الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رواء الجصاني : من وصايا الجواهري الكبير لطلبة وشباب العراق
#الحوار_المتمدن
#رواء_الجصاني - رواء الجصاني *حتى قبل قصيدته الميمية الشهيرة في المؤتمر التأسيسي لاتحاد الطلبة العام، مؤتمر "السباع" عام 1948(1) كان للطلبة والشبيبة مكانتهم وموقعهم الزاهي، والأثير، في العديد من قصائد الجواهري الكبير ... وهكذا استمرت الحال، وعلى مدى عقود شعره الثمانية المعطاء... *وفي التالي، وبمناسبة الذكرى الرابعة والسبعين لتأسيس اتحاد الطلبة العراقي العام، التي تصادف في الرابع عشر من نيسان الجاري، نقتبس مقتطفات موجزة من قصيدة متفردة، ألقاها الشاعر الخالد بتاريخ السادس عشر من شباط 1959 في قاعة سينما الخيام، ببغداد،، خلال المهرجان الطلابي الذي حضرته وفود من مختلف أنحاء العالم، بمناسبة انعقاد المؤتمر "الثاني" للاتحاد، وقد نشرت كاملة في جريدة "الرأي العام"، العدد 91 (17 شباط 1959) وضمتها بعد ذلك بطون دواوينه بطبعاتها المتعددة.أز ِف َ الموعدُ والوعدُ يعـِـنُّ/ والغدُ الحلوُ لأهليه يَـحـِـنُّوالغدُ الحلوُ بكم يُشرق وجهٌ/ من لدنـْـه، وبكم تضحك ُ سـِـنّوالغدُ الحلوُ بنوه أنتمُ/ فاذا كان لكم صُلْبٌ فنحنفخرُنا أنـّـا كشفناه لكمْ/ اكتشافُ الغد ِ للأجيال ِ فنّ***يا شبابَ الغد ِ إنـّـا فتية ٌ/ مثلكُم فرَّقنا في العُمـْـر سنّ لم يزلْ في جانـِـحيْـنا خافق ٌ/ لصُروف ِ الدَّهر ثَبت ٌ مطمئنّلا تلومونا لأنـَّـنا لم نكنْ/ مثلـَـكمْ فيما تـُـجَـنـّـون نـُـجـَـنّ...عبقرٌ واد ٍ نزلنا سفحـَـهُ/ شـَـتوة ً فهو أصم ُّ لا يـَـر ِنّ (2)ونزلتم ْ فتلقـَّـاكـُـمْ به/ الربيع ُ الغض ُّ والروض ُ الأغنّ..البديعُ البدعُ أن يلحـَـقـَـكُمْفي مضامير ِ الصِّبا عـَـوْدٌ مُسـِـنّ (3)* * *يا شباب َ الغد ِ: هذا وطن ٌ/ كـُـلـُّـه ُ فضل ٌ وألطاف ٌ ومَنّليس ندري من خفايا سـِـحْره ِ/ غيرَ أطياف ٍ وأحلام ٍ تـُـظنّعجب ٌ هذا الثـَّـرى تألفـُـه ُ/ وإلى أتفه ِ ما فيه تـَـحـِـنّتصطلي العـُـمـْـرَ جحيماً عندَه/ وهو فيما تعـِـدُ الجنـَّـة ُ عدْن..فاستمنـّـوه بما تـُـعطونه/ من دم ٍ ... إنَّ الحمى لا يـُـسـْـتـَـمـَـنّ* * *يا شبابَ الغد ِ أنتم فكرة ٌ/ يـَـعذُبُ اللفظُ بها إمـّـا تـَـعـِـنّ..كُلـُّـكمْ يا فتية َ الحيّ يدٌ/ واليدُ اليُسرى إلى اليُمنى تـَـحـِـنّكنياطِ القلبِ أنتم بعضُها/ إذ يَئنُّ البعضُ يشكو ويئنّ..* * *يا شبابَ الغد ٍ كونوا شـِـرعةً/ للعلا والبأس ِ واللطف ِ تـُـسـَـنّسالموا ما اسطعتمُ حتى إذا/ شنـَّـها حرباً أخو بغي ٍ فشـُـنـّواوآبدأوا الخيرَ سباقاً بينكم/ فاذا بُودئتمُ الشرَّ فثـنـّـواتُطلب الرحمةُ إذ يُشجبُ غـَـبنُ* * *إجمـِـعوا أمرَكُمُ فالدهرُ جمرٌ/ ودمٌ لا خمرةٌ تجبى ودَنّيعمل الجيلُ لجيل ٍ بعده/ ولقرن بعده يتعب قرن..ريثما ينتظمُ الكونَ غدٌ/ يطرُدُ الفجرُ به ليلاً يعنّيطرُدُ البؤسَ به رفقٌ وعدل/ والحزازات ِ مصافاةٌ وأمنـــــــــــــــــــــــــهوامش:(1) ومطلعها: يوم الشهيد تحيةٌ وسلامُ/ بك والنضالُ تؤرخ الاعوام(2) عبقر: واد جميل..(3) العَود: الجمل المسن. ويراد به هنا الشيخوخة..** الصورة للجواهري في احدى المناسبات الوطنية، ببغداد في زمن الجمهورية الاولى 1963/1958 ......
