ناجح المعموري : أنا والآخر: حكايات نهار حسب الله
#الحوار_المتمدن
#ناجح_المعموري العنوان مثير جداً ، لأنه يصلح لموضوع ثقافي ، ويتوافق مع الدراسات الثقافية والنقد الثقافي ولا يستجيب له السرد ، يحمل مشروعاً قصصياً عن الأنا والآخر ،والذي هو أكثر تحاوراً مع العلاقة الثنائية بين الشرق والغرب ، وأيضاً هو قابل أن يكون تبدّياً لعلاقة بين طرفين ضمن مجموعة آدمية وسط فضاء اجتماعي ومهني ، ويصح له تمثيل التباين أو التماثل بين شخصين ضمن اهتمام مشترك . حيث تساعد الثنائية الكشف عن خصائص كل منهما . كما انه يفضي للذات وجعلها تمركزاً قوياً عبر الابتداء بالأنا ضمن العنونة التي ستكشف لنا لاحقاً ونحن نقرأ قصص المجموعة بانها تجربة جديدة تماماً ، لم يسبقه احد من قبل في كيفية الحوار مع الأخر ، وآلية الوصول اليه عبر تنوعات الثقافة والفكر والمعرفة ، حيث يكون الآخر مرآة ناصعة وواضحة ، يلتقط منها هذا القصاص الشاب المبدع شذرة واحدة ، وجد فيها فرصته كي تتضح الأنا متجاورة وقوية مع الآخر ، إنه بفعله هذا ينطوي على مغامرة ، لكنها ذكية ، توفر له فرصة الحوار مع الآخر المستدعي ثقافياً والمنتج منه فنياً ، عبر بناء سردي ملفت للانتباه بالآلية التي اختارها والكيفية التي التقط فيها شذرة صارت مفتاحاً لقصته ، القصة التي سيجد من يقرأها ذات حضور حكمي وثقافي ، دالة على عقل عارف ، ضرورة الابتكار لطريقة خاصة به ، ولكن للأسف لم تُثر اهتمام احد المهتمين بكتابة العروض اليومية وهي تستحق اكثر من غيرها الذي انشغل بها الكثير .ونهار حسب الله ، قاص شاب ، صدر له عدد من المجاميع ورواية ويبدو لي على الاقل بأنه مكتسب لخبرة مثيرة ، منحته طاقة الدخول ، الى وسط مشتبك مع أطرافه . واستطاع بهدوء الإعلان ، عن أنا وعبر المثير والمدهش ، لانه ذهب للتشارك مع اخر المهمش ، في كل أمكنة العالم ، لا بل لم يكتف بذلك ، بل فتح نافذته أوسع واكثر بعداً ، عندما ذهب للاهتمام معنياً لتصوير تجاعيد الوجه المتعبة ، لأنه منتمٍ لها وتطرّف أكثر في عناياته التوجه للآخر المختلف معه ، والمتباين وإياه وهنا التمعت ذاكرة هذا القاص ليفتح مجالاً حيوياً بحضوره الثقافي . ولم يتجاهل كينونته الآدمية ، وعناصره الفكرية ، ومراياه العاكسة ، لمتابعة أحزانه ومخاوفه الأزلية . وكأنه تبدّى صوتاً لمن لا صوت له ، ولسناً لمن أدمن الحياة على الهامش . وألمح نهار حسب الى أن الحياة إحدى الحقائق الكبرى في العالم ، هذا ما قالته له بيرل بك وذهب وراء ذلك وقضى عمره الطويل واكتشف بأن حياة الأنا ومن معه لا تنتمي اليها أبداً ، هذا هو الجنون أو الحكمة ، التي قالها الكاتب المعروف مارك تورين : " صاحب الفكرة الجديدة مجرم حتى تكتب لفكرته النجاح " لذا أتمنى أن أبدأ من الجريمة التي التصقت بأفكاري هذه // ص7 .في هذه المقولة المركزة والمثيرة للتأمل ، اختصر القاص نهار حسب الله ما يريد التعريف به وتنبيه المتلقي به ، موظفاً مقولة مارك تورني ، الذي تجاور معه ودنى منه وحقق بذلك مع الآخرين الكثر عنونة مجموعته بالذهاب للآخر ، لا يتجاور معه فقط ، بل يتخالف وإياه ، لكنه في الحالتين قابل بالآخر ومتعلم منه ، ومعترف به لأنه أخذ من حكمته التي استخلصها من تجاربه وتاريخه الطويل وأراد أن يقول لنا ، لمن سيقرأ قصصه القصيرة بأن منتج لأفكار جديدة إذاً هو مجرم حتى اللحظة التي يتأكد فيها من أن أفكاره حازت على ما يؤهلها على النجاح ، وهذا ينطوي على تعرف أكثر للوسط أو الأفراد اللذين قرأوا أفكاره مكتوبة قصصاً قصيرة . لأنه استل أفكاراً مثيرة وخطيرة معلناً عبرها خطورة ما عرف وصعوبة الذي عاشه ولابد أن يضع كل ذلك أمام الآخر وكان أولاً قد أخذ من الآخر ، ولاحقاً ......
#والآخر:
#حكايات
#نهار
#الله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693484
#الحوار_المتمدن
#ناجح_المعموري العنوان مثير جداً ، لأنه يصلح لموضوع ثقافي ، ويتوافق مع الدراسات الثقافية والنقد الثقافي ولا يستجيب له السرد ، يحمل مشروعاً قصصياً عن الأنا والآخر ،والذي هو أكثر تحاوراً مع العلاقة الثنائية بين الشرق والغرب ، وأيضاً هو قابل أن يكون تبدّياً لعلاقة بين طرفين ضمن مجموعة آدمية وسط فضاء اجتماعي ومهني ، ويصح له تمثيل التباين أو التماثل بين شخصين ضمن اهتمام مشترك . حيث تساعد الثنائية الكشف عن خصائص كل منهما . كما انه يفضي للذات وجعلها تمركزاً قوياً عبر الابتداء بالأنا ضمن العنونة التي ستكشف لنا لاحقاً ونحن نقرأ قصص المجموعة بانها تجربة جديدة تماماً ، لم يسبقه احد من قبل في كيفية الحوار مع الأخر ، وآلية الوصول اليه عبر تنوعات الثقافة والفكر والمعرفة ، حيث يكون الآخر مرآة ناصعة وواضحة ، يلتقط منها هذا القصاص الشاب المبدع شذرة واحدة ، وجد فيها فرصته كي تتضح الأنا متجاورة وقوية مع الآخر ، إنه بفعله هذا ينطوي على مغامرة ، لكنها ذكية ، توفر له فرصة الحوار مع الآخر المستدعي ثقافياً والمنتج منه فنياً ، عبر بناء سردي ملفت للانتباه بالآلية التي اختارها والكيفية التي التقط فيها شذرة صارت مفتاحاً لقصته ، القصة التي سيجد من يقرأها ذات حضور حكمي وثقافي ، دالة على عقل عارف ، ضرورة الابتكار لطريقة خاصة به ، ولكن للأسف لم تُثر اهتمام احد المهتمين بكتابة العروض اليومية وهي تستحق اكثر من غيرها الذي انشغل بها الكثير .ونهار حسب الله ، قاص شاب ، صدر له عدد من المجاميع ورواية ويبدو لي على الاقل بأنه مكتسب لخبرة مثيرة ، منحته طاقة الدخول ، الى وسط مشتبك مع أطرافه . واستطاع بهدوء الإعلان ، عن أنا وعبر المثير والمدهش ، لانه ذهب للتشارك مع اخر المهمش ، في كل أمكنة العالم ، لا بل لم يكتف بذلك ، بل فتح نافذته أوسع واكثر بعداً ، عندما ذهب للاهتمام معنياً لتصوير تجاعيد الوجه المتعبة ، لأنه منتمٍ لها وتطرّف أكثر في عناياته التوجه للآخر المختلف معه ، والمتباين وإياه وهنا التمعت ذاكرة هذا القاص ليفتح مجالاً حيوياً بحضوره الثقافي . ولم يتجاهل كينونته الآدمية ، وعناصره الفكرية ، ومراياه العاكسة ، لمتابعة أحزانه ومخاوفه الأزلية . وكأنه تبدّى صوتاً لمن لا صوت له ، ولسناً لمن أدمن الحياة على الهامش . وألمح نهار حسب الى أن الحياة إحدى الحقائق الكبرى في العالم ، هذا ما قالته له بيرل بك وذهب وراء ذلك وقضى عمره الطويل واكتشف بأن حياة الأنا ومن معه لا تنتمي اليها أبداً ، هذا هو الجنون أو الحكمة ، التي قالها الكاتب المعروف مارك تورين : " صاحب الفكرة الجديدة مجرم حتى تكتب لفكرته النجاح " لذا أتمنى أن أبدأ من الجريمة التي التصقت بأفكاري هذه // ص7 .في هذه المقولة المركزة والمثيرة للتأمل ، اختصر القاص نهار حسب الله ما يريد التعريف به وتنبيه المتلقي به ، موظفاً مقولة مارك تورني ، الذي تجاور معه ودنى منه وحقق بذلك مع الآخرين الكثر عنونة مجموعته بالذهاب للآخر ، لا يتجاور معه فقط ، بل يتخالف وإياه ، لكنه في الحالتين قابل بالآخر ومتعلم منه ، ومعترف به لأنه أخذ من حكمته التي استخلصها من تجاربه وتاريخه الطويل وأراد أن يقول لنا ، لمن سيقرأ قصصه القصيرة بأن منتج لأفكار جديدة إذاً هو مجرم حتى اللحظة التي يتأكد فيها من أن أفكاره حازت على ما يؤهلها على النجاح ، وهذا ينطوي على تعرف أكثر للوسط أو الأفراد اللذين قرأوا أفكاره مكتوبة قصصاً قصيرة . لأنه استل أفكاراً مثيرة وخطيرة معلناً عبرها خطورة ما عرف وصعوبة الذي عاشه ولابد أن يضع كل ذلك أمام الآخر وكان أولاً قد أخذ من الآخر ، ولاحقاً ......
