الفرفار العياشي : صناعة الكراهية : حين تصبح كرة القدم فعلا حربيا
#الحوار_المتمدن
#الفرفار_العياشي مساء اليوم بالجزائر مباراة في كرة القدم ، تتحول الى حرب ضد أطفال مغاربة فقط لأنهم مغاربة . رفس و عنف ضد أطفال آمنوا ان اللغة و الدين و التاريخ و الجغرافية توحد للأشقاء أكثر مما يفرقهم ، وأن كرة القدم مجرد جسر تواصل بين الاشقاء ، و ليس اداة حرب واقتتال.عنف على اطفال يكفي انهم لم يستوعبوا بعد ، انهم انهزموا في اخر دقيقة ، و ان حلم التتويج ضاع منهم ومع ذلك يتم تعنيفهم فقط لانهم لعبوا و حولوا ملعب الى قطعة صمت انبهارا بما يقدمه الطفل المغربي حين يداعب كرة بلا حقد . حين يشعر المنتصر انه منهزم وعوض ان يحتفل ، يستمتع بممارسة عنف غير مبرر ، مما يكشف اننا امام حالة عنف مركب ، وربما هو عنف مقدس مادام ضد المغرب و ابناء المغرب. العداء نحو المغرب ليس شعورا عاديا و لا يمكن ان يكون كذلك وإنما هو عداء أيديولوجي ،ان استحضرنا طبيعة المشترك بين الشعبيين الشقيقين ، لكن يبدو النظام الجزائري الذي يعيش خارج الواقع ، خارج الزمن و يختبئ وراء ايديولوجية صدئة جعل من كراهية المغرب و المغاربة عقيدة ثابتة . الجفاء السياسي والعلاقات الباردة بين المملكة المغربية والجزائر أصبح مخيفا ، المؤرخ الفرنسي بنجامين ستورا benjamin Stora ، المفكر و المؤرخ الفرنسي من اصل جزائري و الذي رافق ماكرون في زيارته الاخيرة للجزائر ، و الذي اشرف على اعداد تقرير حول ملف الذاكرة الشائك بين الجزائر وفرنسا .ستورا اعتبر ان أحد الأسباب المفسرة لحالة العداء المستعصي بين الجارين هو منطق الدولة الوطنية ، فكل دولة تريد إثبات أنها الأقوى في مجالها الحيوي بوطنية الدولة، لكن ما يثير اندهاش ستورا هو ان هذا الجفاء يأخذ بعدا صبيانيا في تدبير العلاقة الصراعية و المتوترة .وقائع اليوم ، ومجزرة اليوم ضد أطفال ليس فقط سلوكا صبيانيا ، انما هو سلوك فج نتيجة عقيدة الكراهية التي صنعها نظام العسكر حيث تحولت مباراة للاطفال الى معركة و عنف سيال و كثيف . ولأنه نظام يعيش على الكراهية فهو نظام لا يعرف كيف يعيش لحظات الفرح والاحتفال بالفوز ، في مباراة بين الأطفال انتصر الفريق الجزائري ، بعد صفارة الحكم غاب الاحتفال و حضر العنف ، وكأن الفرح الجزائري لا يمكن ان يكون الا بمعاداة المغرب و الاستمتاع بذلك.لكن يبدو ان حكام قصر مرادية مصرين على تصدير الأزمات الداخلية و تعليق الحوار الداخلي و تأجيل مطالب الشعب بالديمقراطية بدعوى وجود عدو خارجي و انه لا وقت لمناقشة كل ماهو داخلي مادام هناك عدو خارجي يهدد الجزائريين لدرجة ان الاطفال لم يصدقوا انهم انتصروا و مارسوا عنفا غريبا و غير مقبولالنظام الجزائري هو نظام للأزمات و ليس نظاما للحلول. بول ريكور في تصوراته حول وظائف الإيديولوجيا الثلاث و المحددة في التبرير و تشويه وتزييف الحقائق ، عشنا بكل مرارة كيف ان النظام يتلاعب بعقول وعواطف الجزائريين ،لدرجة انهم لم يصدقوا الفوز و حاولوا ان ينتقموا من اطفال ،فقط يلعبون كرة القدم بشغف طفولي .وحدها الأيديولوجيا حسب بول ريكور قادرة على قلب الأشياء و تغييرها , و هو ما لمسناه اليوم بوضوح , المنتصر لا يعرف كيف يفرح الا اذا كان عنيفا و فجا , بذلك يصبح العنف فرحا .لا احد ينكر القيمة الفرجوية لكرة القدم حيث أصبحت وسيلة للترفيه و الفرجة ، و كأداة للتنفيس من ضغوط الحياة المعاصرة وإيقاعها السريع. لكنها أصبحت قناة من قنوات الفعل السياسي ووسيلة من وسائل التأثير الأيديولوجي ، من اجل صناعة رأي عام موالي ومضاد لأي نظام سياسي ، في الكثير من المباريات تشكل مباريا ......
