الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود كلّم : ستيفانو كياريني : الإيطالي الذي أحيا ذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا
#الحوار_المتمدن
#محمود_كلّم صباح السادس عشر من أيلول/سبتمبر من العام 2000، كانت الوفود تتزاحم حول نقطة التجمع عند مدخل مخيم شاتيلا الشمالي. انطلقت المسيرة عبر شارع شاتيلا الرئيسي مروراً بشارع الشهيد (أبو حسن سلامة) وصولاً إلى المقبرة الجماعية لشهداء مجزرة صبرا وشاتيلا قرب محطة الرحاب جنوب المخيم.في طليعة المسيرة رؤساء الجمعيات الأهلية التي نشأت وترعرعت في المخيم، يزاحمهم على الصف الأول قادة الفصائل الفلسطينية، بينما تراجع أهالي الضحايا إلى الصفوف الخلفية مفسحين المجال لأصحاب الوجاهة كي ((يأكلوا الجوّ)). من بين الوفود حضر وفد إيطالي مميز، فيما غابت الوفود العربية، مع أن الدم الذي سال في صبرا وشاتيلا له ذكرى وذاكرة!.بدأ الاحتفال وتوالت الكلمات المنددة والشاجبة والمستنكرة للمجزرة ولمرتكبيها. ثم ألقى كلمة الوفد الإيطالي رجل ذو لحية شقراء يتخللها الشيب، ملامحه شرق أوسطية؛ فقدّم اعتذاراً لعوائل الشهداء وقال: ((لأننا نسيناهم لفترة طويلة، ولأننا خلال 18 سنة عشنا حياتنا بشكل طبيعي. بينما كان هناك أمهات وأبناء وشعب يتذكر بحزن وألم هؤلاء الشهداء.. هؤلاء الشهداء لم يدفنوا بكرامة كما دُفن الكثير من الشهداء في العالم..)). كان صوته مدوياً وله وقع الصاعقة على رؤوسنا، كان وفياً لشهدائنا ولدمائهم الزكية.اقتربتُ منه بصعوبة من شدة الزحام، هو لا يتكلم العربية وأنا لا أتكلم الإيطالية، رغم ذلك كنت أشعر بأن ثمة رابطاً قوياً يجمعنا، كنت أشعر بأنه يقدم لي العزاء ،والصداقة، والأمل، عرفت من عيونه أنه يعرف معنى الفقر والحرمان، ومعنى عذاب اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات، ويعرف معنى أن لا يكون للإنسان وطن.إنه الصحافي الإيطالي ستيفانو كياريني محرر صحيفة ((المانيفيستو)) الإيطالية.يومها، غادرت الوفود الأجنبية المكان يرافقها عدد من القادة الفلسطينيين لاستضافتهم في المطاعم الفخمة والمآدب العامرة في العاصمة بيروت. أما أهل الضحايا فعادوا أدراجهم إلى الأزقة الضيقة التي لا تسمح إلا بمرور شخص واحد فقط في معظم الأحيان، وإلى البيوت المتداخلة التي لا تدخلها الشمس حتى في وسط النهار حيث لا ماء، ولا كهرباء ،ولا خدمات صحية.بغياب ستيفانو فقدت فلسطين صديقاً ،ومناصراً، ومناضلاً ،وفلسطينياً شريفاً عمل من أجل حق الشعب الفلسطيني بأرضه وكرامته.ستيفانو كياريني، هو صاحب ضمير إنساني، ومناضل، وصاحب مبادئ، هو إكليل غار على جبين فلسطين. نحن لا ننسى من لا ينسى شعبنا، ونعاهده على أن نستمر في الكفاح حتى تحرير كامل التراب الفلسطيني، لتشرق شمس الحرية.من هو ستيفانو كياريني (Stefano chiarini)؟من مواليد أيلول/سبتمبر 1951. ارتبط اسمه باسم فلسطين، وهو صديق فلسطين، مؤسس لجنة ((كي لا ننسى صبرا وشاتيلا))، وهو من كان ينظّم كل عام حملة التضامن في صبرا وشاتيلا، ويعتبر من أبرز المناضلين الأمميين الذي لا يهاب في مواقفه أي ضغوط قد تمارس عليه. كان يكتب يومياً عن فلسطين ومعاناتها، عن العراق ولبنان، حتى قيل فيه: ((أينما وُجدت المقاومة تجد ستيفانو وقلمه المخلص الصادق)). هو الذي جاب إيطاليا طولاً وعرضاً متحدثاً عن فلسطين، ومديناً للاحتلال وجرائمه بحق الشعب الفلسطيني، وكان من المبادرين لتأسيس منتدى فلسطين في مدينة روما.عمل كمراسل لصحيفة ((المانيفستو)) الإيطالية من إيرلندا وفلسطين والعراق وأماكن كثيرة في العالم على مدار خمسة وعشرين عاماً. متزوج من السيدة إِلينا (Elena) وله منها توليا (Tullia)، ولوسيو (Lucio) . نجا من محاولة اغتيال بعد أن ألقيت قنبلة على مكتبه في مبنى جريدة ((الما ......
