الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد فيادي : في الذكرى 88 دعونا ننقد نداء الحزب الشيوعي
#الحوار_المتمدن
#ماجد_فيادي كثيرة هي مقالات الذكريات التي تكتبها رفيقات ورفاق الحزب، حتى أولئك الذين ابتعدوا عن التنظيم لكنهم لا يزالون يتمسكون بتاريخهم النضالي في صفوف الحزب، محطات من النضال في سجون البعث المحظور، او في جبال كردستان ضمن حركة الأنصار الشيوعيون، قصص من التخفي والتنظيم السري، عذابات على يد الجلاد الهمجي، اغتصاب المناضلات كتقليد حيواني لا يعرف معنى الإنسانية، أطفال يلعبون في زنزانات السجون لان امهاتهم سجينات، تحمل الاهانات بعد ترك الحزب لكن دوائر الامن لا تصدق ذلك، مصاعب الحياة في الحصول على فرصة عمل ضمن دوائر الدولة او الحفاظ على الوظيفة بدون فصل لأسباب سياسية او نقل الى مناطق نائية كنوع من العقوبة، تحمل معاناة الاعتراف في سبيل البقاء على قيد الحياة، النظرة الداخلية في كل مرة يخرج فيها الشيوعي من دائرة الامن، الرضوخ الى تافه لأنه قادر ان يكتب تقريرا يرمي بالمناضل في غياهب السجن، قسوة الرفاق تجاه من اعترف في دوائر الامن. عذرا لمن لم اذكر طريقة معاناته لأنني لم اتعرف عليها، حتى الذين صعدوا اعواد المشانق او اعدموا رميا بالرصاص او في حوض التيزاب، عذرا للأمهات والزوجات والاباء والابناء فالقائمة طويلة جدا. مع هذا الكم الهائل من المعاناة هناك من فلت منها وتحمل المسؤولية في سبيل استمرارية التنظيم بدون توقف، في نفس الوقت هناك من ترك التنظيم الحزبي لضغوط فوق طاقة تحمله، اما بسبب جور الجلاد والأجهزة الأمنية، او بسبب خلافات في وجهات النظر او خلافات شخصية مع رفيقة او رفيق قيادي، هناك من ابتعد بسبب المعاملة التي لم يتقبلها تجاه رفاق اخرين، هناك من تحمل المسؤولية ولم يحسن ادائها فتعرض للنقد والتجريح ولم تشفع له سنين نضاله ففضل الابتعاد، هناك من خان الأمانة، بعضهم فضح ونال العقوبة وبعضهم لم يترك دليلا فنفذ، بعضهم اتهم ظلما ولم يجد من يدافع عنه فكان الضحية، هناك المزيد من الأمثلة التي يصعب الحديث عنها، لكن الصورة الكاملة لا يمكن لاحد ان يؤطرها، لأننا نتكلم عن حزب عمره ثمانية وثمانين عاماً، تعرض الى ابشع أنواع الظلم والقمع والإرهاب الفكري والجسدي، حزب عمل معظم فترات نضاله متخفياً يتجنب أجهزة الامن القمعية، اما سنوات العمل العلني فهي الاخرى لا تخلوا من الاضطهاد الفكري والحسدي، بسبب تخلف عقلية الأحزاب الحاكمة ونهجها اللاديمقراطي.اصدر المؤتمر الوطني الحادي عشر للحزب الشيوعي العراقي نداءً الى الرفيقات والرفاق المبتعدين عن التنظيم، يدعوهم للعودة الى العمل الحزبي، لما لهم من تجارب غنية وامكانيات فكرية وخبرة تنظيمية طويلة. النداء يهدف الى رد اعتبار أولئك الرفاق احتراما لتاريخهم السياسي والاستفادة من امكانياتهم في إعادة تنظيمات الحزب الى قدراتها والوقوف على اقدامها من جديد، بعد كل سنوات العمل العلني التي لم تسعف الحزب لأسباب موضوعية وذاتية في خلق تنظيما قويا قادرا على تنفيذ سياساته الاجتماعية والاقتصادية والفكرية والثقافية.النداء نسخة مكررة لما صدر عن المؤتمر الوطني العاشر للحزب. فلماذا هذا التكرار؟ هل نجح النداء الاول فكان من الفيد تكراره؟ ام انه قوبل بالإهمال من الرفاق المبتعدين فظهرت الحاجة لتكراره، هل كانت خطة تنفيذه ليست على المستوى المطلوب، فظهرت الرغبة في إعادة الكَرَ بأداء مختلف؟ بعد المؤتمر الوطني العاشر وصلتنا كقاعدة حزبية ندائه مع توجيه في ايصاله الى أولئك الرفاق ودعوتهم للعودة الى التنظيم. لا اذكر جيدا الخطط التي وضعت لتنفيذ النداء لكن اذكر انه لم يلق صداً إيجابياً، فالكثير من الرفاق المبتعدين كان يطالب بحلول فردية تنسجم وكل حالة، ولان القاعدة الحزبية ليست صاح ......
