عباس علي العلي : الإسلام الدموي في الميزان المنطقي
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي كثيرا من الأقلام الفكرية عندما تناقش قضية الموت قتلا واستباحة حياة الإنسان سواء أكان مخالف أو موافق في الواقع الإسلامي عموما والعربي خصوصا ترجع السبب إلى أن خطاب الدين هو في غالبه ذي إيحاء يتعلق بالموت وما بعد الموت وجزاءه، وما ورد في ذلك من مفردات تفصيلية كنصوص وأفكار تشكل أطار وعي رسخ الفكرة ومخارجها، لذا فقضية الموت حاضرة في ذاكرة المتدين المؤمن ومعاشه في ضميره لأنه مهتم أو موجه الأهتمام أصلا نحو هذه القضية التي تشكل أصلا هاجسا وقلقا على المصير البشري الطبيعي، لذلك شكلت مفاهيم الموت والخلود والجزاء والحساب وو الكثير مما يرابط بالفكرة مساحة واسعة من النص الديني، ولا عجب أيضا أن لا تترك هذه المساحة أثرا كبيرا في النظرة التفصيلية له في سلوكيات الفرد المسلم، مما ينعكس لا إراديا على سلوكه ونظرته للوجود سلبا وإيجابا. النص إذا هو من رعي فكرة الموت في تدوينته وفي تكوينه حتى يظن البعض وكأن الدين الإسلامي أصلا مبني على نظرية العدم في الغائية التي يسعى لنشرها، ويستشهدون بعشرات الآيات والروايات والقصص والخطب التي تدعم هذا الطرح وتؤكد على دموية الفكرة الأساسية في الدين، وهي صنع الاستعباد العقلي الظاهر والمكنون في مواجهة المصير قتلا أو موتا في اختصار للمسألة العامة التي لا مكان لفكرة أخرى بجنبها، أو تعليل كل ذلك بأنه تذكير بالواقعية التي يفترضها ويعيشها البشر أو كشف للمراد المهم من الحياة في النهاية، فهل أن أن كلمة قتل وموت الموجودة في القرآن تكفي لأدانته وشتم الإسلام عند البعض .فكرة القتل والموت ليس إرثا إسلاميا متفرد ولا هي منجز وحيد في عالم سابق ولاحق لم يشهد ذات المعاني والدلائل، ولا هناك فكر في الأرض سواء أكان إنسانيا محضا بالتكوين أو مختلطا لم يؤمن بالموت والقتل في ذات المواضع التي طرحها القرآن الكريم، ولكن الإسلام أيضا تفرد عنها بشكل أساسي في متون النصوص ولا أشير هنا للثقافة المستلة عنه أو المأخوذة باسمه في تقديم السلم والدعوة بالحسنى والحوار بالتي هي أحسن، لا في طريقة بسط الفكرة وأيضا ليس في فرضها ولا الأعتماد على منهج القهر والإلجاء في تطبيق مفاهيمه، وما يدل علة أن النص الديني بواقعيته الأجتماعية ومن خلال نصوص والآيات التي تسير في هذا الاتجاه نجدها أكثر من تلك التي تدعوا للقتال هذا أولا .وثانيا أن أصل فكرة القتال والمقاتلة التي ترد في النصوص الإسلامية من غير تجزئة لعلاتها عن منطقها تشير إلى :.• الدفاع الشرعي والمشروع عن الذات الفردية والجمعية كحق وجودي من حقوق الإنسان التي يستوجبها ويفرضها العقل الإنساني المنطقي "قاتلوا من يقاتلونك".• أو أنه خيار أخير للدفاع عن حق المعتقد وحق الأنتماء الذي له مشروعية أساسية في حق الوجود، من خلال الدفاع عن الرؤية والقرار أمام من يطالب بالإقصاء أو رفض الأخر، أو يريدوا أن يبسطوا رؤيتهم الخاصة بهم على الأخر المختلف.• الحالة الأخيرة التي يدافع بها الإسلام عن وجوده بالدعوة للقتال عندما تكون فرضيات وجوده تجتاحها رغبة من الأخر بالعمل على زوالها، أو وضع يدهم على حدود مجتمع الإسلام المبني بخيار حر أو بالتجمع حول عقيدة خاصة، وبالتالي هذه المفاهيم تسمى حق الدفاع المقدس وهو حق إنساني محق يقره العقل كما تقره الإنسانية العادلة . كما أن أكثر الدساتير ديمقراطية اليوم تؤمن بحق المجتمع بالدفاع عن نفسه بوجه أي تهديدات حتى لو كانت أحتمالية فواجب الدفاع عنها واجب مقدم على الكثير من المستوجبات المهمة الأخرى، بل بعض الديمقراطيات اليوم تبيح المحذور والمحظور في حالة تعارض مصلحة الفرد مع مصلحة الجماعة، وترى أن الأ ......