#والآخر:
#حكايات
#نهار
#الله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693484
الحوار المتمدن
ناجح المعموري - أنا والآخر: حكايات نهار حسب الله
عصمت موجد الشعلان : دول لها دين رسمي بعضها علماني والآخر ثيو قراطي
#الحوار_المتمدن
#عصمت_موجد_الشعلان يوجد حوالي 40 دولة لها دين رسمي حسب الدستور ولكن في الواقع بعضها علماني ينطبق عليها تعريف جان بوبروت ( عالم العلمانية الفرنسي) للعلمانية: فصل المؤسسلت الدينية عن مؤسسات الدولة ولا توجد سيطرة سياسية للمؤسسات الدينية، حرية التفكير ولضمير والدين لجميع الناس، وكل شخص حر في تغيير معتقده واعلانه ضمن حدود النظام العام وحقوق الآخرين، الدولة لا تميز بين المواطنين على اساس الدين او على اساس النطرة الكونية اللادينية والجميع يعاملون معاملة متساوية على هذا الاساس الدول العلمانية المملكة المتحدة والسويد و اليونان.الدين الرسمي للملكة المتحدة المسيحية ( البروتستانت )، يبلغ عدد المسيحين 59%حسب احصاء 2011 يليهم في العدد المسلمين 4.4% ثم الهندوس 1.3% يليهم السيخ 0.7% والبوذيين 0.4%، غير متدينيين 25.7% والشباب غير متدين 71% لذى يطلق المعلقون على المجتع الانجليزي بالمجتمع العلماني واحيانا مجتمع متعدد المذاهب ونسبة المتدينين 7.2%، المادة 9 من الدستور تعطي الحرية لكل مواطن في اختيار دينه اومعتقده او تغييرهما ولا يجبر على ذلك وهذه المادة ايضا تحفظ حق المواطن التمسك باي دين او معفقد وهو حق مطلق مما يعني لا يمكن التدخل فيه من قبل الدولة ولا تجبرالدولة المواطن على ان يكون له دين، كما للمواطن الحق في اظهار معتقده على سبيل المثال حقه في ارتداء الملابس الدينية والحق في التحدث عن دينه او معتقده والمشاركة في العبادة، ان الحق في اظهار المعتقد ليس حق مطلق يمكن تقييده اذا اثر على حقوق الآخرين وحريتهم او صحة وسلامة المجتمع، ومثال على ذلك لا يجوز ارتداء الزي الديني في المدرسة والعمل او الاماكن العامة والمحاكم، ومثل آخر يحق لصاحب العمل منعك من ارتداء قلادة مع صليب في العمل كما انه غير مسموح بموجب سياسة موحدة وهذا قد يشكل خرقا لحقك في اظهار معتقدك ولما كان هذا الحق غير مطلق اي يمكن التدخل ، فقد يكون صاحب العمل قادرا على منعك من ارتداء القلادة اذا كان لديه مبررا وسبب وجيه جدا يمنعك من ارتداء القلادة، حقوق الافراد في المملكة المتدة محمية بموجب قانون حقوق الانسان لعام 1998.السويد دينها الرسمي المسيحية ( اللوثرية ) تبلغ نسبة اتباع المذهب اللوثري من السكان 47.2%و نسبة المسلمين 1.6% ونسبة الديانات الاخرى 1.8% ونسبة الادينيين 55.4% حسب احصاء 2018، اعلن عن حرية التدين في آواخر القرن الثامن عشر قبل ذلك كان يمنع معتنقي الديانات الاخرى من العيش والعمل في السويد كاليهود والكاثوليك ، استمر هذا المنع حتى عام 1860 كما يمنع السويدي من اعتناق دين آخر، ومع نهاية القون التاسع عشر ظهرت بوادر العلمانية و وصول كنائس انجيلية مختلفة وسمح قانون 1860 للسويدين ترك المذب اللوثري على شرط ان ينتمي الى اي مذهب مسيحي آخر، و في قانون عام 1951 سمح للسويدي ان يبقى بلا دين، وحتى عام 1996 يسجل المولود الجديد لوثريا اذا كان احد ابويه لوثري، وفي عام 2000 فصلت الكنيسة السويدية رسميا عن الدولة فاصبحت السويد علمانية، ولكن بقت علاقة خاصة للكنيسة بالدولة على عكس اي منظمات دينية اخرى، على سبيل المثال هناك قانون خاص ينظم جوانب معينة من الكنيسة مثل حقها الطلب من افراد العائلة المالكة الانضمام اليها للمطالبة بخلافة الملك، اظهرت الدراسات بان شعب السويد اقل الشعوب تدينا واكثرها الحادا، يحضر الى الكنيسة يوم الاحد 2%من 71.3% ينتمون للكنيسة اللوثرية ، يمارس العبادات من المسلمين البالغ عددهم نصف مليون 5%، نسبة الذين لا يؤمنون بالله 46-85% ونسبة 23% يعتقدون بوجود الله.اليونان دينها الرسمي المسيحية ( الارثودوكسية الشرقية ) ......
#رسمي
#بعضها
#علماني
#والآخر
#قراطي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710819
#الحوار_المتمدن
#عصمت_موجد_الشعلان يوجد حوالي 40 دولة لها دين رسمي حسب الدستور ولكن في الواقع بعضها علماني ينطبق عليها تعريف جان بوبروت ( عالم العلمانية الفرنسي) للعلمانية: فصل المؤسسلت الدينية عن مؤسسات الدولة ولا توجد سيطرة سياسية للمؤسسات الدينية، حرية التفكير ولضمير والدين لجميع الناس، وكل شخص حر في تغيير معتقده واعلانه ضمن حدود النظام العام وحقوق الآخرين، الدولة لا تميز بين المواطنين على اساس الدين او على اساس النطرة الكونية اللادينية والجميع يعاملون معاملة متساوية على هذا الاساس الدول العلمانية المملكة المتحدة والسويد و اليونان.الدين الرسمي للملكة المتحدة المسيحية ( البروتستانت )، يبلغ عدد المسيحين 59%حسب احصاء 2011 يليهم في العدد المسلمين 4.4% ثم الهندوس 1.3% يليهم السيخ 0.7% والبوذيين 0.4%، غير متدينيين 25.7% والشباب غير متدين 71% لذى يطلق المعلقون على المجتع الانجليزي بالمجتمع العلماني واحيانا مجتمع متعدد المذاهب ونسبة المتدينين 7.2%، المادة 9 من الدستور تعطي الحرية لكل مواطن في اختيار دينه اومعتقده او تغييرهما ولا يجبر على ذلك وهذه المادة ايضا تحفظ حق المواطن التمسك باي دين او معفقد وهو حق مطلق مما يعني لا يمكن التدخل فيه من قبل الدولة ولا تجبرالدولة المواطن على ان يكون له دين، كما للمواطن الحق في اظهار معتقده على سبيل المثال حقه في ارتداء الملابس الدينية والحق في التحدث عن دينه او معتقده والمشاركة في العبادة، ان الحق في اظهار المعتقد ليس حق مطلق يمكن تقييده اذا اثر على حقوق الآخرين وحريتهم او صحة وسلامة المجتمع، ومثال على ذلك لا يجوز ارتداء الزي الديني في المدرسة والعمل او الاماكن العامة والمحاكم، ومثل آخر يحق لصاحب العمل منعك من ارتداء قلادة مع صليب في العمل كما انه غير مسموح بموجب سياسة موحدة وهذا قد يشكل خرقا لحقك في اظهار معتقدك ولما كان هذا الحق غير مطلق اي يمكن التدخل ، فقد يكون صاحب العمل قادرا على منعك من ارتداء القلادة اذا كان لديه مبررا وسبب وجيه جدا يمنعك من ارتداء القلادة، حقوق الافراد في المملكة المتدة محمية بموجب قانون حقوق الانسان لعام 1998.السويد دينها الرسمي المسيحية ( اللوثرية ) تبلغ نسبة اتباع المذهب اللوثري من السكان 47.2%و نسبة المسلمين 1.6% ونسبة الديانات الاخرى 1.8% ونسبة الادينيين 55.4% حسب احصاء 2018، اعلن عن حرية التدين في آواخر القرن الثامن عشر قبل ذلك كان يمنع معتنقي الديانات الاخرى من العيش والعمل في السويد كاليهود والكاثوليك ، استمر هذا المنع حتى عام 1860 كما يمنع السويدي من اعتناق دين آخر، ومع نهاية القون التاسع عشر ظهرت بوادر العلمانية و وصول كنائس انجيلية مختلفة وسمح قانون 1860 للسويدين ترك المذب اللوثري على شرط ان ينتمي الى اي مذهب مسيحي آخر، و في قانون عام 1951 سمح للسويدي ان يبقى بلا دين، وحتى عام 1996 يسجل المولود الجديد لوثريا اذا كان احد ابويه لوثري، وفي عام 2000 فصلت الكنيسة السويدية رسميا عن الدولة فاصبحت السويد علمانية، ولكن بقت علاقة خاصة للكنيسة بالدولة على عكس اي منظمات دينية اخرى، على سبيل المثال هناك قانون خاص ينظم جوانب معينة من الكنيسة مثل حقها الطلب من افراد العائلة المالكة الانضمام اليها للمطالبة بخلافة الملك، اظهرت الدراسات بان شعب السويد اقل الشعوب تدينا واكثرها الحادا، يحضر الى الكنيسة يوم الاحد 2%من 71.3% ينتمون للكنيسة اللوثرية ، يمارس العبادات من المسلمين البالغ عددهم نصف مليون 5%، نسبة الذين لا يؤمنون بالله 46-85% ونسبة 23% يعتقدون بوجود الله.اليونان دينها الرسمي المسيحية ( الارثودوكسية الشرقية ) ......
#رسمي
#بعضها
#علماني
#والآخر
#قراطي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710819
الحوار المتمدن
عصمت موجد الشعلان - دول لها دين رسمي بعضها علماني والآخر ثيو قراطي
عبداللطيف الحسيني : الصورةُ والآخر.
