الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد شيخو : مسار أستانة للتغيير الديموغرافي في سوريا
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو مع استمرار الأزمة السورية ودخولها في العقد الثاني وعدم وجود مؤشرات لحلول أو أي تسوية سياسية في المدى المنظور، يزاد الأزمة وتداعياتها في سوريا على الإحتمال الوارد والجاري في الجيوسياسية السورية وكذلك على الاستقرار والأمن في المنطقة.من أخطر نتائج الأزمة في سوريا، التدخلات الإقليمية في سوريا وعلى رأسهم التدخل التركي والإيراني في ظل التماهي أو الموافقة الضمنية وأحيانا المباشرة من قبل روسيا وأمريكا والإتحاد الأوربي والصين، كون هذه التدخلات تأتي كتمهيد وتمكين لمشاريع احتلالية قوموية وعنصرية تحت عباءات الدين وأسمائها وعبر استغلال مقدسات شعوب المنطقة، وبالنهاية إن إضعاف إرادة المنطقة عبر فرض مشاريع إقليمية هي فصول في مشاريع الهيمنة العالمية وإعادة ترتيب أولوياتها وأوراقها في المنطقة بعد رغبة نظام الهيمنة العالمية في الظهور القليل وإستخدام الأدواة الإقليمية مثل الدول القوموية وتيارات الفكر والإسلام السياسي واليسار القومي الفاشي الذين تم تشكيلهم تحت تاثير الفكر الاستشراقي والهيمنة الفكرية الأوربية والغربية بشكل عام بعيداً عن الثقافة والقيم المجتمعية في المنطقة.ولايخفى على أحد مشروع إيران الصفوي أوالساساني الكيروسي تحت إسم الشيعة القومية المغلفة بأهل البيت، وكذلك مشروع العثمانية الجديدة المغلفة بالإسلام السلطوي السني . وبدون شك يظهرالتناغم والتوافق بينهم في سوريا والعراق وحتى في ليبيا واليمن وقطر وخصوصاً في ظل إستهداف الشعبين العربي والكردي كونهما المقاومين لهذين المشروعين والمشكلين لغالبية المنطقة.في سوريا وبعد التدخل الإيراني والتركي في الأيام الأولى لأحداث سوريا والتحركات الجماهيرية المنادية بمزيد من الحرية والديمقراطية والتخلص من القمع والديكتاتورية، حاولت الدولتين الدفع بأجندتها وتمكين أذرعها في جسد المعارضة والنظام السوري، حتى أصبحت المعارضة وفي جزء كبير منها ماعدا غالبية قوى الشعب الكردي في سوريا وبعض التيارات الوطنية منها، أصبحوا تحت التأثير والرأي الإخواني من التسلل التركي لها وتشكيلها هياكل مثل مايسمى المجلس الوطني السوري ومايسمى الإئتلاف لقوى المعارضة السورية، وكذلك أصبح الكثير من مفاصل السلطة والدولة السورية بيد الإيرانيين عبر القض على الفرقة الرابعة ودخول حزب الله ومليشيات إيران مثل الفاطمييون والزينبيون وغيرهم من الأسماء إلى الحرب إلى الجنب من السلطة السورية. ومع ظهور الإدارة الذاتية في سوريا منذ 2014 كحاجة ملحة لأبناء الشمال السوري وصمود وحدات حماية الشعب والمرأة في مقاومة كوباني ضد داعش، ظهرت هذه الإدارة الذاتية كأهم خياري وطني وسيادي ووحدوي ديمقراطي سوري يعتمد على العمق العربي وعلى العلاقات التاريخية بين الشعبين العربي والكردي، وقدار على مواجهة داعش وكافة التشكيلات الإرهابية وكذلك قادرة على تقديم نموذج وطني سوري جامع لأبناء سوريا بديل المشاريع الإقليمية الإستعمارية وتمكين أدواتها الإرهابية أو القمعية والإستبدادية والسلطوية البعثية.لكن ومن مبدأ توافق مصالح تركيا وإيران وروسيا في عدم ظهور نموذج سوري وطني بديل لمشاريعهم وهيمنتهم على سوريا وسد الطريق امامه وكذلك ومن مبدأ رغبة الثلاثي في خلق فوضى وأجواء توتر مستمرة خادمة لهم تم تشكيل محور الاستانة منذ 2016 لإعطاء مشروعية وثقل دولي وإقليمي لأهدافهم الثلاثة وإعطاء إنطباع وكأنهم شكلوا مسار دولي لمصلحة سوريا وشعبها ولتحقيق تسوية سياسية.وكانت من أهم نتائج محور أستانة السلبية على الوطن والشعب السوري بكافة مناطقه وتكويناته الإجتماعية هو تطبيق وتنفيذ التغيير الديموغرافي في ......