#الإسلام
#الدموي
#الميزان
#المنطقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767403
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي كثيرا من الأقلام الفكرية عندما تناقش قضية الموت قتلا واستباحة حياة الإنسان سواء أكان مخالف أو موافق في الواقع الإسلامي عموما والعربي خصوصا ترجع السبب إلى أن خطاب الدين هو في غالبه ذي إيحاء يتعلق بالموت وما بعد الموت وجزاءه، وما ورد في ذلك من مفردات تفصيلية كنصوص وأفكار تشكل أطار وعي رسخ الفكرة ومخارجها، لذا فقضية الموت حاضرة في ذاكرة المتدين المؤمن ومعاشه في ضميره لأنه مهتم أو موجه الأهتمام أصلا نحو هذه القضية التي تشكل أصلا هاجسا وقلقا على المصير البشري الطبيعي، لذلك شكلت مفاهيم الموت والخلود والجزاء والحساب وو الكثير مما يرابط بالفكرة مساحة واسعة من النص الديني، ولا عجب أيضا أن لا تترك هذه المساحة أثرا كبيرا في النظرة التفصيلية له في سلوكيات الفرد المسلم، مما ينعكس لا إراديا على سلوكه ونظرته للوجود سلبا وإيجابا. النص إذا هو من رعي فكرة الموت في تدوينته وفي تكوينه حتى يظن البعض وكأن الدين الإسلامي أصلا مبني على نظرية العدم في الغائية التي يسعى لنشرها، ويستشهدون بعشرات الآيات والروايات والقصص والخطب التي تدعم هذا الطرح وتؤكد على دموية الفكرة الأساسية في الدين، وهي صنع الاستعباد العقلي الظاهر والمكنون في مواجهة المصير قتلا أو موتا في اختصار للمسألة العامة التي لا مكان لفكرة أخرى بجنبها، أو تعليل كل ذلك بأنه تذكير بالواقعية التي يفترضها ويعيشها البشر أو كشف للمراد المهم من الحياة في النهاية، فهل أن أن كلمة قتل وموت الموجودة في القرآن تكفي لأدانته وشتم الإسلام عند البعض .فكرة القتل والموت ليس إرثا إسلاميا متفرد ولا هي منجز وحيد في عالم سابق ولاحق لم يشهد ذات المعاني والدلائل، ولا هناك فكر في الأرض سواء أكان إنسانيا محضا بالتكوين أو مختلطا لم يؤمن بالموت والقتل في ذات المواضع التي طرحها القرآن الكريم، ولكن الإسلام أيضا تفرد عنها بشكل أساسي في متون النصوص ولا أشير هنا للثقافة المستلة عنه أو المأخوذة باسمه في تقديم السلم والدعوة بالحسنى والحوار بالتي هي أحسن، لا في طريقة بسط الفكرة وأيضا ليس في فرضها ولا الأعتماد على منهج القهر والإلجاء في تطبيق مفاهيمه، وما يدل علة أن النص الديني بواقعيته الأجتماعية ومن خلال نصوص والآيات التي تسير في هذا الاتجاه نجدها أكثر من تلك التي تدعوا للقتال هذا أولا .وثانيا أن أصل فكرة القتال والمقاتلة التي ترد في النصوص الإسلامية من غير تجزئة لعلاتها عن منطقها تشير إلى :.• الدفاع الشرعي والمشروع عن الذات الفردية والجمعية كحق وجودي من حقوق الإنسان التي يستوجبها ويفرضها العقل الإنساني المنطقي "قاتلوا من يقاتلونك".• أو أنه خيار أخير للدفاع عن حق المعتقد وحق الأنتماء الذي له مشروعية أساسية في حق الوجود، من خلال الدفاع عن الرؤية والقرار أمام من يطالب بالإقصاء أو رفض الأخر، أو يريدوا أن يبسطوا رؤيتهم الخاصة بهم على الأخر المختلف.• الحالة الأخيرة التي يدافع بها الإسلام عن وجوده بالدعوة للقتال عندما تكون فرضيات وجوده تجتاحها رغبة من الأخر بالعمل على زوالها، أو وضع يدهم على حدود مجتمع الإسلام المبني بخيار حر أو بالتجمع حول عقيدة خاصة، وبالتالي هذه المفاهيم تسمى حق الدفاع المقدس وهو حق إنساني محق يقره العقل كما تقره الإنسانية العادلة . كما أن أكثر الدساتير ديمقراطية اليوم تؤمن بحق المجتمع بالدفاع عن نفسه بوجه أي تهديدات حتى لو كانت أحتمالية فواجب الدفاع عنها واجب مقدم على الكثير من المستوجبات المهمة الأخرى، بل بعض الديمقراطيات اليوم تبيح المحذور والمحظور في حالة تعارض مصلحة الفرد مع مصلحة الجماعة، وترى أن الأ ......