#وصايا
#الجواهري
#الكبير
#لطلبة
#وشباب
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753021
رواء الجصاني : عشرون عاما على اطلاق مركز الجواهري للثقافة والتوثيق
#الحوار_المتمدن
#رواء_الجصاني - رواء الجصاني(*)-------------------------------------------------------------------------------- في هذه الايام، نحتفي مع المحبين والمتابعين والاصدقاء بالذكرى السنوية العشرين لتأسيس مركز الجواهــري، للثقافة والتوثيق، الذي اطلقه رسميا في براغ بتاريخ 2002.4.17 الدكتور الاديب محمد حسين الاعرجي، والمستعرب التشيكي البارز، يارومير هايسكي، ورئيس تحرير "بابيلون" للاعلام، رواء الجصاني.. لقد جاء اطلاق المركز، منظمة مدنية، في براغ تحديدا، لدواع عديدة من اهمها ان الشاعر الخالد عاش في هذه المدينة الزاهية نحو ثلاثين منها (1961-1991) وقد كتب – من جملة ماكتب، وابدع فيها- نحو 15 قصيدة حول براغ وعنها وعن طبيعتها واهلها وسحرها وثقافتها.. وهي التي اطالت الشوط من عمره، بحسب قصيده.. واذ لسنا هنا - في هذه السطور المعدودات- بصدد حصر النشاطات التي نهض بها المركز، متنوعة الاشكال والمضامين، دعونا نشير سريعا الى ان من بينها العشرات من الفعاليات الثقافية والاصدارات، والمشاركات المختلفة، وضمن الامكانيات المتاحة للعصبة التي تطوعت، والى اليوم، بادارة المركز والنهوض - بقدر ما استطاعت - في اتمام ما تحقق.. كما دعونا نتوقف - وسريعا ايضا- عند الابرز من تلك الفعاليات على سبيل المثال، وأولها السعي لتوثيق تراث الشاعر الخالد، واصداراته واوراقه الخاصة، وصوره، وما كتب عنه وحوله من مؤلفات وبحوث ودراسات وسوى ذلك من مشابهات.. كما لا يجوز لنا هنا الا ان نشير الى مثاليين آخرين، وعلى سبيل المثال، لا الحصر، ونعني بهما: اولا/ تقديم مشروع النشيد الوطني العراقي الجديد، عام 2009 من ابيات الشاعر الخالد، الذي استقطب اهتماما كبيرا من الاوساط المعنية، الثقافية والسياسية وغيرها، ومطلعه: "سلامٌ على هضباتِ العراقٍ وشطيّهِ والجرفِ والمنحنى".. والذي تطوعت لتلحينه وتوزيعه، موسيقيا، نخبة من الفنانين المميزين..ثانيا/ اطلاق حملة اعلامية واسعة عام 2011 لمنع البيع التجاري لبيت الجواهري الاول والاخير في العراق، اثمرت عن قيام امانة العاصمة - بغداد باستملاك البيت، وبهدف تحويله الى معلم تاريخي، وقد انجزت خطوات كثيرة بذلك الاتجاه، وعسى ان لا تطول المدة اكثر مما مضى لاتمام المطلوب.. لقد أطلق مركز الجواهري، وأ نطلق، وما برح الى اليوم، معتمدا على مجهودات فردية وحسب، ولعل ذلك ما يمكن التفاخر به، بحق، في لجة "مراكز" و"منظمات مدنية" عديدة، لها ما لها من امكانيات مادية ومالية واسعة.. ومن هنا يأتي التفاخر الاضافي بما حققه المركز من نشاطات وفعاليات نوعية مميزة كما نزعم، ويزعم معنا العشرات من المواكبين الذين اطلعوا عن قرب وعن بعد، بل وزاروا المركز، او شاركوا وتابعوا فعالياته بهذا القدر او ذلك .. اخيرا، لا بــد لنا بهذه المناسبة من تجديد الشكر والتقدير لكل من عاضد مركز الجواهري، معنويا، وكل الاصدقاء والمتابعين والاحباء الذين قدروا هذه "المغامرة" التي خضناها منذ عشرين عاما بالتمام والكمال، وعسى ان نتمكن من المواصلة على طريق التنوير، واشاعة الثقافة الانسانية ..(*) رئيس مركز الجواهري للثقافة والتوثيق ......
#عشرون
#عاما
#اطلاق
#مركز
#الجواهري
#للثقافة
#والتوثيق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753352
رواء الجصاني : لمحات موجزة عن بعض مسيرة الجواهري السياسية
#الحوار_المتمدن
#رواء_الجصاني * رواء الجصاني------------------------------------------------------------ جهد الكثير من الباحثين والمعنيين بتاريخ محمد مهدي الجواهري (1898-1997) وحياته، للوقوف عند توثيقاته لأحداث العراق، والأمة، والانسانية شعراً، دون تركيز واسع في هذا السياق على مشاركاته المباشرة في الفعاليات والأنشطة السياسية، برغم تأكيدنا بأن لا يمكن فصل قصيد الشاعر الخالد ذي الصلة عن تلك المواقف والرؤى والاراء السياسية التي لم تتوقف طوال ثمانية عقود .. ... وتعود أولى مشاركات الجواهري الوطنية حين قام وهو فتى، في لصق وتوزيع البيانات على جدران وأبواب مرقد الامام علي ابن ابي طالب في النجف اثناء حصارها عام 1917 . ومن ثم في قصائده المباشرة عن الثورة العربية ضد العثمانيين، وبعدها في ثورة العشرين، وعنها، وحتى انتقاله إلى بغداد وانضمامه فترة من الوقت لديوان الملك العراقي الأول فيصل بن الحسين، وذلك أواخر عشرينات القرن الماضي، وهي عشرينات الجواهري في آن.. ثم يترك الجواهري البلاط الملكي منتقلاً للصحافة، ليمارس عبرها التنوير والتثوير والدخول في المعترك السياسي المباشر دون حدود. وهكذا راحت مقالاته في صحفه الخاصة (الفرات، الجهاد، الرأي العام..) اوفي الصحف الاخرى، دعوا عنكم قصائده، تاتي أُكلها في فعاليات البلاد الوطنية وأطرها المختلفة، ومنها انحيازه لانقلاب بكر صدقي، ثم انقلابه عليه أواسط الثلاثينات، وفي معمعان احداث آيار/ مايس 1941 التي اضطر بسببها للخروج من العراق لفترة قصيرة. ليعود بعدها فيشارك بفاعلية وحماس في تأسيس حزب الاتحاد الوطني عام 1946 مع عبد الفتاح ابراهيم وناظم الزهاوي، ونخبة من مثقفي ذلكم الزمان، وليستقيل منه بعد فترة وجيزة لاختلاف الرؤى والمواقف.. وفي هذا السياق يهـمّ الجواهري ان يدخل في النشاط البرلماني فيترشح في الانتخابات التشريعية عام 1946 ويفشل فيها، ثم يترشح ثانية ليدخل مجلس النواب مرة أولى، وأخيرة عام 1947 وليستقيل منه بعيّـد ما وثبة كانون عام 1948 منحازاً للجماهير، ورحاب التنوير، وقد تحمل ما تحمل جراء ذلك.. وبعد فترة انكفاء سياسية قصيرة كما احب الجواهري ان يسجل ذلك للتاريخ عام 1953 استنهض الجواهري النفس تالياً ليخوض غمار السياسية المباشرة مجدداً، وليضطر للجوء إلى سوريا عام 1956 ويعود منها عشية حركة الرابع عشر من تموز 1958 فيشارك في أحداثها، ليس شعراً وحسب، بل وفي خضم نجاحاتها وتداعياتها، ومنها رئاسته لأبرز موقعيّن ثقافيين في البلاد في آن واحد، ونعني بهما اتحاد الأدباء، ونقابة الصحفيين. ولم يكتف بذلك بل دخل ضمن أبرز طالبي تأسيس الحزب الجمهوري عام 1960 والذي لم يجــز أيضاً.. وبسبب مواقفه السياسية ومقالاته، فضلا عن قصائده ، تعرّض الجواهري من جديد لمضايقات السلطة الجمهورية، وزعيمها عبد الكريم قاسم مباشرة، وصلت حدّ اعتقاله، وان لساعات... فقرر من جديد ، بعد مصر وايران وسوريا، الابتعاد من البلاد، إلى مغترب جديد، في براغ عام 1961.. وهناك، لم يكف الجواهري عن دأبه الوطني، وليس بالشعر فقط .. فكان بيتهومقامه في العاصمة التشيكية، مزار الزعماء والمسؤولين السياسيين العراقيين بشكل رئيس : لقاءات واستشارات وتبادل آراء، بل واستشفاف نبوءات بحسب أحاديثه الخاصة للمقربين. ثم، وإلى المعترك مباشرة حين ترأس اللجنة العليا للدفاع عن الشعب العراقي بعيّد الانقلاب الدموي البعثي في شباط 1963 والتي ضمت جمعا متميزا من مثقفين وسياسيين وطنيين، وشيوعيين، من بينهم: نزيهة الدلمي وفيصل السامر وجلال الطالباني وذو النون ايوب ومحمود صبري.. وفي خريف عام ......
