عزيز الخزرجي : ألطبابة الكونية أو أسفار الرّوح 5 كيف نستثمر الخيال؟
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي ألطبابة آلكونيّة أو أسفار ألرّوح(5)كيف نستثمر ألخيال؟بقلم العارف الحكيم:بعد أنْ بيّنا و كما إطّلعتم في عرضنا السابق؛ كيفية بناء الفكر و تنميته بحسب طبيعة الثقافة المكتسبة ليكون أساس الخيال؛ سنعرض عليكم طرق إستثمار الخيال كنتاج للفكر بإذن الله:يكون إبتداءاً بناء و تنمية و تفعيل الخيال على أساس المحبة و دافع العشق الحقيقي ألذي يمدّه بفضاء واسع خصب يصل أللانهاية و بآلتالي إستثمار ذلك الخيال ألذي نتاجه يكون على أساس طبيعة ألفكر ألذي له درجات و مراتب أيضاً في المقايس الكونية و يُفعّل عن طريق الأرادة التي تتغذى هي الأخرى على الأيمان و العمل الصالح و التوفيق الألهي و يُقوّم بطريق فلتر الصّمت الهادف و التأمل ألعميق و التربية المنتجة في الأجواء الآمنة المستقرة سياسياً و أمنياً و إقتصادياً, و آلتي تحدّد مدى آلتدبر و (ألتأمل) لأعداد الخطط ثم إنجاز المشاريع على أتمّ و أكمل وجه, و قوة الأرادة و التصميم تتوقف على مدى التأئيد و التوفيق الألهي و الإنسجام المجتمعي و قبله ألأعداد العائلي الذي يتوقف أيضاً بدوره على مدى إيمان الخلق أو المعنيين و تبحرهم في العِلم .. و العلم يتوقف بدوره على المعلوم, و المعلوم بدوره يتوقف على الأمكانات المتيسرة و سبل أعمالها ..ألفرق بين السكوت و آلصّمت:كتبت مقالاً عن السكوت و فرقه عن الصمت قبل أعوام بعنوان :لماذا لا يسمع العراقي – بل معظم الناس اليوم إلا أنفسهم .. لأنّهم مبهتون و مصدومين من حكوماتهم و أساليب السيطرة لإستغلالهم و نهب حقوقهم و إبقائهم في الجهل, و الصدمة تتسبّب بحالة مرضيّة تؤدي لإيجاد خلل كبير في تفكير الأنسان؟و هذه الحالة ألخطيرة تتسبب بأمراض عدّة منها ألـ (ألأيسكتوفرينا)(1) و قد يصيب أفراد المجتمع ككل بنسب متفاوتة نتيجة الضغوط النفسية و المعيشيّة و شيوع حالة العنف و الظلم و التربية الفاشلة و قلة أو فقدان الحياء و الأدب و كثرة التنابز بآلألقاب, حيث يتصف المصاب بحالة الذهول و الترقب و الترصد عند الكلام معه بحيث لا يسمعك و لا يثقّ بك بتاتاً, لتشتت فكره و الخوف و حالة التمرد التي إتخذها مسبقاً .. فيبقى شبه ساكت كصندوق مغلق لا يتفاعل مع المحيط و لا يُحرّك شيئا و لا يتناقش معك و يعتبر الجميع منحرفيين و متآمرين عليه, و هذا من شأنه سدّ أبواب المعرفة و عملية الأنتقال و التبادل الفكري و تلاقح الأفكــار ثم الأنتاج العلمي فآلبناء ألأقتصادي - المدني و التكنولوجي!بداية يجب أن نُفرّق بين (آلصّمت) و (آلسّكوت)!و الصّمت على نوعين:صمتٌ إيجابي؛ يكون منتجاً و معبّراً يحصل من ورائه الصّامت على معناهُ و مبغاه.صمتٌ سلبيّ غير منتج بسبب الضغوط والقهر و الحرمان والظلم و الكآبة لا خير فيه بل يتسبب بآلقهر و المرض.و يكون الصمت السلبي عادة حالة مرضيّة تصاحب الأنسان المقهور لأسباب و ضغوط نفسية لكنه أقل وطأة و تبعات من ذلك الذي يُعبّر عنه بآلعنف والضرب و الثورة ليس ضد الزوجات و آلوالدين و آلأبناء و الغير بل حتى مع النفس بأساليب شتى فيتولد حالة أطلق عليها علماء النفس (النكوص) أو (الأرتداد) و هي محاولة تكتيكية للتكيف كآلية دفاعية يلجأ إليها الإنسان في مواقف .. حينما تشتد الأزمات و يحاول إعادة التوازن النفسي، يلجأ ليخفف من شدة الضربات القوية على مركز التوازن الداخلي لديه. والنكوص حيلة دفاعية يعود بها الفرد إلى اساليب طفلية في سلوكه، وثورة أنفعاله حين يعترضه موقف سبب أزمة أو مشكلة تستعصي على الحل، أو احباط شديد لرغباته تثير لديه قلقًا شديدًا. والبعض من الناس يلجأ إلى اساليب – ......
