الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد رياض : فيروز السلام في عيد ميلادها 86
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض 86 عامًا على ميلاد سفيرتنا إلى النجوم، جارة القمر السيّدة فيروز ففي تاريخ 21 نوفمبر 1935 يحتفل عشاق هذه السيدة بميلادها ولكن لا ننسى اننا نحتفل في كل صباح معها فبداية الصباح تبدأ مع فيروز فهي الاغنية التي لاتكبر هي التي تجعل الصحراء اصغر والقمر اكبر .أعوامٌ طويلة، غمرتنا فيها بالحُب وبصوتها الملائكي الذي يبعث الفرح لقلوب الملايين كلّ يوم.هي امرأه مختلفة جداً..أتت من بلاد فيها الشبابيك مفتوحة و بيوتها عمرانة بالحب.. و مبنية عالألفة و البساطة و الجمال ..تبقى #فيروز کالبلاد التي تعود إليها ، الأغنية التي تمثل كل تفاصيلنا وامتزاج مشاعرنا ، في الصيف والشتاء ،في الوطن والرحيل ،في الانتظار والحيرة ، وتحت الشجر وعلى الشط ومع القمر وبدق الباب و في عز النوم ، في الحب والأمل ، والسهر والتعب والوحدة، وحتى في شقاوة القلب والتمرد لم يعرف الغناء صوتًا أرقّ من صوتها، ارتبط اسمها بكل الأزمنة والأمكنة، فلا حدود لصوتها، ولا حواجز تحول دون ملامستهلفيروزة الشرق لجارة القمرلمن جعلت صباحاتنا أجمل كل عام و أنتِ بخير وتبقين أنت ِ الحب ورمز وايقونة وتاريخ العالم وليس لبنان فقط ......
#فيروز
#السلام
#ميلادها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738417
عصام محمد جميل مروة : مزايا زينة الأعياد .. ميلادُكِ يا ست فيروز
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة عندما قررتُ السفر الى لبنان من اجل زيارة الأهل والأصدقاء والعائلة الكبيرة ووطني الذي اعتزُ بالإنتماء اليه . كنت اقف في المدخل الذي يقودني الى مقعدي في الطائرة التابعة لطيران الشرق الأوسط " M EA " تسلل رويداً الى مسامعي برغم تعبي وارقي صوت إلهي اعاد الحياة من جديد وكانت اغاني الصباح الباكر اجمل من باقات الورود التي ربما سوف اراها في اماكن متعددة لزيارات الوطن بعد غيبة قسرية فرضتها قيود السفر والحجر منذ عامين . الأغنية الجميلة وكلماتها الحلوة والسهلة والقريبة والمفهومة لأننا كلنا مارسنا حركات على شبابيكنا المتواضعة ، " امي نامت ع بكير وسكر بيي البوابة وانا هربت من الشباك وجيت لعيد العزابة " انها جامعة لبنان فيروز ..منذ سنوات وعييّ الأول والمبكر عندما كنتُ تلميذاً في المدارس الإبتدائية الرسمية .التابعة للجمهورية اللبنانية .وكانت مناسبة عيد الإستقلال تستدعي عملاً وخطوات سريعة لضيق الوقت .