الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مهند طلال الاخرس : سنكون يوما ما نريد
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس سنكون يوما ما نريد، كتاب عن محمود درويش؛ حياة محمود درويش الانسان والمثقف ونتاجه الشعري أغنى من ان تلخص في دفتي كتاب، وأعمق من أي حديث عابر، وأوسع من أن يحده إطار. لكن هدا الكتاب - وهو من اعداد واصدار وزارة الثقافة الفلسطينية بمناسبة القدس عاصمة الثقافة العربية 2009 والذي يقع على 320 صفحة - جاء ليسلط الضوء عبر اضائات سريعة على محطات ومواقف مهمة في حياة ومسيرة درويش الانسان والمثقف. أنه وبلا جدل من اجمل وافضل الكتب -الى الان- التي تناولت تجربة وحياة محمود درويش الانسان والمثقف والسياسي والشاعر، وهذا الكتاب مجبول بالحب لدرويش ومولع بالتفاصيل الدقيقة عن حياته وشعره ؛ فعبر فصول الكتاب الاربعة والتي تم توزيعها بمنهجية رائعة وبإيقاع درويشي أروع يتناغم وروعة درويش بحيث تجد فيه كل ما يبهرك ويدمعك ويدميك .تناول الكتاب في الفصل الاول السيرة الذاتية لدرويش مبتدءا من الولادة ومحطة موسكو والقاهرة وبيروت وتونس وباريس وعمان ورام الله، وحياته البيتية وطقوسه اليومية في الكتابة وهواياته وعالم القهوة تلخاص به وتوقيع كتبه.وتناول الكتاب في فصله الثاني اربع واهم حوارات معمقة لمحمود درويش تناولت الثقافة والسياسة والشعر والحداثة والصراع مع الآخر والانسان والارض والوطن والهوية ومفاهيم كثيرة وعميقة كنا بأمس الحاجة لفهمها من المنظور الدرويشي ان صح التعبير ،ولكي نقترب اكثر من مساحة تفكيره علنا نحيط به ما إستطعنا الى ذلك سبيلا.وفي الفصل الثالث تناول الكتاب شهادات لما يقرب الخمسين شاهدا على مسيرة درويش وعطائه المتميز ، وتميزت هذه الشهادات بنخبويتها وعمقها وهي توثق وتؤرخ لمحمود الشاعر والانسان وتسلك الضوء على كثير جدا من المواقف المجهولة والمخفية عنا نحن العامة او نحن الخاصة من محبي محمود درويش ،وهذه الشهادات النخبوية من كتاب وادباء وروائيين وشعراء وناقدين وصحفين ومغنين وسياسين ومثقفين جائت حافلة وغنية وعميقة وعظيمة وجليلة بجلال وعظمة صاحب الذكرى أيقونة فلسطين وصاحب الكرمل والجليل والتين والزينون والسنديان وصاحب فاطمة وخديجة وريتا ، صاحبنا الذي أتقن فن البقاء بيننا ونسج أزلية المكوث فينا...فأنا لست لي ،لست لي ،لست لي....وفي الفصل الرابع يتضمن الكتاب صور فوتغرافية من مراحل متعددة ضعيفة وركيكة وبعيدة عن متانة الكتاب وعمقه وكادت ان تدنوا في مستوى الكتاب وروعته وتألقه ، لكنها هكذا جائت لتعلق ذائقتنا الشعرية والوطنية بذائقة صاحب الصورة البصرية الباقي فينا والمعاندة لصورة الموت الذي داهمنا جميعا بفراق درويش.إنه الموت الذي يأخذ منا أجمل ما فينا،إنه الحزن الذي سيظل مقيما،نستشعره ، كلما إستل طفل كلماته الاولى.. .. ......
