سعيد الكحل : شروط الإذعان لدى جماعة العدل والإحسان .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل لا تزال جماعة العدل والإحسان متشبثة بأوهام تغيير النظام وإقامة دولة دينية على أنقاض الدولة المدنية ؛ أي إقامة "دولة القرآن" بعد دك "دولة السلطان" . أوهام تعمل الجماعة على ترسيخها بين الأتباع وتغذيها بالتحريض على الانخراط في "النضالات الشعبية" ومقاومة "التطبيع" . فخطة الجماعة ، كما أعاد التذكير بها عبد الواحد المتوكل ، يوم 17 أبريل 2022 ، في برنامج "المغرب في أسبوع" على قناة "ريفيزيون"، هو التغلغل في المجتمع “ما نقول به نحن هو العمل مع المجتمع، هذا هو طريقنا لتحريض الناس وتوعيتهم بواقعهم وبمآسيهم ونبقي فيهم شيئا من الثقة ولا نخذلهم، لأنهم تعرضوا لخيانات كثيرة، وهذا الخيار فيه تجارب لأمم متعددة في أوربا وأمريكا اللاتينية وفي إفريقيا، وكلها تجارب انطلقت من المجتمع واستمرت في التدافع حتى تحقق التغيير”. لهذا سعت الجماعة منذ ثلاثة عقود ولا زالت تسعى إلى إقامة تحالف يضم الأحزاب والجمعيات المعارضة للنظام . ذلك أن الجماعة ترفض كلية العمل من داخل المؤسسات الدستورية الرسمية بحجة أن التغيير من داخل النظام محكوم عليه بالفشل . ومهما كان ذكاء القوى المعارضة للنظام ، فإن هذا الأخير ، حسب عبد الواحد المتوكل “من يتحدث بهذا الحديث مع كامل الاحترام، ويتصور في نفسه أن الطرف الآخر لا يعرف أي شيء ولا يعرفك كيف تفكر وفيما تفكر، ولم يتوقع أنك تريد سحب البساط من تحته، وينتظر متفرجا حتى تستكمل مهمتك.. أليس هذا غاية في السذاجة؟”. مشروع الجماعة الانقلابي لم يحظ باهتمام القوى السياسية والمدنية الفاعلة في المجتمع ، بحيث ظلت دعوتها صيحة في وادٍ لم تكترث بها سوى فئة من المتطرفين اليساريين الذين يرفعون شعار "الضرب معا والسير على حدة" . ولا يمكن للقوى السياسية والمدنية التي ناضلت من أجل الحرية والديمقراطية أن تتخلى عما تحقق من مكاسب سياسية ودستورية وترتمي في أحضان الجماعة التي تكفّر الديمقراطية وتتوعد المخالفين لها ، يوم تثبت أركان "دولة القرآن" ، بقطع الأطراف من خلاف وسمل الأعين والتعطيش حتى الموت . عقوبات لم يقترفها النظام حتى في عز سنوات الرصاص . وبعد فشل خطاب الجماعة ، بسبب "داعشية" العقوبات التي تدّخرها للخصوم، في إقناع الأطراف السياسية بالتحالف معها ، تعمل الآن على تغيير شكليات الخطاب، دون جوهره ،باعتماد أطروحات تسهّل لها إخفاء معالم مشروعها الاستبدادي ، ومنها “السعي والمساهمة فيما يسميه جون روز الفيلسوف الأمريكي الإجماع المتقاطع أو الإجماع المتداخل”،بحيث ، كما أوضح المتوكل “يمكن أن نجد صيغة وأرضية مشتركة يمكن أن نتقدم بها، لكي يكون لصوتنا تأثير في المجتمع وفي الضغط نحو التغيير الذي ننشده جميعا”. فالجماعة تدرك أن مشروعها السياسي والمجتمعي لن يلق أي ترحيب من طرف القوى السياسية والمدنية ، خصوصا حين يتعلق بمصير المكاسب الديمقراطية والحريات العامة والفردية . لهذا تقترح قيادة الجماعة على بقية الأطراف المراد التحالف معها، التركيز على الهدف المركزي وهو استهداف النظام : " إلى بغينا نبنيو واحد القاعدة مشتركة راه خاصنا نمشيو للمتفق عليه والمشترك . إلى مشينا نجبدو القضايا الخلافية راه ما عمرنا غادي نتجمعو وما غنقولوش أجيو نسويو كل القضايا . راه يستحيل أننا نتفق على كل شيء . خاصنا نجلسو نذاكرو مذاكرة ، ما نجيبش أنا لائحة نجي ونذّاكر معك . وملي نذاكرو نشوفو شحال من قضية يمكن لنا نديرو.. حنا تنقولوا القضية الأولى ، المعضلة لي حابسة كلشي النقاش هي الاستبداد .. ماكاينش حرية ، ما كاينش فين نتواصل ..خاصنا نواجهو الاستبداد . فيما يتعلق بالقضايا الأخرى التي نعتبرها خلافية ينبغي أن نتركها جانب ......
#شروط
#الإذعان
#جماعة
#العدل
#والإحسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754233
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل لا تزال جماعة العدل والإحسان متشبثة بأوهام تغيير النظام وإقامة دولة دينية على أنقاض الدولة المدنية ؛ أي إقامة "دولة القرآن" بعد دك "دولة السلطان" . أوهام تعمل الجماعة على ترسيخها بين الأتباع وتغذيها بالتحريض على الانخراط في "النضالات الشعبية" ومقاومة "التطبيع" . فخطة الجماعة ، كما أعاد التذكير بها عبد الواحد المتوكل ، يوم 17 أبريل 2022 ، في برنامج "المغرب في أسبوع" على قناة "ريفيزيون"، هو التغلغل في المجتمع “ما نقول به نحن هو العمل مع المجتمع، هذا هو طريقنا لتحريض الناس وتوعيتهم بواقعهم وبمآسيهم ونبقي فيهم شيئا من الثقة ولا نخذلهم، لأنهم تعرضوا لخيانات كثيرة، وهذا الخيار فيه تجارب لأمم متعددة في أوربا وأمريكا اللاتينية وفي إفريقيا، وكلها تجارب انطلقت من المجتمع واستمرت في التدافع حتى تحقق التغيير”. لهذا سعت الجماعة منذ ثلاثة عقود ولا زالت تسعى إلى إقامة تحالف يضم الأحزاب والجمعيات المعارضة للنظام . ذلك أن الجماعة ترفض كلية العمل من داخل المؤسسات الدستورية الرسمية بحجة أن التغيير من داخل النظام محكوم عليه بالفشل . ومهما كان ذكاء القوى المعارضة للنظام ، فإن هذا الأخير ، حسب عبد الواحد المتوكل “من يتحدث بهذا الحديث مع كامل الاحترام، ويتصور في نفسه أن الطرف الآخر لا يعرف أي شيء ولا يعرفك كيف تفكر وفيما تفكر، ولم يتوقع أنك تريد سحب البساط من تحته، وينتظر متفرجا حتى تستكمل مهمتك.. أليس هذا غاية في السذاجة؟”