الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : خطوة السيد الصدر أثارت كثير من التفسيرات والتأويلات
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي السيد مقتدى الصدر نشأ وترعرع في أحضان عائلة مناضلة وتاريخ مضيء منحازة مع الفقراء والمظلومين والجياع ابن الشهيد محمد صادق الصدر المناضل الصلب العنيد الذي لا يخاف في الحق لومة لائم والذي تصدى لجبروت ودكتاتورية صدام الدموية واستشهد مع ولديه على الأيدي المجرمة الأثيمة الصدامية في ساحة العشرين في النجف في 19/شباط/1999 .. وقد مارس السياسة السيد مقتدى الصدر وخاض غمارها بعد سقوط نظام صدام عام/ 2003 كزعيم للتيار الصدري وكان من الداعين والمتحمسين للملمة وتوحيد البيت الشيعي إلا أن القوى السياسية التي كانت تقود البيت الشيعي أفرزت في سياستها الكثير من السلبيات السياسية والاقتصادية والاجتماعية مما دفع السيد الصدر الانفصال عنهم وأصبح دوره مصلحاً يحمل راية الإصلاح والتغيير وانحاز مع الجياع والفقراء والمحرومين للشعب العراقي وحملوا كتلته والفوز بأكثرية النواب في البرلمان العراقي ومن أجل ضمان الأكثرية النيابية تحالفت مع كتلته الاتحاد الديمقراطي الكردستاني وقوى تقدم وعز ما أثار تجمع الإطار التنسيقي الذي يمثل أيضاً البيت الشيعي والذي فشل في الفوز بالانتخابات النيابية إلى اتهام السيد الصدر بـ (مفرق البيت الشيعي) وكذلك حزب الاتحاد الديمقراطي الكردستاني وكتلة قوى التقدم وعزم ... من الطبيعي أن يقوم المصلح السيد مقتدى الصدر بعمله إلى تفريق وشق المجتمع والقوى الذي انحاز لها السيد مقتدى الصدر تمثل الجياع والمظلومين والمحرومين ومعه الحزب الديمقراطي الكردستاني وقوى التقدم وعزم يحملون راية الإصلاح والتغيير والأخرى التي تعمل وفق قاعدة المحاصصة والمحسوبية والمنسوبية والتوافقية التي أفرزت السلبيات للشعب العراقي ولابد من الإشارة إلى أن التهمة التي أطلقت (مفرق البيت الشيعي) على السيد مقتدى الصدر ليست جديدة وغريبة وإنما سبق وأن أطلقت على صوت العدالة الإنسانية ونصير الفقراء والجياع والمحرومين الإمام علي ابن أبي طالب (عليه السلام) عندما انحاز إلى الفقراء والجياع والمظلومين ضد الظلم والظالمين عندما انحازوا إلى السلطة القبلية والعشائرية والنظام الملكي والمحسوبية والمنسوبية في ذلك العهد وخرقوا وتجاوزوا على المبدأ الإسلامي الحنيف .. لأن المصلح من الطبيعي أن يفرق المجتمع لأنه يحمل راية الإصلاح والتغيير ضد المجتمع القديم ويكون فيه أحد الضدين ينفي الضد الآخر في وجوده ذاته لأن المجتمع عندما تدخله عوامل الإصلاح والتغيير لا يمكن أن يبقى على تماسكه وانسجامه أبداً وتؤدي به إلى الانشقاق إلى جبهتين متعارضتين أحدهما ثائرة تريد السير نحو الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والعيش الرغيد والمستقبل الأفضل والجهة الأخرى المحافظة تريد المحافظة على منصبها ومكاسبها ومصالحها على حساب أبناء الشعب وتعتبر هذه الحركة من حتمية التاريخ وتقدمه وتطوره وتصبح أية حركة في التاريخ بانية وهادمة في وقت واحد فهي تهدم النظام القديم لكي تبني محله نظاماً جديداً أقرب إلى روح العدل والمساواة. إن أي تصرف أو سلوك لابد أن يكون بسبب أو عوامل والخطوات التي قام بها السيد الصدر تكمن وراءها أسباب وعوامل أما أن تكون سلبية أو إيجابية وخطوة السيد مقتدى الصدر كانت الطلب من نواب الكتلة عدم حضور جلسة البرلمان التي هي انتخاب العضو القيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني حليف السيد مقتدى الصدر ومن ناحية أخرى سوف تخلق فراغ دستوري في تأخير انتخاب رئيس الجمهورية الذي من خلال فترة ثلاثون يوماً يجب اختيار رئيس وزراء وتأليف حكومة جديدة وأيضاً دعا السيد الصدر إلى تأجيل اجتماع اللجنة في بحث تشكيل الوزارة إلى أجل آخر .. إن هاتين الظاهرتين كانت ......