#ستيفانو
#كياريني
#الإيطالي
#الذي
#أحيا
#ذكرى
#مجزرة
#صبرا
#وشاتيلا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707946
تيسير خالد : اسرائيل ما زالت ترفض الكشف عن الوثائق السرية لمجزرة صبرا وشاتيلا
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد في السادس عشر من أيلول من العام 1982 سهل جيش الاحتلال الاسرائيلي لميليشيات القوات اللبنانية التابعة لحزب الكتائب اللبناني وجيش لبنان الجنوبي البدء بارتكاب مجزرة مروعة في صبرا وشاتيلا . المجزرة استمرت لمدة ثلاثة أيام وهي 16 و17 و18 أيلول وارتقى خلالها عدد كبير من الشهداء من الرجال والأطفال والنساء والشيوخ المدنيين العزل، غالبيتهم من الفلسطينيين، ومن بينهم لبنانيون أيضا، وقدر عدد الشهداء وقتها بأكثر من 3000 شهيد من أصل عشرين ألف نسمة كانوا يسكنون صبرا وشاتيلا وقت حدوث المجزرة.كنا قد خرجنا من لبنان وسط ضمانات وتعهدات من الادارة الاميركية بتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين في المخيمات بعد أن غادرتها القوات المسلحة للمقاومة الفلسطينية . في تلك الأيام كنت قد انتقلت من بيروت فدمشق فعمان ، وكنت في ذلك اليوم قد وصلت عمان في ضيافة قسرية للمخابرات الاردنية . في ساعة متأخرة من مساء ذلك اليوم استقبلني مدير المخابرات العامة في مكتبة بعد فترة احتجاز في زنزانة لم تدم اكثر من دقائق معدودة . أخبرني نائب المدير العام للمخابرات الاردنية بوقوع الجريمة وقدم التعازي ورافقني بلطف الى الخارج حيث كانت تنتظرني سيارة نقلتني الى مكان اقامتي بعد الاتفاق على المراجعة بعد أيام ثلاثة .بدأت المجزرة بتطويق المخيمين من قبل الجيش الإسرائيلي ، الذي كان تحت قيادة أرئيل شارون وزير الجيش آنذاك، وارتكبت المجزرة بعيدا عن وسائل الإعلام، واستخدمت فيها الأسلحة النارية والبيضاء وغيرها في عمليات التصفية لسكان المخيم، وكانت مهمة الجيش الإسرائيلي محاصرة المخيمين وإنارتهما ليلا بالقنابل المضيئة لتسهيل ارتكاب المجزرة الرهيبةما زالت إسرائيل ترفض الكشف عن الوثائق السرية لمجزرة صبرا وشاتيلا ، التي ارتكبتها القوات الانعزالية اللبنانية بمشاركة اسرائيلية واستمرت من 16 حتى 18 سبتمبر/أيلول 1982 خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان. المراسل العسكري لجريدة هآرتس زئيف شيف، أكد في مثل هذا الوقت قبل خمسة أعوام أنه علم بالمجزرة لدى ارتكابها وأنه اتصل بوزير الإعلام الاسرائيلي تسيبوري وأبلغه بما يجري وأن الأخير أبلغ وزير الخارجية -حينذاك- إسحق شامير ولكن إسرائيل لم تفعل شيئا. إسرائيل تتحفظ على الوثائق بغرض التستر على جريمتها وعدم إحراج الولايات المتحدة ، التي كانت هي الأخرى تعلم بها ولم تسارع لوقفها . الجريمة المروعة روى تفاصيلها الصحافي الإسرائيلي الفرنسي أمنون كابليوك في كتاب له عن الجريمة ، أكد فيه أن الصليب الأحمر جمع 3000 جثة لمواطنين قتلوا بدم بارد معظمهم من الفلسطينيين العزل على الأقل .اليوم كما في كل عام نحيي بحزن كبير على الضحايا الابرياء هذه الذكرى ونستذكر فيها الشهداء الابرار وننعش في الذاكرة ذلك التاريخ الاسود من الاعمال الاجرامية للجيش الاسرائيلي ، التي صاحبت اسرائيل منذ قيامها عام 1948 ، دون ان نسقط بالطبع مسؤولية عملائها من الحساب .*** عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية*** عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ......
#اسرائيل
#زالت
#ترفض
#الكشف
#الوثائق
#السرية
#لمجزرة
#صبرا
#وشاتيلا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731643
محمود سعيد كعوش : مجزرة صبرا وشاتيلا في ذكراها التاسعة والثلاثين
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش جريمة بربرية لا تغتفر ولا تنسىالصهاينة خططوا واتخذوا القرار وميليشيا "القوات اللبنانية" كانت رأس الأفعى التنفيذيةرفعوا الأعلام والمحارم البيضاء وتقدموا من الكتائبيين قائلين: نحن مع السلام والوفاق، فقتلوهم على الفورجثث الفلسطينيين كانت ملقاة في مجموعات بين أنقاض مخيم شاتيلا، وكان من المستحيل الحصول على رقم محدد لعدد الضحاياصبرا وشاتيلا...حوار السيف والرقبة!!صبرا وشاتيلا...مجزرة تستوطن الذاكرة!! - في تلك الجريمة الوحشية تحالف أعداء الإنسانية وقيم الخير والحق والعدل من صهاينة غزاة وخونة محليين جلهم من ميليشيا "القوات اللبنانية" التي كانت تشكل آنذاك الذراع العسكري لحزب "الكتائب" اللبناني المعروف بنزعته اليمينية المتطرفة وانعزاليته وعدائه الصارخ للفلسطينيين والوطنيين اللبنانيين والتي تحولت في ما بعد إلى حزب يتزعمه المجرم سمير جعجع، لشن حرب إبادة جماعية ضد أبناء المخيمين وحزام الفقر المحيط بهما.- قرار ارتكاب مجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا اتخذته في حينه لجنة صهيونية ثلاثية شيطانية عليا تشكلت من رئيس حكومة العدو في حينه مناحيم بيغن ووزير حربه آرئيل شارون ورئيس أركان جيش حربه رفائيل إيتان، وتقرر أن تكون ميليشيا "القوات اللبنانية" رأس الأفعى التنفيذية.- نعم سنصبر وننتظر، وستبقى مجزرة صبرا وشاتيلا الرهيبة وصمة عار فوق جباه الصهاينة الذين خططوا لها وأشرفوا عليها، وفوق جباه حلفائهم الكتائبيين اللبنانيين اليمينيين الذين ارتكبوها بدم بارد، وفي السجلات التاريخية للدول الغربية والعربية التي تآمرت أو تواطأت أو تماهت مع الطرفين أو غضت الطرف عنهما وعن جريمتهما النكراء. نعم ستبقى مجزرة صبرا وشاتيلا وصمة عار لا تُمحى مع تقادم الأيام.