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني حينَ أجدُ لوحةً تضجُّ ألواناً مُهدَاة لعامودا , أجدُ نفسي تتلقّفُها قبلَ أنْ يستحوذََها غيري ليستأثرَ بها ويتركني بعيداًعنها دونَ أنْ أجعلَها تفكّر بنا (نحن كمجموع). ما يُدنيني من ألوان عمران هو هذه الألوانُ التي تقتربُ منّا وتلامسُ أدقّ تفاصيل حياتِنا التي باتتْ أقربَ إلى كلّ الألوان , بعدَما كانتْ تحتدّ بوحدتِها وثباتِها حيث لونٌ واحدٌ يغطّي كلَّ الملامح و يسوّدُ كلَّ ألوان الحياة ويقبّحُها عقماً وسقماً, دونَ أنْ يفرّقَ بينَ ملامح صغير أو كبير , و لتصبح كلُّ الوجوه وجهاً واحداً أمامَ مرآةٍ مهشّمةٍ تجعلُ الوجهَ النِّضِرَ لا ماءَ فيه .حين اختارَ لونُ عمران مكاناً أثيراً (عامودا) وكأنّه اختارَ أمكنةً بنفس الآن لأنّها مدينةٌُ خيّبَها بعضُ أهلها من "مثقفين صامتين" عندئذٍ تفرضُ الموازناتُ نفسَها في سياق الفنّ والأدب , و من هنا تكون القيمةُ والمعيار لأيّ لونٍ أو شكل أدبيّ , ما أعنيه هو طوفان التغيير يرافقُه طوفانٌ من نوع آخر : الألوان والكلمات, فهما الشكلُ الملائِمُ لاستنطاق المسكوت عنه ومجاراة الواقع الحيّ . أَمَا كانَ يُقال بأنّ الأدبَ انعكاسٌ للواقع ؟ . فأين انعكاسُ المرايا ؟ ولنْ أسألَ عن غياب الشّخص والنصّ معاً , ففيهما تكمنُ المرارةُ ذاتُها .عمران قَرَأَنا من خلال فضاءٍ مُغيِّر لا حدودَ له , ليَجدَ عندَنا فضاءَاتٍ تشبهُ عالمَه اللونيّ الذي وَجَدَ وَهَنَاً فينا فتحايل عليه وغرسَ في كلِّ زاويةٍ لوحةًً توحي : هذه هي ألوانُكم التي تشبهُ حياتَكم الجديدة , فخذوها بالقلب واليدين .كانَ الفنُّ يواكبُ حركاتِ وسكناتِ مجتمع يطوف مدّاً ثوريّاً ’ وكان عمران يأتي بتلك الحمولات الثقيلة إلى غرفة دمشقيّة بحجم الكفّ ليلطّخَها بألوانه التي تفتّتُ الرتابةَ والكآبة:(هكذا وجدتُه قبل عقدين) .يستدعي عمران غبارَ طفولته وطينَها الجزراويّ إلى صقيع الحياة حيث يعيش فنّاً ولوناً على مدار يومه , يعجن اللون و يحوّلُه فنّاً ويضعه أمامَنا : (هكذا أقرأُه الآن).كم لوحةً من عمران تكفي لتعيدَ السكينة إلينا ؟ :هكذا قال أحدُ الأصدقاء .عبداللطيف الحسيني.شاعر سوري مقيم في مدينة هانوفر الألمانيّة. ......
#الصورةُ
#والآخر.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710848
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني حينَ أجدُ لوحةً تضجُّ ألواناً مُهدَاة لعامودا , أجدُ نفسي تتلقّفُها قبلَ أنْ يستحوذََها غيري ليستأثرَ بها ويتركني بعيداًعنها دونَ أنْ أجعلَها تفكّر بنا (نحن كمجموع). ما يُدنيني من ألوان عمران هو هذه الألوانُ التي تقتربُ منّا وتلامسُ أدقّ تفاصيل حياتِنا التي باتتْ أقربَ إلى كلّ الألوان , بعدَما كانتْ تحتدّ بوحدتِها وثباتِها حيث لونٌ واحدٌ يغطّي كلَّ الملامح و يسوّدُ كلَّ ألوان الحياة ويقبّحُها عقماً وسقماً, دونَ أنْ يفرّقَ بينَ ملامح صغير أو كبير , و لتصبح كلُّ الوجوه وجهاً واحداً أمامَ مرآةٍ مهشّمةٍ تجعلُ الوجهَ النِّضِرَ لا ماءَ فيه .حين اختارَ لونُ عمران مكاناً أثيراً (عامودا) وكأنّه اختارَ أمكنةً بنفس الآن لأنّها مدينةٌُ خيّبَها بعضُ أهلها من "مثقفين صامتين" عندئذٍ تفرضُ الموازناتُ نفسَها في سياق الفنّ والأدب , و من هنا تكون القيمةُ والمعيار لأيّ لونٍ أو شكل أدبيّ , ما أعنيه هو طوفان التغيير يرافقُه طوفانٌ من نوع آخر : الألوان والكلمات, فهما الشكلُ الملائِمُ لاستنطاق المسكوت عنه ومجاراة الواقع الحيّ . أَمَا كانَ يُقال بأنّ الأدبَ انعكاسٌ للواقع ؟ . فأين انعكاسُ المرايا ؟ ولنْ أسألَ عن غياب الشّخص والنصّ معاً , ففيهما تكمنُ المرارةُ ذاتُها .عمران قَرَأَنا من خلال فضاءٍ مُغيِّر لا حدودَ له , ليَجدَ عندَنا فضاءَاتٍ تشبهُ عالمَه اللونيّ الذي وَجَدَ وَهَنَاً فينا فتحايل عليه وغرسَ في كلِّ زاويةٍ لوحةًً توحي : هذه هي ألوانُكم التي تشبهُ حياتَكم الجديدة , فخذوها بالقلب واليدين .كانَ الفنُّ يواكبُ حركاتِ وسكناتِ مجتمع يطوف مدّاً ثوريّاً ’ وكان عمران يأتي بتلك الحمولات الثقيلة إلى غرفة دمشقيّة بحجم الكفّ ليلطّخَها بألوانه التي تفتّتُ الرتابةَ والكآبة:(هكذا وجدتُه قبل عقدين) .يستدعي عمران غبارَ طفولته وطينَها الجزراويّ إلى صقيع الحياة حيث يعيش فنّاً ولوناً على مدار يومه , يعجن اللون و يحوّلُه فنّاً ويضعه أمامَنا : (هكذا أقرأُه الآن).كم لوحةً من عمران تكفي لتعيدَ السكينة إلينا ؟ :هكذا قال أحدُ الأصدقاء .عبداللطيف الحسيني.شاعر سوري مقيم في مدينة هانوفر الألمانيّة. ......
#الصورةُ
#والآخر.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710848
الحوار المتمدن
عبداللطيف الحسيني - الصورةُ والآخر.
ريبر هبون : ثنائية الأنا والآخر
#الحوار_المتمدن
#ريبر_هبون النقد برمته ليس باباً يتسع للحديث من خلاله عن كل شيء، يغزو فضول الساعي لمعرفة ما قد تخبئه الحياة إلى جانب العديد من الأزمات التي تتشبث بالطبيعة البشرية لتكون بداية للدخول في شتى المفاهيم الموغلة في العمق الإنساني على مسرح التناقض ، ففي خضم تجربة الكتابة تتآلف القيم والمعايير في نسبيتها والحقائق بجوهرها لتشكل الإيقاع الذي ينشد للفن وجوهر الحياة والفن هو جودة اللعب على حد تعبير (كروتشه) .إن كشف الآثار المرضية في الطبيعة البشرية هو جل ما يشتغل عليه المعرفي في بيانه الإنسان وتعامله مع المادة لا كوسيلة تعايش سلمي إنما كغاية تمحو قيم الإنسان المتعلقة بالفضيلة التي هي مبدأ أولي طبيعي في تغيير الحركة التاريخية التي تتجه باتجاه وضع حلول للإنسان ،لرؤية واقعية قائمة على بناء الإنسان من الداخل ووضع الحلول الكاملة لا أنصاف الحلول في بث القيم البشرية العادلة من جديد بين المجتمعات البشرية على اختلاف طبقاتها، حيث يجسد الصراع مدى الإنقسام البشري والتفاوت بين المجتمعات المتقدمة التي تبتكر الأشياء وتفكر دائماً باستخلاص بدائل حياتية في حياتها ومسيرتها عموماً وبين مجتمعات ما تزال تعتمد البساطة والبدائية في التعايش مع الأشياء وافتقارها إلى آليات التعايش الجديدة والرقي في التفكير و اتساع الهوة بين الغني الطامح والفقير المتلاشي أي التابع ، فالانغلاق ضد حيوية الأفكار، وهو الحائل دون أن تنهض القوى الخلاقة لتسمو بالحياة وترقى لتكون انطلاقة لأفكار عليا نهضوية تستقيم من خلالها الحياة المتجلية بطاقات أفرادها، بيد أن طبيعة الصراع ما بين الآمر والمأمور، ظلت عثرة في إعداد جيل يعتنق قيم النهضة طواعية، ولكن العائق أمام سمو الإنسان بحياته، هو التعسف والإكراه، حيث الإنسان طاقة لا متناهية إن أحسن ضبطها وتقويمها بما هو ضروري، فسوء الترشيد والاستثمار ، ينجم عنه الإحباط والفشل، على عكس التحفيز لما له من نتائج إيجابية قادرة على قلب معادلة الحياة الصعبة لحياة أكثر يسراً وإبداع وطاقة.حيث لابد من العمل على مبدأ التأثير الوجداني إلى جانب بروز الفكر المتقد بما يحمل من لذاعة وقوة، ولعل الانفجار الشعبي في ماهيته استجابة لمنطق التغيير الحتمي، طبيعة العلاقات المضطربة القائمة على الخوف والاحتقار، إذ تحبط القسوة معنويات الذات، وتجعلها في حالة استنزاف نفسية، ناهيك عن جهود الأفراد في العمل وبذل الجهود على عكس القائمين على الإدارة ، تتنازعهم شهوة السلطة فتفقدهم مرونتهم الجوهرية .ولاشك أن لتأثير الإيديولوجيات الشمولية دوراً في زعزعة استقرار المجتمع، وذلك بتحكمه بالفرد، وحصر ذهنيته بالشعارات ،والأدعيات وما هنالك من طقوس تنحو منحى التسليم بمقتضيات الحاكم وشؤونه دون منازع، إلى جانب تجسيد روح الخواء داخل الشخصية، إثر تعليبها، وجعلها تعيش داخل دهاليزها الخرافية، دون أن تفكر بفداحة الركون لرواسب السلطة ومفاسدها، وتحكمها بالعقل الفردي، وإقصاءه ، بل إخصاءه، وكذلك فإن خواء ذهنية الفرد واتخاذه قطيعاً ، يؤدي لبروز العاهات النفسية وشيوع مظاهر الفوضى والاغتراب المزمن، فتأثير المخدر لا ينجلي إلا في لحظات بدء الدمار والخراب، إثر عهود غشاوة وخوف، أدى بسيادة ثقافة القطيع بالتزامن مع ترسخ المنظومة الشمولية وتجذرها عبر نمط سلوكي متصل بالعوائد والطقوس الدينية إلى حد كبير..،فنكران الموت، مشتق من تشبث المرء بالحياة وأخلاقيات التعايش بين البشر.-ثنائية الأنا والآخر : يكشف الأدب عن حقيقة هذا الصراع بطرائق وجدانية ليست بعيدة عن التساؤل، والجدل الفكري المتصاعد، حول التعريف بجدلية الأصالة والمعاصرة، بما ......