. مشروع الجماعة الانقلابي لم يحظ باهتمام القوى السياسية والمدنية الفاعلة في المجتمع ، بحيث ظلت دعوتها صيحة في وادٍ لم تكترث بها سوى فئة من المتطرفين اليساريين الذين يرفعون شعار "الضرب معا والسير على حدة" . ولا يمكن للقوى السياسية والمدنية التي ناضلت من أجل الحرية والديمقراطية أن تتخلى عما تحقق من مكاسب سياسية ودستورية وترتمي في أحضان الجماعة التي تكفّر الديمقراطية وتتوعد المخالفين لها ، يوم تثبت أركان "دولة القرآن" ، بقطع الأطراف من خلاف وسمل الأعين والتعطيش حتى الموت . عقوبات لم يقترفها النظام حتى في عز سنوات الرصاص . وبعد فشل خطاب الجماعة ، بسبب "داعشية" العقوبات التي تدّخرها للخصوم، في إقناع الأطراف السياسية بالتحالف معها ، تعمل الآن على تغيير شكليات الخطاب، دون جوهره ،باعتماد أطروحات تسهّل لها إخفاء معالم مشروعها الاستبدادي ، ومنها “السعي والمساهمة فيما يسميه جون روز الفيلسوف الأمريكي الإجماع المتقاطع أو الإجماع المتداخل”،بحيث ، كما أوضح المتوكل “يمكن أن نجد صيغة وأرضية مشتركة يمكن أن نتقدم بها، لكي يكون لصوتنا تأثير في المجتمع وفي الضغط نحو التغيير الذي ننشده جميعا”. فالجماعة تدرك أن مشروعها السياسي والمجتمعي لن يلق أي ترحيب من طرف القوى السياسية والمدنية ، خصوصا حين يتعلق بمصير المكاسب الديمقراطية والحريات العامة والفردية . لهذا تقترح قيادة الجماعة على بقية الأطراف المراد التحالف معها، التركيز على الهدف المركزي وهو استهداف النظام : " إلى بغينا نبنيو واحد القاعدة مشتركة راه خاصنا نمشيو للمتفق عليه والمشترك . إلى مشينا نجبدو القضايا الخلافية راه ما عمرنا غادي نتجمعو وما غنقولوش أجيو نسويو كل القضايا . راه يستحيل أننا نتفق على كل شيء . خاصنا نجلسو نذاكرو مذاكرة ، ما نجيبش أنا لائحة نجي ونذّاكر معك . وملي نذاكرو نشوفو شحال من قضية يمكن لنا نديرو.. حنا تنقولوا القضية الأولى ، المعضلة لي حابسة كلشي النقاش هي الاستبداد .. ماكاينش حرية ، ما كاينش فين نتواصل ..خاصنا نواجهو الاستبداد . فيما يتعلق بالقضايا الأخرى التي نعتبرها خلافية ينبغي أن نتركها جانب ......
#شروط
#الإذعان
#جماعة
#العدل
#والإحسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754233
الحوار المتمدن
سعيد الكحل - شروط الإذعان لدى جماعة العدل والإحسان .
اسعد عبدالله عبدعلي : شروط تعجيزية ومقاعدة قليلة للدراسات العليا
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي الكثير من الاصدقاء يحلمون بإكمال دراستهم, لكن يصطدمون بالشروط التعجيزية التي لا يجتازها الا ذو حظ عظيم, ومع ندرة مقاعد الدراسات العليا نجد اغلبها محجوزة مسبقا للأحزاب وذيولها والاغنياء الذي يدفعون جيدا, ويمكن ملاحظة نهضة الامم انها حصلت عبر فتح الابواب امام الدراسات العليا, فحصلت النهضة اليابانية والصينية والالمانية, وغيرها الكثير من البلدان, ولكي ينهض العراق من كبوته ويتطور المجتمع, ويرتفع وعي الامة, فأننا بحاجة ماسة لفتح الدراسات العليا لكل من يرغب, من دون قيد او شرط, ويجب عدم تحديد المقاعد.وحجج اهل القرار في العراق ان فتح الدراسات يحتاج لكوادر وبنية تحتية, وهي حجج فارغة, وتسهم في تكريس المنهج الصدامي في منع الشعب من كسب العلم والمعرفة, والا بالموضوع سهل حله خصوصا ان إيرادات الجامعات كبيرة جدا, مع امكانية تمويل الدولة لها خصوصا ان مئات المليارات تهدرها الدولة سنويا في بطون الاحزاب! فلما لا يخصص القليل من هذا الهدر لكسب العلم.ما يحصل في العراق حاليا هو تكريس لسياسة الطاغية صدام, حيث كان صدام لا يرغب بشعب متعلم بل كان مخططه لنشر الجهل في العراق, لذلك جعل الدراسات العليا فرصة نادرة لا ينالها الا القلة, ووضع حولها الف شرط, وهكذا انحسرت الدراسات العليا وانخفض وعي الامة, هذا فعل صدام المهووس بمرض الخوف من الشعب, لذا كنا ننتظر ان تفتح الابواب الدراسات العليا بعد 2003 ليدخل كل من يرغب من دون الشروط الصدامية التعجيزية.لكن الغريب ان الحكومات المتعاقبة (ما بعد عام 2003) بعد زوال حكم العفالقة كرست نفس النهج في قضية الدراسات العليا, حيث كان هنالك رضا وقبول بين احزاب السلطة حول طريقة صدام بالحكم, والتي من اهدافها البقاء في الحكم عبر منع انتشار الوعي, لذلك ابقت الحكومات المتعاقبة على شروط صدام في القبول بالدراسات, وسعت في تقليل فرصة الدراسة ومنع فتح الابواب امام العراقيين, بحيث لا ينالها الا القلة.وظهرت قضية اخرى تهم الاحزاب هي: ان الشهادة العليا تعطي صك المرور للسلطة واستلام المناصب, وهنا شعرت الاحزاب بالخوف من الشعب الرافض لتسلطهم وظلمهم, لذلك جعلوا تلك الفرصة قليلة جدا, وجعلوا اغلب فرص الدراسات العليا من نصيب كوادرهم الحزبية, مما قلل فرص اهل العراق بالدراسة, مما يعني صعوبة منافسة شباب العراق لأحزاب السلطة, لانهم لا يملكون شهادات عليا مثل الكوادر الحزبية.الامر الاخر هو زحف الطبقة السياسية واولادها نحو الدراسات العليا, بقضية تقترب جدا من موضوع التباهي بالشهادة العليا بين العوائل المترفة, فلا يهمهم العلم ولا البحث عن فرص للعمل, لذلك هم يشترون الفرص بالمال المتكدس عندهم ويحرمون ابناء الشعب المستحقين للفرص التي هي اصلا قليلة جدا.فأصبحت الفرص القليلة للدراسات العليا بين كماشتين (الاحزاب والطبقة السياسية والبرجوازية المترفة جدا) فلا مكان لأبناء العراق بينهما.وهنا نطالب من كل ذي ضمير حي, من نخب وكتاب ومنبر وصاحب صوت, ان يسعون معنا لكسر اقفال ابواب الدراسات العليا, وان تزال كل تلك الشروط التعجيزية, لتصبح متاحة لأي عراقي راغب بالدراسة. ......
