الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محيي الدين محروس : أسباب تدهور الوضع المعاشي للمواطن السوري
#الحوار_المتمدن
#محيي_الدين_محروس للأسف، عند الحديث عن الأسعار في سوريا، والغلاء الفاحش للمواد الغذائية الرئيسية والمحروقات يتم توصيفها: كم كان سعر هذه المواد؟ وكم أصبح اليوم؟ وبالطبع، إذا كان المتحدث باسم الحكومة أو من الموالين أو من المُتحالفين مع السلطة يتم التأكيد بأن الذي يقف وراء ذلك هو الإمبريالية والصهيونية والحكومات العربية الرجعية، وكل العالم ما عدا النظام „ المُمانع“ !! مع إضافة بأن كل هذا الغلاء هو بسبب العقوبات الاقتصادية التي فرضتها „ أمريكا „ على „ الشعب السوري“ …. !! حتى العديد من الاقتصاديين السوريين يدخل في تفاصيل العوامل الاقتصادية التي أدت لهذا الغلاء، وينسى أو يتناسى مسؤولية الحكومة السورية التي تدير اقتصاد البلاد والعباد! وينسى مَن يدير الحكومة ومجلس الشعب والقضاء والإعلام ! أليس هي هذه الطغمة المالية السياسية الحاكمة؟! ——————لمعالجة الآثار الاقتصادية والاجتماعية لهذه الكارثة لا بد من تحديد الأسباب، والتي يأتي على رأسها النظام السياسي - الاقتصادي، ومن ثم التنظيمات الإسلامية السياسية والسلاحوية ...ومن ثم تواجد مناطق غنية بالثروات في شمال شرق سوريا خارج الميزانية السورية…بسبب النظام! كذلك من الضروري وضع الحلول السياسية:وعلى رأسها تنفيذ قرار مجلس الأمن 2254 ومرحلة انتقالية بقيادة وطنية. الحل لا يتم " بترقيع " النظام الحالي، وتعديلات في الدستور أو زيادة عدد الوزراء أو إصدار هذا المرسوم أو هذا القرار الوزاري!—————— أما بخصوص قيام النظام برفع الرواتب للموظفين، فالقاعدة هي: مع ارتفاع الأسعار: 100% يتم رفع الراتب في أحسن الأحوال: 50% .حالياً: متوسط الدخل للمواطن 150 ألف ليرة سوريةأي دون خط الفقر المُدقع المُتفق عليه دولياً في أكثر الدول فقراً وهو: 2,15 دولار أمريكي في اليوم … أي حتى يصل المواطن السوري إلى مستوى الفقر ( غير المُدقع )المفروض أن يرتفع دخله على الأقل إلى 400 ألف ليرة سورية، أي مايعادل وسطياً 3 دولارات في اليوم - 90 دولاراً في الشهر. ———————للتوضيح العقوبات الاقتصادية الأمريكية تمس „ المسؤولين „ وكبار رجالات العصابة التي تسرق أموال الشعب ….ولا تمس الغداء والدواء. رفع الرواتب في سوريا بين فترةٍ وأخرى يدخل ضمن „ الحلول الترقيعية „، وهو يشبه إعطاء حبة أسبرين، لمن يحتاج إلى عملية استئصال لقدمه أو ليده!لا يمكن فصل الوضع السياسي والحلول السياسية عن الوضع الاقتصادي والحلول الجذرية. لا يكفي الحديث عن الغلاء والمعاناة، لا بد من وضع الحلول الجذرية. ——————-من الضروري توحيد جهود كل القوى الوطنية السياسية والمدنية الشريفة من أجل إنقاذ أهلنا من هذا الوضع الكارثي في وطننا الحبيب سوريا. ......
