الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
قادري أحمد حيدر : في صواب مصطلح الهاشمية السياسية 4-5. الإمامة والهاشمية السياسية
#الحوار_المتمدن
#قادري_أحمد_حيدر قادري أحمد حيدرفي صواب مصطلح "الهاشمية السياسية" (4- 5) 3-الإمامة، و"الهاشمية السياسية": إن احتكار السياسة بالعنف والغلبة، على أساس العصبية، سواء كانت هاشمية سياسية، أو على أساس الدين السياسي، أو قبلية سياسية أو غيرها وفي أي مكان كان، ومنع مشاركة كل المجتمع، معناه أننا أمام مقدمة لمصادرة السياسة والسلطة والثروة، بل ومصادرة الحياة الفكرية والثقافية عن باقي اطراف ومكونات المجتمع. وعلى هذا القياس من القراءة والبحث أجد نفسي، كشخص، أرفض ولا أقبل منطق تفكير جماعات "الإسلام السياسي"، بجميع تسمياته، سني شيعي، أمامي وهابي، اخواني "قاعدة" "داعش" ...إلخ، لأنها محاولات عبثية ومجنونة لاحتكار الإسلام والدين، ومن خلالهما احتكار السلطة في جماعاتهم الحزبية الضيقة والخاصة. وبهذا المنطق من التفكير لا أرى نفسي أقف ضد الهاشمية، ولا ضد القبيلة، ولا ضد الدين، ولا نعادي الدين، كما تحاول بعض الكتابات التكفيرية، تصوير أن قراءاتنا ومواقفنا السياسية هي ضد "الهاشمية"، أو ضد " القبيلة"، أو ضد "الدين". نحن هنا ضد وفي مواجهة "الهاشمية السياسية"، وضد "القبلية السياسية"، في صورة "جمهورية المشايخ" أو " دولة المشايخ",؛ كما أننا ضد "الدين السياسي"، وجميعهم من مواقع مختلفة، يهدفون ويسعون إلى تماهي ودمج المجتمع والفكر والثقافة، والدولة بهم تحت التسميات المختلفة التي اسلفنا الإشارة اليها. والنتيجة أن مذاهبهم وطوائفهم السياسية العصبوية هي التي تحضر، وتغيب الدولة، دولة المواطنة والحقوق للجميع. "الهاشمية السياسية"، نسب، ومعتقد مذهبي/ديني، لا خلاف حولهما، يتم تحديدهما النسب، والمعتقد تحت مسمى الطائفة، وهي تبقى هاشمية في اعتقادها المذهبي/ الديني، ولكنها حين تقاتل وتطلب السلطة وتدخل المعترك السياسي على هذا الأساس وتحقق ذاتها كسلطة سياسية طبقية تتحول فعلياً وواقعياً إلى هاشمية سياسية، تمثل جماعة سياسية معينة وتخدم مصالحها الطبقية، وليس مصالح كل المكون الهاشمي، مثلها مثل القبلية السياسية، والدين السياسي، وهذا ما يجب أن يكون مفهوماً وواضحاً، ونحن نبحث في معنى "الهاشمية السياسية" كمصطلح، أو كواقع. اليوم نحن نعود إلى ذات خطاب، وممارسة "الهاشمية السياسية" بحذافيره، وهو ذاته خطاب الإمامة السياسية التاريخي، باعتبارها،أي الإمامة – كما يزعمون – "أصلاً من أصول الدين"، وإلى "شرط البطنين"، والقول علناً بـ"الولاية"، على جميع اليمنيين، وإلى إعادة كتابة جديدة للتعليم، ومناهجه التعليمية ،وللتاريخ، ومحاولة جديدة لمحو الذاكرة الثقافية والوطنية والتاريخية لنا. والمشكلة أن كل ذلك لم يثر حفيظة الكثيرين اليوم، من الحريصين على عدم أثارت النعرات المذهبية والطائفية، وعلى المواطنة المتساوية!! ولذلك لا أرى في تخطئة مصطلح "الهاشمية السياسية" سوى مضيعة للوقت، حين يتحول إلى قضية للحوار من الزاوية الخطأ، بعد أن وضع المصطلح في غير موضعه، وتتم قراءته خارج سياقه الفكري والسياسي. ولذلك انتهزها فرصة لأطرح ما أراه من لزوم ما يلزم من القول حول قضايا يجب إعادة الإضاءة حولها والتوسع في ذلك ما أمكن،وهو ما احاوله وإن بحدود ما يسمح به المقال، والمقام، والقضية التي نحن بصددها. ومرة ثانية وثالثة وعاشرة، أقول إن مصطلح "الهاشمية السياسية"، منذ ظهوره ونشأته على يد كاتب غير معلوم، لم يثر أي حساسية مذهبية وطائفية، ذلك أنه جاء توصيفاً وتجسيدا لواقع حالة كانت قائمة وليست مفتعلة؛ حالة تقول لك أنا هنا، وهذا هو خطابي، ونظرتي لنفسي، ولل ......