#شروط
#تعجيزية
#ومقاعدة
#قليلة
#للدراسات
#العليا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757262
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي الكثير من الاصدقاء يحلمون بإكمال دراستهم, لكن يصطدمون بالشروط التعجيزية التي لا يجتازها الا ذو حظ عظيم, ومع ندرة مقاعد الدراسات العليا نجد اغلبها محجوزة مسبقا للأحزاب وذيولها والاغنياء الذي يدفعون جيدا, ويمكن ملاحظة نهضة الامم انها حصلت عبر فتح الابواب امام الدراسات العليا, فحصلت النهضة اليابانية والصينية والالمانية, وغيرها الكثير من البلدان, ولكي ينهض العراق من كبوته ويتطور المجتمع, ويرتفع وعي الامة, فأننا بحاجة ماسة لفتح الدراسات العليا لكل من يرغب, من دون قيد او شرط, ويجب عدم تحديد المقاعد.وحجج اهل القرار في العراق ان فتح الدراسات يحتاج لكوادر وبنية تحتية, وهي حجج فارغة, وتسهم في تكريس المنهج الصدامي في منع الشعب من كسب العلم والمعرفة, والا بالموضوع سهل حله خصوصا ان إيرادات الجامعات كبيرة جدا, مع امكانية تمويل الدولة لها خصوصا ان مئات المليارات تهدرها الدولة سنويا في بطون الاحزاب! فلما لا يخصص القليل من هذا الهدر لكسب العلم.ما يحصل في العراق حاليا هو تكريس لسياسة الطاغية صدام, حيث كان صدام لا يرغب بشعب متعلم بل كان مخططه لنشر الجهل في العراق, لذلك جعل الدراسات العليا فرصة نادرة لا ينالها الا القلة, ووضع حولها الف شرط, وهكذا انحسرت الدراسات العليا وانخفض وعي الامة, هذا فعل صدام المهووس بمرض الخوف من الشعب, لذا كنا ننتظر ان تفتح الابواب الدراسات العليا بعد 2003 ليدخل كل من يرغب من دون الشروط الصدامية التعجيزية.لكن الغريب ان الحكومات المتعاقبة (ما بعد عام 2003) بعد زوال حكم العفالقة كرست نفس النهج في قضية الدراسات العليا, حيث كان هنالك رضا وقبول بين احزاب السلطة حول طريقة صدام بالحكم, والتي من اهدافها البقاء في الحكم عبر منع انتشار الوعي, لذلك ابقت الحكومات المتعاقبة على شروط صدام في القبول بالدراسات, وسعت في تقليل فرصة الدراسة ومنع فتح الابواب امام العراقيين, بحيث لا ينالها الا القلة.وظهرت قضية اخرى تهم الاحزاب هي: ان الشهادة العليا تعطي صك المرور للسلطة واستلام المناصب, وهنا شعرت الاحزاب بالخوف من الشعب الرافض لتسلطهم وظلمهم, لذلك جعلوا تلك الفرصة قليلة جدا, وجعلوا اغلب فرص الدراسات العليا من نصيب كوادرهم الحزبية, مما قلل فرص اهل العراق بالدراسة, مما يعني صعوبة منافسة شباب العراق لأحزاب السلطة, لانهم لا يملكون شهادات عليا مثل الكوادر الحزبية.الامر الاخر هو زحف الطبقة السياسية واولادها نحو الدراسات العليا, بقضية تقترب جدا من موضوع التباهي بالشهادة العليا بين العوائل المترفة, فلا يهمهم العلم ولا البحث عن فرص للعمل, لذلك هم يشترون الفرص بالمال المتكدس عندهم ويحرمون ابناء الشعب المستحقين للفرص التي هي اصلا قليلة جدا.فأصبحت الفرص القليلة للدراسات العليا بين كماشتين (الاحزاب والطبقة السياسية والبرجوازية المترفة جدا) فلا مكان لأبناء العراق بينهما.وهنا نطالب من كل ذي ضمير حي, من نخب وكتاب ومنبر وصاحب صوت, ان يسعون معنا لكسر اقفال ابواب الدراسات العليا, وان تزال كل تلك الشروط التعجيزية, لتصبح متاحة لأي عراقي راغب بالدراسة. ......
#شروط
#تعجيزية
#ومقاعدة
#قليلة
#للدراسات
#العليا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757262
الحوار المتمدن
اسعد عبدالله عبدعلي - شروط تعجيزية ومقاعدة قليلة للدراسات العليا
نانسي فريزر : “الرأسمالية آكلة لحوم البشر” قد تدمر شروط بقائها … وشروط بقائنا
#الحوار_المتمدن
#نانسي_فريزر مقابلة مع نانسي فريزر [+]استجوبها: مارتن موسكيرا [++]يناير 13, 2022مارتن موسكيرا: في كتابكِ المرتقب نشره العام المقبل (1)، قمتِ بتوضيح ما تسمينه “مفهوما موسعا للرأسمالية”. لماذا تحتاج المفاهيم الحالية للرأسمالية إلى توسيع؟ هل تركز بشكل ضيق للغاية على الرأسمالية بما هي نظام اقتصادي؟نانسي فريزر: نعم، تماما. لقد طورتُ المفهوم المُوسَّع للرأسمالية من أجل الابتعاد عن صيغ الماركسية التي تعتبر النظام الاقتصادي الأساس الحقيقي للمجتمع، بينما تتعامل مع الباقي على أنه مجرد “بنية فوقية”. في هكذا نموذج، تكون السببيةُ ذاتَ وِجهةٍ وحيدة، من القاعدة الاقتصادية إلى البنية الفوقية القانونية والسياسية. وهذا غير كافٍ بتاتا. أقترح إعادة التفكير في علاقة النظام الفرعي الاقتصادي للمجتمع الرأسمالي وشروط تحقيقه الضرورية – السيرورات والأنشطة والعلاقات المعتبرة غير اقتصادية، ولكنها ضرورية للغاية لاقتصاد الرأسمالية، مثل إعادة الإنتاج الاجتماعية والطبيعة غير البشرية والممتلكات العمومية biens commun.وهذا يُعقِّدُ ترسيمة الأساس-البنية الفوقية. إن القول بأن شيئا ما خلفيةٌ لا غنى عنها يعني استحالة اشتغال النظام الاقتصادي الرأسمالي في غياب هذه الشروط “غير الاقتصادية”: قدرة الرأسمالية على شراء قوة العمل وتشغيلها، والحصول على المواد الأولية والطاقة، وإنتاج السلع وبيعها مع ربح، ومراكمة رأس المال -لا يمكن أن يحدث أي من هذا. وبالتالي، فإن لهذه الظروف وزنها الخاص، فهي ليست “ظواهر عابرة” بسيطة.دعونا نأخذ مثال إعادة الإنتاج الاجتماعية، أي الأنشطة – المسندة غالبا بها للنساء خارج الاقتصاد الرسمي –التي تتيح عيش البشر الذين يشكلون “قوة العمل”. على سبيل المثال، الولادة والرعاية والتنشئة الاجتماعية وتعليم الأجيال الجديدة، ولكن أيضا الحفاظ على لياقة العمال البالغين الواجب السهر على إطعامهم ونظافتهم ولباسهم وراحتهم من أجل العودة إلى العمل في اليوم التالي … كل هذا ضروري لاشتغال الاقتصاد الرأسمالي. وقد أثبتت النسويات اللواتي يطبقن ما يسمى بنظرية إعادة الإنتاج الاجتماعية – وهي تنويع من النسوية الماركسية – ذلك بالفعل. إذا اخْتلَّت إعادة الانتاج الاجتماعية، يتضرر الإنتاج. وهذا يعني أن تراكم رأس المال محدود بفعل علاقات القرابة العائلية، ومعدلات المواليد، ومعدلات الوفيات، إلخ. وبالتالي فإن الأمر أكثر تعقيدا من سببية أحادية الاتجاه.وينطبق الشيء ذاته على الظروف الطبيعية أو البيئية. يفترض الإنتاج والتراكم الرأسماليين مسبقا توافر العناصر المادية التي يعتمد عليها الإنتاج -المواد الأولية ومصادر الطاقة والتخلص من النفايات. إذا تعرضت هذه الظروف للخطر، فقد يؤدي ذلك أيضا إلى عرقلة الإنتاج.نشهد الآن مثالا على ذلك مثيرا للاهتمام مع كوفيد-19، وهو اختلال بيئي، على صعيد ما. أصبح الفيروس تهديدا للبشر بواسطة مرض حيواني المنشأ، بفعل انتقال من الخفافيش إلى البشر عبر أنواع وسيطة، ربما البنغول، وربما نتيجة لهجرات الأنواع الناجمة عن المناخ و “التنمية”. كانت النتيجة انكماشا هائلا للنظام الاقتصادي بأكمله. إن كوفيد-19 مثال جيد جدا على هذه السببية المعاكسة.مارتن موسكيرا: كما أشرت، ليست الرأسمالية نظاما اقتصاديا مستقلا تماما، بمعنى أنها تعتمد على ظروف خارجة عن نطاقها بطريقة أو بأخرى. ولكن حتى لو كانت كل هذه المجالات مستقلة نسبيا عن بعضها البعض، يمكن دوما للنظام الاقتصادي الفعل في المجالات الأخرى وتحويلها. أليست إحدى خصوصيات الرأسمالية مقدرتها على تكييف م ......