#ألطبابة
#الكونية
#أسفار
#الرّوح
#نستثمر
#الخيال؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718803
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي ألطبابة آلكونيّة أو أسفار ألرّوح(5)كيف نستثمر ألخيال؟بقلم العارف الحكيم:بعد أنْ بيّنا و كما إطّلعتم في عرضنا السابق؛ كيفية بناء الفكر و تنميته بحسب طبيعة الثقافة المكتسبة ليكون أساس الخيال؛ سنعرض عليكم طرق إستثمار الخيال كنتاج للفكر بإذن الله:يكون إبتداءاً بناء و تنمية و تفعيل الخيال على أساس المحبة و دافع العشق الحقيقي ألذي يمدّه بفضاء واسع خصب يصل أللانهاية و بآلتالي إستثمار ذلك الخيال ألذي نتاجه يكون على أساس طبيعة ألفكر ألذي له درجات و مراتب أيضاً في المقايس الكونية و يُفعّل عن طريق الأرادة التي تتغذى هي الأخرى على الأيمان و العمل الصالح و التوفيق الألهي و يُقوّم بطريق فلتر الصّمت الهادف و التأمل ألعميق و التربية المنتجة في الأجواء الآمنة المستقرة سياسياً و أمنياً و إقتصادياً, و آلتي تحدّد مدى آلتدبر و (ألتأمل) لأعداد الخطط ثم إنجاز المشاريع على أتمّ و أكمل وجه, و قوة الأرادة و التصميم تتوقف على مدى التأئيد و التوفيق الألهي و الإنسجام المجتمعي و قبله ألأعداد العائلي الذي يتوقف أيضاً بدوره على مدى إيمان الخلق أو المعنيين و تبحرهم في العِلم .. و العلم يتوقف بدوره على المعلوم, و المعلوم بدوره يتوقف على الأمكانات المتيسرة و سبل أعمالها ..ألفرق بين السكوت و آلصّمت:كتبت مقالاً عن السكوت و فرقه عن الصمت قبل أعوام بعنوان :لماذا لا يسمع العراقي – بل معظم الناس اليوم إلا أنفسهم .. لأنّهم مبهتون و مصدومين من حكوماتهم و أساليب السيطرة لإستغلالهم و نهب حقوقهم و إبقائهم في الجهل, و الصدمة تتسبّب بحالة مرضيّة تؤدي لإيجاد خلل كبير في تفكير الأنسان؟و هذه الحالة ألخطيرة تتسبب بأمراض عدّة منها ألـ (ألأيسكتوفرينا)(1) و قد يصيب أفراد المجتمع ككل بنسب متفاوتة نتيجة الضغوط النفسية و المعيشيّة و شيوع حالة العنف و الظلم و التربية الفاشلة و قلة أو فقدان الحياء و الأدب و كثرة التنابز بآلألقاب, حيث يتصف المصاب بحالة الذهول و الترقب و الترصد عند الكلام معه بحيث لا يسمعك و لا يثقّ بك بتاتاً, لتشتت فكره و الخوف و حالة التمرد التي إتخذها مسبقاً .. فيبقى شبه ساكت كصندوق مغلق لا يتفاعل مع المحيط و لا يُحرّك شيئا و لا يتناقش معك و يعتبر الجميع منحرفيين و متآمرين عليه, و هذا من شأنه سدّ أبواب المعرفة و عملية الأنتقال و التبادل الفكري و تلاقح الأفكــار ثم الأنتاج العلمي فآلبناء ألأقتصادي - المدني و التكنولوجي!بداية يجب أن نُفرّق بين (آلصّمت) و (آلسّكوت)!و الصّمت على نوعين:صمتٌ إيجابي؛ يكون منتجاً و معبّراً يحصل من ورائه الصّامت على معناهُ و مبغاه.