#ثنائية
#الأنا
#والآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712103
#الحوار_المتمدن
#ريبر_هبون النقد برمته ليس باباً يتسع للحديث من خلاله عن كل شيء، يغزو فضول الساعي لمعرفة ما قد تخبئه الحياة إلى جانب العديد من الأزمات التي تتشبث بالطبيعة البشرية لتكون بداية للدخول في شتى المفاهيم الموغلة في العمق الإنساني على مسرح التناقض ، ففي خضم تجربة الكتابة تتآلف القيم والمعايير في نسبيتها والحقائق بجوهرها لتشكل الإيقاع الذي ينشد للفن وجوهر الحياة والفن هو جودة اللعب على حد تعبير (كروتشه) .إن كشف الآثار المرضية في الطبيعة البشرية هو جل ما يشتغل عليه المعرفي في بيانه الإنسان وتعامله مع المادة لا كوسيلة تعايش سلمي إنما كغاية تمحو قيم الإنسان المتعلقة بالفضيلة التي هي مبدأ أولي طبيعي في تغيير الحركة التاريخية التي تتجه باتجاه وضع حلول للإنسان ،لرؤية واقعية قائمة على بناء الإنسان من الداخل ووضع الحلول الكاملة لا أنصاف الحلول في بث القيم البشرية العادلة من جديد بين المجتمعات البشرية على اختلاف طبقاتها، حيث يجسد الصراع مدى الإنقسام البشري والتفاوت بين المجتمعات المتقدمة التي تبتكر الأشياء وتفكر دائماً باستخلاص بدائل حياتية في حياتها ومسيرتها عموماً وبين مجتمعات ما تزال تعتمد البساطة والبدائية في التعايش مع الأشياء وافتقارها إلى آليات التعايش الجديدة والرقي في التفكير و اتساع الهوة بين الغني الطامح والفقير المتلاشي أي التابع ، فالانغلاق ضد حيوية الأفكار، وهو الحائل دون أن تنهض القوى الخلاقة لتسمو بالحياة وترقى لتكون انطلاقة لأفكار عليا نهضوية تستقيم من خلالها الحياة المتجلية بطاقات أفرادها، بيد أن طبيعة الصراع ما بين الآمر والمأمور، ظلت عثرة في إعداد جيل يعتنق قيم النهضة طواعية، ولكن العائق أمام سمو الإنسان بحياته، هو التعسف والإكراه، حيث الإنسان طاقة لا متناهية إن أحسن ضبطها وتقويمها بما هو ضروري، فسوء الترشيد والاستثمار ، ينجم عنه الإحباط والفشل، على عكس التحفيز لما له من نتائج إيجابية قادرة على قلب معادلة الحياة الصعبة لحياة أكثر يسراً وإبداع وطاقة.حيث لابد من العمل على مبدأ التأثير الوجداني إلى جانب بروز الفكر المتقد بما يحمل من لذاعة وقوة، ولعل الانفجار الشعبي في ماهيته استجابة لمنطق التغيير الحتمي، طبيعة العلاقات المضطربة القائمة على الخوف والاحتقار، إذ تحبط القسوة معنويات الذات، وتجعلها في حالة استنزاف نفسية، ناهيك عن جهود الأفراد في العمل وبذل الجهود على عكس القائمين على الإدارة ، تتنازعهم شهوة السلطة فتفقدهم مرونتهم الجوهرية .ولاشك أن لتأثير الإيديولوجيات الشمولية دوراً في زعزعة استقرار المجتمع، وذلك بتحكمه بالفرد، وحصر ذهنيته بالشعارات ،والأدعيات وما هنالك من طقوس تنحو منحى التسليم بمقتضيات الحاكم وشؤونه دون منازع، إلى جانب تجسيد روح الخواء داخل الشخصية، إثر تعليبها، وجعلها تعيش داخل دهاليزها الخرافية، دون أن تفكر بفداحة الركون لرواسب السلطة ومفاسدها، وتحكمها بالعقل الفردي، وإقصاءه ، بل إخصاءه، وكذلك فإن خواء ذهنية الفرد واتخاذه قطيعاً ، يؤدي لبروز العاهات النفسية وشيوع مظاهر الفوضى والاغتراب المزمن، فتأثير المخدر لا ينجلي إلا في لحظات بدء الدمار والخراب، إثر عهود غشاوة وخوف، أدى بسيادة ثقافة القطيع بالتزامن مع ترسخ المنظومة الشمولية وتجذرها عبر نمط سلوكي متصل بالعوائد والطقوس الدينية إلى حد كبير..،فنكران الموت، مشتق من تشبث المرء بالحياة وأخلاقيات التعايش بين البشر.-ثنائية الأنا والآخر : يكشف الأدب عن حقيقة هذا الصراع بطرائق وجدانية ليست بعيدة عن التساؤل، والجدل الفكري المتصاعد، حول التعريف بجدلية الأصالة والمعاصرة، بما ......
#ثنائية
#الأنا
#والآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712103
الحوار المتمدن
ريبر هبون - ثنائية الأنا والآخر
طالب عمران المعموري : الأنا ... والآخر في لحظة موج قصيدة للشاعر رياض ابراهيم الديلمي .. اقتراب نصي
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري وانا اقف عند هذا النص محاولا الاقتراب منه سياقيا ، محاولة لفهم النص ونسقيا من خلال تحليل بنية النص وتشريحه ورصد (الرؤيا ، اللغة، الطريقة) التعبيرية في لحظة عصف ذهني يتمخض لنا الشاعر بنص يشد الذات القارئة في عنونة (لحظة موج ) التي تشكلت بالصيغة الظرفية الزمانية كعتبة اولى ونصا موازيا لما يحتويه من دلالات فنية وجمالية ذات دلالة سيميائية تحمل في طياتها قيما اخلاقية واجتماعية وايديولوجية ، نص يضمر ثنائية العلاقة بين الشرق والغرب تيمة ليست جديدة لكن الشاعر اراد تضمنها بطريقة مختلفة باختلاف زاوية النظر، وفي لحظة تلاطم المياه المتقاذفة بالتتابع وبلغة انزياحية ومفارقة لفظية يشكل لنا صورة جمالية، حيث ينفتح النص على بنية استهلال جميلة اقرب الى النص الوجيز (الهايكو) بين شرق وغرب- يكتب الحوت؛ مسلاته! ، لقطة سردية مكثفة موحية وبشعرية طاغية يعبر عن الرؤية الفلسفية حول الأنا والآخر كما في نصه: بين شرقٍ وغربٍيَكتبُ الحوتُ مسلاتهِبِلّونِ جفنٍ ازرقٍ يَميلُ في لحظةِ الوهجِ إلى ألوانٍ سبعْ .((.. "الأنا" هي "أنا" الغرب، هي الغرب ذاته، عالياً، متفوقاً، متميزاً، راقياً.. و"الأخر" هو بالنسبة لأنا الغرب، هو كل الشعوب الأخرى غير الغرب والتي تصبح موضوعاً للاستعمار والاستغلال والتحقير.)1تجلى في النص الانزياح في الابنية المفارقة في قصيدته كما في :يكتب الحوت/ اغتصب الموج / هدر دم الجوز/ فساتين الثعابين/ جلودنا المقهورة / بُكارةِ الشواطئ/ وقد جاء في نصه:يقصُ حكايةَ مآتمِ سواحلَ الأطلسِوكيفَ اِغتصبَ الموجَ وهدرَ دمَ الجوزِ والبلوطِ . يحكيعن أجسادٍ شرقيَّةٍ تَسَمنتْ باليودِ وبمساحيقِ فساتينِ الثعابينْلقد حَمّرتْ الأطلسياتُ شفاههنَّ بِلونِ الطحالبِ الحُمرِ .استطاع الشاعر المزج بين عمق الفكرة وجمالية اللغة بهاجس سردي شعري ان يبين مقدرته الابداعية في التشكيل اللغوي يعتمد الاسلوب التصويري الايحائي الذي يضفي على النص طاقة تأثير عالية يصف لنا حضارة الشرق بملامحها الروحانية الغامضة، مع بساطتها وتشعبها كصحراء مقفرة كما في نصه:لم يسمعْ الشرقيُّ صوتَ أنثى أو عقربةً صحراويَّةً عانساً ، تنادي هيتَ لكْ ....صرخوا جئنا إليكنَّ بِجلودِنا المقهورةِوعيونٍ جَفَّ دمعُهاساهرةً على حيتانِ الأنبياءِوشقاوةِ الآلهةِ ومن خلال المعاني والصور الذهنية التي ينقلها لنا الشاعر شخصية المهاجر التقليدي من الدول المستعمرة إلى عالم الغرب المستعمر , شخصية يرتطم في وضع جنساني منفتح بعيد كل البعد عن عالمه المتزمت ، ومن خلال النص الذي ينحو الى التعبير الرمزي دون الاشارات المباشرة موظفا الرموز والاساطير التراثية والدينية والتناص، يتجلى ذلك في المفردات : الحوت/ هيت لك/ الزقورات/ الاسفار/الاذكار/ طارق ، ونراه واضحا جليا في نصه:جئنابِوجوهِنا المكفهرّةِوعشقِنا لسمرةِ التينِ ،نلوذُ بأرواحِنا التي أُنتهكتْ في حضرةِ الأنبياءِوقداسةِ الزقوراتِأُنتهكتْ باسمِ الإسفارِوالأذكارِباسمِ نُعومةِ العَنبرِوعطورِ القشِ والطلعِومراضاةِ الآلهةومن الآليات التي اعتمدها الشاعر في بناء نصه النثري توليد الايقاع الداخلي وذلك بتوظيفه اسلوب التكرار وهو من الظواهر الاسلوبية ذات القيمة العالية الذي يمنح النص جمالا ويكسبه ثراءً دلالياً ( ويضفي ضربات ايقاعية مميزة لا تحس بها الاذن فقط ، بل ينفعل معها الوجدان كله ، وهذا ينفي أن يكون هذا التكرار ضعفا في طبع الشاعر او نقصا في ادواته ال ......
