الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عاهد جمعة الخطيب : سلوك المواطنة التنظيمية 10
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب 11- دراسة (Dipaola et al., 2004) بعنوان" Measuring organizational citizenship of schools: The OCB Scale". "قياس المواطنة التنظيمية في المدارس " هدفت الدراسة إلى قياس سلوك المواطنة التنظيمية في المدارس المتوسطة باستخدام مقياس أورجان والذي يتكون من خمسة أبعاد هي: الإيثار، وعي الضمير، الروح الرياضية، المجاملة واللطف( الكياسة )، والسلوك الحضاري. وقد أجريت الدراسة على عينة تتكون من ( &#1639-;-&#1637-;- ) مدرسة متوسطة تم اختيارها من إحدى عشرة مقاطعة من ولاية أوهايو، وعلى الرغم من أن هذه العينة المختارة لم تكن مختارة عشوائيًا، إلا أنه أخذ في الاعتبار مشاركة مدارس المدن والضواحي والريف في العينة، وتماثل المدارس من حيث تسجيل الطلاب ومتوسط رواتب المعلمين ومعدل خبراتهم وحجم المدرسة ... وقد تم تعبئة حوالي (1300) استبانة. وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج منها: &#1633-;-) كل النتائج، تدعم صلاحية المقياس المستخدم لقياس سلوكيات المواطنة التنظيمية بأبعاده الخمسة .&#1634-;-) أن المواطنة التنظيمية ترتبط بوضوح ارتباطًا إيجابيًا بالمتغيرات التالية: القيادة الجماعية، درجة مهنية المعلم، والصحافة المدرسية، ودرجة الوعي المدرسي.&#1635-;-) إن إدراك المعلم لفاعلية وقيمة المدرسة يرتبط ارتباطُا طرديًا مع المواطنة التنظيمية، فكلما زادت سلوكيات المواطنة التنظيمية في المدارس، كلما ازداد وعي وتفهم المعلمين بالفاعلية المدرسية .12- دراسة (Erat et al., 2012) بعنوان "The impact of organizational support and justice perception on commitment and intention to quit: an empirical study on Turkish state universities"تأثير الدعم التنظيمي والعدالة المدرك على الالتزام التنظيمي ومعدل ترك العمل: دراسة تجريبية على الجامعات التركية الرسميةهدفت الدراسة الى بحث تأثير الدعم التنظيمي والعدالة التنظيم ي ة على الرضا الوظيفي والالتزام التنظيمي ومعدلات ترك العمل لدى الأكاديميين في الجامعات التركية الحكومية. وكانت أهم نتائج هذه الدراسة:- العدالة التوزيعية لها تأثير إيجابي على (الالتزام العاطفي - الالتزام المعياري ) وتأثير سلبي على معدلات ترك العمل، وليس لها تأثير إيجابي على الالتزام الاستمراري.- العدالة الإجرائية لها تأثير إيجابي على الالتزام المعياري وتأثير سلبي على معدلات ترك العمل، وليس لها تأثير إيجابي على (الالتزام الاستمراري - الالتزام العاطفي).- الدعم التنظيمي له تأثير إيجابي على (الالتزام العاطفي – الالتزام المعياري) وتأثير سلبي على معدلات ترك العمل، وليس له تأثير على الالتزام الاستمراري.وكانت من أهم توصيات هذه الدراسة:- إجراء نفس الدراسة على الجامعات التركية الخاصة ومقارنة النتائج مع الجامعات التركية الحكومية.- توسيع المناطق التي تجرى فيها الدراسة بحيث تشمل كافة الأراضي التركية.- إضافة متغيرات أخرى مثل الالتزام المهني والمواطنة التنظيمية والرضا الوظيفي والضغوط التنظيمية.13- دراسة (Wickramasinghe, 2011) بعنوان"Perceived organizational support, job involvement and turnover intention in lean production in Sri Lanka"الدعم التنظيمي المدرك والاستغراق الوظيفي والتدوير الوظيفي وعلاقته بضعف الإنتاج في سيرلانكا"هدفت هذه الدراسة إلى كشف تأثير الانغماس الوظيفي كعامل وسيط بين الدعم في (turnover intention) التنظيمي المدرك والتدوير الوظيفي في شركة تتبع نظام سيرلانكا. وتم أخذ عينة عشوائية تضم 616 موظفاً يعملون في شركات تصنيع الملابس، وتم ......
