت بل تشكيله اقتصر على الطرح الثوري . وعشية ثورة 14 تموز قُدمت وثيقة حزبية تحت عنوان:(محاولة التقييم)الذي حررها (جندل)و(رمزي) الذي كانا من ضمن قيادة الحزب جاء في الوثيقة مايلي: لم يكن لدينا اتجاه ثوري مبرمج لتطوير الثورة وتعميقها وإخراجها من الاطار الضيق الذي فرضه قاسم والبرجوازية الوطنية من ورائه ودفعها إلىٰ-;- الأمام،وخلق الممهدات إلى الاشتراكية تمثل هذا الطرح بالخط الثوري الذي كان يضهر بمواقف ثورية تظهر في غالب المواضيع والقرارت المفصلية.وفي وثيقة أخرىٰ-;- مضادة للوثيقة الاولىٰ-;- حررها مجموعة (عامر عبدالله)التحريفيين المعروفين بالكتلة الثلاثية-الرباعية جاء في الوثيقة: ضلت سياستنا محكومة بالارتجال والغموض والتناقض واستمرت إلىٰ-;- النهاية دون تحليل طبقي أو برنامج ستراتيجي عملي أو تكتيك ثوري وفي عام 1959 بادر بعض قيادة الحزب بطرح موضوع إستلام السلطة بانتفاضة مسلحة يقودها الحزب بواسطة التنظيم العسكري للحزب داخل الجيش العراقي وبالاعتماد علىٰ-;- جماهير الحزب من العمال والفلاحين وجاء الرد على هذا القرار : لاتوجد قطعة واحدة مستعدة للتحرك ضد قاسم وسنرىٰ-;- كيف هاجم التحريفيين هذا القرارالذي اتخذه السكرتير الشهيد:سلام عادل مع 5 رفاق آخرين من المكتب السياسي واللجنة المركزية للحزبولكن ليلة 5 تموز /1959الليلية التي كان من المقرر أن تقوم بها الإنتفاضة المسلحة على حكومة قاسم لإستلام السلطة منه توجه عامر عبد الله إلىٰ-;- وزارة الدفاع وفي ساعة متأخرة من الليل ليخبر قاسم أن خطة إنتفاضة الحزب كانت على وشك التنفيذ واستطاع الحزب ايقاف بعض الاعمال والاحداث التي حصلت في(ساحة التحرير_شارع الكفاح_الاعظمية_الكاظمية) التي نفذها مجموعة من المقاومة الشعبية واتحاد الشبيبية الديمقراطي وبعد تلك الاحداث التي حصلت في اوائل تموز استغل مجموعة التحريفيين الاخطاء التكتكية والقرارت الغير مدروسة بشكل جيد ليهاجموا قيادة الرفيق الشهيد:سلام عادل ومحاولة ابعاده عن قيادة الحزب الميدانية لاستلام دفة قيادة الحزب والسيطرة عليه لان الاحداث التي حصلت في اوائل تموز لم تكن راضية للدوائر السوفيتية وفي رسالة كتبها احد اعضاء الكتلة التحريفية(جندل) المؤرخة23 حزيران 1965 جاء في الرسالة : في اليوم الذي انعقد فيه اجتماع اللجنة المركزية الموسع في تموز 1959 وعقب جلسة صاخبة عقدها م.س (المكتب السياسي) اتفقنا نحن الاربعة يقصد:(منير احمد_عامر عبدالله_محمد ابو العيس_إضافة إلى نفسه)علىٰ-;- إزاحة الرفيق سلام عادل وترشيح (هـ) لسكرتارية الحزب (يقصد هادي هاشم)إذا أصر علىٰ-;- موقفه السياسي الذي اعتبرناه يسارياً وعقب تلك المواقف الثورية التي اتخذها الرفيق سلام عادل وجمال الحيدري عضو المكتب السياسي تقرر إبعادهما عن قيادة الحزب بحجة إعادة التثقيف وتم ارسالهما إلىٰ-;- موسكو لغرض الدراسة وتكوين هيئة سكرتارية تتولىٰ-;- قيادة الحزب مكونة من (جندل_عامر عبدالله_منير احمد)الذين شرعوا بشعار إعادة التضامن مع السلطةالوطنية وفي مابعد عملوا علىٰ-;- ......
