الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المثنى الشيخ عطية : تحدّي حرية النثر اللامحدود بمحدودية التفعيلة في مختارات الشاعر حسن المطروشي: أحدّق باتجاه الريح
#الحوار_المتمدن
#المثنى_الشيخ_عطية يدرك شعراء التفعيلة أنهم، مهما امتلكوا من موهبة الإيقاع وخبرة التحليق فيه، ملاحقون بقيد الوزن المحدّد الذي يضع رجله بين خطواتهم فيقَصّر المسافة التي عليها قطعَها للطيران؛ وينظر هؤلاء الشعراء بعين الحسرة لقصيدة النثر التي تفرد أجنحة تركيب جملتها كما صقرٍ، وتدخل قلوبَهم كما شيطانٍ يوسوس لهم بارتكاب إثم الحرية التي تحتاجها أجنحتهم؛ وتضعهم بذلك أمام تحدّي مستحيلات الشعر التي على الشاعر أن يكون جديراً بقلبها إلى ممكنات لكي يكون الشاعر. وفي قلب المستحيلات إلى ممكنات، يلجأ بعض شعراء التفعيلة إلى تزويج تفعيلاتهم بالنثر، مجازفين بما يعترض مجال الزواج من طلاق، ويلجأ بعضهم إلى التخلّي كلياً عن وزن تفعيلاتهم المحدّد، ليكونوا شعراء قصيدة نثر من طراز رفيع يحسدهم عليه شعراء النثر الذين لم يمتلكوا موهبة الإيقاع، ويلجأ بعضهم كما يفعل الشاعر العماني حسن المطروشي بمجموعته: "أحدّق باتجاه الريح" التي تتضمن مختارات شعرية، إلى الحفاظ على تفعيلته، ودخول تحدّي دوامات عصف رياح الحرية في ذات الوقت، لقطف روح تركيب جملة قصيدة النثر، والتحليق بحريةٍ وتألقٍ في الريح... ليس من دون دفع بعض الثمن الذي ينتج عن ارتكاب معصية المألوف بطبيعة الحال: "أسوقُ على الذُّرى غَنَمي،وأَصْعَدُ نحو مَنْزِلَةِ السؤالِ.أُحَدِّقُ باتجاهِ الريحِ،تَحْمِلُ لي رسائلَ لمْ تَصِلْني،ما تزالُ هناك،أزْمِنَةً تَئنُّ على التلالِ.يدايَ غَمامَتانِلِفَرْطِ ما لَوَّحْتُ مُنْكَسراً،أُفَسِّرُ بالوساوسِ وَحْشَةَ الطُرُقاتِ،مُحْتَشِدًا بضوضائي وأُوغِلُ في اشتعالي.".باتجاه الريح، يشكل حسن المطروشي مختاراته الشعرية ببنية ظاهرة بسيطة من دون فصول، تتسلسل فيها على التوالي سبعٌ وعشرون قصيدة تفعيلة، متوسطة الطول في الغالب بأربع صفحات، ولا تترابط موضوعاتها بمحور عام، وفق طبيعتها كمختارات. لكنها تمتاز بترابط لغتها، وإيقاعاتها التي تميّز أسلوب الشاعر، مع اهتمام بالقوافي التي تأتي طبيعيةً ثريةً عذبة وغيرِ مُقْحَمةٍ بقسر الإيقاع الذي وإن جرّ القصيدة إلى ما يُظَنّ أنه بعيدٌ عنها، فإن الشاعر يعيد مساره للتلاحم مع موضوعه، كما في قصيدة: "هؤلاء" التي يقود فيها إيقاع لازمة "مطرٌ على..." مع القوافي المتلازمة مع كلمة "خفيف"، القصيدةَ إلى ما يوحي بجرّها من حبال إيقاع تيّار محمود درويش الذي لا ينجو منه زورق، غير أن الشاعر يعيد توجيه زورق قصيدته بكفاءة إلى موضوعها، وجعل ما يحيط بهذا الموضوع جزءاً منها. وباتجاه الريح، مع إدراكه لمأزق قصيدة التفعيلة كما يبدو، في زمن ما بعد الحداثة الذي تداخلت فيه العوالم وفرضت على الفنون مواكبة التغير، واتسعت فيه قدرات قصيدة النثر، بما تمتلك من سعة استيعاب؛ يُدخل المطروشي لمسته التي يستفيد فيها من إبداعات هذه القصيدة، دون أن يغيّر طبيعة قصيدته في التفعيلة، وذلك بنقل تركيب جملته الشعرية إلى الجملة المتداخلة الصور، التي يلعب فيها تركيب الحلم دوراً خلّاقاً في تركيب الجملة الشعرية، وفق منطق الكتابة الآلية في خلق اللامنطق. ورغم صعوبة استيعاب قصيدة التفعيلة لسعة امتداد أجنحة الحرية هذه، يخوض المطروشي تجربة قدراته بسلاسة، ليدخل رحاب إبداع القصيدة الجديدة بجسد قصيدة التفعيلة، حيث: "تَعْبُرُ الناسُ/ كالْوَشْم في ظاهِرِ القَوْلِ/ يعبر باصُ الإجازةِ/ أَعْبُرُ/..... أدْرَكْتُ أني بدوني/ أُقَشِّرُ في آخرِ الليلِ/ غَيْبوبَةً فائضةْ!"، مع دفع بعض ثمن شغف طرفة بن العبد على لمس العدم، بفقد ما لا بدّ من فقده، مثل إدهاش القفلات المميز الذي تمنحه الحرية لقصيدة النثر، في بعض ......
#تحدّي
#حرية
#النثر
#اللامحدود
#بمحدودية
#التفعيلة
#مختارات
#الشاعر
#المطروشي:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736214
محمد الداهي : النثر الموريتاني وتطوره دراسة تحليلية تاريخية 434. 1425 ه 1040. 2005 م .