#لمحات
#موجزة
#مسيرة
#الجواهري
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755325
عدنان الاعسم : استذكار الجواهري، تباهٍ بالشعر والوطن والتنوير
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الاعسم عشية الذكرى السنوية الخامسة والعشرين لرحيله------------------------------------------------------- يحــلّ في السابع والعشرين من تموز 2022 ربع قرن على رحيل الجواهري العظيم، والتي مابرحت، بل وتتسع، معالم ومظاهر الاعتراف بعبقريته، يوما بعد آخـر، وينتشر منجزه وأرثه وتراثه الشعري، والوطني والفكري، أطاريح أكاديمية، وبحوثاً ودراسات، وكتابات بأشكال وسبل متنوعة المضامين والابعاد..** وبهذه المناسبة اصدر مركز الجواهري للثقافة والتوثيق نداء، اجمل فيه بايجاز عددا من الشؤون ذات الصلة... ومما جاء فيه: ".. ان هذه الذكرى المميزة اتاحة اخرى لكل المعنيين السائرين على طريق التنوير، والهادفين اليه، ثقافيا ووطنياً وما بينهما، فرادى ومجتمعين، للافتخار برمز عراقي - عربي، فريد باجماع قـلّ نظيره، او يكاد، وعلى مدى عقود وعقود.. ان استذكار صاحب "أنــا العراق" بل والتباهي به، هو استذكار وتباهٍ للوطن كله، ولقيّم وابداع، وفكـر وعطاء، اجتمعت متفردة في رمـز بقي يشغل الناس والبلاد نحو ثمانية عقود متتالية: في الشعـر والادب والثقافة، كما في الرؤى والمواقف الوطنية، والعربية والانسانية، توثيقا، ومشاركة وجدانية وموضوعية، وتلكم ما راحت توثقه فرائده في نحو 400 قصيدة، وبأزيد من 25 الف بيت وبيت من الشعر، وفي عشرات وعشرات المقالات والكتابات الصحفية، عقودا مديدة.. "** الى ذلك جاء في النداء الذي وقعه رئيس مركز الجواهري، رواء الجصاني: " وبهذه المناسبة، وتيمناً بحال وواقع البلدان المتحضرة، ومجتمعاتها - والتي يطمح العراقيون النجباء، بالتأكيد، للسير على هداها- في الاحتفاءات بعظمائها ومبدعيها، اليوبيلية خاصة، يملؤنا التفاؤل بأن تبادر الجهات والهيئات الوطنية، الوطنية، وبخاصة وزارة الثقافة، واتحاد الادباء، ونقابة الصحفيين، ووسائل الاعلام الرصينة، كما الشعراء والفنانون والكتاب والمهتمون بشؤون الابداع، واشاعة التنوير، ان يبادروا، مشتركين او منفردين، ليساهموا في احياء الاستذكار اللائق، للسنوية الخامسة والعشرين لرحيل الجواهري الخالد، وفي ذلك – كما نظنّ- تميّـز اضافي لهم وللجميع، في اعلاء قيّم الاهداف والمسارات الانسانية الألقة.."..** وتابع النداء: " كما لا ننسى في هذا المجال ان نشارك في تفاؤلنا، المساهمات المتوقعة لأمانة بغداد في احياء ذكرى صاحب " دجلة الخير" .. ومدينة النجف الاشرف، التي انجبت هي و" كوفتها الحمراء" رمزها العريق.. كما لا يجوز لنا ان ننسى هنا ما هو متوقع بذات المجال مـن مسؤولي، وابناء كردستان الذي اهداهـــا الشاعر العظيم "لسانـه وقلبـه" طوال حياته، والى حيّان الرحيل الى الخلود.. ولعلنا لا نفرط بأن نشرك في تفاؤلنا ايضا مبادرات متوقعة من الهيئات والمؤسسات العراقية المعنية في الخارج، الرسمية وغيرها، لا سيّما في دمشق التي عشقها الجواهري "لا زلفى ولا ملقا" وحيث رفاته ما زال يعطر تربتها الى اليوم... وكذلك بـراغ التي استقرها ثلاثين عاما متصلة، ومتقطعة "فأطالت الشوط من عمره".. وهكذا باريس" ام الجمال وام النغم" حيث مقر منظمة "اليونسكو" .. ** iذا وفي ختامه اكــد النداء : " وفي السياق، ولكي لا نكون دعاةَ وحسب، نؤكد استعداد مركزنا الثقافي – المؤسس قبل عشرين عاما، والمعني الأول بحفظ ارث وتراث الجواهري الخالد - وكذلك ممثليته في بغداد، لتقديم ما يمكن له من دعم لفعاليات استذكار السنوية الخامسة والعشرين لرحيل الشاعر العظيم: استشارات ووثائق وصورا، وارشيفا، وعلاقات، وغيرها من مشابهات، وتلكم هي قدراته الوفيرة، المتوفرة، وحسب. ......
