الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي سيريني : محنة الكُرد ومحنة بارزاني الصراع على رئاسة الجمهورية مع برهم صالح
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني بين جميع الإنتماءات في هذا العالم، قد يكون كون الإنسان كُرديا الأكثر محنة والأكثر إيلاما، نظرا للأثقال الباهظة التي تقع على كاهل الواعي الحامل لهذه الهوية التي لا ينضب معين محنتها. محنة الكُرد قديمة وذات عمر طويل. ومن حيث العمر الزمني، فإن هذه المحنة تدخل في مجال ‘الأركيولوجية‘ الإنسانية، بمعنى الحفريات في سيكولوجية الإنسان الكُردي عبر التأريخ. إن النتائج التي صدمت وتصدم المجاميع الكُردية، عبر التأريخ، هي دائما وأبدا تلك التي تتعلق بحواضر بيتها ودواخل نفوسها. ومن أهم هذه الحواضر والدواخل الذاتية للمجتمع الكُردي، هو النزعة الإنقسامية والميول الدائمة نحو التشرذم والعدوانية، تجاه بعضهم البعض. ومن أهم الفلاسفة الكُرد عبر التأريخ، يأتي أحمدي خاني، الذي شخص قبل حوالي أربعة قرون هذا الداء النكد في الهوية الكُردية المجتمعية والسياسية. فهذا الرجل إستطاع في بيان شعري معجز، أن يضع إصبعه على أسباب الفشل الكُردي، رغم تمتع هذا المجتمع بجميع المواصفات التي تؤهله أن يحقق النصر، ليس في نطاق جغرافيته فحسب، بل وفي نطاق ما يتعداها من جغرافيات مجاورة، اعتبرها خاني أقل شأنا بكثير من الشأن الكُردي من حيث الصفات والمواصفات التي يذكرها هو في ملحمته الشهيرة (مم وزين). وهذا الفيلسوف العبقري، الذي هو بمثابة هدية إلهية للأمة الكُردية، لا يكتفي بتشخيص الداء فقط، بل يطرح الدواء الذي هو في الواقع لا يبدو صعبا إذا ما استطاعت هذه المجاميع أن تتجاوز ما يمكن تسميته بالترهات النفسية التي تحول حجر عثرة أمامها، نحو بلوغ الأهداف الكبرى لها كأمة. فيقول خاني:لو إتحد الكُرد جميعا واتفقواوانقادوا للوحدة ولم يختلفوالدخلت الأقوام في طاعتهم وباتوا خدما في مملكتهمويقول في موضع آخر:لو كان لنا مَلِكٌ مبجلُعالي الخصال لا وجلُلكانت رايتنا فوق الأكوانيرنو إليها جميع الأوطانلكنّ أميرنا المبجلُ تفادانيلم يرَ في شعري جمال الأوزانظن أني واحدٌ من العواماستجدي لدى بابه شيئا الطعاموهكذا، يبدو أن المحنة الكُردية المتجذرة في المجتمع الكُردي هي التي صاغت شخصية خاني، قبل أن يصيغها هو في قالب ملحمي يتقطر وجعا وألماً، قد يكون السبب المباشر لموته في سن مبكرة، حيث وافاه الأجل وهو إبن خمس وخمسين عاما. لقد كان خاني يشعر بعمق حاجة المجتمع الكُردي إلى الإنقياد المطلق للوحدة، وحاجته الماسّة إلى جود أمير أو حاكم يحدو ركبهم ويترفع عن إنقاسماتهم وتشرذمهم، ويلملم خلافاتهم ويوحد كلمتهم، فيصبح بحق قائدا لهم يقودهم كأمة إلى هدفها العظيم.في القرن العشرين، كانت لدى الكُرد مجموعة من قادة كبار، كل واحدٍ منهم كان بحق قائدا عظيما للأمة. ومن هؤلاء يأتي الشيخ سعيد بيران، والشيخ محمود الحفيد، والشيخ عبدالسلام بارزاني، وسمكو آغا شكاك، والقاضي محمد وملا مصطفى بارزاني. لذلك، حين أغتيل أو أعدم أي من هؤلاء القادة في أوقات مختلفة، لم تخلو ساحة الكُرد من قادة آخرين عظماء يسدون الفراغ، بل ظل الكُرد يرفدون بقادة عظام إلى الواجهة، وكان كل واحد منهم طودا عظيما. وكان جميعهم يحظى بإحترام وتقدير الكُرد في أرجاء المعمورة. اليوم اختلفت الأمور، حيث التشرذم الكُردي وإنقسامه شديد البأس، والعداوة بين بعضهم البعض بليغة الأمد. ولم يبق من قادة الكُرد التأريخيين من وزن أولئك العظام، إلا رجلٌ واحد، وهو مسعود بارزاني الذي يعيش عامه الخامس بعد السبعين من عمر. هذا الرجل في الواقع يتصف بكل ميزات القائد التأريخي، فهو شديد الحِلم والإتزان، وبعيد النظر، وقوي الشكيمة، وذو أخلاق رفيعة، وفوق هذا شجاع لا يخاف. ......