منذ أن ابتُلي الفلسطينيون بنكبتهم وحتى الآن ظل كيان العدو الصهيوني في تل أبيب على الدوام كياناً إرهابياً فاشياً ومغتصباً مقيتاً وظالماً متجبراً وعنصرياً مغرقاً في نزعة العدوان وممارسة جميع صنوف وأنواع الطغيان والوحشية والإجرام، لكثرة ما حفل به تاريخه الأسود من سفك لدماء الفلسطينيين والعرب عامة. ولقد عبر هذا الكيان المصطنع عن ذلك بمسلسل متواصل الحلقات من الاعتداءات الغاشمة والمذابح والمجازر البربرية التي فاقت من حيث وحشيتها وأعداد ضحاياها الإبادات الجماعية التي ارتكبتها أكثر الأنظمة شمولية وفاشية وعنصرية في التاريخ، بما في ذلك أنظمة الفصل العنصري "الأبرتهايد" التي خلفها الاستعمار الغربي وراءه في بلدان عديدة من العالم، وعلى وجه الخصوص في بلدان القارة الإفريقية، والتي تساقطت تباعاً، وكان آخرها نظام البيض في بريتوريا. ومما لا شك فيه أن مجزرة صبرا وشاتيلا كانت واحدة من أبرز هذه المذابح والمجازر التي لا حصر ولا عدد لها، والتي جرت العادة أن نتناولها بالبحث والمتابعة والتدقيق والتمحيص في مواقيت استحقاقاتها السنوية لغرض إنعاش الذاكرة العربية الوطنية والقومية، وأخذ الدروس والعبر منها. فعلى الأعوام التي تلت تاريخ ارتكاب المجزرة في عام 1982، اعتاد الفلسطينيون والعرب على إحياء ذكراها في أجواء بالغة من الحزن والأسى، نتيجة حالة التردي والهوان وفقدان الإرادة والكرامة التي كانت ولم تزل سمة غالبة على الأمة العربية من المحيط إلى الخليج بفعل ضعف ووهن النظام الرسمي العربي وخضوع الحكام العرب واستسلامهم لمشيئة الإرادة الأميركية ـ الصهيونية المشتركة. مع بزوغ فجر ذلك اليوم الأسود 17 أيلول/سبتمبر 1982، استفاق الفلسطينيون واللبنانيون في مخيمي صبرا وشاتيلا وفي حزام الفقر المحيط بهما غرب مدينة بيروت على واحدة من أكبر وأكثر جر ......
#مجزرة
#صبرا
#وشاتيلا
#ذكراها
#التاسعة
#والثلاثين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731762
سري القدوة : صبرا وشاتيلا شاهدة على جرائم الاحتلال
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الشعب العربي الفلسطيني والعالم اجمع لا يمكن ان ينسوا حجم الدمار الذي لحق بتلك المجزرة البشعة التي ارتكبت بدم بارد وراح ضحيتها ألاف الشهداء في صبرا وشاتيلا فهم شاهدون على حجم الدمار وجرائم الاحتلال الاسرائيلي وان الشعب الفلسطيني سيبقي صامدا وثابتا على أرضه والتاريخ لن ولم يرحم القتلة وسيأتي اليوم ليتم تقديمهم الى العدالة وشعب فلسطين سينتصر مهما طال الزمن .ذكرى أليمة وصعبة لا يمكن ان ننساها فهي تعيش فينا الما ووجعا وإن مجزرة صبرا وشاتيلا وغيرها من المجازر ما تزال شاهدا على طبيعة الفكر الصهيوني العنصري المتطرف وفصلا مأساويا في التاريخ الفلسطيني يفضح إرهاب دولة الاحتلال وهمجيتها تجاه الشعب الفلسطيني بأسره وذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا تعيد للأذهان الوحشية الإسرائيلية التي ارتكبت فيها تلك المجزرة من خلال قتل الأطفال والنساء والشيوخ وبقر بطون الحوامل وتقطيع الأوصال في واحدة من أفظع المجازر التي عرفها التاريخ الإنساني .آن الأوان لحماية الشعب الفلسطيني من قبل المجتمع الدولي أينما كان ولا يمكن استمرار الصمت والوقوف متفرجين امام استباحة حياته وأرضه وممتلكاته ومقدراته وحقوقه وحرياته المشروعة كما آن الأوان لمحاسبة ومساءلة دولة الاحتلال القوة القائمة علي ممارستها الاحتلال العسكري والسيطرة المسلحة ووضع حد لتلك الجرائم المتعاقبة والمتصاعدة التي تمارس في خرق فاضح ضد الإنسانية وحقوق الإنسان وأن السلام والأمن والاستقرار في المنطقة لا تكون الا بإنهاء هذا الاحتلال الجاثم على أرضنا واحترام حقوق الشعب الفلسطيني والقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية .مجزرة صبرا وشاتيلا تشكل امتدادا لمسلسل اسرائيلي طويل وسلسلة من العدوان الهمجي واستهداف للشعب الفلسطيني وحقوقه وسرقة اراضيه وتهويدها وهي تعبير عن الواقع الصعب الذي نعايشه في ظل استمرار الاحتلال وعدوانه على الارض الفلسطينية وسرقته وتزويره للتاريخ وفي ذكرى صبرا وشاتيلا تبقى المعاناة مستمرة وتتطلب مزيدا من الاهتمام بأوضاع الشعب الفلسطيني الحياتية والإنسانية والتمسك بحق اللاجئين الفلسطينيين بالعودة إلى ديارهم طبقا لقرار 194 وتوفير الدعم المناسب لهم من قبل المجتمع الدولي .وتتكرر تلك المجازر بنفس شخوص وأدوات صبرا وشاتيلا للنيل من صمود الفلسطيني واقتلاعه من وطنيته ووطنه لتمرير مخططات سرقة القضية وتلك المجزرة كانت جرحا فلسطينيا نازفا في الذاكرة الفلسطينية وستبقي شاهدة على العصر لا يمكن بأية حال من الأحوال نسيانها وتبقى دليلا على إرهاب دولة الاحتلال المنظم وهمجيتها تجاه الشعب الفلسطيني بأسره وأن صبرا وشاتيلا لم تكن المجزرة الأولى أو الأخيرة التي ارتكبها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني بل هي سياسة ممنهجة من عقلية استعمارية وحشية والتي ما زالت ترتكب بدون وجه حق وفي مخالفة لكل القوانين الدولية والتي كان اخرها مجزرة العدوان على غزة والتي قتل خلالها 260 فلسطينيا من بينهم 66 طفلا .في ذكرى مذبحة صبرا وشاتيلا نقف اجلالا واكبارا للشهداء الابطال الذين ذهبوا ضحايا ابشع مجزرة عرفها التاريخ المعاصر ذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا التي ذهب ضحيتها 3500 من اللاجئين الفلسطينيين الأبرياء والعديد من المواطنين اللبنانيين الذين كانوا يسكنون في مخيم صبرا وشاتيلا وهذه المجزرة كما غيرها من المجازر والجرائم يجب أن لا تمر دون عقاب فهي ليست حوادث عرضية وإنما تأتي ضمن نهج مستمر تقوم من خلاله دولة الاحتلال بتنفيذ مخططاتها القائمة على التطهير العرقي والتهجير القسري وسرقة فلسطين التاريخية .سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس ......