#سلوك
#المواطنة
#التنظيمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753254
عاهد جمعة الخطيب : سلوك المواطنة التنظيمية 11
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب 16- دراسة (Liu, 2009) بعنوان " Perceived organizational support and expatriate organizational citizenship behavior"الدعم التنظيمي والالتزام التنظيمي وسلوك المواطنة التنظيمية" - الصينهدفت هذه الدراسة لبحث العلاقة بين الدعم التنظيمي والالتزام العاطفي وسلوك المواطنة التنظيمية، وطبقت الدراسة على عينة مكونة من 162 عامل في 37 فرع من فروع الشركات متعددة الجنسيات العاملة في الصين. واستخدمت الاستبانة كأداة لاستطلاع آراء العينة وتم ترجمت بنود الاستبانة من اللغة الانجليزية إلى اللغة الصينية للحد من خطر فقدان المعنى.وكانت أهم نتائج هذه الدراسة:1. أن الدعم التنظيمي المدرك والالتزام العاطفي مترابطان بدرجة كبيرة.2. الالتزام العاطفي كان وسيط جزئي في العلاقة بين الدعم التنظيمي المدرك وسلوك المواطنة التنظيمية.وكانت من أهم توصيات هذه الدراسة:1. الدراسة سوف تشجع الإدارة لتعزيز خدماتها للعاملين الوافدين خصوصاً أنها شركات متعددة الجنسيات.2. أن تكرس الإدارة جهودها لتعزيز الدعم التنظيمي لأنه يعطي نتائج إيجابية من حيث ارتفاع الالتزام العاطفي للعاملين الوافدين تجاه الشركة وتعزيز سلوكياتهم نحوها.17- دراسة (Loi et al., 2006) بعنوان" Linking employees’ justice perceptions to organizational commitment and intention to leave: The mediating role of perceived organizational support"دور العدالة التنظيمية والالتزام التنظيمي وترك العمل كمتغيرات وسيطة بين الدعم التنظيمي وانتماء العاملين للمؤسسة" – الصين.هدفت الدراسة الى فحص العلاقة بين العدالة التنظيمية والدعم التنظيمي والالتزام التنظيمي وترك العمل، ولهذا الغرض تم تصميم اختبار الفروض واستخدام تحليل الانحدار الهرمي على عينة مكونة من 514 فرد ممارس لمهنة المحاماة في هونغ كونغ. وكانت أهم نتائج هذه الدراسة:1. أن عدالة التوزيع وعدالة الإجراءات ساهمت في تطوير الدعم التنظيمي المدرك لدى العاملين.2. توسط الدعم التنظيمي المدرك العلاقة بين الالتزام التنظيمي وترك العمل.3. أن الالتزام التنظيمي يرتبط سلبياً مع ترك العمل.وكانت من أهم توصيات هذه الدراسة:1. إعداد نفس الدراسة على فئة مختلفة من المحامين ومقارنة النتائج.2. تضمين الالتزام المعياري للمنظمة ضمن المتغيرات وفحص النتائج التي ستظهر. ......
#سلوك
#المواطنة
#التنظيمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753383
عزالدين مبارك : المواطنة والعدالة الاجتماعية لبناء الدولة الحديثة
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_مبارك لا يمكن بناء الدول بالجدل العقيم والتمنيات والولاءات المذهبية والحزبية بل بالفعل العقلاني الحرّ والمسؤول ضمن منهجية واضحة تأخذ بناصية العلم والحداثة وتهدف بالاساس الى تمكين المواطن من العيش الكريم وحمايته من الاخطار والتجاوزات والتوزيع العادل للثروة.وللوصل للهدف المنشود بأقل التكاليف وفي فترة قصيرة من الزمن يمكننا اعتماد تمشي موضوعي لا يقطع مع الماضي والانجازات التي تحققت خلاله والمضي قدما في بناء الدولة الحديثة بآليات معاصرة ومن ضمنها الحوكمة الرشيدة والمواطنة والعدالة الاجتماعية.فلا يمكن لعاقل ان يهدم بيديه ما بناه الاخرون بتضحيات جسام بدعوى انهم لا يتبنون مشروعهم الفكري او لم يشاركوا في انجازه كما لا يمكن منطقيا البداية من الصفر بحثا عن التفرد والتجديد وقد يكلف هذا الفعل المجموعة الوطنية الكثير من الجهد والمال.وأخطر ما يهدد الدولة التونسية هو عدم وضوح الرؤيا حول المشروع المجتمعي الذي نريده هل هو مشروع حداثي تقدمي على المنوال السابق والمرتبط أساسا بالمفاهيم المعاصرة في الاقتصاد وحقوق الانسان الكونية والحرية الشخصية والديمقراطية السياسية ام مشروع سلفي مبني على الفكر الاسلامي المحض والخلافة وأسس الشريعة ونبذ القوانين الوضعية والمفاهيم الحديثة في عالم السياسة الاقتصاد أم هو مشروع هجين بين الاتجاهين.واغلب الظن أن محك الصراع الحزبي الآن هو بالأساس حول هذا المشروع وهل في النهاية سيحصل الحسم لفائدة شق دون الآخر أم سيكون هناك تعايش بين الطرفين لكن إلى متى؟ والخوف كل الخوف من أن ينزلق الصراع بحكم قلة التجربة الديمقراطية ببلادنا الى متاهات لا يحمد عقباها كأن يتجه الأمر لاستعمال العنف والاغتيالات والفوضى.وكي لا تضيع مصالح الشعب سدى في ظلّ التجاذبات الحزبية يتجه الرأي الحصيف إلى تحصين كينونة الدولة وعدم المساس بمؤسساتها على الاقل خلال المرحلة الانتقالية لأنها الوحيدة القادرة على حماية المواطن وتقديم الخدمات الدنيا له وذلك بتأسيس مقاييس جديدة كانت غائبة في العهود السابقة ومنها: 1 . الحوكمة الرشيدةللقضاء على الفساد والتقليص من مضاره الاجتماعية والاقتصادية وارساء قواعد الشفافية على مستوى القرار الاداري والانتاج والتوزيع يجب تصور آليات جديدة من الحوكمة الرشيدة من أهم عناصرها كفاءة العناصر البشرية واستقلاليتها المهنية والأدبية والمكاشفة الحينية عن طريق اعلام حر ونزيه ثم المراقبة الفورية والمحاسبة وحماية المراقبين والمرشدين عن التجاوزات والضغوطات وأساليب الترهيب والترغيب. 2ـ دولة المواطنةلا يمكن بناء دولة حديثة دون ان يكون فيها المواطن كريما ومحترما وسيدا فهيبة الدولة من هيبة المواطن الذي ينتظر من دولته ان ترعاه الرعاية اللازمة وتقدم له الحماية الكافية والخدمات الضرورية دون أن يتسول ذلك ويذل نفسه على أبواب المسؤولين وعلى قارعة الطريق.فالمواطن المقهور والذي لا يجد قوت يومه أو البطال الحامل لشهادة ولا يجد عملا وإحاطة ويترك لحال سبيله عرضة للاخطار والفساد والاجرام لا يعترف بطبيعة الحال بما يجادل فيه أهل السياسة من ديمقراطية وحرية وانتخابات وهو في كل الأحوال مشروع جاهز للاحتراق او الانتحار او حتى الارهاب. فلا يمكن الانتظار من هؤلاء احترام هيبة الدولة او الامتثال للقانون وهم يمثلون بالضرورة خطرا على المجتمع وان كانوا صنيعة هذا المجتمع الاناني الجحود فمن يعتلي كرسي المسؤولية يتناسي من كانوا سببا في تبوئه تلك المكانة فيهتم بشؤونه الخاصة ولا يلتفت إلى المعدمين من ابناء وطنه.فالدولة الحديثة ملك مشاع للجميع وليست غنيمة يتقاسم ثر ......