#سنكون
#يوما
#نريد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760165
اساف اديب : العمال الفلسطينيون: لسنا بحاجة للفتحات في الجدار الفاصل نريد بطاقة خضراء تسمح لنا حرية التنقل وحرية اختيار صاحب العمل من دون إذلال أو استغلال
#الحوار_المتمدن
#اساف_اديب أعاد هجوم "بني براك" الدامي شرقي تل أبيب، الذي نفذه أحد سكان الضفة الغربية، الثلاثاء 29 آذار/مارس، تذكير مؤسسات الأمن الإسرائيلية وتبعتها وسائل الإعلام، بأن هناك عشرات الآلاف من الفلسطينيين الذين يدخلون يومياً إلى إسرائيل عبر الفتحات في جدار الفصل. ومع إعادة طرح هذه المشكلة -وخلافاً للواقع- تقتصر الحلول المقترحة على أمر واحد، وهو المطالبة بإغلاق فتحات الجدار ومنع العمال من الدخول مع تشديد الحراسة من قبل الشرطة والجيش على محيط الجدار.لكن في الواقع هذا الطرح ليس عملياً، ويخطئ المعلّقون على ثغرة فتحات الجدار في قراءة الوضع بالشكل الصحيح، عندما يرفعون صوتهم بعدم التهاون مع تسلل العمال، مدعين أن العمال يستغلون "الليونة" الإسرائيلية، إلا أنهم يتجاهلون حقيقة هامة جداً، وهي أن آخر من يحتاج إلى فتحات جدار الفصل هم العمال الفلسطينيون.من المهم أن نذكر بأن الفتحات التي نتحدث عنها ليست سرية، بل هي من انتاج الجهاز الأمني الإسرائيلي نفسه. وقد كتب في هذا الموضوع الصحفي ناحوم برنع (يديعوت أحرونوت في 04.04.2022 )، وقال إن من الخطأ ومن غير المجدي استثمار الأموال والميزانيات في إغلاق فتحات الجدار، لأنه بعدما تعود الأمور إلى طبيعتها كما كانت من قبل، سيكتشف الجميع مرة أخرى بأن هناك حاجة للفتحات في الجدار لأنها تخدم أحيانا الحاجة للسماح للمواطنين الفلسطينيين بالدخول إلى إسرائيل دون الحاجة لاتخاذ قرار علني في الموضوع وبالتالي الالتفاف على المعارضة السياسية اليمينية لزيادة حصة العمال.ويجب التذكير، بأن العمال الفلسطينيين العاملين في قطاعات البناء والزراعة والفنادق والصناعة في إسرائيل لا يشكلون خطراً على أمن السكان الإسرائيليين، وإذا كان جزء كبير منهم اختار الدخول عبر الفتحات وليس بطريقة رسمية ومنظمة فإن ذلك سببه الخلل القائم في نظام تصاريح العمل الجائر. هناك 150 ألف عامل يدخلون إلى إسرائيل وإلى المستوطنات للعمل كل يوم ويلعب هؤلاء دوراً هاماً في تشغيل العجلة الاقتصادية لدى كل من السلطة الفلسطينية والاقتصاد الإسرائيلي، لذا يستحق هؤلاء العمال الاحترام وليس الحقد والملاحقة والإذلال.إن مَن يدخلون عبر فتحات الجدار يتعرضون للملاحقة وفي حالات عديدة يستغلونهم المقاولون ولا يدفعون لهم الأجور. كما أن هؤلاء العمال عرضة للإهمال في حالة وقوع حوادث عمل، لا سيما وأنهم ما كانوا ليختاروا الدخول لكسب قوت يومهم بهذه الطريقة، لو توفرت لديهم بدائل قانونية للحصول على العمل من خلال صاحب عمل رسمي ومنظم. إضافة إلى هؤلاء هناك عدد إضافي من العمال (تشير التقديرات إلى أن عددهم نحو 43 ألف عامل وهو نفس العدد الذين كانوا يدخلون عبر فتحات الجدار)، تجبرهم الظروف على دفع آلاف الشواقل كل شهر للحصول على تصاريح العمل. فإن هذا النوع من العمال يعملون لدى أصحاب عمل بشكل غير نظامي وغير مسجل، إذ أن صاحب العمل الرسمي الذي يسجلهم هو في الواقع مجرد تاجر تصاريح يربح على حسابهم 2500 شيقل شهرياً، في استغلال واضح.إن الفوضى القائمة بموضوع التصاريح وطريقة إصدارها تشكل أرضاً خصبة لعدد كبير من المقاولين والسماسرة الذين يجنون الملايين في تجارة التصاريح، ومؤخراً تم الكشف عن أصحاب عمل ممن كان لديهم صلاحية لتشغيل عدد قليل من العمال فقط وطالبوا زيادة العدد إلى 300 تصريح الأمر الذي فتح المجال أمامهم لجني أرباح خيالية كل شهر على حساب العمال من دون فتح مشاريع أو ورشات بناء على الإطلاق.من هنا، يجب على السلطات الإسرائيلية بدل البحث عن حلول سحرية أن تغير التفكير وتفهم أن العمال هم بشر يجب التعامل معهم بطريقة ......
