الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد السلام انويكًة : المندوبية السامية لقدماء المقاومين واعضاء جيش التحرير..تحتفي
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_انويكًة برنامج خاص تقاسمته سلسلة أنشطة على قدر عالٍ من جهد واجتهاد وتواصل وتحسيس وتميز وسبق ورمزية وطنية طيلة يناير 2021، هو ورش احتفاء المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير من خلال النيابة الجهوية للمندوبية السامية بفاس، والذي توزع على جملة قضايا وجوانب وأمكنة وفضاءات متباينة بهذه المدينة مهد عريضة مطلب الاستقلال في 11 يناير 1944. وبقدر ما كانت عليه فاس من برنامج عمل دؤوب مسترسل ومن فقرات احتفاء بهذا الحدث الوطني، بقدر ما استحضرت باحتفائها هذا قيم كفاح وصمود واخلاص وتضحيات وفداء للوطن، كذا التعريف بمحطات البلاد وأحداثها التاريخية وملاحمها البطولية إذكاءً لروح الوطنية لدى الناشئة وإنماء للمواطنة الإيجابية خدمة لحاضر البلاد ومستقبلها. على هذا الايقاع خلدت أسرة الحركة الوطنية والمقاومة وجيش التحرير بفاس، الذكرى السابعة والسبعين لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال، المعركة التي خاضها الشعب المغربي بقيادة بطل التحرير المغفور له محمد الخامس رحمه الله من أجل الحرية والاستقلال. ولعل ما كان عليه احتفاء فاس من تميز طبع هذه السنة بمناسبة الذكرى 77 لوثيقة المطالبة الاستقلال، هو ثمرة جهد واجتهاد أطر النيابة الجهوية للمندوبية السامية بفاس وثمرة اتفاقية تعاون وشراكة مبرمة بين المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير وجامعة سيدي محمد بن عبد الله وكليتها للآداب والعلوم الإنسانية سايس فاس. هكذا اجتمعت وتفاعلت جهود أطر المندوبية السامية لقدماء المقاومين واعضاء جيش التحرير على مستوى فاس ورئاسة جامعة سيدي محمد بن عبد الله وعمادة كلية الآداب سايس فاس وعمادة كلية الشريعة بفاس فضلاً عن جهود باحثين ومثقفين ومبدعين واعلاميين.. ما جعل سبل الاحتفاء إن رؤية ونوعاً وإعداداً أو تنزيلاً في مستوى الحدث. ضمن نفس برنامج الاحتفاء الفكري العلمي والوطني هذا وتخليداً للذكرى 77 للانتفاضة الشعبية ليوم 31 يناير 1944 بفاس، رتبت النيابة الجهوية للمندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير بفاس ندوة علمية ارتأت من مطالب الإصلاحات إلى مطلب الاستقلال: نضالات ومواقف وتضحيات موضوعاً وعنواناً لها عبر تقنية التناظر المرئي (Google meet). موعد احتفائي علمي اجتمع لتأطيره كل من الدكتور بدر الصيلي النائب الجهوي للمندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير بفاس؛ والدكتور سمير بوزويتة عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية سايس فاس، والدكتور عبد المالك اعويش عميد كلية الشريعة بفاس، والدكتور عبد السلام انويكَة أستاذ التعليم العالي بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، فاس- مكناس، والدكتور فؤاد قشاشي أستاذ التعليم العالي بكلية الآداب والعلوم الإنسانية مكناس، ثم الدكتور جواد الفرخ إطار بالمندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، فاس. الندوة ستبث يوم الأحد 31 يناير الجاري الساعة الرابعة مساء على الصفحة الرسمية للمندوبية السامية لقدماء المقاومين واعضاء جيش التحرير (فيسبوك) كذا على صفحة فضاء الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير بفاس (فيسبوك). يذكر أن ندوة فاس العلمية هذه، جاءت في اطار تخليد الشعب المغربي عموماً في طليعته نساء ورجال الحركة الوطنية وأسرة المقاومة وجيش التحرير، للذكرى السابعة والسبعين للانتفاضة الشعبية 31 يناير 1944 التي تشكل محطة مشرقة في ذاكرة البلاد الوطنية وتاريخها، بالنظر لما كانت عليه من صور بطولة وإقدام ونبل ووفاء وتضحية تعد بحق ملحمة وضاءة في مسار كفاح المغاربة الوطني من أجل الحرية والاستقلال. وغير خاف أن انتفاضة فا ......