#“الرأسمالية
#آكلة
#لحوم
#البشر”
#تدمر
#شروط
#بقائها
#وشروط
#بقائنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760403
#الحوار_المتمدن
#نانسي_فريزر مقابلة مع نانسي فريزر [+]استجوبها: مارتن موسكيرا [++]يناير 13, 2022مارتن موسكيرا: في كتابكِ المرتقب نشره العام المقبل (1)، قمتِ بتوضيح ما تسمينه “مفهوما موسعا للرأسمالية”. لماذا تحتاج المفاهيم الحالية للرأسمالية إلى توسيع؟ هل تركز بشكل ضيق للغاية على الرأسمالية بما هي نظام اقتصادي؟نانسي فريزر: نعم، تماما. لقد طورتُ المفهوم المُوسَّع للرأسمالية من أجل الابتعاد عن صيغ الماركسية التي تعتبر النظام الاقتصادي الأساس الحقيقي للمجتمع، بينما تتعامل مع الباقي على أنه مجرد “بنية فوقية”. في هكذا نموذج، تكون السببيةُ ذاتَ وِجهةٍ وحيدة، من القاعدة الاقتصادية إلى البنية الفوقية القانونية والسياسية. وهذا غير كافٍ بتاتا. أقترح إعادة التفكير في علاقة النظام الفرعي الاقتصادي للمجتمع الرأسمالي وشروط تحقيقه الضرورية – السيرورات والأنشطة والعلاقات المعتبرة غير اقتصادية، ولكنها ضرورية للغاية لاقتصاد الرأسمالية، مثل إعادة الإنتاج الاجتماعية والطبيعة غير البشرية والممتلكات العمومية biens commun.وهذا يُعقِّدُ ترسيمة الأساس-البنية الفوقية. إن القول بأن شيئا ما خلفيةٌ لا غنى عنها يعني استحالة اشتغال النظام الاقتصادي الرأسمالي في غياب هذه الشروط “غير الاقتصادية”: قدرة الرأسمالية على شراء قوة العمل وتشغيلها، والحصول على المواد الأولية والطاقة، وإنتاج السلع وبيعها مع ربح، ومراكمة رأس المال -لا يمكن أن يحدث أي من هذا. وبالتالي، فإن لهذه الظروف وزنها الخاص، فهي ليست “ظواهر عابرة” بسيطة.دعونا نأخذ مثال إعادة الإنتاج الاجتماعية، أي الأنشطة – المسندة غالبا بها للنساء خارج الاقتصاد الرسمي –التي تتيح عيش البشر الذين يشكلون “قوة العمل”. على سبيل المثال، الولادة والرعاية والتنشئة الاجتماعية وتعليم الأجيال الجديدة، ولكن أيضا الحفاظ على لياقة العمال البالغين الواجب السهر على إطعامهم ونظافتهم ولباسهم وراحتهم من أجل العودة إلى العمل في اليوم التالي … كل هذا ضروري لاشتغال الاقتصاد الرأسمالي. وقد أثبتت النسويات اللواتي يطبقن ما يسمى بنظرية إعادة الإنتاج الاجتماعية – وهي تنويع من النسوية الماركسية – ذلك بالفعل. إذا اخْتلَّت إعادة الانتاج الاجتماعية، يتضرر الإنتاج. وهذا يعني أن تراكم رأس المال محدود بفعل علاقات القرابة العائلية، ومعدلات المواليد، ومعدلات الوفيات، إلخ. وبالتالي فإن الأمر أكثر تعقيدا من سببية أحادية الاتجاه.وينطبق الشيء ذاته على الظروف الطبيعية أو البيئية. يفترض الإنتاج والتراكم الرأسماليين مسبقا توافر العناصر المادية التي يعتمد عليها الإنتاج -المواد الأولية ومصادر الطاقة والتخلص من النفايات. إذا تعرضت هذه الظروف للخطر، فقد يؤدي ذلك أيضا إلى عرقلة الإنتاج.نشهد الآن مثالا على ذلك مثيرا للاهتمام مع كوفيد-19، وهو اختلال بيئي، على صعيد ما. أصبح الفيروس تهديدا للبشر بواسطة مرض حيواني المنشأ، بفعل انتقال من الخفافيش إلى البشر عبر أنواع وسيطة، ربما البنغول، وربما نتيجة لهجرات الأنواع الناجمة عن المناخ و “التنمية”. كانت النتيجة انكماشا هائلا للنظام الاقتصادي بأكمله. إن كوفيد-19 مثال جيد جدا على هذه السببية المعاكسة.مارتن موسكيرا: كما أشرت، ليست الرأسمالية نظاما اقتصاديا مستقلا تماما، بمعنى أنها تعتمد على ظروف خارجة عن نطاقها بطريقة أو بأخرى. ولكن حتى لو كانت كل هذه المجالات مستقلة نسبيا عن بعضها البعض، يمكن دوما للنظام الاقتصادي الفعل في المجالات الأخرى وتحويلها. أليست إحدى خصوصيات الرأسمالية مقدرتها على تكييف م ......