#صناعة
#الكراهية
#تصبح
#القدم
#فعلا
#حربيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768682
#الحوار_المتمدن
#الفرفار_العياشي مساء اليوم بالجزائر مباراة في كرة القدم ، تتحول الى حرب ضد أطفال مغاربة فقط لأنهم مغاربة . رفس و عنف ضد أطفال آمنوا ان اللغة و الدين و التاريخ و الجغرافية توحد للأشقاء أكثر مما يفرقهم ، وأن كرة القدم مجرد جسر تواصل بين الاشقاء ، و ليس اداة حرب واقتتال.عنف على اطفال يكفي انهم لم يستوعبوا بعد ، انهم انهزموا في اخر دقيقة ، و ان حلم التتويج ضاع منهم ومع ذلك يتم تعنيفهم فقط لانهم لعبوا و حولوا ملعب الى قطعة صمت انبهارا بما يقدمه الطفل المغربي حين يداعب كرة بلا حقد . حين يشعر المنتصر انه منهزم وعوض ان يحتفل ، يستمتع بممارسة عنف غير مبرر ، مما يكشف اننا امام حالة عنف مركب ، وربما هو عنف مقدس مادام ضد المغرب و ابناء المغرب. العداء نحو المغرب ليس شعورا عاديا و لا يمكن ان يكون كذلك وإنما هو عداء أيديولوجي ،ان استحضرنا طبيعة المشترك بين الشعبيين الشقيقين ، لكن يبدو النظام الجزائري الذي يعيش خارج الواقع ، خارج الزمن و يختبئ وراء ايديولوجية صدئة جعل من كراهية المغرب و المغاربة عقيدة ثابتة . الجفاء السياسي والعلاقات الباردة بين المملكة المغربية والجزائر أصبح مخيفا ، المؤرخ الفرنسي بنجامين ستورا benjamin Stora ، المفكر و المؤرخ الفرنسي من اصل جزائري و الذي رافق ماكرون في زيارته الاخيرة للجزائر ، و الذي اشرف على اعداد تقرير حول ملف الذاكرة الشائك بين الجزائر وفرنسا .ستورا اعتبر ان أحد الأسباب المفسرة لحالة العداء المستعصي بين الجارين هو منطق الدولة الوطنية ، فكل دولة تريد إثبات أنها الأقوى في مجالها الحيوي بوطنية الدولة، لكن ما يثير اندهاش ستورا هو ان هذا الجفاء يأخذ بعدا صبيانيا في تدبير العلاقة الصراعية و المتوترة .وقائع اليوم ، ومجزرة اليوم ضد أطفال ليس فقط سلوكا صبيانيا ، انما هو سلوك فج نتيجة عقيدة الكراهية التي صنعها نظام العسكر حيث تحولت مباراة للاطفال الى معركة و عنف سيال و كثيف . ولأنه نظام يعيش على الكراهية فهو نظام لا يعرف كيف يعيش لحظات الفرح والاحتفال بالفوز ، في مباراة بين الأطفال انتصر الفريق الجزائري ، بعد صفارة الحكم غاب الاحتفال و حضر العنف ، وكأن الفرح الجزائري لا يمكن ان يكون الا بمعاداة المغرب و الاستمتاع بذلك.