#خطوة
#السيد
#الصدر
#أثارت
#كثير
#التفسيرات
#والتأويلات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746400
أحمد فاروق عباس : لماذا المصرى كثير الشكوى ؟
#الحوار_المتمدن
#أحمد_فاروق_عباس المصري واحد من أكثر شعوب العالم شكوى ، من كل شئ تقريباً ، وهو داء تفشى في كل الطبقات ، الغنية منها قبل الفقيرة ، بل ربما - وهو عكس كل منطق معقول - الشكوى فى الطبقات الغنية والمثقفة أكبر منها وأكثر إلحاحاً من الطبقات الفقيرة أو الأقل تعليماً !!وهى صفة ليست جديدة تماما ، ولكنها أصبحت أكثر وضوحاً فى العقود والسنوات الماضية ، وهناك بردية شهيرة ترجع إلي ثلاثة آلاف سنة ، يشتكى فيها المصري القديم من سوء الأحوال ، وكيف كان الماضى أكثر بهاء ، وفيه الخير كله بعكس الحاضر حيث تغيرت أحوال الناس وطباعهم إلي الأسوأ ( من &#1635&#1632&#1632&#1632 سنة ) !! الأمر قديم إذن ..فالمصري منذ أقدم العصور يقدس الماضى ويشكو من الحاضر ويتطير من المستقبل !ولكن ما هو السبب يا تُري ؟ - هل الخوف من الحسد هو مبرر الشكوى ؟ وخوف المصريين وغيرهم من الشعوب القديمة من العين وأثرها مشهور ومعروف ..- هل كان عسف الحكام وجورهم هو السبب ؟ ربما ، ولكن شعوب كثيرة غيرنا نالها ما نالنا من ظلم الحكام وجورهم على طول العصور ، وبعضها تعرض لحروب مدمرة وهجرات من مواطنها لم تحدث عندنا لحسن الحظ ، ومع ذلك احتفظت بحسها التفاؤلى بالحاضر وتطلعها القوى للمستقبل ..- هل هى طبيعة المجتمعات الزراعية كمجتمعنا ؟ وهى مجتمعات غير متحركة وغير ديناميكية ، وأكثر تواكلية واعتماداً على غيرها ، فالفلاح يرمى البذور وينتظر اشهراً حتى يتم الحصاد ، وخلالها يبقى بلا عمل جدى انتظارا للثمر ، بعكس المجتمعات التى عرفت الصناعة أو المجتمعات التى ركبت البحار أو المجتمعات التى امتشقت السيف للغزو والحرب ، وهى مجتمعات لا يهمها كثيرا الماضى ولا تشكو كثيرا من الحاضر وتطلعها دائما الى المستقبل ..ولكن لم تعد الزراعة هى النشاط الرئيسى فى الاقتصاد المصرى ، ولم يعد المجتمع المصري - من عقود - مجتمعا زراعيا ..والفرد في تلك المجتمعات يعتمد في الغالب على نفسه ، ويعرف مواطن ضعفه وتعثره ، بعكس المصري ، فهو نادراً ما يعترف بخطأه ، ودائما لديه قائمة يلقى عليها باللائمة ، فهى مرة الزمن الغدار أو الدولة الفاشلة أو الفساد أو الظروف أو أو ...إلخ ، فكل الدنيا على خطأ إلا هو ، والكل فاسد إلا جنابه ..وبينما يعرف العالم الإنسان المغامر أو الإنسان المتفاءل تعرف مصر الإنسان كثير الشكوى ، ومن عدة أسابيع كنت أقرأ فى مجلة الأهرام الاقتصادى ، ولفت نظرى أن ذلك الداء انتقل إلى الطبقات شديدة الثراء ، فهذا حوار مع مليونير - وربما أكبر - يمتلك شركة ومصنع أدوية كبير وحديثه كله شكوى ، من الدولة التى تفرض عليه أن يبيع بأسعار أقل ، وعن مشاكل المواد الخام فى صناعته ، ومشاكل الاستيراد ومشاكل التصدير !!وفى نفس العدد لقاء مع رئيس جهاز حماية المستهلك ، وفيه يشتكى من المستهلك ومن المنتج معاً ، وحديث عن دوره الذي لم يجد من يفهمه أو يقدره حتى الآن !!وفى باب الشكوى ما يقال أن المصري أصبح يترك بلاده بحثاً عن مكان أفضل من بلاده ، ولكن لا يقرأ أحد التاريخ ليعلم كيف خرج عشرات الملايين - وفى بعض الآراء مئات الملايين - من أوربا طوال القرن &#1633&#1641 والقرن &#1634&#1632 وهاجروا إلى أمريكا هرباً من الفقر والفاقة ، أو هرباً من الاضطهاد الدينى (فى الهجرات الأسبق) وهاجر مثلهم إلى المستعمرات فى أفريقيا وآسيا يحاولون بناء مستقبل جديد فى تلك البلاد البعيدة بعد أن تعذر عليهم ذلك فى وطنهم ، وكيف يترك الملايين من الصينيين الآن بلدهم - والصين القوة الإقتصادية الثانية عالمياً بعد أمريكا - ويطرقون أبواب المنازل فى مدن الشر ......
#لماذا
#المصرى
#كثير
#الشكوى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767119