الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بلال سمير الصدّر : الصخب والعنف 1988:جان كلود بريسو تحليق طائر عملاق من على يد ملاك أنثوي عاري
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر Sound And Furryلنبدأ بالعنوان الصخب والعنف...إذا اردنا ان نقدم ترجمة دقيقة نوعا ما للعنوان اعلاه فلن تكون سوى الصخب والعنف:...هذا العنوان الشهير الذي يخص الشهير الآخر (وليام فوكنر) وهو أمر ملفت للنظرعلى ان الفيلم عموما لايمت بأي صلة لهذا العنوان اطلاقا-الصخب والعنف-وليس له علاقة بالثلاثة مستويات من الوعي المطروحة في رواية فوكنر آنفة الذكر،ولانملك أدنى فكرة إن كان جان كلود بريسو اقتبس هذا العنوان متعمدا،على ان استهلالية الفيلم ستكون اقتباسا-كالفيلم السابق تماما(لعبة متوحشة)-من أدب كبير..ماكبث شكسبيرقبل ان نخوض في الفيلم يجب ان نقول بان الفيلم حاصل على تكريم ملفت للنظر من مهرجان كان،ومن الممكن ان ننظر اليه-بشكل عام-كفيلم اجتماعي،على ان الحكاية بحاجة الى شرح اكثر،فهناك ابعاد أخرى في للفيلم يجب ان نلفت النظر اليها..على انها لن تكون كبيرة هذه المرة أيضاالطائر في حياة المراهق برونو 13 عاما:برونو مراهق يبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما،يمتلك سمات حزينة واضحةيعاني دائما من غياب الام،والتي لاتظهر في اي لقطة من لقطات الفيلم وتكتفي باعطائه التوجيهات والملاحظات من خلال الهاتف أو من خلال كتابة الملاحظات،ومن الممكن احيانا ان تكون من خلال الآخرين...هذه الأم لن تظهر ابدا في الفيلم،بل فقط سنسمع صوتها مرة واحدة من خلال الهاتف،والانيس الوحيد لبرونو هو طائر كناري صغير يدعوه بسوبرمان.تنتاب برونو حالات حلمية أو تصورات تقبع بين عالم الخيال وعالم الواقع...شيء تفصيلي أكثر ومكثف أكثر من عالم الخيال،أو من الممكن القول خلط بين شيء من الهستيريا والحلم...شيء بين عناصر من الهستيريا والحلم.في الحقيقة،فرويد فرض نفسه بقوة على الادب بحيث بتنا لانستطيع الاستغناء عنه...هنا في تصوراته...في احلامه الواعية...في خياله الاحتلامي...يشاهد ملاك على شكل انثى على الغالب تحمل على يدها طائر،ويبدو بانه يدعوه الى الجنس...الى التجربة الأولى،وتختصر هذه التجربة على شكل ملامسة جسدية غير حقيقية...هذا الخيال المختلط بين الحاجة الى الأم وحاجة المعرفة والتعرف على جسد الآخر(الموضوع الجنسي الصحيح).على ان الطائر هو نفس طائره الكناري ولكنه يظهر بشكل عملاق...يكبحه في لحظة حاسمة (العامل الاخلاقي) ليحل الكبت مكان الرغبة.بالتأكيد يعاني برونو من تخيلات فرويدية واضحة جعلتنا فكرة ان الملاك من الممكن ان يكون (الملاك الحارس)،ولكن بالنسبة للطائر فالأمر لازال محتمل....هل نفهم من هذا الخيال العرائي أي شيء آخر؟ وهل يجب ان نحكم على مبالغات المخرج بأنها ضرورية...؟الأمر يعود للمشاهد...أعتقد بأن الايروتيكية في الفيلم ليست الا تعبير مؤدب عن نظريات فرويد أو اي هواجس أخرى يريد المخرج أن يقولها.وحين يعود برونو في تخيلاته الى العنصر المركزي(الرغبة) تلك التي يراها عادية في تخيلاته الواعية هي اندفاع واضح وصريح من اللاوعي...تطلق الطائر من يدها في وضع شهواني.قد يشير هذا المشهد الى ضرورة التحرر من القيود الاجتماعية التي لها علاقة بالآخر،والتحرر في نفس الوقت من الأنا الذاتي (الخوف والرهاب الاجتماعي) ومعيار الاخلاق.ولكن تكرار هذا المشهد في الخاتمة-التي لم تكن قوية ولاحتى مقنعة-قد يحمل بعدا آخر تماما مخالف لمسار فرويد.كنا نتمنى من المخرج ان يعالج هذا الموضوع بشكل مكثف أكثر قبل ان ينتقل الى الناحية الاجتماعية من طرح الموضوع.يرتبط برونو بالفتي(جين روجر) كرفيق في المبنى الذي يعيش فيه وكزميل في المدرسة،الذي يعيش مع والده المجرم في بيت كل قاطنيه يعانون من العصاب ويتصرفون ب ......