#“الرأسمالية
#آكلة
#لحوم
#البشر”
#تدمر
#شروط
#بقائها
#وشروط
#بقائنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760403
الحوار المتمدن
نانسي فريزر - “الرأسمالية آكلة لحوم البشر” قد تدمر شروط بقائها … وشروط بقائنا
تاج السر عثمان : شروط الصندوق وثورتا سيرلانكا والصين
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان من جديد تندلع احتجاجات الشعوب ضد شروط صندوق النقد الدولي القاسية في فرض سياسة التقشف عليها وتخفيض العملة ، ورفع الدعم عن الوقود والدواء والعلاج والتعليم ، وخصخصة قطاع الدولة، والقروض التي تكرّس للمزيد من التبعية وفقدان السيادة الوطنية ، كما يحدث حاليا في سيرلانكا والارجنتين ، التي زاد الطين بلة فيهما: أزمة كورونا ، والحرب الروسية - الاوكرانية ، وارتفاع تكاليف الوقود والكهرباء والغذاء والدواء ، وفقدان عائدات السياحة في سيرلانكا ، مما أدي لرفض الارجنتين العلاقات القائمة علي التقشف وافقار الشعب مع صندوق النقد الدولي، كما فشل الصندوق قبل ايام من إندلاع الثورة في سيرلانكا في ابرام صفقة تؤدي للمزيد من التدهور.. كل ذلك يعيدنا لتجربة صندوق النقد الدولي في السودان وشروطه القاسية التي أدت لانتفاضة أبريل 1985 ، وثورة ديسمبر 2018 ، ومقاومة سياسة الرئيس السابق حمدوك الذي رفض توصيات المؤتمر الاقتصادي وخضع لشروط الصندوق القاسية التي خفضت الجنية لأكثر من 600% وزادت اسعار الوقود والكهرباء والدواء، والاسعار عموما. الخ، وكان لها الأثر في التدهور الحالي الذي مازال سائرا عليه وزير المالية جبريل ، في المزيد من رفع الدعم عن الوقود والكهرباء ، ومدخلات الانتاج مما أدي لتدهور الانتاج الزراعي والصناعي ، وارتفاع الاسعار المستمر والجبايات والضرائب، واستمرار نهب ثروات البلاد وتهريبها للخارج حنى اصبحت الحياة لا تطاق وتنذر بانفجارالثورة الشاملة واسقاط الانقلاب وانتزاع الحكم المدني الديمقراطي. وبهذه المناسبة نعيد هذه الدراسة عن تجربة صندوق النقد الدولي في السودان1 تُعتبر شروط صندوق النقد الدولي القاسية كارثة علي الاقتصاد السوداني ، منذ تنفيذها في العام 1978 ، كما هو معلوم تبلورت فكرة صندوق النقد الدولي في يوليو 1944 أثناء مؤتمرللأمم المتحدة في يريتون وودز ، وتأسس فعليا عام 1945، بعد أن وقعت عليه 29 دولة تحت شعار " العمل علي تعزيز سلامة الاقتصاد الدولي"، بعد تجربة الأزمة الاقتصادية والكساد في الثلاثينيات من القرن الماضي. الصندوق مع البنك الدولي أداتان من أدوات الدول الرأسمالية الكبري للسيطرة الاقتصادية ، ونشر الرأسمالية والدفاع عن قواعدها في العالم ، وخدمة مصالحها باسترجاع ديون الأغنياء، مما يزيدهم غني، والفقراء فقرا، ودمج البلدان المتخلفة بالنظام الرأسمالي العالمي بفرض شروط التبعية علي البلد المقترض مثل: - إلغاء الدعم علي السلع الضرورية، ورفع أسعار المحروقات ووحدات الطاقة الكهربائية ووقف دعم القطاع العام للأسعار" توازن التكاليف والأسعار". - التوسع في اقتصاد السوق والقطاع الخاص. - تخفيض قيمة العملة. - برامج التكيف الهيكلي بالخصخصة وتشريد العاملين ، وسحب الدولة يدها من تعيين الخريجين بحجة تخفيض النفقات الحكومية. - فتح السوق المحلي أمام الواردات الأجنبية تحت شعار تحرير التجارة، مما يضعف القدرة التنافسية للمنتجات المحلية ، وربما يؤدي لتوقفها. حصيلة هذه السياسات التي يفرضها البنك والصندوق الدوليين كانت وبالا علي الدول التي طبقتها ،وادت لتعميق الفقر وزيادة تكاليف المعيشة ، وتدهور القوى الشرائية ، والمزيد من التصخم والعجز في الميزان التجاري وميزان المدفوعات، والفشل في تحقيق الاصلاحات المطلوبة ، واستفحال المديونية ، مما أدي للثورات مثل : ثورات الشعوب في المنطقة العربية " الربيع العربي"، ودول أمريكا الجنوبية، وبعض البلدان الأوربية والآسيوية. 2 ويمكن أن نشير الي تجربة وآثار سياسات الصندوق الاقتصادية والاجتماعية في السودان في ......
#شروط
#الصندوق
#وثورتا
#سيرلانكا
#والصين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761913
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان من جديد تندلع احتجاجات الشعوب ضد شروط صندوق النقد الدولي القاسية في فرض سياسة التقشف عليها وتخفيض العملة ، ورفع الدعم عن الوقود والدواء والعلاج والتعليم ، وخصخصة قطاع الدولة، والقروض التي تكرّس للمزيد من التبعية وفقدان السيادة الوطنية ، كما يحدث حاليا في سيرلانكا والارجنتين ، التي زاد الطين بلة فيهما: أزمة كورونا ، والحرب الروسية - الاوكرانية ، وارتفاع تكاليف الوقود والكهرباء والغذاء والدواء ، وفقدان عائدات السياحة في سيرلانكا ، مما أدي لرفض الارجنتين العلاقات القائمة علي التقشف وافقار الشعب مع صندوق النقد الدولي، كما فشل الصندوق قبل ايام من إندلاع الثورة في سيرلانكا في ابرام صفقة تؤدي للمزيد من التدهور.. كل ذلك يعيدنا لتجربة صندوق النقد الدولي في السودان وشروطه القاسية التي أدت لانتفاضة أبريل 1985 ، وثورة ديسمبر 2018 ، ومقاومة سياسة الرئيس السابق حمدوك الذي رفض توصيات المؤتمر الاقتصادي وخضع لشروط الصندوق القاسية التي خفضت الجنية لأكثر من 600% وزادت اسعار الوقود والكهرباء والدواء، والاسعار عموما. الخ، وكان لها الأثر في التدهور الحالي الذي مازال سائرا عليه وزير المالية جبريل ، في المزيد من رفع الدعم عن الوقود والكهرباء ، ومدخلات الانتاج مما أدي لتدهور الانتاج الزراعي والصناعي ، وارتفاع الاسعار المستمر والجبايات والضرائب، واستمرار نهب ثروات البلاد وتهريبها للخارج حنى اصبحت الحياة لا تطاق وتنذر بانفجارالثورة الشاملة واسقاط الانقلاب وانتزاع الحكم المدني الديمقراطي. وبهذه المناسبة نعيد هذه الدراسة عن تجربة صندوق النقد الدولي في السودان1 تُعتبر شروط صندوق النقد الدولي القاسية كارثة علي الاقتصاد السوداني ، منذ تنفيذها في العام 1978 ، كما هو معلوم تبلورت فكرة صندوق النقد الدولي في يوليو 1944 أثناء مؤتمرللأمم المتحدة في يريتون وودز ، وتأسس فعليا عام 1945، بعد أن وقعت عليه 29 دولة تحت شعار " العمل علي تعزيز سلامة الاقتصاد الدولي"، بعد تجربة الأزمة الاقتصادية والكساد في الثلاثينيات من القرن الماضي. الصندوق مع البنك الدولي أداتان من أدوات الدول الرأسمالية الكبري للسيطرة الاقتصادية ، ونشر الرأسمالية والدفاع عن قواعدها في العالم ، وخدمة مصالحها باسترجاع ديون الأغنياء، مما يزيدهم غني، والفقراء فقرا، ودمج البلدان المتخلفة بالنظام الرأسمالي العالمي بفرض شروط التبعية علي البلد المقترض مثل: - إلغاء الدعم علي السلع الضرورية، ورفع أسعار المحروقات ووحدات الطاقة الكهربائية ووقف دعم القطاع العام للأسعار" توازن التكاليف والأسعار". - التوسع في اقتصاد السوق والقطاع الخاص. - تخفيض قيمة العملة. - برامج التكيف الهيكلي بالخصخصة وتشريد العاملين ، وسحب الدولة يدها من تعيين الخريجين بحجة تخفيض النفقات الحكومية. - فتح السوق المحلي أمام الواردات الأجنبية تحت شعار تحرير التجارة، مما يضعف القدرة التنافسية للمنتجات المحلية ، وربما يؤدي لتوقفها. حصيلة هذه السياسات التي يفرضها البنك والصندوق الدوليين كانت وبالا علي الدول التي طبقتها ،وادت لتعميق الفقر وزيادة تكاليف المعيشة ، وتدهور القوى الشرائية ، والمزيد من التصخم والعجز في الميزان التجاري وميزان المدفوعات، والفشل في تحقيق الاصلاحات المطلوبة ، واستفحال المديونية ، مما أدي للثورات مثل : ثورات الشعوب في المنطقة العربية " الربيع العربي"، ودول أمريكا الجنوبية، وبعض البلدان الأوربية والآسيوية. 2 ويمكن أن نشير الي تجربة وآثار سياسات الصندوق الاقتصادية والاجتماعية في السودان في ......
