الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد فيادي : الفضائية العراقية والمفاهيم المغلوطة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_فيادي بين فترة وأخرى تعود الفضائية العراقية الى مسرح الاحداث، لا لشيء سوى انها واجهة لشبكة الاعلام العراقية، التي يشاع جهلاً او قصداً انها فضائية الحكومة، وفي احسن الأحوال انها فضائية الدولة. قبل ان ندخل في فوضى المفاهيم الإعلامية والسياسية والثقافية، نبين ان العودة للحديث عن الفضائية العراقية جاء على اعقاب إيقاف برنامج المحايد الذي يقدمه الإعلامي سعدون محسن ضمد، نتيجة لما قاله ضيفه الصحفي سرمد الطائي في الأول من حزيران 2022. في مذكرة قدمها السيد رئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان بتاريخ الثاني من حزيران 2022 الى شبكة الاعلام العراقية، معترضا فيها وموضحا، ان الإساءة التي صدرت من الفضائية العراقية كانت بقصد مبيت من مقدم البرنامج، لأنه يحمل آراءً سلبية متطرفة ضد القضاء العراقي، مستخدما صحفيا محسوبا على وسائل الاعلام، هو الاخر يحمل آراءً سلبية متطرفة تجاه القضاء، تسبب هو وغيره من المحسوبين على الاعلام في خلق أزمات للشعب العراقي بنشر الاكاذيب، مركزاً في مذكرته ان الشبكة ممولة من قبل الشعب العراقي.نأتي الى صلب الموضوع، فان شبكة الاعلام العراقية بمجمل فروعها وحجم تمويلها، هي فعلا مؤسسة ملك الدولة، وكل ما ينفق عليها هو من أموال الشعب العراقي، وفق قانون مشرع من البرلمان. لكن الخلاف يبقى على دورها وما تقدمه من برامج مختلفة. الخلاف قائم بين المواطن وأصحاب النفوذ في الدولة العراقية على مصالح الطرفين، يريد المستفيدون من مناصب السلطات الثلاث توظيف الشبكة لخدمتهم وتلميع أدائهم وعدم التعرض الى مخالفاتهم، التي تؤدي الى كوارث اجتماعية وثقافية واقتصادية، يريدون ان لا تتطرق الى انحراف بعض القضاة بضغط وترغيب الأحزاب الحاكمة الفاسدة، وان لا يشار الى ولوج القضاء في معترك السياسة اذا تسبب في تعقيد المشهد السياسي وتعطيل تقديم الخدمات للشعب العراقي، وان لا يُنتقد البرلمان اذا ما خالَفَ الدستور العراقي، وتعمد الى تعطيل تقديم الخدمات للمواطن، وان لا يشار الى مسؤولية الحكومة في سرقة المال العام، ونهجها في المحاصصة الطائفية العرقية، تطول قائمة الارادوية لكن بالنتيجة العكاز الذي يستندون عليه، انها قناة الحكومة او الدولة، يستمر الخلاف بين هذه الكفة والمواطن صحاب المال العام في الدفاع عن مصالحه.الحقيقة ان شبكة الاعلام العراقية، هي مؤسسة مستقلة، تشبه في عملها مفوضية الانتخابات المستقلة، والمحكمة الاتحادية، والبرلمان العراقي، لأنها تمثل السلطة الرابعة في البلد، مهمتها التعريف وليس الترويج لسياسة الحكومة، عرض تشريعات البرلمان وليس الدفاع عنها، الكشف عن الدور الرقابي للبرلمان وليس تعظيمه، الإعلان عن قرارات القضاء وليس تجميله. اما الوجه الاخر لمهامها فهو المواطن العراقي في شطرين، الأول التعبير عن معاناته واحتياجاته، والثاني تطوير قدراته الثقافية والتنموية عبر برامج متخصصة يقدمها اعلاميون مدربون جيدا.اذا ما توسعنا في واجبات ومهام شبكة الاعلام العراقية تجاه المواطنين، نجدها تتركز في دور التثقيف والتوعوية، الذي تمارسه لرفع قدرات المواطنين في كشف الخروقات الدستورية التي تحصل، باعتبار الدستور هو العقد القائم بين المواطن والدولة، بالإشارة الى ممارسات السلطات الثلاث وحتى اداء موظفي تلك السلطات بمختلف مستوياتهم، يتعدى ذلك الدور الى الشركات العاملة على ارض الوطن، انتهاءً بالمواطن نفسه اذا ما خالف الدستور. ولعل برامج التعريف بالمستقبل وما يحمله للمواطن هو ركيزة أساسية لعمل شبكة الاعلام العراقية، خاصة في مجال فرص العمل وتوجه الاقتصاد المحلي والعالمي، التحذير من الكوارث الاقتصادية وال ......
