الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
روزا سيناترا : waze الحب الحقيقي
#الحوار_المتمدن
#روزا_سيناترا قبل ان نتفاخر نحن البشر بعبقريتنا على صنع الأدوية وإنتاج اللقاحات،علينا ان نسأل انفسنا اولا كيف وصلنا الى هذه المرحلة المعتمة من التاريخ اجتماعياً واقتصادياً وفكرياً وحقوقياً وحتى صحياً ؟قبل أن نتفاخر بإنجازاتنا علينا ان نسأل انفسنا الكثير من الأسئلة منها اين كنا مغيبين حتى اليوم عن كل هذا الدمار البيئي الطبيعي الاقليمي من حولنا ؟أين كنا عندما كانت المستشفيات الحكومية الجماهيرية تصرخ لأنها لا تحصل على الميزانيات الكافية؟ اين كنا حين بقينا لسنوات نشاهد المرضى من الكبار في السن ينامون في أسرتهم في أروقة المستشفيات لأن لا مكان كاف للجميع ؟ اين كنا حين عانت كل دور المسنين في السنوات الأخيرة من الإهمال والألم النفسي المستمر والوحدة ؟اين كنا حين اقنعونا بأن العلاج متوفر للجميع ولا يكلف شيئا ونحن نعلم جيدا اننا كمواطنين كلنا ندفع التأمينات الصحية ولا نحصل الا على الفتات؟اين كنا حين كان الأطباء والممرضين والممرضات يطلقون صرخاتهم المتواصلة في نشرات الأخبار لأنهم يعملون لساعات اضافية غير منطقية ؟ هذه الساعات التي في الغالب ستؤدي الى اهمال طبي وحالات وفاة !وليس ذنب الأطباء لأنهم بشر مثلنا وأجسادهم مثل أجسادنا تتعب وترهق وتحتاج لسبع ساعات يومية من النوم على الأقل كأي جسد آخر ! أين كنا حين نسينا أصلنا الذي جاء من هذه الأرض..من هذه الطبيعة التي تحتوي على كل الخيرات وكل العلاجات كي نكون بصحة جيدة ومناعة قوية حتى دون استخدام اي دواء ومن يقرأ كتب العلاجات القديمة من حضارة بابل والفراعنة وعهد الأنبياء سيجد ان العلاجات الطبيعية كانت تنقذ البشر من موت محتم وأنا شخصياً قرأت الكثير منها في السنة الماضية وهذا مازال مستمراً لدى كثير من الشعوب مثل مدن كاملة في الهند وجبال الهملايا..لكن لحظةمن اقنعنا بتناول الأطعمة المهندسة وراثياً "كنوع من التحضر" ؟ من أدخل الى مائدة طعامنا الجثث الميتة من الحيوانات والمحقونة بالهرمونات والمضادات الحيوية التي تدمر اي جهاز مناعي وعصبي مهما كان قويا؟ من أقنعنا ان الحلويات والسكريات هي ما يحلي الحياة لا التأمل واليوغا والخضار الخضراء والحبوب الصحية مثل حبة البركة وبذور الشيا؟ كيف غسلوا ادمغتنا على مدار عقود بأن الدهون غير صحية مع ان الدهون المشبعة التي نحصل عليها من المصادر الطبيعية كزبدة جوز الهند والأفوكادو أهم من أهم علاج لأنها تدخل تقريبا في صناعة وتغليف كل خلية من جسمنا ؟ كيف ربطوا صحتنا بكل مسكنات الألم مقابل مليارات الدولارات التي يكسبونها على حسابنا كل يوم وكل لحظة ولم يفكر أحد بتوعيتنا حول أهمية التداوي بالأعشاب الطبيعية كالروزمارين مثلا التي تعمل تماماً مفعول المهدئات ومسكنات الألم،لماذا يتحدثون معنا عن العلاج المزمن بدل ان يخبرنا أحدهم اصل المشكلة وحلها لا البقاء فيها الى الأبد ؟ لماذا لا نسمع منهم عن اهمية الشمس وفيتامين دي؟عن أهمية التوت ومضادات الأكسدة؟عن أهمية الكنابيس في علاج السرطان ؟عن علاجات طبيعية تماماً وستنجينا من كل هذه الكوابيس؟لماذا يتجرأون علينا وعلى عقولنا في كل نشرة أخبار وينصحوننا كذباً بأنهم يهتمون بصحتنا وهي هي نفسها غالبية المنظمات التي تعمل ليل نهار على تدميرنا ؟ببساطة لأن عقولنا مغيبة،لأنه من السهل علي ان اقول لك اني خائفة عليك لذلك انصحك بكذا وكذا وهكذا ستفعل كل ما اقوله لك،على عكس ان اقول لك مثلا عليك ان تتناول كأس ماء بالليمون كل يوم؟ لأنني ارى ان هذا هو المناسب أفعال الأمر وأثرها على عقلك عكس تماما كل الألاعيب النفسية التي يمارسها البعض كي يقنعك بأن تكون عبداً مطي ......