#الصخب
#والعنف
#1988:جان
#كلود
#بريسو
#تحليق
#طائر
#عملاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694704
بلال سمير الصدّر : زفاف ابيض جان كلود بربسو : علة الفيلم بانه لم يكن ابدا على مستوى ما يقوله
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر إذا كان الفيلم يحظى بمقدمة أكاديمية تعريفية عن فرويد،فمن الصعب جدا والقول ان حبكة الفيلم تسير بخط فرويدي مقنع او واضح،بل مع احاطة الفيلم بسوداوية حوارية كبيرة إلا انه يفشل في أن يكون نظرية،بل حتى الاحاطة بالنظرية هو مجرد مظهر خادع للفيلم برمته،لأن قصة الفيلم في اساسها قصة ميلودرامية ذات مسار تقليدي جدا وهو في غالبيته مسار غير مقنع.إذا مع الثلاثية الأولى التي حققها جان كلود بريسو مع الممثل (برونو كارمر) في شيء أشبه بالعشيرة السينمائية،لم يستطع بريسو أن يقدم فيلما مقنعا حقيقيا.يبدا الفيلم مع المحاضر الفلسفي (فرانسوا هينو-برونو كارمر) بتعريف اللاوعي....بدا بريسو فيلمه الأول مع دوستيوفسكي والثاني مع شكسبير والثالث عن فرويد،على ان هذه الثلاثية عن (المراهق) لن تكون على قدر استهلالياتها تماما...في مواجهة مع ماتيلدا(سبعة عشر عاما) المحاطة بكل ذنوب العالم وبافظع الصدف القدرية وهو الشيء الذي يدفع البروفيسور للاهتمام بها بعد ان يتعرف على المآسي الكبري التي كانت تحيط بحياتها ولكن هذا لايمنع ان يقع المحظور....لكن،يبدو ان المهم ليس هذا المحظور نفسه،بل هل لهذا المحظور اي علاقة بفرويد؟!لنتعرف أكثر على ماتيدا،ولكن علينا أن ننوه ان بريسو أراد ان يلقي عليها كل مصائب العالم في تحرك مفتعل أكثر منه بسيط ذو علاقة بالقدر.أبوها طبيب،وامها تبيع الأغراض الأثرية،ولها أخان أكبر منها سنا...ماتيدا طفلة ذكية للغاية،ولكنها هشة ووالدها غائب دائما وامها تميل الى الانتحار وتجر ابنتها وراءها وعانا أخواها مشاكل مع الشرطة منذ سنوات قليلة...ونتابع التعريف عنها من خلال لسانها ولسان غيرها...هنا نتحدث عنها من خلال لسانها هي...سئمت من زيارة والدتي في المستشفى،كانت كلما تنهي علاقتها بعشيق جديد تحاول الانتحار...والدي طبيب أمراض عقلية،أنا ابنة الثورة المخففة في سنة 1968 خيب البروليتاريا آمال والدي،وهل تعرف ماذا وجد مكان ذلك(مخاطبة البروفيسور)؟الفلسفة الهندوسية،العالم والوجود،كل شيء وهم...هناك محورين للحوار في الفيلم:شرح العالم السوداوي الذي تعيشه هذه الفتاةوالشروحات الفلسفية الخاصة بفرويد ومن ثم نيتشهولاريب ان يحدث الخلط بين كل هذه العوالم التشاؤمية،فماتيلدا تتلفظ هذه الجملة في احد الحوارات مع البروفيسور:نولد من دون ان نطلب ذلك،ونتحرك ثم نموتهذه الجملة شائعة عند الوجوديين أو سمهم العدميين...أو سمهم ميلان كوديرا أو خوزيه ساراماغو...هذا التكثيف المعرفي الثقافي لخلفيات الفيلم لم تخدمه الحبكة على الاطلاق،ومن الممكن القول أن كل هذه التعريفات الثقافية ذات الدلالة الفلسفية مجرد اسقاطات لم تخدم الفيلم أبدا...لايوجد توازي بين هذا الحوار المغلف بالثقافة والحبكة،وللاسف،فلو قرأنا هذه الجمل في كتاب أفضل من مشاهدة هذا الفيلم برمته....علة الفيلم بانه لم يكن ابدا على مستوى ما يقولهولكن دعونا نتعرف على فرويد قليلا،وهذا افضل ما في الفيلم:أولا،الكلاسيكيون و(بيرجسون) بالنسبة اليهم اللاوعي لم يكن موجودا،انها مجموعة من الذكريات التي لانفكر فيها في الوقت الحالي،لكننا نستطيع أن نتذكرها لوقمنا بحهد صغير...في الحقيقة...أود ان اتابع حتى لو شعر القارئ بان هذه الاطالة لا داعي لها..زنحن في ظل محاضرة ثقافية ممتعة،فالننسى أو نتاسى الفيلم قليلا:تقول ماتيلدا اكمالا للحوار اعلاه:الوحيد الذي اجده مثيرا للاهتمام هو (راسين) شخصياته مثل(فيدر أو بروس) بدافع الشغف تسيطر عليهما قوى تتلاعب بهما وكأنهما موسيقى.بالنسبة الى راسين،انه فعل الرب، ......
#زفاف
#ابيض
#كلود
#بربسو
#الفيلم
#بانه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695183
بلال سمير الصدّر : سيلينا 1992 جان كلود بريسو :رحلة صوفية
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر للتو قد مات فرعون ووضعت هيئته الخالدة في الهرم الكبير...هناك يستريح...يستقبل بظهره جهة الغرب وفي العالم السفبلي مستقبلا الشرق،مستعد كما ان اوزيروس الآن يولد مجددا.في مطلع فجر كل يوم وبمشيئته يركب على متن السفينة اله الشمس ويبحر ما بين النجوم...هذه القطع الخالدة من الذهب مشتعلة في السماء...تتقدم هذه الاستهلالية الفيلم،مع خلفية صورية للعالم الفرعوني القديم....والأمر الذي يدفعنا الى التساؤل طبعا،ما علاقة الفيلم وهذه الاستهلالية بالذات عن اناس ما قبل التاريخ...؟سيلينا فتاة في الثانية والعشرين من عمرها توفي والدها بالتبني بين يديها وهو يخبرها بحقيقة عدم كونه والدها الحقيقي بينما هجرها خطيبها عند معرفته لهذه الحقيقة.....تلتقي عرضيا وهي تبكي في العراء تحت المطر بالممرضة (جنيفيف)-الممثلة ماريا لويس غارسيا التي شاركت في كل افلام جان كلود بريسو حتى الآن وختى في زفاف ابيض والتي لم تظهر فيه كممثلة.