#محنة
#الكُرد
#ومحنة
#بارزاني
#الصراع
#رئاسة
#الجمهورية
#برهم
#صالح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744469
علي سيريني : مخاطر إستمرار الحرب الروسية الأوكرانية على العالم
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني منذ عام 1991، في أعقاب سقوط المعسكر الإشتراكي، تتهافت الدول الشرقية التي كانت جزءا من المعسكر الإشتراكي، والمتاخمة لحدود الدول الأوروبية الغربية، على الإصطفاف في طابور الإنضمام إلى الإتحاد الأوروبي الغربي. في الواقع هناك أسباب كثيرة وراء هذا التهافت، منها دينية وثقافية ومنها إقتصادية وسياسية. فما يتعلق بالدين والثقافة فإن بعض شعوب هذه الدول هي كاثوليكية مثل بولندا، وكاثوليكية-بروتستانتية مثل لاتيفيا، وإلحادية-بروتستنانتية-كاثوليكية مثل أستونيا، وكاثوليكية مثل ليتوانيا، وكاثوليكية-بروتستانتية- لادينية مثل التشيك و سلوفاكيا، مع أقليات أرثوذوكسية في كل من هذه الدول. هذا الهلال الأوروبي الشرقي لديه حساسيات عميقة وبالغة تجاه الروس على هذه الأصعدة المتجذرة في التأريخ والدين والهوية. أضف إلى هذا الشعور بالعار والنقمة على العهد الإشتراكي السوفيتي الذي تمركز في الهوية الروسية. فهذه الشعوب الأوروبية لديها وعي بالغ الحساسية تجاه الحقبة الإشتراكية، وتعتبرها سببا رئيسا في تخلفها عن الغرب الأوروبي. على أن اللحاق بأوروبا الغربية، دفع بهذه الشعوب، أن تهرع إلى الإنضمام أو الركض باتجاه حشر نفسها في دائرة الإتحاد الأوروبي. الأمنية الكبرى لهذه الدول كمنت في أن تتقدم إقتصاديا عبر الإنفتاح على حرية السوق والرأسمالية الغربية. وتضافرت هذه العوامل مجتمعة، لإضاءة هذه الأمنية، وبشكلٍ لم يكن هناك الحد الأدني من قبول إحتمالية أن لا تتحقق هذه الأمنية. فإندفاع هذه الشعوب نحو التغريب الجماعي باتجاه أوروبا الغربية وأمريكا، لم يعر إحتمالية فشلها في هذا الركض الجماعي أي إهتمام. فأسوأ إحتمال بالنسبة إليها كان حسنا، حيث أن النجاة من جحيم الروس والإشتراكية أعتبر إنتصارا حقيقيا لا يطاق معه طرح أدنى إيجابية للعودة إلى سابق عهدها مع الروس المتسلطين. ومنذ عام 1991، فإن هذه الحال ظلت الأكثر رواجا لدى هذه الشعوب لأكثر من عقد ونصف، مع فتور قليل منذ بضع سنوات، بعد هذا الإندفاع الصارخ نحو الغرب. هذا الفتور ينحصر بين أوساط أكاديمية وثقافية لا تحظى بالشعبية أو الشهرة. فالذاكرة الجماعية أقوى من أي حسابات علمية ودقيقة في إختيار إي وجهة لهذه الشعوب التي تحتفظ بذاكرة سوداء تجاه روسيا.