#استذكار
#الجواهري،
#تباهٍ
#بالشعر
#والوطن
#والتنوير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757096
رواء الجصاني : الجواهري: يا لبغداد من التاريخ -هزءا- و-احتقارا-
#الحوار_المتمدن
#رواء_الجصاني الجواهــري: يـا لبغـداد من التاريخ "هزءا" و"احتقارا" !!- قراءة وعرض: رواء الجصاني------------------------------------------------------------... وهذه هي عصماء أخرى من قصائد الجواهري الوجدانية، الثائرة على النفس والمجتمع، والمقاييس السائدة في البلاد، نظمها خريف عام 1962... وقد ضمها، كاملة ولأول مرة، ديوان "بريد الغربة" الصادر في براغ، بدعم من اللجنة العليا للدفاع عن الشعب العراقي الذي ترأسها الشاعر العظيم فور تشكيلها بعد انقلاب شباط الدموي عام 1963... وقد جاء مطلعها جواهرياً كالعادة في ثورته الجامحة، مما جعل الكتاب يقرأ من عنوانه ، موسوما "يـا غـريـب الــدار":من لِهَمٍّ لا يُجارى ، ولآهاتٍ حَيارىولمطويٍّ على الجمرِ سِراراً وجِهارا...مَنْ لناءٍ عاف أهلاً وصِحاباً ، ودياراتَخِذَ الغربة دارا إذ رأى الذلَّ إساراإذ رأى العيشَ مداراةَ زنيمٍ لا يُدارى... وفي مختلف مقاطع القصيدة التي تجاوزت أبياتها المئة والعشرين، يفيض الجواهري متباهياً بمواقفه التنويرية، مبرزاً سمات وقيماً تبناها، ولم يخشَ ما يترتب عليها من أذى المعوزين والظلاميين، بل وراح يكررها في عديد كثير من شعره... إلا انه هنا شدد على الشموخ والاصرار، ولعله أراد بذلك مقدمة لما سيلي من مواقف وحقائق:ياغريبَ الدار لم يُخْلِ من البهجةِ دارا...تأخذ النشوةَ منه ثم تنساهُ السُكارىيا أخا الفطرةِ مجبولا على الخيرِ انفطارا...يا سَبوحاً عانق الموجةَ مَدّاً وآنحسارالم يُغازلْ ساحلاً منها ولا خافَ القرارايا دجيَّ العيشِ إن يَخْبُ دجى الناس ِ ، أنارا...ثم يعود الشاعر الكبير ليكتب ما يظنهُ يروض النفس، لتجاوز "الهضيمة" التي يشعر بها وحتى من الأقربين، خاصة وهو صاحب المآثر والمنابر، محملاً الذات جزءاً مما يعاني منه، بعد أن اختار نهج الثورة والتجديد، معيباً المهادنة والمساومة:يا غريبَ الدارِ وجهاً ولساناً ، واقتدارا...لا تُشِعْ في النفسِ خُذلاناً وحَوِّلهُ انتصارا...أنتَ شِئتَ البؤسَ نُعمى ورُبى الجنَّاتِ ناراشئتَ كيما تمنحَ الثورةَ رُوحاً أنْ تثارا...عبَّدوا دربَك نَهْجاً فتعمَّدْتَ العِثاراوتصوَّرت الرجولاتِ على الضُرِّ اقتصارا...يا غريبَ الدار مَنسياً وقد شعَّ ادِّكاراذنبهُ أنْ كان لا يُلقي على النفسِ سِتاراإنَّه عاش ابتكارا ويعيشون اجتراراولكي يعزز بالوقائع ما يشكو ويتهضم منه، وما يعيبه على أصحاب القرار وغيرهم، يبدأ الجواهري المباشرة في التصريح، غير مبالغ... فبعد كل عطائه الوطني والابداعي على مدى عقود، يعيش الرمز الوطني، المغترب بكل صعوباته وأرقه، صاباً جام الغضب على بلاد لم يستطع أن يمتلك فيها حتى "حويشة" بينما يتنعم الرائبون، والمنحنون..ثم يعود الشاعر لينوّه إلى حكم التاريخ اللاحق، وعلى الآتي من الأحداث، بل ومتنبئاً بها... نقول متنبئاً، وقد صدق بما قال وأوحى، وذلك هو أمامنا، العراق وما عاشه من مآس ٍ حد التميز:يا غريبَ الدارِ لم تَكْفَلْ له الأوطانُ دارايا "لبغدادَ" من التاريخِ هُزءاً واحتقاراعندما يرفع عن ضيمٍ أنالتهُ السِتاراحلأَّتْهُ ومَرَت للوغدِ أخلافاً غِزاراواصطفت بُوماً وأجْلَتْ عن ضِفافَيها كَنارا...يا لأجنادِ السفالاتِ انحطاطاً وانحداراوجدت فرصتَها في ضَيْعةِ القَوم الغَيارى... ولكي يهدأ من ذلك الغضب العارم، يروح الجواهري في الأبيات التالية حانقاً، محملاً زعامات ثقافية وسياسية، مسؤولية ما أحاق به من ظلم واجحاف... وهو يمثل هنا بالتأكي ......
#الجواهري:
#لبغداد
#التاريخ
#-هزءا-
-احتقارا-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757407
رواء الجصاني : رواء الجصاني : ربع قرن على رحيل الجواهري العظيم يموتُ الخالدونَ بكل فجٍ، ويستعصي على الموتِ الخلودُ
#الحوار_المتمدن
#رواء_الجصاني قبل خمسة وعشرين عاماُ، وفي صبيحة الأحد، السابع والعشرين من تموز عام الفٍ وتسعمئة وسبعة وتسعين، تحديداً، استنفرت وكالات أنباء ومراسلون وقنوات فضائية وغيرها من وسائل اعلام، لتبث خبراً هادراً، مؤسياً، هزّ مشاعر، ليس النخب الثقافية والسياسية فحسب، بل والألوف الألوف من الناس في شتى الارجاء :"الجواهري يرحل إلى الخلود في احـد مشافي العاصمة السورية - دمشق، عن عمر يناهز المئة عام".. وهكذا يطبق "الموت اللئيم" اذن على ذلك المتفرد الذي شغل القرن العشرين، على الأقل، ابداعاً ومواهب، ثم لتروح الأحاديث والكتابات تترى بعد الخبر المفجع، عن عظمة ومجد الراحل العظيم :- المتميز بعبقريته التي يتهيّب أن يجادل حولها أحد..- السياسي الذي لم ينتم ِ لحزب، بل كان "حزباً" بذاته، يخوض المعارك شعراً وفكراً ومواقف رائدة...- الرمز الوطني الذي أرخ للبلاد وأحداثها بأتراحها وأفراحها من داخل الحلبة، بل ووسطها، مقتحماً ومتباهياً:أنا العراقُ لساني قلبه ودمي فراته وكياني منه اشطارُ- وذلك الراحل الخالد، نفسه: حامل القلم الجريء والمتحدي الذي "لو يوهب الدنيا بأجمعها، ما باع عزاً بذل المترف البطر".. ناشر صحف "الرأي العام" و"الجهـــاد" و"الثبات" .. ورفيقاتهن الأخريات...- منوّرٌ متميزٌ من أجل الارتقــاء، صدح مؤمناً على مدى عقـود حياته المديدة :لثورة الفكر تاريخٌ يحدثنا، بأن ألفَ مسيح دونها صلبا..