تحاول سيلينا الانتحار-كون تكثيف المعاناة الذاتية للشخصية المركزيبة عنصر مهم عند جان كلود بريسو-على ان الممرضة تقوم بانقاذها وتحصل على فرصة سخية للعناية بها خاصة انها تعاني من مشاكل في القلب ومطلقة ولاتستطيع القيام باعمال المستشفيات.تعلق الممرضة على حالة سيلينا:خسارة كل شيء في يومين وفي عمر 22 عاما شيء قاسي جدا....للتخلص من هذا الهم،ومن هذه المصائب المكثفة،يجب النكوص الى الذات اكثر كنوع من البحث عن السلام الداخلي والهدوء الروحي...ببساطة اكثر واوضح،سيلينا لاتستطيع الاستمرار في الحياة.تبدأ بالعودة الى الحياة...تضع كل امتعتها في السيارة وتقوم باحراقها،وهذا يعني الخلاص من الماضي ومحاولة البدء من جديد،وهذه اللقطة تذكرني بفيلم المسافر لمايكل انجلو انتونيوني...هذا الفيلم الذي يشاهد آلاف المرات.تبدأ جنيفيف بتعليمها التركيز من خلال اليوغا...ثم يعود بنا الفيلم الى العالم القديم...الى عوالم ما قبل التاريخ،وهذه المرة حضارة الأنكا؟هذه العودة للطبيعة تطلب منا العودة الى التاريخ الطبيعي....العودة الى الوراء الاف السنينن عندما كانت-ربما-الذات هي اهم ما في الوجود،ومن خلال الذات كان التقرب الى الاله....المقدسات...القرابين...كلها كانت حاجات ذاتية أكثر منها لغايات العبادة أو محاولة لمس العالم الآخر...وجد الدين مع بداية الانسان وكان اهم اهدافه تحريره من اوهام الحياة...قلنا الذات:هذه الجمل لاتنفي وجود الاله بالنسبة الينا كما اراد منها فرويد...سيلينا هو فيلم عن العودة الى الطبيعة والذي صوره بريسو مع كثير من العناية والفخامة والقوة العاطفية...هناك شيء في الفيلم يقول بوحدة الوجود...هذه التجربة تقودها بسرعة الى الارتباط بالعالم الآخر...الى شيء من الروحانيات ووهم القدرة على القيام بالمعجزات.جينيفيف وسيلينا،كلتاهما تحاولان اعادة الاندماج مع الحياة،كلاهما تقريبا يعاني من نفس الظروف،على ان جنيفيف ذات حضور في الفيلم اقوى بكثير من سيلينا،فهي قد حاولت الانتحار في السابق ايضا وهجرها زوجها بالطلاق....كلاهما عانى من الفقدان كتجربة مشتركة متشابهة على ان التجربة عند سيلينا تتحول الى شيء اكثر عمقا...هنا بدأت ترى من داخل الذات،أو ربما تنتقل اداركيا او روحيا الى صحراء خاوية في اشارة الى ادراك عميق لعالم داخلي هو عميق ايضا...اصبحت قاردة على التنبؤ من خلال الشعور....هي ترفض الذهاب مع صديق في السيارة وتفضل الدراجة الهوائية،وعندها سيتحقق ما يدعى بالحاسة السادسة او الادراك اللاشعوري.هذه التجربة تجعلها تلتقي بالموت العرضي...بالموت القاسي ......
#سيلينا
#1992
#كلود
#بريسو
#:رحلة
#صوفية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695817
بلال سمير الصدّر : الملاك الاسود1994 جان كلود بريسو :إن هشاشة الوجود لتضع قناعا يخفي المأساة الحقيقية
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر كالعادة،يبدأ بريسو فيلمه بالاقتباسات الكبيرة،فها هو يقتبس من ايلوار:لقد انسلسلت من ذراع الظلام...لأكون وحدي في قاع الظلاماتساءل شخصيا،عن اي ادب بالتحديد يقنبس جان كلود بريسو؟!يبدأ فيلم الملاك الاسود مع جريمة قتل من قبل زوجة القاضي-مايكل بيوكلي الذي لاننسى ادواره المميزة مع جان لوك غودار في ازدراء وحسناء النهار مع لويس بونويل-ستيفان بوفافيير لشخص اشكالي يدعى (اصلانيان)،وفي بداية الفيلم يوشي بريسو ان القتل متعمد وسيحاول الجاني اظهاره على انه جريمة دفاع عن النفس من قبل مغتصب.إذا،وكعادة الافلام الكبيرة اللتي تخفي ما تريد قوله وتوحي بكل شيء آخر،يبدأ بريسو فيلمه طالبا منا ان ننظر الى الماضي،إذ ان منبع الحكاية هو الماضي اصلا...يحاول بول الآن-محامي مرتبط بشدة مع زوجها القاضي،وهو الشخصية ذات الحضور الثاني في الفيلم-ان يدافع عن مدام ستيفان نظير مبلغ مالي خيالي،ولكنه يبدا من نقطة انقلاب الموضوع الجنسي الحقيقي الى موضوع جنسي متخيل،وبالطبع فلن يكون هذا الموضوع الجنسي التخيلي سوى مدام ستيفان.بين الجريمة والرغبات المكبوتة الخفية،يحاول بريسو ان يصنع فيلما اسودا،وهو يكرر نفس اخطاؤه السابقة،فهناك شذرات نصية قوية لايعالجها بريسو بالكثافة او الحنكة السينمائية المطلوبة لصناعة فيلم جيد.فهو يحاول ان يحيط الحبكة بشيء كبير من السرية والالغاز،على ان الحقائق ستتكشف تباعا والنتيجة كانت فيلم له علاقة كبيرة بالميلودراما اكثر من علاقته بالسواد أو بالحياة الجنسية المكبوتة..يبدأ بول(مدفوعا بالرغبة الجنسية الخفية) بالتحقيق في الماضي الاسود لمدام فوفايير،والموضوع النفسي يتمثل في ان بول يعاني من كبت جنسي يعالجه من خلال تخيلات حقيقية مسقطة على الواقع على شكل امنيات جنسية...شيء شبيه تماما بالعادة السريةعلى ان اصلانيان المقتول في بداية الفيلم مجرم موصوف بروبن هود،يمتلك نظريات اشكالية عن العدالة الاجتماعية والحياة برمتها،وبالطبع هذا شيء من الممكن الحديث عنه...شيء من خلاله يمكن صناعة فيلم أفضل من امنيات بول أو شطحات بريسو الايروتيكية والتي لاداعي لها.لنتكتب هذا الحوار مع اصلانيان ونحاول ان نستشف منه بانه الشخصية الأولى المعالجة في هذا الفيلم:تسأله:ما رأيك بالقانون؟آه القانون...