#الذكرى
#دعونا
#ننقد
#نداء
#الحزب
#الشيوعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751592
ماجد فيادي : كيف نحقق حلم الوطن والدولة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_فيادي الشعب العراقي ليس ثوراً يدور في ساقية، خلف مصالح فئوية ضيقة تسعى لها أحزاب السلطة، بعد ان وصلت للبرلمان بتمثيل لا يتجاوز 20% من أصوات العراقيين التي تمتلك حق الانتخاب. ولا الشعب كرةً تتراماها اقدام البرلمانيين، بين متحذلق ومدعي وفاسد وقاتل، لأجل مصالح خارجية ترعى تابعيها وهم يسيرون خلف جزرة. ومن يشاهد الفضائيات العراقية الممولة بالمال العراقي لصالح أحزاب تأتمر بأوامر خارجية، ومن يتابع مواقع التواصل الاجتماعي العراقية، يجد حجم التباكي على شعب يمتلك إمكانيات بشرية وموارد طبيعية جبارة لا تتناسب وحالته المتردية، تباكي اصبح بمثابة المخدر قبل دخول عملية جراحية، تباكي مرة بعيون بنات وأبناء الشعب نفسه وأخرى بعيون التماسيح البرلمانية. هذه الحالة تجعلنا نطرح السؤال التالي:الى متى نقبل كشعب بالأكاذيب والمخدر والتحايل والادعاء، كوسيلة لإبقاء الحال على ما هو عليه، في تربع نفس الجهات السياسية الفاسدة القاتلة على رقاب العراقيين لدورة انتخابية كاملة؟هذا المقال لن يتوجه الى العراقيين المستفيدين من هذا الحال الاعوج، انما الى المتضررين منه (بمعنى الأغلبية)، والى قيادات المعارضة المشتتة، ومن يتمسك بمشروع التغيير الشامل، وصولا لبناء دولة مدنية ذات مؤسسات حكومية نزيهة، تعمل على تحقيق العدالة الاجتماعية وتوفر الحرية والديمقراطية وسبل العيش الكريم. منذ أيام قَدَمَ التيار الديمقراطي شكوى الى المحكمة الاتحادية ضد رئيس البرلمان، بدعوى عدم الالتزام بالمدد الدستورية في انتخاب رئيس الجمهورية، وتَسَبِبُهُ في تعطيل تكليف رئيساً للوزراء وتشكيل الحكومة. اجراء الشكوى لا غبار عليه من حيث اللجوء الى الحق المدني في اعادة الدفة الى مسارها الدستوري، وهو ممارسة يجب ان تترسخ كتقليد لدى القوى المدنية المدافعة عن حقوق الشعب العراقي. لكن هذه الشكوى جاءت متأخرة كثيرا، وبعد تراكمات أصبحت اعتيادية من الخروقات الدستورية. شكوى لم تقرع الاجراس في آذان العراقيين، ولم تحدث تأثيراً ذو وزن ومحرك للجماهير المحتجة. كان يجب ان تقام الشكوى على اقل تقدير، في خضم مساعي حشر المحكمة الاتحادية من قبل أحزاب البرلمان كطرف في العملية السياسة، وقت عملت على تعطيل البرلمان عن القيام بدوره الدستوري، عندما قررت عقد جلسة انتخاب رئيس الجمهورية بحضور الثلثين، أيام كانت تبت بالدعاوى المقدمة لها بسرعة تتناسب والتوازنات البرلمانية، مثل شكوى السيد العامري والسيد خشان واخرون. في كل الأحوال لا تزال القوى المدنية الديمقراطية اليسارية اللبرالية العلمانية الوطنية، خجولة في خطابها السياسي وادائها الفعلي، لتمثيل مصالح الشعب العراقي، ليس