#شروط
#الصندوق
#وثورتا
#سيرلانكا
#والصين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761913
الحوار المتمدن
تاج السر عثمان - شروط الصندوق وثورتا سيرلانكا والصين
حمادة جبر : شروط انطلاق مقاومة فلسطينية شعبية واسعة ومستمرة ومؤثرة
#الحوار_المتمدن
#حمادة_جبر "مشان الله.. برجوكم تعملوا مقاومة شعبية سلمية.. مشان الله وينها.. وينها المقاومة الشعبية السلمية اللي لازم نعملها". هذه كلمات الرئيس محمود عباس المتوسلة واليائسة، الموجهة للفصائل والشعب في خطابه في اجتماع "القيادة" الاستثنائي، الذي عقد في مدينة رام الله في 29 إبريل/نيسان 2021.اتفقت الفصائل الفلسطينية مجتمعةً غير مرة على ضرورة وأهمية إطلاق مقاومة شعبية ضد الاحتلال الإسرائيلي، كان آخرها في اجتماع أمناء الفصائل العامين، الذين اجتمعوا لدراسة الرد على "صفقة القرن" وخطة الضم والتطبيع العربي-الإسرائيلي، عبر الربط التلفزيوني بين رام الله وبيروت بتاريخ 3 سبتمبر/أيلول 2020. من أهم قرارات الاجتماع الاتفاق على إطلاق وتشكيل قيادة موحدة للمقاومة الشعبية، وقد صدر بالفعل البيان رقم (1) عن القيادة الموحدة بتاريخ 13 سبتمبر 2020، لكنه كان البيان الأول والأخير.قد تكون الانتفاضة الأولى أفضل مثال عن المقاومة الشعبية/المدنية الفلسطينية، من حيث الأدوات، وسعة الانتشار، ونسبة المشاركة الشعبية، بالتالي القدرة على التأثير. اللافت في التوقيت، أنه بينما كان الجنوب أفريقيون في طريقهم لإنهاء نظام التمييز العنصري في بلادهم، الذي بدأ أيضاً في عام 1948، كان الفلسطينيون ممثلين بمنظمة التحرير الفلسطينية، بقصد أو بدونه، يشرعون النظام العنصري في بلادهم، عبر توقيعهم اتفاق "أوسلو" المشؤوم، في أسوأ استثمار ممكن للانتفاضة الأولى. إذ أعفوا إسرائيل من وصم العنصرية، ومن كلفة الاحتلال، ليديروا شؤون الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة نيابةً عن الاحتلال، من خلال إنشاء جهاز السلطة الفلسطينية. اللافت أيضاً بعد 45 يوما فقط عن عقد مؤتمر مدريد للسلام عام 1991، الذي قدم إسرائيل للعالم كدولة طبيعية وشرعية، بل وطالبة للسلام بمباركة عربية وفلسطينية، وبطلب من الرئيس الأميركي بوش الأب، ألغت جمعية الأمم المتحدة العامة قرارها رقم 3379 الصادر عام 1975، الذي ساوى بين الصهيونية والعنصرية.بعد "أوسلو" وتأسيس السلطة الفلسطينية، حاول الفلسطينيون تغيير الواقع الذي فرضته اتفاقيات أوسلو مرات عديدة، عبر هبات وانتفاضات كثيرة، مثل هبة النفق عام 1996، والانتفاضة الثانية 2000-2005، وهبة السكاكين 2015-2016، وغيرها. أيضاً، تعرض قطاع غزة لهجمات واعتداءات إسرائيلية عديدة، أعنفها اعتداءات 2008-2009، 2012، 2014، 2021، وآخرها في شهر أغسطس/آب الحالي.رغم تطور أدوات المقاومة المسلحة لكنها بقيت في دائرة مفرغة وغير قادرة على تحقيق إنجازات أقلها رفع الحصار عن القطاع، كذلك بدت أكبر الحركات المسلحة؛ "حماس"، في الإقرار بعدم قدرة المقاومة المسلحة وحدها على تحقيق الإنجازات، ولوحظ تراجع مقاومتها المسلحة من المستوى الاستراتيجي إلى المستوى التكتيكي.فشل الفلسطينيون في محاولاتهم لتغيير الواقع التي فرضته اتفاقيات "أوسلو" رغم التضحيات الكبيرة، بل أنتجت الانتفاضة الثانية وعسكرتها واقعاً أسوأ بكثير. لم يدرك عباس والفصائل الفلسطينية المتغيرات الجوهرية التي طرأت منذ أوسلو، جاعلةً من فرصة انطلاق مقاومة شعبية مؤثرة وقابلة للاستمرار شبه معدومة.أهم تلك المتغيرات إنشاء السلطة الفلسطينية، والوظائف الأمنية الموكلة لها (خاصة بعد الانتفاضة الثانية وبعد الانقسام)، وأداء قيادة السلطة والفصائل وفسادهم، وبالتالي عدم ثقة الجماهير بهم. أشكال المقاومة الشعبية ما بعد الانتفاضة الثانية كانت مشتتة، وذات أهداف مناطقية محصورة غالباً في مناطق محددة، مثل المقاومة الشعبية في بعض القرى في مناطق "ج" المحاذية لجدار الفصل العنصري. مع ذلك، استعاد ......