#الإسلام
#الدموي
#الميزان
#المنطقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767403
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - الإسلام الدموي في الميزان المنطقي
ناصر عجمايا : الأوضاع السياسية العراقية في الميزان
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا الأوضاع السياسية العراقية في الميزانالانتخابات ونتائجها:منذ أنبثاق الحياة السياسية في العراق بعد 2003 ولحد الآن تحت رعاية الاحتلال من جهة، ومباركته للميليشيات بسرقة المال العام من خلال فساد مالي وأداري، أستأصل بمفاصل دوائر الدولة العراقية قبل الأحتلال وبعده، وفق مصالح الجيوسياسية بالتدخلالت الإقليمية والدولية الانكلوأمريكية.مرّ العراق بمشهد سياسي مأساوي دامي في العراق، بحروبه الإرهابية المجرمة، بفعل قاعدي - داعِشي - ميليشاوي، بالضد من مصالح وتطلعات وأهداف الشعب العراقي، التي رادفت الأغتيالات والخطف المباشر، وأبتزاز العراقيين، من الفقراء والكادحين وأصلاء الشعب والمثقفين والمهنيين الخادمين للمجتمع، من خلال الفوضى الخلاقة الخانقة للحريات الأنسانية، بعد هدم مؤسسات الدولة العراقية وأنهاء دورها الفاعل خصوصاً الأجهزة الأمنية، تعزيزاً للطائفية والعنصرية القومية، من خلال الفلتان الأمني، على حساب الأنسانية والمواطنة العراقية، تعزيزاً للهيمنة الأسلامية السياسية الطائفية المقيتة، الخادمة لمصالحها الخاصة، ركوعاً تحت أقدام الأحتلال البغيض، وأستبداد الشعب والوطن في آن واحد، مع سلب حقوق الجماهير في تحقيق ارادتها السياسية والأجتماعية والأقتصادية ومستقبلها المنشود بالضد من الوطن والمواطن. هذه القوى الرجعية الأسلاموية الميليشاوية الحاكمة المسيطرة على البرلمان والسلطات المتعاقبة، بتقاسم الكعكة والثروة، دون حساب ولا رقيب، وصلت بالأنتخابات البرلمانية الى حالة فريدة من نوعها بأنسداد سياسي، بات عملها أجرد سياسياً، بالضد من الصالح العام الخادم لسكان العراق، حتى بات الوضع العام مهزلة المهازل. ولكن بالمقابل خلق وعي جماهيري فاعل ومؤثر، بالضد من تلك القوى الشريرة، فولدت انتفاضة تشرينية 2019 الخالدة سارية العمل والمفعول. السلطات العراقية المتعاقبة:انتج النظام الفاشل حكومات توافقية فاسدة حد النخاع، سميت بالأغلبية الوطنية أوالتوافقية، الفاقدة للشرعية الوطنية والأنسانية نتيجة أدائها الفاشل بأمتياز، دون مراعاتها للطبقة الفقيرة الكادحة، وضربها لكل ما هو طبقي عمالي من شغيلة اليد والفكر، فحرمت غالبية الجماهير لأبسط حقوقها المشروعة، بما فيه حق الوطن والمواطنة، وتأثيراتها السلبية وبشكل خاص أوضاع المرأة والشبيبة اليافعة المستقبلية للبلد، دون ضمان لحقوقهم المشروعة. الحكومات المتعاقبة بنظامها السياسي القاصر الفاشل، المقتصر على القوى البرجوازية القومية الطائفية المتخلفة من العرب والكرد وغيرهما والطائفيين الدينيين من السنة والشيعة، دون حساب لمصالح الجماهير الفقيرة والكادحة المظلومة، ضاربين الوطن والمواطن عرض الحائط، دون أية مراعاة لأبسط مصالح واهداف الشعب، وصولاً للأستبداد والقهر والضيم والتخلف، مع أستمرارية سيلان الدم وسريان الدموع.ان المهمات الأنسانية الملحة لعموم جماهير الشعب المقهور، يتطلب عملاً ثورياً تنسيقياً تحالفياً لاسقاط هذه القوى القمعية الفاسدة الفاشية، وصولاً لبناء دولة مؤسساتية وطنية شعبية تعي مهامها ومهماتها المستقبلية، في حب الوطن والمواطن، أحتراماً للمصالح السياسية المؤثرة من النواحي الأجتماعية والسياسية والأقتصادية والتعليمية والصحية، مع ضمان حق العمل اللائق للجميع، بغية معالجة حالة الفقر والعوز، بأقلاعه من جذوره الموروثة وظروفه المتعاقبة القاهرة. الحالة الاقتصادية المتردية:القوى الحاكمة المجتمعة بكافة تنوعاتها المتواجدة في السلطات المتعاقبة فشلت فشلاً ذريعاً، بموجب تصريحاتها الأعلامية المباشرة من قبل قادتها الفاشلين الفاسدي ......