#صواب
#مصطلح
#الهاشمية
#السياسية
#4-5.
#الإمامة
#والهاشمية
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766352
قادري أحمد حيدر : في صواب مصطلح الهاشمية السياسية 5-5
#الحوار_المتمدن
#قادري_أحمد_حيدر قادري أحمد حيدرفي صواب مصطلح "الهاشمية السياسية". (5-5)3-الإمامة، والهاشمية السياسية:في تقديري أن العقل النقدي المستنير من أي مكان صدر هو الذي يحفزنا، ويشجعنا ويفتح شهيتنا للقراءة والكتابة، وللنقد وهو الأهم، وما أقل حضور ذلك العقل المنير والمستنير اليوم في حياتنا، وهو ما تستدعيه وتتطلبه المرحلة/ اللحظة السياسية الراهنة، وقد وجدت أن عنوان(مقال),في خطأ القول بمصطلح" الهاشمية السياسية", مدخلاً مناسباً لملامسة،أو للعبور إلى بحث ومناقشة جملة من المشكلات والإشكاليات الهامة والحساسة التي تمس صلب حياتنا اليوم، ونمر عليها مرور الكرام ، مع أنها تطال جوانب هامة من حياتنا الفكرية والسياسية والثقافية، والتعليمية ، بل وحتى المذهبية والطائفية والدينية والاجتماعية/القبلية، وفي المقالات الأربع التي نشرتها تحت هذا العنوان،هي محاولة أولى للدخول إلى بحث ومناقشة بعض القضايا الفكرية والسياسية ذات الطابع الراهني والتاريخي، والتي ما تزال تكتسب أهمية وحيوية معينة، تطال حياتنا الخاصة والعامة، دلالة على أننا ما نزال نتحرك في العديد من اشتغالاتنا الفكرية والسياسية والحياتية، ضمن دوائر الماضي(الذي كان), والذي مع الأسف، ما يزال يلاحقنا ويفرض ظله الكئيب علينا ، ما يزال يأتي، كما قالها شاعر اليمن الكبير/عبدالله البردوني ، " لماذا الذي كان مازال يأتي/لأن الذي سوف يأتي ذهب ", وهي ذات صلة بالقضايا المبحوثة، ومن هنا كانت خلاصة حديثي، من أنني لا أتفق مع النتائج السياسية والفكرية والتاريخية التي توصل إليها، ولا مع مفتتح العنوان/ القراءة التي بدأ فيه العزيز/ عيبان مقالته، وبالنتيجة لست مع الاستنتاجات التي اختتم بها مقالته، مع تأكيدي كذلك، أنني لا أتفق مع ارتكازه من نقطة انطلاقه في تخطئته مصطلح "الهاشمية السياسية"، وكل ذلك التأكيد في القول: لا يعني مطلقاً، أن ما كتبه خطأ وأن ما أقوله أو اكتبه هو الصواب. فلست ممن يذهبون هذا المنحى، والمذهب في القراءة والبحث والنقد، ليس لأنني لم أتعود ولا أحبذ التقليل من شأن أي رأي أو فكرة أو كتابة، بل فقط لأنني أجد في ما كتبه يستحق البحث والمداولة، وأرى في ما أكتبه مقاربة كتابية أخرى مقابلة، لمقاربات أخرى، ومنها مقاربة العزيز/ عيبان، أي أنني أفارقه القول بخطأ مصطلح "الهاشمية السياسية"، وفي بعض الاستنتاجات التي توصل إليها لأنني رأيت – وقد أكون مخطئأ – أنه خلط دون قصد . - لا اعرف - بين "الهاشمية"، كمكون وبين المنطقة الزيدية، وبين "الهاشمية السياسية" كمشروع سياسي طائفي سلالي، وهي هنا "الإمامة