الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
آراس بلال : كيف تؤذي صديقك؟..معد فياض إنموذجا
#الحوار_المتمدن
#آراس_بلال من الطبيعي ان يستعين الساسة بصحفيين واعلاميين للدفاع عنهم لكن الخطأ يحدث عندما تتحول الصحافة الى مهنة استجداء بحماس مفتعل يؤدي الى ارتكاب تجاوزات فادحة على الحقيقة وعلى احترام الصحفي لنفسه عبر اللجوء الى التزييف وتجاهل الوقائع والمبالغة في المديح والهجاء.الصحفي معد فياض، وفي حمى تسويقه لبرهم صالح الراغب بالحصول على ولاية ثانية وللقوى الساندة له، وتحت ضغط عقده الشخصية اللاوطنية من المالكي، نشر يوم الثلاثاء (9 تشرين الثاني) مقالا في موقع رووداو التابع للحزب الديمقراطي الكردستاني، ووجد معد ان استرزاقه يسمح له بالافتراء والطعن والتزييف ولو على حساب سياسي راحل هو المرحوم جلال طالباني، ولشدة حماسه الاسترزاقي وقع معد في سيل من الاخطاء اللغوية والمعلوماتية والاخلاقية مع الاسف في مقاله (طالباني خيب آمال القوى السياسية بموضوع (سحب الثقة).. وخامنئي وسليماني دعما بقاء المالكي في السلطة) فخيب معد آمالنا، وهذا العنوان الطويل جدا وحده خطأ لكن يمكن تجاوزه ربما لضرورات ابهارية يريدها معد او الموقع الذي نشر المقال، لكن ان يقع معد والموقع ايضا في خطأ معلوماتي بمقدمة المقال الذي يفتتح هجومه بـ(كنت في طريقي للخروج من دار كوسرت رسول، في اربيل، نائب الامين العام للحزب الديمقراطي الكردستاني) فهو خطأ غير مقبول، لأن كوسرت رسول نائب الامين العام للاتحاد الوطني الكردستاني وليس الديمقراطي، فكيف ضيع معد اسم مموليه؟ وكيف اخطأ الموقع في تشكيلة قيادته؟، انها سرعة الاسترزاق لاغير.وننقل هنا هذا المقطع من مقال معد (وقال (طالباني) لي معاتبا، وبلهجة شبه غاضبة:" هل أنا ضد التقدمية، هل أنا ضد مصلحة العراق، هل أنا لست تقدميا؟"، اجبت" انا لم أقل ذلك، لكنني كتبت في الصحافة مستغربا دعمكم لنوري المالكي الذي يمثل تيارا رجعيا واقترف عدد كبير من الاخطاء، ولم تقفوا مع كاك مسعود(بارزاني) وعلاوي"، هنا تدخل، مشكورا، برهم صالح لدعم موقفي وتحدث مع زعيمه، حيث كان نائبا للامين العام للاتحاد الوطني الكوردستاني، بلهجة سمعتها للمرة الاولى في حديثه مع طالباني، رغم هدوئه، وقال" مام جلال موقفنا هذا سيقى وصمة(....) في تاريخ اليكتي". تطلع الينا طالباني واراد ان يوضح امر ما، ثم تراجع، واكتفى بالفول" انتم ما تعرفون جيدا الظروف التي نمر بها، ولا الضغوط التي علينا"، وانهى اللقاء وخرج).يرتكب معد خطأ عندما يقول (واقترف (المالكي) عدد كبير من الاخطاء) فالصحيح (عددا كبيرا من الاخطاء)، بالاضافة لأخطاء املائية هينة في المقطع وفي كل الاحوال قد يخطئ الكاتب ويسهو لكن من الافضل ان لايثير ضحك وشماتة من يدعي خصومته (المالكي)، والأهم ان برهم ليست لديه الجرأة على مخاطبة طالباني هكذا وامام شاهد من نوع معد حتى ومام جلال في قبره وحتى للدفاع عن شخص اكثر اهمية من معد.اما دفاع معد عن موقفه من المالكي فهو الذي جعل من مقاله مادة هزلية، فهذا الذي ينتقد الرجعية هو تابع وصباغ للنظام السعودي الذي يمثل ذروة الرجعية.وانقل هنا مقطعا آخر بكل اخطائه (كان برهم صالح، وما يزال، يكن كل الود لعلاوي الذي يعتبره معلهه (يبدو يقصد معلمه)، كمان ان (الاصح كما ان) الاول دعم الثاني بقوة عندما عمل معه كنائب لرئيس الوزراء في اول حكومة ترأسها علاوي، بعد تغيير النظام)، انتهى الاقتباس.لن اعلق على الاخطاء التي سببها التسرع في نهش الراحل جلال طالباني ولكن، هل يعتقد معد ان التتلمذ السياسي على يدي اياد علاوي هو نقطة ايجابية؟!، هل نسي معد في حمى حماسه ان علاوي مؤسس مدرسة ( والله ما ادري)؟ أم ان معد ايضا لا يدري؟!، كما انه لايدري ان الحكومة ال ......