#شروط
#انطلاق
#مقاومة
#فلسطينية
#شعبية
#واسعة
#ومستمرة
#ومؤثرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766751
#الحوار_المتمدن
#حمادة_جبر "مشان الله.. برجوكم تعملوا مقاومة شعبية سلمية.. مشان الله وينها.. وينها المقاومة الشعبية السلمية اللي لازم نعملها". هذه كلمات الرئيس محمود عباس المتوسلة واليائسة، الموجهة للفصائل والشعب في خطابه في اجتماع "القيادة" الاستثنائي، الذي عقد في مدينة رام الله في 29 إبريل/نيسان 2021.اتفقت الفصائل الفلسطينية مجتمعةً غير مرة على ضرورة وأهمية إطلاق مقاومة شعبية ضد الاحتلال الإسرائيلي، كان آخرها في اجتماع أمناء الفصائل العامين، الذين اجتمعوا لدراسة الرد على "صفقة القرن" وخطة الضم والتطبيع العربي-الإسرائيلي، عبر الربط التلفزيوني بين رام الله وبيروت بتاريخ 3 سبتمبر/أيلول 2020. من أهم قرارات الاجتماع الاتفاق على إطلاق وتشكيل قيادة موحدة للمقاومة الشعبية، وقد صدر بالفعل البيان رقم (1) عن القيادة الموحدة بتاريخ 13 سبتمبر 2020، لكنه كان البيان الأول والأخير.قد تكون الانتفاضة الأولى أفضل مثال عن المقاومة الشعبية/المدنية الفلسطينية، من حيث الأدوات، وسعة الانتشار، ونسبة المشاركة الشعبية، بالتالي القدرة على التأثير. اللافت في التوقيت، أنه بينما كان الجنوب أفريقيون في طريقهم لإنهاء نظام التمييز العنصري في بلادهم، الذي بدأ أيضاً في عام 1948، كان الفلسطينيون ممثلين بمنظمة التحرير الفلسطينية، بقصد أو بدونه، يشرعون النظام العنصري في بلادهم، عبر توقيعهم اتفاق "أوسلو" المشؤوم، في أسوأ استثمار ممكن للانتفاضة الأولى. إذ أعفوا إسرائيل من وصم العنصرية، ومن كلفة الاحتلال، ليديروا شؤون الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة نيابةً عن الاحتلال، من خلال إنشاء جهاز السلطة الفلسطينية. اللافت أيضاً بعد 45 يوما فقط عن عقد مؤتمر مدريد للسلام عام 1991، الذي قدم إسرائيل للعالم كدولة طبيعية وشرعية، بل وطالبة للسلام بمباركة عربية وفلسطينية، وبطلب من الرئيس الأميركي بوش الأب، ألغت جمعية الأمم المتحدة العامة قرارها رقم 3379 الصادر عام 1975، الذي ساوى بين الصهيونية والعنصرية.بعد "أوسلو" وتأسيس السلطة الفلسطينية، حاول الفلسطينيون تغيير الواقع الذي فرضته اتفاقيات أوسلو مرات عديدة، عبر هبات وانتفاضات كثيرة، مثل هبة النفق عام 1996، والانتفاضة الثانية 2000-2005، وهبة السكاكين 2015-2016، وغيرها. أيضاً، تعرض قطاع غزة لهجمات واعتداءات إسرائيلية عديدة، أعنفها اعتداءات 2008-2009، 2012، 2014، 2021، وآخرها في شهر أغسطس/آب الحالي.رغم تطور أدوات المقاومة المسلحة لكنها بقيت في دائرة مفرغة وغير قادرة على تحقيق إنجازات أقلها رفع الحصار عن القطاع، كذلك بدت أكبر الحركات المسلحة؛ "حماس"، في الإقرار بعدم قدرة المقاومة المسلحة وحدها على تحقيق الإنجازات، ولوحظ تراجع مقاومتها المسلحة من المستوى الاستراتيجي إلى المستوى التكتيكي.فشل الفلسطينيون في محاولاتهم لتغيير الواقع التي فرضته اتفاقيات "أوسلو" رغم التضحيات الكبيرة، بل أنتجت الانتفاضة الثانية وعسكرتها واقعاً أسوأ بكثير. لم يدرك عباس والفصائل الفلسطينية المتغيرات الجوهرية التي طرأت منذ أوسلو، جاعلةً من فرصة انطلاق مقاومة شعبية مؤثرة وقابلة للاستمرار شبه معدومة.أهم تلك المتغيرات إنشاء السلطة الفلسطينية، والوظائف الأمنية الموكلة لها (خاصة بعد الانتفاضة الثانية وبعد الانقسام)، وأداء قيادة السلطة والفصائل وفسادهم، وبالتالي عدم ثقة الجماهير بهم. أشكال المقاومة الشعبية ما بعد الانتفاضة الثانية كانت مشتتة، وذات أهداف مناطقية محصورة غالباً في مناطق محددة، مثل المقاومة الشعبية في بعض القرى في مناطق "ج" المحاذية لجدار الفصل العنصري. مع ذلك، استعاد ......
#شروط
#انطلاق
#مقاومة
#فلسطينية
#شعبية
#واسعة
#ومستمرة
#ومؤثرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766751
الحوار المتمدن
حمادة جبر - شروط انطلاق مقاومة فلسطينية شعبية واسعة ومستمرة ومؤثرة
صلاح بدرالدين : شروط الحوار الناجح بين الكرد السوريين
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين هناك في الساحة الكردية السورية من يسعى الى الحوار الناجز لتحقيق هدف إعادة بناء الحركة الكردية ، وهناك من يتهرب من الحوار ويضع العراقيل أمامه ، وهناك من يعمل على افراغه من عوامل النجاح . يعتبر الحوار من الطبائع البشرية بمعنى التواصل ، وتبادل المعرفة ، والتفاهم حول شؤون الحياة ، وتنظيم أسس ومستحقات الحقوق والواجبات بدء من اطار العائلة ومرورا بالمجتمع ، وانتهاء بالنظام السياسي ، والهادف طبعا الى العيش المشترك ، وإرساء العدالة ، وصيانة الحقوق الأساسية ، والديموقراطية ، والاقتصادية ، والاجتماعية ، والتسليم بحق الشعوب في تقرير المصير ، والمساواة بين بني البشر من كل الاجناس ، والألوان ، والاعراق ، وبين المرأة والرجل . ولن يثمر الحوار او بعبارة أدق لاحوار حقيقي الا بتوفر شروط نجاحه من حرية الرأي ، والعقيدة ، والبيئة الآمنة في قبول المختلفين ، وديموقراطية النقاش ، وتوضيح الهدف الرئيسي من الحوار ، والاختيار السليم لموضوع الحوار ، وتوفر الآلية المناسبة لاستخلاص النتائج ، والتوصل الى الحقيقة ، ومتابعتها ، واستكمالها ، والالتزام بها في مجال التطبيق العملي . في الحوار السوري العام بعد تصفية الثورة السورية المغدورة ، وخروج كيانات المعارضة عن نهجها الثوري ، وتشتت وتراجع مجاميع ( الجيش الحر ) ، وانتشار الفساد ، والمحسوبية ، وظاهرة الارتزاق لمصلحة النظام الإقليمي الرسمي ، والاقتتال الداخلي بين الفصائل المسلحة من اجل النفوذ ، وموالاة هذه الدولة المحتلة او تلك ، وتفشي النزعات العنصرية الشوفينية ، وسيطرة الميليشيات على المقدرات ، لم يبق امام الوطنيين السوريين خيارا آخر لإنقاذ مايمكن إنقاذه ، وتصحيح المسار