لكن يبدو ان حكام قصر مرادية مصرين على تصدير الأزمات الداخلية و تعليق الحوار الداخلي و تأجيل مطالب الشعب بالديمقراطية بدعوى وجود عدو خارجي و انه لا وقت لمناقشة كل ماهو داخلي مادام هناك عدو خارجي يهدد الجزائريين لدرجة ان الاطفال لم يصدقوا انهم انتصروا و مارسوا عنفا غريبا و غير مقبولالنظام الجزائري هو نظام للأزمات و ليس نظاما للحلول. بول ريكور في تصوراته حول وظائف الإيديولوجيا الثلاث و المحددة في التبرير و تشويه وتزييف الحقائق ، عشنا بكل مرارة كيف ان النظام يتلاعب بعقول وعواطف الجزائريين ،لدرجة انهم لم يصدقوا الفوز و حاولوا ان ينتقموا من اطفال ،فقط يلعبون كرة القدم بشغف طفولي .وحدها الأيديولوجيا حسب بول ريكور قادرة على قلب الأشياء و تغييرها , و هو ما لمسناه اليوم بوضوح , المنتصر لا يعرف كيف يفرح الا اذا كان عنيفا و فجا , بذلك يصبح العنف فرحا .لا احد ينكر القيمة الفرجوية لكرة القدم حيث أصبحت وسيلة للترفيه و الفرجة ، و كأداة للتنفيس من ضغوط الحياة المعاصرة وإيقاعها السريع. لكنها أصبحت قناة من قنوات الفعل السياسي ووسيلة من وسائل التأثير الأيديولوجي ، من اجل صناعة رأي عام موالي ومضاد لأي نظام سياسي ، في الكثير من المباريات تشكل مباريا ......
#صناعة
#الكراهية
#تصبح
#القدم
#فعلا
#حربيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768682
الحوار المتمدن
الفرفار العياشي - صناعة الكراهية : حين تصبح كرة القدم فعلا حربيا
محمد حسين مخيلف : كُرة القَدم العراقية واقع مُؤلم ومُستقبل مَجهول
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_مخيلف وفق الواقع الذي نراه فإن مستوى الكرة العراقية لا يسر عدواً ولا صديق حيث انها تعيش ايام صعبة بسبب التخبط الاداري الذي تميز فيه الاتحاد العراقي لكرة القدم في الفترة الاخيرة ! وهنا لا نريد القول بأن واقعها في السابق افضل وإنها كانت تعيش واقعاً وردياً بل على العكس ان الفشل والتراجع ليس وليد اللحظة بل من عقود من الزمن وليس سنوات , ولكن على اقل تقدير في السنوات الماضية كانت الاندية المشاركة في الدوري المحلي لديها معلومات ومعطيات عن الكثير من الامور التي يشوبها الغموض في الوقت الحاضر والتي سنتطرق اليها بالتفصيل , حيث ان الفترة الاخيرة اثبتت ان الكرة العراقية تعاني من الكثير من الامراض وان مشكلتها الرئيسية هي ادارية وليست فنية , نعم ادارية حيث لا تخطيط سليم وغياب واضح للمناهج التي من شأنها الارتقاء بالساحرة المستديرة التي تراجعت بشكل ملفت للنظر وفي جميع الاصعدة المحلية والخارجية , وبلا شك ان ما اشرنا اليه مثبت في جوانب عديدة في جوانب الكرة العراقية ومفاصلها وسنحاول الإشارة اليها