تيسير عبدالجبار الآلوسي : من واقع الأوضاع العراقية وبحث المقهورين عن بديل وبعض إجابات عن أسئلة ذلك الواقع
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي تتلاحق الأحداث من دون انقطاع أو فرصة يستريح بها المواطن المغلوب على أمره.. فبغض الطرف عن الأزمات المستفحلة المزمنة من فقر وبطالة يرافقها أوضاع اقتصادية مستعصية ليس أقلها بقاء الدولة بلا حكومة ولا موازنة مالية دع عنكم تعطيل ما يسمونه (برلماناً) وبقاء حال أسره للتجاذبات بل الاصطراع المحتدم حتى دخلت الأوضاع حال الاستغلاق التام لما تم تسميته عملية (2003) السياسية بمواصفات وتفصيل على مقاس أعاد إنتاج سلطة (أمراء حرب) ميليشياويين بأوجه مافيوية مخاتلة بأقنعة (سياسية) غطت وتغطي على كل ما جرى ارتكابه من جرائم حرب وضد الإنسانية واشتراك بالتسبب بجرائم إبادة..إذا تركنا تلك الأزمات المستفحلة المزمنة فإن البلاد وشعبها يجابه معركة تصفوية همجية بدمويتها ووحشيتها؛ إذ تصطرع قوى ميليشياوية فيما يظهر وكأنه تدافع وتنافس على الحصص إلا أنها حال اصطراع بقصد منح تلك القوى وأجنحة إسلامها السياسي المافيوية الميليشياوية فرصة جديدة مضافة لتزكية ولو أحد أجنحتها في مصادرة السلطة ومنع أية فرصة للتغيير من تلك التي وصلت إليها الذهنية الشعبيية عن قناعة عبر تجاريبها مع جميع أجنحة الإسلام السياسي التي تصدرت المشهد منذ 2003 بصيغة المحاصصة الطائفية من جهة وبصيغ نظام كليبتو فاشي لم يخف على عاقل من أبناء الشعب وبناته..إننا نجد زعماء ما يسمى أحزاباً سياسية إنما لا يخرج أحدهم عن توصيف كونه من أمراء الحرب بالاستناد إلى حجم القوى الميليشياوية المسلحة التي يحتمي بها وكالعادة تقع بين مسمى قوة حشدية بما تم من إضفاء قانونية وجودية بإصدار التشريعات المخالفة للدستور في استيلاد تلك التشكيلات التي تدعي خضوعها للقانون والدولة ولكنها تبقى بوضوح وقباحة تكرر ليل نهار أن مرجعيتها في عاصمة غير بغداد [بالإشارة إلى مرجعية قم وطهران] باستغلال لعبثية تلك المرجعية وتمسحها بالتدين المزيف الكاذب وفرضها على حساب المرجعية السياسية الوطنية، انطلاقا من استغلال القدسية الدينية عند فئات الشعب.. وبالإشارة إلى غير الحشدية وهي تلك التشكيلات الميليشياوية المسلحة التي تُسقِط على نفسها القدسية الدينية وتصفي كل من يعارض وجودها سواء بآلاف الاغتيالات الوحشية أم بمقاتل كالتي اُرتُكِبت تجاه ثورة أكتوبر العراقية العظمى طوال سنتين من معارك الشوارع التي أسقطت شرعية النظام برمته...اليوم، بيد الشعب مخرجات ثورته في تشرين أكتوبر وإسقاطها الشرعية عن مؤسسات هي مجرد أدوات استغلالية لخدمة زعماء الحرب وطبقة الكربتوقراط الوليدة بكنف عملية 2003 السياسية.. لقد تمّ احتلال كل مفاصل إدارة الدولة وتفريغ مؤسساتها من صلاحياتها الدستورية لتبقى أسيرة ما يتقرر بأروقة اقتسام البلاد والعباد كغنيمة تتوزع على حصص على وفق تناسب القوى بكل مرحلة...القوى العَلمانية الديموقراطية مشتتة في ضوء قراءات هزيلة للواقع أحيانا وفي ضوء الاختلافات التي لا تجد حلولا بتقديمها على القواسم المشتركة فيما الصوت الإيجابي تتم مشاغلته ومحاصرته تنظيميا فكريا وسط طوفان إشاعة منطق الخرافة وفلسفة المقدس الديني المزيف باستيلاد طبقة الكربتوقراط وجلها من لصوص تحولوا بقدرة قادر إلى شيوخ (أجلاء) و سادة معصومين في زمن لا يوجد عقل يصدق عصمة امرئ أو سلامته العقلية وهو يحصن نفسه بعمامة وجلباب تمنع عنه بصيرة الناس لا أبصارهم المخدوعة بتلك اللعبة العبثية القذرة في مسارها ومخرجاتها..ومع أن المنطق يقول أن على رجال الدين الأقحاح أن يساهموا بفضح اللعبة إلا أن الأمور تنحدر أكثر فأكثر مع إشاعة (الجهل والتخلف) عبر تسيّد (الأميتين الأبجدية والحضارية) ومن ثم عبر اس ......