#المواطنة
#والعدالة
#الاجتماعية
#لبناء
#الدولة
#الحديثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753790
عبد الحسين شعبان : -مرجعيّة- المواطنة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان يستمرّ الجدل حول مرجعيّة المواطنة كجزءٍ أساسي من الحقوق الإنسانيّة، بخلفيّتها الفكريّة والفلسفيّة والحقوقيّة والقانونيّة والتربويّة بغضّ النظر عن الدِّين والقوميّة والجنس واللّون والرأي السياسي والأصل الاجتماعي. اتّجاهان يتجاذبان هذا الموضوع، الأوّل حداثي الذي يعتبر الحداثة الأساس في تبلور مفهوم المواطنة بشكله المعاصر القائم على أربعة عناصر هي: الحرّية، المساواة، العدالة، والشراكة والمشاركة؛ الثاني تقليدي الذي يُرجع كلّ شيء إلى الماضي، وبعضه يعتبر الحداثة ليست سوى التعبير الأخير عن مفهوم المواطنة التاريخي، ويستند في ذلك إلى المقاصد الجوهريّة للأديان السماويّة والمُعتقدات القديمة التي تزخر بالكثير من الحقوق، وتؤكد الغايات نفسها وإن كانت بإرهاصاتها الأولى. وبغضِّ النظر عن المفهومَين، فالمسألة تتمحور بعلاقة الحق بالتاريخ الإنساني في مقاربة تأخذ بنظر الاعتبار تطوّر مفهوم المواطنة الراهن الحداثي عبر العصور وتدرّجه وصولاً إلى العصر الحديث، خصوصاً وأنَّ بعض هذه الحقوق ضاربة العمق في التاريخ البشري، وهي الرسالة الخاصة بالأديان ذاتها. وحسب "التعاليم الإسلاميّة" فلا تستقيم الحياة دون حقوق تصون الكرامة وتوفّر الشروط الموضوعيّة لإدارة الأرض استخلافاً عليها لتدبير شؤونها وإعمارها "إن الأرض يرثها عبادي الصالحون" (سورة الأنبياء/ الآية 21). وتختلف الحقوق من عصر إلى آخر وبين دِينٍ ودِينٍ ودولة وأُخرى، فبعضها تعمّق في الحقوق وتوسّع فيها، وبعضها جاء عليها كإشارات محدودة أو وَرَدَت ضمن حقوق أخرى، ولعلّ جوهر هذه الحقوق يتعلّق بالعدل والمساواة والكرامة، حتى وإن اختلفت الممارسة في التطبيقات بما يجرّدها من محتواها، بل يعمل بالضدّ منها أحياناً. إمتازت الحضارات الشرقية القديمة بفلسفات جاءت على ذكر الحقوق، فالحضارة الصينيّة عرفتها من خلال كونفوشيوس الذي اشتهر بحكمته، ولا سيّما بتمجيد قِيَم العدل والأخاء والأمن والسلام بين البشر وعبر المعمور من الأرض، ووقَفَ ضدّ التعالي والتعاظم بالدعوة للتماثل والتساوي بين الناس ليصبح العالَم كلّه ساحة واحدة يختار فيها ذوو المواهب والفضل والكفاءة الذين يعملون جميعاً على نشر السِّلم والوئام بينهم، بحيث يكون لكلّ إنسان حقّه على نحو موفور وتُحترم شخصيّة المرأة، فلا يُعتدى عليها. ولكي ينتج الناس الثروة، ربط كونفوشيوس بين التنمية والرفاهيّة والرخاء، إضافة إلى الوئام العالمي وإحقاق الحقوق الاجتماعيّة واختيار الحاكم عبر شروط الكفاءة والاستقامة والفضيلة، وهي مفاهيم تتعلّق برؤية ما نطلق عليه في العقود الثلاثة المنصرمة التنمية المستدامة، أي التنمية البشرية الشاملة بكلّ حقولها ومجالاتها. وقد أشاع كونفوشيوس مفهوم "السيّد المحترم" أي الإنسان المثالي ذو الخلق الرفيع والصادق والذي يحترم نفسه وغيره ويتقيّد بذلك في سلوكه وتعامله، وصاغ "القاعدة الذهبية" التي أجملها بما يأتي "لا تعامل الآخرين بما لا ترغب في التعامل به مع نفسك"، وهو الذي كان يعتقد أن سلوك الحاكم الفاضل هو أقوى من جدوى القوانين والعقوبات. وعلى الرغم من أنَّ الهندوسيّة التي استمدّت قِيَمِها من الإله "براهما" إلّا أنَّها اصطُبغت بالطبقيّة والتمييز، بتأكيدها على حقوق كلّ طبقة، فلم تكن حقوقاً متساوية، فطبقة المنبوذين هي غيرها عن الطبقات الأخرى، لكن البوذيّة اختلفت عن الهندوسيّة بصفتها حركة إصلاحيّة كانت ضدّ نظام الطبقات وركّزت على العدل والمساواة ومما جاء فيها "لا فرق بين جسم الأمير وجسم المتسوّل الفقير ولا بين روحيهما"، فالناس خُلقوا من خلقٍ واحد وليس بينهم من يكو ......