الا انتهاج الحوار على المستوى الوطني ، لمراجعة الماضي ، واستخلاص الدروس والعبر من احداث وتراجعات المراحل السابقة ، وبالرغم من الدعوات الصادقة من جانب الحريصين على قضايا الوطن والشعب ، فانهم يصطدمون بعقبات مانعة وفي المقدمة عدم توفر شروط الحوار الناجح حتى الان . في الحوار الكردي الخاص لابد من التأكيد ان الحوار في اطار الخصوصية الكردية هو جزء مكمل للحوار الوطني العام ، وعليه فان هناك مايشبه الاجماع على أن الكرد السورييون يمرون بالمرحلة الأصعب في كل تاريخهم ، ليس بسبب الظروف الاقتصادية ، والمعيشية الضاغطة ، ومخاطر تبعات سلطات الاحتلالات ، ونظام الاستبداد ، والميليشيات ، وحالات القلق وعدم الأمان ، والخشية على المصير ، وانعدام الحرية والمستقبل المجهول ، فحسب ، بل لأن أداتهم النضالية الوحيدة – الحركة السياسية الكردية – تعيش حالة التمزق والانقسام ، والضياع ، وتحت تأثير عوامل الفشل ، والعجز عن انجاز المهام القومية ، والوطنية ، تتوزع أحزابها الراهنة في طرفي الاستقطاب المتصدرة للمشهد بين محاور خارجية تأتي القضية الكردية السورية في آخر اهتماماتها بسبب واقع حال البعد الكردستاني من النواحي التاريخية ، والجغرافية ، والوظيفية ، وخصوصية كل جزء ، وأولوياته في الانشغال بقضاياه الداخلية ، والتفاعل مع متطلبات الانتماء الوطني – القطري - . لاشك ان الحركة القومية الكردية عموما والسورية بشكل خاص امام مفترق طرق ، ومازالت متاخرة عن تعريف هويتها ، ومرحلتها التاريخية ، وتشخيص مهامها ، خاصة بعد فشل دول المنظومة الاشتراكية في حل المسالة القومية في بلدانها ، ثم انهيارها ، وتردد الغرب الراسمالي في فهم وتفهم طبيعة نضال الحركات القومية في الشرق الأوسط وبينها الحركة الكردية ، وعجز نظم الاستبداد الحاكمة بالمنطقة عن إيجاد حلول لكافة القضايا الوطنية ، والديم ......
#شروط
#الحوار
#الناجح
#الكرد
#السوريين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768961
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين هناك في الساحة الكردية السورية من يسعى الى الحوار الناجز لتحقيق هدف إعادة بناء الحركة الكردية ، وهناك من يتهرب من الحوار ويضع العراقيل أمامه ، وهناك من يعمل على افراغه من عوامل النجاح . يعتبر الحوار من الطبائع البشرية بمعنى التواصل ، وتبادل المعرفة ، والتفاهم حول شؤون الحياة ، وتنظيم أسس ومستحقات الحقوق والواجبات بدء من اطار العائلة ومرورا بالمجتمع ، وانتهاء بالنظام السياسي ، والهادف طبعا الى العيش المشترك ، وإرساء العدالة ، وصيانة الحقوق الأساسية ، والديموقراطية ، والاقتصادية ، والاجتماعية ، والتسليم بحق الشعوب في تقرير المصير ، والمساواة بين بني البشر من كل الاجناس ، والألوان ، والاعراق ، وبين المرأة والرجل . ولن يثمر الحوار او بعبارة أدق لاحوار حقيقي الا بتوفر شروط نجاحه من حرية الرأي ، والعقيدة ، والبيئة الآمنة في قبول المختلفين ، وديموقراطية النقاش ، وتوضيح الهدف الرئيسي من الحوار ، والاختيار السليم لموضوع الحوار ، وتوفر الآلية المناسبة لاستخلاص النتائج ، والتوصل الى الحقيقة ، ومتابعتها ، واستكمالها ، والالتزام بها في مجال التطبيق العملي . في الحوار السوري العام بعد تصفية الثورة السورية المغدورة ، وخروج كيانات المعارضة عن نهجها الثوري ، وتشتت وتراجع مجاميع ( الجيش الحر ) ، وانتشار الفساد ، والمحسوبية ، وظاهرة الارتزاق لمصلحة النظام الإقليمي الرسمي ، والاقتتال الداخلي بين الفصائل المسلحة من اجل النفوذ ، وموالاة هذه الدولة المحتلة او تلك ، وتفشي النزعات العنصرية الشوفينية ، وسيطرة الميليشيات على المقدرات ، لم يبق امام الوطنيين السوريين خيارا آخر لإنقاذ مايمكن إنقاذه ، وتصحيح المسار الا انتهاج الحوار على المستوى الوطني ، لمراجعة الماضي ، واستخلاص الدروس والعبر من احداث وتراجعات المراحل السابقة ، وبالرغم من الدعوات الصادقة من جانب الحريصين على قضايا الوطن والشعب ، فانهم يصطدمون بعقبات مانعة وفي المقدمة عدم توفر شروط الحوار الناجح حتى الان . في الحوار الكردي الخاص لابد من التأكيد ان الحوار في اطار الخصوصية الكردية هو جزء مكمل للحوار الوطني العام ، وعليه فان هناك مايشبه الاجماع على أن الكرد السورييون يمرون بالمرحلة الأصعب في كل تاريخهم ، ليس بسبب الظروف الاقتصادية ، والمعيشية الضاغطة ، ومخاطر تبعات سلطات الاحتلالات ، ونظام الاستبداد ، والميليشيات ، وحالات القلق وعدم الأمان ، والخشية على المصير ، وانعدام الحرية والمستقبل المجهول ، فحسب ، بل لأن أداتهم النضالية الوحيدة – الحركة السياسية الكردية – تعيش حالة التمزق والانقسام ، والضياع ، وتحت تأثير عوامل الفشل ، والعجز عن انجاز المهام القومية ، والوطنية ، تتوزع أحزابها الراهنة في طرفي الاستقطاب المتصدرة للمشهد بين محاور خارجية تأتي القضية الكردية السورية في آخر اهتماماتها بسبب واقع حال البعد الكردستاني من النواحي التاريخية ، والجغرافية ، والوظيفية ، وخصوصية كل جزء ، وأولوياته في الانشغال بقضاياه الداخلية ، والتفاعل مع متطلبات الانتماء الوطني – القطري - . لاشك ان الحركة القومية الكردية عموما والسورية بشكل خاص امام مفترق طرق ، ومازالت متاخرة عن تعريف هويتها ، ومرحلتها التاريخية ، وتشخيص مهامها ، خاصة بعد فشل دول المنظومة الاشتراكية في حل المسالة القومية في بلدانها ، ثم انهيارها ، وتردد الغرب الراسمالي في فهم وتفهم طبيعة نضال الحركات القومية في الشرق الأوسط وبينها الحركة الكردية ، وعجز نظم الاستبداد الحاكمة بالمنطقة عن إيجاد حلول لكافة القضايا الوطنية ، والديم ......
#شروط
#الحوار
#الناجح
#الكرد
#السوريين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768961
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - شروط الحوار الناجح بين الكرد السوريين