بشكل دقيق . المشكلة الاولى التي تشغل بال الكثير من المتابعين لشأن الكرة العراقية هي الضبابية التي تسود موضوع الدوري المحلي الممتاز , حيث ماذا سيعتمد الاتحاد وما هي توجهاته في قادم الايام , احاديث عديدة حول نية الاتحاد العودة الى دوري المجموعات من اجل جميع اكبر عدد ممكن من الاندية في بطولة واحدة ترسم ملامح الدوري الممتاز في السنوات الماضية وهذا الامر لم يؤكده الاتحاد تسريبات اخرى تشير الى ان الاتحاد ينوي اقامة دوري بأربعة وعشرون نادياً او عشرون ويعتمد في ذلك على ما يسمى بتراخيص الاندية التي وضعت مجموعة من الشروط على الاندية تحقيقها من اجل المشاركة في الدوري للموسم القادم , وفي جميع الاحوال فأن بقاء الحبل على الغارب وعدم تحديد آلية تقام وفقها بطولة الدوري فإن هذا الامر يثير الاستغراب والدهشة من التخبط الحاصل في هذا الموضوع . الامر الثاني هو عدم تحديد موعد انطلاق الدوري وهذا بحد ذاته خطأ كبير يشير الى الارباك الذي يعاني منه اتحاد الكرة وعدم قدرته على اتخاذ القرارات المصيرية التي من شأنها الارتقاء بواقع الكرة , فمن غير الممكن ان تستعد الاندية وتستقطب لاعبين وتقيم معسكرات تدريبية وهي لا تعلم متى تقام المباريات وفي أي ظرف في ظل غياب روزنامة المباريات التي تمنح المدربين فرصة لإعداد فرقهم وفق برامج يضعونها وحسب قوة المباريات واوقات اقامتها , لذا على الاتحاد الاسراع بحل هذا الاشكال بأسرع وقت ممكن لان اغلب الدوريات العالمية انطلقت كي تُختتم في وقت مناسب وان لا تستمر المباريات في موسم الصيف اللاهب , ومن المؤسف القول ان هذا الامر يتكرر في العراق في كل موسم !الامر الثالث هو تراخيص الاندية , وهو مجموعة شروط يجب تحقيقها من قبل الاندية من اجل اخذ الرخصة في المشاركة في الدوري العراقي الممتاز , من الناحية العامة فإن هذا الامر جيد جدا ولكن في ظل الظروف التي يعيشها العراق لا يمكن تطبيقها كما هو الحال في الدول المستقرة ودول الخليج على سبيل المثال , والسبب هو غياب الدعم المالي للأندية وعدم فتح مجال للاستثمار بشكل حقيقي وليس حبرا على ورق كما هو موجود حالياً ! ان المؤشرات المتوفرة تفيد بأن الرخص الممنوحة للأندية في هذا العام لا تختلف عن الاعوام السابقة وان بقاء المشاكل على وضعها وان تنفيذ الشروط التي طالب بها الاتحاد هي مجرد حبر على ورق ! وهذا ما سنراه في المستقبل فإذا طبقت جميع الاندية العراقية شروط التراخيص باحترافية عالية فمن الانصاف القول ان الكرة العراقية بخير وعافية وهذا ما نشك به .<br ......