#الفضائية
#العراقية
#والمفاهيم
#المغلوطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759369
ماجد فيادي : قوى التغيير والوضع الراهن في العراق
#الحوار_المتمدن
#ماجد_فيادي عرض لندوة حوارية اقامتها منظمة الحزب الشيوعي العراقي في المانيا، قدمها الرفيق رشيد غويلب بعنوان "قوى التغيير والوضع الراهن في العراق"عرض ماجد فياديتقف قوى التغيير في العراق امام حاجة ماسة لمراجعة جذرية لخطابها السياسي ونشاطها الجماهيري وسياساتها المعلنة، كي تكون قادرة على تحشيد الجماهير، وقيادتها في أوقات المنعطفات السياسية، التي أصبحت متكررة وضاغطة، وقد لا تعطي متسع من الوقت، اذا ما استمر التباطؤ في اجراء التقييمات والتغييرات المطلوبة في ادائها للوصول الى هدف "التغيير الشامل".يطرح الرفيق غويلب في بداية الندوة سؤالاً يراه مدخلا للحوار، "لماذا التغيير الشامل"، واذا ما ربطنا هذا السؤال بطروحات العديد من العراقيين المهتمين بالشأن السياسي، فانهم يرون ان هذا الشعار يتطلب قدرات تعبوية وجماهيرية، لم ترتق قوى التغيير بأدواتها لتحقيقه بعد. لكن الرفيق يرى ان الانتقال من مشروع الإصلاح، الذي لم يثمر شيء ملموس ومؤثر منذ تبنيه، تحول شعار التغيير من خيار الى ضرورة.ويكمل أن التحول في موقف الجمهور العراقي جاء على شكل مراحل، بدءً من تفاقم ضغط الإرهاب، الذي وجد موضع قدم بعد سياسات الخطاب الطائفي القومي، وتفشي الفساد بين الأحزاب الحاكمة، وانتشار البطالة، وتردي الخدمات. منذ عام 2009 انطلقت في العراق احتجاجات مطلبية وسياسة متنوعة، شكلت احتجاجات 25 شباط 2011 محطة مهمة فيها، لأنها امتازت بطابعها الوطني الديمقراطي، ووصل مسار الحركة الاحتجاجية ذروته في احتجاجات آب 2015، التي اثارت مخاوف المتنفذين، فعملوا على احتوائها. في البداية فشلت منظمات اسلاموية لا تمتلك رصيد جماهيري كبير في تحقيق ذلك، بعدها نجح التيار الصدري في الدخول على خط الحركة الاحتجاجية، وتمكن من تغيير مساراتها، وصولا الى اندلاع انتفاضة تشرين الأول 2019، التي كانت انفجار جماهيري، اكبر من قدرات الجميع.وفي نفس السياق يرى ان قوى التغيير الشامل، وان استندت في تحريك الجماهير الى خطأ سياسات الأحزاب الحاكمة، فإن معوقات موضوعية وذاتية حالت دون تحقيقها للإصلاح كخطوة سابقة. وفي الحديث عن المعوقات الموضوعية، يقول الرفيق غويلب، أن تناولها جرى في مناسبات عديدة، وتوصلنا ان الحد من تأثيراتها السلبية غير خاضع لإرادة قوى التغيير في المرحلة الحالية، من هنا فإن ندوة اليوم تركز على المعوقات الذاتية، بهدف تقليل وطئتها والتعريف بأغلبها، خاصة واننا قادرون على ذلك. ومن المهم أن نركز البحث في تلك المعوقات ليس بهدف التقليل من شأن وجهود قوى التغيير، وحجم الصعوبات التي تواجهها، خاصة العاملين على ارض الوطن.قسم الرفيق رشيد غويلب قوى التغيير الى قوى منظمة لها رؤية فكرية واضحة، وأخرى ناشئة خرجت من معطف انتفاضة تشرين 2019، تتوزع بين وطنية حقيقية، وأخرى كارتونية تابعة للأحزاب الحاكمة ودول الإقليم ودول كبرى. وحتى لا نصل الى نفس النتيجة من عدم النجاح في إحداث الإصلاح، لا بد من الاعتراف بالواقع، أن آليات وأدوات قوى التغيير لم تكن كافية لتحقيق نتائج ملموسة في المواجهة مع الأحزاب الحاكمة، وان العمق الحقيقي لها، يتواجد في طبقات وشرائح وفئات واسعة من المتضررين الحالمين بحياة كريمة. ثم يكمل: ويندرج تحت مسميات قوى التغيير الشامل، منظمات مجتمع مدني منها نقابية وطلابية ونسوية، تتفاوت في طبيعتها وتعمل في وسط محدود جماهيريا، ما يجعل تفعيل ادائها من المهام الأساسية لقوى التغيير (اضيف على كلام الرفيق: أن المنظمات المدنية لا تزال تعاني من قوانين بريمر وسلطة الأحزاب الحاكمة في افراغها من محتواها الحقيقي، بالهيمنة على اداراتها، وسهولة اته ......