#المندوبية
#السامية
#لقدماء
#المقاومين
#واعضاء
#التحرير..تحتفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707433
أحمد رجب : دفاعا عن المباديء والمثل السامية وعن مصالح الشعب
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رجب في 14 شباط من كل عام تمر ذكرى الجريمة النكراء والاليمة على قلوب الشيوعيين العراقيين واصدقائهم وكل الناس الشرفاء وطنيين وتقدميين، ذكرى اعدام قادة الحزب الرفاق يوسف سلمان { فهد} مؤسس الحزب ورفيقيه القائدين البارزين مجمد زكي بسيم { حازم } وحسين محمد الشبيبي { صارم} ، كما تمر ذكرى المؤامرة القذرة ، ذكرى جريمة 8 شباط الاسود 1963 التي حصدت ارواح كوكبة لامعة من الشهداء الخالدين وفي مقدمتهم السكرتير الاول حسين احمد الرضي { سلام عادل} وقادة الحزب جورج تلو، جمال الحيدري، محمد صالح العبلي، نافع يونس، حمزة سلمان، محمد حسين أبوالعيس، حسن عوينة، عبدالرحيم شريف، طالب عبدالجبار، صبيح سباهي، ألياس حنا، متي الشيخ، الكاتب والصحفي المبدع أبو سعيد، ومن العسكريين الشهداء داود الجنابي، الزعيم الركن الطيار جلال الأوقاتي، فاضل عباس المهداوي، الرائد فاضل البياتي، ماجد محمد أمين، مهدي حميد، طه الشيخ أحمد، وصفي طاهر، حسين خضر الدوري ، وكان لهؤلاء الخالدين شرف الإسهام الفعّال في تأسيس الحزب الشيوعي العراقي وبناء كيانه وترصين تنظيمه وتثبيت تقاليده الثورية، كما ساهموا بكل ما يملكون من طاقات في قيادة نشاطاته ونضالاته البطولية خلال السنوات الأولى من التأسيس في العهد الملكي المباد، وحملوا رسالة الحزب بشرف وأستشهدوا في سبيلها وسجلوا صفحات مجيدة من تاريخ الحزب الشيوعي بدمائهم الزكية وإنّنا نحن الشيوعيين العراقيين والكوردستانيين وبهذه المناسبة الأليمة ننحني إجلالاً أمام ذكراهم العطرة.ان الجرائم الوحشية التي اقترفها الحكم الملكي الرجعي وحكومة البعثيين في حق حزبنا الشيوعي والحركة الوطنية العراقية، والمآثر العظيمة التي اجترحها الشهداء الابرار في ساعات الصباح يوم 14 شباط 1949 وهم يعتلون شامخين اعواد المشانق، دفاعا عن المبادئ والمثل السامية التي نذروا انفسهم لها، وعن مصالح الشعب التي ناضلوا في سبيلها، ومن اجل عراق مستقل تسوده الحرية والديمقراطية والعدالة، ويتمتع ابناؤه بالحياة الكريمة في وطن آمن كامل السيادة.قائمة الشهداء طويلة وانا اختار هنا حزء بسيط من حياة شيوعيين خالدين عشت معهم: :الشهيد حمزة سلمان :قبل 60 سنة اعتقلت من قبل دائؤة الامن في دربندخان وارسلت الى مديرية امن لواء ( محافطة) السليمانية وبعد تعذيب بشع اواخر عام 1961 تم ارسالي الى مديرية الامن العامة في بغداد وواول ماحصلت عليه راشدي من العيار الثقيل ( صفعة قوية على الخد) من الشرطي جبروقال انت مصطفايي ويقصد ( مصطفى بارزاني) وقلت لا انا شيوعي،وادخلني الى قاوش ( ردهة الشيوعيين) وهناك تم استقبالي من قبل المتواجدين، وبعد ساعة تم استدعائي للتحقيق وبعد الضرب والاهانات عادوا بي لردهة الشيوعيين وبعد ساعات من بقائي جاء احد السجناء وسألني عدة اسئلة وشرح لي عن المتواجدين في السجن وقال اضافة الى غرفتنا توجد غرف اخرى للبعثيين و القوميين و الحزب الدمقراطي الكوردستاني والسجناء العاديين وفيما بعد علمت انه الرفيق حمزة سلمان المحامي عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي، وتعرفت هناك على رفاق وشخصيات منهم : فؤاد زلزلة ، فريد ابو الجام، محمد الصائغ و المذيع في اذاعة بغداد حافظ القباني واخرين.نعم ، اتذكر أبو كوريا ووثاب وسلام، أتذكر المحامي الأسمر حمزة سلمان لابسا الروب االبني اللون ودلّة القهوة المرة بيده وهو يبتسم ويقول في كل صباح : إنهضوا يا شباب، كانت الابتسامة لا تفارقه قط ، وكان ودوداً، هادئاً ويصغي باهتمام بالع لمن يتحدث معه.حمزة سلمان المحامي شيوعي معروف وقائد بارز ارعب جلاديه الذين نقلوه من سجن نگره‌ ا ......
#دفاعا
#المباديء
#والمثل
#السامية
#مصالح
#الشعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708986
طلال الربيعي : اكاديميون يهود يضعون تعريفا مغايرا لمعاداة السامية
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي DIARY OF A PALESTINY They sewed my mouth and asked me why I didn t talk They torture me, beat me, break my bones and ask me why I m feeling pain They bombed my classroom and then asked me why I wasn t studying They raised fire in my path and asked me why I wasn t walking They robbed my house and told me I was delirious Greited and revoltedThey told me that I am a terrorist and did not deserve to live They asked me why I was steadfast I raised my head and said: I m Palestinian, you don t understand Heba Ayyadhttps://www.facebook.com/photo?fbid=4366122400082331&set=a.647486085279333------------------- المقالة بقلم الصحفية البريطانية Yvonne Ridley https://www.middleeastmonitor.com/6-author/yvonne-ridley/ المصدر: MEMMarch 29, 2021ترجمة: طلال الربيعي ----------اندلعت حرب كلامية بعد أن أطلق أكثر من مائتي أكاديمي يهودي لائحة الاتهام الأكثر إدانة حتى الآن لتعريف مثير للجدل لمعاداة السامية الذي تم تبنيه من قبل أربعة وثلاثين دولة، جامعات لا حصر لها، أحزاب سياسية ومئات المؤسسات المختلفة. بوضع تعريف جديد، الأمل هو أن التعريف القديم - الذي يساوي النقد المشروع لإسرائيل والصهيونية مع كراهية اليهود - سيتم التخلي عنه. وفقًا لمنتقديه،ان تعريف إحياء ذكرى الهولوكوست (IHRA) يتم تحويله الى سلاح لقمع حرية التعبير والدعم للفلسطينيين في كفاحهم من أجل العدالة. I drafted the definition of antisemitism. Rightwing Jews are weaponizing itKenneth Sternhttps://www.theguardian.com/commentisfree/2019/dec/13/antisemitism-executive-order-trump-chilling-effect علماء ومؤرخون و أكاديميون يهود من جميع أنحاء العالم قاموا بوضع تعريف مغاير لتعريف التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست (IHRA) وذلك كبديل في ما يسمى "إعلان القدس حول معاداة السامية (JDA)".The Jerusalem DeclarationOn Antisemitismhttps://jerusalemdeclaration.org/ قائمة الموقعين مثيرة للإعجاب:Ludo Abicht, Professor Dr., Political Science Department, University of AntwerpTaner Akçam, Professor, Kaloosdian/Mugar Chair Armenian History and Genocide, Clark UniversityGadi Algazi, Professor, Department of History and Minerva Institute for German History, Tel Aviv UniversitySeth Anziska, Mohamed S. Farsi-Polonsky Associate Professor of Jewish-Muslim Relations, University College LondonAleida Assmann, Professor Dr., Literary Studies, Holocaust, Trauma and Memory Studies, Konstanz UniversityJean-Christophe Attias, Professor, Medieval Jewish Thought, &#201-;--------------------------------------------------------------------------- ......