تُملِيها الإدارة علينا في برامجها وتوجهاتها للتلاميذ من اجل رفع مستوى التلاميذ في حصص الأشغال اليدوية .ويُترك لكل منا مدى تصورهِ للمناسبة تلك معبراً عن نتاجهِ في الأوراق الملونة التي تُمنحُ لنا لكي نرسم العلم اللبناني والخارطة الجغرافية للجمهورية اللبنانية.من خلال الألوان للمواد الحمراء والبيضاء والأرزة الخضراء التي تتوسط العلم اللبناني.وما كان يلفتُ نظري عند الإستعداد والوقوف صباح كل يوم مُنشديّنَ تحية للعلم اللبناني .وما زالت تنطبع الكلمات الخالدة للوطن الجميل وللراية التي تُرفرِفُ فوق رؤوسنا العلم اللبناني..كُلنا للوطن..على ما اعتقد كان الوقت والزمن في بداية الأعوام الاولى لمطلع السبعينيات .وكانت الجمهورية اللبنانية في أبهي عزها ومجدها الوطني!؟. وما بقىىَ ورافقني الى الأن من إنبهار للصوت الذي كُنّا نسمعهُ للسيدة فيروز في أغنيتها التي تُذاع دائماً في عيد الإستقلال . ""هلي ع الريح يا رايتنا العليّه عِز وتلويح ارزتنا اللبنانية "" . إذاً نحن اللبنانيون نحتفل اليوم في مناسبتين كبيرتين في 21/تشرين الثاني/عيد ميلاد السيدة الرائعة في فنها وادب المسرح اللبناني المحكى ، و التي يرافقها الحدث والعيد الأخر الأستقلال.لكل بلد من العالم الحديث اسلوبهُ العام والخاص في ترتيب الإحتفالات .اللبنانيون على رغم التباعد والتفرقة والتمزق المذهبي والطائفي والطبقي،إلا إن العملاقة الأولى المطربة التي يكون اسمها على مسامع المنصات في الوطن.. هي الوحيدة القادرة على تجمعنا..حتى مع أصدقاؤنا واخواننا في العالم العربي .مما لها من ادوار وأعمال فنية غنية في إلتزامها وسيرتها العطرة والمميزة. ما زالت في عقول وأفئدة المستمعين لها.فيروز من الصعب ان يمرُ إحتفال ما وتُراثها الكامل حاضراً وساطعاً .ومهما كان شكله ولونه إلا ولأغانيها مكانة خاصة.صوتكِ هيبة ورهبة وعزة ورفعة.في تقريبكِ البعيد الى حنين الوطن والاهل والعائلة والاصدقاء.فيروز صلة وصل بين كل مقيم في لبنان وعلى كافة أراضيه .جبلاً وسهلاً وبحراً.فيروز في القري البعيدة والنائية .فيروز في المدن المكتظة بالناس وفي الشوارع الضيقة والأزقة التي بالكاد نستطيع المسير على جوانب أرصفتها . بالرغم من كل ذلك صوتك يُلعلع.فيروز سطوح المنازل القديمة بلا ادراج. في الضيع والقري والبلدات المميزة في إرتباط ناسها وإمتزاج انوار الأسرجة والقناديل . فيروز بين العاشقين برداية يلفحها هواء قادم من النوافذ المشرعة والمفتوحة ليل ونهار .فيروز صوت أجراس الكنائس .وصوت الصوامع . والأذان المجلجل.فيروز دُعاءُ وإبتهال دائم . وحاضر ومستمر.فيروز في عالمنا العربي سفيرةً ومواطنة تحمل ......