صمتٌ سلبيّ غير منتج بسبب الضغوط والقهر و الحرمان والظلم و الكآبة لا خير فيه بل يتسبب بآلقهر و المرض.و يكون الصمت السلبي عادة حالة مرضيّة تصاحب الأنسان المقهور لأسباب و ضغوط نفسية لكنه أقل وطأة و تبعات من ذلك الذي يُعبّر عنه بآلعنف والضرب و الثورة ليس ضد الزوجات و آلوالدين و آلأبناء و الغير بل حتى مع النفس بأساليب شتى فيتولد حالة أطلق عليها علماء النفس (النكوص) أو (الأرتداد) و هي محاولة تكتيكية للتكيف كآلية دفاعية يلجأ إليها الإنسان في مواقف .. حينما تشتد الأزمات و يحاول إعادة التوازن النفسي، يلجأ ليخفف من شدة الضربات القوية على مركز التوازن الداخلي لديه. والنكوص حيلة دفاعية يعود بها الفرد إلى اساليب طفلية في سلوكه، وثورة أنفعاله حين يعترضه موقف سبب أزمة أو مشكلة تستعصي على الحل، أو احباط شديد لرغباته تثير لديه قلقًا شديدًا. والبعض من الناس يلجأ إلى اساليب – ......
#ألطبابة
#الكونية
#أسفار
#الرّوح
#نستثمر
#الخيال؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718803
الحوار المتمدن
عزيز الخزرجي - ألطبابة الكونية أو أسفار الرّوح(5) كيف نستثمر الخيال؟
خالد حدادة : في سياق التحوّل الذي أحدثه نصر غزة: كيف نستثمر بالفرح؟
#الحوار_المتمدن
#خالد_حدادة بعد أكثر من أسبوعين على مظاهر الفرح بالصمود والانتصار، حان الوقت للتفكير بكيفيّة صيانة الفرحة، وتحويلها إلى برنامج يراكم النصر ويمنع القوى المضادّة من إجهاضه، خاصة أنّ تاريخنا مليء بالانتصارات، الّتي تحوّلت بالسياسة إلى هزائم.كي لا ننسى، من الثورة الكبرى إلى حرب تشرين، إلى حدَ كبير حتى إقرار 1701 بعد صمود تموز، وأكثر من ذلك تجيير الصمود، بشكل أو بآخر، لتكريس النظام الطائفي وحمايته، وعمل القوى الرجعيّة العربيّة لحرف الصراع باتجاه خلق عدو «مفترض» ووحيد هو الخصم «الفارسي»، يشكّل بديلاً عن الصراع الرئيسي مع العدوّ الصهيوني.ومع التفتيش عن بداية لهذا التقييم، استنجدت بالمقال الافتتاحي لصحيفة «لوموند» الفرنسيّة يوم السبت 22 أيّار: «إسرائيل - فلسطين، لنغيّر الباراديغم»، «مقاربة جديدة» يجب أن تبنى. «حقوق متساوية للشعبين».في الشكل، الجديد للعنوان نجد «فلسطين» وليس «الفلسطينيّين»، لقد كان الإعلام الغربي يتعامل مع القضيّة كقضية إنسانية تطال مجموعة «لاجئين» و«مهجَّرين» وأطفال دون طعام ودواء، وبأحسن الأحوال المطالبة بحقوق الأسرى... وها هو يتحوّل إلى «شعب» وإلى «وطن» فلسطين، هذا التحوّل ليس فجأة، بل هو تراكم جسّده الشعب الفلسطيني بكلّ تضحياته السابقة وفي المعركة الأخيرة، وكرّسه انتصار فلسطين على آلة الحرب الصهيونيّة.أمّا في المضمون، فيمكن استخلاص شعارات الغرب والنظام الرسمي العربي والولايات المتّحدة، في معركة «المفاوضات» التي بدأت، فتلخّص الصحيفة «اليمينيّة المعتدلة» كما تسمى: لتلافي الحرب الخامسة سلسلة عناوين: وقف مستدام لإطلاق النار، اتفاق حماس وفتح، مؤتمر دولي لإعاة الإعمار، حلّ قضيّة الأسرى «الإسرائيليّين» طبعاً وشعارات أخرى، مع التركيز على دور قوى «الاعتدال» العربي وتحديداً مصر...