#اكاديميون
#يهود
#يضعون
#تعريفا
#مغايرا
#لمعاداة
#السامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714191
محمد الهلالي : جون بول سارتر: -تأملات في المسألة اليهودية- كتاب يُحلل مُعاداة السامية ويدعّم الصهيونية على حساب حقوق الشعب الفلسطيني لأنها في نظره -حل لمشكلة اليهودي المُضطهد-
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهلالي اهتم الفيلسوف الفرنسي جون بول سارتر Jean Paul Sartre (1905-1980) بالمسألة اليهودية بسبب الاحتلال النازي لفرنسا وتعاون حكومة فيشي مع النازيين بتطبيق إجراءات ترحيل اليهود إلى معسكرات الاحتجاز. يحمل كتاب سارتر العنوان التالي "Réflexions sur la question juive"، (وقد تمت ترجمته إلى العربية من طرف د. حاتم الجوهري تحت عنوان "تأملات في المسألة اليهودية"، روافد للنشر والتوزيع، 2016).يُحلل سارتر في هذا الكتاب ما يميز ظاهرة "معاداة السامية" سلوكيا واجتماعيا وتاريخيا. وما يميز اليهود ما بين العرق والتاريخ. ورغم أهمية النقد في التحليل الفلسفي الوجودي للمسألة اليهودية، فإن سارتر تخلى عن سلاح النقد في التعاطي مع الفلسطينيين. فهو لا ينتقد المشروع الصهيوني الهادف لإقامة دولة إسرائيلية على أرض فلسطين وعلى حساب شعبها. بل إنه يدافع على أن "الصهيونية هي الجواب عن مشكلة اليهودي المضطهد". لقد قدم تبريرا نظريا وفلسفيا للصهيونية لا مثيل له. إن كتاب سارتر عن المسألة اليهودية هو من أهم الكتب المساندة فلسفيا للصهيونية. ولقد استفادت إسرائيل من كاتب ومفكر وفيلسوف يحظى بالعالمية والاحترام، ويؤثر على الرأي العام وعلى المثقفين. لقد رفض سارتر تسلم جائزة نوبل التي مُنحت له سنة 1964. وسبب رفضه هو اعتقاده أنه لا ينبغي تكريم أي شخص وهو لايزال على قيد الحياة. لكنه لم يرفض تكريم جامعة أورشليم الإسرائيلية له بقبوله الدكتوراه الفخرية منها. ولقد برّر تصرفه هذا بقوله: "قبلت هذه الدكتوراه الفخرية لخلق روابط بين الشعب الفلسطيني الذي أتبناه وإسرائيل صديقتي". بل لقد ذهب إلى أبعد من ذلك لما قال عن دولة إسرائيل: "قيام الدولة اليهودية هو أهم حدث عرفه هذا العصر". بل يصل الأمر بسارتر إلى ترديد الدعاية الإسرائيلية حين يقول "إن المجتمع اليهودي (يقصد في فلسطين المحتلة) لا ينبني على الأمة ولا الأرض ولا الدين ولا المصالح المادية ولكنه ينبني فقط على هوية موقف، ربما يكون رابطة روحية حقيقية للتعاطف والثقافة والتعاون المشترك".لاحظ سارتر أن أساس المسألة اليهودية هو غموض الهوية اليهودية. فالتهوّد (الانتماء لليهودية) يصاحبه انزعاج اجتماعي. "فاليهودي هو من يعتبره الآخرون يهوديا" (يقول سارتر). إنه "إنسان في موقف" أي فرد واقعي ملموس في وضعية اقتصادية واجتماعية وسياسية محددة. ولذلك فمميزاته الجسدية ليست إلا عاملا من بين عوامل أخرى، فليس جسده هو الذي يجعله يهوديا. فالمسألة ليست مسألة عرق، فاليهود مختلفون في ما بينهم في مكوناتهم الجسدية. أما من الناحية التاريخية فهم فقدوا تدريجيا مميزاتهم الوطنية والدينية حتى صاروا "جماعة تاريخية مُجردة". لذلك من الصعب أن يكون لهم مرجع تاريخي موحد. فما يجمعهم (حسب سارتر) هو "ذاكرة حزن طويل" وعداء المسيحيين لهم. (يقول سارتر: "ما الذي يبين ان هذا الشخص يهودي إذا لم تكن هذه المحددات التي يختلط فيها النفسي والجسدي والاجتماعي والديني والفردي، أي هذه التركيبة الحية التي لا يمكن أن تكون وراثية، بما أنها في آخر المطاف تتطابق مع شخصيته؟ هذا يعني أن السمات الجسدية لليهودي ليست إلا عنصرا واحدا من بين عناصر أخرى").يرى سارتر أن الفشل في تحديد هوية اليهودي اعتمادا على عرقه ستقود إلى الاعتماد على دينه أو على "المجتمع الإسرائيلي". ومن الملاحظ أن الأمم المعاصرة لا ترغب في استيعاب اليهود لأنها ترى فيه مصدرا لمجموعة من الشرور. إن معاداة السامية تحوّل اليهودي إلى "كبش فداء"، وتحمله مسؤولية جميع المصائب، وتجعله يدفع ثمنها. ويخلص سارتر إلى أن معاداة السامية لا يمكن أن تستفيد من ا ......