#تؤذي
#صديقك؟..معد
#فياض
#إنموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737686
أحمد عمر النائلي : عندما يكتب السجين قصائده : ابراهيم الزليتني إنموذجاً
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عمر_النائلي السجن هو اختصار للأمكنة وربما الأزمنة أيضاً , هو العودة لفضاء أرواحنا الداخلي , حيث يدفعنا ضيق حيّز المكان إلى أن نسبح في خيالنا والذي يقع رهين تجاربنا السابقة , فذلك الخيال ورغم ارتهانه ممتد باتساع الكون , حيث كل الممكن وغير الممكن نراه يرتسم دون أن يكون لنا عناء البذل والجهد , فمشاعرنا المتدفقة من هول الحب والألم والخوف لا يطالها سوط السجان , فهي ترتسم في صورة أو بضع كلمات أو حالة حنين تجاه شخوص أو أمكنة أو أفكار من عقل مأسور وجودياً ولكنه حرٌ في متناقضاته وأضداده ومتشابهاته وعلاقاته .في السجن تغريك الأشياء البسيطة التي لا تراها و لا تستشعرها في الخارج , مثل حركة النمل المعذّب بالعمل وهو ينقل الطعام , أو ما يفعله العنكبوت وهو ينسج شباكه ويلتقط فريسته , أو أشعة الشمس وهي تستقيم في خط عمودي داخل الزنزانة لتمنحك رؤية تلك الجزيئات البسيطة وهي تتطاير وكأنها قصيدة عشق تبحث عن أذن سامع ينتظر حبيبته منذ ألف سنة , في السجن هناك موسيقى الصمت , التي يصنعها السجّان و تعزفها مشاعرنا بآلة الخيال والحزن , في السجن يخرج مارد الذاكرة و الماضي من مصباحه , ليقتلنا كلَّ يوم بجماليته المتضخّمة , فتبرز الطفولة وتبرز العشيقة الأولى وهي تحمل كاعبيها الصغيرتين رسالة سلام وطمأنينة , في السجن نبحث عن عاطفة الأم اللامتناهية وبطركية الأب وسلطته الدافئة التي ترمز للأمان , ونبحث عن عبث الأخوة وهم يرتشفون اللعب بشفاه الطفولة , في السجن نرى الأصدقاء والذكريات ولكن بشوق يهزُ كلَّ خلية محزونة , يحملها جسد السجين الذي مات ؛ رغم أنّ شهيقه وزفيره يواصلان موسيقى الحياة .في السجن نرى دفق المشاعر الملتهبة التي لا يتسع لها قلب المرء تتناثر شعراً لدى الذوات المبدعة , التي لا ترتضي بلغة الخطاب المباشر والجمود , فترتمي في أحضان المجاز والبلاغة واتساع الدلالات , حيث لا يمكن القبض على المعنى , فهو متوالد ممتد ومتعدد بعدد المتلقين , فحالة البوح لدى الشاعر الحبيس ثورةٌ دافقة لا يستطيب لها المُقام إلّا في لغة الشعر , حيث تتزاوج المشاعر واللغة فينسجان جمالاّ يزدان بلغة الروح .في السجن كان إبراهيم الزليتني , أحد هولاء الشعراء الذين بحثوا عن تلك الكلمات , التي يُمكنها أن تنفث حجم المعاناة , فهو أحد شعراء الحبسيات * الليبيين , الذين كتبوا قصائدهم في السجون , وذلك بعد سجنه عام 1975 بسبب انضمامه للحركة العسكرية ضد نظام معمر القذافي , و التي قادها مجموعة من الضباط والمعروفة بحركة عمر المحيشي , حيث شارك فيها عندما كان طالباّ بالكلية العسكرية على وشك التخرج ,حيث قضى في السجن زهاء ثلاثة عشر عاماً , كانت براحاً لكتابة الشعر , الذي ضاع بعضه عندما كان يكتبه بحجم خط مجهري صغير لا يمكن رؤيته بالعين المجردة على أوراق صغيرة ويخفيها في جوف علبة صابون , خوفاً من يد السجّان الذي قد يؤوّلها إلى ما قد يُفضي إلى زيادة المعاناة واستدامة مدة السجن , فهذا السجّان هو المُدان الأول وربما يكون هو المشكور الأول وصاحب الفضل والمنّة في صناعة ذات الزليتني الشعرية , والتي ولدت من رحم المعاناة .فهو أحد أبناء ذلك الصراع الذي دخل حلبته منذ ريعان شبابه , والذي كان بين السلطان والشعراء منذ بدء الخليقة وفي كل الثقافات والشعوب , فالكثير من الشعراء استضافتهم السجون سواء لفترات بسيطة أو طويلة , مثل : الشاعر الانكليزي Basil Bunting أو الشاعر الايرلندي Brendan Behan أو الشاعر الإيطالي Cesare Pavese والشاعر الجنوب إفريقي Daniel Defoe والشاعر والناقد الأمريكي Ezra Pound والشاعر الاسباني المشهور ل ......