وفي مقابل هذا الهلال الأوروبي الشرقي، المنفصل والمتنافر من السوفيتية الإشتراكية والروسية الأرثوذوكسية، تقف روسيا وريثة الإمبراطوريتين السوفيتية وقبلها القيصرية لترتكز على الهوية المغايرة للروس مع الأوروبيين. فالروس هم مادة الدولة التي تأسست على الأيديولوجية الماركسية-اللينينية. وقبل ذلك كانت روسيا أرثوذوكسية. وهناك إتفاق شبه عام بين الأكاديميين الأوروبيين و الروس، على أن روسيا ليست جزءا من أوروبا على صعيد الهوية والثقافة والدين والحضارة. فمرحلة النهضة الأوروبية التي بدأت مع بزوغ القرن الثالث عشر، وكذلك موجة الإصلاحات الدينية البروتستانتية التي عصفت بالكنيسة اللاتينية الكاثوليكية في أوروبا الغربية، في نهاية القرن الخامس عشر، ظلت روسيا بمنئى عنه، وهي التي كانت في تلك الأحقاب تعيش تحت ظل الإحتلال المغولي الذي استمر لأكثر من ثلاثة قرون. ثم عاشت روسيا في ظل النظام القيصري لحوالي قرنين ثم الإمبراطورية الروسية لحوالي قرنين أيضا، ومن ثم دخلت في المرحلة السوفيتية منذ عام 1917 وإلى عام 1990. وفي كل هذه المراحل كان التمايز والإختلاف والصراع هو ديدن العلاقة الروسية مع دول أوروبا الغربية. حتى أن تحالف الروس مع الدول الغربية ضد هتلر لم يؤد إلا إلى المزيد من تعميق الشروخ بين العالمين الروسي والأوروبي-الأمريكي الغربي على جميع الأص ......
#مخاطر
#إستمرار
#الحرب
#الروسية
#الأوكرانية
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748373
علي سيريني : حرب أوكرانيا طريق نحو الدولة العالمية: روسيا ليست جزءا من أوروبا وتركيا مع العرب ضحايا تنتظر الدور
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني الدولة أو الحكومة العالمية الدولة أو الحكومة العالمية فكرة سياسية على مستوى دراسات العلاقات الدولية في ظل نظريات فلسفية متعددة. هذه الفكرة متجذرة في الفلسفة الغربية، وتبدأ بالفيلسوف الألماني إيمانويل كانط ونظريته المعنونة بنهاية التأريخ، وهي لا تعني نهاية العالم كما يظن بعض الناس. نهاية التأريخ، تعني أن تطور الفكر الإنساني الإجتماعي سيصل ذروته، في ما يتعلق بالوصول إلى أمثل وأفضل نموذج للحكومة والإدارة والسياسة. اعتبر كانط أن الحرية هي ذروة ما يناضل من أجله الإنسان، في بلوغ القمة التي لا يمكن بعدها إيجاد فكرة أمثل منها، في خضم النضال الإنساني نحو الأرقى. لكن الفيلسوف الألماني فريدريك هيغل طوّر النظرية، واعتبر أن بلوغ ‘الإقرار أو العرفان‘ (Recognition) هو الذروة التي يكافح من أجلها الإنسان. فحين يحصل كل إنسان على الإقرار بحقوقه وإحترامه وكينونته، فحينئذ نكون قد وصلنا إلى نهاية التأريخ كذروة للإنتاج الفكري الثقافي