وها نحن نشهد على التطبيل والتزمير، للتحوّل في السياسة الأميركيّة أي للإدارة الجديدة. لا ننكر حقيقة أنّ «صفقة العصر» تلفظ أنفاسها الأخيرة وهو توقّع اتّفق عليه كثيرون بعد سقوط «ترامب»، ولكن هل هذا يعني ويدلّ على تحوّل نوعيّ في الموقف؟ حكماً لا، الذي جرى ويجري موضوعياً، على مستوى الإدارة، إعادة الموقف إلى ما قبل ترامب، هو (أي ترامب) شدّ الموقف أكثر نحو اليمين ومصلحة «الصهاينة»، إدارة «بايدن» تحاول إعادة الموقف الطبيعي: تأييد مطلق لـ «إسرائيل»، وتعاون شكلي مع السلطة الفلسطينيّة والنظام الرسمي العربي على قاعدة مفهوم مبهم لحلّ «الدولتين». باختصار، «دعم القاتل بالمال والسلاح، وبعض الدموع على القتيل، هذه حدود السياسة الأميركية ما قبل ترامب وما بعد بايدن...الآن، حان وقت الإجابة على سؤال: هو انتصار، حتماً، لكن من الّذي انتصر؟إنّ الّذي انتصر هو الذي قاوم، ولكن من الذي قاوم؟ سيحاول البعض حصر الإجابة، بالجانب العسكري للمقاومة وسيقول «انتصار حماس» والبعض الآخر «حماس والجهاد» والقليل يقول «حماس والفصائل»، وسيردّ آخر بأنّ حماس قاومت وانتصرت بالعسكر، والسلطة انتصرت بالمفاوضات. وسيستنتج هؤلاء، بأنّ المفاوضات يجب أن تضمن دوراً «لحماس» و«للسلطة»، والأخطر أنها ستعيد مفهوم «الوحدة الوطنيّة الفلسطينيّة» إلى توافق «فتح وحماس» وتحاصصهما للمواقع وللسلطة برعاية رسميّة وعربيّة وموافقة أميركيّة غربيّة. ومجدّداً سيعود البحث حول وضع «غزّة» حصراً، بعيداً عن المفهوم الحقيقيّ والنوعيّ لهذا الانتصار.من الّذي انتصر إذاً؟حتماً حماس والجهاد والفصائل العسكريّة قد انتصرت وقدّمت أثماناً غالية لهذا الانتصار، ويجب أن يكون لها دور واضح في تقرير اتّجاه المعركة لاحقا ......
#سياق
#التحوّل
#الذي
#أحدثه
#غزة:
#نستثمر
#بالفرح؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721563
#الحوار_المتمدن
#خالد_حدادة بعد أكثر من أسبوعين على مظاهر الفرح بالصمود والانتصار، حان الوقت للتفكير بكيفيّة صيانة الفرحة، وتحويلها إلى برنامج يراكم النصر ويمنع القوى المضادّة من إجهاضه، خاصة أنّ تاريخنا مليء بالانتصارات، الّتي تحوّلت بالسياسة إلى هزائم.كي لا ننسى، من الثورة الكبرى إلى حرب تشرين، إلى حدَ كبير حتى إقرار 1701 بعد صمود تموز، وأكثر من ذلك تجيير الصمود، بشكل أو بآخر، لتكريس النظام الطائفي وحمايته، وعمل القوى الرجعيّة العربيّة لحرف الصراع باتجاه خلق عدو «مفترض» ووحيد هو الخصم «الفارسي»، يشكّل بديلاً عن الصراع الرئيسي مع العدوّ الصهيوني.