#عندما
#يكتب
#السجين
#قصائده
#ابراهيم
#الزليتني
#إنموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739767
خلود جبار الشطري : تمظهرات الموروث الشعبي في الدراما العراقية مسلسل بنات صالح إنموذجاً
#الحوار_المتمدن
#خلود_جبار_الشطري تمظهرات الموروث الشعبي في الدراما العراقية مسلسل بنات صالح إنموذجاً بقلم : خلود جبار الشطري – العراق – بصرة .تأليف: ندى عماد ممثلة وصحافية لبنانية. اخراج: أياد نحاس (مخرج سوري) قبل البدء في تحليل بواطن الحكاية والحفر والتنقيب في عوالم وأحداث المسلسل العراقي بنات صالح، لابد من عودة للموروث الشعبي، وتحليل المفردة، فقد خاطب الممثل محمد هاشم إبنته بأنشودة شعبية عراقية متوارثة: مطر مطر: ياحلبي عبر بنات: الچلبي مطر مطر: ياشاشا عبر بنات: الباشا تلك اللعبة الجنوبية المتوارثة التي كنا نلعبها في صغرنا قرب الدار تحت زخات المطر، مثلها مثل لعبة غميضة الجيجو، وسبع إقزيفات، وغيرها من الألعاب الشعبية المرتبطة بالواقع الإجتماعي والسياسي.وقد اقتربت المؤلفة بالوصف من ديوان السياب (منزل الأقنان) الذي وظف بعض الأبيات التي تناولتها المؤلفة، مطر مطر حلبي عبر بنات الچلبيوهنا وضعت المؤلفة المفردة على الطاولة (بنات الچلبي/ بنات صالح) فارتبطت هذه المسميات بماضي الشخصيات كما في شخصية صالح، وارتبطت ارتباطاً وثيقاً ببناء، وهيكلة البنية الدرامية، وارتبطت بأهازيج الأطفال تحت المطر، حيث إرتباطها الوثيق بذائقة المتلقي والعودة الى ماضيه، فظهرت نوعية إستقبال المتلقي في نوعية إستقبال المفردة وبناء صورة تراكمية وجدانية للأحداث، وإستقبال الماضي وعودة المستقبل؛ وكأن المؤلفة أدخلت المتلقي/المشاهد في مزحة جميلة بين البنت والأب لتصل بنا الى فكرة الترقب وإنتظار الأحداث وما بعدها، لتقرب الصورة، فتضع مقارنة بين منزل صالح المهجور ومنزل الأقنان المهجور من الأحبة عدى سعف النخيل المتيبس. ان الصورة تكون اقرب بين هذيان ابنته طالبة الكلية وغزارة دموع صالح، وعودته عودة مشحونة بالماضي بدموع غزيرة مقهورة، فلم يبقَ في دار الأحبة سوى الذكريات، وغزارة دموع صالح المحملة بهموم الفقراء والمظلومين في السجون.دموع تعلقت بها أبنة صالح وأخترق الصمت قلب إبنته التي غدت هي الأخرى متعلقه به.. اذن من هن بنات صالح؟.لقد تمحورت أحداث الحلقات الأولى من مسلسل بنات صالح في قضية صالح ذلك الطباخ البسيط الذي يتمتع بسيرة طيبة لا تشفع له؛ فقد تخلى عنه أقرب أصدقائه، صالح أب لأربع بنات، محب لزوجته وأطفاله، يتهم بجريمة قتل زميلته بالعمل المعنفة من قبل زوجها القاتل.عزض المسلسل على MBC العراق، وقد تألق الممثلون كل من: محمد هاشم، ستار خضير، زهور علاء، براء الزبيدي، شروق الحسن، حيدر ثامر، أثير نجم، جمانة كاظم، أحمد البياتي، ساندي جمال، مينا نور الدين، بيداء المعتصم وآخرون. ......