#-مرجعيّة-
#المواطنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758101
محيي الدين محروس : المواطنة
#الحوار_المتمدن
#محيي_الدين_محروس تُستخدم الكثير من التعابير السياسية والقانونية دون التوقف عندها وعلى ما تعنيه!من هنا أهمية التذكير والتمييز بين المواطنة والوطنية التي مصدرها الوطن .. أي حيث يعيش الإنسان...والتوقف عند الوطنية. فالوطن باختصار شديد هو الدولة الذي يستقر فيه الإنسان ويحمل جنسيتها، ويخضع لقوانينها ..وله حقوقه وعليه واجبات المواطن. ———————مفهوم المواطنة تم تطويره وتحديثه منذ الثورة الفرنسية ليقرر المساواة التامة في الحقوق والواجبات بين المواطنين، وليشمل الحقوق المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية، دون أي تمييز بين المواطنين على أساس الدين أو القومية أو الجنس أو الفكر. وهذا ما أكد عليه الإعلان الفرنسي لحقوق الإنسان 1789 والإعلان العالمي لحقوق الإنسان 1948.============مفهوم الوطنية: التعريفات عديدة ومختلفة ولكن يمكن الاختصار بما يُفيدنا اليوم، بأن الوطنية تعني حب الإنسان لبلده والعمل لسعادة مجتمعه، والتضحية الذاتية في سبيل سعادة وطنه ومجتمعه.ومثال التضحيات نضاله من أجل استقلال وطنه أثناء احتلاله من قبل دولة أجنبية. في البلدان ذات النظام الديمقراطي تقوم الوطنية علي ارتباط الأحزاب السياسية والمواطنين بما يخدم مصالح المجتمع والدولة دون تناقض بينهما. أما في البلدان ذات الأنظمة الديكتاتورية والاستبدادية يوجد تناقض بين مصالح المجتمع والمواطنين الذي يناضلون من أجل حرياتهم وبين النظام السياسي.وهنا يأتي التساؤل:وماذا عن وطنية المواطنين الذين يقفون إلى جانب السلطات السياسية في دولةٍ ذات نظام دكتاتوري مثل سوريا؟ هنا تتشعب الإجابة إلى عدة احتمالات ، ويمكن تلخيصها بما يلي: أولاً: قسم وطني من المجتمع يخضع لإعلام النظام وتنظيماته السياسية والاجتماعية التي تُعلن حربها الإعلامية على التنظيمات الإسلاموية الإرهابية، وتقوم بمحاربتهم. وهنا جدير بالتذكير بأن: النظام السوري أفرج عن بعض قادة هذه التنظيمات من معتقلاته.. وقام برمي السلاح لتسليح المُتظاهرين، وذلك قبل دخول المُسلحين الإسلاميين الأجانب عبر تركيا إلى سوريا، وقبل تسليح وتمويل التنظيمات الإسلاموية من قطر والسعودية والإمارات وغيرها من الدول.. —————- ثانياً: قسم مُستفيد من السلطات السياسية، ولكنه لا يتبع لأي أجندة خارجية…الاستفادة ممكن أن تأخذ أشكالاً عديدة: وظيفة…منصب في دائرة…منصب في وزارة …إلخ.هنا تكون الإشكالية في الوطنية حسب مدى علمه بالاستبداد الذي تُمارسه السلطات.فإن كان يعلم الواقع فعليه الاستقالة والوقوف إلى جانب شعبه، كما فعل العديد من السوريين، وهنا يتمثل الموقف الوطني والوطنية. أما في حال كان من المخدوعين بإعلام النظام…عندها من الأفضل عدم تخوينه، بل القيام بتقديم الحقائق له. —————— ثالثاً: قسم يرفع „ الشعارات الوطنية „ وهو يعلم علم اليقين بأن النظام يُمارس الاستبداد بأشكاله المُتعددة من اعتقال وقتل وتعذيب في السجون وقصف للمدن والقرى …إلخ. فهذا القسم هو خارج الإطار الوطني ..وصولاً إلى الخيانة الوطنية، وإذا كان من مرتكبي الجرائم بحق شعبه ..تنتظره المحاكم بما فيها محكمة الأمن الدولية. ============إضافة توضيحية:ومن المفيد التذكير بأن الإسلاميين بصورة عامة لا يعترفون بالوطنية والمواطنة، ويرفعون بالمقابل شعار الأمة الإسلامية التي تتعدى الأوطان والقوميات. ويقول الأفغاني بهذا الصدد: بأن جنسية المسلم دينه…وأن الوطنية مؤامرة غربية…! وهذا أيضاً يتفق مع طروحات الإخوان المسلمين على لسان القرضاوي: „ ......
#المواطنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759861
كمال غبريال : إشكالية المواطنة في ظل التنوع
#الحوار_المتمدن
#كمال_غبريال مشكلة المواطنة التي تعاني منها مصر وأغلب دول المنطقة المتحدثة بالعربية هي بالأساس مشكلة حضارية.فالمواطنة ليست مجرد مفهوم أو مبدأ أخلاقي، يدفع نحو العدالة والمساواة. . هي نوعية علاقات قد تولدت في رحم مجتمع ثقافة الصناعة. حيث البشر أفراد لا قبائل أو عائلات أو طوائف. وحيث انتماء الفرد يكون وفقاً لمصالحه الممتدة بشبكة علاقات المجتمع الصناعي. والتي تغطي كل مساحة الوطن ومواطنيه.الحقيقة أن شعوب المنطقة العربية لم ترتق حضارياً بعد إلى مستوى حضارة عصر الصناعة. الذي نمت في حضنه وكنتيجة له، ما نعرفه الآن بالدولة الحديثة. وإن كانت الصناعة قد دخلت بقدر أو بآخر هذه البلدان.فأغلب هذه الشعوب مازالت ثقافياً في مرحلة القبيلة والعشيرة والأسرة. وبعضها تطور جزئياً إلى دائرة أوسع مع ظهور الإسلام السياسي. وهي دائرة الانتماء الديني العابر للقوميات والأوطان.فكان أن شكل هذا التخلف الاقتصادي والاجتماعي والثقافي عامل إرباك لها. بما سببه من تصادم بين مكوناتها. وتصادم مع باقي العالم خاصة المتحضر منه.الملاحظ أيضاً أن تقدم بعض هذه الشعوب الجزئي أو النسبي حضارياً، لم يصاحبه تطور مماثل وبذات القدر باتجاه تأسيس دولة حديثة. أو على الأقل شاب تقدمها العيوب والاختلالات. التي جعلت مسيرتها تتخبط وتتراجع. في الوقت الذي تفرض عليها الظروف والحقائق المادية، أن تسرع الخطى باتجاه الحداثة.خير مثال نضربه هنا هو مصر، التي من المفترض أن تكون برصيدها وتاريخها الحضاري سبَّاقة ورائدة لشعوب المنطقة. باعتبارها الأكثر تأهيلاً للتقدم للحداثة.&#8232نترك في سطورنا هذه البنية التحتية الحضارية اللازمة لتأسيس دولة حديثة. ونعني مظاهر الحضارة المادية. لنقارب البنية الفوقية المتمثلة في الثقافة الضرورية لتأسيس دولة حديثة. أي دولة المواطنة.يلزمنا هنا أن نفرق بين مفهومين، ربما لا يوافقنا البعض على ما سوف نحمِّله لكل اصطلاح منهما في معالجتنا هذه. لكننا نستأذن القارئ والناقد معاً، أن نستخدم كلا المفهومين بمحموليهما المفترضين في هذه المقاربة (على الأقل).. نقصد مفهومي "الدولة القومية" و"الدولة الوطنية".&#8232"الدولة القومية" هي دولة منسوبة إلى "قوم" محددين. قد يجمعهم الجنس أو الدين. وفيها يصير كل غريب أو دخيل على هؤلاء القوم، بمثابة ضيف مرحب به أو غير مرحب. هكذا يُعد الغريب عن "القوم" استثناء يطلق عليه تعبير "أقلية". وغالباً ما يُعد في الذهنية العامة عقبة في سبيل وحدة الأمة. وشرخاً يهدد بنيان "الدولة القومية".هنا قد يكون من المطلوب محاصرة هذه "الأقلية". وقد يكون مطلوباً إذابتها ومحو هويتها. لكي تندمج في القوم ودولتهم. حتى تستكمل الدولة قوتها وتماسكها. وهذا ما حدث للأكراد والأمازيغ والفور في السودان وغيرهم، في ظل مفهوم القومية العربية. التي جعلت "العروبة" العمود الفقري الأوحد لشعوب المنطقة. ومعاير الانتماء وعدم الانتماء لهذه الأوطان.في سياق هذا المفهوم للدولة نستطيع أن نتفهم مشكلة "البدون" في دول الخليج العربي. فرغم أن وجود "وطن" للإنسان هو حق أصيل من حقوقه، إلا أن الدولة في مفهوم هذه الإمارات والسلطنات الخليجية هي "دولة قوم" أو قبائل محددة. ولا حق لآخرين فيها، وأقصى ما يستطيعون الحصول عليه محدود بقدر الكرم والإحسان، الذي يتفضل به أصحاب الأرض والدولة الأصلاء.&#8232"الدولة الوطنية" مختلفة تماماً فو مفهومها عن سابقتها. فهي دولة تنتسب للوطن. . للكيان الجغرافي والديموغرافي معاً. فامتداد المكان الخالي وحده لا يشكل وطناً. وإنما هو مجرد مساحة بلا معنى سياسي أو اجتماعي أو اقتصادي. إلا ع ......