ومع التفتيش عن بداية لهذا التقييم، استنجدت بالمقال الافتتاحي لصحيفة «لوموند» الفرنسيّة يوم السبت 22 أيّار: «إسرائيل - فلسطين، لنغيّر الباراديغم»، «مقاربة جديدة» يجب أن تبنى. «حقوق متساوية للشعبين».في الشكل، الجديد للعنوان نجد «فلسطين» وليس «الفلسطينيّين»، لقد كان الإعلام الغربي يتعامل مع القضيّة كقضية إنسانية تطال مجموعة «لاجئين» و«مهجَّرين» وأطفال دون طعام ودواء، وبأحسن الأحوال المطالبة بحقوق الأسرى... وها هو يتحوّل إلى «شعب» وإلى «وطن» فلسطين، هذا التحوّل ليس فجأة، بل هو تراكم جسّده الشعب الفلسطيني بكلّ تضحياته السابقة وفي المعركة الأخيرة، وكرّسه انتصار فلسطين على آلة الحرب الصهيونيّة.أمّا في المضمون، فيمكن استخلاص شعارات الغرب والنظام الرسمي العربي والولايات المتّحدة، في معركة «المفاوضات» التي بدأت، فتلخّص الصحيفة «اليمينيّة المعتدلة» كما تسمى: لتلافي الحرب الخامسة سلسلة عناوين: وقف مستدام لإطلاق النار، اتفاق حماس وفتح، مؤتمر دولي لإعاة الإعمار، حلّ قضيّة الأسرى «الإسرائيليّين» طبعاً وشعارات أخرى، مع التركيز على دور قوى «الاعتدال» العربي وتحديداً مصر...وها نحن نشهد على التطبيل والتزمير، للتحوّل في السياسة الأميركيّة أي للإدارة الجديدة. لا ننكر حقيقة أنّ «صفقة العصر» تلفظ أنفاسها الأخيرة وهو توقّع اتّفق عليه كثيرون بعد سقوط «ترامب»، ولكن هل هذا يعني ويدلّ على تحوّل نوعيّ في الموقف؟ حكماً لا، الذي جرى ويجري موضوعياً، على مستوى الإدارة، إعادة الموقف إلى ما قبل ترامب، هو (أي ترامب) شدّ الموقف أكثر نحو اليمين ومصلحة «الصهاينة»، إدارة «بايدن» تحاول إعادة الموقف الطبيعي: تأييد مطلق لـ «إسرائيل»، وتعاون شكلي مع السلطة الفلسطينيّة والنظام الرسمي العربي على قاعدة مفهوم مبهم لحلّ «الدولتين». باختصار، «دعم القاتل بالمال والسلاح، وبعض الدموع على القتيل، هذه حدود السياسة الأميركية ما قبل ترامب وما بعد بايدن...الآن، حان وقت الإجابة على سؤال: هو انتصار، حتماً، لكن من الّذي انتصر؟إنّ الّذي انتصر هو الذي قاوم، ولكن من الذي قاوم؟ سيحاول البعض حصر الإجابة، بالجانب العسكري للمقاومة وسيقول «انتصار حماس» والبعض الآخر «حماس والجهاد» والقليل يقول «حماس والفصائل»، وسيردّ آخر بأنّ حماس قاومت وانتصرت بالعسكر، والسلطة انتصرت بالمفاوضات. وسيستنتج هؤلاء، بأنّ المفاوضات يجب أن تضمن دوراً «لحماس» و«للسلطة»، والأخطر أنها ستعيد مفهوم «الوحدة الوطنيّة الفلسطينيّة» إلى توافق «فتح وحماس» وتحاصصهما للمواقع وللسلطة برعاية رسميّة وعربيّة وموافقة أميركيّة غربيّة. ومجدّداً سيعود البحث حول وضع «غزّة» حصراً، بعيداً عن المفهوم الحقيقيّ والنوعيّ لهذا الانتصار.من الّذي انتصر إذاً؟حتماً حماس والجهاد والفصائل العسكريّة قد انتصرت وقدّمت أثماناً غالية لهذا الانتصار، ويجب أن يكون لها دور واضح في تقرير اتّجاه المعركة لاحقا ......