#الحوار_المتمدن
#محمد_الداهي أنوه بالجهد المبذول في هذه الأطروحة التي تتوافر فيها جملة من المزايا والخصائص التي اعتدنا معاينتها في هذه الكلية العامرة والعريقة منذ عقود خلت قبل أن يتراجع الأداء العلمي بالتدريج لبواعث كثيرة باستثناء غيث نادر في عز الصيف. فضلا عن تمكن الباحث من سلاسة اللغة العربية وتحكمه في رقابها، كرس وقتا ثمينا من عمره لإنضاجها على نار هادئة، وإخراجها في حلة قشيبة بترو وإمعان، وإفراغها في سبيكة متراصة من خمسة أجزاء يصل عدد صفحاتها إلى 4192. ولذلك يجدر بنا أن نذكرها في موسوعة غنيس للأرقام القياسية.تبين لي من خلال قراءة الأطروحة مدى صبر الباحث في تحري جزئيات الأدب الموريتاني، واستقصاء جوانبه الداجية متتبعا تطوره عبر فترة زمنية طويلة ما يناهز عشرة قرون.لقد استأثر الشعر باهتمام أهل موريتان إلى أن أضحت عبارة " بلاد المليون شاعر" أمارة تدل عليهم و تميزهم عن غيرهم لأنهم - وفق تصوير العلامة الدكتور عباس الجراري- يقولون الشعر كما يتنفسون الهواء. وهذا ما أثر سلبا عن نثرهم الذي لم يهتمَّ ويُعرفْ به إلا في مراجع قليلة. وتأتي أطروحة الباحث أحمد ولد حبيب الله لملء هذه الثغرة بالتوسع في النثر الموريتاني منذ نشأته إلى الآن، وإنجاز عمل موسوعي باذخ وشامخ في عداد المصادر العربية التي لا غنى عنها. وأنا أقرأ هذه الأطروحة استحضرت مؤلف عبد الله كنون "النبوغ المغربي" الذي رد فيه الاعتبار إلى الكتاب المغاربة مبينا أنهم لا يقلون نبوغا وإبداعا عن أندادهم المشارقة، وأماط اللثام عن النسيان أو التناسي الذي طال الأدب المغربي وحرمه من شغل مكانته المستحقة في حضن الأدب العربي. ويمكن من باب المقارنة أن أنعت هذه الأطروحة بالنبوغ الموريتاني، لأنها - علاوة على كونها مصدرا قيما مستوفيا الشروط العليمة المتوخاة (المتون، كتب التراجم الجامعة، التراجم الخاصة عن المباحث المغربية، الشروح والحواشي، كتب الفقه والحديث، الصحف والمجلات)- تحتوي أيضا متنا نادرا ومتنوعا من التراجم والأنواع النثرية والأغراض الشعرية. وهو ما ييسر المادة العلمية للباحثين، ويحفزهم على استثمارها والتوسع فيها.يصرح الباحث بالمنهج المعتمد(دراسة فنية تحليلية تاريخية). وقد ورد بصياغات متعددة باللغتين العربية(المنهج الأسلوبي ص.59/ الرصد البيببليوغرافي ص.81/ المنهج التاريخي الفني الوصفي التحليلي والنقدي ص.91) والأجنبية(Etude analytique et historique /Artistic, analytic and historical Study) ولم يعرف به وبأهدافه ورواده ومعاييره ومبادئه. لم يسبق لي حسب علمي المتواضع أن عرفت منهجا بهذه الصيغة. المتداول هو المنهج التاريخي الذي مارسه العرب بنزعة اختبارية. فلا يدرج بن سلام الجمحي شاعرا ما في طبقات الشعراء إلا في إطار بيئته وسياقه التاريخي. ومارسه الأوروبيون (جوستاف لانصون، وهيبوليت تين) بنزعة علموية لربط النص بصاحبه، وبحياته الذهنية والاجتماعية والأخلاقية(التاريخ الأدبي-بحسب لانصون- هو جزء من تاريخ الحضارة أو الأنشطة البشرية). أضحى المنهج مع النزعة الشعرية يقوم على تنسيق المشاريع و المصالح المشتركة، وإحلال الرؤية الشمولية محل الرؤية التجزيئية، وتعدد الأبعاد والأقطاب و التخصصات في إطار نسقي متراص.توجد لحد الآن ثلاث صيغ لتأريخ الأدب "الشخص الموسوعي الذي يكتب عن الأدب منذ النشأة إلى يومنا؛ والمشرف على العمل الذي يعهد بفصول أو أقسام من العمل إلى مساعدين متخصصين عموما في مادة أو في موضوع من المواضيع والمدرسون الذين يشرفون على عمل ما لغايات بيداغوجية. الصيغة الأولى لم تعد تحظى بأية اهتمام من قبل الكتاب، أما الصيغة الأخيرة فتنت ......
#النثر
#الموريتاني
#وتطوره
#دراسة
#تحليلية
#تاريخية
#434.
#1425

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737356
محمد علي حسين - البحرين : أقوال الكاتب جلال عامر.. سيد النثر المصري الساخر
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين الساخر جلال عامر ..عبقرية التكثيف والتبسيطالإثنين 4 يناير 2016 مصر أنجبت محمود السعدني وأحمد رجب وأحمد فؤاد نجم و المئات من الساخرين... لكن جلال عامر يبقى حتى الآن سيد النثر المصري الساخر.في إحدى رسائله المطولة، حينما كان في المنفى، كتب الزعيم المصري الكبير سعد زغلول لصديق له معتذرًا عن طول رسالته يقول: "أعذرني على الإطالة فليس لدي وقت للاختصار". ولم يفرنقع عنا القرن المنصرم، إلا وكانت مصر قد أنجبت سيد الاختصارات والتكثيفات الساخر جلال عامر في 25 سبتمبر عام 1952...عام الثورة.قبل أن يكون ساخرًا، كان عسكريًّا وشارك في ثلاثة حروب ضد إسرائيل (لكنه مات وهو يخوض حرب الثلاث وجبات)، وساهم ضابطًا في حرب تشرين عام 1973، وشارك في معركة تحرير منطقة القنطرة.. وكان يكتب الشعر والقصة، تحول بعدها – ربما بعد تقاعده- إلى كاتب ساخر لم تنجب مصر مثيلاً له حتى الآن، وكان قد درس القانون في كلية الآداب، وعمل في بداياته الكتابية صحفيًّا في جريدة "القاهرة" الرسمية.صحيح أن مصر أنجبت الكثير من الساخرين، وكان أول نص ساخر في منطقة الشرق الأوسط كتبه مصري ...على لسان العبد الذي يسخر من سادته، وقد وجد النص محفوظًا في مخطوطات الفراعنة قبل خمسة آلاف عام.وصحيح أن مصر في العصر الحالي أنجبت محمود السعدني وأحمد رجب ويوسف معاطي وفيليب جلاب وأحمد فؤاد نجم والعشرات، لا بل المئات غيرهم... لكن جلال عامر يبقى حتى الآن سيد النثر المصري الساخر.