#صبرا
#وشاتيلا
#شاهدة
#جرائم
#الاحتلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731807
تيسير خالد : صبرا وشاتيلا ومسؤولية اسرائيل والولايات المتحدة عن الجريمة
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد بقلم : تيسير خالدفي مثل هذه الأيام من العام 1982 ( السادس عشر – الثامن عشر من أيلول ) سهل جيش العدوان الاسرائيلي لميليشيات القوات اللبنانية وجيش لبنان الجنوبي البدء بارتكاب مجزرة مروعة في صبرا وشاتيلا . المجزرة استمرت لمدة ثلاثة أيام وهي 16 و17 و18 أيلول وارتقى خلالها عدد كبير من الشهداء من الرجال والأطفال والنساء والشيوخ المدنيين العزل، غالبيتهم من الفلسطينيين، ومن بينهم لبنانيون أيضا، وقدر عدد الشهداء المجزرة الرهيبة بأكثر من 3000 شهيد من أصل عشرين ألف نسمة كانوا يسكنون صبرا وشاتيلا وقت حدوث المجزرة.كنا قد خرجنا من لبنان وسط ضمانات وتعهدات من الادارة الاميركية بتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين في المخيمات بعد أن غادرتها قوات المقاومة الفلسطينية ضمن اتفاق رعته الولايات المتحدة الاميركية . في تلك الأيام كنت قد انتقلت من بيروت الى دمشق فعمان ، وكنت في اليوم الأول للمجزرة قد وصلت عمان في ضيافة قسرية للمخابرات الاردنية . في ساعة متأخرة من مساء ذلك اليوم استقبلني مدير المخابرات العامة في مكتبة بعد فترة احتجاز في زنزانة لم تدم اكثر من دقائق معدودة . أخبرني نائب المدير العام للمخابرات الاردنية وهو في حالة غضب شديد بوقوع الجريمة وأعرب عن تضامنه ورافقني الى الخارج معتذرا بلطف عن حكاية الزنزانة ، حيث كانت تنتظرني سيارة نقلتني الى مكان اقامتي بعد الاتفاق على اللقاء بعد أيام ثلاثة . بدأت المجزرة بتطويق المخيمين من قبل الجيش الإسرائيلي ، الذي كان تحت قيادة أرئيل شارون وزير الجيش آنذاك، وارتكبت المجزرة بعيدا عن وسائل الإعلام، واستخدمت فيها الأسلحة النارية والبيضاء وغيرها في عمليات التصفية لسكان المخيمين ، وكانت مهمة الجيش الإسرائيلي محاصرة المخيمين وإنارتهما ليلا بالقنابل المضيئة لتسهيل ارتكاب المجزرة الرهيبةمسؤولية اسرائيل عن الجريمة ، التي ارتكبتها القوات الانعزالية واضحة ، هذا ما أكدته " لجنة كاهانا " التي تشكلت عام 1983 للتحقيق في ما جرى في صبرا وشاتيلا ، خاصة وان تقريرها شكل الأساس الذي انطلقت منها الدعوات للضغط على ارئيل شارون لتقديم استقالته كوزير للدفاع وهو ما كان فعلا . غير أن إسرائيل ، كعادتها مع جميع جرائمها ، ترفض الكشف عن الوثائق السرية لمجزرة صبرا وشاتيلا ، التي ارتكبتها القوات الانعزالية اللبنانية بمشاركة اسرائيلية واستمرت من 16 حتى 18 سبتمبر/أيلول 1982 خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان . وقد رفضت مرارا طلبات تقدم بها صحفيون اسرائيليون ومنظمات مجتمع مدني اسرائيلية تعنى بحقوق الانسان للإطلاع على الوثائق الهامة التي تتصل بتلك المجزرة والتي لا تزال تخضع للسرية. المراسل العسكري لجريدة هآرتس زئيف شيف، أكد في مثل هذا الوقت قبل ستة أعوام أنه علم بالمجزرة لدى ارتكابها وأنه اتصل بوزير الإعلام الاسرائيلي تسيبوري وأبلغه بما يجري وأن الأخير أبلغ وزير الخارجية – حينذاك - إسحق شامير ولكن إسرائيل لم تفعل شيئا. إسرائيل تتحفظ على الوثائق بغرض التستر على جريمتها وعدم إحراج الولايات المتحدة ، التي كانت هي الأخرى تعلم بها ولم تسارع لوقفها . الجريمة المروعة روى تفاصيلها الصحافي الإسرائيلي الفرنسي أمنون كابليوك في كتاب له عن الجريمة ، أكد فيه أن الصليب الأحمر جمع 3000 جثة لمواطنين قتلوا بدم بارد معظمهم من الفلسطينيين العزل اليوم كما في كل عام نحيي بحزن كبير على الضحايا الابرياء هذه الذكرى ونستذكر فيها الشهداء الابرار وننعش في الذاكرة ذلك التاريخ الاسود من الاعمال الاجرامية للجيش الاسرائيلي ، التي صاحبت اسرائيل منذ قيامها عام 1948 ، دون ان نس ......