#إشكالية
#المواطنة
#التنوع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759868
احسان عمر الحديثي : قوة هذا الصوت مقترح منهج المواطنة الرقمي .. في التعليم العام والجامعي
#الحوار_المتمدن
#احسان_عمر_الحديثي لا بد من تمكين طلبتنا في المراحل الدراسية كافة من :1. ممارسة السلوك الإيجابي والأمن والقانوني والأخلاقي عند استخدام التكنولوجيا الرقمية التي تتضمن التفاعلات الاجتماعية عبر شبكات التواصل الاجتماعي أو عند استعمال الأجهزة المتصلة بالشبكة.2. صقل هويته الرقمية (شخصية المتعلم العالمي) .3. الوعي بنتائج أفعاله في العالم الرقمي.أقول ذلك : لأننا نعيش تحديات كبيرة وما عاد بمقدورنا السيطرة الكاملة على أبنائنا ونحن نراهم ينخرطون في المجتمعات الرقمية على وفق معايير خاصة بهم .. وغير خافٍ على ذوي النظر أننا نعيش تحديات الابتزاز الإليكتروني بصوره وأشكاله كافة .. لذا يجب التأكيد على أمر مهم لا مناص منه وهو الحث على المشاركة في تعليم المواطنة الرقمية وفسح المجال أمام الأبناء من أجل تقديم آرائهم ومساهماتهم الفاعلة وتثبيت دورهم الإيجابي بوصفهم مواطنين قادرين على مواكبة التطورات الحاصلة في منظومة التكنولوجيا الرقمية .علينا جميعا أفرادا ومجتمعات ومسؤولين إدراك مدى قوة هذا الصوت .#تعليم_الانسان_أفضل_إحسان#وزارة_التربية#وزارة_التعليم_العالي_والبحث_العلمي ......
#الصوت
#مقترح
#منهج
#المواطنة
#الرقمي
#التعليم
#العام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760967
كامل الدلفي : العراق ، محو الوطن والغاء المواطنة هدف عالمي يديره وكلاء النفوذ.
#الحوار_المتمدن
#كامل_الدلفي ارسى عصر التنوير  مجموعة من مفاهيم  انسانية تُحدث بشكل جذري حقوق وحريات ومواقف الانسان وعلاقته بالسلطة الحاكمة وبرزت لوائح ودساتير تتسابق في رقي المضامين انعكس ظلها على جوهر القانون المُسيّر للدولة الحديثة. كان نصيب الشرق من الثورة الفكرية الحديثة  وممارساتها  في مجال الحقوق والحريات و المواطنة شكليا ومحدودا لغاية تصدق معها مقولة (ان الماضي يتحكم بحاضر الشرق ويحدد معالمه بقوة سارية المفعول ) . واذا كنا نعيش حاضرا فقدنا فيه مواطنتنا بالكامل و في الطريق الى فقدان الوطن ، فعلينا ان ندرك ان محاولات الغاء الوطن والمواطنة لم تغب طيلة عمر الدولة العراقية الحديثة ، لان العراق لم يحض بالاستقلال الفعلي والسيادة على أرضه وفضائه ومائه وحدوده الطبيعية في أي عام من ال101  عاما خلت . بسبب ان الانظمة السياسية المتعاقبة جيء بها ولم تأت بناء على احكام وضرورات و تفاعل لشروط موضوعية أو ذاتية ،فأي نظام سياسي عراقي طال عمره أم قصر هو سلطة  أقلية  تملك جهاز قمعي يتحكم بمصائر المجتمع ،بحكم طبيعة قرار التكوين الخارجي لهذه الانظمة وتنصيبهم كوكلاء نفوذ لانظمة احتلال خارجية.  ان التوازن بين مصالح الخارج و الداخل احيانا ما  يتعرض الى خلل جسيم يصعب معالجته بسبب اشتراطات اللعبة الدولية مايجعل الخاصية المشتركة بين جميع  الانظمة السياسية المتعاقبة  هي الاسهام بدرجات متفاوتة في محو الدولة الوطنية والغاء مفهوم المواطنة ..وهذا المشروع المنفذ بالنيابة نجد له تصديقات واسعة في العملية السياسية القائمة فقد أُشرت علامات تراجع الوطنية في ميادين متنوعة سواء في المحافل الدولية  الديبلوماسية والسياسية والاقتصادية  ، وفي علاقات العراق الدوليةعالميا او اقليميا اوداخليا في غياب سيادة الدولة وهيبتها  امام اجزائها كالاقليم او المحافظات او الكتل الحاكمة لها من قوميات وطوائف .وقد حدث في سلوك  نظام صدام ما اسس لضياع الوطن والمواطنة سواء في حروبه العبثية او في تنازلاته و توقيعه لمعاهدات مذلة ومهينة للكرامة الوطنية مثل معاهدة الجزائر في العام &#1633&#1641&#1639&#1637 مع ايران اذ تنازل رسميا لايران عن نصف شط العرب ، و في معاهدة خيمة صفوان في اذار &#1633&#1641&#1641&#1633 و التي تنازل بموجبها عن حدود وحقوق وطنية لا حصر لها للكويت . كما انه تنازل في سنوات حكمه للسعودية عن منطقة الحياد النفطية وتنازل للاردن عن مدينة الرويشد ..ناهيك عن اذلال مبرمح للعراقيين  بالاعدام الجماعي والفردي  و السجون والتغييب واعمال الابادة الجماعية   والتهجير القسري  وتفضيل العرب  عليهم  كما في تجربة استفدام  ملايين المصريين  الى العراق.. ......