#العمال
#الفلسطينيون:
#لسنا
#بحاجة
#للفتحات
#الجدار
#الفاصل
#نريد
#بطاقة
#خضراء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760527
سعد محمد مهدي غلام : العنونة و المدخل لرفض الظلام الديني في نص -لا نريد دينًا لا يحب الصباح-
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام لانريد دينا لا يحب الصباح "..كانت النوارسُ مذهولةً يوم أمسحيثُ الضُّحى مشنوقاً يتدلّى…………….من أعمدة الجسر..مَداخنُ الكراهية تبثُّ عواصف دُخانها…………لتبتلع كلَّ صبحٍ يولدُ خديجاً..المدنُ الحرائق تتناسلُ فيها نارُ الفرقة..يوقدُها غريب أصفر الهطول………………حملهُ جُنحُ ظلام التِّيه………حيثُ تشتّتَ الجمعُ وادلَهمَّت النفوس …………………………التي غادرتها الضمائر اليقِظة………………..مقطوعة الساقين تهذي فتاوى دينٍ جديد..الغدرُ شيطان تُحرّكه أراجيح الغباء..يحملُ كلَّ تواريخ أزمنة الذّبح المُمَنهج…يُمَنّي العقول المَمسوحة الذاكرة……..بفتحٍ من ديجور..كانت النوارس تشربُها الحَيرةُ…وهي تُحلّقُ شرقاً وغربا…في أفقٍ من عويل………بين (مكّة) و(الكوفة)..أينَ أنتَ يامُحمّد؟..أينَ أنتَ ياعلي؟..أغثنا ياغياثَ المستغيثين..دمُ (عمّار بن ياسر)يهرولُ في الصحراء……….يُطاردهُ عطشُ( الفئة الباغية)…وأنين (بن الأشتر) ينقله المدى حاملاً نفثاته ……برغاف مسموم يوميء إلى اغتيال نهارات الحقيقة..وصوت(بن أبي بكر الصدّيق) مازال يستفزُّ ذاكرة الزمن …………….وهو يُدفعُ حيّاً لمواقد الموت………………… موضوعاً في جلد من عار ولعنة..وهذا نداءُ(أبي ذر) يطوف في أقبية الزمن المعتوه ……………….مُنطلقاً من (الرَّبَذة) يلوّحُ للفقراء …………………..بارتداء الكرامة وقلع جدار الجوع ………………………محذّراً طغاة الأمة………………………مُعلِناً أنّ الدينَ المعاملة………………………..الدينَ العدالة……………………….الدينَ الحبَّ والسلام..كانت النوارسُ مذهولة…….تسبحُ في فضاءٍ من بكاء…………….تستمعُ لثرثرات التاريخ المشوّه القراءة………………………………..المُحتّضِرِ النّقاء …أَعربٌ نحنُ يجمعنا النَّسَبُ؟………….أَم نحنُ سلالات غدرٍ؟ ………………….عَواصفُ دمار؟…………………بِرك ُ بلادة وغباء؟………………ندينُ بدين غير دين محمد؟..ايها الحاملون رايات الدين سفهاً…دجلاً………المُدمنون على جزِّ الرؤوس……..القاتلون الأمل..القصائدَ …الغناء..لانريد ديناً أحمرَ يفرّقنا..لانريد ديناً لايعشق الصباح..لانريد ديناً يرقصُ على جثثنا……في متاريس القمامة …مكاتب الصيرفة………….يذبحُ أحلامنا في أسواق الخيانة..الجهل…البلادة…فنحنُ أجيالٌ تغنّي للحياة……..مفتونة بالصباح……..تزدهي بخضرة الربيع ……مُورقة بالأمل…بالعشق…بالأُمنيات..خُذوا دينَكم, دين الموت وارحلوا؟ يقول" أومبرتو إكو ": إنَّ الفعل التبادلي الذي يركب كتلة الذكريات المستدعات يطلع نظام الإحالات خلال المرحلة الثانية فيما يتأتى من الأولى التي تتدخل في شكل ذكرى وتناغمية، من الثانية، وهكذا تغتني الدلالة. وكلما تعقد الفهم كلما كان التعبير الأصيل -في المادة التي تشكله- بعيدًا عن الاستنفاذ، قابًلا للتجديد، ومتهيئًا لقراءات عميقة.وهكذا فأنَّ ما ينتج هو رد فعل حقيقي متسلسل، من جنس حقل الجمالي وتنظيم المحفزات التي نسميها عمومًا بالشكل. واللغة كما نرى أكثر تعقيدًا وغرابة مما قد يفترضه البعض. فالكلمة ليست صرخة تعبير بل مجموعة من اأاصوات مصطلحًا عليها تدعى" الفونيمات" أووحدات الكلام الصغرى ...ولقد وضع "تشومسكي" ومدرسته القواعد اللازمة لإعطاء الشكل النحوي للكلام الفارق الخاص الدقيق في المعنى الذي يكاد أنْ يدرك…إنَّ في كل كلمة ثلاثة عناصر يمكن تميزها: أ/صوت كل "فونيمة" ب/الشكل المعين للمقاطع أو" المورفيمات"( وحدة لغوية ذات معنى قائم بذاته، ولا تضم أي جزء أصغر ذي م ......
#العنونة
#المدخل
#لرفض
#الظلام
#الديني
#نريد
#دينًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768794