التاريخ مليء بالقوانين التي صاغت جبن الانسان بشكل محدد،المجتمع ليس مكون من العادلين والظالمين كما اراد الفلاسفة والحمقى ان يقنعونا بهذا ولكن من سادة وعبيد..كهنة كبار يمثلون الرأسمالية من رجال اعمال وابواق دعايتهم،ومن يمثلون الميديا كالمدرسين والمذيعين أمثالك ايضا،لهم كلاب حراسة ممثلة في الداخلية والقضاة.أنت توزع غنائمك على الفقراء،فما مدى انتمائك للاشتراكية؟بعد ضحكة ساخرة:أبدا...أبدا لاتوجد علاقة،اي شكل للاشتراكية يعيدنا للمسيحية التي انحرفت وموهت وبدلا من ان يعدوهم بالجنة وعدوهم بالعالم الجديد...في الحقيقة هناك عبث...الثقب الاسود اقترب منا،والمأساة قادمة لامحالة...اسمحي لي ان اقرأعليك تلك العبارة:ان هشاشة الوجود لتضع قناعا يخفي المأساة الحقيقية....أظنني كتبتها وانا في السجنوعطاياك للفقراء هل هي جزء من الذي تفعله؟لا...أنا لااريد ان ارتبط بشيء أو بحاجة أبدا...أنا اناصر الضحايا المهمشينهناك فتاة أو امرأة تقود بول وترشده الى خيوط من ماضي ستيفان،وهذه الفتاة التي لن نصرح عن هويتها لن تكون سوى قنبلة مناصرة للخط الميلودرامي للفيلم،ورحلة البحث عن الماضي هذه لن تكون سوى جريمة وبيود دعارة وعلاقات مشبوهة بين ستيفان وعشيقها السابق اصلانيان...احد شهود ......
#الملاك
#الاسود1994
#كلود
#بريسو
#هشاشة
#الوجود
#لتضع
#قناعا
#يخفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697247
بلال سمير الصدّر : روح المغامرة2008 جان كلود بريسو :نشوة غامضة
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر الفيلم هو عن ساندرين التي تحقق اشباعها الجنسي من خلال لمس الجسد،وهذا امر يدفعنا الى التساؤل لماذا كان موضوع العادة السرية الانثوية والعلاقة المثلية الانثوية ذات بعد مكثف في افلام بريسو لدرجة التكرار من دون الخوض في اي معنى...لماذا،تقريبا، اصبح الرجل منفيا وهامشيا وضحية لاحتيال المرأة في الحقبة الثانية من افلامه،بعد ان كان ديكتاتورا متجبرا في الحقبة الاولى من افلامه،وكان بريسو ينطلق من مقدمة ذات خلفية واضحة،وهي الاكتفاء بالذات واقصاء الرجل،لأن الرجل لم يعد يصلح لأشباع غرائز المرأة،بل هناك شيء ملغز في غرائز المرأة أكبر واعقد من العلاقة الزوجية الطبيعية...؟ساندرين تنفصل عن زوجها نتيجة لتصرفاتها الشاذه مع نفسها،وصراحتها الزائدة لزوجها حول رغبتها في تحقيق المتعة ما امكن ذلك حتى لو كان مع رجل مختلف عن زوجها.تستقيل من عملها وتتفرغ للتأمل مطولا على كرسي في حديقة عامة،وفي محطة القطارات حتى الصباح مع Plesureنوع من الكآبة المتسائلة عن حقيقة المتعةوهو لفظ مرادف للذة وهو يتعلق بالمتعة الايروتيكيةتلتقي مصادفة بجورجي الذي كان يطالع كتبا ذات عناوين خاصة جدا،ولكن تتعلق بمن...؟بفرويد طبعا...عناوين على شاكلة (النشوة والتنويم المغناطيسي) وطريقة التحليل النفسي...إذا يبقى فرويد هو المفكر الأول والأثير عند جان كلود بريسوتسأل ساندرين جورج سؤالا عرضيا:ماهي طريقة التحليل النفسي؟الاجابة سوف تكون عبارة عن شرح فرويد بشكل مختصر وعميق في نفس الوقت،ومن ثم تنطق بجملة ليست بخارج نطاق العناوين التي يتحدثون عنها:أنا أرغب بكهل هذا الارتداد حتمي لفرويد...؟هل هذه هي محاولة لأخراج الكبت خاصة ان الفيلم له علاقة كبيرة بالأونانية....؟المغامرة هنا مختلفة تماما عن مغامرة أنتونيوني،فان كانت مغامرة أنتونيوني هي مغامرة متاهة النفس في اكتشاف الوجود(مغامرة وجودية ذات عنصر تفكيكي)،فمغامرة ساندرين هنا هي اكتشاف الذات،أو كما قالت على لسانها:أنا احاول اكتشاف الحياة...وهنا،وكعادة بريسو،لابد ان يزرع في افلامه لغز ميتافيزيقي غير واضح وغير قابل للتفسير في كثير من الاحيان،فدائما ما يظهر شخص لطيف يحاور ساندرين عن الغاز الكون والغاز التاريخ ومراحله،وان كل شيء نراه هو محض وهم يستند الى وهم آخر اصغر منه،وهو مقتنع-كساندرين-بعدم وجود الله،فهو بالتأكيد ان كان موجودا لن يكون سوى عبقري في الرياضيات؟!ويحاول بريسو ان يضفي على هذه الشخصية(الوهمية)،ولكن المعلومات التي ينطق بها تجعلنا من المستحيل ان نؤكد بانه من الممكن ان يكون مجرد تدفقات من وعي ساندرين..هو مجرد مرسل ليشرح لنا نظرية الالغاز الكوني التي توازي تماما حبكة الفيلم عن الالغاز النفسي للنفس الانسانية الغائبة تماما عن الوعي.. يستخدم هذا الشخص-الذي دعونا ندعوه بالماورائي-لفظ المهضوم predigestedللطريقة التي ندرك بها الكون واشياء وماديات هذا الكون،وطبعا المقصود بمهضوم هو ناقص..وكأننا نشاهد الكون بعد عملية هضمه،أي من دون اداراك النقطة الأولى التي كانت قبل الهضم،ووجهة النظر هذه من الممكن تكييفها نحو الذات،فاللاوعي كيف مع المعرفة المكتسبة ولكنه من الممكن يخفي اشياء مؤكدة..تماما عندما تقول والدة ساندرين لها:بالتأكيد يضعك الجميع في قفص ولكن هكذا تسير الأمور،لذلك اختاري القفص الأكثر راحة على قدر ما تستطيعين....هذا القفص متعدد الابعاد فمن الممكن ان يكون القفص الخاص بجان جاك روسو...ومن الممكن ان يكون قفص الوغي الذي يعيش فيه الآخرين من دون ان يدركوا ان فرويد اكتشف وبلور مصطلح اللاوعي...نعرف ......