#أسباب
#تدهور
#الوضع
#المعاشي
#للمواطن
#السوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767072
حمدي سيد محمد محمود : أسباب الأزمات التنظيمية وكيفية مواجهته؟
#الحوار_المتمدن
#حمدي_سيد_محمد_محمود يتميز عصرنا بالعديد من الأزمات التي اتخذت بعدا استراتيجيا، لكونها تمثل تهديداً مباشراً لحاضر المنظمات ومستقبلها، والتي قد تؤدي إلى كارثة إذا لم يتم التعامل معها بالأسلوب والطريقة الأمثل، ومن هنا بات من الصعوبة بمكان إدارة مثل هذه الأزمات إذا لم يتم تحديد أسبابها تحديدا دقيقا، ولا يمكن تشخيص أسباب الأزمة إلا بالوقوف على أدق التفاصيل وأصغرها، حتى يتمكن مديروا الأزمة من الخروج منها بأقل قدر ممكن من الخسائر، بل وتحويل الأزمة إلى فرصة في بعض الأحيان. وتعتبر الأزمات أحداثًا مهمة ومؤثرة في حياة الإنسان؛ سواء تعلق الأمر بالأفراد أو المنظمات أو البلدان ، فقد أصبحت الأزمة جزءًا لا يتجزأ من الحياة وتشكل مصدر قلق للقيادة والمسؤولين والأشخاص العاديين على حد سواء بسبب التغيرات الحادة والمفاجئـة فـي البيئـة الـسياسية والاقتصادية ولاجتماعية من جهة؛ أو عدم قدرة الإدارة المسئولة على تبنـي نموذج يتناسب مع التغيرات الناشئة عن الأزمة من ناحية أخرى.وكما نعلم فلكل أزمة مقدمات تدل عليها، وشواهد تشير إلى حدوثها، وأسباب حدوث الأزمات كثيرة و متعددة، وعلى الباحث المدقق والإداري الناجح أن يكشف هذه الأسباب وأن يحدد جوانبها وأبعادها ويشخصها تشخيصاً جيداً حتى يتمكن من التعامل معها وإدارة الأزمة بنجاح، وأيا ما كان فإن هناك أسباباً مختلفة لنشوء الأزمات كالتالي:1- سوء الفهم: يمثل سوء الفهم أحد أهم أسباب نشؤ الأزمات ويعود ذلك لسببين أولهما:المعلومات المبتورة وثانيهما: التسرع في إصدار القرارات أو الحكم على الأمور قبل إيضاح حقيقتها وفي مثل هذه الأزمات يكون الحل سهلا بمجرد الحصول على المعلومات كاملة غير منقوصة أو مبتورة وأن يعطي لنفسه الوقت الكافي لإتخاذ قراره بنضج وروية.2- سوء الإدراك: الإدراك يعد أحد مراحل السلوك الرئيسية حيث يمثل مرحلة استيعاب المعلومات التي أمكن الحصول عليها والحكم التقديري على الأمور من خلالها، فإذا كان هذا الإدراك غير سليم نتيجة للتشويش الطبيعي أو المتعمد يؤدي بالتالي إلى انفصام العلاقة بين الأداء الحقيقي للكيان الإداري وبين القرارات التي يتم اتخاذها، مما يشكل ضغطاً من الممكن أن يؤدي إلى انفجار الأزمة .3- سوء التقدير والتقييم: وينشأ سوء التقدير الأزموي من خلال جانبين أساسيين هما:- المغالاة والإفراط في الثقة سواء في النفس أو في القدرة الذاتية على مواجهة الطرف الآخر والتغلب عليه.- سوء تقدير قوة الطرف الآخر والاستخفاف به .4- الإدارة العشوائية: ويطلق عليها مجازاً إدارة، ولكنها ليست إدارة، بل هي مجموعة من الأهواء والأمزجة التي تتنافى مع أي مبادئ علمية، وتتصف بالصفات الآتية:- عدم الاعتراف بالتخطيط وأهميته وضرورته للنشاط.- عدم الاحترام للهيكل التنظيمي.- قصور التوجيه للأوامر والبيانات والمعلومات وعدم وجود التنسيق.- عدم وجود متابعة أو رقابة علمية وقائية وعلاجية. ويعد هذا النوع من الإدارة الأشد خطراً لما يسببه للكيان الإداري من تدمير لإمكانياته وقدراته،ولعل هذا ما يفسر لنا أسباب أزمات الكيانات الإدارية في دول العالم الثالث التي تفتقر إلى الرؤية المستقبلية العلمية والتي لا تستخدم التخطيط العلمي الرشيد في إدارة شئونها وتطبق أنماطاً إدارية عشوائية شديدة التدمير والخراب .5- الرغبة في الابتزاز: تقوم جماعات الضغط، وأيضاً جماعات المصالح باستخدام مثل هذا الأسلوب وذلك من أجل جني المكاسب غير العادلة من الكيان الإداري، وأسلوبها في ذلك هو صنع الأزمات المتتالية في الكيان الإداري، وإخضاعه لسلسلة متوالية من الأزمات التي تجبر م ......