لأنها لا تتكلم وتفضح الفاسدين، انما في تأخرها بتنظيم صفوفها على المشتركات الوطنية، وترك الخلافات الجانبية على أدوار لن يهتم لها الشعب العراقي كثيرا. لا ينكر احد ان خلافات القوى المدنية وتشتتها ومواقفها الخجولة، شجعت الأحزاب الفاسدة على المضي في مخططاتها والاعيبها بسرقة المال العام والتحكم بمصير الشعب العراقي، في نفس الوقت فان حال القوى المدنية اضعفت من ثقة الشعب العراقي بالبديل الديمقراطي الذي تطرحه، وقللت من قدرتها على استنهاض الجماهير نحو الثورة العارمة التي تكنس كل الفاسدين والقتلة، وتسقط عروشهم الواهية.مع تمادي قوى البرلمان في خرق الدستور واستعصاء انتخاب رئيس الجمهورية، ذهب عدد من أصحاب الرأي الى طرح امكانية الذهاب للانتخابات المبكرة. هذا الطرح دفع كلا طرفي البرلمان "الاطار التنسيقي وتحالف انقاذ وطن" الى اعلان رفضهما لهذا الحل، كونه سيقضي على مكاسبهما فيما لو حصل، لان الشعب لن ي ......
#نحقق
#الوطن
#والدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756045
ماجد فيادي : الفضائية العراقية والمفاهيم المغلوطة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_فيادي بين فترة وأخرى تعود الفضائية العراقية الى مسرح الاحداث، لا لشيء سوى انها واجهة لشبكة الاعلام العراقية، التي يشاع جهلاً او قصداً انها فضائية الحكومة، وفي احسن الأحوال انها فضائية الدولة. قبل ان ندخل في فوضى المفاهيم الإعلامية والسياسية والثقافية، نبين ان العودة للحديث عن الفضائية العراقية جاء على اعقاب إيقاف برنامج المحايد الذي يقدمه الإعلامي سعدون محسن ضمد، نتيجة لما قاله ضيفه الصحفي سرمد الطائي في الأول من حزيران 2022. في مذكرة قدمها السيد رئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان بتاريخ الثاني من حزيران 2022 الى شبكة الاعلام العراقية، معترضا فيها وموضحا، ان الإساءة التي صدرت من الفضائية العراقية كانت بقصد مبيت من مقدم البرنامج، لأنه يحمل آراءً سلبية متطرفة ضد القضاء العراقي، مستخدما صحفيا محسوبا على وسائل الاعلام، هو الاخر يحمل آراءً سلبية متطرفة تجاه القضاء، تسبب هو وغيره من المحسوبين على الاعلام في خلق أزمات للشعب العراقي بنشر الاكاذيب، مركزاً في مذكرته ان الشبكة ممولة من قبل الشعب العراقي.نأتي الى صلب الموضوع، فان شبكة الاعلام العراقية بمجمل فروعها وحجم تمويلها، هي فعلا مؤسسة ملك الدولة، وكل ما ينفق عليها هو من أموال الشعب العراقي، وفق قانون مشرع من البرلمان. لكن الخلاف يبقى على دورها وما تقدمه من برامج مختلفة. الخلاف قائم بين المواطن وأصحاب النفوذ في الدولة العراقية على مصالح الطرفين، يريد المستفيدون من مناصب السلطات الثلاث توظيف الشبكة لخدمتهم وتلميع أدائهم وعدم التعرض الى مخالفاتهم، التي تؤدي الى كوارث اجتماعية وثقافية واقتصادية، يريدون ان لا تتطرق الى