الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحاج : محمد ﷺ أبو الايتام والفقرا الداعي الى إغاثتهم في كل الأزمنة والأمكنة والعصور
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج ما أقساها من جائحة مريرة وما أبشعه من وباء قاتل تخطت أضراره الاقتصادية والإجتماعية نظيراتها الصحية بأضعاف مضاعفة،فهذه التقارير الإخبارية تؤكد أن 122مليون هندي فقدوا أعمالهم في الهند لوحدها في غضون شهر واحد فحسب بسبب كورونا..ثلث الشعب العراقي قدم طلبا للحصول على إعانة مالية لاتسمن ولاتغني من جوع وسط توقعات بإنكماش الاقتصاد العراقي بنسبة 9.7 % هذا العام بعد إنهيار أسعار النفط الى مادون الـ 20 --$-- للبرميل الواحد بسبب (كوفيد - 19) ..اللاجئون السوريون في تركيا وبقية دول العالم أسوة بنازحيهم في حال يرثى له ماديا ومعنويا ولايختلف الحال كثيرا مع اليمنيين والليبيين والصوماليين والسودانيين والمهاجرين والنازحين العرب سواء في كامبات اللجوء أو بمخيمات النزوح .. منظمة “أوكسفام” تحذر من أن نصف سكان العالم البالغ عددهم 7.8 مهددون بفقدان وظائفهم ومصادر رزقهم والإنضمام الى صفوف العاطلين ومن هم تحت خط الفقر مع إنتهاء الجائحة الوبائية ، الأمم المتحدة تلوح بإجتياح مجاعات عدة لشعوب شتى محذرة من تعرض 250 مليون إنسان الى الجوع في أرجاء المعمورة ، بينما رفع بعضهم هذا الرقم الى 500 مليون جائع ،هذه التقارير المرعبة التي تتابع علينا ليل نهار مع توقعات بحدوث ركود وإنكماش إقتصادي عالمي مخيف وإشهار الآف الشركات والمصانع إفلاسها بسبب تراكم الديون وتوقف الانتاج الذي رافق الحجر الصحي وحظر التجوال الشامل ،كلها باتت تدفع وبإلحاح تجاه ضرورة إطفاء الديون ونهائيا،إلغاء فوائدها الربوية اللعينة كليا أو تأخير سداد الديون وبالتقسيط المريح ،إيقاف جباية الضرائب ،إطلاق القروض - قرضة حسنة - من دون فوائد لحين ميسرة بغية إنقاذ ما يمكن إنقاذه من الشركات الصغيرة والمتوسطة من خطر الافلاس وما يترتب عليه من تسريح العاملين فيها وزيادة حدة البطالة، وما يدفع كذلك الى إحياء روح التكافل الاجتماعي وإطلاق مشاريع الصدقات ومبادرات الاعمال الخيرية والانسانية وفتح الأبواب على مصراعيها في هذا الاطار ولا أدل على ذلك من إهتمام الناس المتعاظم وشغفهم المتصاعد على إختلاف مشاربهم ومذاهبهم بالأعمال الخيرية والبحث عن القدوة في ذلك ولاريب أن نسب المشاهدات الهائلة التي يحققها برنامج "قلبي إطمأن "الاماراتي على سبيل المثال والذي تديره جمعية الهلال الاحمر الاماراتية،وتقدمه شخصية رمزية تأبى الكشف عن هويتها أو إماطة اللثام عن وجهها تحمل اسم - غيث - بما يتضمنه الاسم من معان إغاثية جلية ، اذ أن العبرة من البرنامج وكما جاء على لسان غيث شخصيا هو أن يتحول التكافل الى ظاهرة أكثر من شخصنته بإسم وعنوان وزمكان محدد حتى إنبرى الكل من المحيط الى الخليج يقارن بين إسفاف رامزجلال ،في برنامجه الرمضاني - المتهافت -والذي يكلف 5 ملايين دولار كما يشاع وبين ما يقدمه - غيث - من قيم إنسانية ومثل رحمانية عالية بصرف النظرعن عنوان الجهة التي تقف خلفه وحتى أهدافها غير المعلنة ،ولعل الحلقة التي أجريت مع - طبيب الغلابة - الدكتور محمد عبد الغفار المشالي ،الذي يعالج مرضاه ومنذ عقود في ثلاث عيادات يوميا من الساعة العاشرة صباحا والى ما بعد منتصف الليل بأقل من دولار للكشفية الواحدة وتحقيقها ملايين المشاهدات خلال ساعات فقط لدليل حي آخرعلى تشوق الناس لهذا القلب الكبير ولهذا الضمير الحي ولهذه الروح التكافلية الانسانية المتخطية للانانية الرأسمالية وللنزعات الفردانية التي تتحكم في البشرية منذ عقود ،وشتان ما بين طبيب الباطينة والاطفال محمد المشالي آنف الذكر -خريج دفعة النكسة عام 1967- الذي لايفتأ يردد الجزء الاول من قول النبي &#65018-;-: "اعملوا فكل ميسر لما خلق له، ......