- صـاحب "يوم الشـهيد" و"آمنت بالحسين" و"قلبي لكردستان" و"الغضب الخلاق" و"الفداءوالدم"... شامخ، يطأ الطغاة بشسع نعل ٍ عازبا..- والجواهـري ايضا وايضا: متمرد عنيد ظـلّ طـوال حياتـه باحثاً عن "وشـك معترك أو قربمشتجر".. كيّ "يطعم النيران باللهب"!..- مبدعٌ بلا حـدود في فرائـد "المقصورة" و"زوربـا" و"المعـري" و"سـجا البحـر"و"أفروديـت" و"أنيتـا" و"لغة الثياب" و"أيها الأرق" وأخواتهن الكثار ... وهو قبل كل هذا وذاك "أحب الناس كل الناس، من أظلم كالفحمِ، ومن أشرقَ كالماسْ"". كما انه "الفتى الممراح فراج الكروب" الذي "لم يخل من البهجة دارا" ..- رائدٌ في حب وتقديس من "زُنَّ الحياة" فراح يصوغ الشعر "قلائداً لعقودهنَّ" ... و"يقتبس من وليدهن نغم القصيد" ..- وديع كالحمامة، ومنتفض كالنسر، حين يستثيره "ميتونَ على ما استفرغوا جمدوا.."- وهو لا غيره الذي قال ما قال، وما صلى " لغير الشعر من وثـنِ " ... فبات الشعراء يقيسونقاماتهم على عمود قامته الشامخ...- انه وباختصار: ذلك الطموح الوثاب الذي كان، ومنذ فتوته "يخشى أن يروح ولم يبقِ ذكرا" ... فهل راحت قصائده - حقا - "ملؤ فم الزمان"!! وهل ثبتت مزاعمه بأن قصيــده "سيبقى ويفنى نيزك وشهاب" وهو القائل:وها هو عنده فلكٌ يدوي..... وعندَ منعمٍ قصرٌ مشيدُيموتً الخالدونَ بكل فـج ٍ .. ويستعصي على الموت ِ الخلودترى هل صدق بما زعم ؟؟!!... التاريخ وحده من انبأنا، وينبئنا عن الامر،ويا له من شاهد حق ٍ عزوفٍ عن الرياء!! ......
#رواء
#الجصاني
#رحيل
#الجواهري
#العظيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763484
شكيب كاظم : آراء يجمعها غبط المكانة. الجواهري متنبي زماننا الذي انتظرناه عشرة قرون
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم في كتابه النقدي(الجواهري كلاسيكي ضد الكلاسيكية) ألذي نشرت(طبعة بغداد) منه دار الشؤون الثقافية العامة ببغداد سنة &#1634&#1632&#1634&#1633؛ الكتاب المرّكز المكثف، ألذي أضاف إليه مؤلفُه الباحث السوري محمد علاء الدين عبد المولى؛ عيّنات متألقات من شعر الجواهري الكبير، ينقل الباحث بعضا من آراء كبار الشعراء والنقاد العرب، في شعر الجواهري الخالد(تموز &#1633&#1641&#1641&#1639) ويناقشها ولاسيما مصطلح (الكلاسيكية) ألذي يأتي رديفا لمفهوم القديم، لكن الناقد محمد علاء الدين يبسط رأيه المغاير في هذا المصطلح، مدونا رأي الشاعر الفلسطيني الشهير محمود درويش(آب &#1634&#1632&#1632&#1640) بالجواهري واصفا إياه: بأنه آخر وأكبر الكلاسيكيين على الإطلاق، إنه آخر العظماء دون شك، برحيله أخذ معه الكلاسيكية جميعها "ص&#1633&#1638.كما أن درويش يقرن شاعرية الجواهري بشاعرية الشاعر المصري المعروف أحمد شوقي (&#1633&#1641&#1635&#1634) إذ يراه إلى جانب شوقي أهم شاعر كلاسيكي في القرن العشرين، ولا أقبل بالمقارنة البسيطة التي تواجهه بعمر أبي ريشة وبدوي الجبل على سبيل المثال. أرى قامته أعلى وأراه أكثر ديناميكية في حضوره وفي صلة الشعر بالناس " ص&#1633&#1638.مردفا رأي درويش برأي الشاعر اللبناني الشاهق سعيد عقل (&#1633&#16411&#1634&#1634&#1632&#1633&#1636) الذي يصف شعر الجواهري لا يكمل الخط الكلاسيكي فقط إنما يعطي جديدا أيضاً من ضمن هذا الخط. وهو في هذا العصر بين أكبر الشعراء " ص&#1633&#1639.أما نزار القباني (&#1633&#1641&#1641&#1640) فيصفه بالمعمار السومري، البابلي، العباسي، الذي اثبت فقرات القصيدة العربية، ولولاه لبقي ظهر القصيدة العربية مكسورا حد اليأس "ص&#1633&#1639هذه الآراء أطلقت غبّ رحيل الجواهري الكبير، وفيها من الطابع الاحتفالي في حضرة الموت، ما يلجم العقول عن إظهار الرأي الصراح؛ فللموت سطوته وقتامته.يحاول الباحث محمد علاء الدين نفي الصلة بين شعر الجواهري، وشعر شوقي، فالبون شاسع بينهما، لأنه يرى أن تجربة شوقي الفنية كانت إحيائية بدائية تتوسل أسسها الفنية والفكرية والأدواتية في تجارب السلف الشعري، وكان دورها مقتصراً على إتباع سبل الأقدمين كما ابتدعوها هم أنفسهم " ص&#1633&#1640.وأرى أن شوقي ابن زمانه، فليس من العدل والدقة أن نسقط آراءنا الحداثية الآنية على شعره، وثمة قرن من الزمان يفصل بيننا وبينه، وستكون آراؤنا تقليدية وقديمة وربتما كلاسيكية بعد عقود من الزمان، فلكل زمن دولته ورجاله، وأعني هنا أن لكل زمان أفكاره وتوجهاته وآراءه. آراء في شعر الجواهرييقف الناقد محمد علاء الدين طويلا عند رأي الشاعر والناقد والباحث السوري السامق أدونيس؛ رأيه الصادم بشاعرية الجواهري، إذ يرى أن الجواهري فكرياً ثوري ولكنه فنيا إتباعي يكتب بطريقة أسلافه رابطاً ذلك بظاهرة عربية تفيد أن العرب قد يقبلون التغيير في الحياة السياسية الاجتماعية، غير أنهم لا يقبلون أبداً بتغير أشكال الكتابة الشعرية ويصرون على بقائها كما ورثوها، وأن ليس في ديوانه فنيا ما يدل على كونه معاصرا، كما أن شعر الجواهري بناء خليلي- كلاسيكي في القلب من عمود الشعر، وأخيرا يفجر أدونيس قنبلته الدخانية الصوتية المنافية لوقائع النقد والدرس والبناء الشعري قائلا: إن بدوي الجبل وسعيد عقل وأمين نخلة وأبا ريشة يفوقونه في النسيج الشعري. ص&#1634&#1633وأرى أن هذه الآراء المجافية لمناهج الدرس الرصين، قد جاءت لجلب الانتباه ومحاولة مخالفة المألوف، لا بمعنى التقوقع والصنمية، بل مخالفة الحقائق الجلية الباهرة ا ......