#أسباب
#الأزمات
#التنظيمية
#وكيفية
#مواجهته؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767348
عبد الخالق الفلاح : أسباب العنف وربطه بالدين خطاءاً
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح لماذا تطغى ظاهرة "العنيف" في مجتمعنا مع الاسف اليوم والتي يقول عنها السياسييون وبعض مثقفينا إنها صور في ظل العنف الديني " بهتانناً وفي الحقيقة انما يرتبط العنف لغةً بالشدّة والقساوة، فالرجل العانف من أخذ غيره بشدّة، والعنيف صفة مشبهة تدلّ على تواصل عنف العانف وتحوّله إلى سلوك اجتماعي مبرّر ومشروع و كلّ فعل يخالف طبيعة الشيء ويكون مفروضًا عليه، من خارج فهو بمعنى ما فعل عنيف ،ويتناقض العنف مع الحلم والسماحة والمعروف والرفق، وهناك مصطلحات قرآنية في خلفياتها، ممّا يعني مبدئيًّا أنّ العنف يتناقض مع روح الوحي الذي دعا في أكثر من موضع إلى الرفق والعفوه بكلّ أصنافه، والصفح الجميل والجنوح إلى السلم والسلام وهناك آيات تدعو إلى احترام عقائد الآخرين حتى ولو كانت فاسدة وغير صحيحة، وهذا إنما يدل على حرص الإسلام على السماحة واللاعنف في سلوك المسلمين حتى مقابل أصحاب العقائد الضالة التي لا قداسة لها في نظر الإسلام .من ضروب اللاّعنف أو مصداق من مصاديقه البارزة في القراَن الكريم.قال تعالى: ((وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلاَ تَنسَوْا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ)) البقرة 237وقال سبحانه: ((إِنْ تُبْدُوا خَيْراً أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوء فَإِنَّ اللهَ كَانَ عَفُوّاً قَدِيراً) النساء 149.وقال عز وجل: ((وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلاَ تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ) النور 22ويرتبط مفهوم دلالات العنف بمطلب العدالة باعتبارها مفهومًا تأسيسيًّا في الثقافة عموماً والاسلام خصوصاً، فالعنف الجائر لا يستجيب إلى مقوّمات العدل ومقاصده كما أقرّها التقليد الإسلاميّ ذاته، فليس من العدل أن نكره النّاس على فكر أو معتقد، وليس من العدل أن نجبر الناس على تغيير تقاليدهم ومعتقداتهم.لا بدّ أن نقف عند خلفيات الفكر الذي يتبنى العنف ويحرّض عليه ويجعله وجهًا من وجوه العدالة والمشروعية، تكمن في وعي أهمية مقاصد الدين وارتباطها بالمصالح المرسلة، فالعدالة ليست سوى تحقيق المصالح ودفع المفاسد والحفاظ على حرمة النفس والمال والعرض فالعدل من منظور مقاصدي يعني معاملة النّاس بحسب أفعالهم لا بحسب خلفياتهم وانتماءاتهم، يمكن حصر حالات العنف اساساً الى مايلي:العنف الجسدي والكلامي الذي يعتبر اي سلوك بالقوة يتم القيام به ضد الابناء او البنات من خلال الكلام الجارح او المس البدني والصحي وهو اخطر أنواع العنف لأنه من الممكن أن يؤدي إلى فقدان حياة الإنسان بصورة فورية، ولذلك فإنه يستدعي العلاج السريع ، او العنف النفسي الاسري الذي يشمل كافة مظاھر الانتھاكات الأخلاقية، التي يرتكبھا أحد أعضاء الأسرة ضد الآخرين من الأسرة، و التي يتعرض صاحبھا لجزاءات سلبية ذات طابع رسمي، وتتراوح ھذه الانتھاكات الأخلاقية من التسلط والإھمال و الذي يتسبب بالمس العاطفي والنفسي بأحد أبناء وبنات العائلة، دون اتصال مباشر مع جسده، الشعور بتقدير الذات من خلال توجيه القوة والسيطرة بمختلف الأشكال و هو عنف يصعب تشخيصه ولذلك فهو خطير جدا، نظراً لأن نتائجه قد تكون مدمّرة ،او اقتصادياً في محاولة جعل أي فرد من أفراد العائلة متعلقاً بمن يمسّ به من حيث قدرته المادية والاقتصادية على العيش، لأنه يمنع إمكانية الاستقلال ويمنح السيطرة المطلقة لمن يقوم بالمس، او الاهمال في عدم توفير الاحتياجات الأساسية لأحد أفراد العائلة وخاصة الاولاد، من خلال المنع أو العمل غير الصحيح، والتي تسبب معاناة غير ضرورية ذات إسقاطات وتأثيرات جسدية، نفسية، اقتصادية واجتماعية.اذاً ان كل شيء يمارس بالعنف وفي العنف لا علاقة له ب ......
#أسباب
#العنف
#وربطه
#بالدين
#خطاءاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767540