#محمد
#ﷺ
#الايتام
#والفقرا
#الداعي
#إغاثتهم
#الأزمنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676402
اسحق قومي : ارتحالة بعنوان :قبل أن تغتالني الأزمنة.
#الحوار_المتمدن
#اسحق_قومي أوهبيني نصف ذاكرتي، أزاوج ما بينها وشفتيكِ الملتهبتين.بنار غربتنا...ويصعد الإله متجلياً على جبل أنفاسنا.أوهبيني ،بعضاً من نبيذ العصور .ومن خمورٍ ملتْ خوابيها..سأكتبكِ عهداً سأكتبكِ قصيدةً لا تنحني ،كعاشقةْ.تعالي.سأُغني لكِ بقايا رئتي ،مواويلاً لاتشتهي غيركِ أنتِ ..وقبل أن أموتَ عاشقا.تعالي إليّ، أنا من عَلمَ نهديك أناشيد الرعشة.تعالي إليّ…لاكما تشتهين ، أنتِ..بل كما يشتهي الفجر وأنا .مَنْ يُطفىءُ للنجوم البعيدة ِ بريقهاغيرك أنتِ..؟!!!منْ عَلمني أناشيد َ جدتنا العتيقة ،غير منافينا وأنتِ.؟!!مكسرةٌ هي لغتي، فمن سيعلمني أبجديتكِ الحزينة. غيركِ أنتِ؟!!أوهبيني قامة كالسماء ، أمتشق رجفة يديكِ...وقلماً كمحراث أبي.أوهبُ للأرض بقايا تعبي.وناياً كراع قريتنا الصغيرة.أوهبيني مافاض من عينيكِ دمعاً، وعشقا.فأنا في لجة الغربة أشتاقُ إليكِ.أزركشُ للتيه أناشيده، علهُ يرحلُ إليّ راجعا، أو قادما.سينان هي اللحظة التي تقتلني كما يديك..مَنْ عَلمني عشق الكلمات.وأنا لازلتُ مقمطاً بنار الآلهة البعيدة.الشاردة؟!!عشتارُ نامي على بوابات يقظتي .لملمي للجرح يباسهُ...قبل أن يندمل، وينتهي حلمنا الطويل، الجميل….عشتارُ كم أشتاق لشفاهٍ غجرية ٍ تُسكرني بنبيذ العصور.؟!!ولا ترحمني ، كما الريح العنيفة تأخذني إلى ممالكها مجندلاً .توزعني على جذوع الأشجار هناك مع بقايا دمي.وتنثرني للفجر القادم قرابيناً على هياكل مساحات الفقراء والمحرومين.تعالي...قبل أن أغادر جلسةً للدماء التي جرتْ على حلم أرضنا.وأسألُكِ...منْ سيوهب للغد أحلامنا هل قوافل الغرباء ، تحمل عِشقنا السرمدي؟!!تقتلني الأسئلة .وتمرُني لحظة أعشقُ فيها حتى جنون المقصلة…أو يصلبني منْ أرادَ على أسوار دمشق حبيبتي كما الحلاج وينثر دمي لمنْ يُزاوج مابين عشقي والمهزلةْ. إن تأخرت مواسم الريح قبل ولادتي ياعشتارلاتكتبين على بوابة العشق غير أسماء من شربوا نخب جدتنا الأرملة.سأعود ولو بعد مليون عامٍ ،وأرى أُمي تخبز على تنورها خبزاً أسمرَ…وعندها سأكتب للأجيال القادمة أحلامها الطاهرة.أحلامنا المهاجرة.اسحق قومي.23/2/2019م ......
