الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء اللامي : مادة مترجمة: لليسار كلمة في جنازة رمز من رموز العنصرية والاستبداد الملكي
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي جيمس كونولي وبن برجيسترجمة: علاء اللاميأدرج هنا فقرات مترجمة من مقالتين بمناسبة موت ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية؛ الأولى لجيمس كونولي بعنوان "النظام الملكي البريطاني إهانة للديمقراطية"، وكونولي هو زعيم جمهوري واشتراكي أيرلندي، كان من دعاة الاشتراكية النقابية (5 يونيو 1868 ـ 12 مايو 1916)، والثانية جديدة معاصرة بقلم بن برجيس (أستاذ فلسفة في كلية مورهاوس) والصحافي في مجلة جاكوبين اليسارية الأميركية التي نشرت المقالتين سأنشر الفقرات من مقالة برجيس لاحقا:1-فقرات من مقالة جيمس كونولي: النظام الملكي البريطاني إهانة للديمقراطية!*الملكية البريطانية هي بقايا من الاستبداد، وهي نصب تذكاري كبير للتسلسل الهرمي والنهب. كما كتب الاشتراكي الأيرلندي جيمس كونولي في عام 1911، فإن أفراد العائلة المالكة هم طغاة المجتمع الآخرون، الرأسماليون وملاك الأراضي - وليس للطبقة العاملة. كما تعلمون من قراءة الصحف اليومية والأسبوعية، فإننا على وشك أن ننعم بزيارة الملك جورج الخامس.*تعلمنا من التجارب السابقة للزيارات الملكية، وكذلك من حفلات التتويج في الأسابيع القليلة الماضية، أن المناسبة ستُستغل للدعاية باسم الملوك والأرستقراطيين ضد قوى الديمقراطية والحرية الوطنية القادمة.*يتطلب مستقبل الطبقة العاملة أن تكون جميع المناصب السياسية والاجتماعية مفتوحة لجميع الرجال والنساء؛ أن يتم إلغاء جميع امتيازات الولادة أو الثروة، وأن يحصل كل رجل أو امرأة مولود على هذه الأرض على فرصة متساوية لبلوغ المنصب الأكثر فخرا في الأرض. يطالب الاشتراكي بأن يكون الحق المكتسب الوحيد الضروري للتأهل للمناصب العامة هو الحق المولد لإنسانيتنا المشتركة.*إيمانا منا بأنه لا يوجد على وجه الأرض ما هو أقدس من الإنسانية، فإننا نرفض كل ولاء لهذه المؤسسة الملكية، وبالتالي لا يمكننا إلا أن نعتبر زيارة الملك بمثابة وقود جديد لنار الكراهية التي نعتبرها نهب المؤسسات التي ينوب عنها. دع الرأسماليين ومالكي الأراضي يتزاحمون من أجل تعظيمه؛ فهو لهم. *يمكن للعقل الذي اعتاد على الملوك السياسيين أن يتصالح بسهولة مع الملوك الاجتماعيين - الملوك الرأسماليين للورشة، والطاحونة، والسكك الحديدية، والسفن، والأرصفة. وهكذا فإن التتويج وزيارات الملك هي من قبل "أسيادنا الأذكياء" الذين لا ينامون في حملات دعائية إمبريالية ضخمة لصالح المخططات السياسية والاجتماعية ضد الديمقراطية. ولكن إذا كان أسيادنا وحكامنا بلا نوم لانشغالهم بمخططاتهم ضدنا، لذلك نحن، المتمردين ضد حكمهم، يجب ألا ننام أبداً ونكرر مناشداتنا لزملائنا العمال للحفاظ علانية على إيماننا بكرامة طبقتنا - في السيادة النهائية لهؤلاء الذين يكدحون.*ما هو النظام الملكي؟ من أين يستمد قوته الردعية العقابية؟ ماذا كانت هدية الملكية للبشرية؟ الملكية هي بقاء الاستبداد الذي فرضته يد الجشع والخيانة على الجنس البشري في أحلك أيام تاريخنا وأكثرها جهلاً. إنها تستمد جزاءها الوحيد من سيف اللص، وعجز المنتج، وعطاياه للإنسانية غير معروفة، إلا أنه يمكن قياسها في الأمثلة الخبيثة للظلم الظالم والوقح.*ساهمت كل طبقة في المجتمع، باستثناء الملوك، وخاصة العائلة المالكة البريطانية، من خلال بعض أعضائها في شيء ما لرفع مستوى الجنس البشري. ولكن لا في العلم ولا في الفن ولا في الأدب ولا في الاستكشاف ولا في الاختراع الميكانيكي ولا في إضفاء الطابع الإنساني على القوانين ولا في أي مجال من مجالات النشاط البشري، ساعد ممثل الملكية البريطانية في تقدم التحسين الأخلاقي أو الفكري أو المادي. للبشرية ......