الإنساني، ولا يمكن إستنباط فكرة أسمى من بعد هذه الذروة. الفيلسوف الألماني الآخر كارل ماركس أكد مباني الفيلسوفين كانط و هيغل، لكنه اعتبر الإشتراكية والدولة العمالية هي التي تحقق هذه النهاية السامية من الحرية و الإقرار، بعد أن يتخلص العمال من قيود العبودية ويقدرون على تشكيل دولة المساواة حيث يتم توزيع الثروة بين الجميع بشكل متساوٍ، وحينئذ سيحصل الجميع على الحرية والعرفان المتبادل. وبعد مرور حوالي ثلاثة أرباع قرن على بناء الدولة الشيوعية، وحيث لم تتحقق هذه الذروة، وفي عام 1989، وقرب إنهيار الإتحاد السوفيتي (الدولة الإشتراكية)، ظهر الفيلسوف الأمريكي-الياباني فرانسيس فوكوياما ليعلن إنتهاء الإشتراكية والآيديولوجية الماركسية، وبالتالي اعتبر أن الديموقراطية الليبرالية في الغرب هي نهاية التأريخ والذروة التي من أجلها يكافح البشر. ماعدا هؤلاء الفلاسفة هناك آخرون ناقشوا الفكرة وشرحوها مثل الفيلسوفين الروسيين أليكساندر كوجيف و فلاديمير سولوفيوف وآخرون.كانط بين الدولة القومية و العالميةفي خضم شرحه لفكرة الوصول إلى الذروة المفترضة من الحرية، طرح كانط فكرة العلاقات الدولية بين الدول القومية في العالم. واعتبر كانط الدولة القومية ضرورية، للوصول إلى الحرية و بلوغ السلام العالمي. واعتبر التوازن بين هذه الدول، شرط أساس في الحفاظ على السلم والحرية. وفي المقابل، اعتبر كانط الدولة أو الحكومة العالمية (أي دولة القطب الواحد التي تحكم جميع البشرية) هي دولة إستبدادية تناقض النضال العالمي من أجل بلوغ الحرية. و خمّن كانط أن هكذا دولة وهي التي ستكون إستبدادية في كينونتها وطبيعتها، ستقمع حرية الناس. وإذا ما تمت مصادرة حرية الناس و حقوقهم، فإن الناس لا يجدون مأوى يلجأون إليه هربا من هذا الإستبداد (لقد جادل فلاسفة غربييون معاصرون هذه الفكرة ضد الإستبداد الغربي مثل جاك رانسييه، أدريان بيبرزاك، آلان باديو وسلافوي زيزاك وآخرون). لكن منظرو العلاقات الدولية في الغرب، وإذ هم يقبلون بمباني فلسفة كانط، في ما يتعلق بفكرة نهاية التأريخ كذروة للفكر الإنساني، لكنهم يقفون بالضد معه في كيفية تطبيق هذه النهاية. فهؤلاء المنظرون، يعتبرون الدولة القومية عائقا أمام هذه الذروة، وأن الحكومة أو الدولة العالمية ضرورة حتمية، لتحقيق حصاد النضال الإنساني. ويبرر هؤلاء تصورهم، أن الدولة القومية لا تعير القضايا العالمية كقضايا المناخ وخطورتها، وقضايا الإرهاب والسلم العالمي الخ، أي إهتمام جدي وإن جلّ إهتمامها منصب على المصلحة القومية-الوطنية وفق نظرية ‘الواقعية‘ في العلاقات الدولية. على ......