#الأوضاع
#السياسية
#العراقية
#الميزان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768179
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا الأوضاع السياسية العراقية في الميزانالانتخابات ونتائجها:منذ أنبثاق الحياة السياسية في العراق بعد 2003 ولحد الآن تحت رعاية الاحتلال من جهة، ومباركته للميليشيات بسرقة المال العام من خلال فساد مالي وأداري، أستأصل بمفاصل دوائر الدولة العراقية قبل الأحتلال وبعده، وفق مصالح الجيوسياسية بالتدخلالت الإقليمية والدولية الانكلوأمريكية.مرّ العراق بمشهد سياسي مأساوي دامي في العراق، بحروبه الإرهابية المجرمة، بفعل قاعدي - داعِشي - ميليشاوي، بالضد من مصالح وتطلعات وأهداف الشعب العراقي، التي رادفت الأغتيالات والخطف المباشر، وأبتزاز العراقيين، من الفقراء والكادحين وأصلاء الشعب والمثقفين والمهنيين الخادمين للمجتمع، من خلال الفوضى الخلاقة الخانقة للحريات الأنسانية، بعد هدم مؤسسات الدولة العراقية وأنهاء دورها الفاعل خصوصاً الأجهزة الأمنية، تعزيزاً للطائفية والعنصرية القومية، من خلال الفلتان الأمني، على حساب الأنسانية والمواطنة العراقية، تعزيزاً للهيمنة الأسلامية السياسية الطائفية المقيتة، الخادمة لمصالحها الخاصة، ركوعاً تحت أقدام الأحتلال البغيض، وأستبداد الشعب والوطن في آن واحد، مع سلب حقوق الجماهير في تحقيق ارادتها السياسية والأجتماعية والأقتصادية ومستقبلها المنشود بالضد من الوطن والمواطن. هذه القوى الرجعية الأسلاموية الميليشاوية الحاكمة المسيطرة على البرلمان والسلطات المتعاقبة، بتقاسم الكعكة والثروة، دون حساب ولا رقيب، وصلت بالأنتخابات البرلمانية الى حالة فريدة من نوعها بأنسداد سياسي، بات عملها أجرد سياسياً، بالضد من الصالح العام الخادم لسكان العراق، حتى بات الوضع العام مهزلة المهازل. ولكن بالمقابل خلق وعي جماهيري فاعل ومؤثر، بالضد من تلك القوى الشريرة، فولدت انتفاضة تشرينية 2019 الخالدة سارية العمل والمفعول. السلطات العراقية المتعاقبة:انتج النظام الفاشل حكومات توافقية فاسدة حد النخاع، سميت بالأغلبية الوطنية أوالتوافقية، الفاقدة للشرعية الوطنية والأنسانية نتيجة أدائها الفاشل بأمتياز، دون مراعاتها للطبقة الفقيرة الكادحة، وضربها لكل ما هو طبقي عمالي من شغيلة اليد والفكر، فحرمت غالبية الجماهير لأبسط حقوقها المشروعة، بما فيه حق الوطن والمواطنة، وتأثيراتها السلبية وبشكل خاص أوضاع المرأة والشبيبة اليافعة المستقبلية للبلد، دون ضمان لحقوقهم المشروعة. الحكومات المتعاقبة بنظامها السياسي القاصر الفاشل، المقتصر على القوى البرجوازية القومية الطائفية المتخلفة من العرب والكرد وغيرهما والطائفيين الدينيين من السنة والشيعة، دون حساب لمصالح الجماهير الفقيرة والكادحة المظلومة، ضاربين الوطن والمواطن عرض الحائط، دون أية مراعاة لأبسط مصالح واهداف الشعب، وصولاً للأستبداد والقهر والضيم والتخلف، مع أستمرارية سيلان الدم وسريان الدموع.ان المهمات الأنسانية الملحة لعموم جماهير الشعب المقهور، يتطلب عملاً ثورياً تنسيقياً تحالفياً لاسقاط هذه القوى القمعية الفاسدة الفاشية، وصولاً لبناء دولة مؤسساتية وطنية شعبية تعي مهامها ومهماتها المستقبلية، في حب الوطن والمواطن، أحتراماً للمصالح السياسية المؤثرة من النواحي الأجتماعية والسياسية والأقتصادية والتعليمية والصحية، مع ضمان حق العمل اللائق للجميع، بغية معالجة حالة الفقر والعوز، بأقلاعه من جذوره الموروثة وظروفه المتعاقبة القاهرة. الحالة الاقتصادية المتردية:القوى الحاكمة المجتمعة بكافة تنوعاتها المتواجدة في السلطات المتعاقبة فشلت فشلاً ذريعاً، بموجب تصريحاتها الأعلامية المباشرة من قبل قادتها الفاشلين الفاسدي ......