#مواقف
#وتاريخ
#الخط
#التحريفي-في
#الحزب
#الشيوعي
#العراقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768701
#الحوار_المتمدن
#جعفر_الناصر في النص السابق ذكرنا أهم المواقف التحريفية التي حصلت في تاريخ الحزب الشيوعي العراقي بشكل مختصر منذ بداية اول ظهور للتحريفية وصولاً إلى بداية ثورة 14 تموز الوطنية سنذكر في هذا النص المواقف التحريفية التي بدت تتبلور بشكل واضح وكيف سيطر التحريفيين على قيادة الحزب واهم مواقعه.ضلت مواقف الحزب في فترة (1958_1959) تتأرجح وغامضة فثمة خط تحريفي مسيطر على قرارت الحزب وخط ثوري ضعيف ولايشكل حضوراً في القرارت بل تشكيله اقتصر على الطرح الثوري . وعشية ثورة 14 تموز قُدمت وثيقة حزبية تحت عنوان:(محاولة التقييم)الذي حررها (جندل)و(رمزي) الذي كانا من ضمن قيادة الحزب جاء في الوثيقة مايلي: لم يكن لدينا اتجاه ثوري مبرمج لتطوير الثورة وتعميقها وإخراجها من الاطار الضيق الذي فرضه قاسم والبرجوازية الوطنية من ورائه ودفعها إلىٰ-;- الأمام،وخلق الممهدات إلى الاشتراكية تمثل هذا الطرح بالخط الثوري الذي كان يضهر بمواقف ثورية تظهر في غالب المواضيع والقرارت المفصلية.وفي وثيقة أخرىٰ-;- مضادة للوثيقة الاولىٰ-;- حررها مجموعة (عامر عبدالله)التحريفيين المعروفين بالكتلة الثلاثية-الرباعية جاء في الوثيقة: ضلت سياستنا محكومة بالارتجال والغموض والتناقض واستمرت إلىٰ-;- النهاية دون تحليل طبقي أو برنامج ستراتيجي عملي أو تكتيك ثوري وفي عام 1959 بادر بعض قيادة الحزب بطرح موضوع إستلام السلطة بانتفاضة مسلحة يقودها الحزب بواسطة التنظيم العسكري للحزب داخل الجيش العراقي وبالاعتماد علىٰ-;- جماهير الحزب من العمال والفلاحين وجاء الرد على هذا القرار : لاتوجد قطعة واحدة مستعدة للتحرك ضد قاسم وسنرىٰ-;- كيف هاجم التحريفيين هذا القرارالذي اتخذه السكرتير الشهيد:سلام عادل مع 5 رفاق آخرين من المكتب السياسي واللجنة المركزية للحزبولكن ليلة 5 تموز /1959الليلية التي كان من المقرر أن تقوم بها الإنتفاضة المسلحة على حكومة قاسم لإستلام السلطة منه توجه عامر عبد الله إلىٰ-;- وزارة الدفاع وفي ساعة متأخرة من الليل ليخبر قاسم أن خطة إنتفاضة الحزب كانت على وشك التنفيذ واستطاع الحزب ايقاف بعض الاعمال والاحداث التي حصلت في(ساحة التحرير_شارع الكفاح_الاعظمية_الكاظمية) التي نفذها مجموعة من المقاومة الشعبية واتحاد الشبيبية الديمقراطي وبعد تلك الاحداث التي حصلت في اوائل تموز استغل مجموعة التحريفيين الاخطاء التكتكية والقرارت الغير مدروسة بشكل جيد ليهاجموا قيادة الرفيق الشهيد:سلام عادل ومحاولة ابعاده عن قيادة الحزب الميدانية لاستلام دفة قيادة الحزب والسيطرة عليه لان الاحداث التي حصلت في اوائل تموز لم تكن راضية للدوائر السوفيتية وفي رسالة كتبها احد اعضاء الكتلة التحريفية(جندل) المؤرخة23 حزيران 1965 جاء في الرسالة : في اليوم الذي انعقد فيه اجتماع اللجنة المركزية الموسع في تموز 1959 وعقب جلسة صاخبة عقدها م.س (المكتب السياسي) اتفقنا نحن الاربعة يقصد:(منير احمد_عامر عبدالله_محمد ابو العيس_إضافة إلى نفسه)علىٰ-;- إزاحة الرفيق سلام عادل وترشيح (هـ) لسكرتارية الحزب (يقصد هادي هاشم)إذا أصر علىٰ-;- موقفه السياسي الذي اعتبرناه يسارياً وعقب تلك المواقف الثورية التي اتخذها الرفيق سلام عادل وجمال الحيدري عضو المكتب السياسي تقرر إبعادهما عن قيادة الحزب بحجة إعادة التثقيف وتم ارسالهما إلىٰ-;- موسكو لغرض الدراسة وتكوين هيئة سكرتارية تتولىٰ-;- قيادة الحزب مكونة من (جندل_عامر عبدالله_منير احمد)الذين شرعوا بشعار إعادة التضامن مع السلطةالوطنية وفي مابعد عملوا علىٰ-;- ......