#مزايا
#زينة
#الأعياد
#ميلادُكِ
#فيروز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740581
حميد زناز : الباحثة الجزائرية فيروز رشام : الكتابة مقاومة و نضال من أجل المساواة
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز حاورها حميد زناز تشغل فيروز رشام منصب أستاذة التعليم العالي بكلية الآداب واللغات بجامعة البويرة بالجزائر، وهي متخصصة في قضايا الأدب والدراسات النقدية. وقد صدر لها: شعرية الأجناس الأدبية في الأدب العربي: دراسة أجناسية لأدب نزار قباني، دار فضاءات، الأردن، ط01، 2016. تعد فيروز رشام من الجيل الجديد للكتاب في الجزائر، وهي باحثة وروائية تحظى كتبها بالاهتمام والاحترام في الوسط الأكاديمي والأدبي على المستوى العربي رغم قلة ما أصدرته من كتب إلى حد الآن (ثلاثة كتب والعديد من المقالات)، ولعلها من الأسماء القليلة التي تتسم كتاباتها بالنضج والعمق إضافة إلى التميز في الطرح والأسلوب. تكتب فيروز رشام عن قضايا المجتمع والثقافة بكثير من الجرأة والوعي خاصة ما تعلق بالمرأة، فقد أصدرت في 2017 رواية بعنوان "تشرفتُ برحيلك" تدور حول معاناة النساء خلال العشرية السوداء والتحولات المجتمعية الخطيرة التي حلت بالجزائر بعد انتشار الإرهاب والتطرف الديني بأشكاله المختلفة ما غير مسار البلد كاملا نحو مصير درامي، وهي الرواية التي لقيت ترحيبا نقديا واسعا والتي يمكن القول بأنها أفضل ما كتب عن العشرية السوداء وعن وضع المرأة في المجتمع الجزائري المعاصر. وقد أصدرت مؤخرا (سبتمبر 2021) كتاب بعنوان "تاريخ النساء الذي لم يُكتب بعد: دراسة حول الكتابة والجندر في الثقافة العربية"، وهي دراسة أكاديمية تناولت فيها أسباب تأخر النساء في مجال الكتابة في الثقافة العربية إلى غاية أواخر القرن التاسع عشر رغم شيوع التأليف منذ القرن السابع ميلادي، وحيثيات تهميش دورهن في التأريخ لأوطانهن وتجاهلهن في صياغة التاريخ المكتوب، فالذين تولوا كتابة التاريخ لم يذكروا النساء إلا في سياقات هامشية حتى بدى وكأنما لم يحققن شيئا مهمًا عبر الزمن وهو بالتأكيد مغالطة كبيرة، ومع أن الرجال قد أسهبوا في الكتابة عن المرأة وتكلموا باسمها ونيابة عنها لكنهم قدموها بشكل سلبي ومشوه واختزلوا وظيفتها في الجنس والإنجاب واتهموها بالخطيئة والفتنة ونقص العقل وبذلك تم تغييب عقلها والاستخفاف به واعتبرت غير قادرة على إنتاج المعرفة وهو تشويه يكشف عن حجم الجهل بطبيعة النساء سواء من الناحية الجسدية أو من الناحية النفسية.في هذا الحوار تجيب الكاتبة عن بعض الأسئلة حول المرأة والكتابة والتاريخ وقضايا أخرى.لنبدأ بروايتك الجميلة "تشرفتُ برحيلك" التي صدرت منذ حوالي خمس سنوات والتي حللت فيها التحولات الثقافية والاجتماعية التي تسببت فيها العشرية السوداء، برأيك بعد عشرين سنة من تلك العشرية الدموية هل تعافت الجزائر منها؟للأسف لم تتعاف بعد، فما حدث قد خلخل البنى وغيّر طبيعة الأفراد ونمط حياتهم إلى غير رجعة، بل ويمكن القول إن نتائجها قد بدأت الآن في التجلي بوضوح على الصعيد السيكولوجي والثقافي وطبعا الاجتماعي. إن حجم الخراب الذي لحق بالبلد على جميع المستويات أفضع مما قد يوصف، ورغم ما تبدو عليه الحياة من استمرارية ومحاولة للنهوض من جديد غير أن الذاكرة الجمعية لم تشف بعد من الصدمة والجرح لا يزال مفتوحا، فقد تسببت تلك العشرية في انعراج مسار الحضارة والتقدم وإلى حد الآن لم نستطع إيجاد الطريق من جديد.كنا ننتظر صدور رواية جديدة بعد نجاح روايتك الأولى وإذا بك تصدرين دراسة أكاديمية، أي نوع من الكتابتين أنسب لطرح انشغالات النساء؟كلاهما ضروري ومهم، فثمة ما يعالج بالطرح الأكاديمي والعلمي بعيدا عن أي تحيز إيديولوجي أو عنصري ضد جنس بعينه، وهو ما تسعى إليه الدراسات النسوية ودراسات الجندر إضافة إلى كل البحوث ال ......
#الباحثة
#الجزائرية
#فيروز
#رشام
#الكتابة
#مقاومة
#نضال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765979