#الأوضاع
#السياسية
#العراقية
#الميزان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768179
الحوار المتمدن
ناصر عجمايا - الأوضاع السياسية العراقية في الميزان!
مصطفي الجعلي : برنامج - الاسلام في الميزان - .. الحلقة الرابعة .. الاسلام و سؤال المرجعية ..
#الحوار_المتمدن
#مصطفي_الجعلي اعيزائي القراء اينما تكونون احييكم تحية طيبة و ادعوكم للانضمام الي قراءة هذه الحلقة الجديدة من حلقات برنامجكم اللكتروني الاسبوعي ( الاسلام في الميزان ) .حلقة اليوم سنناقش فيها موضوع غاية الاهمية الا و هو موضوع ( الاسلام و سؤال المرجعية )و سؤال الحلقة ما هي المرجعية التي يستند عليها الاسلام في تشريعاته و في تحديد الصلاح من الضلال ؟؟. المرجعية هي الاساس الذي يتشيد عليه اي فلسفة اخلاقية تقدم نظرية حول الحق . و تقوم بضبط السلوك هنالك مرجعيات عديدة و في ضوءها يتم تحديد ما اذا كان السلوك الذي يصدر من الكائن حقا ( يطابق ما ينبغي ان يكون ) ام غير حق غير مطابق لذلك المبدا . و نستطيع في ظل المرجعية تقييم السلوك و الرد عليه .هنالك مرحعتين اثنين للضبط الاخلاقي هما .المرجعية الاخلاقية الاولي هي مرجعية العقل . تقتضي مرجعية العقل ان الفعل الاخلاقي هو الفعل الذي يجلب للفرد السعادة و السرور دون ان يترتب عليه اذي او ضرر للاخرين .فالفعل الحق حسب مرجعية العقل هو ما يحقق سعادة الانسان و رفاهيته دون المساس بسعادة الاخرين . فكل سلوك فعلي لا ينبني علي هذا الشرط فهو فعل لا عقلاني . اي ليس بالحق حسب مرجعية العقل . و ابرز دعاة هذا الاتجاه الاخلاقي هم جون لوك و ستيورات ميللي و منها تولدت فكرة حقوق الانسان ..اما المرجعية الثانية هي مرجعية الانا و الانا تشمل تحقيق غرائز الانسان و نزواته و تطلعاته علي حساب من هم دونه من البشر . فالفعل الحق هو ما يحقق للانسان السعادة و النشوة دون ان يتقيد حتي لو كان تلك النشوة ينبني عليها جلب الالم و الازي و اللاارتياح لمن هم سواه من البشر . حتي و لو ترتب عليها ايذاء الغير و ايلامهم و الاعتداء علي حقوقهم و كرامتهم .فمرجعية الانا هي مرجعية غير عقلانية لا تقيد السلوك بمبدا جلب اللذة للشخص و استبعاد الالم عن غيره . بل تقيده بمبدا جلب اللذة للفرد دون مراعاة مدي اعتداء ذاك السلوك علي الغير ابرز دعاة هذا الاتجاه هم نيتشة و فرويد و ميكافيللي ...السؤال ما هي المرجعية الاخلاقية التي يتبعها الاسلام في الحكم علي الفعل الانساني و تقييمه و التشريع بالتحريم و التحليل ؟؟. هل يتبع الاسلام مرجعية العقل في التشريع ام مرجعية الانا اللاعقلانية ؟؟ في الحقيقة نجد الاسلام متقلبا بين المرجعيتين فتارة يتبع مرجعية العقل . و تارة يتبع مرجعية اللاعقل ..سوف نقدم نماذج علي العقلانية في الاسلام و هنا * تحريم السرقة و تجريمها بالنص القراني ( و السارق و السارقة ف اقطعوا ايديهما جزاء ...) هذا عمل يصب في اطار مرجعية العقل لما في السرقة من ضرر عميم علي البشر ".. * تحريم الكذب و هذا عمل عقلاني لما فيه من ضرر عميم علي البشر .* تحريم النميمة بنص الحديث المذكور في الصحيحين البخاري و مسلم " لا يدخل الجنة نمام " .. و النميمة فيها مفسدة عظيمة علي البشر ..هذه المحرمات الثلاث توحي ب ان مرجعية الاسلام هو العقل و انه دين عقلاني الا اننا نعثر علي امور غير عقلانية في الاسلام منها .* تحريم سماع الغناء وفق حديث ابي مالك الاشعري الذي رواه البخاري ( ليكن اقواما من امتي يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف) " و الحر هو الزنا و الحرير اي لبس الحرير للرحال و و المعازف هي الات الطرب ) و يستحلون اي هي حرام فيستحلونها و سماغ الغناء حسب العقل هو عمل جائز مباح يجلب السرور و ليس فيه ضرر للفرد .* و ناخذ مثال اخر للاعقلانية في الاسلام هو اباحة الغزوات و ا ......