#مواقف
#وتاريخ
#الخط
#التحريفي-في
#الحزب
#الشيوعي
#العراقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768701
الحوار المتمدن
جعفر الناصر - مواقف وتاريخ الخط التحريفي-في الحزب الشيوعي العراقي
جعفر الناصر : مواقف وتاريخ الخط التحريفي في الحزب الشيوعي العراقي الجزء الرابع
#الحوار_المتمدن
#جعفر_الناصر بعد الإنقلاب الدامي الذي حصل في 8 شباط 1963 أُعدم الآف الشيوعيين واعتُقل الآف الشيوعيين من جماهير داعمه للحزب ومن اعضاء وكوادر تنظيمية ولكن لم ينقطع النضال والمقاومة للإنقلاب ضلت المقاومة مستمرة بروح ثوريه.وفي بداية 1964 اذاعت (صوت الشعب العراقي) الاذاعة التي عُرفت بتطبيلها لسياسة السوفيت مقالاً سوفيتياً يدعوا بصراحة للتخلي عن فكرة قيادة الطبقة العاملة للثورة والقبول ما اسماع المقال البرجوازية الصغيرة في المدن اذ جاء في المقال: إن الطريق الوحيد في التطور الراهن أمام البلدان المستقله حديثاً الطريق الذي يؤدي في النهاية إلىٰ-;- فتح ابواب الاشتراكية هو طريق التطور اللا رأسمالي ورغم التحريف الواضح في المقال والدعوة المباشرة للتعامل مع الانظمة البورجوازية اذ تلاقفت العناصر اليمينة في منظمات الحزب في كردستان المقال المذكور ونشرته في نشرة خاصة بعنوان (الانباء) واعتبر البيان سياسة رسمية للحزب خلافاً للبيانات التي صدرت في أعقاب 18 تشرين الثاني 1963 التي هي متناقضة تماماً مع موقف الاتحاد السوفيتي من نظام 18 تشرين /وبعد إعلان حل الحزب الشيوعي المصري في آب 1964 والتحاق الجزائر بالمصريين عبرت هيئات الحزب الداخليه رفضاً لذلك وهذا مادعىٰ-;- الاتحاد السوفيتي إلىٰ-;- الشيوعيين المطرودين والمقيمين في موسكو من اتخاذهم ممثلين في القيادة بشكل رسمي ومن بينهم المطرودين مسبقاً من الحزب (منير احمد_عامر عبدالله)وفي حزيران 1964 عُقد اجتماع للمذكورين اعلاه ومع بعض العناصر المقيمة في موسكو متخذين من انفسهم صفة اللجنة المركزية واتخذ الاجتماع جملة من القضاية بمعزل عن الجماهير واحدة منه الذي اثبت التبعية العمياء والإخضاع للسياسة السوفيت اذ جاء: ان موقفنا من كل وحدة او اتحاد يجب أن ينطلق بالاساس من الموقف من المصالح الامبريالية ومن العلاقات مع المعسكر الاشتراكي أي لا اهمية لمبادئ النضال من اجل الاشتراكية الاهمية الاولولية تكون من منطق العلاقات مع الاتحاد السوفيتي !!!ياللخزي علىٰ-;- هذا التجرد من المبادئ .ووصل المجتمعون إلىٰ-;- إستنتاج : في العراق لايمكن الجمود علىٰ-;- رأي قيادة الطبقة العاملة وحزبها للسلطة يكفينا ان نكون بوضع مشابه لوضع الشيوعيين في الجزائر وبعد ذلك في آب 1964 اجتمعوا المقيمين في موسكو مصدرين تقرير آب (سيء الصيت )اذ وصف التقرير نضال الحزب ضد نظام 8 شباط ونظام 18 تشرين الثاني بالانعزال اليساري ولم يكتفي بذلك فقد شرع بالدعم لنظام عارف وبالمجمل حاول التقرير صنع المبررات الكاملة مبينياً أن لا اهمية لوجود حزب الطبقة العاملة يمكن الاعتماد علىٰ-;- البررجوازية لبناء الاشتراكية.وبهذا الدعم والاسناد السوفيتي وصلت العناصرالانتهازية والمطرودة من الحزب إلىٰ-;- اللجنة المركزية واستطاعت تمثيل مصالح ورغبات السوفيت فكل ماحصل لم نلتمس تمثيلهم لمصالح الطبقة العاملة بل هم مجرد مهرجين تحريفيين عملوا لصالح الاتحاد السوفيتي مقابل التخلي عن المبادئ الماركسية-اللينينة الذي تخلىٰ-;- عنها الاتحاد . ......