#ارتحالة
#بعنوان
#:قبل
#تغتالني
#الأزمنة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710040
حسين عجيب : هل تحدث الأزمنة الثلاثة الماضي والحاضر والمستقبل بالتزامن ؟
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب هل تحدث الأزمنة الثلاثة ( ماض وحاضر ومستقبل ) بالتزامن ؟!1يتعذر الجواب المختصر بنعم أو لا .بكلمات أخرى ،تحدث الأزمن الثلاثة بالتزامن ، ولكن ذلك لا يتعذر اختباره فقط ، بل تنطوي العبارة نفسها على مغالطة فكرية .فكرة الجوهر الفرد ، أحد أخطاء الحدس المشترك ، والموروث .الوجود ثلاثي البعد والنوع : زمن ، وحياة ، ومكان .ومن غير الممكن اختزالها إلى اثنين ، ولا إلى الواحد بالطبع .....الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، فوق أي نقطة على سطح الأرض .مصدر الحياة الماضي المطلق ( الأزل ) ، حيث يتعذر وصول الزمن .مصدر الزمن المستقبل المطلق ( الأبد ) ، حيث يتعذر وصول الحياة .هذه الظاهرة _ الثلاثية ، أو متلازمة الحياة والزمن والمكان _ تتضمن الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، والعكس غير صحيح .بعبارة ثانية ، الجدلية العكسية بين الحياة والزمن تمثل الواقع المباشر فقط ، بينما يتضمن الواقع الموضوعي المكان بالإضافة إلى الماضي والمستقبل .وتتعقد المشكلة أكثر ، مع فهم المتلازمة الوجودية الحياة والزمن والمكان .....العمر الفردي يوضح الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، حيث يتزايد العمر الفردي بدلالة الحياة ( من يوم الولادة حتى يوم الوفاة ) . ويحدث العكس أيضا ، حيث يتناقص العمر الفردي بدلالة الزمن .وهذه الظاهرة ، يتعذر تفسيرها سوى باعتبار أن الزمن سلبي بالنسبة إلى الحياة ، مثل اليمين واليسار أو الشمال والجنوب .2( الوقت أو الزمن ليس له وجود واقعي ، والأزمنة الثلاثة الماضي والحاضر والمستقبل تحدث معا بالتزامن ) ....هذه الفكرة التي تتناقلها وسائل الاعلام الغربية حاليا صحيحة ، ولكن ؟!يجب التفريق أولا بين طبيعة الزمن والوقت ، حيث القضية جدلية بين طرفين ، يعتبر الأول منذ أرسطو ، أن الزمن مجرد فكرة عقلية وعداد آلي من ابتكار البشر والساعة وسيلته المحورية . بينما يعتبر لطرف الثاني المقابل ، ممثلا بالقديس أوغستين أن الزمن موجود بالفعل ، وله بداية ونهاية أيضا . وهنا لا يمكن الحسم المنطقي بين الجانبين المتناقضين _ ولا تقبل القضية البديل الثالث أيضا _ حيث أن أحدهما مخطئ بالتأكيد والثاني صح . لكن المستقبل وحده سوف يقدم الدليل التجريبي .موقفي الشخصي ، أعتقد أن للزمن أو الوقت وجوده الموضوعي مثل الكهرباء .أما الفكرة الثانية ، وحدوث الأزمنة الثلاثة دفعة واحدة ، فهي مغالطة شعورية لا أكثر . وبصرف النظر عن الجدل السابق ، الساعة والتوقيت والتأريخ ، هي حقائق موضوعية في العالم ، مثل اللغة والثقافة . وحركة مرور الوقت حقيقة تقابل حقيقة التقدم في العمر واكتماله من الصفر حتى العمر الكامل بدلالة الحياة ، أو العكس وتناقص العمر بدلالة الزمن والوقت من العمر الكامل ( بقية العمر لحظة الولادة ) إلى الصفر .وتتجسد المشكلة ، او العقبة الفكرية ، بأن الوقت أو الزمن سلبي وليس إيجابي مطلقا ، كما تفترض الفلسفة _ والفيزياء بشقيها _ أيضا فيزياء الكم أو فيزياء الفلك . المغالطة الشعورية تقوم على افتراض ان سهم الزمن ( والحياة أيضا ، لكن بشكل ضمني وربما لاشعوري ) ينطلق من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر . وهذا خطأ صريح وتجريبي ، والعكس هو الصحيح ، وما يحدث للشعور الإنساني مع حركة مرور الوقت يشبه تجربة حركة القطار المجاور ، حيث نشعر ونعتقد أن القطار الذي نجلس فيه مصدر الحركة ، وهو يتحرك بالفعل . ومع الخبرة والتكرار فقط ، نصدق أن شعورنا لا يعكس الواقع الموضوعي . وقد ناق ......