#سارتر:
#-تأملات
#المسألة
#اليهودية-
#كتاب
ُحلل
ُعاداة
#السامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719575
هاشم عبد الرحمن تكروري : قراءة تعريفية لدور المفوضية السامية لحقوق الإنسان
#الحوار_المتمدن
#هاشم_عبد_الرحمن_تكروري إعدادهاشم عبد الرحمن محمود تكروري.مدير عام مركز مفكرون من اجل فلسطين للبحوث والدراسات وقياس الرأي، نابلس؛ فلسطين.ملخصاهتمت هذه المقالة في التعريف في البنية الإدارية والامتداد الجغرافي للمفوضية السامية لحقوق الإنسان، ولجان العمل المنبثقة عنها، وذلك عبر مطلبين اثنين، عالج المطلب الأول منهما البنية الإدارية للمفوضية والامتداد الجغرافي لها، فيما دار رحى الفرع الثاني حول اللجان المختصة للمفوضية، كما تضمنت المقالة مجموعة من الملاحظات متبوعة بمجموعة من التوصيات؛ لعل أهمها عدم تسييس عمل المفوضية، وربط تقارير وقرارات المفوضية بإلزام قانوني للدولة المتعدية على حقوق الإنسان، وامتداد ولايتها لكافة دول العالم وعدم الكيل بمكيالين عبر تحررها من وصاية بعض الدول المتنفذة.لمّا كانت حقوق الانسان من الغايات القصوى التي تسعى المجتمعات البشرية للحفاظ عليها؛ ووضع إطار يُقنن تلك الحقوق ويحفظها، جاءت المفوضية السامية لحقوق الانسان كنتيجة لتلك الجهود الأممية، حيث تم انشائها حسب ما نصت عليه الاتفاقيات والمواثيق الدولية والتي نص عليها الاعلان العالمي لحقوق الإنسان العام 1948م، وكتبعة لمؤتمر فيينا الدولي في 25 يونيو 1993م والذي توافقت فيه أراء المجتمعين، على إصدار اعلان فيينا وبرنامج التحرك" VDPA، قامت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 20 ديسمبر 1993م بتبني القرار رقم (48/141) القاضي بإنشاء "المفوضية العليا للتنسيق بين نشاطات حقوق الإنسان" من خلال أنظمة الأمم المتحدة والاشراف على مجلس حقوق الإنسان في جنيف، سويسرا . وسنتناول في هذه المقالة وعبر مطلبين اثنين بنية المفوضية السامية لحقوق الإنسان والامتداد الجغرافي لها في المطلب الأول، ولجان العمل المختصة والتي انبثقت عن المفوضية السامية وذلك في المطلب الثاني&#61482-;-.المطلب الأول: البنية الإدارية لعمل المفوضية السامية لحقوق الإنسان والامتداد الجغرافي لها.على الرغم من بذل الجهد واستفراغه في إقرار الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الانسان والعمل المثابر على حض الدول الأعضاء في التوقيع عليها، إلا أن ذلك كله لن يكون له أثر يذكر مالم يكن هناك تطبيق على أرض الواقع، ومنها كان اهتمام المفوضية بالانتشار الجغرافي في كافة بقاع الأرض للمتابعة الميدانية الحثيثة فيما يتعلق بحقوق الإنسان، وسيدور محور مطلبنا هذا حول البنية الإدارية المتمثلة بالفروع الإقليمية للمفوضية السامية لحقوق الإنسان.الفرع الأول: إقليم أفريقيا.يُقسم إقليم إفريقيا إلى مجموعة من المكاتب والفروع هي: أفريقيا الوسطى ومقره في ياوندي؛ عاصمة الكاميرون، شرق أفريقيا ومقره أديس أبابا؛ عاصمة أثيوبيا، أفريقيا الجنوبية ومقره في بريتوريا، عاصمة جنوب أفريقيا، غرب أفريقيا ومقره في ياموسوكرو عاصمة ساحل العاج.1. مكتب أفريقيا الوسطى:أنشئ مركز الأمم المتحدة دون الإقليمي لحقوق الإنسان والديمقراطية في وسط أفريقيا في العام 2001 وفقا لقرار الجمعية العامة 54/ 55 أ، المؤرخ أول كانون الأول/ ديسمبر 1999 بناء على طلب الدول الأعضاء في الجماعة الاقتصادية لدول أفريقيا الوسطى لتدعيم الأمن والاستقرار والتنمية في وسط أفريقيا بواسطة تعزيز الاحترام لحقوق الإنسان والديمقراطية. ويغطي المركز أنغولا وبوروندي وجمهورية أفريقيا الوسطى والكاميرون وتشاد وجمهورية الكونغو وجمهورية الكونغو الديمقراطية وغينيا الاستوائية وغابون ورواندا وساو تومي وبرينسيبي. وقد ثبت أن تغطية البلدان الأربعة التي لا يوجد للمفوضية السامية لحقوق الإنسان وجود فيها (جمهورية الكونغو وغينيا الاستوائية وغ ......