الهادوية السياسية"،هذا في أحسن التأويلات، وهي،أي الإمامة الدينية، التي أفرزت وأنتجت حالة وظاهرة "الهاشمية السياسية" في تلاوينها المختلفة ، كتنويع على الأصل الإمامي التاريخي الواحد، أي "الهادوية" التي ارتبط اسم الزيدية في اليمن بها، وهي قطعا النقيض الجذري لزيدية الإمام زيد بن علي رضي الله عنه. حيث آراء وافكار ورؤى الإمام زيد بن علي، مدونة في جميع المصادر التاريخية، معلومة ومعروفة لجميع المهتمين والمتخصصين، كما أن هناك بعض المفكرين الكبار من أبناء المكون الهاشمي، والزيدي عموماً المعاصرين، مثل الكاتب والسياسي والمؤرخ/زيد بن علي الوزير يكتب حول هذا المعنى التالي : " إن القاسم، والهادي خالفا زيداً مخالفة واضحة فيما يتعلق بحصر الإمامة في البطنين...",انظر زيد بن علي آلوزير، مجلة/"المسار" بحث في ( الدعوة والانتخاب عند الزيدية الهادوية) ،مركز الدراسا ......
#صواب
#مصطلح
#الهاشمية
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766720
عيبان محمد السامعي : حول مصطلح -الهاشمية السياسية- وأزمة الهُوية الوطنية
#الحوار_المتمدن
#عيبان_محمد_السامعي مُفتتح: "يمانيونَ قبلَ أنْ يتمادى في غباءٍ شوافع وزيودْ..يمنيًا أنا وأنتَ يمانْ رعرعتنا سهولَها والنُّجُودْ"الشاعر الوطني الكبير/ يوسف الشحاريأولاً: كلمة لابد منها:أثارت مقالتنا، المعنونة بـ "في خطأ القول بالهاشمية السياسية"[1] جدلاً واسعاً في بعض الأوساط، وقد وصلتني تعليقات وردود كثيرة سواء عبر صفحتي بالفيسبوك، أو الواتس، أو وجهاً لوجه، وقد تباينت تلك الردود بشكل ملفت للنظر، وقبل أن نبيّنها ونعلّق عليها، أود أن أبوح بأمرٍ ما، لقد كتبت تلك المقالة قبل حوالي عامين، وظلّت حبيسة الأدراج، ولم أشأ أن أنشرها في ذلك الوقت لاعتبارات كثيرة لا مجال لشرحها هنا، ومؤخراً دفعتُ بها للنشر لأني شعرت بأنه من الضرورة فعل ذلك، لاسيما مع تزايد حُمّى الاستقطابات الهُوياتية، وتصاعد وتيرة تزييف الوعي الجمعي الذي تمارسه الكثير من وسائل الإعلام بأشكال وبطرق مختلفة ومتنوعة، ومنها: برامج ومسلسلات تلفزيونية تبثّها أكثر من قناة فضائية، فيديوهات ومنشورات تنضح بها وسائل التواصل الاجتماعي، كتابات صحفية في العديد من المواقع الإلكترونية، خطب دينية...إلخ.[2] وقبل الإقدام على نشر المقالة، كنت أتوقع أن تُحدِث هذه الجِلبة من ردود الأفعال، وهذا أمر أتفهمه تماماً بالنظر للمناخ العام السائد في البلاد؛ ولا أبالغ في القول إن الحديث عن مثل هذه القضايا الإشكالية كمن يسير في حقل ألغام!