انحراف بعض القضاة بضغط وترغيب الأحزاب الحاكمة الفاسدة، وان لا يشار الى ولوج القضاء في معترك السياسة اذا تسبب في تعقيد المشهد السياسي وتعطيل تقديم الخدمات للشعب العراقي، وان لا يُنتقد البرلمان اذا ما خالَفَ الدستور العراقي، وتعمد الى تعطيل تقديم الخدمات للمواطن، وان لا يشار الى مسؤولية الحكومة في سرقة المال العام، ونهجها في المحاصصة الطائفية العرقية، تطول قائمة الارادوية لكن بالنتيجة العكاز الذي يستندون عليه، انها قناة الحكومة او الدولة، يستمر الخلاف بين هذه الكفة والمواطن صحاب المال العام في الدفاع عن مصالحه.الحقيقة ان شبكة الاعلام العراقية، هي مؤسسة مستقلة، تشبه في عملها مفوضية الانتخابات المستقلة، والمحكمة الاتحادية، والبرلمان العراقي، لأنها تمثل السلطة الرابعة في البلد، مهمتها التعريف وليس الترويج لسياسة الحكومة، عرض تشريعات البرلمان وليس الدفاع عنها، الكشف عن الدور الرقابي للبرلمان وليس تعظيمه، الإعلان عن قرارات القضاء وليس تجميله. اما الوجه الاخر لمهامها فهو المواطن العراقي في شطرين، الأول التعبير عن معاناته واحتياجاته، والثاني تطوير قدراته الثقافية والتنموية عبر برامج متخصصة يقدمها اعلاميون مدربون جيدا.اذا ما توسعنا في واجبات ومهام شبكة الاعلام العراقية تجاه المواطنين، نجدها تتركز في دور التثقيف والتوعوية، الذي تمارسه لرفع قدرات المواطنين في كشف الخروقات الدستورية التي تحصل، باعتبار الدستور هو العقد القائم بين المواطن والدولة، بالإشارة الى ممارسات السلطات الثلاث وحتى اداء موظفي تلك السلطات بمختلف مستوياتهم، يتعدى ذلك الدور الى الشركات العاملة على ارض الوطن، انتهاءً بالمواطن نفسه اذا ما خالف الدستور. ولعل برامج التعريف بالمستقبل وما يحمله للمواطن هو ركيزة أساسية لعمل شبكة الاعلام العراقية، خاصة في مجال فرص العمل وتوجه الاقتصاد المحلي والعالمي، التحذير من الكوارث الاقتصادية وال ......
#الفضائية
#العراقية
#والمفاهيم
#المغلوطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759369
ماجد فيادي : قوى التغيير والوضع الراهن في العراق
#الحوار_المتمدن
#ماجد_فيادي عرض لندوة حوارية اقامتها منظمة الحزب الشيوعي العراقي في المانيا، قدمها الرفيق رشيد غويلب بعنوان "قوى التغيير والوضع الراهن في العراق"عرض ماجد فياديتقف قوى التغيير في العراق امام حاجة ماسة لمراجعة جذرية لخطابها السياسي ونشاطها الجماهيري وسياساتها المعلنة، كي تكون قادرة على تحشيد الجماهير، وقيادتها في أوقات المنعطفات السياسية، التي أصبحت متكررة وضاغطة، وقد لا تعطي متسع من الوقت، اذا ما استمر التباطؤ في اجراء التقييمات والتغييرات المطلوبة في ادائها للوصول الى هدف "التغيير الشامل".