#قراءة
#تعريفية
#لدور
#المفوضية
#السامية
#لحقوق
#الإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719913
سنية الحسيني : معادة السامية: الإدعاء الذي فقد صداه
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني رغم الزلزال الذي ضرب إسرائيل بقرار شركة «بن آند جيري» الأمريكية لمنتجات الألبان والآيس كريم، بوقف التعامل مع المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إلا أنه مجرد بداية لقرارات مشابهة قد تتبع، ليس فقط في الولايات المتحدة بل أيضاً في أوروبا. إن قرار هذه الشركة وشركات أخرى لاحقة ما هي الا انعكاس لتطور مهم يحدث في الولايات المتحدة، يفسره التحول في مواقف جهات مركزية أمريكية فاعلة ومؤثرة على الساحة السياسية، على رأسها الكنائس، والتي باتت لا تتحمل عبء دعم الاحتلال الصهيوني وممارساته. وبات الفصل واضحاً اليوم ما بين انتقاد الاحتلال وما بين مساندة اليهود، فانتقاد إسرائيل لم يعد يمثل تهمة معاداة السامية التي طالما روجت لها إسرائيل واستخدمتها لردع أي انتقاد لها كدولة احتلال. في عالم الانترنت والتواصل عبر الأقمار الصناعية، وفي عالم بات ينتقل فيه الخبر والصورة عبر العالم في أقل من الثانية، وفي عالم لم تعد اللغة عائقاً للتواصل ما بين شعوب الأرض، لم تعد جرائم إسرائيل خفية أو متوارية عن عيون الآخرين. في تطور لافت جاء خلال الأحداث الأخيرة التي شهدتها الأراضي الفلسطينية المحتلة ما بين القدس وغزة، عمت جميع أرجاء الولايات المتحدة، كما عمت أنحاء أخرى عديدة من العالم، احتجاجات واسعة مناهضة لإسرائيل في شهر آيار الماضي. لحق ذلك التقرير واسع الصيت الذي صدر عن منظمة “هيومن رايتس ووتش”، المنظمة الأمريكية شبه الحكومية، والذي وجه إدانة صريحة لدولة إسرائيل بوصفها نظام الفصل العنصري. جاء ذلك في إطار تحرك واسع لهيئات ومنظمات أهلية أمريكية وأوروبية أيضاً، ضد ممارسات الاحتلال الصهيوني وسياساته عموماً ضد الفلسطينيين. إلا أن التطور الملفت جاء من قبل مؤسسات ولجان الكنائس المسيحية الأمريكية، إذ دعا مجلس الكنائس العالمي الحكومة الإسرائيلية لتجميد البناء في المستوطنات في جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة كخطوة باتجاه تفكيكها، مؤكداً أن وجود نحو 200 مستوطنة إسرائيلية، تضم أكثر من 450 ألف مستوطن في الأراضي الفلسطينية المحتلة، يتعارض مع السلام.إن ما يحدث في الولايات المتحدة من تحولات يثير الفضول بشكل كبير، خصوصاً عندما نتحدث عن الافنجليكلز، أو أتباع الكنيسة الإنجيلية الصهيونية، أكثر التيارات البروتوستانية تطرفاً في دعمها لإسرائيل وأكثر التيارات الدينية تنظيماً على المستوى السياسي في الولايات المتحدة، والذين يشكلون ما بين 25-30&#1642-;- من سكانها. ويؤثر الافنجليكلز بشكل كبير على صانع القرار الأمريكي في البيت الأبيض وفي الكونجرس فيما يتعلق بدعم إسرائيل، فقد أيد على سبيل المثال الرئيس الأمريكي ويلسون وعد بلفور بضغط منهم، كما أقر الكونجرس قانون عام 1933يمنع الولايات المتحدة من استقبال اليهود المهاجرين من أوروبا في خلفية اضطهادهم، حتى تصوب هجراتهم إلى فلسطين. ونجح هؤلاء ومنذ عقد الثمانينات بضمان دعم الإدارة الامريكية بشكل كامل ومنتظم ومبرمج لصالح إسرائيل. هذا التيار الديني الذي طالما دعم إسرائيل سياسياً وضغط على الحكومة الأمريكية لاتخاذ مواقف داعمة لإسرائيل، يشهد تحولات جذرية. في عام 2018، وصل دعم الافنجليكلز لإسرائيل من شريحة الشباب التي تتراوح أعمارهم ما بين 18 – 29 عاما إلى 75%، بينما لم تصل نسبة دعمها للفلسطينيين إلى 3&#1642-;-. اليوم نشهد تغير الحال، اذ أشار استطلاع للرأي أجرى مؤخراً أن حوالي نصف هؤلاء يدعمون اقامة دولة فلسطينية، وصوتوا لصالح الرئيس الأميركي جو بايدن على حساب الرئيس السابق دونالد ترامب، وبات24&#1642-;- منهم يدعم الفلسطينيين مقابل احتفاظ إسرائيل بدعم 33 ......