وبالعودة للردود التي وصلتني، ومن الناحية التخطيطية، يمكنني التمييز بين ثلاثة اتجاهات رئيسة:الأول: هجومي، والثاني: احتفائي، والثالث: نقدي. أما الاتجاه الأول (الهجومي)، فقد شنّ هجوماً على المقالة وصاحبها، وخلط بين الجانب الموضوعي المتمثل بمضامين المقالة والآراء الواردة فيها، وبين الجانب الشخصي، حتى أن أحدهم سألني بلؤم: هل لديك عِرق ما بالهاشمية حتى تدافع عنها بهذا الشكل؟؟! يكشف هذا التساؤل مدى الإفلاس الفكري، كما يكشف طبيعة التعاطي مع الرأي الآخر المُختلف، والذي ينحو نحو مُحاكمة نوايا الكاتب، والتفتيش في ضميره وأصله الجيني، وإصدار الأحكام والتُّهم الجاهزة، بدلاً من مناقشة الآراء والحيثيات التي أدلى بها.وأود أن أطمئن صاحب ذاك التساؤل بأني انحدر من أسرة بسيطة لا صلة لها ــ لا من قريب ولا من بعيد ــ بـ"الهاشمية"، وأنا لا أدافع عن "الهاشمية" بقدر ما أدافع عن حق الاختلاف باعتباره جذر الحرية وفقاً للمفكر الكبير د. أبو بكر السقاف.كتب أحدهم يهاجمني: ( اذن فمهنة الشعوذة لازالت حاضرة بين صفوف المثقفين السلاليين. ويمارسونها بكل صفافة من خلال تمجيد السلالة.لشكل مباشر او عير مباشر ويغضون البصر عن ممارسات السلاليين الظلم والطغيان خلال فترة تزيد عن 1250 عام كان المتضرر الوحيد منها هو الشعب اليمني ذلك بدلا من الاعتراف بمشكلة التعصب السلالي. الذي تفنده الواقعية السياسية بما أطلق عليه مصطلح الهاشمية السياسية وقد تناوله الكثير من الكتاب والباحثين. المرموقين الا اننا نجد محاولات الكثير من المثقفين المشعوذين يحاولون تكذيب وجود التعصب العنصري السلالي من خلال انكار مصطلح الهاشمية السياسية وتشتيت الانتباه عن هذا الوباء الاحتماعي بدوافع بعيدة كل البعد عن المنهجية العلمية بقدر ماهي بدافع تعصب فرص للسلالة واتهام من كان من خارج السلالة بالتعصب العرقي وكما لو ان السلاليين مجتمع مثالي خالي من العيوب والاخطاء القاتلة في حق المجتمع والامة ولكن الواقع يفضح بشكل سريع الإدعاء الكاذب المثالية والقداسة. والتفوق السلالي .هكذا اذن على المحتمع ......
#مصطلح
#-الهاشمية
#السياسية-
#وأزمة
#الهُوية
#الوطنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767730
عيبان محمد السامعي : حول مصطلح -الهاشمية السياسية- وأزمة الهوية الوطنية الحلقة الثانية
#الحوار_المتمدن
#عيبان_محمد_السامعي مُفتتح: "من الغلط الخفي في التاريخ الذُّهول عن تبدُّل الأحوال والأجيال بتبدُّل العصور ومرور الأيام. وهو داء دوي شديد الخفاء، إذ لا يقع إلا بعد أحقاب متطاولة، فلا يكاد يفطن إليه إلا الآحاد من أهل الخليقة." العلامة عبدالرحمن بن خلدون.[1] ثالثاً: التاريخ بين المنهجية العلمية والقراءة الانتقائية: للتاريخ أهمية كبرى في حياة الشعوب والأمم، فهو الذاكرة الحية، ومستودع التجارب الإنسانية التي تمنح أيّ شعب أو جماعة اجتماعية الشعور بالعَرَاقة والهُوية الثقافية والحضارية.يقول محمد حسنين هيكل: "الاهتمام بالسياسة فكراً وعملاً، يقتضي قراءة التاريخ أولاً، لأن الذين لا يعلمون ما حدث قبل أن يولدوا، محكوم عليهم أن يظلوا أطفالاً طول عمرهم!"