#الأنا
#والآخر
#لحظة
#قصيدة
#للشاعر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712347
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري وانا اقف عند هذا النص محاولا الاقتراب منه سياقيا ، محاولة لفهم النص ونسقيا من خلال تحليل بنية النص وتشريحه ورصد (الرؤيا ، اللغة، الطريقة) التعبيرية في لحظة عصف ذهني يتمخض لنا الشاعر بنص يشد الذات القارئة في عنونة (لحظة موج ) التي تشكلت بالصيغة الظرفية الزمانية كعتبة اولى ونصا موازيا لما يحتويه من دلالات فنية وجمالية ذات دلالة سيميائية تحمل في طياتها قيما اخلاقية واجتماعية وايديولوجية ، نص يضمر ثنائية العلاقة بين الشرق والغرب تيمة ليست جديدة لكن الشاعر اراد تضمنها بطريقة مختلفة باختلاف زاوية النظر، وفي لحظة تلاطم المياه المتقاذفة بالتتابع وبلغة انزياحية ومفارقة لفظية يشكل لنا صورة جمالية، حيث ينفتح النص على بنية استهلال جميلة اقرب الى النص الوجيز (الهايكو) بين شرق وغرب- يكتب الحوت؛ مسلاته! ، لقطة سردية مكثفة موحية وبشعرية طاغية يعبر عن الرؤية الفلسفية حول الأنا والآخر كما في نصه: بين شرقٍ وغربٍيَكتبُ الحوتُ مسلاتهِبِلّونِ جفنٍ ازرقٍ يَميلُ في لحظةِ الوهجِ إلى ألوانٍ سبعْ .((.. "الأنا" هي "أنا" الغرب، هي الغرب ذاته، عالياً، متفوقاً، متميزاً، راقياً.. و"الأخر" هو بالنسبة لأنا الغرب، هو كل الشعوب الأخرى غير الغرب والتي تصبح موضوعاً للاستعمار والاستغلال والتحقير.)1تجلى في النص الانزياح في الابنية المفارقة في قصيدته كما في :يكتب الحوت/ اغتصب الموج / هدر دم الجوز/ فساتين الثعابين/ جلودنا المقهورة / بُكارةِ الشواطئ/ وقد جاء في نصه:يقصُ حكايةَ مآتمِ سواحلَ الأطلسِوكيفَ اِغتصبَ الموجَ وهدرَ دمَ الجوزِ والبلوطِ . يحكيعن أجسادٍ شرقيَّةٍ تَسَمنتْ باليودِ وبمساحيقِ فساتينِ الثعابينْلقد حَمّرتْ الأطلسياتُ شفاههنَّ بِلونِ الطحالبِ الحُمرِ .استطاع الشاعر المزج بين عمق الفكرة وجمالية اللغة بهاجس سردي شعري ان يبين مقدرته الابداعية في التشكيل اللغوي يعتمد الاسلوب التصويري الايحائي الذي يضفي على النص طاقة تأثير عالية يصف لنا حضارة الشرق بملامحها الروحانية الغامضة، مع بساطتها وتشعبها كصحراء مقفرة كما في نصه:لم يسمعْ الشرقيُّ صوتَ أنثى أو عقربةً صحراويَّةً عانساً ، تنادي هيتَ لكْ ....صرخوا جئنا إليكنَّ بِجلودِنا المقهورةِوعيونٍ جَفَّ دمعُهاساهرةً على حيتانِ الأنبياءِوشقاوةِ الآلهةِ ومن خلال المعاني والصور الذهنية التي ينقلها لنا الشاعر شخصية المهاجر التقليدي من الدول المستعمرة إلى عالم الغرب المستعمر , شخصية يرتطم في وضع جنساني منفتح بعيد كل البعد عن عالمه المتزمت ، ومن خلال النص الذي ينحو الى التعبير الرمزي دون الاشارات المباشرة موظفا الرموز والاساطير التراثية والدينية والتناص، يتجلى ذلك في المفردات : الحوت/ هيت لك/ الزقورات/ الاسفار/الاذكار/ طارق ، ونراه واضحا جليا في نصه:جئنابِوجوهِنا المكفهرّةِوعشقِنا لسمرةِ التينِ ،نلوذُ بأرواحِنا التي أُنتهكتْ في حضرةِ الأنبياءِوقداسةِ الزقوراتِأُنتهكتْ باسمِ الإسفارِوالأذكارِباسمِ نُعومةِ العَنبرِوعطورِ القشِ والطلعِومراضاةِ الآلهةومن الآليات التي اعتمدها الشاعر في بناء نصه النثري توليد الايقاع الداخلي وذلك بتوظيفه اسلوب التكرار وهو من الظواهر الاسلوبية ذات القيمة العالية الذي يمنح النص جمالا ويكسبه ثراءً دلالياً ( ويضفي ضربات ايقاعية مميزة لا تحس بها الاذن فقط ، بل ينفعل معها الوجدان كله ، وهذا ينفي أن يكون هذا التكرار ضعفا في طبع الشاعر او نقصا في ادواته ال ......
#الأنا
#والآخر
#لحظة
#قصيدة
#للشاعر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712347
الحوار المتمدن
طالب عمران المعموري - الأنا ... والآخر في ( لحظة موج) قصيدة للشاعر رياض ابراهيم الديلمي .. اقتراب نصي
فؤاد أحمد عايش : الإصلاح السياسي بين الحين والآخر
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_أحمد_عايش - ماذا بعد العمل السياسي ...- وماذا بعد الإصلاح السياسي ...- كم حاولنا بأن نُصلح في المجال السياسي، وكم حاولنا بأن نكون في صف الإصلاح ومحاربة الفساد والفاسدين ...- كم حاولنا وما زلنا نُحاول بأن نكون عونًا وسندًا للمواطن ، وأن نُقدم له كل ما بوسعنا لكي ننتصر ونحن نقول كلمة الحق ...- ألم يأن الآوان بإصلاح حقيقي في المجال السياسي ...- ألم يأن الآوان بأن نقف صفًا واحدًا لمحاربة الفساد والفاسدين ...في البداية ... فأنا أتوقع وفي القريب العاجل بأننا سوف نتخلص من الفئة الذين دمروا العمل السياسي وإعطاء فرصة لحاملي الأفكار من جيل الشباب الواضج والواعي ، فجميعنا مع الإصلاح السياسي لكن بطريقة حضارية وبطريقة ديمقراطية ، وعندما نصل مرحلة النقد البناء والحوار والنقاش الهادف ستتغير أحوالنا إلى أحسن حال.يُشكل الإصلاح السياسي عائقًا على الإقتصاد الوطني فلم ولن يتحقق الإصلاح الإقتصادي إلا بوجود إصلاح حقيقي وصادق في المجال السياسي ، فالإصلاح الإقتصادي مهم جدًا لكسب ثقة الشعب ، فلم ولن تتحقق ثقة الشعب بالحكومة إلا إذا أثبتت الحكومة بأنها هي من تُريد أن تُحارب الفساد والفاسدين ، فإذا أردنا إلى إصلاح سياسي حقيقي فيجب علينا أن نعمل على تفعيل دور الأحزاب عن طريق تعديل قانون الإنتخاب والوصول إلى حكومات نيابية تُنتخب عن طريق الشعب ليستطيع الشعب محاسبة الحكومات واسقاطها في حال لم تحقق المطالب الشعبية والسماح للأحزاب بالوصول إلى المناصب لأن تفعيل دور الأحزاب يعمل على محاربة الفساد والعمل على إتباع نهج الشفافية والمسائلة والمحاسبة وأخذ الرأي الشعبي في الحسبان ، فإذا أردنا أن نعيش في مجتمع مليء بالعدل والعدالة ، مليء بالنزاهه والديمقراطية ، فيجب علينا أن نعلم جميعًا بأن هنالك عدة أشخاص بمواقع ومناصب سياسية مختلفة يعملون دائمًا على إظهار صورة مشرقة عن الحكومة وقرارات الحكومة ولكن ما يجري خلف الكواليس هو حقًا مُعاكس لهذه الصور التي نراها ، في السياسة هناك دائماً أقوال عظيمة رنانة تتحول لشعارات عظيمة رنانة ولكنها لا تتحول أبداً لأفعال ، فإذا أردنا تحقيق الإصلاح السياسي فيجب علينا اجتثاث الفساد ولن يتم اجتثاث الفساد إلا بعد أن يتم شطب جميع القوانيين التي تدعم الفساد وأهله. ......
#الإصلاح
#السياسي
#الحين
#والآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716465
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_أحمد_عايش - ماذا بعد العمل السياسي ...- وماذا بعد الإصلاح السياسي ...- كم حاولنا بأن نُصلح في المجال السياسي، وكم حاولنا بأن نكون في صف الإصلاح ومحاربة الفساد والفاسدين ...- كم حاولنا وما زلنا نُحاول بأن نكون عونًا وسندًا للمواطن ، وأن نُقدم له كل ما بوسعنا لكي ننتصر ونحن نقول كلمة الحق ...- ألم يأن الآوان بإصلاح حقيقي في المجال السياسي ...- ألم يأن الآوان بأن نقف صفًا واحدًا لمحاربة الفساد والفاسدين ...في البداية ... فأنا أتوقع وفي القريب العاجل بأننا سوف نتخلص من الفئة الذين دمروا العمل السياسي وإعطاء فرصة لحاملي الأفكار من جيل الشباب الواضج والواعي ، فجميعنا مع الإصلاح السياسي لكن بطريقة حضارية وبطريقة ديمقراطية ، وعندما نصل مرحلة النقد البناء والحوار والنقاش الهادف ستتغير أحوالنا إلى أحسن حال.يُشكل الإصلاح السياسي عائقًا على الإقتصاد الوطني فلم ولن يتحقق الإصلاح الإقتصادي إلا بوجود إصلاح حقيقي وصادق في المجال السياسي ، فالإصلاح الإقتصادي مهم جدًا لكسب ثقة الشعب ، فلم ولن تتحقق ثقة الشعب بالحكومة إلا إذا أثبتت الحكومة بأنها هي من تُريد أن تُحارب الفساد والفاسدين ، فإذا أردنا إلى إصلاح سياسي حقيقي فيجب علينا أن نعمل على تفعيل دور الأحزاب عن طريق تعديل قانون الإنتخاب والوصول إلى حكومات نيابية تُنتخب عن طريق الشعب ليستطيع الشعب محاسبة الحكومات واسقاطها في حال لم تحقق المطالب الشعبية والسماح للأحزاب بالوصول إلى المناصب لأن تفعيل دور الأحزاب يعمل على محاربة الفساد والعمل على إتباع نهج الشفافية والمسائلة والمحاسبة وأخذ الرأي الشعبي في الحسبان ، فإذا أردنا أن نعيش في مجتمع مليء بالعدل والعدالة ، مليء بالنزاهه والديمقراطية ، فيجب علينا أن نعلم جميعًا بأن هنالك عدة أشخاص بمواقع ومناصب سياسية مختلفة يعملون دائمًا على إظهار صورة مشرقة عن الحكومة وقرارات الحكومة ولكن ما يجري خلف الكواليس هو حقًا مُعاكس لهذه الصور التي نراها ، في السياسة هناك دائماً أقوال عظيمة رنانة تتحول لشعارات عظيمة رنانة ولكنها لا تتحول أبداً لأفعال ، فإذا أردنا تحقيق الإصلاح السياسي فيجب علينا اجتثاث الفساد ولن يتم اجتثاث الفساد إلا بعد أن يتم شطب جميع القوانيين التي تدعم الفساد وأهله. ......