انضم جلال عامر إلى سادة التكثيف بين رواد السخرية العالميين، من اليوغسلافي المقدوني تشيدومير إلى الفيلسوف الإيرلندي برنارد شو والأمريكي مارك توين، ليتفوق عليهم جميعًا في تخصصة بالكلمة المكثفة، إضافة إلى اعتماده ما يسمى في عالم النقد الأدبي بتيار الوعي والتداعي الحر، الذي يستخدمه الروائيون الكبار، أمثال فوكنر وفرجينيا وولف.. لكن جلال عامر كان أول من استخدمه بشكل عبقري في الجملة الساخرة المكثفة.توفي جلال عامر عام 2012 في منطقة رأس التين في الإسكندرية، إذ أصيب بنوبة قلبية حادة، خلال مشاركته في مظاهرة ضد حكم العسكر، عند هجوم فيالق من البلطجية على المتظاهرين، فغضب إذا رأى أهل مصر يقتل بعضهم بعضًا.. وظل يصرخ قائلاً: "المصريون بموتوا بعض"، وظل يرددها في المستشفى العام الذي نقل إليه إلى أن توفي بعد عدة أيام... وقال قبل وفاته بقليل: "مشكلة المصريين الكبرى أنهم يعيشون في مكان واحد، لكن في أزمنة مختلفة"... وهو قول ينطبق على العرب جميعًا.فيديو.. الكاتب الساخر الكبير جلال عامر وحوار مع باسم يوسف في البرنامج؟https://www.youtube.com/watch?v=j_XwZSc4ai0ترك جلال عامر وراءه عدة كتب، وصلني منها كتاب "مصر على كف عفريت"، وكتاب "قصر الكلام" الذي كان في المطبعة عند وفاته، وصدر بعدها، وقد تصدرته كتابات لزوجته ولكريمته رانيا ولأولاده راجي ورامي ينعون فقديهم.. بل فقيدنا الكبير جميعنا.الثروة الكبرى التي تركها الفقيد الكبير فقد كانت كتاباته الكثيرة والمتنوعة والممتعة التي نشرها في عموده اليومي "تخاريف" في جريدة "المصري اليوم"، وكتابات في صحيفة الأهالي، إضافة إلى مئات المشارات في مواقع إلكترونية مثل موقع "الحوار المتمدن" وغيره، ما تزال روائعه تجتذب الكثير من القراء، وبعضهم يقتبس منها وينشره في "فيسبوك" و"تويتر" وبقية وسائل التواصل الاجتماعي، وأنا واحد من هؤلاء المسحورين بكتابات جلال عامر التي ي ......
#أقوال
#الكاتب
#جلال
#عامر..
#النثر
#المصري
#الساخر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738076
مؤمن سمير : مؤمن سمير:قصيدة النثر تتسع لكل أشكال التجريب
#الحوار_المتمدن
#مؤمن_سمير يَعْتَبِر العديد من النقاد تجربة الشاعر مؤمن سمير من التجارب المتميزة في مسيرة الشعر الحداثي المصري وذلك بمراكمته مشروعاً شعرياً طموحاً عبر سنوات متتالية يحمل ملامح فنية تخصه وتعبر عن تحولاته الجمالية التي تبحث في كل مرحلة عن مزيد من الأسئلة التي تتعلق بماهية الشعر وتجريب الخوض في بحار جديدة على الدوام.. أصدر سمير سبعة عشر ديواناً منها: غايةُ النشوة، بهجةُ الاحتضار، ممرُّ عميان الحروب، تفكيكُ السعادة، يُطِلُّ على الحَوَاس، رَفَّةُ شبحٍ في الظهيرة، عالقٌ في الغَمْرِ كالغابةِ كالأسلاف، إغفاءَةُ الحَطَّاب الأعمى، حَيِّزٌ للإثم، بلا خبز ولا نبيذ، سلة إيروتيكا تحت نافذتك، أصوات تحت الأظافر، أبعد بلد في الخيال..والتقيناه في هذا الحوار.. -مؤمن سمير أحد رموز قصيدة النثر أو الكتابة النثرية في جيل التسعينات وأحد الشعراء الذين أثروا المكتبة العربية بالكتب والمقالات التي تعد ملمحاً مرجعاً مهماً لجيل كامل.. كيف تقيِّم تجربة القصيدة النثرية؟هي قصيدة أساسية في تشكيل المشهد الشعري العربي و العالمي، ساهم روادها من أصحاب المشاريع الحقيقية- في تحويل الانتباه للشعر بحد ذاته بغض النظر عن الوعاء الشكلي الفني المؤطر له بعدما كانت من قبل الاشتراطات الفنية تجعل من القالب شرطاً لاعتماد الشعرية وتدل عليه وقد تصنعه أحياناً.. جاءت قصيدة النثر لتعيد النظر في فكرة الأولويات لافتة الانتباه للجوهر، للشعر الخالص، ونافية لأية قداسة وهمية لقيمة فنية هي في النهاية متغيرة ككل الأشياء.. -كيف يرى مؤمن سمير كُتَّاب قصيدة النثر من جيل الشباب؟لقد اختار المئات من الشعراء العرب الشباب أن ينتموا لهذه الطريقة في الكتابة و يعد الكثير منهم اليوم من أصحاب التجارب اللافتة والمشاريع الفنية التي سترسخ قريباً في الذاكرة الشعرية نظراً للحرية التي تمتعوا بها أكثر من أجيالنا ولاستفادتهم من التطور التكنولوجي الذي ساهم في تعريفهم بالشعراء العِظام في العالم بأسره وتجاربهم الخلاقة مما جعل تطور تجربتهم أسرع وتلافحها الإيجابي أكثر ظهوراً.. -أين يقف مؤمن سمير من جيل كتاب الشعر العربي؟بما أني لم أكتفي يوماً بكتابة القصائد أو إصدار الدواوين بل شغلتُ نفسي دائماً بمتابعة الإنتاج الشعري وتبيان جمالياته و تمايزاته عند كل مَن أتيح لي الاطلاع على شعريته، وبما أني كذلك لا أعاني والحمد لله من الإحساس الغرائبي المريض الذي ساهم في قتل تجارب مهمة سابقة، وهو الإحساس بتفرد المنجز الشخصي أو عظمته وأهميته وكل هذه الأوهام، فإنني أستطيع أن أؤكد بكل بساطة أن تجربتي موجودة بالفعل في هذا الفضاء العميم بما يجعلها عرضة للتأثير والتأثر والنقد والنقض كذلك مثلها مثل تجارب كثيرة جداً .. مجرد الوجود في حد ذاته أمرٌ عظيم وكاف.. -يقال إن قصيدة النثر لم تفرز بعد نقادها الحقيقيون ما رأيك؟أثير هذا الطرح أكثر من مرة وكأنه يفرض علينا صحته عن طريق الإلحاح! لقد كانت له وجاهة مع بدايات ظهور النص السبعيني الذي جوبه بالرفض وإعلان القطيعة رداً على القطيعة الجمالية الذي نادى بها مع الشعر السابق عليه فاضطر أفراده لاعتبار أنفسهم نقاداً لتجاربهم إلى أن تبنى تجاربهم العديد من النقاد الكبار مثل رجاء النقاش وإدوار الخراط وغيرهم أما اليوم فالكتب الخاصة بقصيدة النثر تملأ المكتبات والدراسات الأكاديمية التي تتناول بالدرس هذه القصيدة تترى بل والمقالات التي تتناول هذه الشعرية بشكل نظري أو تحاول أن تقرأ دواوينها تغطي الدوريات لأنه لا نجاح مطلقاً لتجاهل الواقع مهما حاول البعض..<b ......