#آراء
#يجمعها
#المكانة.
#الجواهري
#متنبي
#زماننا
#الذي
#انتظرناه
#عشرة
#قرون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764292
رواء الجصاني : عن مآثـر ومبادئ الامام الحسين، في بعض قصيد الجواهري، ونثره
#الحوار_المتمدن
#رواء_الجصاني * لم يقتصر ما بين الجواهـري والإمام الحسيـن على ما فاضت به الفريدتان الشعريتان: (عاشوراء) و(آمنت بالحسين) وغيرهما، بل تعداها إلى نثــر رصين بيّن في معناه ومبناه، وفي ما اراد التأشير اليه وحوله من مغازٍ جلى، علانية مع سبق الاصرار..* وقصيدة “عاشوراء” المنظومة والمنشورة عام 1935 كانت بثمانية وستين بيتاً، استعرض في الجواهري، ووثق خلالها العديد من الاحداث التاريخية، الثورية والماساوية في ان واحد ، وبالاسماء المقرونة بالاوصاف التي تليق – بحسب رؤاه- بالمضحين من اجل المبادئ، من جهة، وبمعارضيهم، بل ومحاربيهم وقتلتهم، من جهة ثانية…هيَ النفسُ تأبى أن تُذَلّ وتُقهَرا… ترَى الموتَ من صبرٍ على الضيم أيسَراوتخـتارُ محموداً من الذِكرِ خالداً…على العيش مذمومَ المَغَـبّـة مُنكَرا…* واذ جاءت “عاشوراء” في زمانها، والجواهري انذاك في عقده الثالث وحسب، مباشِرة في المعاني والتصريح، واقرب للتوثيق التاريخي، هدر الشاعر الخالد بعد ذلك باثني عشر عاماً، بعصماء “امنت بالحسين” التى فاضت بالتعبير عن المواقف والمفاهيم الطافحة بالإباء والشموخ، والممجدة للفداء والتضحيات، كما هي الحال في الخوالد الجواهرية العديدة، وان اختلفت في الصور والاستعارة:فـداء لمثـواك من مضـجـعِ … تـنـوّر بـالابلــج الأروعِورعياً ليومـك يوم “الطفـوف” … وسـقياً لأرضك من مصرعتعـاليت من مُفـزع للحتـوف … وبـورك قبـرك مـن مَفزع* لقد سبق ان أرخنا للقصيدتين في كتابات سابقة، نشرناها في فترات زمنية متفاوتة، وفي وسائل اعلام عديدة .. ثم، وفي مسارات بحثنا في اصدارات ونثريات الجواهري، وصحفه، راحت امامنا مادة جديدة تعنى بذات الموضوع، ونعني به مآثر الامام الحسين، واستلهامات الجواهري الخالد منها وعنها… ومن ذلك ما نشرته جريدته "الجهاد" في عددها 128 بتاريخ 30/ أيلول/1952 مقالا افتتاحيا بتوقيع الجواهري تحت عنوان: “تضحيات الحسين صورة لم يخلق إطارها بعد”… ومما جاء فيه:ومع هذا كله فستظل تضحية البطل الحسين بن علي، سيدة التضحيات، وسيظل هو بحق وجدارة سيد الشهداء. نقول ذلك غير مغالين. ونقول – ولا نغالي أيضاً- أن تضحية الحسين دوت بذكراها في كل بقاع الدنيا أياً كان جنسها ودينها… وإنها لكانت اليوم كذلك، لو أردنا لها نحن المسلمين أن تتحرر من هذا الإطار الديني الضيق، الذي يراد حصرها فيه، بل لو كتب لهذا الدين الاسلامي نفسه على الأقل أن يتحرر هو من بدعه وشوائبه ومن زيغ فئة غير قليلة من المتظاهرين باحتضانه، والمتزيين بزي النافحين عنه، وأن نتخلص من سوس التفرقة والتعصب والتضليل مما أضاع له كل رونق وكل أثر ومما أفقد ما يصطبغ به من التضحيات الجسام رونقها…”* اخيرا، وفي سياق تأرخاتنا لقصائد الجواهري، وعنها، نوثق بان مآثر الامام الحسين، وجلال مواقفه ومبادئه، تكرر في عديد اخر من قصائد الشاعر العظيم ومنها:- في قصيدة “تحية الوزير” عام 1927 وجاء فيها :حبّ “الحسين” الذي لاقاه مغترباً، من الشآم، وما لاقاه محتربا - وكذلك في قصيدة “ناغيت لبنانا” عام 1947 حين قال: وحنت عليك ذؤابة رعت "الحسين" و”جعفراً” و”عقيلا- وايضا في قصيدة “يا آبن الهواشم” تحية للملك حسين،عام 1992 وقد ضُمنتا بضعة ابيات من قصيدة “ناغيت لبنانا”عام 1947المشار لها قبل سطور، ومن بينها :شدت عروقك من كرائم هاشم ٍ، بيضٌ نميّنَ “خديجة” وبتولاوحنت عليك من الجدود ذؤابةٌ، رعت “الحسين” و” جعفراً” و “عقيلا”..------------------------------------------------------مع تحيات مركز الجواهري www.jawahiri.net ......