يطرح الرفيق غويلب في بداية الندوة سؤالاً يراه مدخلا للحوار، "لماذا التغيير الشامل"، واذا ما ربطنا هذا السؤال بطروحات العديد من العراقيين المهتمين بالشأن السياسي، فانهم يرون ان هذا الشعار يتطلب قدرات تعبوية وجماهيرية، لم ترتق قوى التغيير بأدواتها لتحقيقه بعد. لكن الرفيق يرى ان الانتقال من مشروع الإصلاح، الذي لم يثمر شيء ملموس ومؤثر منذ تبنيه، تحول شعار التغيير من خيار الى ضرورة.ويكمل أن التحول في موقف الجمهور العراقي جاء على شكل مراحل، بدءً من تفاقم ضغط الإرهاب، الذي وجد موضع قدم بعد سياسات الخطاب الطائفي القومي، وتفشي الفساد بين الأحزاب الحاكمة، وانتشار البطالة، وتردي الخدمات. منذ عام 2009 انطلقت في العراق احتجاجات مطلبية وسياسة متنوعة، شكلت احتجاجات 25 شباط 2011 محطة مهمة فيها، لأنها امتازت بطابعها الوطني الديمقراطي، ووصل مسار الحركة الاحتجاجية ذروته في احتجاجات آب 2015، التي اثارت مخاوف المتنفذين، فعملوا على احتوائها. في البداية فشلت منظمات اسلاموية لا تمتلك رصيد جماهيري كبير في تحقيق ذلك، بعدها نجح التيار الصدري في الدخول على خط الحركة الاحتجاجية، وتمكن من تغيير مساراتها، وصولا الى اندلاع انتفاضة تشرين الأول 2019، التي كانت انفجار جماهيري، اكبر من قدرات الجميع.وفي نفس السياق يرى ان قوى التغيير الشامل، وان استندت في تحريك الجماهير الى خطأ سياسات الأحزاب الحاكمة، فإن معوقات موضوعية وذاتية حالت دون تحقيقها للإصلاح كخطوة سابقة. وفي الحديث عن المعوقات الموضوعية، يقول الرفيق غويلب، أن تناولها جرى في مناسبات عديدة، وتوصلنا ان الحد من تأثيراتها السلبية غير خاضع لإرادة قوى التغيير في المرحلة الحالية، من هنا فإن ندوة اليوم تركز على المعوقات الذاتية، بهدف تقليل وطئتها والتعريف بأغلبها، خاصة واننا قادرون على ذلك. ومن المهم أن نركز البحث في تلك المعوقات ليس بهدف التقليل من شأن وجهود قوى التغيير، وحجم الصعوبات التي تواجهها، خاصة العاملين على ارض الوطن.قسم الرفيق رشيد غويلب قوى التغيير الى قوى منظمة لها رؤية فكرية واضحة، وأخرى ناشئة خرجت من معطف انتفاضة تشرين 2019، تتوزع بين وطنية حقيقية، وأخرى كارتونية تابعة للأحزاب الحاكمة ودول الإقليم ودول كبرى. وحتى لا نصل الى نفس النتيجة من عدم النجاح في إحداث الإصلاح، لا بد من الاعتراف بالواقع، أن آليات وأدوات قوى التغيير لم تكن كافية لتحقيق نتائج ملموسة في المواجهة مع الأحزاب الحاكمة، وان العمق الحقيقي لها، يتواجد في طبقات وشرائح وفئات واسعة من المتضررين الحالمين بحياة كريمة. ثم يكمل: ويندرج تحت مسميات قوى التغيير الشامل، منظمات مجتمع مدني منها نقابية وطلابية ونسوية، تتفاوت في طبيعتها وتعمل في وسط محدود جماهيريا، ما يجعل تفعيل ادائها من المهام الأساسية لقوى التغيير (اضيف على كلام الرفيق: أن المنظمات المدنية لا تزال تعاني من قوانين بريمر وسلطة الأحزاب الحاكمة في افراغها من محتواها الحقيقي، بالهيمنة على اداراتها، وسهولة اته ......