#التغيير
#والوضع
#الراهن
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760488
ماجد فيادي : أسئلة بحاجة الى اجوبة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_فيادي في حوارات متفرقة عن المُنتِج العراقي، أثرت موضوعا للنقاش حول صناعة أصحاب الإنتاج الفكري والفني، وقد استخدمت مفردة صناعة لأنني اجد الإنتاج صناعة، وحتى نقول عن شخص انه صنائعي متميز، مُنتِج ومبدع، لا بد ان نبحث عنه ونكتشفه ونشجعه وندربه ونعطيه الثقة ليصبح مُنتَجاً ذا شأن، يتأثر بالمجتمع ويؤثر به، يرى بعينه الثاقبة ما لا يراه الآخرون، يحمل شعلة التفكير والتطوير، ولا يخاف السير امام المجتمع. في المحصلة انها صناعة من نوع خاص، لأن مُنتَجها تأثر بمعلميها وراعيها حتى اصبح في يوم من الأيام علامة فارقة يشار الى نَتاجاته الإبداعية.في سنوات حركة الحداثة التي اثرت في المجتمع العراقي، يقول الكاتب والباحث اليساري ياسين النصير ان العراق من الدول التي تَعَلَمَ طلابها الجامعيين التحديث، ولم يؤمنوا بالحداثة، لانهم استخدموا منتجات التطور العلمي الحديثة ولم يقتربوا من أسباب نتائجها. يقول الشاعر والاعلامي اليساري الراحل جمعة الحلفي، ان من الأخطاء التي وقع بها عدد من المثقفين العراقيين انهم حبسوا ابداعهم الثقافي بانتمائهم السياسي والايديولوجي. يقول الشاعر اليساري عبد الكريم كاصد، ان الأحزاب لا تنتج مبدعين او فنانين، انما المبدع هو نتاج الموهبة والعمل على صقلها وتطويرها. في مكالمة هاتفية مع الراحل اليساري البروفسور كاظم حبيب، كنت قد طلبت منه ان يكتب بتفصيل عن قضية أشار اليها في احدى مقالاته، فرفض وقال "هذه مهمتكم كقراء تبحثون عن التفاصيل، وان تكتبوا فيها ما ترونه مناسبا، حتى تثيروا النقاش حول ما بدأت الكتابة فيه". كان الراحل اليساري الطبيب صادق البلادي يتصل ويحثني على الكتابة كلما اطلت الزمن بدون ان اكتب مقالا. كان ولا يزال الكاتب والباحث اليساري الدكتور صادق أطيمش، يحاورني في كل صغيرة وكبيرة، ويطلعني على خبايا لم اصلها في أي موضوع احاوره فيه او ارغب ان اكتب فيه. اختتم بالمناضل اليساري جاسم الحلوائي عندما ناقشني في مقال كتبته، ولما اخبرته انه لفت انتباهي الى تفاصيل مهمة، قال لي "طبعا انا انقل لك تجربة رجل تجاوز الثمانين". جميع تلك الأسماء يتراوح مواليدها بين الاربعينات والخمسينات، جميعهم كانوا ولا يزال لهم شأن في المجتمع العراقي، منهم من فارقنا ومنهم من تراجعت نتاجاته، ومنهم من لا يزال متقد العقل والذاكرة، ويتحفنا بنتاجاته الفكرية. اما تناولي لهذه الآراء المختلفة مع بعضها، فهو لم يكن نابعا من اتفاقي معها جميعا، انما هي طرح للتوجهات اليسارية، كم تحمل من التنوع والاختلاف، ما يجعلها دليلا على المنهج الماركسي كفلسفة تؤمن بالتنوع الفكري الإنساني.اليوم عندما اتفحص أي جريدة يسارية او موقع الكتروني يساري (استثني الحوار المتمدن)، لا اجد أسماء شبابية تكتب وتنشر مقالات او كتبً تبحث في قضايا جيلها، وان كتبوا فانه قليل، ويضيع في زحمة وسائل الاعلام المرئية والصوتية والمقروءة ومواقع التواصل الاجتماعي، لكن السبب الأهم في قلة الإنتاج، هو الضعف في صناعة المُنتِج. في مقابلة تلفزيونية للراحل اليساري الشاعر عريان السيد خلف يقول "انه عرض نتاجه الشعري على الراحل اليساري الشاعر مظفر النواب، فقال له ان هذا ليس شعراً، وعندما اغتاظ من رده، القى قصيدة أخرى امامه في مناسبة ثانية، فقال له النواب هذا يسمى شِعرا. اعود لصناعة المُنتِج لأقول، ان من يتواجد في هيئات تحرير المنابر الإعلامية اليسارية، تقع عليه مسؤولية كبيرة في منح الفرصة للمُنتِجين الشباب، ليس فقط في التشجيع على الإنتاج، انما في فتح فضاءات الحرية للأفكار الجديدة وكسر التقاليد والبحث في مشاكل الجيل الجديد بأدوات مبدعيه (يقول الباحث ال ......
#أسئلة
#بحاجة
#اجوبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765853