#واقع
#الأوضاع
#العراقية
#وبحث
#المقهورين
#بديل
#وبعض
#إجابات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766962
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي تتلاحق الأحداث من دون انقطاع أو فرصة يستريح بها المواطن المغلوب على أمره.. فبغض الطرف عن الأزمات المستفحلة المزمنة من فقر وبطالة يرافقها أوضاع اقتصادية مستعصية ليس أقلها بقاء الدولة بلا حكومة ولا موازنة مالية دع عنكم تعطيل ما يسمونه (برلماناً) وبقاء حال أسره للتجاذبات بل الاصطراع المحتدم حتى دخلت الأوضاع حال الاستغلاق التام لما تم تسميته عملية (2003) السياسية بمواصفات وتفصيل على مقاس أعاد إنتاج سلطة (أمراء حرب) ميليشياويين بأوجه مافيوية مخاتلة بأقنعة (سياسية) غطت وتغطي على كل ما جرى ارتكابه من جرائم حرب وضد الإنسانية واشتراك بالتسبب بجرائم إبادة..إذا تركنا تلك الأزمات المستفحلة المزمنة فإن البلاد وشعبها يجابه معركة تصفوية همجية بدمويتها ووحشيتها؛ إذ تصطرع قوى ميليشياوية فيما يظهر وكأنه تدافع وتنافس على الحصص إلا أنها حال اصطراع بقصد منح تلك القوى وأجنحة إسلامها السياسي المافيوية الميليشياوية فرصة جديدة مضافة لتزكية ولو أحد أجنحتها في مصادرة السلطة ومنع أية فرصة للتغيير من تلك التي وصلت إليها الذهنية الشعبيية عن قناعة عبر تجاريبها مع جميع أجنحة الإسلام السياسي التي تصدرت المشهد منذ 2003 بصيغة المحاصصة الطائفية من جهة وبصيغ نظام كليبتو فاشي لم يخف على عاقل من أبناء الشعب وبناته..إننا نجد زعماء ما يسمى أحزاباً سياسية إنما لا يخرج أحدهم عن توصيف كونه من أمراء الحرب بالاستناد إلى حجم القوى الميليشياوية المسلحة التي يحتمي بها وكالعادة تقع بين مسمى قوة حشدية بما تم من إضفاء قانونية وجودية بإصدار التشريعات المخالفة للدستور في استيلاد تلك التشكيلات التي تدعي خضوعها للقانون والدولة ولكنها تبقى بوضوح وقباحة تكرر ليل نهار أن مرجعيتها في عاصمة غير بغداد [بالإشارة إلى مرجعية قم وطهران] باستغلال لعبثية تلك المرجعية وتمسحها بالتدين المزيف الكاذب وفرضها على حساب المرجعية السياسية الوطنية، انطلاقا من استغلال القدسية الدينية عند فئات الشعب.. وبالإشارة إلى غير الحشدية وهي تلك التشكيلات الميليشياوية المسلحة التي تُسقِط على نفسها القدسية الدينية وتصفي كل من يعارض وجودها سواء بآلاف الاغتيالات الوحشية أم بمقاتل كالتي اُرتُكِبت تجاه ثورة أكتوبر العراقية العظمى طوال سنتين من معارك الشوارع التي أسقطت شرعية النظام برمته...