#مآثـر
#ومبادئ
#الامام
#الحسين،
#قصيد
#الجواهري،
#ونثره

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764805
عبدالحميد برتو : مع الجواهري
#الحوار_المتمدن
#عبدالحميد_برتو عرضت الكاتبة المميزة فاطمة المحسن كتاباً يدور حول بعض جوانب سيرة وإبداع شاعر العراق والعرب الأكبر محمد مهدي الجواهري. علقت على مقال الكاتبة من خلال جدار صفحتها، التي أتابعها بإرتياح وإعجاب. تحيط المحسن الأعمال التي تناقشها بأبعاد جميلة، وتطرحها بطريقة جذابة. كتبت ما نصه: "قراءتكِ لكتاب محمد حسين الأعرجي جعلت الكتاب أجمل. حفزني مقالك للحديث عن الجواهري الكبير حقاً. لكن وجدت أن ما سأقوله سيأخذ بعداً أوسع مما تحتمله التعليقات. فضلت أن أنشره على جدار صفحتي. دمتِ بعطاءٍ جميل متواصل". أقول في هذه المساحة الضيقة شيئاً عن الجواهري الإنسان، ولا أملك الكفاءة الفنية للحديث عن شعره أو تقويمه. عرفت الجواهري صديقاً عزيزاً في أهم مغتربات حياته: براغ، دمشق وبودابست. نحن الآن في أجواء الذكرى الخامسة والعشرين لرحيله. أقول شيئاً عن أهم صفاته: هو وطني بحماسة شاب في العشرينيات من عمره. يُقيم الجواهري وزناً خاصاً لصداقاته. شعرت بهذا ليس من خلال الكلام العابر، بل من ملموسيات عديدة، منها: هو يُزار في بيته ولا يَزور. كسر هذه القاعدة فزارني ببيتي البسيط بالشام الكريمة الجميلة. من إخوانياته الرائعة أنه نظم بيتين بمناسبة ميلاد أبني البكر خالد. أعتبر ذلك معلم ود وصداقة.بعد أن تركت الشام الى بودابست أرسل لي 30 ألف دولار، لدعم مشروعي في مجال النشر، عندما أسست دار صحارى للصحافة النشر. هذا المبلغ ربما كان كل حصيلة عمره المديد. جلب المبلغ لي إبن أخته الراحل د. رجاء الجصاني. أعدت المبلغ لأبي فرات مع الثناء، بعد فترة عبر إبن أخته الصديق رواء الجصاني، الذي أسس ويدير حالياً في براغ مركز الجواهري. مواصلة لروح الصداقة، إتخذ من بودابست ملاذاً ضمن العواصم، التي أحبها وأطالت عمره على حد تعبيره البليغ. أعددت له إقامة في بودابست لتسهيل حركته دون الإضطرار الى التأشيرات في كل رحلة. عشنا في بودابست أجواء أحداث كبرى وطنية وعربية. كان الجواهري لا يتابع الأحداث فقط، بل يعيشها بدقة وحماسة ومسؤولية عظيمة وحقيقية.كتبت في بعض المناسبات مواد قصيرة حول الجواهري. لكن ما بات يردعني عن الكتابة عنه وحوله، فضيان الكتابات المختلطة، خاصة تلك التي لا تراعي أية مسؤولية. بقيّ أن أقول: إن كتابه المهم "ذكرياتي" بجزئيه، قد جرى إعدادهما وتصميمها في بيتي بالشام، على يد خال أولادي الفنان المتعدد المواهب إنتشال التميمي. كانت صورة الغلاف بكاميرته أيضاً. قلت، وما زلت أعتقد أن الجواهري من أصدق محبي الرافدين. وهو بجدارة نهر العراق الثالث وعياً وأبداعاً وجمالاً. ......
#الجواهري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765469
سليمان جبران : حِيَل الجواهري الشعرية
#الحوار_المتمدن
#سليمان_جبران سليمان جبران: حِيَل الجواهري الشعرية!عن الشاعر العراقي محمد مهدي الجواهري ( 1899 - 1998 )، آخر الكلاسيكيّين الجدد، في رأيي، أصدرتُ سنة 1994 كتابا كاملا. سمّيتُ الكتاب يومها صلّ الفلا، مقتبسا الاسم من بيتيْ شعر في المقصورةيقول فيهما الجواهر:بِماذا يُخوّفُني الأرذلونَ ومِمَّ تخافُ صِلالُ الفَلاأيُسلَبُ عَنْها نعيمُ الهَجيرِ ونَفْحُ الرمالِ وبَذْخُ العَرا؟وفي سنة 2003 صدرَ الكتاب عن مؤسّسة الفارس في عمّان وبيروت، باسم مجمع الأضداد، وقد غيّرتُ اسمه بناء على رغبة الناشر.قبل سنوات عديدة قمتُ أيضا بزيارة براغ، عاصمة تشيخيامغترب الشاعر العراقي محمد مهدي الجواهري. في براغ كان لنا لقاء أدبي مع عرب كثيرين، معظمهم من العراق. نظّم اللقاء ورعاه الأستاذ رواء الجصّاني، ابن أخت الجواهري، ومدير موقع الجواهري في براغ. قبل بداية اللقاء، همس الصديق الجصّاني في أذني قائلا: لستَ مطالبا طبعا بقول كلّ ما تعرفه من القضايا الشخصيّة عن الشاعر. طمأنتُ الصديق لجصّاني أنّ القضايا الشخصيّة لا تهمّني أصلا، خصوصا إذا لم تكنْ ذاتصلة بالشعر ذاته!هذا الوعد لا يمنعني طبعا من ذكر بعض حيَل الجواهري الشعريّة، المتمثّلة في تضمين قصائد جديدة أبياتا قديمة وردتْ في قصائد سابقة له.أذكر، ولعلّ القرّاء أيضا يذكرون، قصيدة الجواهري في الملك حسين بن طلال، وقد طاف الحسين يومها شوارع عمّان في ىسيّارة مكشوفة، وكان مريضا في أواخر أيّامه، لتثبيت ولده ملكا من بعده. في التسعينات؟ يومها ألقى الجواهري قصيدة طويلة في مدح الملك حسين بن طلال. كان الجواهري يلقي قصيدته ارتجالا وإلى جانبه مساعد يذكّره بالبيتالشعري إذا نسيه. أذكر أيضا أنّ الملك حسين دمعتْ عيناه وهو يسمع الجواهري يلقي قصيدته!قصيدة الجواهري كانت طويلة، أكثر من ثلاثين بيتا، لاميّة، من البحر الكامل، مطلعها: يا سيّدي أسعفْ فمي ليقولا / في عيدِ مولِدِكَ الجميلِ جميلا. سمعتُها يومها فذكّرتني حالا بقصيدة سابقة للشاعر نفسه، ألقاها في تكريم بشارة الخوري، رئيس الجمهوريّة اللبنانيّة آنذاك، يوم زار العراق، سنة 1947 : ناغيتُ لبنانا بشعريَ جيلا / وضفرتُهُ لجبينِهِإكليلا.[ ديوان الجواهري، دار العودة بيروت، ط3، 1982، الجزء الثاني، ص.270-275.].في القصيدة القديمة تلك، التفتَ الشاعرأيضا إلى عبد الإله الوصيّ على العرش، وهو من الهاشميّين، بهذه الأبيات، التي أوردها أيضا في مدح الحسين الهاشمي، نوردها هنا دونما ترتيب:يا ابْنَ الذينَ تَنَزَّلتْ بِبُيوتِهِمْ سُوَرُ الْكِتابِ ورُتِّلَتْ تَرْتيلاالحامِلينَ مِنَ الْأَمانَةِ ثِقْلَها لا مُصْعِرينَ ولا أَصاغِرَ ميلاشدّتْ عروقكَ من كرائم هاشمٍ بيضٌ نمينَ خديجةً وبتولاهذي قبورُ بني أبيكَ ودورهمْ يملأنَ عرضا في الحجازِ وطولاما كانَ حجّ ا لشافعينَ إليْهمُ في المشرقينِ طفالةً وفُضولاحُبُّ الأُلى سكنوا الديارَ يشُفّهُمْ فيُعاوِدونَ طُلولَها تَقْبيلايا ابنَ النبيِّ، ولِلْملوكِ رِسالَةٌ مَنْ حقَّها بِالْعَدْلِ كانَ رَسولاالأبيات السابقة نفسها وردتْ في قصيدته سنة 1947 في مدح عبد الإله.اكتشفنا يومها إحدى حِيل الجواهري: تضمين قصيدة جديدة أبياتا من قصيدة قديمة، توافقها مناسبة وبحرا وقافية!!هذا مثال من حيل الجواهري، بيّناه يومها، قبل سنين، ولا أ’ظنّ القرّاء لاحظوه، لأنّ الشاعر شاطر طبعا، وإن اعتمده غير مرّة ! ......