#مواقف
#وتاريخ
#الخط
#التحريفي
#الحزب
#الشيوعي
#العراقي
#الجزء
#الرابع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769307
#الحوار_المتمدن
#جعفر_الناصر بعد الإنقلاب الدامي الذي حصل في 8 شباط 1963 أُعدم الآف الشيوعيين واعتُقل الآف الشيوعيين من جماهير داعمه للحزب ومن اعضاء وكوادر تنظيمية ولكن لم ينقطع النضال والمقاومة للإنقلاب ضلت المقاومة مستمرة بروح ثوريه.وفي بداية 1964 اذاعت (صوت الشعب العراقي) الاذاعة التي عُرفت بتطبيلها لسياسة السوفيت مقالاً سوفيتياً يدعوا بصراحة للتخلي عن فكرة قيادة الطبقة العاملة للثورة والقبول ما اسماع المقال البرجوازية الصغيرة في المدن اذ جاء في المقال: إن الطريق الوحيد في التطور الراهن أمام البلدان المستقله حديثاً الطريق الذي يؤدي في النهاية إلىٰ-;- فتح ابواب الاشتراكية هو طريق التطور اللا رأسمالي ورغم التحريف الواضح في المقال والدعوة المباشرة للتعامل مع الانظمة البورجوازية اذ تلاقفت العناصر اليمينة في منظمات الحزب في كردستان المقال المذكور ونشرته في نشرة خاصة بعنوان (الانباء) واعتبر البيان سياسة رسمية للحزب خلافاً للبيانات التي صدرت في أعقاب 18 تشرين الثاني 1963 التي هي متناقضة تماماً مع موقف الاتحاد السوفيتي من نظام 18 تشرين /وبعد إعلان حل الحزب الشيوعي المصري في آب 1964 والتحاق الجزائر بالمصريين عبرت هيئات الحزب الداخليه رفضاً لذلك وهذا مادعىٰ-;- الاتحاد السوفيتي إلىٰ-;- الشيوعيين المطرودين والمقيمين في موسكو من اتخاذهم ممثلين في القيادة بشكل رسمي ومن بينهم المطرودين مسبقاً من الحزب (منير احمد_عامر عبدالله)وفي حزيران 1964 عُقد اجتماع للمذكورين اعلاه ومع بعض العناصر المقيمة في موسكو متخذين من انفسهم صفة اللجنة المركزية واتخذ الاجتماع جملة من القضاية بمعزل عن الجماهير واحدة منه الذي اثبت التبعية العمياء والإخضاع للسياسة السوفيت اذ جاء: ان موقفنا من كل وحدة او اتحاد يجب أن ينطلق بالاساس من الموقف من المصالح الامبريالية ومن العلاقات مع المعسكر الاشتراكي أي لا اهمية لمبادئ النضال من اجل الاشتراكية الاهمية الاولولية تكون من منطق العلاقات مع الاتحاد السوفيتي !!!ياللخزي علىٰ-;- هذا التجرد من المبادئ .ووصل المجتمعون إلىٰ-;- إستنتاج : في العراق لايمكن الجمود علىٰ-;- رأي قيادة الطبقة العاملة وحزبها للسلطة يكفينا ان نكون بوضع مشابه لوضع الشيوعيين في الجزائر وبعد ذلك في آب 1964 اجتمعوا المقيمين في موسكو مصدرين تقرير آب (سيء الصيت )اذ وصف التقرير نضال الحزب ضد نظام 8 شباط ونظام 18 تشرين الثاني بالانعزال اليساري ولم يكتفي بذلك فقد شرع بالدعم لنظام عارف وبالمجمل حاول التقرير صنع المبررات الكاملة مبينياً أن لا اهمية لوجود حزب الطبقة العاملة يمكن الاعتماد علىٰ-;- البررجوازية لبناء الاشتراكية.وبهذا الدعم والاسناد السوفيتي وصلت العناصرالانتهازية والمطرودة من الحزب إلىٰ-;- اللجنة المركزية واستطاعت تمثيل مصالح ورغبات السوفيت فكل ماحصل لم نلتمس تمثيلهم لمصالح الطبقة العاملة بل هم مجرد مهرجين تحريفيين عملوا لصالح الاتحاد السوفيتي مقابل التخلي عن المبادئ الماركسية-اللينينة الذي تخلىٰ-;- عنها الاتحاد . ......
#مواقف
#وتاريخ
#الخط
#التحريفي
#الحزب
#الشيوعي
#العراقي
#الجزء
#الرابع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769307
الحوار المتمدن
جعفر الناصر - مواقف وتاريخ الخط التحريفي في الحزب الشيوعي العراقي/الجزء الرابع