#صبرا
#وشاتيلا
#ومسؤولية
#اسرائيل
#والولايات
#المتحدة
#الجريمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768541
وسام فتحي زغبر : أربعون عاماً على مجزرة «صبرا وشاتيلا»، والجرح ما زال نازفاً
#الحوار_المتمدن
#وسام_فتحي_زغبر بقلم: وسام زغبرمجزرة مخيمي «صبرا وشاتيلا» لا تكاد أحداثها ومشاهد القتل والألم والحصار تغيب عن أذهان الناجين والذين عايشوا أهل المخيمين الفلسطينيين في لبنان.قبل أربعين سنة، في الفترة الوجيزة ما بين 16 و18 أيلول (سبتمبر) 1982 استيقظ لاجئو مخيمي «صبرا وشاتيلا» على واحدة من أكثر جرائم الإبادة دموية بعد ارتكاب جيش الاحتلال الإسرائيلي وعملائه من الميليشيات اللبنانية مجزرة كبيرة داخل المخيم بقيادة الجزار وزير الحرب الإسرائيلي أرئيل شارون آنذاك ورئيس أركانه رافايل إيتان في حكومة بيغن، خلّفت ضحايا بالآلاف.هذه الشواهد الأليمة التي ما زالت راسخة في عقول الفلسطينيين ولا سيما الناجين ولا يمكن نسيانها، مشاهد لنساء وحوامل بُقرت بطونهم وأطفال قُطّعت أطرافهم وجثث مشوهة وأشلاء تناثرت في أزقة مخيمي «صبرا وشاتيلا»، ومنازل دُمرت على رؤوس ساكنيها، دون رأفة أو رحمة حتى طالت الفرق الطبية في المخيمين.مشاهد لا يمكن لعقل بشري أن يتصورها حتى في «أفلام الرعب»، والذي كان يهدف الاحتلال وأعوانه منها بث الرعب في نفوس الفلسطينيين لدفعهم إلى ترك المخيمات الفلسطينية في لبنان كما حدث في المجازر والجرائم التي ارتكبت إبان نكبة فلسطين عام 1948 دون أن يفهم مرتكبوها أن المخيمات الفلسطينية في الشتات رغم أوجاعها وآلامها هي خزان الثورة والمقاومة.أعداد ضحايا مجزرة «صبرا وشاتيلا» التي ارتكبت في غضون 48 ساعة تضاربت، حيث نشرت مصادر إعلامية وبحثية أن عددهم تجاوز (2800) شخص، فيما ذكر الكاتب الإسرائيلي أمنون كابليوك في كتابه الشهير «تحقيق حول مجزرة» أن عدد الضحايا الفلسطينيين تجاوز الـ (3500) شخص، بينما قللت مخابرات الاحتلال من عدد الضحايا إلى ما بين (700-800) فلسطيني. فشهادة الصحافي توماس فريدمان من صحيفة «نيويورك تايمز» كانت شاهدة على الإعدامات لشبان المخيمين، حيث قال: «رأيت في الأغلب مجموعات من الشبان في العشرينيات والثلاثينيات من أعمارهم صُفوا بمحاذاة الجدران وكًبلوا من أيديهم وأرجلهم ثم قُتلوا بأيدي عصابات الإجرام».إن مجزرة «صبرا وشاتيلا» شكلت صدمة أذهلت العالم لبشاعة ما جرى من قتل بدم بارد، وتدمير المنازل على رؤوس ساكنيها، والتي اعتبرت منظمة «هيومن رايتس ووتش» حينها ما حدث في المخيمين يُصنف ضمن «جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية»، ما دفع حكومة الاحتلال حينها تحت الضغوطات الدولية لتشكيل لجنة تحقيق عُرفت بـ«لجنة كاهان» في شباط (فبراير) 1983، والتي تناولت الدور المباشر لـ«شارون» و«إيتان» في السماح للميليشيات اللبنانية بارتكاب المجزرة، لتسدل الستار على عملها والحيلولة دون تقديم مرتكبي تلك الجريمة البشعة للمحاكمة على مسؤوليتهم على قتل الآلاف من المدنيين الأبرياء.إن ما جرى في «صبرا وشاتيلا» يتجاوز في وصفه حدود الجريمة والتي وصفتها منظمات حقوقية دولية بـجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. هذا المشهد الفظيع وإن زادت حدته في «صبرا وشاتيلا» يتكرر يومياً في الأراضي الفلسطينية على يد قوات الاحتلال الإسرائيلية حتى لا يكاد يغيب يوماً دون إعدام أو اعتقال أو ترويع مواطنين، أو اقتحام المسجد الأقصى أو منازل أو المدن والقرى والمخيمات أو هدم منزل أو منشأة والتي وصفته منظمات حقوقية أن دولة الاحتلال تمارس الأبارتهايد بحق الشعب الفلسطيني.ختاماً، هذا الواقع الأليم والمؤلم الذي حلَّ على القضية الفلسطينية، بسبب غياب الاستراتيجية الوطنية الجامعة واستمرار الانقسام الفلسطيني لخمسة عشر سنة، وضعف المؤسسات الوطنية عن القيام بدورها المنوط بها لفتح الطريق على أفق انجاز الحقوق الوطنية، واستلهام ......
