الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جواد بيوسف : الهوية الأمازيغية..فرصة أخيرة للبناء
#الحوار_المتمدن
#جواد_بيوسف كثيرا ما وضعت الأمازيغية كمواجهة للاسلام والعربية، كما توضع العربية في أعلى هرمية اللغات المحلية كمداخل إيديولوجية لتهويد بقية اللغات واخضاع الشعوب للثقافة الواحدة، فيتحول الاختلاف الى إتلاف، و الحوار إلى خناق للآخر ومعها تتلاشى جميع النقاشات وتتحول لهامش المجالس، والاوراق. لايمكن ان تدرس تاريخ المنطقة المغربية دون ان تصطدم بالقيم التي تنبض بها الثقافة الامازيغية من حوار وتضامن وتكافل... والاهم من كل ذلك السلام في الاتجاه الآخر الاسلام الذي ينص صراحة على احترام ثقافة ولغة السكان الاصليين كما هو الشهير في حديث النبي حول الاقباط، وهو ماينبغي اسقاطه على الكل.غير ان ماحدث هو استغلال الاسلام لتثبيت اركان الانظمة وأحيانا لحسابات جيوسياسية كالخوف من الانقلابات التي كان يدعمها عبدالناصر ضد كل من رفض الايديولوجية القومية.ماحدث مع عقبة هو نفسه مايقوم به النظام حاليا ومع رهط من أتباع الوهابيون (الذين يتبرأ منهم بن سلمان الآن) في البدء كان عنف مادي قبل أن يتحول لعنف رمزي هو نفسه مايحدث مع القضية الفلسطينية. تهويد اللغة والثرات وحتى التاريخ بتلخيص تاريخ المغرب 12 (ولم تكن قبلها أكثر من ارض قاحلة ووثنيين اخرجهم الغزات الفاتحين من الظلمات للنور) وفلسطين عروسة شاغرة "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"، كما اطلق اللورد شافستبري على مشروع تجميع اليهود في فلسطين قبل حوالي قرنين. وتقزيم التاريخ واختصاره لتحقيق الشرعية التاريخية للسلطة على الارض، ان تفرض على الشعوب التعامل بلغة الآخر ماهو الا استعمار ثقافي اردت ام كرهت، هو اخضاع الآخر وتهويد كل ما يمثله، وتحويله الى كائن خاو حتى يسهل حشوه. الايديولوجية العربية، والقومية العربية التي باسمها حوربت اللغات الاساسية وتحويل بموجبها العربية للغة أساسية في الدساتير ، هذه الايديولوجية انكشفت حقيقتها بعد حرب 73 وتحولت على لسان الانظمة القائمة من حدود ايران الى البحر الاطلسي لخطاب تصدير الازمات الداخلية، في حين ان تحرير فلسطين لن تأتي به أنظمة تساوم بشعوبها وثروة أوطانها لربح مزيد من الوقت على العروش. اذن كان لابد من حدوث هذه الازمات لتنكشف كل تلك الايديولوجيات واهدافها، اذا كانت القومية اللغوية سقطت مع حافظ الاسد، فان الايديولوجية الدينية بمختلف تلاوينها تفككت مع الربيع العربي وسقطت معها الاقنعة. هذا المسار كان ضروريا لاسقاط الأقنعة وفهم العقل القائم على التجييش، والتزييف والنفاق. وبالوصول لهذه الحقيقة تتغير معها المفاهيم والبرادغمات، بل وحتى المسلمات. لان التقدم المتوازن لن يكون بثقافة الآخر كما يرى المسيري، وهذا مايستلزم تحرير العقل المُستعمَر بمفهوم نغوغي واثيونغو.علينا إذن ان نعيد ترتيب الاوراق فلا تنمية بدون إنسان، هذا الاخير يُصنع من خصوصيات ثقافته؛ بلغته، ونظرته الثقافية للحياة.. كما ان القضية الفلسطينية لن تنتصر بدون استقطاب الانسانية وحتى نتجاوز النقاش العنصري اللامتناهي كان من الضروري الانطلاق من الأفكار السابقة للقول ان من كان همه الوطن ويريد إثبات وطنية فسيكون بالوقوف مع حق الشعب في تعليم لغته وتاريخه وتراثه لا ان تستغل الوطنية في الاقصاء، والكف عن توجيه التهم لكل مدافع عن القضية الامازيغية بالخيانة والعمالة لان من يدفع لتقسيم الوطن هي السلطة وليس الانسان الذي يدافع عن هويته، و كل من يقصي حق الآخر في الوجود. ما تتعرض له الامازيغية يستوجب رد فعل وهو ما نراه الآن، قد يكون رد فعل معتدل او متشدد حسب درجة الفعل نفسه، لان مايحدد رد الفعل هو درجة وقوة الفعل نفسه كم ......