#معادة
#السامية:
#الإدعاء
#الذي
#صداه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726563
الدولة بيروكي : العربية أقرب اللغات الى السامية
#الحوار_المتمدن
#الدولة_بيروكي لم يكن الحديث عن الشرق من حضارته وتجاربه العظيمة في تكوين مادة لغوية تجعل الدارس الى علوم الفقه أو اللسانيات اللغوية بأي لغة ابتدأ هذا الشرق فمن خلال انفتاحه جميع اللغات يحتار المستشرق كما قالت دكتورة نزهة الزبيري:"كل مستشرق هو فقيه لغة"فأي الحضارات والسيمائيات إبتدأ هذا الشرق!.لعلها ندرك جيدا أن الأسرة اللغوية جاءت كلها من أصوار السريانية ، فالحضارة البابلية والكنعانية والعبرية والأرمية والعربية كانت تحتل في هذا الشرق أواصر وروابط في علاقتها بالسريانية ، والغريب في الأمر أن الدارس لفقه اللغة يجد صعوبة في فهم الفلو لوجيا المشتركة بين اللغة ولهجاتها إلا من خلال التوسع الجغرافي.فالبابلية جاءت من العراق وهي لغة أهل بابل الذين خسف الله بهم الأرض، والكنعانية لغة آل كنعان وقال بن أحمد الفراهيدي :"ينسب الكنعانيون إلى سام بن نوح، والكنعانية لهم كتابة تشبه اللغة العربية "،والفينيقية والأرمية التي امتدت من مصر مرورا بأرض سيناء ولأن الأرميون كانوا سريع التنقل وكثيرا ما يعبرون البلدان تحولت إلى العبرية وهي لغة اليهود أو كما جاء به المستشرق النمساوي شلو تزر:" إن العبرية هي لغة التوراة والعهد القديم "،وإن العربية الشمالية بلهجاتها الشمالية المتمثلة في حضرموت حمير والجنوبية التي قدمت إلينا من جزيرة العرب.يحيلنا هذا التنوع الجغرافي للغات الحية منها والمنطقية منها، إلا أن اللغة العربية والعبرية تحتل في الشرق الأدنى عائلة لغوية مكالمة البناء والأفعال والصرف وغير ذلك.لا يمكن الحديث عن رس سامي إلا بحضور العربية ولايمكن الحديث عن أصل سامي الى بحضور العبرانية هذا التوجه الحاصل بين اللغتين العربية والعبرية كان سهمين عليها نزعة دينية توجهه في أمور سياسية واجتماعية ماتزال مشتركة بين هذين اللغتين ، ورغم اندثار الكنعانية لتحل محلها العربية وهذا ما جاء به صبحي الصالح في كتاب" فقه اللغة "هذا الكتاب الذي عين اللغة العربية أم اللغات وهذا ما قالت تحية عبد العزيز: "إن اللغة العربية هي السامية التي كانوا يطلقونها".لا يختلف صبحي الصالح وتحية عبد العزيز في أن العربية قد حافظت على لغة وتعابير وبناء وتركيب وصرف وهو على أنها تعد أكمل اللغات واقاربها الى السامية فقد ذكر ذلك المستشرق النمساوي في كتابه "الأمم الغابرة":" أن جزيرة العرب المهد الاول للساميين"،فهل الجزيرة العربية كانت تدرك بأن لغته هي لغة سامية؟.لقد كان اسماعيل أول من تحدث العربية عبر مصاهرته بشاعر جاهلي، وقد ذكر ذلك مستشرق وباحثين جلهم من فقه اللغة إلا أن قبائل الجزيرة العربية كانت في حالة صراع وحروب فلم يعد الفارسية أي وجود ولم تعد للكلادينيةمتواجدة لربما يجعلنا نمشي وراء كلام فقاه اللغة واللغوبين الدارسين للعربية بان العربية هي لغة سامية الأصل مع بعض الاختلال المتواجد فيه.وعلى الرغم من إختلاف المستشرقين فإننا نفتح بابا مفتوحا على كل ماجاء في المقال، أن اللغة العربية إبتدأ منها هذا الشرق وأن العبرية تحاول أن تحذو حذوها.الدولة بيروكي كاتبة مقالات ......
#العربية
#أقرب
#اللغات
#السامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743924
بارباروسا آكيم : حوار حول اللغات السامية
#الحوار_المتمدن
#بارباروسا_آكيم قبل بضعة أيام كنت شاهدا على حوار شيق ( في الفضاء الافتراضي ) بين مجموعة من الأفاضل الذين أَحسبهم من أهل الثقافة الموسومين بسعة الإطلاع و في اثناء هذا اللقاء الشائق تداول القوم عدة مواضيع كان أبرزها موضوع اللغات السامية ورغم كوني أَقل الحضور شأنا إلا إنني أدليت بدلوي عسى أن ينال إجتهادي القبول بين هؤلاء الأكابر و قد تفانيت بإخلاص لإثبات وجهة نظري وهي عبثية إثبات (( اللغة السامية الأم )) رغم صواب تلك النظرية و كذلك عبثية إثبات أسبقية بعض اللغات السامية على الأخرى و كان مدخل حجتي الى ما أقول  هو السؤال الكبير الذي لطالما واجه الباحثون الغربيين ماذا عن اللغات و اللهجات المحكية التي اندثرت و لم نعرف عنها شيئاً ؟! فبدون الحلقات المفقودة في سلسلة تطور اللغة لن نعرف أبدا كيف تفرعت تلك اللغات و من منها يسبق الآخر ! لاشك إنه كانت هناك لهجات و لغات محكية مختلفة قد اندثرت لأنه لم تكن لها نصوص مكتوبة و كل نص لا يكتب فهو كأنه لم يوجد يوماً أو ربما تكون هناك لغات و لهجات لم تكتشف لحد الآن ، يضاف اليها مجموعة من النصوص التي أكتشفت في الجزيرة العربية و لم يتم فك طلاسمها لحد الآن فحينما نتحدث مثلاً عن اللغات الأوربية الحديثة _ على سبيل المثال _ نجد انها يمكن تتبع اشتقاقاتها من اللغة اللاتينية و على أقل تقدير تأثرها بتلك اللغة و هكذا الحال مع اللغات السامية التي تنبثق و لاشك من لغة ( أم ) دليل من قال إن اللغات الشمالية أسبق من اللغة العربية : و هذا بكل تأكيد رد لمن يحاول وضع العربية في خانة اللغات السامية الجنوبية ماهو دليلي ؟ الدليل هو الحرف العربي الذي هو قريب الشبه الى حد بعيد بالحرف السرياني و ثانيا : التعريف، ادوات التعريف بمعنى إن اللغات في شمال الجزيرة العربية كالعبرية  تستخدم الصيغة ها للتعريف بينما اللغة العربية تستخدم ( ال) و السريانية تستخدم ألف ممدودة في نهاية الكلمة مما يعني إن العربية تقع بين اللغتين بل حتى ان اقدم النصوص العربية المكتشفة الى حد هذه اللحظة تستخدم( ها ) بدل ( ال) بل يزاد على ذلك إستخدام العربية في نص النمارة لحرف الواو في نهاية معظم الكلمات أسوة بالسريانية لاحظ : نص النمارة اقدم النصوص العربية :  ( نقش أُم الجمال 250 م ) ، ( نص النمارة - او شاهد قبر الملك امروء القيس 328 م ) ، ( نقش زبد من 512 - 513 م ) ، ( نقش أَسيس 528 م ) ، ( نقش حران 568 م )وجهة نظري بإختصار : على كل حال فنحن نعلم بأن اللغة بشكل عام تتأثر بعدة أشكال ب طريقة النطق بمعنى لو كان الإنسان نفسه يعاني من عيب معين في نطق حرف معين فأنه بالنتيجة أولاده ( خصوصاً في مجتمع بدائي قبلي )  سيحاولون تقليد طريقة نطقه للحروف حتى ولو كانت تختلف عن اللغة الأم  ليس فقط في النطق الصوتي للحروف بل كذلك في المد و الإختصار  و الإدغام و هنا لابد أن نشرح قليلاً علم الصوتيات .. كل إنسان له جهاز نطق خاص به ممثل بالرئتين والقصبة الهوائية ثم الحلق والحنجرة والحبال الصوتية (الأوتار الصوتية) واللهاة واللسان والحنكين والشفتين، ومعها تجويف الفمو صدق أو لا تصدق تدخل الأسنان ايضا كعامل مساعد ثانوي في عملية النطق و بالتالي فهذه كلها عوامل رئيسية في تحديد شكل النطق الذي يكون ( الذكر ) هو المسؤول عنه فاذا جئنا للشعوب السامية و حاولنا تحليل نشأتها من خلال علم الإجتماعنجد ......