#تحدث
#الأزمنة
#الثلاثة
#الماضي
#والحاضر
#والمستقبل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716506
الطايع الهراغي : كورونا السّياسة في تونس شطحات سياسيّة في الأزمنة القيسيّة
#الحوار_المتمدن
#الطايع_الهراغي "سرّ العلاج يكمن في تصريف الغضب لا في كظمه" (سيغموند فرويد) 1/ ولِــمَ لا يكون الانتحار ضربا من الاستشهاد ؟ ا الشّيخ الرّاشد راشد الخريجي الغنّوشي( وليس غيره ) يدرج سامي السّيفي الذي انتحر في المقرّ المركزيّ لحركة النّهضة ضمن قافلة الشّهداء، عن الحدث الجلل يقول "هو شهيد من شهداء النّضال من أجل تحرير تونس من الظّلم والدّيكتاتوريّة والفساد والتّهميش... ضحيّة من ضحايا الفقر". لسنا معنيّين في هذا المجال بالرّبط المجانيّ بين عمليّة الانتحار والموقف من "الظّلم والدّيكتاتوريّة.." واعتبار المنتحر "ضحيّة من ضحايا الحرب الظّالمة على المناضلين وتجريمهم "ولا بالموقف من زلزال 25 جويلية الذي يحيل إليه تصريح الغنّوشي بالهمس واللّمس والغمز واللّمز والنّبز وبتلميح أبلغ من التصريح، يغري ويدفع دفعا إلى التّأويل ، وإنّما بالكيفيّة التي تعامل بها رئيس الحركة إزاء من خيّر الانتحار في عقر دار الحركة.التّوظيف مدفوع إلى أقصاه وبدون طلاء. يبدو أنّها من أكثر اللّحظات تجلّيا. المنتحر في مقرّ النّهضة يجب أن يكون شهيدا. وشهيد النّهضة تحديدا. واستشهاده يجب أن يكون متفرّدا بطوليّا، وإلاّ فقد قيمته وعسُر توظيفه، ما دام الشّيخ المجاهد ضنينا بإطلاق لقب الشّهيد كيفما اتفق. ومعروف عنه في هذا المجال تحديدا أمران: التّحرّي والتّعقّل .أمّا تبجيل الأقربين على أنّهم الأولى بالمعروف فتلك حيلة لضرب عصفورين بحجر، الوفاء للموروث أوّلا، وحتّى لا يُمنّ باللّقب على من هبّ ودبّ ثانيا. الاستشهاد إذن احتجاج على تحريف الثورة ومقاصدها، رفض للانقلاب على المؤسّسات المنتخبة بكلّ شفافيّة، في عزّ القيلولة، والشّمس في كبد السّماء،انتصار من الشّهيد لمنظومة ما قبل 25 جويلية. وهل ثمّة أصدق إنباء وإبلاغا من شهادة شهيد؟ .المكان : معبد مونبليزير حتّى يكتسي الحدث كلّ دلالاته الرّمزيّة والقدسيّة.الزّمان :أيّاما قبل الذّكرى السّنويّة الحادية عشر للثورة( ثورة 17 ديسمبر في الدّستور المتخيّل لسيادته/ 14 جانفي في أجندات العملاء والخونة الجاحدين لطهوريّة سيادته والكافرين بفضائلها التي يستحيل عدّها ويعسر حصرها) .إنها عقليّة الاستثمار في الموتى والتّهاون والاستهتار بمشاعر من لهم صلة ما بالضّحيّة .هكذا تقتل السّياسة الاعتبارات الأخلاقيّة وتدوس على مقتضيات اللّحظة وتعتدي على حرمة الموت وتتاجر بمآسي النّاس . فمن يقتصّ من نفسه في لحظة يأس/عجز/ تخمّر، امتعاضا من سلوك حزبه، يتكّرم عليه شيخ الطّريقة والحوزة العلمية بترسيمه في قافلة الشهداء تعسّفا على الآية "ولا تحسبنّ الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربّهم يرزقون". وتاريخنا نحن بالذّات لا يخلو من مهازل مشابهة. فكثيرة هي الأنظمة العربيّة التي تنتقم من المعارضين من مواطنيها ويتقدّم حكّامها صفوف المعزّين، وليس فقط السّير في جنازاتهم. السّاهرون في برّنا على الأخلاق الحميدة وسدنة معابدها يمرّغون القيم والأخلاق في الوحل.