#المغامرة2008
#كلود
#بريسو
#:نشوة
#غامضة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698050
بلال سمير الصدّر : الملائكة المبيدة جان كلود بريسو : فيلم تجريبي حول الخطيئة والنشوة
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر هل هذا الفيلم يقدم نظرية...أي نظرية من اي نوع معين...؟هل يدعي جان كلود برسو الفنية من خلف الاختفاء وراء رموز ميتافيزيقية باتت مملة من شدة تكرارها في كل افلامه وعلى نفس النمط والشاكلة؟أم هل يحاول الآن تكرار ثيمة شهيرة،تدعى بثيمة مدينة الملائكة؟امرأتان بالسواد في بداية الفيلم تتهامسان ومن ثم تختفيان فجأة،يترافق حضورهما صوت دقات الساعة،ولنلاحظ هنا أن جان كلود بريسو يكرر نفسه وكأنه لايقدم شيئا سوى هذه الاحجية الملائكية أو الشيطانية عن العالم الآخر....هل يعتقد مخرجنا الذي سيكون مقالنا هذا آخر مقال عن مسيرته الفنية غير المثيرة للاعجاب أبدا بعد عدم قدرتنا على الكتابة عن فيلمه المركزي(اشياء سرية2002) من شدة ما هو سيء،بأن رموزه المفتقدة الى الهدفية توازي مثلا رموز كيسلوفسكي(الشخصية الرمزية في الخطايا العشر) أو بيرغمان(دقات الساعة في البكاء والهمس)؟فرانسوا تأتيه الجدة من العالم الآخر(ماتت قبل عشر سنوات):جئت لتحذيرك يجب ان تنتبه الى نفسك،أنت كنت دائما فضولي جدا،ولكن في هذا الوقت يجب ان تضبط جهاز المتفجرات...هل يعيد بريسو استخدام اساليب الافلام الميلودرامية الرخيصة ليشعرنا بنوع من التشويق،ام هل هي مجرد استرسالية كان الهدف منها فقط التقديم الى الفيلم...؟هذا التقديم-ان اعتبرناه تقديما-بالنسبة الينا يشكل طلقة كوميدية أكثر منها تشويقية لرواية قصة مخرج يقدم على تصوير فيلم لايعرف هو ما الذي يريده منه...؟على ان هناك شخصيتان انثويتان في الفيلم سيسقطهما بريسو على اساس انهما ملائكة،أو نوعا آخر من الملائكة،ليسا ساحرات بل هي الكائنات القابعة في عالم الفراغ حيث ينشد الموتى بعضهم البعض...لم يشكل حضورهما ذلك التأثير الكبير على الفيلم سوى اللغز غير المترابط هو بالتأكيد فاقد الهدف للعالم الميتافيزيقي الآخر...هما فقط تعطيانه الارشادات من خلال الهاجس(الوسواس) للمضي قدما في مشروعه القادم.من خلال مشهد جنسي في احد افلامه يستلهم فرانسوا فكرة من خلال الثقة الزائدة لممثلة في المشهد المذكور بانتاج فيلم تجريبي حول الخطيئة والنشوة...ولكن ما المقصود فعليا بعبارة: فيلم تجريبي حول الخطيئة والنشوة...؟وهل من فهمنا من كلا الفيلمين –الفيلم الذي يقوده جان كلود بريسو والفيلم داخل الفيلم الذي يقوده فرانسوا-اي شيء من هذا أو حول هذا؟ستنحصر العبارة السابقة بموضوع يتعلق باللذة النسوية الذاتية الى الآخر النسوي ايضا مع اهمال دور الرجل في تحقيق هذه اللذة،وبعبارة اخرى...كيف تحصل المرأة على اللذة من خلال ذاتها ومن خلال نظيراتها؟وبعد ان يحصل فرانسوا على ثلاثي نسوي شهواني يتأكد فرانسوا بأنه لن يحل الشفرة ابدا،لأن اللذة تحصل للمرأة من خلال ابعاد نفسية أخرى كلذة النظر الى الآخر ولذة نظر الآخر اليك...هذا على سبيل المثال لا الحصر...ويبقى المخرج فرانسوا حائرا ولايجد جوابا على اسئلته،الذي لم يقدم هو نفسه بيانا حولها...؟بريسو في هذا الفيلم كان بعيدا عن ملهمه الأول فرويد،ومن جهة اخرى بعيدا ايضا عن جورج باتاي وناغيسا أوشيما كان ناجحا اكثر من بريسو في مناقشة أبعاد أخرى للجنس...دعونا نقول كلمة ايجابية عن المخرج،فبريسو كما بدا لنا-ونحن الآن شاهدنا كل أفلامه حتى من ضمنها فيلمه Worker for The Good Lord 2000السطحي عجز عن امتلاك الأدوات اللازمة للتعبير عما يريد قوله والى تحويل النص الى حرفة سينمائية ابداعية تمتلك ابعادا خاصة بها...يتعلق هذا الفيلم بفيلمه(اشياء سرية) التي اتهم اثناء تصويره بتهمة التحرش الجنسي وهو يروي بعض احداث هذا الفيلم ......