#أربعون
#عاماً
#مجزرة
#«صبرا
#وشاتيلا»،
#والجرح
#نازفاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768687
محمود كلّم : 40 عاماً على مجزرة صبرا وشاتيلا
#الحوار_المتمدن
#محمود_كلّم من الصعب على الذاكرة بعد مرور 40 عاماً على المجزرة، إسترجاع أدق التفاصيل التي تبدو ضرورية لإعادة تقييم مجريات الأحداث، والخروج مع شيء من التوثيق بشهادة على تلك المرحلة التي تبدو عصيّة على النسيان. ومما يزيد في صعوبة لملمة جزئيات التفاصيل يرجع في أحد أهمّ أسبابه إلى غياب شخوص الحدث نفسه، فقد غيّب الموت الكثيرين منهم، وحالف الحظّ البعض فاحتوته المنافي البعيدة ودول اللجوء.لذا يظلّ التعكز على الذاكرة التي أجهدتها الأحداث وألمّت بها المحن أمرًا مفروغًا منه في محاولة التصدّي لاستعراض ما حدث مساء يوم الخميس السادس عشر من أيلول سبتمبر 1982. كان الجو ينفث سمومًا ودخانًا رماديًا، وكانت رائحة الموت تغطّي ساحة المخيم، لكن التكهّن بما سيحصل لم يراود مخيلة أحد، ولم يقطع قدسية الصمت في شوارع المخيم سوى موسيقى جنازير دباباتهم التي كان ينبعث منها لحن الموت، وصوت جارةٍ لنا، تصرخ بأعلى صوتها مجزرة.. مجزرة... مجزرة.كانت الجارة شبه عارية، والدماء تسيل من جسدها. كانت تطلب منّا الذهاب إلى تمثال "أبو حسن سلامة" عند تقاطع الرّحاب ومفرق صبرا. كان الناس ينظرون إليها باستغراب، كانت المرأة في وضع مأساوي جدًا، يوحي للرائي بأنها ربما فقدت عقلها!صبرا وشاتيلا، هي مجزرة أذهلت العالم، هي مجزرة أضيفت إلى مسلسل ذبح الفلسطينيين في تاريخهم، هي واحدة من أبشع المجازر في التاريخ وأبشع من أن يستوعبها العقل الإنساني. في صبرا وشاتيلا انتُهكت الأعراض، وحتى الرُضّع والأجنّة في بطون الحوامل والشيوخ كانوا من ضحايا المجزرة. مجزرة صبرا وشاتيلا هي صفحة دموية من صفحات التاريخ الصهيوني، فتاريخ الصهاينة هو تاريخ ملطخ بالدماء حافل بالمجازر والمذابح التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني، وهي لم تكن الجريمة الأخيرة، فمسلسل المجازر اليومية لم ينتهِ ولا يزال مستمراً، من مجزرة إلى مجزرة.وتأتي هذه الذكرى كسابقاتها، وفود أجنبية تتزاحم بعيداً عن المخيم، يتزاحم على الصف الأول عدد من الشخصيات الفلسطينية وبعض رؤساء الجمعيات الأهلية التي نشأت وترعرعت في المخيم وفي غياب لافت للوفود العربية، مع أن الدم الذي سال في صبرا وشاتيلا له ذكرى وذاكرة، وأهل الضحايا بالانتظار قرب مدخل المقبرة الجماعية لشهداء المجزرة. وسوف يبدأ الاحتفال ككل عام وتتوالى الكلمات المنددة والشاجبة والمستنكرة للمجزرة ولمرتكبيها. ثم تغادر الوفود الأجنبية المكان يرافقها عدد من القادة الفلسطينيين لاستضافتهم في مطاعم العاصمة بيروت. أما من بقي حياً من أهل الضحايا فعليهم العودة إلى أزقة المخيم الضيقة وإلى البيوت المتداخلة التي لا تدخلها الشمس حتى في وسط النهار حيث لا ماء ولا كهرباء ولا خدمات صحية، وفي المخيم تفقد الإحساس بالأشكال وتحتاج إلى فترة حتى تستعيد إحساسك باللون والصورة.وفي الليلة نفسها يتصدر أهل الصف الأول من ذوي الاختصاص في الإعلان شاشات التلفزة، بإعلانهم عن حزنهم العميق وشجبهم للمجزرة ولمرتكبيها ويسهبون في الحديث عن المخيم ومعاناة أهله، من غير أن يجرّبوا الأمطار مع وحل المخيم.وقائع المجزرة :قبل رحيل مقاتلي منظمة التحرير الفلسطينية عن بيروت أعطى الأمريكيون وما يسمى بالمجتمع الدولي ضمانات خطية عبر مبعوثهم فيليب حبيب بعدم دخول القوات الصهيونية إلى بيروت الغربية وبحماية المدنيين الفلسطينيين في المخيمات، إلا أنّ هذه الضمانات ذهبت أدراج الرياح في أول اختبار جدّي لها. وعصر يوم الثلاثاء الرابع عشر من أيلول / سبتمبر 1982، تأكد أن بشير الجميّل الرئيس اللبناني المنتخب قد اغتيل في مقرّ حزب الكتائب بال ......
#عاماً
#مجزرة
#صبرا
#وشاتيلا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768700
سري القدوة : مجزرة صبرا وشاتيلا في ذكراها الاربعين
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ذكرى أليمة : ذكري لا يمكن ان ننساها فهي تعيش فينا الما ووجعامذبحة صبرا وشاتيلا : كي لا ننسى فالمجازر والمذابح كثيرة ومتعددةهي مذبحة نفذت في مخيمي صبرا وشاتيلا للاجئين الفلسطينيين في 16 أيلول 1982 في ذلك الوقت كان المخيم مطوق بالكامل من قبل جيش الاحتلال وعملاءه الذي كان تحت قيادة ارئيل شارون ورفائيل ايتان، ذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا تعيد للأذهان الوحشية الإسرائيلية التي ارتكبت فيها تلك المجزرة من خلال قتل الأطفال والنساء والشيوخ، وبقر بطون الحوامل وتقطيع الأوصال في واحدة من أفظع المجازر التي عرفها التاريخ الإنساني المعاصر، ارتكبت مجزرة صبرا وشاتيلا، التي بدأت فصولها حينما دخل جيش الاحتلال الإسرائيلي وعملائه في لبنان، مخيم صبرا وشاتيلا للاجئين الفلسطينيين غربي بيروت، ونفذّوا أبشع مجزرة هزت العالم بعيدا عن وسائل الإعلام، وبدأت مقدمات المجزرة عندما دخلت ميليشيا الكتائب بمساعدة جيش الاحتلال إلى مخيم صبرا وشاتيلا ولم تفرّق بين عمر أو نوع فكبار السن والنساء والأطفال وحتى الرضع كانوا فريسة للوحشية البشرية . في ذكرى مذبحة صبرا وشاتيلا نقف اجلالا وإكبارا للشهداء الابطال الذين ذهبوا ضحايا ابشع مجزرة عرفها التاريخ المعاصر والتي ذهب ضحيتها 3500 من الشهداء اللاجئين الفلسطينيين الأبرياء والعديد من المواطنين اللبنانيين الذين كانوا يسكنون في المخيم، وهذه المجزرة كما غيرها من المجازر والجرائم يجب أن لا تمر دون عقاب فهي ليست حوادث عرضية وإنما تأتي ضمن نهج مستمر