#مؤمن
#سمير:قصيدة
#النثر
#تتسع
#أشكال
#التجريب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744157
آراس بلال : أشرب قهوتي وأغني..كيف يصير النثر شعرا؟
#الحوار_المتمدن
#آراس_بلال أحد أسباب صعوبة قراءة النص الشعري المعاصر هو تراكميته، فهو لا يقرأ منفردا منعزلا بذاته ولذاته، بل تبدو القراءة الشعرية أحيانا حتى في مستواها العادي أصعب من الكتابة، أو هكذا يعتقد القارئ، ففي الشعر المعاصر لكي تفهم النص عليك ان تكون مطلعا على مناخه الفكري العام وعلى سلالته الشعرية، فنحن نذهب كل مرة الى المختبر لنميز النص الشعري عن سائر الكلام، وهو نص لا يتموضع في الذائقة القرائية الا بعد ادراك المتلقي ان النص يمتلك سياقه وهو ليس ضربا من العبث وحتى لو اراد الشاعر لنصه ان يكون عبثا، فهناك سياق وتاريخ للنص العابث، وحتى لو اراد الشاعر ان يكون نصه حكائيا كما يفعل رياض الغريب في قصيدته (أشرب قهوتي وأغني)، ليعيدنا الى التساؤل عن كيفية تحول النص من النثري الى الشعري، وهو سؤال قديم ويبدو بسيطا مستهلكا للناقد المختص لكنه ليس كذلك عند القارئ.فقصيدة الغريب هي نص سردي، إذ مع بدايته:قبل قليل شربتُ قهوتياستمعتُ الى فيروزَوكأن السنة لم تنته بعدتذكرت صديقتي البيروتيةوهي تتحدث عن المتشائمينتبدأ حكاية تدفع القارئ لتصور مشهد، وهذا ما تفعله الحكايات عادة، ويستمر الحكي طوال النص، بادوات ربط الكلام المنثور العادي حتى نهاية النص، لكن القارئ يعيد تعريف النص عند الانتهاء منه، فهو شعر وليس حكاية لأن القارئ يتعرض للمباغتة في مقاطع النص بما يكسر توقعاته، ولعل هذه سمة الشعر وصفته العليا خلافا للحكاية، فبينما تخضع الحكاية للتسلسل المنطقي مهما حاولت الابتكار والمراوغة، يبقى الشعر حرا في تهشيم المنطق عبر اعادة صياغة العبارة وانتاج معنى جديد للكلمات، مثلا:فقط دعيني التقط أنفاسيكحبات من المطرفالتشبيه هذا يخرج القارئ من حدود الحكاية التي كان يتابعها في النص الى اعادة رؤية ما قرأه في سياق لا يجب ان يخضع للتأويل والتتابع المنطقي، فالصورة تدفع القارئ لتخيل شخص ينحني نحو الارض لجمع ما لايجمع.وتؤكد الانتقالات في داخل النص ان على القارئ عزل المنطق النثري وفتح الباب لقراءة شعرية تعيد تفسير ادوات الربط بين مقاطع وجمل النص، فمجرد وجود هذه الادوات لا يعني بالضرورة التتابع المنطقي المتسلسل بين حركات النص، وهنا يرد النص على سؤال (هل هذا شعر؟) الذي يطرحه القارئ مع كل عملية تلقي للنص الشعري المعاصر، ويكون الرد بالايجاب أو النفي هو نتيجة لعدد المباغتات التي يؤديها النص لفهم القارئ فيخرجه مضطرا من القراءة النثرية الى القراءة الشعرية.في قصيدة رياض الغريب مثلا، يتعرض القارئ للمفاجأة من النص المتحرك سلسا، بلغة واضحة، عندما يخرج على القراءة النثرية ليقول:فيروزمدينة على البحروبابل أغنية الشتاءكان القارئ قبل هذا المقطع قد عبر المباغتة السابقة وعاد ليندمج في قراءة نثرية للنص فإذا به يصطدم بهذا المقطع فيعود مضطرا للقراءة ليفهم كيف وصل ذلك النثر المتحرك بهدوء ومنطق الى هذه الصورة التي تخلخل التلقي بعنف اختلافها ولا منطقيتها النثرية والتي لا يمكن تقبلها الا بالانتقال من القراءة النثرية الى القراءة الشعرية مجددا.وينتهي النص بصورة صادمة أخيرة:أريد أن أتجمعأريد فقطأن أتلمس بياض الحياةففي منطق القراءة النثرية، ان الشاعر ذات انسانية متماسكة وموحدة، جسديا ومعنويا والا لما تمكنت من الكتابة، كما لايمكن تلمس البياض باعتباره لونا نراه ولا نلمسه، ليشوش الشاعر على القارئ حتى وظائف الحواس، وفي القراءة النثرية لا معنى لعبارة (بياض الحياة) وهي عبارة لا يتم تداولها كجزء من اللغة اليومية ولا معنى لها حتى في النص النثري غير الشعري.في ختام ......
#أشرب
#قهوتي
#وأغني..كيف
#يصير
#النثر
#شعرا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752555
محمد المحسن : الشاعر التونسي القدير كمال العرفاوي : - قصيدة النثر التّجديدية-..تؤسس لاثراء المشهد الشّعري وإعادة البريق للشّعر و الشّعراء..