#حوار
#اللغات
#السامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752494
تيسير خالد : معاداة السامية ، صنم عبادة قادة اسرائيل والحركة الصهيونية
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد قبل أيام وتحت عنون ( اخرجوا من هناك ) نشرت يديعوت أحرونوت كبرى الصحف التي تصدر في اسرائيل مقالا افتتاحيا تعلق فيه على الأزمة التي اندلعت بين روسيا وإسرائيل ، في أعقاب توجّه وزارة العدل الروسية إلى المحكمة بطلب وقف عمل الوكالة اليهودية لارتكابها مخالفات للقانون الروسي . في تلك الافتتاحية ذهبت الصحيفة بعيدا في موقفها عندما ادعت أنه ليس ليهود روسيا ما يبحثون عنه في `ذلك البلد ، لتوصي بحرارة الـ 120 حتى 150 الف ممن تبقوا فيها ان يبدأوا على الفور بحزم امتعتهم وإعداد أنفسهم لكل وسيلة ممكنة للخروج من الدولة ، قبل أن تغلق بواباتها وقبل أن تستيقظ بكل شدتها اللاسامية الروسية السوداء . وقبل أيام كذلك وقّع نحو 40 نائباً يسارياً في فرنسا معظمهم من الشيوعيين ، مشروع قرار يدين نظام الفصل العنصري المؤسّسي الإسرائيلي ضد الفلسطينيين ، الأمر الذي أثار إدانة جمعيات عدّة أدرجت الخطوة ضمن معاداة السامية .فما الذي يدفع اسرائيل والحركة الصهيونية وأنصارهما الى اشهار سيف معاداة السامية في وجه كل من ينتقد سلوك اسرائيل وامتداداتها في الخارج ، سواء منظمات لوبي الحركة الصهيونية او الوكالة اليهودية . وهل إشهار سيف معادة السامية قضية عادلة أم هي ذريعة لردع كل من يقف موقفا عادلا من الممارسات الاسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني على امتداد تاريخ نضاله الوطني . عدت هنا للبحث عن جذر المشكلة مستذكرا المسألة اليهودية وطرق البحث عن حلول لها في امتداد حركة التاريخ ، فاستوقفني موقف كارل ماركس من تلك المسألة كمدخل في البحث عن الإجابة . فعلى امتداد تاريخها كشفت المسألة اليهودية حسب كارل ماركس عن فساد المجتمع البرجوازي . فقد اتهمها بمسؤوليتها في آخر المطاف عن استلاب الإنسان لأنها نشرت تصورا عن العلاقة مع العالم تقوم على الحاجة الأنانية والتجارة غير المشروعة ، حيث أن المسألة اليهودية لا تتعلق بالدين . مستطردا أنه لا يبحث عن سرّ اليهودي في دينه ، وإنما يبحث عن سرّ الدين فِي اليهودي الواقعي ، داعيا الى التفكير في اليهودي الدنيوي الواقعي العادي وليس في يهودي الشابات حسب تعبيره . واقترح ماركس حل مسألة اليهود بالقضاء على إله مالهم ، أي الرأسمالية . وبصرف النظر عن مدى الاتفاق او الاختلاف مع النتيجة التي توصل لها كارل ماركس ، علينا ان نلحظ أن الرأسمالية لم تكن عاملا حاسما في ظهور العداء لليهود او العداء للسامية ، فخط تطور الرأسمالية يشهد ان التطور الرأسمالي فتح الآفاق لحركة اندماج لم تكن شروطها قد توفرت من قبل ، وتحديدا في البلدان التي كانت فيها الرأسمالية تتطور بتسارع كما كان الحال في بريطانيا وفي بلجيكا وفي حدود كذلك في فرنسا . في هذه البلدان لم يشهد العداء لليهود حضورا لافتا على عكس البلدان الاوروبية الأخرى وخاصة في شرق اوروبا ، أي في مناطق الاستيطان اليهودي ، وهي المناطق التي لعبت فيها المؤسسات الدينية اليهودية وتحديدا ( سلطة الحاخامات ) دور الوكيل للأنظمة الاقطاعية وأنظمة القنانة ، أي وكيل سلطة البارونات والنبلاء ، الذين كان لهم موقفا سلبيا من التحولات الجارية باعتبارها تقوض نفوذهم وسلطاتهم المطلقة . وإذا كان كارل ماركس قد اقترح حلا للمسألة اليهودية يقوم على القضاء على إله مالهم ، أي الرأسمالية ، فإنني أزعم أن الصهيونية منذ نشأتها قد استبدلت صنم عبادتها الرأسمالي بصنم عبادة جديد هو العداء للسامية . وبالعودة الى السياق التاريخي ، الذي ظهرت فيه معاداة السامية فمن المعروف ان الدور الاجتماعي الذي لعبته سلطة الحاخامات وامتداداتها المدنية في كثير من البلدان الاوروبية وخاصة التي كانت تحت ......