تقوم من خلاله دولة الاحتلال بتنفيذ مخططاتها القائمة على التطهير العرقي والتهجير القسري وسرقة فلسطين التاريخية وطمس الهوية الفلسطينية . مجزرة صبرا وشاتيلا وكل مجازر الاحتلال التي تم تنفيذها في فلسطين هي تعبر عن واقع ومعاناة الشعب الفلسطيني وظروفه الصعبة التي نتجت عن ممارسات الاحتلال القمعية في فلسطين، وفي الذكري الاربعين لمجزرة صبرا وشاتيلا حان الوقت للتدخل من اجل وقف معاناة الشعب الفلسطيني وهذا يتطلب العمل من قبل المجتمع الدولي على دعم صمود الشعب الفلسطيني وإنهاء معاناته ومزيدا من الاهتمام بالأوضاع الحياتية والإنسانية وتطبيق قرار حق العودة لفلسطين رقم 194 الذي ينص على حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم . تتكرر تلك المجازر بنفس شخوص وأدوات صبرا وشاتيلا للنيل من صمود الفلسطيني واقتلاعه من وطنيته ووطنه لتمرير مخططات سرقة القضية وتلك المجزرة كانت جرحا فلسطينيا نازفا في الذاكرة الفلسطينية وستبقي شاهدة على العصر لا يمكن بأية حال من الأحوال نسيانها، وتبقى دليلا على إرهاب دولة الاحتلال المنظم وهمجيتها تجاه الشعب الفلسطيني بأسره، وأن صبرا وشاتيلا لم تكن المجزرة الأولى أو الأخيرة التي ارتكبها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني بل هي سياسة ممنهجة تعبر عن عقلية الاحتلال الاستعمارية ووحشيته والتي ما زالت ترتكب وتمارس بدون وجه حق وفي مخالفة لكل القوانين الدولية . التاريخ لن ولم يرحم القتلة وسيأتي اليوم ليتم تقديمهم الي العدالة وشعب فلسطين سينتصر مهما طال الزمن ولا يمكن ان يسقط الحق الفلسطيني في التقادم او انتزاع حق العودة الى فلسطين من أي احد فهذا حق كفله القانون وكل اعراف الدنيا، حق مقدس غير قابل للتصرف، هو حق العودة لفلسطين والإقامة فيها وحمل الهوية وجواز السفر، عائدون للوطن وسنكتب حروف العودة مع الفجر الفلسطيني المشرق في القدس عاصمة دولتنا الفلسطينية المستقلة . ......
#مجزرة
#صبرا
#وشاتيلا
#ذكراها
#الاربعين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768835
إبراهيم ابراش : مجزرة صبرا وشاتيلا ما خُفي منها وليست الوحيدة
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش ما بين السادس عشر والثامن عشر في مثل هذا الشهر من عام 1982 قامت مجموعات مسلحة مشكلة من حزب الكتائب الماروني وجيش لبنان الجنوبي باقتحام مخيمي صبرا وشاتيلا تحت حماية الجيش الاسرائيلي ولمدة ثلاثة أيام واصلت هذه الجماعات ارتكاب مجازر وخصوصاً بالسلاح الأبيض ضد قاطني المخيمين وغالبيتهم من الأطفال والنساء والشيوخ وكانت الحصيلة ما يفوق 2000 شهيداً بالإضافة الى الجرحى واغتصاب النساء بوحشية.وللتاريخ وحتى يعرف الشعب الفلسطيني حقائق لا تريد منظمة التحرير الحديث عنها صراحة لحساسيات سياسية نتفهمها ولكن يجب على الشعب الفلسطيني أن يعرف الحقيقة كاملة:1- مع أنه تم توجيه اتهامات لأرييل شارون وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك بالمسؤولية عن المجزرة وتم رفع دعاوى دولية ضده إلا أنه في الواقع كان القتلة جميعهم من حزب الكتائب وجيش لبنان الجنوبي، آنذاك ذكرت مصادر رسمية في منظمة التحرير بأن القائدين في حزب الكتائب إيلي حبيقة وسمير جعجع هم من خطط للمجزرة بتنسيق مع جيش الاحتلال الاسرائيلي وكانا على رأس المنفذين لها، والأول قُتل في تصفية حسابات داخلية مع السوريين بينما الثاني وبعد سنوات من السجن لأسباب لبنانية داخلية عاد ليقود حزب الكتائب. ولأن المنظمة آنذاك كانت في موقف ضعيف فقد تجنبت تحميل المسؤولية رسمياً لحزب الكتائب الذي كان متحالفاً مع الجيش السوري. 2- مخيمي صبرا وشاتيلا تعرضا لمجزرتين، الأولى التي تطرقنا لها والثانية تمت في 20 مايو 1985 خلال ما تم تسميتها "حرب المخيمات" واستمرت لأكثر من شهر وكانت على يد ميليشيات حركة أمل واللواء السادس من الجيش اللبناني وبدعم من الجيش السوري، وتبع ذلك حصار شديد للمخيمين أضطر فيها السكان لأكل الكلاب والقطط وتهديم 90% من المنازل وحوالي 3100 بين قتيل وجريح. 3- كانت المجزرتان تحت حجة وذريعة أن الفلسطينيين سبباً في الحرب الأهلية والاخلال بالتوازنات الطائفية وفي تعريض لبنان لعدوان إسرائيل، وفيما كانت تعرفه لبنان من فوضى الخ، ولكن بعد أربعين عاماً من إخراج قوات منظمة التحرير من لبنان والتحييد الكامل لمخيمات لبنان عن الأوضاع الداخلية، فإن ما يشهده لبنان من استمرار الحرب الأهلية المعلنة والمستترة وحالة الفوضى والانهيار يؤكد أن التواجد الفلسطيني في لبنان لم يكن سبباً في الحرب الأهلية كما أنهم ليسوا مسؤولين عنها، وأن ما تعرضوا له في لبنان كان جزءاً مكملاً للحرب الاسرائيلية ضد منظمة التحرير والشعب الفلسطيني.4- لم تكن صبرا وشاتيلا المجزرة الوحيدة فقد سبقها في لبنان مجزرة تل الزعتر، وخارج لبنان تعرض الفلسطينيون لمجازر واهانات وسوء معاملة في عديد الدول العربية كما جرى في الكويت بعد تحريرها بتهمة تأييد صدام حسين ونفس الأمر جرى لهم في العراق بعد سقوط نظام صدام حسين، وما زالوا يتعرضون للمعاناة وسوء المعاملة على الحدود والمعابر والمطارات كما هو الحال على معبر رفح.5- يبدو أنه كلما زاد النظام السياسي الفلسطيني، منظمة تحرير وسلطة، ضعفا وكلما استمر الانقسام وتعمق زاد تطاول أنظمة وحتى أشخاص على الشعب الفلسطيني وعلى تاريخه وعدالة قضيته، مع أن اعترافات المنصفين في الدول العربية تقول بأن الفلسطينيين في البلدان التي يقيمون فيها هم الأكثر احتراما لشعوب تلك البلدان والتزاما بقوانينها والأكثر إخلاصا وجدية في أعمالهم.Ibrahemibrach1@gmail.com ......