#الإصلاح
#السياسي
#الحين
#والآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716465
الحوار المتمدن
فؤاد أحمد عايش - الإصلاح السياسي بين الحين والآخر
فؤاد أحمد عايش : شبابنا بين الحين والآخر
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_أحمد_عايش قيلَ سابقًا أن الشباب هم المستقبل ، هم العماد الذي يرتكز عليه الوطن ، هم العنصر الثمين لنهضة المجتمع وتطويره ، هم العمود الفقري في كل محافظة وفي كل قرية وفي كل شارع وفي كل مكان ، هم التغيير والإصلاح نحو الأفضل ، هم نقطة التحول الديمقراطي.ألم يآن الآوان ليكون للشباب دور مهم في هذا المجتمع وفي هذه الظروف التي نمر بها ، فهم من يملكون الفكر الجديد ولديهم القدرة في مواجهة التحديات والتغلب على جميع المصاعب.أصبحنا في زمن نُحارب به الشباب ونُحارب أفكارهم وطموحهم وآمالهم ، فقط لأنهم أصحاب فكر جديد وقادرين على التغيير.أين أهمية دور الشبيبة في بناء الوطن والتأكيد على أن الشباب هم عماد الوطن ودعامة التطوير والتحديث بقيادة الأردنيين الشرفاء ( أصحاب القرار ).الشباب هم الوطن وهم الفئة الأساسية في هذه البلد ، هم الحماية للثوابت الوطنية ، هم الجنود الذين يقفوا صفًا واحدًا مع الوطن وقائد الوطن بوجه كل من يُحاول العبث في مُقدرات ومؤسسات ورموز الوطن ، هم الداعم الأول لعوامل الأمن والأمان والاستقرار.لماذا تم استبعاد الكثير من الشباب من المناصب القيادية ، في وقت وجبَ علينا أن نُلقي نظرة على مهاراتهم وبرامجهم السياسية وغيرها.(أما آن الآوان لكي نقول حي على الشباب) ......
#شبابنا
#الحين
#والآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726765
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_أحمد_عايش قيلَ سابقًا أن الشباب هم المستقبل ، هم العماد الذي يرتكز عليه الوطن ، هم العنصر الثمين لنهضة المجتمع وتطويره ، هم العمود الفقري في كل محافظة وفي كل قرية وفي كل شارع وفي كل مكان ، هم التغيير والإصلاح نحو الأفضل ، هم نقطة التحول الديمقراطي.ألم يآن الآوان ليكون للشباب دور مهم في هذا المجتمع وفي هذه الظروف التي نمر بها ، فهم من يملكون الفكر الجديد ولديهم القدرة في مواجهة التحديات والتغلب على جميع المصاعب.أصبحنا في زمن نُحارب به الشباب ونُحارب أفكارهم وطموحهم وآمالهم ، فقط لأنهم أصحاب فكر جديد وقادرين على التغيير.أين أهمية دور الشبيبة في بناء الوطن والتأكيد على أن الشباب هم عماد الوطن ودعامة التطوير والتحديث بقيادة الأردنيين الشرفاء ( أصحاب القرار ).الشباب هم الوطن وهم الفئة الأساسية في هذه البلد ، هم الحماية للثوابت الوطنية ، هم الجنود الذين يقفوا صفًا واحدًا مع الوطن وقائد الوطن بوجه كل من يُحاول العبث في مُقدرات ومؤسسات ورموز الوطن ، هم الداعم الأول لعوامل الأمن والأمان والاستقرار.لماذا تم استبعاد الكثير من الشباب من المناصب القيادية ، في وقت وجبَ علينا أن نُلقي نظرة على مهاراتهم وبرامجهم السياسية وغيرها.(أما آن الآوان لكي نقول حي على الشباب) ......
#شبابنا
#الحين
#والآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726765
الحوار المتمدن
فؤاد أحمد عايش - شبابنا بين الحين والآخر
عباس علي العلي : أنا والآخر من منظور كوني
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي أن حقيقة وجود أنا وأخر في الوجود الكوني لا يمكن نكرانها وستبقى حقيقة ثابتة المعالم وبدل أن يكون الحوار بينهما حوار الذات مع الذات وعلاقة الذات مع الذات تناظرا وتكاملا، حتى يكون حوارا تنافسيا للوصول للكمال الوجودي في آن واحد، وهو ذات الحوار الذي قاد العالم إلى الحداثة وما بعد الحداثة وإلى العولمة وما بعد العولمة، إن الركون إلى الهوية المجردة الواحد تقتل حركة التنافس والتكامل، إنها الكابح الذي سوف يوقف الحياة أن تدور وتجري بقوانين أرادت للحياة الإنسانية والاستمرار، وبالتالي فإن التسليم بالكونية هو تناقض مع أصل النظريات التي تنادي بتجاوز الروابط التي تحد في رأيها من حرية حركته وهي الزمان والمكان والعامل الروحي المتأصل جذرا فيه.إن حدود التفريق بين الأنا والأخر هي حدود تمثل عند ديكارت مثلا الوجود المفكر القادر على الوعي و اقصاء للجسدية والغيرية، والتركيز على حدود الوعي الذاتي دون أن يكون ذلك مرتبط بالأخر فهي حدود متجسدة بالوجود وتستند عليه، ونكران هذه الأنا نكران للذات المنفردة الذات المفكرة الذات الوجودية التي تفترق عن الأخر بنفس خصائص الذات الأخر، وهنا يكون لدينا ذوات متعددة مستقلة كل منها لها عالم وجودي خاص، وهي أيضا من جانب أخر تتحدد فلسفيا بمفهوم الكثرة والقلة، ومفهوم الكلي والخاص، فالأنا تمثل في وجهها المطلق صورة كلية، وفي وجودها الذاتي تمثل الخصوصية من خلال الكلي المطلق، بالاعتبار الاول تمثل جوهر الوجود وفي الثانية تمثل ماهية الوجود ومن طبيعية الماهية الكثرة وطبيعة الجوهر بما تمثل من مفهوم الوحدة الغير قابلة للكثرة.أنا أنحاز دوما إلى التصور الديكارتي الذي يقوم ثنائية الروح والجسد هناك، من جهة عالم داخلي ذو طبيعة روحية ومن خصائصه التفكير وعدم الامتداد في المكان، ويشمل الأفكار والمعتقدات والانطباعات الحسية والأحلام والذاكرة وكل التجارب الذاتية من جهة أخرى، هناك عالم خارجي ذو طبيعة مادية، وما يميزه هو الامتداد وانتفاء القدرة على التفكير، ويشمل الأجسام الطبيعية والقوى الفيزيائية وينطبق مبدأ ثنائية الوجود على الإنسان نفسه، وتتجلى من خلال ازدواجية الروح والبدن، والروح تفرض أن تكون هناك حدود مشتركة وهناك حدود تتمايز فيها الذوات وجوهرها الأنا، فما هو طبيعي يبقى وما هو تصوري يمكن أن يكون محل برهنة وتجريب، ولكن لا يمكن القبول به على علاته الظاهرية.تبقى الأنا في جزؤها الروحي محتفظة بقوتها الذاتية كشخصية مستقلة غير مبالية بالتطور الخارجي ما لم يراعي هذا التطور قوانين النشأة وقوانين حركة الذات، ومراعاة لنظام التميز والتفرد الذي يحكمها ويتحكم بها وبفعلها وانفعالاتها، وهذا لا ينجح أيضا من خلال القهر أو التنظير الذي يأتي خارجيا دون تجربة يقينية بنتائجه على المستوى العقلي كما هو مستخلص من فكرة سبينوزا بتجريد وسلب الجسد المادي من امتيازاته ألميتافيزيقية، التي أضافها التصور الثاني للإنسان الذي هو جانب روحي وأخر مادي، جانب مادي مجسد وأخر غيبي محسوس لكنه غير مجسد بالفعل ولكنه محسوس بالأثر.أن البحث عن ماهية الوعي لابد لنا أن ندرك أن الوعي له وجهان وعي بالوعي ذاته ووعي أخر بالذات، فالوعي بالوعي هو القوة المهمة على ممارسة الإدراك الواعي للأنا وهذا مبدأ ما يسميه البعض بالإنتاج الفكري (أنا أفكر إذا انا موجود)، والوعي الأخر هو في انعكاس الأنا على الذات انطلاقا من إقصاء الآخر الذي يمثله الجسد والعالم الخارجي، أي فصل الروحي عن المادي الوعي الروحي الذي فيه الشق ألميتافيزيقي من الأنا الذي أبعده سبينوزا وصاغ النظرية خارج الثنائية القطبية ليبرهن على الأنا المجر ......
#والآخر
#منظور
#كوني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749479
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي أن حقيقة وجود أنا وأخر في الوجود الكوني لا يمكن نكرانها وستبقى حقيقة ثابتة المعالم وبدل أن يكون الحوار بينهما حوار الذات مع الذات وعلاقة الذات مع الذات تناظرا وتكاملا، حتى يكون حوارا تنافسيا للوصول للكمال الوجودي في آن واحد، وهو ذات الحوار الذي قاد العالم إلى الحداثة وما بعد الحداثة وإلى العولمة وما بعد العولمة، إن الركون إلى الهوية المجردة الواحد تقتل حركة التنافس والتكامل، إنها الكابح الذي سوف يوقف الحياة أن تدور وتجري بقوانين أرادت للحياة الإنسانية والاستمرار، وبالتالي فإن التسليم بالكونية هو تناقض مع أصل النظريات التي تنادي بتجاوز الروابط التي تحد في رأيها من حرية حركته وهي الزمان والمكان والعامل الروحي المتأصل جذرا فيه.إن حدود التفريق بين الأنا والأخر هي حدود تمثل عند ديكارت مثلا الوجود المفكر القادر على الوعي و اقصاء للجسدية والغيرية، والتركيز على حدود الوعي الذاتي دون أن يكون ذلك مرتبط بالأخر فهي حدود متجسدة بالوجود وتستند عليه، ونكران هذه الأنا نكران للذات المنفردة الذات المفكرة الذات الوجودية التي تفترق عن الأخر بنفس خصائص الذات الأخر، وهنا يكون لدينا ذوات متعددة مستقلة كل منها لها عالم وجودي خاص، وهي أيضا من جانب أخر تتحدد فلسفيا بمفهوم الكثرة والقلة، ومفهوم الكلي والخاص، فالأنا تمثل في وجهها المطلق صورة كلية، وفي وجودها الذاتي تمثل الخصوصية من خلال الكلي المطلق، بالاعتبار الاول تمثل جوهر الوجود وفي الثانية تمثل ماهية الوجود ومن طبيعية الماهية الكثرة وطبيعة الجوهر بما تمثل من مفهوم الوحدة الغير قابلة للكثرة.أنا أنحاز دوما إلى التصور الديكارتي الذي يقوم ثنائية الروح والجسد هناك، من جهة عالم داخلي ذو طبيعة روحية ومن خصائصه التفكير وعدم الامتداد في المكان، ويشمل الأفكار والمعتقدات والانطباعات الحسية والأحلام والذاكرة وكل التجارب الذاتية من جهة أخرى، هناك عالم خارجي ذو طبيعة مادية، وما يميزه هو الامتداد وانتفاء القدرة على التفكير، ويشمل الأجسام الطبيعية والقوى الفيزيائية وينطبق مبدأ ثنائية الوجود على الإنسان نفسه، وتتجلى من خلال ازدواجية الروح والبدن، والروح تفرض أن تكون هناك حدود مشتركة وهناك حدود تتمايز فيها الذوات وجوهرها الأنا، فما هو طبيعي يبقى وما هو تصوري يمكن أن يكون محل برهنة وتجريب، ولكن لا يمكن القبول به على علاته الظاهرية.تبقى الأنا في جزؤها الروحي محتفظة بقوتها الذاتية كشخصية مستقلة غير مبالية بالتطور الخارجي ما لم يراعي هذا التطور قوانين النشأة وقوانين حركة الذات، ومراعاة لنظام التميز والتفرد الذي يحكمها ويتحكم بها وبفعلها وانفعالاتها، وهذا لا ينجح أيضا من خلال القهر أو التنظير الذي يأتي خارجيا دون تجربة يقينية بنتائجه على المستوى العقلي كما هو مستخلص من فكرة سبينوزا بتجريد وسلب الجسد المادي من امتيازاته ألميتافيزيقية، التي أضافها التصور الثاني للإنسان الذي هو جانب روحي وأخر مادي، جانب مادي مجسد وأخر غيبي محسوس لكنه غير مجسد بالفعل ولكنه محسوس بالأثر.أن البحث عن ماهية الوعي لابد لنا أن ندرك أن الوعي له وجهان وعي بالوعي ذاته ووعي أخر بالذات، فالوعي بالوعي هو القوة المهمة على ممارسة الإدراك الواعي للأنا وهذا مبدأ ما يسميه البعض بالإنتاج الفكري (أنا أفكر إذا انا موجود)، والوعي الأخر هو في انعكاس الأنا على الذات انطلاقا من إقصاء الآخر الذي يمثله الجسد والعالم الخارجي، أي فصل الروحي عن المادي الوعي الروحي الذي فيه الشق ألميتافيزيقي من الأنا الذي أبعده سبينوزا وصاغ النظرية خارج الثنائية القطبية ليبرهن على الأنا المجر ......