#أوكرانيا
#طريق
#الدولة
#العالمية:
#روسيا
#ليست
#جزءا
#أوروبا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749059
علي سيريني : ماذا نفهم من دنو الرئيس أردوغان من إسرائيل: علم إسرائيل مرفرفا فوق الحصان التركي الأبيض
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني دأب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان العمل على الرأي العام الإسلامي المضاد لإسرائيل في التعامل مع "إخوانه الكُرد" الذين تم هضم حقوقهم كاملة في تركيا منذ أكثر من قرن، في حالة شاذة، لا مثيل لها في المنطقة والعالم. فتركيا مازالت تنكر وجود شئ إسمه كُردستان، بل وهناك إنكار واضح للهوية الكُردية، وما زالت إجراءات هذا الإنكار سارية في تركيا على المستوى الرسمي والشعبي أيضا. وهذا الإنكار شئ مؤسف، لأن ما يربط الشعب التركي بالشعب الكُردي من وشائج القربى وعرى العلاقات الدينية والثقافية والتأريخية، أعز من أي إنحدار نحو العداوة والأحقاد. منذ عام 1991، لا شغل لطائرات ومدافع تركيا سوى قصف وإبادة سكان القرى في إقليم كُردستان، دون رادع من إيمان أو ضمير إنساني. وكل ذلك يجري بإسم محاربة حزب العمال الكُردستاني. ومنذ تكوين إقليم كُردستان المعترف به رسميا من قبل العراق، لم تستكن تركيا يوما ولم يقر لها قرار. فكلما عبّر الشعب الكُردي عن نفسه بكلمة أو فعل من أجل حقوقهم، قامت تركيا تنكر الهوية الكُردية، وتكرر وتعيد شعار الأخوة الإسلامية ونبذ التعصب القومي والعرقي، مع أن تركيا تكاد تكون الدولة الوحيدة التي مازالت تتأسس على عنصرية عرقية واضحة. لم تنس تركيا في أمس قريب أن تذكر المسلمين في بقاع الأرض، أن إسرائيل هي التي تقف خلف الشعب الكُردي، وما يُطرح من مفاهيم تتعلق بحقوق كُردستان كوطن والشعب الكُردي كقومية هضمت حقوقها. فحين أجرى إقليم كُردستان الإستفتاء في عام 2017، قام الرئيس أردوغان يتحدث عن علاقة إسرائيل بالكُرد، وأنها هي التي تقف وراء الإستفتاء وعملية دفع الشعب الكُردي ضد الدول والشعوب الإسلامية في المنطقة، مع أن هذا الإدعاء كان بعيدا جدا عن الواقع. ورافقت تصريحات الرئيس أردوغان، جعجعة إعلامية تركية، وإسلامية صاخبة لخليط من الجماعات والحركات الإسلامية والقومية، لإدانة إفصاح الكُرد عن أنفسهم من أجل حقوقهم. ومن المفارقات الغريبة أن أحد المواطنين في الإقليم كان يلّوح بعلم إسرائيل في مهرجان جماهيري كبير أثناء الإستفتاء، كتصرف شخصي، عرفاناً لموقف إسرائيل غير الرافض للإستفتاء، فقام الإعلام التركي يكبّر الصورة ويستدل بها على العلاقة بين إسرائيل والإستفتاء في إقليم كُردستان. لكن الرئيس أردوغان تجاوز قبل يومين هذا المواطن الكُردي، برفعه علم إسرائيل في أنقرة إلى جانب العلم التركي، في جميع الميادين والساحات التي وردها الرئيس الإسرائيلي. وكانت صورة العلم الإسرائيلي فوق الحصان التركي الأبيض شامخاً بيد الحرس الرئاسي الخاص للرئيس أردوغان.حرب أوكرانيا والسياسات الخاطئة في منطقتنا.قبل الربيع العربي بوقت طويل، وبعد الربيع العربي وحتى الآن، تقوم سياسات دول منطقتنا على لا عقلانية مفرطة، تتشكل جداولها من عرى العداوة البدائية، ومفردات التشنج والإنفعال القبلي الغابر الذي يصوره لنا عنترة بن شداد في قصائده. وتركيا هي الدولة التي تتأسس سياساتها وفق هذا النمط، مع أقنعة كثيرة تخفي زيفاً متراكماً. هذه الأقنعة تزود هواة العنتريات في منطقتنا بالكثير من النشوة، على غرار المسلسلات التركية الترفيهية. فعلى أقل تقدير، تعامل تركيا الملايين من الشعب الكُردي، داخل وخارج تركيا، على أساس إنكار وجود هويتهم وكينونتهم التي خلقها الله سبحانه بإرادته. وهي تستعمل جميع الأسلحة ضدهم، لتشويه سمعتهم والمضي في إنكار حقوقهم. فإذا استدعى الأمر الترويج لعمالة الكُرد لإسرائيل وأمريكا، لم تتردد تركيا للحظة في بث الإشاعات الإعلامية. أما إذا تطلب الأمر ضرب الأبرياء الكُرد بالسلاح الأمريكي والروسي وتدمير بيوتهم ومساج ......