#برنامج
#الاسلام
#الميزان
#الحلقة
#الرابعة
#الاسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769157
#الحوار_المتمدن
#مصطفي_الجعلي اعيزائي القراء اينما تكونون احييكم تحية طيبة و ادعوكم للانضمام الي قراءة هذه الحلقة الجديدة من حلقات برنامجكم اللكتروني الاسبوعي ( الاسلام في الميزان ) .حلقة اليوم سنناقش فيها موضوع غاية الاهمية الا و هو موضوع ( الاسلام و سؤال المرجعية )و سؤال الحلقة ما هي المرجعية التي يستند عليها الاسلام في تشريعاته و في تحديد الصلاح من الضلال ؟؟. المرجعية هي الاساس الذي يتشيد عليه اي فلسفة اخلاقية تقدم نظرية حول الحق . و تقوم بضبط السلوك هنالك مرجعيات عديدة و في ضوءها يتم تحديد ما اذا كان السلوك الذي يصدر من الكائن حقا ( يطابق ما ينبغي ان يكون ) ام غير حق غير مطابق لذلك المبدا . و نستطيع في ظل المرجعية تقييم السلوك و الرد عليه .هنالك مرحعتين اثنين للضبط الاخلاقي هما .المرجعية الاخلاقية الاولي هي مرجعية العقل . تقتضي مرجعية العقل ان الفعل الاخلاقي هو الفعل الذي يجلب للفرد السعادة و السرور دون ان يترتب عليه اذي او ضرر للاخرين .فالفعل الحق حسب مرجعية العقل هو ما يحقق سعادة الانسان و رفاهيته دون المساس بسعادة الاخرين . فكل سلوك فعلي لا ينبني علي هذا الشرط فهو فعل لا عقلاني . اي ليس بالحق حسب مرجعية العقل . و ابرز دعاة هذا الاتجاه الاخلاقي هم جون لوك و ستيورات ميللي و منها تولدت فكرة حقوق الانسان ..اما المرجعية الثانية هي مرجعية الانا و الانا تشمل تحقيق غرائز الانسان و نزواته و تطلعاته علي حساب من هم دونه من البشر . فالفعل الحق هو ما يحقق للانسان السعادة و النشوة دون ان يتقيد حتي لو كان تلك النشوة ينبني عليها جلب الالم و الازي و اللاارتياح لمن هم سواه من البشر . حتي و لو ترتب عليها ايذاء الغير و ايلامهم و الاعتداء علي حقوقهم و كرامتهم .فمرجعية الانا هي مرجعية غير عقلانية لا تقيد السلوك بمبدا جلب اللذة للشخص و استبعاد الالم عن غيره . بل تقيده بمبدا جلب اللذة للفرد دون مراعاة مدي اعتداء ذاك السلوك علي الغير ابرز دعاة هذا الاتجاه هم نيتشة و فرويد و ميكافيللي ...السؤال ما هي المرجعية الاخلاقية التي يتبعها الاسلام في الحكم علي الفعل الانساني و تقييمه و التشريع بالتحريم و التحليل ؟؟. هل يتبع الاسلام مرجعية العقل في التشريع ام مرجعية الانا اللاعقلانية ؟؟ في الحقيقة نجد الاسلام متقلبا بين المرجعيتين فتارة يتبع مرجعية العقل . و تارة يتبع مرجعية اللاعقل ..سوف نقدم نماذج علي العقلانية في الاسلام و هنا * تحريم السرقة و تجريمها بالنص القراني ( و السارق و السارقة ف اقطعوا ايديهما جزاء ...) هذا عمل يصب في اطار مرجعية العقل لما في السرقة من ضرر عميم علي البشر ".. * تحريم الكذب و هذا عمل عقلاني لما فيه من ضرر عميم علي البشر .* تحريم النميمة بنص الحديث المذكور في الصحيحين البخاري و مسلم " لا يدخل الجنة نمام " .. و النميمة فيها مفسدة عظيمة علي البشر ..هذه المحرمات الثلاث توحي ب ان مرجعية الاسلام هو العقل و انه دين عقلاني الا اننا نعثر علي امور غير عقلانية في الاسلام منها .* تحريم سماع الغناء وفق حديث ابي مالك الاشعري الذي رواه البخاري ( ليكن اقواما من امتي يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف) " و الحر هو الزنا و الحرير اي لبس الحرير للرحال و و المعازف هي الات الطرب ) و يستحلون اي هي حرام فيستحلونها و سماغ الغناء حسب العقل هو عمل جائز مباح يجلب السرور و ليس فيه ضرر للفرد .* و ناخذ مثال اخر للاعقلانية في الاسلام هو اباحة الغزوات و ا ......