إنّ جوهر المسألة لا يتعلق بالتاريخ في حد ذاته، بل في كيفية التعاطي معه، وتفسير أحداثه ووقائعه، ودراسته دراسة علمية منهجية؛ بغية فهم الحاضر، والتنبؤ بالمستقبل.والتاريخ، عند عبدالرحمن بن خلدون (732- 808هـ) (1332 – 1406م)، ظاهرٌ وباطن، فأما في ظاهِرِهِ فهو "لا يزيد على أخبار عن الأيّام والدّول، والسوابق من القرون الأُوَّل.... إلخ"، وفي باطنه "نظرٌ وتحقيق، وتعليلٌ للكائنات ومباديها دقيق."[2]يريد ابن خلدون أن يقول: إن التاريخ في معناه السطحي المباشر هو سرد للأحداث والوقائع عن المراحل التاريخية السابقة والأمم السالفة، وهو المعنى الشائع لدى الأوساط الشعبية ولدى بعض المؤرخين. أما المعنى الجوهري والعميق للتاريخ، فهو لا يكتفي بسرد الأحداث ووصف الوقائع وصفاً تقريرياً، بل يتجاوز ذلك إلى تفسير تلك الأحداث والوقائع تفسيراً علمياً في ضوء الواقع الاجتماعي السائد في عصر من العصور.[3] إن التعاطي مع التاريخ لم يخرج عن ذينك الأسلوبين اللذين أشار إليهما ابن خلدون قبل أكثر من ستة قرون من الزمان. في مجرى الجدل حول مصطلح "الهاشمية السياسية" واحتدام الهويات المتصارعة في اليمن، غالباً ما يتم الرجوع إلى التاريخ، واستدعاء أحداث ووقائع معينة، واجتزائها من سياقها العام، وتوظيفها بطريقة أيديولوجية بما يخدم توجهات سياسية وقناعات مسبقة، أو بهدف إثبات أحكام جاهزة موجودة في الذهن، إنها نوع من "المصادرة على المطلوب" كما يقول المناطقة.إن الملاحظ أن الكثير من الكُتَّاب والإعلاميين والناشطين يستدعون أحداث الماضي القريب والبعيد في سياق حديثهم الممجوج عما يصفونه بتسلط "الهاشمية" و"الزيدية" و"الهضبة" و"شمال الشمال" على اليمن طيلة 1200 عام.[4] ويدأبون على تعمية حقيقة الصراع القائم في البلاد، وتهييج مشاعر الناس وتحشيدهم تحت يافطات طائفية أو جهوية أو عِرقية.[5]وفي الضفة المقابلة، يعمل الكثير من قادة الحركة الحوثية ودعاتها الدينيين وإعلامييها وناشطيها على استدعاء حوادث تاريخية وبشكل انتقائي مثل: موقعة الجمل، ومأساة كربلاء، و"غدير خم"، وغيرها في إطار مساعيهم في تطييف الصراع وشحن الفقراء من أبناء القبائل والمناطق اليمنية، وتصويره بأنه صراع ضد "النواصب/ الدواعش/ العملاء/ المرتزقة"... إلخ.إن هذه الاتجاهات رغم اختلافها الظاهري في توصيف الصراع، إلا أنها تتفق ــ من حيث الجوهرــ على مسألتين اثنتين: الأولى: استبعاد الطبيعة السياسية للصراع القائم، بوصفه صراعاً يتمحور حول السلطة والثروة وتقرير المصير السياسي للشعب اليمني. الثانية: القراءة الانتقائية للتاريخ باستدعاء أحداث ومرويات تاريخية مُنتقاة ومُنسلِخة عن السياق التاريخي والسياسي والاجتماعي، وإعادة تأويلها بشكل مُبالغ فيه بهدف ت ......