#ماذا
#نفهم
#الرئيس
#أردوغان
#إسرائيل:
#إسرائيل
#مرفرفا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749747
علي سيريني : المؤسف من العلاقات الكُردية التركية في ظل المرحلة الأردوغانية
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني لا شك أن نشأة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هي نشأة إسلامية صافية. فالرجل حمل منذ فتوته، ومنذ أن كان رئيسا لبلدية إسطنبول قبل حوالي ثلاثين عاما هموما كبيرة كانت بمثابة الحلم بإزاحة جبل بأيادي عارية. فالدولة العثمانية التي كانت بمثابة الأرض التي تراكمت فوقها تراث ثلاثة عشر قرنا من نظام الحكم الإسلامي، جاء أتاتورك ليس لينقلب على النظام السياسي، بل وانقلب على كل شئ كان، حتى على الحرف العربي والأذان وكل ما يمت بصلة إلى الدين والتراث وعرى المجتمع. لقد قلب كل شيئ رأسا على عقب، وأسس على هذا المقلوب نمط حياة جديد، تكبد الشعب العثماني بكافة قومياته، في تركيا الوليدة، معاناة عظيمة وشاقة في مسايرة العهد الجديد الذي لا نظير له في غرابته الشديدة والشاذة.ولكي يقوّم الكُرد هذا المسار المنحدر نحو غربة شديدة وشاذة، نهض العلماء القادة من أمثال الشيخ سعيد بيران، وشيوخ بارزان، وشيوخ نهري وبديع الزمان سعيد نورسي والآلاف من العلماء الكُرد بمقاومة هذا العهد الجديد المنبوذ بكافة الطرق المتاحة من الكلمة الى البندقية. قام النظام الأتاتوركي بنفي وإعدام وإغتيال معظم هؤلاء العلماء. فالشيخ سعيد بيران أعدم في الميدان الكبير بدياربكر عام 1926، مع ستين شخصا من قادة ثورته ومنهم علماء. كما أعدم الشيخ عبدالسلام بارزاني في عام 1914 على يد المنقلبين على العثمانية، وقضى بديع الزمان عمره في المنافي والسجون والعذاب حتى مات عام 1960. وهكذا كان حال معظم علماء وشيوخ الكُرد في تركيا ومعهم الألوف من الأتباع. وما كان هذا ليتم، لولا الدعم المباشر للإنجليز والفرنسيين والأوروبيين عموما لأتاتورك ضد الشعب الكُردي.منذ عام 1923، حيث تسلم أتاتورك رئاسة الجمهورية التركية المستحدثة والمنبثقة من الإنهيار العثماني، بدأ إلغاء الهوية والثقافة الكُرديتين، بشكل منظم ومدروس، وبالإتكاء على صناعة القوانين الجديدة لذلك. وكجواب على هذه النبتة الجديدة في الجمهورية الوليدة، قام علماء الكُرد وقادتهم العظام، الذين كانوا أساسا علماء قادة للدولة العثمانية، بإعلان رفض قاطع لجميع السموم التي خرجت من هذه النبتة، فبدأت شرارة الثورات تلو الثورات تندلع من كل بقاع كُردستان. وكانت آخر ثورة بدأت شرارتها من هذا المنطلق الرافض هو الثورة التي قادها حزب العمال الكُردستاني بقيادة عبدالله أوجلان الذي أعتقل منذ عام 1999. في عام 1990، أعلن الرئيس التركي توركوت أوزال، بعد تسنمه رئاسة تركيا في عام 1989 عن بعض الإصلاحات البسيطة في ما يتعلق بحقوق الكُرد لم تتعد رفع الحظر عن الموسيقى الكُردية. وبعد أوزال توالى رؤساء آخرون على حكم تركيا، بما فيهم نجم الدين أربكان، لكن أي تغيير حقيقي لم يحدث باتجاه الشعب الكُردي إلا في عهد الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان. أردوغان اتخذ خطوات تجاوزت كل حد من حدود الشجاعة. فدخل في مفاوضات مباشرة سرّا مع حزب العمال الكُردستاني الذي يُعتبر في تركيا حزبا إرهابيا. ثم بدأ في رفع الحظر عن الهوية والثقافة الكُردية. والأكثر من ذلك أطلق إسم الشيخ سعيد بيران الذي قاد ثورة كُردية إسلامية ضد أتاتورك على الميدان الذي أعدم فيه بدياربكر. وأطلق إسم أحمدي خاني أمير شعراء الكُرد على مطار هكاري. وبدأ بفتح المطارات والمؤسسات والمشاريع في شمال كُردستان بتركيا و فتح قنوات العلاقة الرسمية مع إقليم كُردستان ورفع علم كُردستان داخل القصر الرئاسي لمرات كثيرة استقبل فيها رئيس الإقليم أو رئيس حكومة الإقليم، بل وتعدى الأمر إلى رفع علم كُردستان على طول الطريق بين المطار و مكان إقامة الضيف الكُردستاني. كما خصص قناة خاصة باللغة الكُردية د ......