#waze
#الحب
#الحقيقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707506
روزا سيناترا : وراء كل امرأة عظيمة نفسها ثم نفسها ثم نفسها
#الحوار_المتمدن
#روزا_سيناترا تخشى المجتمعات الشرقية من المرأة الحرّة القوية الجميلة والمثقفة لأنها تريدها نسخة طبق الأصل عن جدتها وجدة جدتها اللاتي عشنَ في عصورٍ مختلفة وظروف مختلفة، فمعظم الذكور يريدون أن يربطوا وجودها بشيء ما يعود بالفائدة عليهم أولاً مثل المطبخ والسرير وتربية الأطفال وهذا بحد ذاته أنانية قصوى.نعم أن تكون المرأة أماً صالحة لأطفالٍ رائعين شيء جميل بل ومقدس أيضاً وأن تتقن الطهي فهذا بحد ذاته فن لكن ان يرهن الذكر المرأة بالصورة النمطية المقدسة للشرف المقنع والعفة المفتعلة بين السرير والمطبخ وتربية الأطفال حماقة ما بعدها حماقة.سيتبجح البعض ويرفع حاجبه الأيسر زاعماً بـأنه يمنحها حرية العمل أو التسوق والخروج من المنزل وردّي البسيط لهؤلاء انهم انانيين لدرجة أنهم نسوا ان الحرية حق لكل انسان وبالتالي انت كذكر ان كنتَ حبيباً او خطيباً او حتى زوجاً فهذا لا يؤهلك لأي مرتبةٍ عظيمة كي تمنح او تحجب لأن حرية العمل والتنقل واللباس والتفكر والتعبير عن الرأي والحياة هي حقوق طبيعية لكل انسان ان كان ذكراً ام انثى فبالتالي انت لست مخولاً كي تكون مديراً لهذه الصلاحيات ولكن مشكلة مجتمعاتنا الشرقية هي الترنح بين الماضي والحاضر، من ناحية يريدون المرأة (طباخة وشغالة مجاناً) نسبة للصورة النمطية عندما كان المعظم يعيشون حياة الحقول والحصاد ومن ناحية اخرى وبينما يتقدم بنا العصر نحو "تكنلجة كل شيء" بدأ الذكر يخاف من قدرة معظم النساء على إدارة حياتهن بالكامل في ظل وجوده أو عدمه !وهذا يتجلى بعدة مشاكل بدأت تظهر بين الأزواج كمحاولة فرض السيطرة على الأنثى، على علاقاتها، على وقتها، على فكرها، على لباسها وحتى على هاتفها و"باسووردات" منصات تواصلها الإجتماعي التي باتت من أكثر وسائل التعبير عن الرأي والذات والمشاعر قوةً في عصرنا وربما لهذا ايضاً صار واضحاً جداً كمية القذارة والتخلف والأمراض النفسية التي نسمع بسببها كل يوم عن امرأة تتعرض للعنف والإضطهاد حتى في بيتها الذي من المفروض ان يكون أكثر الأماكن التي يحس فيها المرء بالأمان وكل هذا باسم الغيرة والحب المزيف، الحب الذي لا علاقة له ابداً بكل هذه الوحشية والقذارة وبريء مَن ذاك الذي يستخدم اسمه كي يظلم انسانة اختارت العيش معه وليتها لم تفعل !سؤالي لهؤلاء : إذا كنت تكبت حرية المرأة لأنك تخشى ان تتركك اذا ما قابلت رجلاً أفضل منك فهذا يعني أنك غير واثق من نفسك او شريكتك او الإثنان معاً متناسياً اصلاً انها اختارتك من بين مليارات البشر منذ البدء فلمَ ستبحث عن غيرك اصلاً ؟آخر ما قرأتُه مؤخراً كان شهادة موثقة من إحدى نساء بيت جالا الفلسطينية "ميرال عساف" والتي عانت مراراً من العنف ودخلت المستشفى وضربها زوجها اكثر من مرة حتى وهي حامل والتي تقول في شهادتها انها مصدومة لأن زوجها طبيب فإذا كان "المتعلمون" يتصرفون بهذه الوحشية ماذا تركوا للذين لم يدخلوا الأكاديميات ظناً منها ان كل متعلم هو بالضرورة مثقف و"فهمان" مع العلم ان هذا ليس مقياساً ابداً لا للتحضر ولا للرقي فهنالك من يعيشون بيننا ولم يدخلوا الجامعات ولكنهم أرقى وأكثر انسانية وحباً واحتراماً لأن الإنسانية والعاطفة لا تقاسان ابداً بالدورات ولا بالعلامات ولا "بشقفة ورقة"مختومة من مؤسسات همّها الأساسي اصلاً الربح .طبعاً لا أعمّم فهنالك من المتعلمين من هم رائعين ايضاً لكن للأسف ستظل الغالبية في مجتمعاتنا الشرقية تفضل الكذب والنفاق على النقاء والحب الحقيقي وسيفضلونها محجّبة "حتى لو مارست الجنس مع 10 من قبله وحرصت على عدم فقدانها عذريتها" وسيظلون هكذا مساكين يقيمون العلاقات مع امرأة ......