#والآخر
#منظور
#كوني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749479
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - أنا والآخر من منظور كوني
اسعد الامارة : بين الأنا والآخر .. صراع أم وفاق شيء من التحليل النفسي
#الحوار_المتمدن
#اسعد_الامارة لابد من الأعتراف بالآخر في ذاته..جاك لاكانيقول "جاك لاكان" إن الاعتراف بالآخر لايشكل عبورًا في غير المتناول بحيث رأينا أن الغيرية الباهتة لتماهي الانا التخيلي" توحد Identification الانا التخيلي" لا تلتقي بالأنت إلا في لحظة حدية لايمكن فيها لأحد الأثنين أن يتواجد مع الأخر( جاك لاكان، 2017) نحاول في هذه المداخلة النفسية أن نتعرف على أنفسنا بما نراه في الآخر، صدًا ومرآة ووجود، لأن الآخر هو أمتداد لأناي، هذا الآخر هو عالم الإنسان عندما بأنس إلى الغير فيفضي له بمكنون نفسه، وحينما نفهم الآخر فهو فهم لأحوال الإنسان القريب وحتى البعيد الذي تربطني به رابطة الوجود والأنس والمؤانسة وهذه هي سمة الحياة، وسمة المسالمة، وحينما يؤكد التحليل النفسي على هذه الصلة والرابطة فنشأتها كانت من الطفولة وفي المراحل الأولى من فجر حياة الإنسان حيث أن بداية الوعي لدى الطفل تصطدم باللغة ككلام، أي صيغة لا تسمح تمامًا بإدراك الآخر كلغة، فاللغة التي يسمعها الطفل دون أن يعيها وتسمي له الأشياء تكون عقبة أولى أمام الوعي بالآخر، ولكنها في نفس الوقت تصبح أداته للوعي بالآخر في المستقبل (أحمد فائق، 2001) وهناك التساؤلات غير المنتهية ومنها، الغيرية – الآخرية ( مصطفى زيور، 1986) والاغيار هل هو توافق أم صراع؟ الاعتقاد بالدين لحد "أياكم والغلو في الدين" هل هو صراع أم وفاق؟ هل التشبث بالدين لحد الغلو فيه هو صراع أم وفاق؟ لابد من المرور بالخصاء، اعني الخصاء العقلي، وهو فقدان العقل وعدم تشغيله في قضايا الحياة والابداع إلا فيما هي عدة تساؤلات وأهما لدى البعض: هل الزوجة الصالحة هي إمتلاك؟ وكم يحق لي أن أتزوج، والشرع حلل لي اربعة، والبعض تحايل وجعلها تسعة زوجات، وعاملوهن بالحسنى، وغير ذلك من أراء وافكار ومنها قول البعض : إن أحَسن العلوم هي العلوم الدينية، من هنا نبدأ بالصراع بدون وفاق، رغم أن الحياة قائمة على صراع قبل وفاق، وصراع بعد وفاق. تساؤلات نفسية غير مبررة بمنطق لأن عالم الإنسان "أقصد داخل الإنسان بلغة اللاشعور" .. لا أكون أنا حتى تكوني أنت أنا!!؟؟ ، لماذا هذه المصادرة؟ لماذا هذا الإلغاء للآخر، نحن شعب الله المختار، إذا انتم الأغيار، وبما أنكم أنتم أغيار إذا انتم أشرار، أريد أفعل ما أشاء، لا بل يجب أن أفعل ما أشاء فيكون الصوت الهادئ ليتناغم القبول وقبول الصراع بــ "أشاء أن أفعل ما يجب" لكي يخف الصراع ثم يتم الحل بقبوله، ولكنه لا ينتهي كما قال فيلسوف التحليل النفسي "جاك لاكان" فليس جماع الأطروحة والاطروحة المضادة هما الحل نحو السواء، وإنما رفض السوية بإعتبارها خرافة لا تتحقق. ولو أتيح حق ونتفق مع الرأي الذي يرى أن العصابية هي تسوية مترنحة بين السوية المقاومة لإثبات الوجود، وبين الإضطراب النفسي الذي ربما يمتد إلى اقساه في الذهان، وما العرض المرضي إنما هو ضرب من التشكل أو الصياغة التطورية التي تساعد الذات على أن تتجاهل بعض الحقيقة، في حين تؤسس وتقدم البعض الآخر، وازاء ذلك يقول سيجموند فرويد" أن العرض المرضي آلية دفاع. إن عالم الإنسان عندما يتحدث فيفضي" بالحقيقة" في غلالة كثيفة من التخفي والتمويه، هذه الغلالة هي الإعلان مخفيًا، والإخفاء معلنًا(فرج أحمد فرج، 1993) الصراع يبدأ من الداخل، يبدأ من أناي أنا ليمتد إلى الآخر، رغم أن الآخر مكمل لي، وربما خصمي طالما أنا لم أتصالح مع نفسي أولا، لم أعمل تسوية موفقة متناغمة بين أنا وأناي فكيف يكون التصالح والقبول بين أنا وأنت؟ الشخصية الوسواسية أنموذجًا، الشكاك، الشخصية المتسلطة، هو صراع قبل وفاق، ويقول "جاك لاكان" المحلل النف ......
#الأنا
#والآخر
#صراع
#وفاق
#التحليل
#النفسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755446
#الحوار_المتمدن
#اسعد_الامارة لابد من الأعتراف بالآخر في ذاته..جاك لاكانيقول "جاك لاكان" إن الاعتراف بالآخر لايشكل عبورًا في غير المتناول بحيث رأينا أن الغيرية الباهتة لتماهي الانا التخيلي" توحد Identification الانا التخيلي" لا تلتقي بالأنت إلا في لحظة حدية لايمكن فيها لأحد الأثنين أن يتواجد مع الأخر( جاك لاكان، 2017) نحاول في هذه المداخلة النفسية أن نتعرف على أنفسنا بما نراه في الآخر، صدًا ومرآة ووجود، لأن الآخر هو أمتداد لأناي، هذا الآخر هو عالم الإنسان عندما بأنس إلى الغير فيفضي له بمكنون نفسه، وحينما نفهم الآخر فهو فهم لأحوال الإنسان القريب وحتى البعيد الذي تربطني به رابطة الوجود والأنس والمؤانسة وهذه هي سمة الحياة، وسمة المسالمة، وحينما يؤكد التحليل النفسي على هذه الصلة والرابطة فنشأتها كانت من الطفولة وفي المراحل الأولى من فجر حياة الإنسان حيث أن بداية الوعي لدى الطفل تصطدم باللغة ككلام، أي صيغة لا تسمح تمامًا بإدراك الآخر كلغة، فاللغة التي يسمعها الطفل دون أن يعيها وتسمي له الأشياء تكون عقبة أولى أمام الوعي بالآخر، ولكنها في نفس الوقت تصبح أداته للوعي بالآخر في المستقبل (أحمد فائق، 2001) وهناك التساؤلات غير المنتهية ومنها، الغيرية – الآخرية ( مصطفى زيور، 1986) والاغيار هل هو توافق أم صراع؟ الاعتقاد بالدين لحد "أياكم والغلو في الدين" هل هو صراع أم وفاق؟ هل التشبث بالدين لحد الغلو فيه هو صراع أم وفاق؟ لابد من المرور بالخصاء، اعني الخصاء العقلي، وهو فقدان العقل وعدم تشغيله في قضايا الحياة والابداع إلا فيما هي عدة تساؤلات وأهما لدى البعض: هل الزوجة الصالحة هي إمتلاك؟ وكم يحق لي أن أتزوج، والشرع حلل لي اربعة، والبعض تحايل وجعلها تسعة زوجات، وعاملوهن بالحسنى، وغير ذلك من أراء وافكار ومنها قول البعض : إن أحَسن العلوم هي العلوم الدينية، من هنا نبدأ بالصراع بدون وفاق، رغم أن الحياة قائمة على صراع قبل وفاق، وصراع بعد وفاق. تساؤلات نفسية غير مبررة بمنطق لأن عالم الإنسان "أقصد داخل الإنسان بلغة اللاشعور" .. لا أكون أنا حتى تكوني أنت أنا!!؟؟ ، لماذا هذه المصادرة؟ لماذا هذا الإلغاء للآخر، نحن شعب الله المختار، إذا انتم الأغيار، وبما أنكم أنتم أغيار إذا انتم أشرار، أريد أفعل ما أشاء، لا بل يجب أن أفعل ما أشاء فيكون الصوت الهادئ ليتناغم القبول وقبول الصراع بــ "أشاء أن أفعل ما يجب" لكي يخف الصراع ثم يتم الحل بقبوله، ولكنه لا ينتهي كما قال فيلسوف التحليل النفسي "جاك لاكان" فليس جماع الأطروحة والاطروحة المضادة هما الحل نحو السواء، وإنما رفض السوية بإعتبارها خرافة لا تتحقق. ولو أتيح حق ونتفق مع الرأي الذي يرى أن العصابية هي تسوية مترنحة بين السوية المقاومة لإثبات الوجود، وبين الإضطراب النفسي الذي ربما يمتد إلى اقساه في الذهان، وما العرض المرضي إنما هو ضرب من التشكل أو الصياغة التطورية التي تساعد الذات على أن تتجاهل بعض الحقيقة، في حين تؤسس وتقدم البعض الآخر، وازاء ذلك يقول سيجموند فرويد" أن العرض المرضي آلية دفاع. إن عالم الإنسان عندما يتحدث فيفضي" بالحقيقة" في غلالة كثيفة من التخفي والتمويه، هذه الغلالة هي الإعلان مخفيًا، والإخفاء معلنًا(فرج أحمد فرج، 1993) الصراع يبدأ من الداخل، يبدأ من أناي أنا ليمتد إلى الآخر، رغم أن الآخر مكمل لي، وربما خصمي طالما أنا لم أتصالح مع نفسي أولا، لم أعمل تسوية موفقة متناغمة بين أنا وأناي فكيف يكون التصالح والقبول بين أنا وأنت؟ الشخصية الوسواسية أنموذجًا، الشكاك، الشخصية المتسلطة، هو صراع قبل وفاق، ويقول "جاك لاكان" المحلل النف ......