#برنامج
#الاسلام
#الميزان
#الحلقة
#الرابعة
#الاسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769157
الحوار المتمدن
مصطفي الجعلي - برنامج - الاسلام في الميزان - .. الحلقة الرابعة .. الاسلام و سؤال المرجعية ..
مصطفي الجعلي : برنامج - الإسلام في الميزان - . الحلقة الخامسة - الاسلام و مفهوم الصلاح - ..
#الحوار_المتمدن
#مصطفي_الجعلي أعيزائي القراء اينما تكونون احييكم و ادعوكم للانضمام الي قراءة هذه الحلقة الجديدة من حلقات برنامجكم الاسبوعي ( الاسلام في الميزان ) .البرنامج كما عودناكم يهدف لوضع الاسلام في ميزان العقل و مقارنة تعاليم بالمنطلقات العقلانية و توضيح مدي مجافاته لها ..هذه الحلقة سوف نخصصها لمناقشة موضوع غاية في الاهمية الا و هي " موضوع الاسلام و مفهوم الصلاح ".. .اسئلة حلقتنا اليوم ستكون ما هي تصور الاسلام لمفهوم الصلاح و الطلاح ؟؟ ما تعريف الانسان الصالح و الانسان الطالح في الاسلام و ما هو معيار تحديده ؟؟ ما هو معيار تحديد العمل الصالح من الطالح في الاسلام ؟؟ . ..يقول العقلانيون ان الصلاح هو التزام الايجابية في كل ما يصدر من سلوك قولي او فعلي من الفرد و تهذيبه ليرتقي الي مستوي السلوك الاعلي .و بذلك يكون الانسان الصالح هو من يلتزم الايجابية في كل سلوكياته و يهذبها وفق شروط مرجعية العقل القاضية بضرورة ان يكون السلوك المصدر من الفرد* اما نافعا للفرد و المجتمع و خاليا من اي ضرر او ايذاء لمن هم سواهم .* او نافعا للفرد و خاليا من اي ضرر بالمجتمع . فالانسان الصالح حسب مرجعية العقل هو من يهذب جميع سلوكياته بحيث يجعلها ايجابية نافعة لنفسه و للاخرين و خالية من اي من اشكال الضرر او الإيلام او احساس الاارتياح .. ..السؤال هل التزم الاسلام هذا النهج في تحديد الصلاح ؟؟ عند تتطلع و تفحص المنظومة الاسلامية الاخلاقية نجد ان ان الاسلام كدين و ك فلسفة لم يلتزم النهج العقلاني في تعريف الصلاح و الطلاح . بل التزم ما يلي .* ربط مفهوم الصلاح بقائمة من العبادات لا صلة لها بالعقل و ان كان اغلبها لا يصادم قوانينه . مثل الصلاة و الذكاة و الصوم و الحح و الاذكار و قيام الليل و غيرها من الاعمال التي مغزاها تمجيد الاله و تعظيمه بل جعل منها اساس الصلاح .* جهل الاسلام الاهتمام ب اعمال اكثر صلاحا مثل " قواعد اللباقة " الاتكيت " و حقوق الانسان " ..الخ دون اعطاءها اي اهمية او الاشارة الي صلاحها . او اثابة فاعليها .* ادخل الاسلام في قائمة الاعمال الصالحة اعمالا تجلب الضرر و لا تنفع كالغزوات و اغتيال من ينتقدون تعاليمه و عمليات اجرامية من قتل و خطف و تدمير و ارهاب .. نستخلص ختاما ان مفهوم الصلاح في الاسلام لا يجئ مطابقا لمفهوم الصلاح العقلاني لانسان الذي يلتزم الايجابية العقلانية و يحترم حقوق الانسان و يلتزم اللباقة و يمنح العطايا و الهدايا و يفعل ما فيه الخيرات للناس لا يسمي صالحا في عرف الاسلام .فقد يدخل انسان النار رغم سعة عطفة و حنانه و بره و يصير نسبة لعدم ايمانه بالله فاسدا فاجرا كافرا في حين يدخل اخر الجنة رغم سفكه للدماء و قتله و تشريده و سلبه و ارهابه و ارتكابه ل اعمال لا انسانية تحت مسمي الجهاد .فالصلاح في الاسلام مربوط بتمجيد الاله و فعل عباداته لا بفعل الخير و الاحسان و التفضل علي الناس ..يتضح اذن بجلاء مفارقة مفهوم الصلاح الإسلامي لمفهوم الصلاح العقلاني . الي هنا اعيزائي القراء نكون قد وصلنا بكم الي ختام حلقتنا اليوم و نرجو ان تكون قد اثرت حصيلتكم المعرفية و تكون كذلك منجزة اهدافها و الي ان نلتقي بكم في حلقة اخري الي ذلكم الحين اقول دمتم سالمين .. . ......