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن أفرزت الدعوة إلى التجديد في مضامين الشعر العربي وأشكاله التقليدية/ الكلاسيكية،خلال الحقبة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية،شكلين من الشعر؛تجلّى الأول في قصيدة "التفعيلة" أو الشعر "الحر" أو "الشعر الجديد"... الذي انطلق مع بدر شاكر السياب ونازك الملائكة والبياتي ولميعة عباس وآخرين في العراق. ليتبعهم بقية شعراء العالم العربي أمثال صلاح عبد الصبور ونزار قباني ومحمود درويش وغيرهم.أمّا الشكل الثاني الذي تأخر قليلاً عن الأول وتزامن نسبياً معه،تجسد في قصيدة "النثر" التي ما يزال السجال حولها قائماً حتى الساعة، بين من يصرّ على تصنيفها شعراً وبين من يراها شكلاً من أشكال الكتابة السردية التي تنضوي تحت تصنيفات الفنون الأدبية الأخرى، من رواية وقصة ومقالة..مشدداً على إخراجها من خانة الشعر شكلاً ومضموناً.من خلال هذا الاستعراض السريع للنثر،يتبيّن لنا أنه أسلوب أدبي يختلف كلياً عن الشعر المتداول في ذلك الزمان،وإن كان يتقاطع معه في بعض الجوانب المتعلقة بالأغراض والغايات، كإثارة الحماسة أو للترهيب والمفاخرة والتحريض..وأحياناً في بعض الجوانب الشكلية المتعلّقة بالقافية التي أقرب ما تكون إلى "السجع" في الأسلوب النثري.إلا أن الاختلاف يكمن بصورة رئيسة في الوزن والإيقاع الذي يختص به الشعر في ذلك الزمان،نظرا لتقيّده ببحور الشعر المعروفة التي استخلص قواعدها الخليل بن أحمد الفراهيدي.شعراء كثر بتونس ينتصرون لقصيدة النثر ويؤكدون أنها جاءت نتيجة حتمية للتطور البشري وما رافقه من تجديد طال مختلف الجوانب الثقافية والفنية والأدبية..تماماً كالتجديد الذي أفرز قصيدة التفعيلة في منتصف القرن العشرين،بل ونفس التجديد الذي طرأ على الشعر التقليدي نفسه،والذي تمثل بظهور قصائد "الموشحات" في الأندلس بوصفها حركة تجديدية فرضها واقع ذلك العصر.إلا أن الشاعر التونسي القدير كمال العرفاوي له رأي مغاير إذ يعتبَر الأب الروحي لما يسميها ب"قصيدة النثر التّجديدية" حيث يقول :" قصيدة النثر التّجديدية هي لون من ألوان الشعر الحديث،و هي مزيج ما بين الشّعر و النّثر.مواضيعها تلامس أغلب النّاس عاطفية كانت أو اجتماعية أو سياسية أو وطنية أو دينية...و تهدف للمحافظة على اللّغة العربية، و الارتقاء بالذّائقة الشّعرية،و لتحقيق أهداف و غايات مختلفة لا حصر لها بلغة واضحة وسليمة و مفهومة من الجميع.ومن خلالها يمرّر الشاعر رسالته إلى جمهوره من القرّاء مستعملا معجما لغويا ثريا و واضحا و صورا شعرية مُستَحدَثة معتمدا على إيقاع خفيف وجرس موسيقيّ مُستحَبّ و حبكة عالية.و بالتّالي يُعَدُّ هذا النّمط من الكتابة سهلا مُمَتَنَعا..."وأنا أقول : إن قصيدة النثر خيارٌ جماليٌّ تقدم بناءً وفضاءً شعريا بمعايير فنية مغايرة لما هو سائد عن الصورة الذهنية التي كوّنها القراء منذ قرون طويلة عن الشعر العربي الذي يعتمد على الوزن وتفعيلاته.وهي تساعد القارئ على أن يكون خلاقا في استخراج الدلالة النفسية والفكرية وفرادة الرؤية التي يمتلكها شاعر عن آخر دون أن يكون واقعا تحت تأثير الموسيقى والصور المجازية المفرطة.إن قصيدة النثر هي موقع المواجهة على حد تعبير باربارة جونسون بين الداخل والخارج، حيث تقوم على حالة المفارقة والتقابل في التصور الذهني بين الشعر والنثر.لكن هل يمكن قراءة هذه المفارقة وهذا التقابل والصراع بين النثر والشعر كنوع من الاستعارة تشير إلى التقابل والصراع الاجتماعي والإيديولوجي والفكري؟هل التحول الكبير الذي حدث للشعراء في عقد التسعينيات والانفجار الكبير في كتابة قصيدة النثر يمكن قراءته اجتماعيا وسياسيا في سياق ......
#الشاعر
#التونسي
#القدير
#كمال
#العرفاوي
#قصيدة
#النثر
#التّجديدية-..تؤسس
#لاثراء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756619
كريم عبدالله : كريم عبدالله شاعرُ القصيدة النثريّة يحملُ اعباءَ قصيدة النثر فوقَ تلالِ الشاعر محمد الماغوط بقلم الشاعر والناقد : حامد حسن الياسري بغداد 15 7 2022 .
#الحوار_المتمدن
#كريم_عبدالله قراءة أولية في الأعمال الكاملة لكتاب ( الجزء الأول للشاعر كريم عبدالله ) مِنْ قصائد سرديّة تعبيريّة افقيّة , الصادرة عن دار الورشة الثقافية للطباعة والنشر والتوزيع في بغداد لسنة 2021 .أشتمل الكتاب من الجزء الاول على خمسة دواوين نثرية و 176 قصيدة نثرية .قصيدة النثر هي وحدة متكاملة تسعى الى التحرر من أنماط التفكير الجاهز والنزوع نحو التكثيف ورؤية جديدة للعالم والحياة , وقصيدة النثر هي خطاب شعري جديد ومتجدد بلا شكّ , وهي استجابة لضرورات البحث عن شكل شعري متحرر من وصايا الاشكال , وهذا الشكل لا يلتزم بأي نوع من أنواع الايقاع الخارجي الذي يمثله العروض والقافية , وليس من مظهر إيقاعي منظم لقصيدة النثر , أنّ أهم شروط قصيدة النثر كما يقول الشعراء والنقاد هي ( الايجاز , التوهّج , والمجانية ) , وهي تعتمد الوصف المكثّف , وكمية المعنى المكتنز بالدلالة والوصف المركّز على قيمة الايحاءات المتماسكة في عبارات متوالية مكتظة بالكلمات الهامسة والمليئة بالموسيقى الداخلية , ومحمّلة بالسردية والتعبيرية والفواصل والوقفات بين الجمل , وتتخذ من الحِكَمْ والجمل المتوالية مقاطع منفصلة لتأثيث بناءها بمشاعر وأحاسيس مرهفة , منبثقة من أعماق ذات الشاعر وقدرته على بثّ الانزياحات , وهي لا تعتمد على توظيفات بصرية إيقاعية تستطيع أن تظهر المعنى العميق داخل نفس الشاعر , وإظهاره بصورة شعرية مذهلة .