اليوم، بيد الشعب مخرجات ثورته في تشرين أكتوبر وإسقاطها الشرعية عن مؤسسات هي مجرد أدوات استغلالية لخدمة زعماء الحرب وطبقة الكربتوقراط الوليدة بكنف عملية 2003 السياسية.. لقد تمّ احتلال كل مفاصل إدارة الدولة وتفريغ مؤسساتها من صلاحياتها الدستورية لتبقى أسيرة ما يتقرر بأروقة اقتسام البلاد والعباد كغنيمة تتوزع على حصص على وفق تناسب القوى بكل مرحلة...القوى العَلمانية الديموقراطية مشتتة في ضوء قراءات هزيلة للواقع أحيانا وفي ضوء الاختلافات التي لا تجد حلولا بتقديمها على القواسم المشتركة فيما الصوت الإيجابي تتم مشاغلته ومحاصرته تنظيميا فكريا وسط طوفان إشاعة منطق الخرافة وفلسفة المقدس الديني المزيف باستيلاد طبقة الكربتوقراط وجلها من لصوص تحولوا بقدرة قادر إلى شيوخ (أجلاء) و سادة معصومين في زمن لا يوجد عقل يصدق عصمة امرئ أو سلامته العقلية وهو يحصن نفسه بعمامة وجلباب تمنع عنه بصيرة الناس لا أبصارهم المخدوعة بتلك اللعبة العبثية القذرة في مسارها ومخرجاتها..ومع أن المنطق يقول أن على رجال الدين الأقحاح أن يساهموا بفضح اللعبة إلا أن الأمور تنحدر أكثر فأكثر مع إشاعة (الجهل والتخلف) عبر تسيّد (الأميتين الأبجدية والحضارية) ومن ثم عبر اس ......
#واقع
#الأوضاع
#العراقية
#وبحث
#المقهورين
#بديل
#وبعض
#إجابات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766962
الحوار المتمدن
تيسير عبدالجبار الآلوسي - من واقع الأوضاع العراقية وبحث المقهورين عن بديل وبعض إجابات عن أسئلة ذلك الواقع
ناصر عجمايا : الأوضاع السياسية العراقية في الميزان
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا الأوضاع السياسية العراقية في الميزانالانتخابات ونتائجها:منذ أنبثاق الحياة السياسية في العراق بعد 2003 ولحد الآن تحت رعاية الاحتلال من جهة، ومباركته للميليشيات بسرقة المال العام من خلال فساد مالي وأداري، أستأصل بمفاصل دوائر الدولة العراقية قبل الأحتلال وبعده، وفق مصالح الجيوسياسية بالتدخلالت الإقليمية والدولية الانكلوأمريكية.مرّ العراق بمشهد سياسي مأساوي دامي في العراق، بحروبه الإرهابية المجرمة، بفعل قاعدي - داعِشي - ميليشاوي، بالضد من مصالح وتطلعات وأهداف الشعب العراقي، التي رادفت الأغتيالات والخطف المباشر، وأبتزاز العراقيين، من الفقراء والكادحين وأصلاء الشعب والمثقفين والمهنيين الخادمين للمجتمع، من خلال الفوضى الخلاقة الخانقة للحريات الأنسانية، بعد هدم مؤسسات الدولة العراقية وأنهاء دورها الفاعل خصوصاً الأجهزة الأمنية، تعزيزاً للطائفية والعنصرية القومية، من خلال الفلتان الأمني، على حساب الأنسانية