#الملائكة
#المبيدة
#كلود
#بريسو
#فيلم
#تجريبي
#الخطيئة
#والنشوة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699203
غازي الصوراني : كلود ليفي ستراوس 1908 – 2009
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني ولد في بلجيكا بمدينة بروكسل، ونشأ في جو مليء بالفنون والثقافة والأدب، وفي الفترة من 1927 – 1932 كان ستراوس طالباً في جامعة باريس حيث حاز على إجازة في القانون والفلسفة، واشتملت قراءاته في هذه المرحلة على أعلام المدرسة الفرنسية في علم الاجتماع. وبعد أن درس القانون لفترة قصيرة في جامعة باريس، ابتدأ العمل مدرساً في الليسيه. لكنه سرعان ما تركه ليرتحل إلى البرازيل عام 1934، بعد أن عُرِضَ عليه منصب أستاذ لعلم الاجتماع في جامعة ساوباولو، إذ رأى في هذا المنصب فرصة للقيام برحلات للدرس الميداني في أدغال البرازيل، وفي عام 1940 عاد إلى فرنسا للخدمة العسكرية، ولكنه تركها ورحل إلى الولايات المتحدة بعد سقوط باريس عام 1941، حيث تولى في نيويورك منصبًا في الكلية الجديدة للبحث الاجتماعي عام 1943، وقد أتاحت له فترة الإقامة هناك الفرصة لكتابة أطروحته في الدكتوراه "البنى الأولية للقرابة.يعد كلود ليفي ستراوس من أهم البنيويين المعاصرين، وأكثرهم شهرة، بل ان البنيوية ترتبط باسمه ارتباطاً مباشراً، وهذا ما جعل الباحثين يطلقون عليه عدد من الألقاب، التي تشير إلى مدى تأثيره وتأثره بالبنيويين والبنيوية عموماً، فَلُقِّبَ بعميد البنائيين، أو شيخ البنيويين، أو البنيوي الأول، أو رائد البنيوية المعاصرة، أو أكبر مهندسي الفكر في العصر الحديث.. الخ. ولعل هذا الاهتمام من قِبَلْ الباحثين به يرجع إلى استعماله المنهج البنيوي في كافة المجالات التي تطرق إليها بالبحث، وخصوصا في مجال الأنثروبولوجيا، ذلك المنهج الذي يبحث عن الحقيقة التي تكمن وراء الوقائع الملاحظة. تم اختياره لكرسي الأنثروبولوجيا الاجتماعية في الكوليج دي فرانس 1959، وفي 1964، ونال وسام جوقة الشرف في هذه المدة من حياته، ألَّفَ شتراوس مجموعة من المؤلفات، وكتب العديد من المقالات التي نشرها في المجلات العالمية، والتي ضمها فيما بعد إلى مؤلفاته، حيث تناول فيها دراسة الكثير من الظواهر على وفق المنهج البنيوي.من مؤلفاته:-       الحياة العائلية والاجتماعية لهنود النامبيكوارا (1948).-       العرق والتاريخ (1952). -       الانتروبولوجيا البنيوية (ج.1)(1958) .-       الفكر البري (1962) .-       الاسطورة والمعنى (1978) .  ......
#كلود
#ليفي
#ستراوس
#1908
#2009

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714032
كلود سرفاتي : إننا، أكثر من أي وقت مضى، في عصر “العولمة المسلحة”
#الحوار_المتمدن
#كلود_سرفاتي مقابلة مع كلود سرفاتي، اقتصادي، وأخصائي في مسائل التسلح° شهدت النفقات العسكرية العالمية، في العام 2020، رغم الانكماش الاقتصادي المرتبط بالجائحة، ارتفاعا بنسبة2,6% قياسا بالعام 2019. هل لك أن توضح الصورة بهذا الصدد؟° بحسب معطيات معهدSIPRI [1]، بلغ الإنفاق العسكري العالمي 2000 مليار دولار في العام 2020، ما يمثل ارتفاعا بزهاء 80% ( بالدولار الثابت) منذ العام 1995. وكل مناطق الكوكب معنية بهذه الارتفاعات. في العام 2020، كان 40% من هذا الانفاق أمريكيا، وتشارك بلدان الحلف الأطلسي بزهاء 60%/ .وجلي أن المأساة التي يعيشها شعب أوكرانيا توقظ ارتكاسات التضامن والاستياء بين السكان الأوربيين. وهذا ما يزيد الطابع الكريه لسلوك قادة الدول الأعضاء بالاتحاد الأوربي. وقد كانت الحكومات “اللاليبرالية” في بولونيا وهنغاريا ، وأيضا فرنسا، بمقدمة بلدان سياسة القلعة ضد اللاجئين/ات ضحايا الحروب في أفريقيا و الشرق الأوسط.يجب ألا يحجب العدوان الروسي كون أكثر من 50 نزاعا مسلحا قد جرى في العالم، زهاء نصفها يمزق القارة الأفريقية. وتمثبل هذه “الحروب الجديدة” مكونات دائمة “للعولمة”، وتشارك فيها البلدان المتقدمة عبر قنوات مختلفة: حضور المجموعات الصناعية الكبرى التي تستغل الموارد الطبيعية، وكبريات البنوك التي تعيد تدوير ثروات النخب المحلية في فراديسها الضريبية، وبيع الأسلحة التي يؤجج نار النزاعات، الخ. إننا، أكثر من ذي قبل، في عصر “العولمة المسلحة”.° سيعزز عدوان روسيا على أوكرانيا الجنوح إلى التسلح وإلى ارتفاع النفقات “الدفاعية” لبلدان الحلف الأطلسي.° كانت النفقات العسكرية لمعظم بلدان الحلف الأطلسي في ارتفاع منذ عقد 2010. وشهدت الموازنة العسكرية الأمريكية، بعد انخفاض طفيف، تصاعدا قويا: 616 مليار دولار في العام 2019، و715 في العام 2022، وكانت التوقعات قبل غزو أوكرانيا 780 في العام 2026. وتبلغ موازنات البلدان الأوربية مجموع 378 مليار دولار. وفي أثناء العقد، تقدمت بنسبة 8,5% في أوربا الغربية، وبنسبة 31% في أوربا الوسطى، وبنسبة 74% في أوربا الشرقية (المصدر : SIPRI).جرى الإبقاء على الحلف الأطلسي رغم حل حلف وارسو. وفي نوفمبر العام 2021، وصفه ماكرون أنه في حالة “موت دماغي”. وتبدو اليوم مجمل دول غرب أوربا ساعية إلى اللجوء إلى حضنه. وتصل قوات أمريكية جديدة إلى أوربا. ماذا يمكن القول عن هذا فيما يكرر بوتين أن امتداد الحلف الأطلسي شرقا يمثل خطرا على روسيا؟