كما أنّها تستعمل اللغة التعبيرية التي تتموضع في رؤية العوالم الداخلية للذات الشاعرة , وتحاول أن تترك الفواصل والنقاط في جسدها الشعري , أنّ أغلب عبارات قصيدة النثر تتوالى بشحنات ايحائية جاذبة للروح بدلالات تفصح عن معان متوالية محمّلة بعذوبة الشحنات الدلالية والتعبيرية والسردية في تشكيل بنائي وايقاع داخلي رمزي حاملا للأنا الذاتية .وليس هذا كلّ النثر , بل أنّ الشاعر ( كريم عبدالله ) راح الى أبعد من ذلك , فطوّع اللغة , وطوّر السرد والايحاء في تداخلات تعبيرية ساخطة ومتهكمة في ايصال صوره وعلامات معانيه الى المتلقي بصورة أبوية حالمة بالجمالية , وتقارب الاحساس واللفظ , قابضاً على العبارات والجُمل بطريقة شعرية متقاربة من لغة ومفاهيم الشاعر ( محمد الماغوط , و أُنسي الحاج ) , وأمثالهم من كثّاب قصيدة النثر .استطاع الشاعر ( كريم عبدالله ) أن يتحايث مع شعراء قصيدة النثر بكل مقارباتها السردية والفنية , واستطاع أن يرسم طريقته الحاشدة بأساليب تعبيرية افقية في صعود القصيدة النثرية , وبذلك فقد أختلف عن غيره من شعراء قصيدة النثر , فكوّن لنفسه أسلوباً وطريقة خاصة به في تناول المواضيع والاحداث التي تبلورها القصيدة الايحائية اللامعة في تخطيط مساراتها الابداعية والفنية , وكأنّه رسّاماً يتشكّل داخل اللوحات , لقد تمكن الشاعر ( كريم عبدالله ) من كتابة القصيدة النثرية بأسلوب اقرب الى الفهم والانتقاء من أقرانه من شعراء القصيدة النثرية , فهو متمكّن من هضم لغتها وبناءها ودلالات تكونها المعرفية والشعرية , واستطاع أن يتمدّد في داخل نصّها الايحائي والتكنلوجي الباعث على الغرابة والتفسيرية , .. مقطع نثري ( السماء بعيدة , وهذا الوالي يقضم أضلعي , الشتاء فارغ إلاّ من بقايا أجنحة فراشاتي , وفي السماء السابعة تبقى الصحف مطويّة , مشتاق أن أجلس للكركرات الراقدة في أناء السلطة المعجونة برداء البراءة في سنوات كانت تتثاءب ببطء قادم , مشتاق أن أُدثّر القمر ببطانية تبعث الأمل .. ) .. قصيدة ( الرجل الذي فقد فراشاته ) ص 75 .( الليلة سينمو الفجر في نبضات الغبش , البارحة كانت تضاريس الليل تئنُّ في راحتيها , وذاك العطر يطر ......
#كريم
#عبدالله
#شاعرُ
#القصيدة
#النثريّة
#يحملُ
#اعباءَ
#قصيدة
#النثر
#فوقَ
#تلالِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764188
مصطفى مراد : رُفعت الجَلسة مع فائِقِ النَثر .
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_مراد (1)عُمرُ القصائِدِ اطولُ مِن قَناعةِ المِزاج ...صَلاحيّة .(2)أحلامُنا تَعَرُّجاتٌ بِكّفِّ القدر ...إطمئنان .(3)بَعضُ الكلماتِ كالضوءِ لا تهرمُ ولا تَشيخ ...دَيمومة .(4)أَلَذُّ مِن تكرارِ الاخطاءِ ،الأخطاءُ نفسُها ...فِطرة .(5)الصِبا مَناخٌ مُلبّدٌ مُتحوِّلٌ يَحتَشِدُ بالعَنونات ...إدراك .(6)تَهُبُّ عواصِفُ الاقلامِ حسبُ اتجاهِ الروح ...طَرح .(7)البِداياتُ تأتي احياناً مِن قوّةِ النهايات ... ــبـكلمة ( 8)في اللامعقولِ نضمنُ الخلاصَ مِن الرتابة ...ــبفِكرة .(9)نَفسُكَ والناسُ يجلدُهُما التربصُ بسوطٍ مِن حذر ...عَذابٌ دائِم .(10)قَد لا احتملُني ايضاً عندما اكونُ معي ... عُزلة .(11)عِندما يغازلُ النصُ منطقةَ المعنى التي تمسكينَ انتظرُ لأتحولَ الى كائنٍ "فوتوكوبي" ...فَهم .(12)كُلُّ هذا ولم اكتفِ مِن ملءِ فراغاتِ التأويل ...وَرقة .(13)شُكراً لصدفةٍ اوقعَتنا برصيفٍ افتراضي ...واقِع .(14)في رئةِ البوح تزدَحِمُ انفاسُ الغِواية ...اختِناق .(15)المواقِفُ محكمةٌ شَفَّافةٌ ...رُفِعَتُ الجَلسة . (16)حَمَلكِ الموجُ الى ضِفَّةٍ ثالثة ...غَرَق .(17)يَتُها الجَنَّةُ الشاسعةُ انا انمو معفراً بـ أندائِكِ ...نِداء .(18)الثمنُ هوَ هوَ وان تضاعفَ ما تضاعف ...يقين . ......
ُفعت
#الجَلسة
#فائِقِ
#النَثر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765611
جوانا إحسان أبلحد : معيارية القفلة بقصيدة النثر، بَيْنَ اللافت واللائك
#الحوار_المتمدن
#جوانا_إحسان_أبلحد مقال : --------------------------------------------------------------------------هَلْ أراها كَـ الخزَّامة على أنف القصيدة، أمْ أراها كَـ الياقوتة الحمراء وقد جاءتْ كَـ (واسطةِ العُقْدِ) على صدرها الناهد ! والعقد هو مجموع الخرزات الاستعارية والانزياحية على مَدِّ القصيدة الحلوة. أمْ أراها كـ نقطة البندي على جبين صبية هندية، قد يزدحمُ بالألوان مرآها لكن أشعة معناها تتركّز بتلك البؤرة على جبينها، وتلك النقطة فقط ستعلق بذهنك بعدما تتناءى عنكَ بمجموع ألوانها واكسسواراتها.. أجَلْ هكذا توصيفات تـتبدَّى لمنظوري لو نظرتُ لمعنى القفلة بقصيدة النثر الحقيقية/ الحاذقة.:لو سألتَ القديرين/القديرات بقصيدة النثر عن أهم ميزة بالقفلة سيقولون فوراً : الدهشة !فهَلْ نُؤاتي تلك (الدهشة) بقصدية فنية أم هي تعبير فوري يتوالى أخيراً على سطور القصيدة وبديهياً سيكون مُدهشاً ؟! بمقال عتيق يتناول المعايير الفنية لقصيدة النثر، رقَّـمْـتُ القفلة كـ خامس معيار بالذي يُرادف الفكرة مِنْ معيار يتكوَّرُ بالأهمية كما تتكوَّرُ المحارة على لألأة مكنونها، هذا لو كانتْ المحارة أسلوبيتكَ ومكنونها هو الرؤية الخام مِنْ موضوعِكَ. :لو أردتُ الاشتغال على المبنى لمُساورة (الدهشة) بالقفلة، هُنا سأستعملُ المِعْوَل اللغوي لتغيير السياق أو إبراز التحول اللغوي بتعبير أدق وأدهى. ومِنْ باب التوضيح للمهتم بالأمر أقول: لو يتراصف عندكَ سياق نحوي واحد على مدِّ القصيدة سواءً كانَ بناؤها متنامياً أو مقطعياً، قد يكون المحبذ لغوياً أن تُغيّرهُ بالقفلة. وبمثال أوضح: لو أغلب سطور قصيدتكَ تبدأ بالأفعال المضارعة، عندما تصل القفلة يُفضَّل أنْ تُغيّر من رتابة الجمل الفعلية وتصنع لنا المُباغتة النحوية، كأن تجعل القفلة جملة اسمية أو استفهامية أو منفية، خصوصاً أدوات الاستفهام والنفي أراها كَـ الشامات الحلوة على بشرة قصيدة النثر.:لو أردتُ الاشتغال على المعنى لمؤاتاة (الدهشة) بالقفلة، هُنا سأستعملُ المِعْوَل الرؤيوي/ التصويري لتخليق الإدهاش وبنوعيهِ عندي، كـ النوع المُرهَف وفيه الإدهاش والإمتاع معاً على هيئة لمسة لوجنة المتلقي، وذلك الصادم/الصارخ على هيئة صفعة على وجنة المتلقي ! بهذا المِعْوَل الرؤيوي ستقلّبُ تربة الأساليب الشِّعريَّة المُتعارف عليها مِنْ استعارة وترميز وانزياح، حاوِلْ فقط أنْ تنأى بمِعْوَلِكَ -نسبياً- عَنْ تربة المتداول والمتوقَّع والمطروق والمستهلك والمكرور بمجموع الصور على مرِّ اطلاعاتكَ الشِّعريَّة. وشخصياً أرى أسلوب الاستعارة أشبه بالصقر الذي يحطُّ على كتف المشهدية بـ عنفوان وهيبة لتخليق القفلات المُتفرّدة، والتي قد تجعل المتلقي يُعاود قراءة القصيدة، وبالمرة الثانية يفغرُ فاهاً أوسع عندَ التركيز الأمتع بسطوركَ حتى وصولهِ لقفلتكَ الاستعارية الأدهش وفرَّاشات تأمُّلهِ تدورُ ملياً/ ممتعاً حولَ قنديلها الأقوى !:أشعرُ أنَّ القفلة بقصيدة النثر مدعاة الذروة النصيَّة وليستْ لأجل الانكفاء/الانحسار/التضاؤل/ التلاشي/التصاغُر/ الخفوت/ الأفول.. وعليهِ لو الفعل الكتابي يتصاعد تدريجياً بالأنواع الأدبية الأخرى ثم ينبسط عند ختامها، سأرى العملية معكوسة بقصيدة النثر والتصاعُد يأخذ ذروته بالطريق إلى قفلتِها. كما أرى القفلة بقصيدة النثر ليستْ مِنْ مفهوم الخلاصة بنهاية المقالة، وليستْ مِنْ مفهوم الخاتمة بنهاية القصة، وليستْ مِنْ مفهوم المُحصّلة بنهاية الرواية، وليستْ مِنْ مفهوم المغزى أو المقصد بأواخر القصيدة التفعيلية، وليستْ مِنْ مفهوم الحكمة أو العِبرة المُرتجا ......
#معيارية
#القفلة
#بقصيدة
#النثر،
َيْنَ
#اللافت
#واللائك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766174
رحمة عناب : | د. خالد بوزيان موساوي : التشكيل والدلالة في قصيدة النثر؛ نص “بأي المجازات” للشاعرة الفلسطينية رحمة عناب نموذجا .
#الحوار_المتمدن
#رحمة_عناب النص: “بأي المجازات”بأي المجازات اجاريعبارة الحضورفي ملحمة نصّ شاخص الإخصابحين تتورطالحروف في احتساء كبرياءفاتن اللهفةلا يخشى لفتاتالغيابيتأمل رسمك في مقتبل شوق أهوَجمترف بحنينلا تضنيه مآرب الانتظارينقش في وجهكغيمة شغفتقمع اليباس في ذاكرة الخريفأتأمل يقين الرؤىبعدسة فااارهة الحدْسفهذا نذير يسعىمن أقصى الحبلا يتّقي عهر المسافاتولا احتراق العروق في احتضان الغيابتأتيني أنفاسهقوارباً تبتغي نبضات سابحةيتعاظم في واحاتهاحشود توق متأهبة النداءتهاجس عذرية الارتواءأتّسع في ذروة افقك و ابتهجارتشف الفرح من رئة صوتك المغنّىواتدثر بهدب الأناشيداتناغى على اجيج نصّكفيقطر اليراعجدولا يتوضأعلى حدودك متطهراًولا يتعثرولك انتاعرّش يقيني جنّةًداااااااااااائماًعلى مستهلّ الفؤاد و ترافقني شهيّة الاخضرار.بقلم : رحمة عناب – فلسطين المحتلةيتمفصل النص بإيقاعاته الرئيسة الأولى حول مقولتين: الحضور والغياب. قراءة سطرية تقليدية قد تكتفي بأسئلة سطحية ساذجة مثل: حضور من؟ أو ماذا؟.. غياب من؟ أو ماذا؟.. وكأن الغاية من قراءة النص الأدبي هي التلصص على الحياة الخاصة للمبدع (ة)… بينما الأمر يتجاوز بكثير غائية الشاعر(ة) وأفق انتظار القارئ المولع بالقصص العاطفية ليندرج ضمن ظاهرة شعرية قديمة/ جديدة يسميها تودوروف جدلية الحضور in presentia والغياب in absentia. ففي نظر النقاد “إذا أردنا أن نُنَزّل المصطلحين مدار الشعر فإننا نلاحظ أن الحضور يمثّل التشكيل والغياب يمثل الدّلالة.لذا اعتمدنا، منهجيا، مقاربة هذا النص الشعري انطلاقا من إيقاعته الثلاثة (ثلاث فقرات يفرق ما بينها فراغ من بياض) قد تقترب في تركيبتها السردية من “هرم فريتاغ”؛ وضعية الانطلاق ب “السؤال”، تجاه وضعية الذروة ب “التأمل”، وصولا إلى وضعية الانفراج/ الانشراح.1 ـ وضعية السؤال: هو السؤال عن سيناريوهات ممكنة للتشكيل؛ كأننا أمام حرقة سؤال فعل كتابة فوق أرجوحة ثنائية المعلوم (الغياب) والموهوم (الحضور). سؤال كتابة يجعل من التشكيل (لا الوصف الفوتوغرافي) مجموعة طقوس لاستحضار صُوّرا ذهنية ووجدانية للغائب بقوة سلطة اللغة والبلاغة والخيال والكبرياء؛ لا غياب مع وجود النص الذي يتشكل انطلاقا من محفزين؛ الأول دعامته خطاب شعري ملحمي (“عبارة الحضور في ملحمة نص…” السطر 3 و 4) بكل ما لمرجعية هذا الجنس الأدبي الملحمي الدرامي من ميول للحماسية والفخر بالبطولات داخل ميدان معركة يستوجب النزال، والكرّ، والفرّ، والانتصار، والانهزام. هو “نص شاخص الإخصاب” (سطر 4)؛ خصوبة تتجسد تشكيلا عبر تقنية توالد صُوّر شعرية موغلة في انزياحات المجاز بعيدا عن الكليشيهات المُستهلَكة المألوفة تتسلسل كما حلقات عقد فريد؛ كل حلقة على شكل صورة بلاغية تعتمد من البديع محسنات الطباق (حضور/ غياب)، ومن البيان التشخيص/ التجسيد البلاغي (“النص شاخص الإخصاب”/ “تتورط الحروف” / “كبرياء لا يخشى لفتات الغياب”/ “ينقش في وجهك”/ “غيمة شغف تقمع اليباس”…)، ومن المعاني حقلا معجميا دلاليا داخل نفس الإطار المرجعي لثنائية احضور / الغياب (“اللهفة”/ “شوق”/ “حنين”/ “شغف”/ “يباس”/ “خريف”…). أما المحفزالثاني فدعامته سيكولوجية وجدانية تشكل طاقة داخلية تنفي فكرة الغياب باسم الكبرياء (“حيث تتورط الحروف في احتساء كبرياء فاتن اللهفة لا يخشى لفتات الغياب” السطر 4 و 5 و 6 و 7 و 8 )؛ كبرياء “لا يخشى الغياب”/ “لا تضنيه مآرب الانت ......