#التغيير
#والوضع
#الراهن
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760488
ماجد فيادي : أسئلة بحاجة الى اجوبة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_فيادي في حوارات متفرقة عن المُنتِج العراقي، أثرت موضوعا للنقاش حول صناعة أصحاب الإنتاج الفكري والفني، وقد استخدمت مفردة صناعة لأنني اجد الإنتاج صناعة، وحتى نقول عن شخص انه صنائعي متميز، مُنتِج ومبدع، لا بد ان نبحث عنه ونكتشفه ونشجعه وندربه ونعطيه الثقة ليصبح مُنتَجاً ذا شأن، يتأثر بالمجتمع ويؤثر به، يرى بعينه الثاقبة ما لا يراه الآخرون، يحمل شعلة التفكير والتطوير، ولا يخاف السير امام المجتمع. في المحصلة انها صناعة من نوع خاص، لأن مُنتَجها تأثر بمعلميها وراعيها حتى اصبح في يوم من الأيام علامة فارقة يشار الى نَتاجاته الإبداعية.في سنوات حركة الحداثة التي اثرت في المجتمع العراقي، يقول الكاتب والباحث اليساري ياسين النصير ان العراق من الدول التي تَعَلَمَ طلابها الجامعيين التحديث، ولم يؤمنوا بالحداثة، لانهم استخدموا منتجات التطور العلمي الحديثة ولم يقتربوا من أسباب نتائجها. يقول الشاعر والاعلامي اليساري الراحل جمعة الحلفي، ان من الأخطاء التي وقع بها عدد من المثقفين العراقيين انهم حبسوا ابداعهم الثقافي بانتمائهم السياسي والايديولوجي. يقول الشاعر اليساري عبد الكريم كاصد، ان الأحزاب لا تنتج مبدعين او فنانين، انما المبدع هو نتاج الموهبة والعمل على صقلها وتطويرها. في مكالمة هاتفية مع الراحل اليساري البروفسور كاظم حبيب، كنت قد طلبت منه ان يكتب بتفصيل عن قضية أشار اليها في احدى مقالاته، فرفض وقال "هذه مهمتكم كقراء تبحثون عن التفاصيل، وان تكتبوا فيها ما ترونه مناسبا، حتى تثيروا النقاش حول ما بدأت الكتابة فيه". كان الراحل اليساري الطبيب صادق البلادي يتصل ويحثني على الكتابة كلما اطلت الزمن بدون ان اكتب مقالا. كان ولا يزال الكاتب والباحث اليساري الدكتور صادق أطيمش، يحاورني في كل صغيرة وكبيرة، ويطلعني على خبايا لم اصلها في أي موضوع احاوره فيه او ارغب ان اكتب فيه. اختتم بالمناضل اليساري جاسم الحلوائي عندما ناقشني في مقال كتبته، ولما اخبرته انه لفت انتباهي الى تفاصيل مهمة، قال لي "طبعا انا انقل لك تجربة رجل تجاوز الثمانين". جميع تلك الأسماء يتراوح مواليدها بين الاربعينات والخمسينات، جميعهم كانوا ولا يزال لهم شأن في المجتمع العراقي، منهم من فارقنا ومنهم من تراجعت نتاجاته، ومنهم من لا يزال متقد العقل والذاكرة، ويتحفنا بنتاجاته الفكرية. اما تناولي لهذه الآراء المختلفة مع بعضها، فهو لم يكن نابعا من اتفاقي معها جميعا، انما هي طرح للتوجهات اليسارية، كم تحمل من التنوع والاختلاف، ما يجعلها دليلا على المنهج الماركسي كفلسفة تؤمن بالتنوع الفكري الإنساني.اليوم عندما اتفحص أي جريدة يسارية او موقع الكتروني يساري (استثني الحوار المتمدن)، لا اجد أسماء شبابية تكتب وتنشر مقالات او كتبً تبحث في قضايا جيلها، وان كتبوا فانه قليل، ويضيع في زحمة وسائل الاعلام المرئية والصوتية والمقروءة ومواقع التواصل الاجتماعي، لكن السبب الأهم في قلة الإنتاج، هو الضعف في صناعة المُنتِج. في مقابلة تلفزيونية للراحل اليساري الشاعر عريان السيد خلف يقول "انه عرض نتاجه الشعري على الراحل اليساري الشاعر مظفر النواب، فقال له ان هذا ليس شعراً، وعندما اغتاظ من رده، القى قصيدة أخرى امامه في مناسبة ثانية، فقال له النواب هذا يسمى شِعرا. اعود لصناعة المُنتِج لأقول، ان من يتواجد في هيئات تحرير المنابر الإعلامية اليسارية، تقع عليه مسؤولية كبيرة في منح الفرصة للمُنتِجين الشباب، ليس فقط في التشجيع على الإنتاج، انما في فتح فضاءات الحرية للأفكار الجديدة وكسر التقاليد والبحث في مشاكل الجيل الجديد بأدوات مبدعيه (يقول الباحث ال ......
#أسئلة
#بحاجة
#اجوبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765853