#كُرة
#القَدم
#العراقية
#واقع
#مُؤلم
#ومُستقبل
#مَجهول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769133
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_مخيلف وفق الواقع الذي نراه فإن مستوى الكرة العراقية لا يسر عدواً ولا صديق حيث انها تعيش ايام صعبة بسبب التخبط الاداري الذي تميز فيه الاتحاد العراقي لكرة القدم في الفترة الاخيرة ! وهنا لا نريد القول بأن واقعها في السابق افضل وإنها كانت تعيش واقعاً وردياً بل على العكس ان الفشل والتراجع ليس وليد اللحظة بل من عقود من الزمن وليس سنوات , ولكن على اقل تقدير في السنوات الماضية كانت الاندية المشاركة في الدوري المحلي لديها معلومات ومعطيات عن الكثير من الامور التي يشوبها الغموض في الوقت الحاضر والتي سنتطرق اليها بالتفصيل , حيث ان الفترة الاخيرة اثبتت ان الكرة العراقية تعاني من الكثير من الامراض وان مشكلتها الرئيسية هي ادارية وليست فنية , نعم ادارية حيث لا تخطيط سليم وغياب واضح للمناهج التي من شأنها الارتقاء بالساحرة المستديرة التي تراجعت بشكل ملفت للنظر وفي جميع الاصعدة المحلية والخارجية , وبلا شك ان ما اشرنا اليه مثبت في جوانب عديدة في جوانب الكرة العراقية ومفاصلها وسنحاول الإشارة اليها بشكل دقيق . المشكلة الاولى التي تشغل بال الكثير من المتابعين لشأن الكرة العراقية هي الضبابية التي تسود موضوع الدوري المحلي الممتاز , حيث ماذا سيعتمد الاتحاد وما هي توجهاته في قادم الايام , احاديث عديدة حول نية الاتحاد العودة الى دوري المجموعات من اجل جميع اكبر عدد ممكن من الاندية في بطولة واحدة ترسم ملامح الدوري الممتاز في السنوات الماضية وهذا الامر لم يؤكده الاتحاد تسريبات اخرى تشير الى ان الاتحاد ينوي اقامة دوري بأربعة وعشرون نادياً او عشرون ويعتمد في ذلك على ما يسمى بتراخيص الاندية التي وضعت مجموعة من الشروط على الاندية تحقيقها من اجل المشاركة في الدوري للموسم القادم , وفي جميع الاحوال فأن بقاء الحبل على الغارب وعدم تحديد آلية تقام وفقها بطولة الدوري فإن هذا الامر يثير الاستغراب والدهشة من التخبط الحاصل في هذا الموضوع . الامر الثاني هو عدم تحديد موعد انطلاق الدوري وهذا بحد ذاته خطأ كبير يشير الى الارباك الذي يعاني منه اتحاد الكرة وعدم قدرته على اتخاذ القرارات المصيرية التي من شأنها الارتقاء بواقع الكرة , فمن غير الممكن ان تستعد الاندية وتستقطب لاعبين وتقيم معسكرات تدريبية وهي لا تعلم متى تقام المباريات وفي أي ظرف في ظل غياب روزنامة المباريات التي تمنح المدربين فرصة لإعداد فرقهم وفق برامج يضعونها وحسب قوة المباريات واوقات اقامتها , لذا على الاتحاد الاسراع بحل هذا الاشكال بأسرع وقت ممكن لان اغلب الدوريات العالمية انطلقت كي تُختتم في وقت مناسب وان لا تستمر المباريات في موسم الصيف اللاهب , ومن المؤسف القول ان هذا الامر يتكرر في العراق في كل موسم !الامر الثالث هو تراخيص الاندية , وهو مجموعة شروط يجب تحقيقها من قبل الاندية من اجل اخذ الرخصة في المشاركة في الدوري العراقي الممتاز , من الناحية العامة فإن هذا الامر جيد جدا ولكن في ظل الظروف التي يعيشها العراق لا يمكن تطبيقها كما هو الحال في الدول المستقرة ودول الخليج على سبيل المثال , والسبب هو غياب الدعم المالي للأندية وعدم فتح مجال للاستثمار بشكل حقيقي وليس حبرا على ورق كما هو موجود حالياً ! ان المؤشرات المتوفرة تفيد بأن الرخص الممنوحة للأندية في هذا العام لا تختلف عن الاعوام السابقة وان بقاء المشاكل على وضعها وان تنفيذ الشروط التي طالب بها الاتحاد هي مجرد حبر على ورق ! وهذا ما سنراه في المستقبل فإذا طبقت جميع الاندية العراقية شروط التراخيص باحترافية عالية فمن الانصاف القول ان الكرة العراقية بخير وعافية وهذا ما نشك به .<br ......
#كُرة
#القَدم
#العراقية
#واقع
#مُؤلم
#ومُستقبل
#مَجهول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769133
الحوار المتمدن
محمد حسين مخيلف - كُرة القَدم العراقية واقع مُؤلم ومُستقبل مَجهول