#مجزرة
#صبرا
#وشاتيلا
ُفي
#منها
#وليست
#الوحيدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768869
أحمد رباص : إضاءات جديدة على مذابح صبرا وشاتيلا
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص في كتاب عن الدبلوماسية الأمريكية في الشرق الأوسط، يعود الباحث الأمريكي سيث أنزيسكا إلى مذابح صبرا وشاتيلا (1982). أضاف عناصر جديدة تثبت تورط الحكومة الإسرائيلية في هذه الجريمة العدوانية وضد الإنسانية. هنا قراءة في الكتاب وعرض لمضمون المقابلة التي أجرتها معه الجريدة الإلكترونية orientxxi.info.في خريف عام 2012، بمناسبة مرور ثلاثين عاما على مذبحة صبرا وشاتيلا، نشر الباحث الأمريكي سيث أنزيسكا مقالا في صحيفة نيويورك تايمز حول الطريقة التي "ضلل" بها "عمدا" القادة الإسرائيليون، كما قال نائب كاتب الدولة الأمريكي ورانس إيجلبرغر،" محاوريهم الأمريكيين حول المجازر المقترفة آنذاك في المخيمات الفلسطينية والتي كانوا على علم بها. كما أظهر المقال الموقف غير الشجاع الذي عارضتها به إدارة ريغان، وفي المقام الأول سفيرها المتجول في الشرق الأوسط موريس درابر.للقيام بذلك، اعتمد أنزيسكا حصريا على المصادر الدبلوماسية الأمريكية. اليوم، يعود إلى القضية، بتعمق أكثر. في كتاب بعنوان "Preventing Palestine : A Political History From Camp David to Oslo، وهودراسة حول الدبلوماسية الأمريكية في الشرق الأوسط خلال الفترة الممتدة من اتفاقية كامب ديفيد الأولى (1977) إلى اتفاقيات أوسلو (1993)، خصص حوالي عشرين صفحة لمذابح صبرا وشاتيلا. هذه المرة، تمكن من الوصول إلى مصادر جديدة، بما فيها وثائق سرية من إنجاز لجنة كهانا الشهيرة التي قامت، في إسرائيل، بتقييم مسؤوليات القادة في هذه الجرائم.انقلاب إسرائيلييتذكر أنزيسكا أنه قبل هذه المجازر بوقت قصير، حققت إسرائيل شبه انتصار بحكم الأمر الواقع، انتصار تمثل في إبعاد مقاتلين فلسطينيين (عن طريق التفاوض)، ينتمون إلى منظمة التحرير الفلسطينية، من لبنان إلى تونس ودول عربية أخرى. ولكن بمجرد إجلاء هذه القوات، ألقى الرئيس الأمريكي رونالد ريغان، في فاتح سبتمبر 1982، الخطاب الوحيد من حيث الأهمية خلال ولايتيه والمخصص للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، عارضا فيه "خطته" المستقبلية. دون استشراف دولة فلسطينية، أيد إخلاء إسرائيل للأراضي التي احتلتها في الضفة الغربية وقطاع غزة. كان هدفه " التوفيق بين رهانات الأمن الإسرائيلية المشروعة والحقوق المشروعة للفلسطينيين". لذلك اقترح فتح مفاوضات بشأن فترة انتقالية طالبت خلالها الولايات المتحدة إسرائيل "بتجميد فوري لأي استيطان". وأخيرا، حدد الرئيس الأمريكي أن "على الفلسطينيين أن يلعبوا دورا رائدا في تقرير مستقبلهم ".اتسم رد فعل رئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن بالغضب والتشنج. في خطاب لريغان، بعد أن أشار إلى الحقوق التوراتية لليهود في الأراضي الفلسطينية، أعلن أن الطريق الذي فتحه الرئيس الأمريكي يؤدى حتما إلى إقامة دولة فلسطينية. كان هذا غير مقبول بالنسبة لإسرائيل: "في لحظة، سيكون لديك بعد ذلك قاعدة سوفياتية في قلب الشرق الأوسط.  وبالتالي فإن العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل سوف تمر آنئذ بمرحلة توتر"."حان الوقت لتوقيع اتفاقية سلام"بالنسبة لبيغن، خلال لقاء مع بشير الجميل، زعيم حزب الكتائب المسيحية الذي كان قد انتخب للتو رئيسا للبنان من خلال اجتماع برلماني في ظل الحكم الإسرائيلي، قال له بصراحة أنه "بمجرد فوز إسرائيل بالرئاسة وتخليص بلده من مقاتلي منظمة التحرير الفلسطينية، فقد حان الوقت لتوقيع اتفاقية سلام" معه. تفاجأ الجميل ب"الوقاحة" والازدراء اللذين أبان عنهما محاوره، لكن لم يك لديه وقت للتفكير في اقتراحه. في 14 سبتمبر، تمت عملية اغتياله بقنبلة زرعت في مقره .في صباح ال ......
#إضاءات
#جديدة
#مذابح
#صبرا
#وشاتيلا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768905