النّاطقون باسم الدّين ينطقونه على هواهم. فليس من اللاّئق أن ينتحر ابن النّهضة احتجاجا على إجحاف حزبها وحزبه في حقّه. يثقل الأمر على الشّيخ المجاهد فيعتدي على منظومته الفكريّة ومرجعيّاتها.ويتناسى رفضه التّرحّم على الأموات ما لم يكونوا من ملّته ويتجاهل تلكّؤه في اعتبار البوعزيزي شهيدا. تغلبه التّخميرة (هذه المرّة مكره لا بطل) فيتكرّم على المنتحر ......
#كورونا
#السّياسة
#تونس
#شطحات
#سياسيّة
#الأزمنة
#القيسيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740887
جعفر المظفر : صراع الأزمنة العراقية
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر لقد جاء تأسيس الدولة العراقية الجديدة عام 1921 وهو يحمل على كتفيه صراعاً لأزمنة متعددة أولهما الزمن المذهبي (شيعي سني) وثانيهما الزمن القومي (عربي كردي في الغالب), وقد كان مؤملاً لهذه الأزمنة أن تقترب من بعضها وأن تتداخل فيما بينها لإنتاج زمن عراقي وطني واحد, لكن تطور الدول والمجتمعات لا يسلك في العادة طرقاً تقليدية بل هو بحاجة إلى قادة تاريخيين وأفكار ثورية وتحولات بنيوية بإمكانها توسعة مساحة المشترك على حساب مساحة المختلف عليه.وبشكل أكيد فقد ضاعت على العراق أحدى أهم فرصه التاريخية حينما توفرت له فور تاسيسه بعد عام 1921 قيادة حكيمة تتمثل في الملك فيصل الأول الذي لم يطل به العمر طويلاً فجنحت الدولة العراقية نحو المزيد من التبعية للإنكليز ونحو المزيد من تآكل هويتها الوطنية.وحدث أيضاً في السبعينات من القرن الماضي أن توفرت للعراق قيادة سياسية إستطاعت أن تخطو خطوات حثيثة لإستكمال بناه التحتية وخاصة بعد نجاح خطوة تأميم النفط العراقي وحل المشكلة الكردية الذي توج بمنح الأكراد حكماً ذاتياً والتقدم بخطوات ملحوظة لبناء الجبهة الوطنية والقومية بمشاركة من الأكراد ممثلين بالحزب الديمقراطي الكردستاني إضافة إلى الحزب الشيوعي العراقي وتنظيمات قومية عدة. غير أن الأمور لم تواصل مسيرتها بالإتجاه الصحيح وذلك بعد أن تمكن صدام حسين عام 1979 من القضاء على القيادات البعثية, وتلك المتعاونة مع الحزب, بما سمح له ببناء مملكته الخاصة. وحتى مع صدام حسين فقد كان بوسع الرصيد الشعبي الذي حصل عليه في البداية أن يجعله رجل اللحظة الوطنية الفاعلة إلا أنه سلك سلوكاً مداناً حينما إتجه لبناء دولة الفرد والعشيرة بدلاً من التوجه الجاد لبناء دولة المشروع الوطني العراقي. إن ساعي البريد لا يطرق الباب مرتين, لكنه فعلها في العراق, ومع ذلك فقد ضاعت على العراق فرصة إنجاز ذلك البناء الذي كان تأسس على الحد المطلوب من الوحدة السياسية والإجتماعية والإقتصادية والتربوية التي كانت ستمنحه فرصة بناء الزمن العراقي الواحد, فتراجعت بالتالي حكاية الوطن لصالح حكاية الفرد ولم يكتب بعدها للمشروع الوطني فرصة أن يستعيد عافيته.