#مسار
#أستانة
#للتغيير
#الديموغرافي
#سوريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729355
مصطفى العبد الله الكفري : تقرير حول أعمال المؤتمر السنوي الأربعين للمركز الديموغرافي القاهرة كانون الأول 2011 بعنوان: قضايا السكان والتنمية وآفاق المستقبل
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري يعد الوطن العربي ثالث الوحدات السكانية الكبرى في العالم بعد الصين والهند يليه الولايات المتحدة بحجم سكاني بلغ 358.0 مليون نسمة بنسبة 5.2% من إجمالي سكان العالم بحسب تقديرات الأمم المتحدة عام 2010، واتسمت معدلات النمو السكاني فيه بتفوقها الواضح على معدلات النمو في القارات طوال فترة الدراسة الممتدة بين عامي 1955 – 2010. وتنطوي دراسة السكان في الوطن العربي على إشكالية عدم توفر وتزامن البيانات الإحصائية على مستوى الدول العربية، فالبيانات الإحصائية العربية ليست كاملة، ولا يعكس المتوفر منها الصورة الدقيقة للوضع السكاني العربي نتيجة تباين تاريخ بدايات الإحصاء السكاني للدول العربية، ففي وقت عرفت مصر التعدادات السكانية في الربع الأخير من القرن 19، لم تعرفها دول كعمان مثلا إلا عام1993 ، وانقطعت عن إصدارها كل من جيبوتي ولبنان والصومال منذ الأعوام 1987، 1970، 1960، على الترتيب. بهذا التوجه انعقد مؤتمر المركز الديموجرافي التابع لمعهد التخطيط القومي – مصر، خلال الفترة 14 – 15 ديسمبر/ كانون الأول 2011 تحت شعار: (قضايا السكان والتنمية وآفاق المستقبل). وجاء انعقاد المؤتمر امتداداً طبيعياً للمؤتمرات التي يعقدها سنوياً المركز الديموجرافي في القاهرة.وفي جلسة المؤتمر الافتتاحية في مقر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء تم عرض نبذة حول المركز الديموجرافي ثم تحدث كل من السادة: وزيرة التخطيط والتعاون الدولي رئيس مجلس إدارة معهد التخطيط القومي، وزيرة الشؤون الاجتماعية، الدكتورة فاديه أحمد عبد السلام مدير معهد التخطيط القومي رئيس المؤتمر، اللواء رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، الدكتورة نيفين كمال حامد مدير المركز الديموجرافي، ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان في القاهرة. بعد ذلك تم تكريم أول الخريجين في الدبلوم الخاص في السكان والتنمية وأول الخريجين في الدبلوم العام في الديموجرافيا، كما تم توزيع الشهادات على خريجي المركز الديموجرافي للعام الأكاديمي 2011.جرت المناقشات ضمن المحاور التي حددتها ورقة الدعوة للمؤتمر وفقاً لما يلي:المحور الأول - ديناميكيات السكان وتداعيات النمو السكاني:• مستويات وأنماط ومحددات الخصوبة• مستويات وأنماط ومحددات الوفيات• مستويات وأنماط واختلافات الهجرة الدولية• النمو السكاني وتداعياته الاجتماعية والاقتصاديةالمحور الثاني - التوزيع الجغرافي للسكان:• توزيع السكان بالحضر والريف والأقاليم الرئيسية• حجم وأنماط واتجاهات الهجرة الداخلية وتياراتها الرئيسية • اتجاهات وأنماط التحضر• المجتمعات العمرانية الجديدة ودورها في إعادة توزيع السكانالمحور الثالث - الصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة:• تنظيم الأسرة• الحقوق الإنجابية• صحة الأم والطفل• الممارسات الضارة والعنف ضد المرأة• الأمراض المنقولة جنسيا ومرض نقص المناعة المكتسبةالمحور الرابع - قضايا حقوق الإنسان وتمكين المرأة:• قضايا حقوق الإنسان الاجتماعية والاقتصادية• حقوق ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة• ظاهرة أطفال الشوارع وحقوق الطفل• الحقوق الصحية والاجتماعية لكبار السن • قضايا النوع الاجتماعي وتمكين المرأة• حقوق ومشاركة المرأة السياسية• دور المجتمع في رعاية المرأة المعيلةالمحور الخامس- الأبعاد الديموجرافية والاجتماعية والاقتصادية السياسية للشباب وعلاقتها بالتنمية في المستقبل:الأوضاع الديموجرافية والاجتماعية والاقتصادية للشبابدور واتجاهات الشباب نحو قضايا السكان والتنميةالشباب وا ......
#تقرير
#أعمال
#المؤتمر
#السنوي
#الأربعين
#للمركز
#الديموغرافي
#القاهرة
#كانون
#الأول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758797