والمواطنة العراقية، تعزيزاً للهيمنة الأسلامية السياسية الطائفية المقيتة، الخادمة لمصالحها الخاصة، ركوعاً تحت أقدام الأحتلال البغيض، وأستبداد الشعب والوطن في آن واحد، مع سلب حقوق الجماهير في تحقيق ارادتها السياسية والأجتماعية والأقتصادية ومستقبلها المنشود بالضد من الوطن والمواطن. هذه القوى الرجعية الأسلاموية الميليشاوية الحاكمة المسيطرة على البرلمان والسلطات المتعاقبة، بتقاسم الكعكة والثروة، دون حساب ولا رقيب، وصلت بالأنتخابات البرلمانية الى حالة فريدة من نوعها بأنسداد سياسي، بات عملها أجرد سياسياً، بالضد من الصالح العام الخادم لسكان العراق، حتى بات الوضع العام مهزلة المهازل. ولكن بالمقابل خلق وعي جماهيري فاعل ومؤثر، بالضد من تلك القوى الشريرة، فولدت انتفاضة تشرينية 2019 الخالدة سارية العمل والمفعول. السلطات العراقية المتعاقبة:انتج النظام الفاشل حكومات توافقية فاسدة حد النخاع، سميت بالأغلبية الوطنية أوالتوافقية، الفاقدة للشرعية الوطنية والأنسانية نتيجة أدائها الفاشل بأمتياز، دون مراعاتها للطبقة الفقيرة الكادحة، وضربها لكل ما هو طبقي عمالي من شغيلة اليد والفكر، فحرمت غالبية الجماهير لأبسط حقوقها المشروعة، بما فيه حق الوطن والمواطنة، وتأثيراتها السلبية وبشكل خاص أوضاع المرأة والشبيبة اليافعة المستقبلية للبلد، دون ضمان لحقوقهم المشروعة. الحكومات المتعاقبة بنظامها السياسي القاصر الفاشل، المقتصر على القوى البرجوازية القومية الطائفية المتخلفة من العرب والكرد وغيرهما والطائفيين الدينيين من السنة والشيعة، دون حساب لمصالح الجماهير الفقيرة والكادحة المظلومة، ضاربين الوطن والمواطن عرض الحائط، دون أية مراعاة لأبسط مصالح واهداف الشعب، وصولاً للأستبداد والقهر والضيم والتخلف، مع أستمرارية سيلان الدم وسريان الدموع.ان المهمات الأنسانية الملحة لعموم جماهير الشعب المقهور، يتطلب عملاً ثورياً تنسيقياً تحالفياً لاسقاط هذه القوى القمعية الفاسدة الفاشية، وصولاً لبناء دولة مؤسساتية وطنية شعبية تعي مهامها ومهماتها المستقبلية، في حب الوطن والمواطن، أحتراماً للمصالح السياسية المؤثرة من النواحي الأجتماعية والسياسية والأقتصادية والتعليمية والصحية، مع ضمان حق العمل اللائق للجميع، بغية معالجة حالة الفقر والعوز، بأقلاعه من جذوره الموروثة وظروفه المتعاقبة القاهرة. الحالة الاقتصادية المتردية:القوى الحاكمة المجتمعة بكافة تنوعاتها المتواجدة في السلطات المتعاقبة فشلت فشلاً ذريعاً، بموجب تصريحاتها الأعلامية المباشرة من قبل قادتها الفاشلين الفاسدي ......
#الأوضاع
#السياسية
#العراقية
#الميزان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768179
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا الأوضاع السياسية العراقية في الميزانالانتخابات ونتائجها:منذ أنبثاق الحياة السياسية في العراق بعد 2003 ولحد الآن تحت رعاية الاحتلال من جهة، ومباركته للميليشيات بسرقة المال العام من خلال فساد مالي وأداري، أستأصل بمفاصل دوائر الدولة العراقية قبل الأحتلال وبعده، وفق مصالح الجيوسياسية بالتدخلالت الإقليمية والدولية الانكلوأمريكية.مرّ العراق بمشهد سياسي مأساوي دامي في العراق، بحروبه الإرهابية المجرمة، بفعل قاعدي - داعِشي - ميليشاوي، بالضد من مصالح وتطلعات وأهداف الشعب العراقي، التي رادفت الأغتيالات والخطف المباشر، وأبتزاز العراقيين، من الفقراء والكادحين وأصلاء الشعب والمثقفين والمهنيين الخادمين للمجتمع، من خلال الفوضى الخلاقة الخانقة للحريات الأنسانية، بعد هدم مؤسسات الدولة العراقية وأنهاء دورها الفاعل خصوصاً الأجهزة الأمنية، تعزيزاً للطائفية والعنصرية القومية، من خلال الفلتان الأمني، على حساب الأنسانية والمواطنة العراقية، تعزيزاً للهيمنة الأسلامية السياسية الطائفية المقيتة، الخادمة لمصالحها الخاصة، ركوعاً تحت أقدام الأحتلال البغيض، وأستبداد الشعب والوطن في آن واحد، مع سلب حقوق الجماهير في تحقيق ارادتها السياسية والأجتماعية والأقتصادية ومستقبلها المنشود بالضد من الوطن والمواطن. هذه القوى الرجعية الأسلاموية الميليشاوية الحاكمة المسيطرة على البرلمان والسلطات المتعاقبة، بتقاسم الكعكة والثروة، دون حساب ولا رقيب، وصلت بالأنتخابات البرلمانية الى حالة فريدة من نوعها بأنسداد سياسي، بات عملها أجرد سياسياً، بالضد من الصالح العام الخادم لسكان العراق، حتى بات الوضع العام مهزلة المهازل. ولكن بالمقابل خلق وعي جماهيري فاعل ومؤثر، بالضد من تلك القوى الشريرة، فولدت انتفاضة تشرينية 2019 الخالدة سارية العمل والمفعول. السلطات العراقية المتعاقبة:انتج النظام الفاشل حكومات توافقية فاسدة حد النخاع، سميت بالأغلبية الوطنية أوالتوافقية، الفاقدة للشرعية الوطنية والأنسانية نتيجة أدائها الفاشل بأمتياز، دون مراعاتها للطبقة الفقيرة الكادحة، وضربها لكل ما هو طبقي عمالي من شغيلة اليد والفكر، فحرمت غالبية الجماهير لأبسط حقوقها المشروعة، بما فيه حق الوطن والمواطنة، وتأثيراتها السلبية وبشكل خاص أوضاع المرأة والشبيبة اليافعة المستقبلية للبلد، دون ضمان لحقوقهم المشروعة. الحكومات المتعاقبة بنظامها السياسي القاصر الفاشل، المقتصر على القوى البرجوازية القومية الطائفية المتخلفة من العرب والكرد وغيرهما والطائفيين الدينيين من السنة والشيعة، دون حساب لمصالح الجماهير الفقيرة والكادحة المظلومة، ضاربين الوطن والمواطن عرض الحائط، دون أية مراعاة لأبسط مصالح واهداف الشعب، وصولاً للأستبداد والقهر والضيم والتخلف، مع أستمرارية سيلان الدم وسريان الدموع.ان المهمات الأنسانية الملحة لعموم جماهير الشعب المقهور، يتطلب عملاً ثورياً تنسيقياً تحالفياً لاسقاط هذه القوى القمعية الفاسدة الفاشية، وصولاً لبناء دولة مؤسساتية وطنية شعبية تعي مهامها ومهماتها المستقبلية، في حب الوطن والمواطن، أحتراماً للمصالح السياسية المؤثرة من النواحي الأجتماعية والسياسية والأقتصادية والتعليمية والصحية، مع ضمان حق العمل اللائق للجميع، بغية معالجة حالة الفقر والعوز، بأقلاعه من جذوره الموروثة وظروفه المتعاقبة القاهرة. الحالة الاقتصادية المتردية:القوى الحاكمة المجتمعة بكافة تنوعاتها المتواجدة في السلطات المتعاقبة فشلت فشلاً ذريعاً، بموجب تصريحاتها الأعلامية المباشرة من قبل قادتها الفاشلين الفاسدي ......
#الأوضاع
#السياسية
#العراقية
#الميزان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768179
الحوار المتمدن
ناصر عجمايا - الأوضاع السياسية العراقية في الميزان!