#العراق
#الوطن
#والغاء
#المواطنة
#عالمي
#يديره
#وكلاء
#النفوذ.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761011
محيي الدين محروس : الدعوة إلى دولة المواطنة
#الحوار_المتمدن
#محيي_الدين_محروس ما هو مفهوم دولة المواطنة؟ في دولة المواطنة تكون المساواة الكاملة في الحقوق والواجبات لكل المواطنين والمواطنات دون التمييز على أساس الدين أو القومية أو الجنس أو الفكر. في دولة المواطنة يتم إقرار الدستور والقوانين التي تفرض هذه المساواة لما فيه مصلحة كل المواطنين، وتفرض العدالة الاجتماعية، وتضمن الحرية للمواطن في دولة القانون.في دولة المواطنة يتم حق ممارسة العبادة دون أي تضييق، ودون المساس من أصحاب ديانةٍ ما بأصحاب ديانةٍ أخرى، ودون المساس باللادينيين واللاربويين. توضيح: اللاديني هو الإنسان الذي لا يُؤْمِن بأي ديانة، وقد يُؤْمِن بإلهٍ ما. اللارباني: لا يُؤْمِن بالإديان ولا بوجود آلهة. ——————-في دولة المواطنة تتوسع الحريات الديمقراطية على مستوى الأفراد والجماعات، وانتشار التنظيمات السياسية والمدنية والثقافية دون أي تضييق من جانب النظام. في دولة المواطنة يتم سن القانون المدني في مسائل الأحوال الشخصية وغيرها على أسس القوانين الوضعية، آخذا بعين الاعتبار الديانات والعادات والتقاليد المدنية الجيدة. ومن مثل هذه الأمور يكون الزواج المدني، ومن ثم الزواج الديني لمن يريد ذلك وحسب ديانته.وتنتهي مشكلة تعدد الزوجات ...وينتفي عدم المساواة بين المرأة والرجل في الإرث والشهادة عند القضاء، وغيرها من أشكال التمييز. ——————في دولة المواطنة تتوسع مشاركة المواطنين في الحكم على مستوى المناطق، وذلك في إقامة الإدارة الذاتية لكل منطقة ولكل قرية ومدينة. في دولة المواطنة يتم تأمين حقوق كل المواطنين بما فيها الحق في التعليم بلغة الأم، وحق الكتابة والنشر بلغته الأم. في دولة المواطنة تضمن الدولة حق العمل للمواطن، وبدخلٍ يتوافق مع الأسعار وتكلفة الحياة. وهذا أيضا ينطبق على دخل المتقاعدين. ———————-في دولة المواطنة يتم تأمين الرعاية الصحية للمواطن على المستوى الإنساني، وبتكاليف تتناسب مع دخله، على طريق المعالجة المجانية كلياً. كما تقوم الدولة في التوسع في بناء المستشفيات والمصحات والخدمات الطبية.في دولة المواطنة تنتشر دور الرعاية للمسنين و للأطفال الذين فقدوا والديهم ( دار الأيتام ).———————في دولة المواطنة يتم الفصل الكامل بين المؤسسات الدينية ومؤسسات الدولة. كما يتم فصل التعليم الديني عن التعليم الحكومي. في دولة المواطنة لا يتم في الدستور والقوانين تحديد ديانة وقومية رئيس الجمهورية . ولا أي منصب حكومي.———————في دولة المواطنة يتم نشر وتعميق ثقافة الاحترام لكل المكونات الدينية والقومية. كما يتم نشر مفهوم الديمقراطية، واحترام القيم الإنسانية للإنسان وللشعوب. ......
#الدعوة
#دولة
#المواطنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767484
محيي الدين محروس : - دولة المواطنة - أولاً
#الحوار_المتمدن
#محيي_الدين_محروس بالطبع، لكل إنسان عدة انتماءات قومية ودينية … نجد في سوريا المواطن العربي والآشوري - السرياني والكُردي والأرمني والشركسي والتركماني و… ونجد المواطن المسلم السني والشيعي والموحد والعلوي والإسماعيلي واليزيدي والأيزيدي .. والمواطن المسيحي الذي ينتمي لمختلف الكنائس .. ونجد المواطن اللاديني ..واللارباني … -----------وبالطبع، لكل شخص الحق أن يعتز بانتماءاته القومية والدينية، ولكن التساؤل: ما هو القاسم المشترك الأعظم؟ ما هو الجامع بينهم؟ الجواب الواضح: هو الانتماء إلى وطنٍ واحدٍ هو سوريا. ومن هنا مصدر وأساس مقولة الأولوية للمواطنة السورية التي تجمع كل السوريين بغض النظر عن الانتماءات الاخرى التي لا تُلغيها. بل على العكس ..حيث في دولة المواطنة تتم الحماية الدستورية والقانونية والأمنية لكل مكونات المجتمع القومية والدينية.كما يتم نشر ثقافة المحبة بين أعضاء وقيادات هذه المكونات في بناء الوطن المشترك وفي سبيل تقدمه في جميع المجالات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية. -------من هنا تأتي أهمية نشر ثقافة دولة المواطنة في أولى المهمات لكافة القوى السياسية على مستوى الأحزاب السياسية والتنظيمات المدنية والشخصيات الوطنية والأفراد، والتأكيد على الهدف المشترك: إقامة النظام السياسي لدولة المواطنة الذي يعتمد على عدم التمييز بين المواطنين على أساس الدين أو القومية أو الجنس أو الفكر. لقد عانت الشعوب من الأنظمة السياسية القائمة على التعصب القومي العربي وصولاً إلى الاستبداد اتجاه بعض مكوناته لأسباب قومية ودينية عدا الأسباب السياسية التي من صلب هذه الأنظمة.كما أنه من الضروري التصدي للتيارات الدينية المُتطرفة التي لا تعترف بدولة المواطنة مثل تنظيم الإخوان الذي يرفع شعار: الأمة الإسلامية.------------------كما أن التوافق على أولوية المواطنة يحل إشكالية التوافق على تسمية الدولة بالمواطنة وليس بالقومية ولا بالدين: الجمهورية السوريةويتم حل مشكلة الفصل بين السلطات الثلاث: الدستورية والتنفيذية والتشريعية . &#8232-;-دولة المواطنة تضمن الحقوق المدنية مثل حرية التعبير والاعتقاد والتملك و.. كما تضمن الحقوق السياسية في المشاركة والانتساب للأحزاب والمشاركة في الترشح والانتخابات …وتضمن الحقوق الاجتماعية مثل حق التعليم والرعاية الصحة وتأمين شروط الحياة الاجتماعية الكريمة. التوافق على دولة المواطنة يُسهل التوافق على المشروع السياسي والقانوني للمرحلة الانتقالية وما بعدها في سوريا.من هنا أيضاً الأولوية في التوافقات بين الأحزاب السياسية والتنظيمات المدنية على أولوية : „ دولة المواطنة „ يعني التقدم خطوات إلى الأمام على طريق التوافقات السياسية السورية من أجل مستقبلٍ أفضل لكل السوريين. ———— ......