جرى بناء الحلف الأطلسي في العام 1949 كمنظمة مسلحة ضد المخاطر الناشئة في أوربا بفعل الاتحاد السوفياتي. وقام بدعم حرب فرنسا في الهند الصينية، و الانقلاب في اليونان (1967)، والفاشية في البرتغال، الخ. ولم يؤد زوال الاتحاد السوفياتي في العام 1991 إلى اضمحلاله، بل إلى تحوله في أمرين كبيرين منذ العام 1991 ثم في واشنطن في العام 1999 مع تبني “مفهوم استراتيجي” جديد. من جهة، قام الحلف الأطلسي بتوسيع مجال تدخلاته ليشمل الكوكب برمته. بدأ ذلك بالعراق في العام 1990، وفي يوغوسلافيا السابقة مع قصف صريبا (1999)، وفي أفغانستان (2001)، وفي ليبيا (2011)، وفي أماكن أخرى . ومن جهة أخرى، اخترع الحلف الأطلسي، بعد تفكك الاتحاد السوفياتي، أجندة جديدة قائمة على “الأمن”، وهي كلمة غامضة لكن كان رباطها الايديولوجي الثالوث التالي: اقتصاد سوق رأسمالي = الديمقراطية= السلم. وبالتالي فالأعداء المحتملون عسكر ومدنيون على السواء، والتهديدات مصدرها الدول وفاعلون غير دول، و قد يتضرر أ ......
#إننا،
#أكثر
#مضى،
#“العولمة
#المسلحة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750116
زهير الخويلدي : مفهوم الأنثربولوجيا الثقافية عند كلود ليفي شتراوس
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي "وراء تنوع الثقافات هناك وحدة نفسية للإنسانية."كلود ليفي شتراوس، 1908-2009، عالم أنثروبولوجيا فرنسي أبدى تأثره الكبير بأفكار عالم اللغة رومان جاكوبسن ، ولذلك حرص على نقل الأساليب "البنيوية" لتحليل الظواهر إلى الأنثروبولوجيا ، كأداة بحث لقواعد عالمية للأساطير. مؤسس الأنثروبولوجيا البنيوية، كما أسس مختبر الأنثروبولوجيا الاجتماعية.لم يكن المبشر اليسوعي أفضل من بورورو الهمجي الذي أتى ليتحول إلى المسيح وإلى الحداثة. لفهم شيء ما عن الإنسان، يجب على المرء ألا يقتصر على مراقبة نفسه على طريقة الفيلسوف الذي يمارس الاستبطان. لا يكفي إما أن يقتصر المرء على فترة، على طريقة المؤرخ. على العكس من ذلك، من الضروري أن تحرق أوانيك، وأن تقابل أولئك الذين يبدون بعيدين قدر الإمكان عن أنفسنا، من أجل البحث عما هو ثابت وأساسي في الطبيعة البشرية. الأنثروبولوجيا حتى الخمسينيات من القرن الماضي، تعتبر ليفي شتراوس، كانت نظرية، نظامًا، أداة لفهم ما رأيناه. ويؤكد أن "كل العلوم" تعمل فقط على أساس النظريات التفسيرية ". وهكذا، في علم الاجتماع، أظهر ماركس، الأول، أنه من أجل تفسير الواقع الاجتماعي، كان من الضروري ترك الإدراك الفوري ورؤيته من خلال نظام. ما فعله ماركس لعلم الاجتماع، سيفعله ليفي شتراوس للأنثروبولوجيا: البنيوية هي عدسة لفك رموز الحضارات. لقد كان أحد المؤسسين الحقيقيين للبنيوية، كما يذكر ليفي شتراوس، هو رومان جاكوبسن. لقد أوضح هذا اللغوي الروسي كيف "بالكمية اللامحدودة من الأصوات التي يمكن أن يصدرها الصوت، تختار كل لغة عددًا صغيرًا يشكل نظامًا والذي، بالطريقة التي يتعارض بها كل منهما مع الآخر، يعمل على تمييز المعاني". بالنسبة لرومان جاكوبسن، فإن كل لغة هي إذن اختلاف عن الهيكل. لكن، من جانبه، من خلال مقارنة علاقات القرابة بين الأوائل وأساطيرهم، لاحظ ليفي شتراوس أنه دائمًا ما كان يتراجع عن المشكلات الأساسية نفسها. ويخلص إلى أن وراء تنوع الثقافات توجد وحدة نفسية للإنسانية. تجمع الحضارات فقط العناصر الأساسية المشتركة للبشرية جمعاء. يجمع الرجال فقط عددًا محدودًا من السلوكيات الممكنة. الطريقة التي نلعب بها باستخدام المشكل متعدد الأشكال، لكنها تحل محل الهياكل الأساسية فقط، ودائمًا ما تكون هي نفسها. هذا هو السبب في أننا نلاحظ أحيانًا، في الحضارات البعيدة، أوجه تشابه مزعجة: ليس بالضرورة لأن هذه الحضارات تواصلت مع بعضها البعض. على سبيل المثال، نجد في العصور القديمة الكلاسيكية، في الشرق الأقصى، في أمريكا، نفس أسطورة زوجين من الأقزام في حرب ضد الطيور المائية. هل تم اختراعه عدة مرات؟ من غير المحتمل إما أننا اقترضناها، أو أن العقل البشري يعمل هنا وهناك بنفس الطريقة. ان الأساطير وقواعد الحياة الاجتماعية هي المادة الأساسية التي يكتشف فيها ليفي شتراوس "الثوابت البنيوية". مثال؟ تحريم سفاح القربى. في كل المجتمعات، يضمن هذا الحظر، من خلال إجبار الزواج خارج الأسرة، الانتقال من انسان "بيولوجي" إلى انسان في المجتمع. هذا هو نوع البنية الثابتة. تتمثل ميزة مراقبة الأوليات في أن مجتمعهم أبسط وأصغر، ويواجه التحليل العالمي عقبات أقل. لا توجد حضارة "بدائية" أو حضارة "متقدمة". لا يوجد سوى إجابات مختلفة للمشكلات الأساسية والمتطابقة. لا يفكر "المتوحشون" فقط، لكن "التفكير الوحشي" ليس أدنى من تفكيرنا، وهو معقد للغاية؛ إنه فقط لا يعمل مثلنا. يقول ليفي شتراوس: "الفكر الغربي يتحدد بالمفهوم: فنحن نخلي أحاسيسنا للتلاعب بالمفاهيم. على العكس من ذلك، يحسب الفكر الجامح، ليس باستخدام البيانات المجردة، ولكن ......