#مصطلح
#-الهاشمية
#السياسية-
#وأزمة
#الهوية
#الوطنية
#الحلقة
#الثانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768241
لبيب سلطان : النظم الرأسمالية : مصطلح فارغ المعنى والمحتوى في واقع اليوم
#الحوار_المتمدن
#لبيب_سلطان لم يكن مصطلح الرأسمالية ليستخدم لوصف مرحلة المجتمع الصناعي الذي دخلته اوروبا تدريجيا منذ نهاية القرن الثامن عشر لولا نشر كتاب كارل ماركس عام 1867 "Das Kapital" واستند فيه، وكما اشار ماركس في مقدمته، على ما طرحه قبله بتسعين عاما الفيلسوف والأقتصادي الأسكتلندي ومؤسس علم الأقتصاد السياسي ادم سميث 1723-1790)) في كتابه "ثروة الأمم " المنشور عام 1776 ، أي قبل ماركس بقرابة 90 عاما . ان كلا العملين قد صاغا قوانين حركة واستخدام ونمو الرأسمال في المجتمعات الصناعية الناشئة، أي بعد خروج اوروبا من الأقطاعية، ولكن ماركس اضاف لسميث ،وهذا كان هدفه في كتابة الرأسمال، البعد الأجتماعي، كون الرأسمال في الأستثمارات الصناعية يستحوذ على المردود الأجتماعي للعمل ، وبه اراد ماركس استشراق مستقبل المجتمع الصناعي وفق مفهوم صراع الطبقات بين الرأسماليين والعمال، كطبقات ناشئة، وكامتداد لمقولات فلسفته المادية ذات القوانين الهيغلية في التطور الجدلي " الديالكتيك" ، ليستشرق ان المجتمع الصناعي الرأسمالي الجديد قد يحمل بديلا عنه ، اشتراكيا، لايكون استغلاليا للطبقة العاملة. ولكونه فيلسوفا وليس اقتصاديا لم يتوصل ماركس اكثر من التشخيص الأجتماعي ولم يطرح أدوات اقتصادية للأشتراكية، هل تسمح للرأسمال للعمل بحرية وفي التوسع الأستثماري ومتطلبات حماية الأستثمار، وهي قوانين اساسية لديمومة النمو في المجتمع الصناعي ، وفي نفس الوقت ، معالجة قضية التعامل مع فائض القيمة الأجتماعية لصالح العمال دون ان يتم خرق القواعد الأقتصادية في تنظيم وادارة الأستثمار والأنتاج التي بات ماركس يعرفها جيدا بعد تأليف كتابه، أي الية اقتصادية تلغي استغلال الجهد الأجتماعي للطبقة العاملة في العملية الأنتاجية مقابل استمرار قوانين الأقتصاد بالعمل .ولأجله تحول ماركس الى طرح المسألة سياسيا ، واهمها تطوير النضال الأجتماعي للطبقة العاملة، وصولا الى تغيير السلطة الحامية للرأسمال لتكون بيدها الحلول ومنها اجراء اصلاحات سياسية عامة، او ربما تحويل ملكية وسائل الأنتاج والأدارة الى الدولة ، والأخيرة لم يطرحها ماركس في " الرأسمال" ولكن اتباعه من بعده، تبنوا هذا الطرح ، ربما كون ماركس الذي لا يرى في الدولة غير اداة قمع، ستكون اكثر قوة وقهرا واستغلالا من الرأسمالي ، وربما ايضا لقناعته ان لا توجد دولة تستطيع ادارة مصانع واقتصاد اضافة للسلطة، ولم يطرح اساسا ايا من هذه الفرضيات لتطبيق الأشتراكية مابعد كتابته للرأسمال اي خلال15 عاما الأخيرة من حياته.هناك نقطة جوهرية ربما كان يدركها ماركس جيدا ، خصوصا في الأحداث الهامة في عصره، وهي ان الرأسمالي يسعى دوما لحماية استثماراته ومصالحه ، وعليه فماركس يدرك ان الرأسمال كان وراء التغيير واصلاح الأنظمة الملكية الحامية للأقطاع وتحويلها الى انظمة مقيدة ذات برلمانات منتخبة تشرع قوانين لحماية الأستثمارات،وان الرأسمال لن يستطيع العيش والتكاثر والتوسع دون حكومات برلمانية تحميه وتوفر له الضمانات القانونية لعمله ، ويدرك ان قيام الثورة الفرنسية عام 1789 هي انجازا لمطالب الرأسمال وبرجوازية المدن الناشئة في انهاء الملكيات المطلقة ،كما يجمع اغلب المؤرخين ، وكذلك الحرب الأهلية عام -1861 في الولايات المتحدة لتحرير الأيدي العاملة والسوق في الجنوب الأمريكي(وليست كما يظن انها حربا لتحرير السود من العبودية ،فهي كانت احدى نتائجها ) ،وكذلك قيام روسيا بالغاء القنانة بنفس الفترة تقريبا عام 1863 ، فهي جميعا تمثل تطلعات الرأسمال والطبقة الصناعية الناشئة، الى حكومات ذات نظم اكثر انفتاحا على تلبية متطلبات ا ......
#النظم
#الرأسمالية
#مصطلح
#فارغ
#المعنى
#والمحتوى
#واقع
#اليوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768273