#خالد
#بوزيان
#موساوي
#التشكيل
#والدلالة
#قصيدة
#النثر؛

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766224
مؤمن سمير : لغة اليومي في قصيدة النثر مؤمن سمير نموذجاً بقلم أطلس حاضر. المغرب
#الحوار_المتمدن
#مؤمن_سمير مع التطور الجماهيري اللافت الذي عرفته الأغنية المصرية في سنوات الأربعينيات والخمسينيات والستينيات من القرن 20، تصاعدت حدة التنافس بين شعراء العامية المصرية وكتاب كلمات الأغاني (أحمد رامي وبيرم التونسي مثلا) لتقديم نصوص تستطيع نيل رضا نجوم الطرب في ذلك الوقت بخاصة أم كلثوم. وهذا ما جعلهم ينتقون أرقى الكلمات و أخف التراكيب من العربية الفصيحة ويطعمون بها قصائدهم العامية. يمكن أن نسمي هذه الطريقة في الاشتغال على العامية لدى هؤلاء الشعراء بالتفصيح، وذلك ما أسهم في انتشار الأغنية المصرية وتذوقها من المحيط إلى الخليج. قصيدة النثر وعند العديد من الشعراء في المشرق والمغرب، اتخذت طريقا عكسيا بتوظيف معجم العامية- وإن شئنا التدقيق، الكلمات التي حافظت على فصاحتها داخل العامية- في نصوص تندرج في إطار العربية الفصيحة وذلك باستعمال المفردات التي ظلت بنفس الحرف والنطق والمعنى أو التي طالتها تغيرات طفيفة. وتجدر الإشارة إلى أن جميع العاميات العربية متفرعة عن العربية الفصيحة. يمكن أن أعتبر الشاعر المصري مؤمن سمير من الذين يتسم أسلوبهم في الكتابة بهذا الملمح: توظيف مفردات العامية المصرية سواء أسماء أو أفعالا، والأمثلة كثيرة في نصوص الشاعر منها أورد (الأمثلة من نصوص مختلفة):-أتمناها متاحةً وخفيفةً لتشبه الرصاصة التي يشيلها أبي ولا يطلقها أبداً..-" نَشَّالُ أرواحٍ" (عنوان أحد النصوص)-رسائلها تُشكشِكُ عظامي..-ارتعَشَت أقدامُهُ ويداهُ طارتا فوقَ الرؤوسِ ووجهُهُ تضاءلَ، عندما سألتُهُ بعيني بكى وقال تَعرَّيتُ مرةً على سطحِ بيتِنا لأشوفَ الربَّ ووقعَ كلامُ جارتي على قلبي فخافَ، سابت الطفلةُ ضحكتَها في طريقي وأنا أحجِلُ فَتعثَّرتُ واختفيتُ داخلي.. -ستَّفْتُ أخشاباً و ظلالاً..-أبتعدُ عنها فتندَه كأنها جناحٌ يفتحُ ذراعيهِ.. صاعدةً نازلةً تغني: أنا الشابةُ الدائمةُ.. الخارجةُ الداخلةُ.. تهدأُ لتلهثَ وأنا أفقدُ روحي.. تتوهُ عني و تقولُ خذني قبلَ أن أختفي في الضباب..من خلال الأمثلة أعلاه، نفرز المفردات التالية وهي متداولة بقدر مهم وواضح في العامية المصرية: يشيلها، نشال، تشكشك، أشوف، ستفت، تنده، سابت، تتوه وهناك أمثلة عديدة في نصوص أخرى. على خلاف ذلك، يستعمل الشاعر المرادفات الفصيحة لهذه الكلمات في أماكن أخرى : حمَل، لص، نادى، رتب، ترك، ضل، رأى… مما يجعلنا نميل إلى تغليب نية الاشتغال الواعي على الاستعمال العفوي لمفردات العامية. مؤمن سمير من شعراء قصيدة النثر الذين ينتهجون طريق التجريب ويسيرون به وفيه إلى أقصى ممكناته. في هذه "البصة" السريعة كما يحلو للشاعر أن يقول، اكتفيت بالجانب اللغوي/المعجمي وهناك جوانب أخرى من تجربته الإبداعية لا تقل أهمية. وخلاصة القول أن الشاعر وهو يقرب الفصيح من العامية أو العامية من الفصيح، يخلق لغة وسطى في متناول القارئ المتخصص والقارئ العادي ويضع لهذا الأخير معالم لسانية ودلالية يعرفها جيدا لا يشعر بفضلها بالغربة التي يمكن أن تنتابه أمام لغة عربية فصحى. هل يحق لنا أن ننعث قصيدة النثر بالغموض وبصعوبة التلقي على ضوء تجربة مؤمن سمير؟ لا أظن. ......
#اليومي
#قصيدة
#النثر
#مؤمن
#سمير
#نموذجاً
#بقلم
#أطلس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767906