#تمظهرات
#الموروث
#الشعبي
#الدراما
#العراقية
#مسلسل
#بنات
#صالح
#إنموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755276
عباس علي العلي : المزاج العراقي وتوظيفه الديني.. الحسين ع إنموذجا
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي بعيدا عن الطعن بعقائد الناس والتشكيك في إيمان أحد ولا هي نتيجة ردة فعل ولا أظن أنني الأفضل في فهم العلاقة بين الإنسان والدين والله، ولكن القراءة العميقة لما يجري في العراق تحديدا من طقوس ومظاهر أحتفالية متصلة بقضية نهضة الإمام الحسين ع ضد الانحراف والأرتداد الديني لا يعبر بشكل حقيقي ولا يترجم إيمان كامل بالدين بقدر ما يمثل ظاهرة عراقية ذاتية تعكس مزاجا سلوكيا متأصلا في نمط وخلفيات تكوين هذه الشخصية، تأريخيا وسيكولوجيا كما تمثل إنعكاس للطبع الرافيدني الذي طبع وتطبع به من سكن العراق وأنصهر به، فالتضحية الفارطة للحدود مقابل السكينة الفارطة للحدود والثورة في محل الطاعة بالوقت الذي يطيع وهو في محل الثورة، جزء من شخصية الفرد العراقي، هذا ليس أنتقاصا لا من حب العراقيين للحسين ولا من الشخصية العراقية التي تعودت التألم والنوح والحزن الذي يتجدد مع المواسم، الحسين بالنسبة للعراقيين قم الرمزية التي تهفو لها النفوس وتعبر عن الشعور بالفداحة والألم الذي يعانيه العراقيون وله صلة قديمة جدا بأحداث تاريخية تمتد على الأقل من الطوفان الذي أفقد العراق جزءا كبيرا من مكونه ومكنونه مرورا بما عاناه من صراعات دينية وسياسية كسرت جبروته وحطمت حضارته على يد قوى الشر. لذلك تجدد الحزن في هذه النفسية بشكل أكبر مع أستشهاد الحسين على أرضه ممثلا للخير كله مقابل خصمه الذي يمثل الشر كله، هذه الثنائية التي لا وسط ولا ثالث لها هي جزء أساسي من طبيعة وشكل الشخصية العراقية في تعاطيها مع الخيارات، أبيض وأسود يعني خير وشر ويعني الحسين وأعداءه، لا يفهم العراقي أبعد من هذه المعادلة ولا يريد صياغة أحتمالات أخرى، لأنه محكوم ببيئة لا خيار ثالث فيها، حر وجفاف ويبوسة وخشونة وجوع وفقر على مستوى المناخ والعيش والتصرفات السلوكية، يقابلها برودة ورطوبة وكرم وخيرات وفيرة وترف مفرط كلها لا يستطيع العراقي أن يوازن بينها في عملية أقتصاد وتدبير، لذا فهو يؤمن دائما أن الله يرزق والله يمنع (أصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب) ولا تدبير غير تدبير الله، عندما أقول الظاهرة الحسينية مزاج عراقي أصيل لا علاقة للدين به ولم ينتج ظاهرة عبادية مهمة أو لها حضور فاعل ومستمر، بالرغم مما مر عليها من زمن وما أنتجت من مظاهر فرعية عبثية أحيانا، وما زال العراقي حائرا بين أنتمائه الديني وأنتمائه القبلي، ورغبته في الحرية والمدنية وإيمانه بالطاعة المطلقة لرجل الدين، لذا لا أستغرب من قول العلامة الوردي بأن العراقي مشروخ الشخصية فيه جزء من جنتلمانية مستر ستيوارت وفيه عنجهية ملا عليوي.علينا اليوم أن نعيد قراءة شخصية الفرد العراقي وتحديدا في دائرة الفعل والانفعال الحسيني المعروف بالمصطلح الفقهي "الشيعة" من خلال التاريخ المهزوم والقاسي والمجحف عليهم، التاريخ الذي سرقه الأولون سلاطين وأنصار السلطة وأصحاب السيف والثروة والحل والعقد منه، وحولوه إلى مجرد سيرك يلعبون به وفقا للمصالح دون أحترام للواقع ودون تقديس للحقيقة التي يفهمها كمظلوم مزمن في واقع لا يقر للظالم حد ولا يؤمن بالعدالة مطلقا، الخطوة النقدية الأولى لهذه الظاهرة وفهمها علميا وإعادة تموضعها في الوجدان الذهني، أن نخرج الحزن ومظاهر جلد الذات المرتبطة بالشعور بالتقصير في فعل لا يد لها به من نزعة القداسة المزعومة، والفصل بين الحسين كجزء من منظمة الهدى الضخمة التي تبدأ من الإيمان الكامل بما أمن به الحسين وفقا لدرجات الأهمية والخطورة والضرورة، وبين الذات التاريخية الأحتفالية بالموروث الروحي لها عبر التأريخ، وأن لا نسقط هذه الذاتية بكل ما فيها من سلبية وتغريب وشعور بالاضطهاد ......
#المزاج
#العراقي
#وتوظيفه
#الديني..
#الحسين
#إنموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768173