#برنامج
#الإسلام
#الميزان
#الحلقة
#الخامسة
#الاسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769227
#الحوار_المتمدن
#مصطفي_الجعلي أعيزائي القراء اينما تكونون احييكم و ادعوكم للانضمام الي قراءة هذه الحلقة الجديدة من حلقات برنامجكم الاسبوعي ( الاسلام في الميزان ) .البرنامج كما عودناكم يهدف لوضع الاسلام في ميزان العقل و مقارنة تعاليم بالمنطلقات العقلانية و توضيح مدي مجافاته لها ..هذه الحلقة سوف نخصصها لمناقشة موضوع غاية في الاهمية الا و هي " موضوع الاسلام و مفهوم الصلاح ".. .اسئلة حلقتنا اليوم ستكون ما هي تصور الاسلام لمفهوم الصلاح و الطلاح ؟؟ ما تعريف الانسان الصالح و الانسان الطالح في الاسلام و ما هو معيار تحديده ؟؟ ما هو معيار تحديد العمل الصالح من الطالح في الاسلام ؟؟ . ..يقول العقلانيون ان الصلاح هو التزام الايجابية في كل ما يصدر من سلوك قولي او فعلي من الفرد و تهذيبه ليرتقي الي مستوي السلوك الاعلي .و بذلك يكون الانسان الصالح هو من يلتزم الايجابية في كل سلوكياته و يهذبها وفق شروط مرجعية العقل القاضية بضرورة ان يكون السلوك المصدر من الفرد* اما نافعا للفرد و المجتمع و خاليا من اي ضرر او ايذاء لمن هم سواهم .* او نافعا للفرد و خاليا من اي ضرر بالمجتمع . فالانسان الصالح حسب مرجعية العقل هو من يهذب جميع سلوكياته بحيث يجعلها ايجابية نافعة لنفسه و للاخرين و خالية من اي من اشكال الضرر او الإيلام او احساس الاارتياح .. ..السؤال هل التزم الاسلام هذا النهج في تحديد الصلاح ؟؟ عند تتطلع و تفحص المنظومة الاسلامية الاخلاقية نجد ان ان الاسلام كدين و ك فلسفة لم يلتزم النهج العقلاني في تعريف الصلاح و الطلاح . بل التزم ما يلي .* ربط مفهوم الصلاح بقائمة من العبادات لا صلة لها بالعقل و ان كان اغلبها لا يصادم قوانينه . مثل الصلاة و الذكاة و الصوم و الحح و الاذكار و قيام الليل و غيرها من الاعمال التي مغزاها تمجيد الاله و تعظيمه بل جعل منها اساس الصلاح .* جهل الاسلام الاهتمام ب اعمال اكثر صلاحا مثل " قواعد اللباقة " الاتكيت " و حقوق الانسان " ..الخ دون اعطاءها اي اهمية او الاشارة الي صلاحها . او اثابة فاعليها .* ادخل الاسلام في قائمة الاعمال الصالحة اعمالا تجلب الضرر و لا تنفع كالغزوات و اغتيال من ينتقدون تعاليمه و عمليات اجرامية من قتل و خطف و تدمير و ارهاب .. نستخلص ختاما ان مفهوم الصلاح في الاسلام لا يجئ مطابقا لمفهوم الصلاح العقلاني لانسان الذي يلتزم الايجابية العقلانية و يحترم حقوق الانسان و يلتزم اللباقة و يمنح العطايا و الهدايا و يفعل ما فيه الخيرات للناس لا يسمي صالحا في عرف الاسلام .فقد يدخل انسان النار رغم سعة عطفة و حنانه و بره و يصير نسبة لعدم ايمانه بالله فاسدا فاجرا كافرا في حين يدخل اخر الجنة رغم سفكه للدماء و قتله و تشريده و سلبه و ارهابه و ارتكابه ل اعمال لا انسانية تحت مسمي الجهاد .فالصلاح في الاسلام مربوط بتمجيد الاله و فعل عباداته لا بفعل الخير و الاحسان و التفضل علي الناس ..يتضح اذن بجلاء مفارقة مفهوم الصلاح الإسلامي لمفهوم الصلاح العقلاني . الي هنا اعيزائي القراء نكون قد وصلنا بكم الي ختام حلقتنا اليوم و نرجو ان تكون قد اثرت حصيلتكم المعرفية و تكون كذلك منجزة اهدافها و الي ان نلتقي بكم في حلقة اخري الي ذلكم الحين اقول دمتم سالمين .. . ......
#برنامج
#الإسلام
#الميزان
#الحلقة
#الخامسة
#الاسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769227
الحوار المتمدن
مصطفي الجعلي - برنامج - الإسلام في الميزان - . الحلقة الخامسة - الاسلام و مفهوم الصلاح - ..