الواقع إن علينا أن نولي إهتماماً كبيراً لمفهوم صراع الأزمنة الذي ورثته الدولة العراقية في بداية تأسيسها في العشرينات من القرن العشرين. لقد إجتمعت في مساحة سياسية واحدة ثلاثة أزمنة مختلفة وحتى متخاصمة مع بعضها نتيجة تطورها كل على حدة في أثناء الإحتلال العثماني للعراق. كان الزمن السياسي (السني) العراقي قد بدأ نضجه بإتجاه وطني بخطوات سريعة ومتصاعدة أهَّلت أصحابه للإلتحاق بثورة الشريف حسين ووضعته في صدارة القوة المؤهلة مع الإنكليز لتأسيس الدولة العراقية الجديدة. على خلاف ذلك كان هناك المشروعان الشيعي بشكل رئيس والكردي بدرجاتٍ ملحوظة اللذان تلكئا في الدخول إلى مساحة الزمن العراقي الجديد, وحينما أُضطرا على دخوله فقد حاولا الحفاظ كلٌ على زمنه الخاص, فظلت الدولة العراقية الجديدة عبارة عن دولة كيانات موازية بإنتظار المشروع والظرف التاريخي الذي بإمكانه أن يحقق وحدة الأزمنة الثلاثة في زمن عراقي واحد, أو ذلك الذي سيفجرها من جديد لكي يعيد العراق إلى مربع اللاعراق, وهو أمرٌ كان قد تكفل به كل من الخميني ومحمد باقر الصدر من خلال مشروعهما لبناء دولة الفقيه نائب الإمام الغائب وشارك به صدام حسين من خلال سلوك مغامراتي بعيد جداً عن رصانة القائد ذا المشروع الوطني التاريخي المتميز. ......
#صراع
#الأزمنة
#العراقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755740
محمود شاهين : - تلك الأزمنة - ملحمة محمود شقير في ثمانين عاماً -
#الحوار_المتمدن
#محمود_شاهين كتاب " تلك الأزمنة" هو الجزء الثاني من سيرة حياة أديبنا الكبيرمحمود شقير التي بدأها بكتابه " تلك الأمكنة"*الكتاب ملحمة أدبية متكاملة تسرد وقائع حياة محمود شقير في ثمانين عاماً ونيف . وقد قرأته بلهفة خلال استلقائي في السرير قبل النوم ، (وهي عادتي في القراءة ولو قدر لسريري أن يشكو، لشكا من استخدامي له للقراءة والكتابة أكثر مما أستخدمه للنوم)! فقد لجأ محمود إلى تقنية فنية لكتابه مستخدما لازمة تتكرر في بداية كل فصل وأحياناً في بداية فقرة :" أغذ الخطى نحو الثمانين" "أنتظر الثمانين بفضول" " وأنا على مشارف الثمانين " وهكذا ، ما حول النص إلى سمفونية مسلية في انتظار الثمانين ، رغم أن بعض النصوص مكتوبة بعد زمن السرد ، الذي رجعه محمود إلى عام 2018 ، وأحيانا نلمس أنه تجاوز زمن السرد ليعود إليه .يهدي محمود كتابه إلى حفيده مهدي، وإلى حفيداته ريتا وليال وملاك وبلقيس. ويتطرق فيه إلى طفولته وعلاقته بأمه وأبيه وإخوته وأخواته وجده وخاله الكبير، ثم إلى المدرسة والدراسة والتعليم وبدايات الكتابة والانتماء السياسي والنضال والسجون والإبعاد والتشرد من بلد إلى بلد ، والتعرف إلى مئات الشخصيات الأدبية والسياسية وغيرها..ويتطرق إلى تفاصيل كثيرة بعلاقته بهذه الشخصيات وبعض جوانب حيوات مثقفين وأدباء وسياسيين وأفكارهم ومواقفهم.وثمة صفحات عن أنشطة محمود المختلفة في الصحافة والمؤسسات الثقافية واجتهاداته في الكتابة ومن تأثر بهم من الأدباء " ما جعل زمانه أكثرامتلاء وسيرته أكثر ثراء " حسب قوله .