#وراء
#امرأة
#عظيمة
#نفسها
#نفسها
#نفسها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708095
روزا سيناترا : اعترافات امرأة عارية 1
#الحوار_المتمدن
#روزا_سيناترا شبه عارية أتجول في البيت كالعادة أحاول جاهدة كل الوقت ان أحتفل ببياضي بعيدا عن التلوث،التلوث الذي لا يعني بالضرورة تلوث الجو والبيئة والغبار فهنالك أفكار ملوثة،أفعال موجعة وأشخاص قمة في القذارة والإجرام، وكعادتي أتخذ من العري فلسفة غاندي في البساطة والبعد عن ثقل الروح وهيبة الجسد وتماما كما الأطفال أحاول ان أجمع من النور ما يكفي كي ألعب بعيداً عن ضوضاء الموت المتكاثر حولنا كما لو كان وحشا ويأبى ان يرحل عشت سنيناً هاربة من قبري بعيداً عن طوق الأشواك والظلامعشت سنينا لا ادري فيها كيف تحملت،كيف مشيت في طريق الآلام وركبتي تنزف وعيوني تدمع كل المعجبين حولي يقولون ان ابتسامتي أجمل ما رأوا في حياتهم وهم لا يعلمون كم كنتُ قوساً لكمان لشدة حزنه ووجعه يذبح ولكنني ورغم ذلك تعربشت على جدار الأمل كما تتعربش دالية أمي على سورها الناعم المهذب ! الأمل عملة المخذولين والمظلومين والحساسين ومن يعتمد عليه فقط سيؤؤل الى الإفلاس لكن الأمل شيء جيد والأشياء الجيدة لا تموت مثله مثل الفن الراقي وهمسة الحب الصادقة والقبلة المخطوفة بحرارة في سيارات العاشقينكنت مشروع قصيدة ثم تحولت الى مشروع ثائرة ومتمردة على كل التقاليد البالية وبقدرة الخونة والوشاة والغدارين والقتلة تحولت الى مشروع محاربة بين الأرقام والأموال والمشاريع..حياتي سرقت مني وقلبي توقف على عمر الواحد والعشرين تماما عند ايمان ذاك الشاعر النبيل بثوب موهبتي الذي تمزق من كثرة الخناجر !ليس من السهل على المرء ان يعترف بأنهم سرقوا عمره عن سبق اصرار وترصد والبكاء لا يفيد الآن،البكاء رفيق المستسلمين وانا لست كذلك فقد أحني عليكم كما الدالية تلك فقط كي لا يسقط قلبي ويتكسر فوق المسامير !هنالك أشياء موجعة أكثر من الموت بكثيرالعطر الذي لا يقدره قلب شفاف القصيدة التي لا تقرأها روح عذبةوألم الحياة والنضال وحيدا لأنك آمنت يوما بالعدالة والحقالعدالة التي اتضح ايضا انها كذبة فأي عدالة في الأرض حينما تفلس دول بأكملها وابناؤها يموتون في اليوم ألف مرة لتوفير لقمة الخبز وهنالك أشخاص وفقط لأنهم يمتلكون ميزانية دول قادرين على شراء كل شيء حتى البشر انفسهم ولكن هل هؤلاء سعداء حقا ؟فرق كبير بين السعادة والمتعة المؤقتة نعم في عصرنا المال يعتبر من أهم الأشياء،المال يمنحك القوة والسيطرة وحرية القرار،المال يجعلك مرتاح البال من توفير احتياجات عائلتك،المال يمنحك حرية ادارة وقتك بالطريقة التي تعجبك بعيدا عن الضغوط والكآبة او العمل في وظيفة انت لا تحبها،المال يشتري لك انواعا كثيرة من الأمان وعلينا جميعا مهما نجحنا او كسبنا ان لا نتوقف عن الطموح نحو تحقيق الأفضل ماديا ومعنويا دون ان ننسى ابدا ان المال لا يشتري الحب ولا الصحة ولا الأصدقاء الأوفياء والسعادة الحقيقية تكمن في الرضا عما نفعل والإنجاز وأنا شخصيا اضيف للقائمة الابداع والقدرة على الخلق أي نعم الخلق،قوة الخلق،الابداع في الخلق ،خلق الأشياء من لا شيء فأن ترسم لوحة مثلا او تصنع تحفة او تكتب قصيدة او اغنية فهذه بحد ذاتها سعادة ما بعدها سعادة لانها من صنعك انت،تميزك انت،زرعت نفسك فيها،ولونتها بنبض قلبك من الألف الى الياء ولكن ألن يحتاج الرسام لربطة الخبز في بيته أولا !وتحديدا وفي هذه النقطة بدأت البشرية بالضياع في عصرنا هنالك فرق كبير بين السعادة الحقيقية والمتعة المؤقتة او الرفاهية ومشكلة معظم البشر اليوم انهم يعيشون الوهم بكل ما تحمل الكلمة من معنى حيث ربطوا كل طرق رضاهم او سعادتهم الموهومة بالماديات والحديد وال ......
#اعترافات
#امرأة
#عارية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754251