#دولة
#المواطنة
#أولاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767818
ماجد احمد الزاملي : دستور المواطنة يؤسس لدولة قوية
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي الغزو الامريكي البريطاني للعراق واحتلاله، شكَّلَ منعطفاً حاسماً وخطيراً في التطور السياسي للعراق، ولمجمل المنطقة العربية والعلاقات الدولية,ومن بين نتائجه انتهاك سيادة العراق . وبما ان القضاء على الديكتاتورية يتطلب تفكيك الدولة المركزية، أي تحويل بعض صلاحيات الدولة المركزية إلى الأقاليم. وبما أنَّ قيام العملية السياسية في العراق بعد الاحتلال، لم تتم على اسس سليمة و لا تتقدم باضطراد. فالاحتلال الامريكي يخطط لتحقيق أجندته وهي تقسيم العراق وتفتيته الى كيانات عرقية وطائفية, لغرض افساح المجال امام القوى الاقليمية الاخرى للهيمنة، وفرض اجندة استعمارية جديدة على المنطقة من خلال تطبيق المشروع الامريكي الاسرائيلي فيما يعرف (بالشرق الاوسط الكبير) الذي يحاول ان يجمع كيانات عرقية وطائفية عديدة موجودة. او من خلال خلقها بتطبيق المبدأ الاستراتيجي الامريكي المعروف (الفوضى الخلاقة أو التفكيك النظيف!)،وتحقيقاً لاهم اهدافها من جراء غزوها للعراق. لأن من يراجع المشروع الامريكي لابد أن يصل الى حقيقة مهمة مفادها ، ان الكيانات المراد انشائها وفق الاستراتيجية الامريكية ستعمق الطائفية في العراق ، بموجب تنظيم مؤسساتي محكم. لان مجلس أي محافظة سيتكون سواءً بالترغيب او بالترهيب من الكتل السياسية التي يمكن ان تكون لها سطوة على تلك المناطق، والخوف يصاحب هذا المنهج اذا اقحمت هذه الكتل نفسها في صراعات نفوذ بوسائل عقائدية ودينية فيما بينها، حيث سيسمح هذا الوضع بايجاد ارضية فكرية وسياسية ومجتمعية ، لبدء صفحة جديدة من التناحر العرقي والطائفي ,لان الولاء سيكون للطائفة وللمذهب وليس للعراق والوطن. وهو ما يتناقض جملةً وتفصيلاً مع الدستور العراقي الجديد الذي وضع في ظل الاحتلال الامريكي، الذي يؤكد على وجود المساواة بين العراقيين امام القانون بدون اي تمييز بسبب العرق اللغة، الدين، المذهب او المعتقد والرأي. الديمقراطية لا تستطيع البقاء على قيد الحياة طويلاً ما لم يؤمن الناس بها، لكن الايمان الواسع الانتشار بصحة الديمقراطية وشرعيتها لا يكفي ايضاً كي يضمن ديمقراطية متماسكة والمتمثلة باهمية المؤسسات، الدستور، الانظمة الانتخابية والاحزاب السياسية وغيرها. فوجود المجتمع المدني، اي التركيب الاجتماعي الذي يتكون بطريقة عفوية تلقائية مثل جماعات الخير، وسائل الاعلام المستقلة، جماعات الحقوق المدنية الموجودة عادةً خارج مجال سيطرة الدولة,تؤدي مهمة تحقيق التفاعل بين الافراد والحكومة. إن وجود هذه التنظيمات سوف لن يحل محل السلطة ولا الاحزاب السياسية، وإن نشاطاتها في تنمية الديمقراطية تبقى قضية نسبية، متوقفة على الطبيعة السياسية للنظام والبيئة. لكن للاسف تتميز الدولة بقوتها و ضعف قوة المجتمع المدني، ان لم نقل غيابه في بعض المجتمعات ، كحالة المجتمع الشرق أوسطي. عملية بناء دولة ديمقراطية في العراق في ظل ظروف داخلية وخارجية بالغة التعقيد ليست عملية سهلة. وعملية التحول من النظام المركزي وإنعدام التعددية الحزبية(الحزب الواحد), الى نظام سياسي يتبنى التعددية والديمقراطية والفيدرالية وحقوق الانسان، تحمل في ثناياها كثيراً من التحديات والصعوبات، للحفاظ على الحرية الوطنية. مقابل الاحتفاظ بالخصوصيات الاثنية، والمذهبية، ووفقاً لمعطيات وواقع الدولة العراقية الحالية. واتصاف المجتمع العراقي بالتلون الاجتماعي والقومي، انعكست كل هذه الامور على تشكيل هويته، فلكون ان الموروث الموجود لدى اغلب العراقيين في التفكير وا ......
#دستور
#المواطنة
#يؤسس
#لدولة
#قوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768975