#مادة
#مترجمة:
#لليسار
#كلمة
#جنازة
#رموز
#العنصرية
#والاستبداد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767992
كريستين إيرو : جنازة اليزابيث: مسرحية من القرون الوسطى … احتفاء العالم القديم الجنائزي بملكته. عالمٌ يجب إسقاطهُ
#الحوار_المتمدن
#كريستين_إيرو تجري اليوم الإثنين الجنازة الباذخة لإليزابيث أمام منصة رؤساء دول من العالم برمته، في لحظة أساسية ضمن احتفاء مفعم بالفُحش والخنوع والذل تنظمه، منذ وفاتها يوم 8 سبتمبر، الدولة الإنجليزية وأقوياء هذا العالم، مع اهتمام بالغ من كل وسائل الاعلام. إن التوالي اللانهائي لطقوس التكريم المُستعرِضة أُبهة الملكية الإنجليزية تريد البروز كدليل على الحماسة الشعبية، كأنه يجب على كل السكان، من أغناهم حتى الطبقات الشعبية والعمال/ات، أن يُبدوا احتراما، ويركعوا أمام مؤسسة القرون الوسطى هذه، ورمز سلطة الطبقات السائدة.آخر خدمات الملكة للطبقات السائدةثمة إشادة بالإجماع، من ماكرون إلى بوتين، من قبل كبار هذا العالم، ملكيين وجمهوريين وطغاة “بملكة استثنائية،” و”شخصية مقدامة” و”مصدر إيحاء”، وبوفاء ملكة خدمت بلا هوادة منذ 70 سنة مصالح الإمبريالية الإنجليزية والطبقات السائدة.عبروا جميعا بنفس الكلمات المولعة بصدق، متيَّمين بهذه الشخصية الشهيرة وبهذه الأبهة وهذه الثروة، المعبرة عن وفاء لا تشوبه شائبة لدين الطبقات السائدة، أي المِلكية الرأسمالية التي كانت هذه المرأة المجتازة للعواصف، والمغطية لجرائمهم وفظاعاتهم الدامية رمزا لها.كانت الملكة تمنحهم، في زمن أزمة عالمهم التي لا مخرج منها، الوهم المفعم بالحنين بشأن سلطة أبدية، وتسدي لهم خدمة أخيرة بأداء دورها في استمالة العمال والشعوب إلى جانب مصالح الطبقات السائدة.وخلفها يلوح الملك الشاب العجوز، رامزا بنفس القدر إلى انحطاط هذا العالم الفاسد والمفلس كما كانت هي طيلة حقبة ازدهارها الدامي.استحسن معظم سياسيي اليسار، المفتونين بالسلطة والمحترِمين بنفس القدر لنظام الطبقات السائدة، على جانبي الحدود، أن يسهموا في هذه المسرحية المشؤومة والمثيرة للرثاء.يجب الابتعاد عن القصور ليُعبِّر عن نفسه الحقدُ إزاء هذه الأسرة الملكية وملكتها التي استُقبلت وفاتها في ايرلندا بمشاهد فرح جماعي، كما في دُري Derry في أثناء حفلة موسيقية، حيث ردد الجمهور الشعبي شتائم ضد الملكة، وبعدم اكتراث في ضواحي المدن العمالية من مانشستر إلى ليفربول حيث السكان اليوم ملزمون بالاختيار بين الأكل والتدفئة.فقد كانت اليزابيث رمز السيطرة الإمبريالية البريطانية وأداتها، ورمز الاضطهاد الاجتماعي والاستعماري للعمال/ات وللشعوب. الملكية هي اليافطة الرسمية لتلك السيطرة المستمرة التي تشارك فيها مباشرة عائلة ميندسور الكبيرة، ممثلة خامس ثروة في إنجلترا بحجم أعمالها وأسهمها في البورصة ومراكزها التجارية ومنشآتها، وغيرها من محطات مولدات الطاقة الريحية… وتعيش مع ذلك على نفقة الدولة ودافعي الضريبة البريطانيين. ويمثل طابعها الطفيلي شتيمة للطبقات الشعبية وللعمال البريطانيين التي يكابدون أزمة غير مسبوقة، وتقهقرا اجتماعيا عاما.ليست عملية الإخراج المسرحي العالمية المذهلة للحِداد ولجنازة الملكة، التي تتصدر كل وسائل الإعلام، سوى الصدى المتأخر للمكانة التي تبوأتها البرجوازية الإنجليزية في تطور الرأسمالية وتاريخها، التي رمزت إليها في بدايتها ملكة أخرى، الملكة فيكتوريا.إنها إشادة أسياد العالم، الصغار والكبار، حتى من كانوا ضحايا هذه الملكية الماضوية التي يدينون لها في آخر المطاف. وفيما انهارت إمبراطوريتها، وتعولمت الرأسمالية، رغم انحطاط الرأسمالية البريطانية، يستمر نفوذ البرجوازية الإنجليزية حتى اليوم عبر الكومنويلث، أحد البقايا الآفلة للاستعمار والسيطرة الإمبريالية.الكومنويلث… تأبيد امتيازات البرجوازية الإنجليزية<br ......
#جنازة
#اليزابيث:
#مسرحية
#القرون
#الوسطى
#احتفاء
#العالم
#القديم
#الجنائزي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769084