#مفهوم
#الأنثربولوجيا
#الثقافية
#كلود
#ليفي
#شتراوس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767950
هاله ابوليل : مدام بوفاري ومدام كلود والرجال يفضلون الشقراوات
#الحوار_المتمدن
#هاله_ابوليل مدام بوفاري ومدام كلود والرجال يفضلون الشقراواتفقط الامير هاري ذو الشعر الأحمر هو الوحيد الذي اختارها سمراء ومطلقة و تكبره بالعمر بثماني سنوات في حين ان جميع الرجال ( الجنتل و والجردل و الديجتال و اليبيرالي والمحافظ والشيوعي والرأسمالي والجمهوري واليميني والمتدين والمنحرف والعتال والخياط والوزير والرئيس والغفير ) أو 90% منهم يفضلون الشقراوات ظهرت اغنية لمارلين مونرو نجمة الأغراء وشريكتها جين راسل في فيلم يحمل ذات الاسم بعنوان" الرجال يفضلون الشقراوات " (بالإنجليزية: Gentlemen Prefer Blondes) كانت اسم الأغنية Two Little Girls from Little Rock" كلمات الأغنية تعلم الفتيات نصيحة القبض على الرجل الذي يملك المال فقط بغض النظر عن شكله وهيئته فلا يهم أن كان طويل أو قصير ولا اسود أو أبيض ولا نحيف أو بدين أو كبير أو صعير المهم أن يكون مليونير I learned an awful lot in Little Rock,And here s some advice I d like to share:Find a gentleman who is shy´-or-bold,Or short´-or-tall,´-or-young´-or-old.As long as the guy s a millionaireعرض الفيلم في سنة ( 1953) في اوائل الخمسينات مما يجعلنا على دراية بذلك العصر الذي هو عصر امهاتنا عندما كن شابات وهذا يحيلنا الى ذلك الإنعتاق من تقاليد العائلة ومن الانخراط في موضة التحرر والحرية الشخصية فظهرت مقولات لن اعيش في جلباب أبي أو امي بمعنى أن قضايا التحرر كانت في بدايتها وفي اولى انطلاقتها حيث اسهم التلفاز في ذلك الحين وانتشاره في البيوت الى ظهور موجة من الانحلال لما كان يسمى تزمتا في زمنه لم تكن كلمة تخلف قد سطعت ولكن افلام مارلين مونرو التي تتحدث عن المال و "كيف تتزوجين مليونيراً" وتقديم الجنس و" البعض يفضلونها ساخنة" و "الرجال يفضلون الشقروات" و"الألماس صديق الفتاة الوفي" كلها اسهمت في انتشار هالة المال والبحث عنهفي فيلم " كيف تتزوجي مليونيرًا"How to Marry a Millionaire يظهر مسعى ثلاث صبايا في الحصول على ازواج مليونيرات مهما كانت الوسائل في الحصول المهم ان يكون مليونيرا تقول سامانثا دانيلز* وهي خبيرة أمريكية متخصصة في تزويج الأثرياء، ومحترفة في المواعدة والعلاقات منذ ما يقرب من 20 عامًا، إن الزواج من رجل مليونير ليس صعبا، في المقال التالي المنشور في بيزنسإنسايدر، وجهت سامانثا نصائحها للبنات المقبلات على الزواج، ويرغبن بالاقتران برجل ثري، فلنرى كيف يختار المليونير عروسه؟ ومنها التوقيت فهو اهم شيء بمعنى ان تكوني حاضرة في الوقت المناسب ولأن عدد من يملك المليونيرات قليل بعدد النساء الطامحات بالزواج من مليونيرات لذلك ان كنت لا تتمتعين بجمال صارخ مثل مارلين مونرو وهيفاء وهبي لذلك فسوف تتعبين لأنك بحاجة الى اشياء كثيرة داعمة لكي تتزوجين مليونيرا والامراء اغلبهم مليونيرات فميغان السمراء المطلقة والتي تكبره بثماني سنوات دخلت القصر البريطاني رغما عن انف ملكة بريطانيا الراحلة اليزابيت الثانية واذا كنت بشعة فهناك طريقة مجربة لك , فالأمر لا يخلو من التخطيط المحكم كل ما عليك استثمار 45 الف وادخلي اكاديمية تدريب طيران متخصصة , لأن اقترابك من وسط و دوائر الأغنياء يكون بالاختلاط معهم حتى لو كنت سكرتيرة برتبة خادمة أو مضيفة طيران أو مدربة لهم على الطيران .45 الف للحصول على رخصة طيار مدرب تعتبر اكبر ضمان لدخولك عالم المليونيرا ......
#مدام
#بوفاري
#ومدام
#كلود
#والرجال
#يفضلون
#الشقراوات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768760