ِيَل
#الجواهري
#الشعرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768075
عدنان الاعسم : وقفات عند بعض فعاليات الاستذكار الوطني، والثقافي، لسنوية رحيل الجواهري الخالد، الخامسة والعشرين
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الاعسم وقفات عند فعاليات الاستذكار الوطني، والثقافي،لسنوية رحيل الجواهــري الخالد، الخامسة والعشريند. عدنان الاعسم -------------------------------------------------------------- في ظل الاوضاع السائدة في الوطن العراقي، لم يسدْ في ظنّ "مركز الجواهري" حين أشاع خلال آيار الماضي نداءً بشأن السنوية الخامسة والعشرين لرحيل الجواهري الخالد، سوى فعاليات استذكارية تقليدية من ذوي الصلة والشخصيات والمنظمات الرسمية والثقافية، والمحبين. وقد فوجئنا بما حصل منذ عشية الذكرى التي صادفت بتاريخ 2022.7.27 ويستمر الى اليوم، بهذا القدر او ذلك .. وأذ اقترحنا في ندائنا اتجاهات وتفاصيل عامة، بشأن عدد من الفعاليات، في بغداد وبراغ واربيل والنجف والقاهرة وباريس، جاءت المبادرة المميزة لامانة مجلس الوزراء، وتوجيهات رئيسه، بايلاء الذكرى اهتماما رسميا، لتعطي الفعاليات التي سيرد ذكرها لاحقا، زخما وطنيا بارزا تمثل اولا بان يشهد اسبوع الذكرى تصدر بيت الجواهري الشهير"انا العراقُ لساني قلبهُ ودمي فراتهُ، وكياني منهُ اشطارٌ" ليزيّن اعلى المخاطبات والكتب الرسمية، وفي جميع مؤسسات الدولة، وذك ما حصل ..*** ايام .. واحتفال استذكاري لقد انطلقت فعاليات الاستذكار الرسمية والثقافية بكتابات واستذكارات ومقالات لمثقفين واعلاميين من عارفي تمّيز ارث وتراث الجواهري، وطنيا وفكرا وشعرا، ولتبدأ بتاريخ 2022.7.26 فعاليات الاستذكار "الجواهري" التي نظمها في مقره: الاتحاد العام للكتاب والادباء في العراق، العريق، الذي كان الراحل الخالد قد تسنم– كما هو معروف – رئاسته منذ تأسيسه عام 1959 ولعدة دورات لاحقة، وكان من بين برنامج الفعالية تحايا ومداخلات ومعرضا للصور وندوة بالمناسبة .. اعقبت ذلك مساء اليوم التالي 2022.7.27 فعالية وزارة الثقافة على مسرح الرشيد، شملت هي الاخرى كلمات وواستذكارات وفيلما توثيقيا، ونوزيع ديوان الشاعر الخالد ومؤلف ذكرياته على المشاركين والحاضرين.. *** طابع بريدي.. وطبعة من "ذكرياتي" واثناء ذلك، وخلال الفترة ذاتها، اصدرت مؤسسة البريد العراقية طابعا تذكاريا حمل صورة الجواهري، وتأرخة لمناسبة السنوية الخامسة والعشرين لرحيله... كما اصدرت وزارة الثقافة طبعة جديدة من مؤلف الجواهري، المهم، الموسوم بـ " ذكرياتي" ذي الجزأين، الذي كان قد صدر في دمشق عامي 1989 و 1990 .. وقد سبق للوزارة ان اصدرت العام الماضي طبعة جديدة، وكاملة من ديوانه بستة اجزاء..*** برامج تلفزيزنية .. واصدارات كما نوثق ايضا في هذا المجال لمبادرة العديد من وسائل الاعلام المقروؤة والمسموعة والمرئية ببث برامج ومقابلات حوارية واستذكارية عن شاعر العراق والعرب الخالد، متوقفين بشكل سريع الى الاهتمام البارز الذي اولته شبكة الاعلام العراقية، وتشكيلاتها، بالمناسبة. كما ننوه ايضا الى مبادرة مؤسسة "المدى" للثقافة والفنون باصدار ملحق انيق شكلا ومحتوى عن الجواهري عن ذكرى الرحيل.. الى جانب ما نشره العديد من الصحف الرصينة، والمواقع الاعلامية والثقافية، وكذلك الكثير من وكالات ووسائل الاعلام العربية، وغيرها..** مسك الختام في "بيت الجواهري" اما مسك الختام لتلكم الفعاليات الاستذكارية الوطنية والثقافية فكان قيام رئيس الحكومة العراقية، مصطفى الكاظمي، بافتتاح "بيت الجواهري" رسميا، بتاريخ 2022.8.13 والذي انجزت "امانة بغداد" بفترة قياسية اكماله وتأهيله، بمتابعة الامانة العامة لمجلس الوزراء، لينطلق نواة مركزٍ ثقافي ومتحف يضم مقتنيات عديدة للجواهري الخالد، واصداراته، واكثر من مئـة صورة له يعود تار ......
#وقفات
#فعاليات
#الاستذكار
#الوطني،
#والثقافي،
#لسنوية
#رحيل
#الجواهري
#الخالد،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769208