#الهوية
#الأمازيغية..فرصة
#أخيرة
#للبناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697517
دلير زنكنة : أهمية التقييم النقدي للبناء الاشتراكي في القرن العشرين
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة أهمية التقييم النقدي للبناء الاشتراكي في القرن العشرين لتقوية الحركة العمالية والهجوم المضاد الفعالأليكا پاپاريگا Aleka Paparegaالأمينة العامة (السابقة )للجنة المركزية للحزب الشيوعي اليونانيترجمة دلير زنكنةعندما أعلنا موضوع مؤتمرنا الثامن عشر ، والذي ، إلى جانب النظرة العامة الإلزامية لعملنا ، شمل كموضوع خاص استنتاجاتنا عن البناء الاشتراكي ، تساءل العديد من أصدقاء الحزب عما إذا كان من المستحسن ، في ظل الظروف الحالية و عند ظهور علامات الأزمة الاقتصادية الرأسمالية بالفعل على الساحة الدولية ، للتركيز على مثل هذه القضية الهامة التي ، في رأيهم ، ربما لم تكن على رأس جدول الأعمال.ليس من الضروري بالطبع التذكير بردود الفعل التي أثيرت في الصحافة البرجوازية ، التعليقات الساخرة والمريرة للصحفيين المعروفين ، الذين انزعجوا من قرارنا بالتعامل مع هذه القضية حيث عرفوا مسبقًا لماذا اتخذنا مثل هذا القرار .رد فعلهم مفهوم تمامًا من وجهة نظرهم ، لديهم غريزة حادة ، فهم يفهمون كل ما يمكن أن يمنح القوة والديناميكية للحركة الثورية.منذ اللحظة الأولى التي أدركنا فيها أن مسار البيريسترويكا السيئ السمعة لم يكن سوى بداية الثورة المضادة والهزيمة المؤقتة للنظام الاشتراكي ، أدركنا أنه يتعين علينا تحمل وطأة تقديم إجابات لجميع التقدميين - و لأنفسنا أيضًا - الذين كانوا يتساءلون بشكل معقول عما حدث. بل أكثر من ذلك ، حيث ثبت أننا لم نكن مستعدين على الإطلاق لمثل هذا التطور المأساوي ، لم نتوقع ذلك ، ولسوء الحظ ، لم تكن لدينا ردود الفعل المناسبة من أجل الاستجابة، حتى قبل إنزال العلم الأحمر من الكرملين.بالطبع ، لم يكن حزبنا حزباً في السلطة ، وبالتالي لم تكن علينا أي مسؤولية مباشرة في البناء الاشتراكي. ومع ذلك ، فإن موقفنا الذي اعتبر حزبنا جزءًا من القضية كان صحيحًا تمامًا. إلى جانب ذلك ، أثرت عاصفة الثورة المضادة على جميع الأحزاب الشيوعية ، مما تسبب في أزمات داخلية ، وانشقاقات ، وتحول كامل لعدة أحزاب ، وارتباك وحتى أسئلة وجودية لدى البعض الآخر.خلال الفترة الأولى التي حددت مصير الاشتراكية في اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية ، وبالتحديد من عام 1989 حتى عام 1991 ، دخل الحزب الشيوعي اليوناني في أزمة أيديولوجية وسياسية وتنظيمية عميقة أدت إلى انقسام ، مع انضمام عدد كبير من أعضاء اللجنة المركزية، بقيادة الأمين العام اليه ، وتركهم الحزب.ما كانوا يدعمونه في الواقع هو الإدانة التاريخية للحركة الثورية ، لمسار البناء الاشتراكي ، وتحول الحزب إلى حزب يساري انتهازي ذائب داخل تحالف يساري ، من شأنه أن يدعو فقط الى إصلاحات معينة ، لإدارة النظام {الرأسمالي }.لقد كشفت الأزمة عن وجود تيار انتهازي قوي في قيادة الحزب حظي بموافقة النظام السياسي البرجوازي. الأزمة التي مر بها الحزب الشيوعي اليوناني KKE لم تكن مجرد أزمة مستوردة من خارج الحزب. لم ننسبه مطلقًا إلى انتصار الثورة المضادة وتأثيرها داخل الحزب. أدت التطورات الدولية إلى تسريع اندلاعها ، ولكن أيضًا و قبل كل شيء ، حددت هذه التطورات حجم الخسائر المتكبدة ، بمعنى أن المرارة الناجمة عن الإدراك المفاجئ للارتداد جعلت من الصعب على الآلاف من الشيوعيين رؤية طبيعة الازمة منذ اللحظة الأولى، وأدت إلى تركهم للحزب.إن أعضاء اللجنة المركزية الذين لعبوا دورًا فاعلاً في تجاوز الأزمة أو أدركوها أثناء مسارها ، حتى في الوقت المناسب ، يجب ألا ينسوا أبدًا أنه كان علينا واجب طرح هذه المشكلة بوض ......
#أهمية
#التقييم
#النقدي
#للبناء
#الاشتراكي
#القرن
#العشرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768399