#المؤسف
#العلاقات
#الكُردية
#التركية
#المرحلة
#الأردوغانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758226
علي سيريني : المخرج و الحل الأمثل لأزمة العراق
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني خلاصة القول، أن العراقيين بشتى أصنافهم، يكيلون المديح للعهد الملكي الذي أطاح به ضباط متخلفون طامعون لسلطة لم يكونوا جديرين حتى بإدارة إسطبلاتها. وكما سمعنا ونسمع من الجيل الأقدم، إن العراق كان ذا مكانة و شأن، وكانت الحياة ما تحلم به الناس اليوم. ولكن في عام 1958، تم القضاء بوحشية على الحكم الملكي، وقتل أزلام الضباط (أصحاب العُقد النفسية) الملك وأفرادا من عائلته. ومنذ ذلك اليوم يشهد العراق خرابا مستمرا و إنهيارا متواليا.يحكم الأردن نظلم ملكي. تعتبر الأردن من الدول الفقيرة. لكن النظام الملكي فيها حافظ على الإستقرار والسلم والمستوى الضروري من الإزدهار و التطور. ويكفي أن نعرف أن الدينار الأردني هو أقوى من الدولار الأمريكي الذي يعتبر العملة الأجدر عالميا. يستطيع العراق الإندماج في إتحاد كونفيدرالي مع الأردن، ويحافظ في نفس الوقت على إستقلاله كدولة، على غرار الدول التابعة للتاج البريطاني. ومعلوم أن العائلة المالكة في الأردن ليست بغريبة عن العائلة المالكة في العراق التي كانت تحكم العراق إلى عام 1958، فتربطهما صلة القرابة. وفوق ذلك، فإن إصول هذه العائلة تعود إلى أهل البيت، فهم هاشمييون. وبما أن الشيعة يشكلون أكثرية سكان العراق، و ولائهم لأهل البيت، فمن الممكن إجتماعهم على العائلة المالكة في الأردن، لتكون في نفس الوقت صلة طيبة بين الشيعة والسنة، في دائرة رحبة و متسامحة على الصعيد الديني و الثقافي و السياسي. ومن هنا، فإن الشعب العراقي يستطيع إختيار ملك الأردن عبدالله الثاني ملكا عليه في إستفتاء عام، وإختيار أخيه الأمير حمزة أميرا على البلاد، تابعا للملكة المتحدة التي تجمع العراق و الأردن. ومن الممكن أيضا إختيار الأمير حمزة ملكا على العراق عبر إستفتاء جماهيري أيضا، إذا لم يرغب العراقييون بالإنضواء تحت الحكم الملكي الأردني. وصدع القومييون و الوطنييون والإسلامييون رؤوس الناس بالشعارات الوحدوية، فماذا يمنعهم من إطلاق مبادرة عامة لتشكيل إندماج حضاري بين العراق و الأردن، ليعود للعراق الزمن الجميل الذي تتغنى به غالبية العراقيين وتحن له؟!وبغير نظام ملكي يجمع الشتات والتفرق، فمن المستحيل لملمة العراق المنكسر المتشظي بين متصارعين لا يدني أحد من الآخر إلا بالعداء والغرور والحِراب.والسلام. ......
#المخرج
#الحل
#الأمثل
#لأزمة
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766970