#سياق
#التحوّل
#الذي
#أحدثه
#غزة:
#نستثمر
#بالفرح؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721563
الحوار المتمدن
خالد حدادة - في سياق التحوّل الذي أحدثه نصر غزة: كيف نستثمر بالفرح؟
كاظم فنجان الحمامي : متى نستثمر الصحراء ؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي في الوقت الذي تحاول فيه السعودية الضغط على الإمارات لوقف إتفاقية الحقول الشمسية بينها وبين الأردن، والتي ستسفر عن بناء أكبر الحقول الشمسية لإنتاج الطاقة الكهربائية. .وفي الوقت الذي خصصت فيه المملكة المغربية مساحة مليون و 400 ألف متر مربع في الصحراء، صُفّت فيها مئات المرايا المحدبة، كل واحدة منها بحجم حافلة. ولا تهدف المغرب من وراء هذا المشروع إلى تغطية احتياجاتها المحلية فحسب، بل أيضاً إلى تصدير الطاقة الشمسية إلى أوروبا. وقد تسهم هذه المحطة في تشكيل مستقبل الطاقة في أفريقيا، بل وفي العالم أجمع. . في هذا الوقت بالذات وفي خضم هذا التهافت العربي نحو استثمار الصحراء الملتهبة بحمم الأشعة الشمسية، يحق لنا ان نتساءل عن مشاريعنا العراقية التي يفترض ان نسارع لتنفيذها في صحاري البادية الوسطى أو الجنوبية، والتي ظلت منذ عشرات القرون تبول بيها الواوية. فما الذي ننتظره ؟، وما الذي يمنعنا من التنفيذ ؟. وإذا كانت الدولة عاجزة أو منشغلة، فلماذا لا تفسح المجال للمستثمرين العراقيين لكي يشيدوا أكبر محطات التوليد والإنتاج في هذه المفاوز المترامية الأطراف سيما انها لن تخسر فلساً واحداً ؟. ولكن هيهات هيهات لأن الوزارات المعنية التي يديرها وزراء على شكل روبوتات مشفرة، لن يستجيبوا لنداءات العقل والمنطق، لأنهم اعتادوا على تلقي التوجيهات من المنشآت السياسية التي تحركهم بالرموت. . فلو جاء الآن مستثمر عراقي لبناء محطة شمسية ضخمة لإنتاج الطاقة النظيفة على نفقته الخاصة، فسوف تحاصره الاعتراضات، وتخنقه المنغصات، وترهقه الإجراءات الادارية المزعجة، وسيخضع لضغوطات لا تخطر على بال الجن الأزرق. .ولن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. . ......
#نستثمر
#الصحراء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739108
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي في الوقت الذي تحاول فيه السعودية الضغط على الإمارات لوقف إتفاقية الحقول الشمسية بينها وبين الأردن، والتي ستسفر عن بناء أكبر الحقول الشمسية لإنتاج الطاقة الكهربائية. .وفي الوقت الذي خصصت فيه المملكة المغربية مساحة مليون و 400 ألف متر مربع في الصحراء، صُفّت فيها مئات المرايا المحدبة، كل واحدة منها بحجم حافلة. ولا تهدف المغرب من وراء هذا المشروع إلى تغطية احتياجاتها المحلية فحسب، بل أيضاً إلى تصدير الطاقة الشمسية إلى أوروبا. وقد تسهم هذه المحطة في تشكيل مستقبل الطاقة في أفريقيا، بل وفي العالم أجمع. . في هذا الوقت بالذات وفي خضم هذا التهافت العربي نحو استثمار الصحراء الملتهبة بحمم الأشعة الشمسية، يحق لنا ان نتساءل عن مشاريعنا العراقية التي يفترض ان نسارع لتنفيذها في صحاري البادية الوسطى أو الجنوبية، والتي ظلت منذ عشرات القرون تبول بيها الواوية. فما الذي ننتظره ؟، وما الذي يمنعنا من التنفيذ ؟. وإذا كانت الدولة عاجزة أو منشغلة، فلماذا لا تفسح المجال للمستثمرين العراقيين لكي يشيدوا أكبر محطات التوليد والإنتاج في هذه المفاوز المترامية الأطراف سيما انها لن تخسر فلساً واحداً ؟. ولكن هيهات هيهات لأن الوزارات المعنية التي يديرها وزراء على شكل روبوتات مشفرة، لن يستجيبوا لنداءات العقل والمنطق، لأنهم اعتادوا على تلقي التوجيهات من المنشآت السياسية التي تحركهم بالرموت. . فلو جاء الآن مستثمر عراقي لبناء محطة شمسية ضخمة لإنتاج الطاقة النظيفة على نفقته الخاصة، فسوف تحاصره الاعتراضات، وتخنقه المنغصات، وترهقه الإجراءات الادارية المزعجة، وسيخضع لضغوطات لا تخطر على بال الجن الأزرق. .ولن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. . ......
#نستثمر
#الصحراء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739108
الحوار المتمدن
كاظم فنجان الحمامي - متى نستثمر الصحراء ؟؟؟