#معاداة
#السامية
#عبادة
#قادة
#اسرائيل
#والحركة
#الصهيونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763995
أحمد رباص : في حوار مع إدغار موران: يرون معاداة السامية في كل نقد موجه لإسرائيل
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص ترجمة: أحمد رباصشارك إدغار موران، عالم الاجتماع المشهور عالميا، في جميع المعارك لمدة ستين عاما. كلماته السريعة والمختصرة تناقض فكرة عودة معاداة السامية. هذا المصطلح يُستخدم، على حد قوله، لإخفاء القمع الإسرائيلي، و لإضفاء طابع"إسرائيل" على اليهود، ولتقديم مبررات لإسرائيل تشرعن سياساتها. مواقفه المؤيدة للفلسطينيين المقموعين والمهانين جرت على إدغار موران التشهير والقذف. من الحوار الذي أجرته معه سيلفيا كاتوري والمنشور في الإنترنت يوم 17 يونيو 2005، نحتفظ بانطباع عن رجل كبير يتحلى بالبساطة والنزاهة.- لقد تعرضتم لتهمة “القذف العرقي" بسبب انتقادكم لإسرائيل. فهل يمكن أن تكشفوا لنا عما يدفعكم إلى الإدلاء بدلوكم في هذا النزاع.+ في البداية هناك شيء لا يفهمه المدافعون، بدون شرط، عن إسرائيل، وهو أن هناك من يمكن أن تحفزه الشفقة على شعب يتحمل الآلام. هذه الآلام المتصلة للفلسطينيين، المعرضين للإذلال، والإهانات وهدم بيوتهم واقتلاع أشجارهم، هي ما يحفزني. وبديهي أن المقالات التي أحررها ليست مقالات عاطفية. إنني أحاول القيام بتشخيص.إن المقال “إسرائيل ـ فلسطين: السرطان”4، الذي جُرِّمْتُ بسببه قد تم تصوره بهذه الروح.وقبل هذا، كتبت مقالاً بعنوان “الرؤية المزدوجة”، حيث حاولت أن أفهم الحجج التي يقدمها الإسرائيليون من جهة، والحجج التي يقدمها الفلسطينيون من الجهة الأخرى. إن التباين صارخ بشكل لا يصدق. كما سبق لي أيضاً أن بَسَطْتُ هذه الفكرة في نص بعنوان “البسيط والمركب، حيث حاولت رؤية مظهري هذا النزاع. لقد قلت بأن هناك مضطهِداً ومضطهَداً؛ وأن المضطهِد الإسرائيلي يمتلك قوة كبيرة، وأن المضطهَد الفلسطيني لا يكاد يملك أية قوة.- هل يمكنكم أن توضحوا قصدكم بـ “المركب"؟+ إن “المركب” ناتج عن كون اليهود يحتفظون بذكرى الاضطهادات التي تحملوها في الماضي؛ وهي الذكرى التي يذكيها بطبيعة الحال الاستحضار الدائم لأُوشْفِيتْزْ، التي تسمى شُووَا. وواضح أيضاً أنه ما دامت عزلة إسرائيل في الشرق الأوسط متواصلة، وما لم توجد سياسة تسمح باندماجها، فإن تهديداً مدمراً، لا تقل حدته عن التهديد الذي تعرضت له المملكة الحرة، أي مملكة عَكَّا، سيظل قائماً.- إنتم تدْعون إذن إسرائيل إلى مزيد من العقل؟+ لقد كتبت هذه المقالة في واحدة من اللحظات الأكثر توتراً والأشد عنفاً. كنا في سنة 2002 غداة الهجوم العسكري لشارون. كانت تلك لحظة جِنِينْ. لحظة مطبوعة بقمع رهيب. هذا يستدعي التدخل والإدلاء بشهادة.بنيت مقالتي على أساس العديد من الشهود المعاينين. ولقد حرصت على أن يوقِّعه معي سَامِي نَائِيرْ، وهو صديق فرنسي من أصول مغاربية، ودَانْيِيلْ سَالُنَابْ التي سبق لها أن زارت فلسطين. من البديهي أنني كنت أرغب، بهذا النص، أن أقيم تشخيصاً وإصدار إنذار.كان هذا النص موضوع تأملي وتقديري من زاوية تركيبه. كانت هناك مسألة حرصت على طرحها. كيف يعقل أن ألفَيْ سنة من الاضطهاد والإذلال لم تُعْتمَدْ كتجربة للإحجام عن إذلال الآخرين؟كيف أمكن لإسرائيل وهي نفسها وريثة اليهود المضطهَدين والمهانين أن يضطهدوا ويهينوا الفلسطينيين؟هذه المفارقة التاريخية هي ما طرحت بصدده الأسئلة. وهذا ـ إضافة إلى أشياء أخرىـ ما كان موضوع انتقاد في المعسكر الموالي لإسرائيل. وهكذا فقد أثارت هذه الفقرة غيظ مفكرين من قبيل فِينْكْيِيلْكْرَاوْتْ.- ماذا كان في النص مما يستدعي الإدانة؟+ ينصب الاتهام على فقرتين. هاتان الفقرتان، باقتلاعهما من سياقهما، جعلتا محكمة الاستئناف تعتبرهما شتيمة عرقية؛ وجعلتا قضاة ووزارة عموم ......
#حوار
#إدغار
#موران:
#يرون
#معاداة
#السامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768535