#الأنا
#والآخر
#صراع
#وفاق
#التحليل
#النفسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755446
الحوار المتمدن
اسعد الامارة - بين الأنا والآخر .. صراع أم وفاق شيء من التحليل النفسي
التجاني بولعوالي : الإسلام في الغرب بين جدلية الذات والآخر
#الحوار_المتمدن
#التجاني_بولعوالي الباحث التجاني بولعوالي يقارب الإسلام في الغرب من زوايا فكرية متنوعة يواصل المفكر والباحث المغربي د. التجاني بولعوالي مساره الفكري بإصدار جديد تحت عنوان: "الإسلام بين جدلية الذات والآخر، مراجعات فكرية للإسلام في الغرب" عن دار روافد للنشر والتوزيع في القاهرة. ويندرج هذا الكتاب الجديد في إطار مقارباته العقلانية والاستشرافية للعلاقة بين الإسلام والغرب. ولا يمكن فهم هذا العمل منفصلا عن أعماله السابقة (المسلمون في الغرب، صورة الإسلام، الإسلاموفوبيا، المسلمون وفوبيا العولمة، الخوف المتبادل بين الإسلام والغرب)، التي اشتغل فيها على مختلف قضايا الإسلام والمسلمين في أوروبا والغرب. وتشكل هذه الدراسات حلقات ومداخل نظرية وتمهيدية لمشروع موسع ومعمق قيد الإنجاز والبحث والتطوير. ويتضمن هذا الإصدار الجديد سبع مراجعات فكرية، تختلف من حيث وقت كتابتها، إذ تمت صياغتها خلال فترات مختلفة في العقدين الماضيين. ثم إنها تتنوع من حيث القضايا التي تتناولها كالعلمانية والعولمة والتربية والتطرف والربيع العربي وغيرها. وعلاوة عن ذلك، فإن المؤلفين يتباينون إلى حد كبير من حيث توجهاتهم الدينية والإيديولوجية (مسلمين وغير مسلمين)، وسياقاتهم (غربيين وعرب)، وأعمارهم (صغارا وكبارا).ويستحضر الباحث بولعوالي في مقدمة الكتاب حوارا يعود إلى عام 2007، كان قد أجرته معه جريدة الوقت البحرينية حول مختلف قضايا الإسلام في الغرب، كالاندماج والتعليم والتجديد وغيرها. وقد ميّز حينها بين وجود غربين أحدهما إيديولوجي يحيل على مفاهيم الاستعمار والهيمنة والاستعلاء والقوة، والآخر غرب حضاري يقدّم للإنسان شتى القيم الإيجابية والإنجازات المفيدة، وهو أيضا ذلك الغرب الذي هيّأ ملاذاً دافئاً لملايين المهاجرين واللاجئين المسلمين والأجانب. وقد اكتشف لاحقا أن هناك أيضا من الباحثين من يميز بين هذين النمطين المتعارضين من الغرب كمحمد أركون وزكي الميلاد.ويعتقد بولعوالي أن هذا التقسيم من شأنه أن يشكل مخرجا منهجيا في التعامل مع الغرب، الذي لا ينبغي أن يوضع كله في بوتقة واحدة، وينظر إليه بعين الريبة والسلبية والخوف، فالغرب متعدد في كينونته وسياقه وتاريخه وتعامله مع الآخر. ومن الضروري أن ندرك قيمة هذه التعددية الإيجابية التي تمكننا من التمتع بالحقوق والمكاسب والمنجزات، التي يوفرها لنا ذلك الغرب الإنساني والحضاري. ويقتضي هذا في المقابل أن لا نظل في موقف "سالب" كما كان الأمر طوال عقود الهجرة الأولى، بقدر ما ننخرط في الواقع عبر الإسهام والمشاركة والمواطنة والحوار. ولعل هذا ما تشدد عليه مختلف الدراسات الراهنة، التي تنظر إلى العنصر الإسلامي بكونه جزءا لا يتجزأ من المجتمعات الأوروبية والغربية المعاصرة، رغم تصاعد المد العنصري اليميني الرافض لما هو إسلامي في مقابل خطاب التطرف الذي يهدد استقرار تلك المجتمعات.ويتضمن هذا العمل سبعة فصول تتوزعها سبع مراجعات. تعالج المراجعة الأولى كتاب اللاهوتي الأمريكي بيلي كرون هل الإسلام دين حرب أم سلام؟، الذي يظل وفيا للجدل اللاهوتي التقليدي الذي كان يجري بين المسلمين وأهل الكتاب من النصارى واليهود، لاسيما في العصرين الأموي والعباسي ولاحقا في الأندلس. فهو يستحضر فيه الأحكام السلبية القديمة حول الإسلام والقرآن والنبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويعيد إنتاجها بشكل مسفّ، بل ويحشوها بشتيت من المغالطات التي لا تمت بصلة إلى الموضوعية والواقعية.تناقش المراجعة الثانية كتاب دليل حول الإسلام للمفكر الكاثوليكي الأمريكي جيمس بفيرلي، الذي يحاول من خلاله تقريب الإنسان الغربي من مختلف قضايا الإس ......
#الإسلام
#الغرب
#جدلية
#الذات
#والآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767880
#الحوار_المتمدن
#التجاني_بولعوالي الباحث التجاني بولعوالي يقارب الإسلام في الغرب من زوايا فكرية متنوعة يواصل المفكر والباحث المغربي د. التجاني بولعوالي مساره الفكري بإصدار جديد تحت عنوان: "الإسلام بين جدلية الذات والآخر، مراجعات فكرية للإسلام في الغرب" عن دار روافد للنشر والتوزيع في القاهرة. ويندرج هذا الكتاب الجديد في إطار مقارباته العقلانية والاستشرافية للعلاقة بين الإسلام والغرب. ولا يمكن فهم هذا العمل منفصلا عن أعماله السابقة (المسلمون في الغرب، صورة الإسلام، الإسلاموفوبيا، المسلمون وفوبيا العولمة، الخوف المتبادل بين الإسلام والغرب)، التي اشتغل فيها على مختلف قضايا الإسلام والمسلمين في أوروبا والغرب. وتشكل هذه الدراسات حلقات ومداخل نظرية وتمهيدية لمشروع موسع ومعمق قيد الإنجاز والبحث والتطوير. ويتضمن هذا الإصدار الجديد سبع مراجعات فكرية، تختلف من حيث وقت كتابتها، إذ تمت صياغتها خلال فترات مختلفة في العقدين الماضيين. ثم إنها تتنوع من حيث القضايا التي تتناولها كالعلمانية والعولمة والتربية والتطرف والربيع العربي وغيرها. وعلاوة عن ذلك، فإن المؤلفين يتباينون إلى حد كبير من حيث توجهاتهم الدينية والإيديولوجية (مسلمين وغير مسلمين)، وسياقاتهم (غربيين وعرب)، وأعمارهم (صغارا وكبارا).ويستحضر الباحث بولعوالي في مقدمة الكتاب حوارا يعود إلى عام 2007، كان قد أجرته معه جريدة الوقت البحرينية حول مختلف قضايا الإسلام في الغرب، كالاندماج والتعليم والتجديد وغيرها. وقد ميّز حينها بين وجود غربين أحدهما إيديولوجي يحيل على مفاهيم الاستعمار والهيمنة والاستعلاء والقوة، والآخر غرب حضاري يقدّم للإنسان شتى القيم الإيجابية والإنجازات المفيدة، وهو أيضا ذلك الغرب الذي هيّأ ملاذاً دافئاً لملايين المهاجرين واللاجئين المسلمين والأجانب. وقد اكتشف لاحقا أن هناك أيضا من الباحثين من يميز بين هذين النمطين المتعارضين من الغرب كمحمد أركون وزكي الميلاد.ويعتقد بولعوالي أن هذا التقسيم من شأنه أن يشكل مخرجا منهجيا في التعامل مع الغرب، الذي لا ينبغي أن يوضع كله في بوتقة واحدة، وينظر إليه بعين الريبة والسلبية والخوف، فالغرب متعدد في كينونته وسياقه وتاريخه وتعامله مع الآخر. ومن الضروري أن ندرك قيمة هذه التعددية الإيجابية التي تمكننا من التمتع بالحقوق والمكاسب والمنجزات، التي يوفرها لنا ذلك الغرب الإنساني والحضاري. ويقتضي هذا في المقابل أن لا نظل في موقف "سالب" كما كان الأمر طوال عقود الهجرة الأولى، بقدر ما ننخرط في الواقع عبر الإسهام والمشاركة والمواطنة والحوار. ولعل هذا ما تشدد عليه مختلف الدراسات الراهنة، التي تنظر إلى العنصر الإسلامي بكونه جزءا لا يتجزأ من المجتمعات الأوروبية والغربية المعاصرة، رغم تصاعد المد العنصري اليميني الرافض لما هو إسلامي في مقابل خطاب التطرف الذي يهدد استقرار تلك المجتمعات.ويتضمن هذا العمل سبعة فصول تتوزعها سبع مراجعات. تعالج المراجعة الأولى كتاب اللاهوتي الأمريكي بيلي كرون هل الإسلام دين حرب أم سلام؟، الذي يظل وفيا للجدل اللاهوتي التقليدي الذي كان يجري بين المسلمين وأهل الكتاب من النصارى واليهود، لاسيما في العصرين الأموي والعباسي ولاحقا في الأندلس. فهو يستحضر فيه الأحكام السلبية القديمة حول الإسلام والقرآن والنبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويعيد إنتاجها بشكل مسفّ، بل ويحشوها بشتيت من المغالطات التي لا تمت بصلة إلى الموضوعية والواقعية.تناقش المراجعة الثانية كتاب دليل حول الإسلام للمفكر الكاثوليكي الأمريكي جيمس بفيرلي، الذي يحاول من خلاله تقريب الإنسان الغربي من مختلف قضايا الإس ......
#الإسلام
#الغرب
#جدلية
#الذات
#والآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767880
الحوار المتمدن
التجاني بولعوالي - الإسلام في الغرب بين جدلية الذات والآخر