ليس هناك محطة غير مهمة في كتاب سيرة محمود ، وبالتأكيد ليس في الإمكان في عجالة كهذه التوقف عند كثير من المحطات ..في نفس محمود جرح غائر ينزف باستمرار هو مرض ابنته أمينة الذي كان يعود إليه في صفحات كثيرة ويكتب ملحقاً عن بعض يومياته في بداياته. وهو أكثر الفصول إيلاما لما يثيره من حزن وألم . فقد أصيبت أمينة بمرض مزمن " ضمور العضلات " وهي في ريعان شبابها العشرين ، وهو "مرض يتسبب بضعف بنية الجسد وعدم القدرة على تحريك الأطراف" كانوا "ينقلونها على كرسي متحرك في البيت وخارجه. وتفاقمت حالتها إلى أن أصبحت عاجزة عن الحركة ، ولم تعد قادرة على مغادرة السرير، ولم يعد لها صوت بسبب الأنبوب الذي يخترق صدرها ويذهب إلى رئتيها ليضخ فيهما الأكسجين " وأنبوب أخر لسحب السوائل المتجمدة من رئتيها.. جرس منبهها يرن باستمرار ليهرعوا لمساعدتها . العبء الأكبر يقع على أمها رغم أن الجميع يساعدونها.. تهب الأم "لكي تعدل وضع رأسها على الوسادة ، أو لتعيد موضعة ساقها على السرير، أو لتسحب السوائل المتجمعة في رئتيها " تنهض الأم من نومها مرتين أو ثلاث وأكثر أحيانا لتلبي لأمينة طلباتها. يشعر محمود بالإمتنان للأم التي تخدم أمينة بكل " تجرد ووفاء " ويعلق قائلا:" إنها تمارس أمومتها باكتمال لا مزيد عليه ، ولهذا أشعر نحوها بالتقدير والعرفان ، لدورها الذي يهون أمامه كل شيء وأي شيء" ( ص 108)في مقابل وضع أمينه المحزن والمؤلم هناك وضع مفرح هو وضع الحفيد مهدي الذي له مكانة خاصة عند محمود ، يلاعبه ويحادثه كثيرا ، ويدخل معه في قصص خيالية ، وتمثيليات مبهجة.يتحدث محمودعن أسرته وأسرة أمه .. يتحدث عن أبيه وقسوته مع عمته وأمه. وعن عدم تعصبه رغم تدينه ، وأمه كذلك ، فلم يعترض أي من أبويه على انتمائه لحزب شيوعي بل ولم يجادلاه في الأمر قط . ويتحدث عن علاقته بأمه ويتطرق إلى سبعة أخوة لها أنا أحدهم ! فأنا خال محمود الأصغر، وحين كنا نزورهم ممتطين ظهر بغل في عيد الأضحى أنا وأخي محمد الذي يكبرني، محملين بعيدية العيد وه ......
#الأزمنة
#ملحمة
#محمود
#شقير
#ثمانين
#عاماً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763693
كلكامش نبيل : تبدل اللغات والهويات عبر الأزمنة: الهويات المنقرضة والهوية الحيّة
#الحوار_المتمدن
#كلكامش_نبيل في حديثٍ طويل مع صديق أميركي يهودي عن الحياة والعمل والكتب والتاريخ، تطرق فجأة لكشف آثاري جديد قام به جنود من جيش الدفاع الإسرائيلي بالصدفة، في شوهام، حيث وجد الجنود، في أثناء حفريات عابرة، ديرًا بيزنطيًا للراهبات، ذي أرضية مزينة بفسيفساء جميلة، يعتقد أنه قبر حنة والدة النبي صموئيل. في الواقع، يقول آثاريون أن الموقع معروف وتم دفنه سابقًا من جديد بهدف حمايته. علق الصديق فجأة أنه فكّر لوهلة: لم يكن أيّ من أجداد هؤلاء الجنود في تلك الأرض قبل قرن من الزمن مثلاً، وبغض النظر عن الجدل التاريخي، اتساءل عمّا يشعر به هؤلاء وهم يكتشفون أثرًا مسيحيًا تحت الأرض! ألا تجد الأمر تناقضًا؟ قلتُ: ليس كذلك، جميعنا يعرف أن العثمانيين حكموا تلك الأرض، وقبلهم المماليك والأيوبيون، والفرنجة في الحملات الصليبية، والعرب، وقبل ذلك البيزنطيين، وعاش اليهود هناك، وحكم الأرض الآشوريون والكلديون والمصريون، وعاش الكنعانيون قبل ذلك. ما التناقض في العثور على أثر بيزنطي هناك؟ يحصل هذا في كل مكان. قال: أقصد، ألا يجعلهم يفكرون في هويتهم، في حقيقة الأمر؟ ألا يعيدون التفكير في بعض المرويات؟ ويشبه ذلك، عثور شخص مسلم في أي دولة عربية على آثار من عصور ما قبل الإسلام؟ ألا يفكّر في هويته ويعيد نقد ما اعتاد على سماعه؟قلتُ: لا أظن أن أحدًا يقرأ بعمق لا يعرف أن هذه الأديان جاءت بالتعاقب وأن أجداده بالتأكيد كانوا من دينٍ آخر ذات يوم، وقد يعتنق أحفادهم أديان أخرى، وقد ينبذون الأمر برمته، ولا يعود الدين يهمهم في شيء. هناك عرب قبل الإسلام، وهناك عرب مسيحيون، وليس بالضرورة أن يشكل أي كشف أثري لحظة حقيقة مع الذات، ولكن بالتأكيد الهويات تتغير عبر الأزمنة. ليس هناك تناقض في ذلك.قال: عندما أفكر في اسم أحد أجدادي زولتان، أتساءل عن معنى الهوية!قلتُ: أظنه اسمٌ سلافي؟ هل كان من صربيا؟قال: لقد اقتربت. في الواقع كان من سلوفاكيا الحالية. لنتخيل أنه كان قد ولد في عصر آل هابسبورغ كمواطن ضمن إمبراطورية المجر والنمسا، ومن ثم أصبح مواطنا ضمن تشيكوسلوفاكيا، ومن ثم مواطنا سلوفاكيا! هل سيشعر بالفعل بصلة بسلوفاكيا اليوم!؟ لا أظن ذلك، لأنه في النهاية كان من الناطقين بالألمانية. اللغة هي ما تهم. اللغة هي الهوية، وهذا يتجاوز الدين أيضًا. هل اليهود الحاليون بالفعل شديدو الشبه بقدماء اليهود؟قلتُ: نعم اللغة هي ما يهم. ذكرتي بما قرأته قبل أيام في كتاب العاقل ليوفال نوح حراري، وسأذكر موضوعين ذوي صلة بهذا النقاش. قال: لم أقرأ لحراري! لكن يبدو الأمر مثيرًأ للاهتمام. أخبرني رجاءً! قلتُ: لقد تحدث حراري عن نومانتيا القديمة، وهم شعب سلتي في هسبانيا القديمة، وعن ثورتهم ضد الرومان، ومقاومتهم الحكم الروماني لمدة 20 عام، وكيف تم حصارهم في النهاية ليقتلوا أنفسهم بعد جوعٍ طويل خشية الوقوع كأسرى وعبيد بيد الرومان. يقول حراري أن قصتهم انتهت، وحضارتهم اختفت، ولم نعرف عنهم إلاّ من خلال قصص الرومان أنفسهم، ومع ذلك استلهم الإسبان تلك القصة وجعلوها محورا لبناء هوية وطنية ورمزا وطنيا ضد الهيمنة الأجنبية، بل أن الكاتب الشهير ميغيل دي ثيربانتس، مؤلف دون كيخوته، قد كتب عنهم رواية "حصار نومانتيا". الطريف أن ثيربانتس كتب عنهم باللاتينية، والإسبانية الحالية ابنة اللاتينية التي جاء بها الرومان، والإسبان اليوم يتبعون الكنيسة الرومانية الكاثوليكية، وكل تفاصيل حياتهم شكلتها الإمبراطورية الرومانية، وربما جينيا هم من الرومان أكثر من صلتهم بنومانتيا والثقافة السلتية المنقرضة. بالم ......
#تبدل
#اللغات
#والهويات
#الأزمنة:
#الهويات
#المنقرضة
#والهوية
#الحيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764250