الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مريم الصايغ : حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد وقوة الحب المغير للأكون-
#الحوار_المتمدن
#مريم_الصايغ عزيزتي ... عزيزي ...ميرسي كتتيير لمشاعر المحبة الغامرة الشافية لكل ألم, حزن, المتصالحة مع كل ذكرى مؤلمة ... يلي وصلتني عقب نشر "لحظات ممتدة من الألق ... عبر مصفوفة الرب", إيملاتكم, ورسائل الواتساب وخاصة تلك التي - بفجري الوردي, ومسائي القمري- أعطتني الكثير من التعزية,الونس, الفرح, وتماهت مع سلامي. محبتكم الفائضة, و"مساندة وعشق حبيبي الدائم لي" .. جعلتني, أتسامح مع بقايا ذكريات الأحزان, الهجوم, التكفير, والكلمات المؤلمة ... يلي تلقيتها حين نشرت نص "مصفوفة الرب" بالمدونات, المواقع, وقسمته لأجزاء بالفايسبوك, حيث إنه بتلك الفترة كانت مساحة النشر به صغيرة والنص طويل. "- مما سهل سرقته ونسخه هاهاها- لكن للأمانة ويحسب لهم, كان المتشعرين بذلك الوقت, أكثر إحترامًا لأنفسهم من جاهلات اليوم, فكان يكفي أن يخبرهم أحد, إن القطعة مسروقة مني, فيقومون بالتخلص منها, وخاصة لو كانت بها كلمة الإبداع فقد كانت وصمة عارهم, لأنني أضعها بكل صوري البلاغية, "لأنها تعبرعن فكري, ومؤسستي الثقافية ..مؤسسة تنمية الإبداع العربي منذ عام 2001 وحتى اليوم", لذا أحترف السارقون المهرة بالفايسبوك قبل 2010 التهرب من وصم السرقة, لكن النكرات سارقاتي – وقد صارو واحدة وخمسون سارقة بعد إنضمام من تطلق ع نفسها الأديبة- وهن حديثات العهد بالنشر والثقافة وبلا ضمير أو أخلاق, فأحترفن بكل بجاحة السرقة, النسخ, البحث في كتابات الأخرين.. عن كل كلمة, أو فكرة تشبة خيال إبداعي ولو من بعيد, هاهاها. - "أتشكر لله ع النعمة, يعطيني عطايا وبركات سرقتهن لمشاعري.. محبة, وبركات, وغنى, وراحة بال" -. كل هذا يجعلني دومًا أؤكد أن هنا بيتي الآمن, وعائلتي الكبيرة, من صفوة مفكري, ومثقفي العرب.محبتي, وشكري لكل حروفكم النبيلة, ولأوقاتكم الثمينة التي قضيتموها, لكتابة, وإرسال إيملاتكم المحملة بعبق محبتكم الغامرة لي.لذا, اليوم موعدنا .. مع .. النص الطويل, من مجموعة نشرت لي مذ أكثر من عقد من الزمان,والنص كتب منذ أكثر من عقد ونصف, ومع هذا يالا العجب مازلتم تطالبون بنشره هنا!! محبتي. الموقع هنا .. كان بالأساس لنشر مقالات صراعات التحرر الإنساني, وحركات دعم حقوق الإنسان, والمرأة , وفضح كل أشكال التمييز, والظلم .. لذا, لم أرغب بنشر الكثير من نصوصي الأدبية هنا, لكن لرغباتكم المتجددة وتمنياتكم علي, بتجميع الكثير من أعمالي بموقعي هنا, جعلني أهتم أكثر بنشر نصوصي الأدبية, وأعدكم أنني سأحاول نشر مقالاتي وتحليلاتي السياسية, والأقتصادية, بالموقع, كلما سمح الوقت.من مجموعتي "حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي" نشرت عام 2010, نص "شهرزاد, وقوة الحب المغير للأكوان" كتب ونشر بالمدونات, والمواقع, والفايسبوك منذ عام 2004 ثم بالمجموعة. محبتي, استمتعوا معي ...خبرتني, جدتي المارولا الفاتنة .. أن جدتها المليكا الحكيمة خبرتها بحديثهما المتصل ..إنها مجازفة كبرى، أن تطلق محبة قلبك بسخاء، بغابة ها العالم, حيث قوى الشر متربصة بكل إبداع!! لكنها حكاءة شهرزادية بالفطرة, لذا, ما فيها غير أن تمارس فطرتها لنشر إبداعها, ورغبت أن تستكشف فطرة مارولتي, لكن الفاتنة لم تستشعر في ذاتها فطرة الحكي!! فعلمت أنه نقل إليها بالممارسة, ورحيق ينابيع الثقافات القديمة والمعاصرة, لكن مارولتب وجدت فطرتها بقراءة الغيب, بالحدس والبصيرة, كمنحة إلهية ورثتها بعض نساء عائلتي. لذا, عندما مارست أنا, قوى البصيرة والحكي منذ الصغر, علموا أن قوى المليكا الخارقة جميعها, قد تجسدت فيني!! فأج ......
#حكايا
#جدتي
#المارولا
#الفاتنة
#أثناء
#طفولتي
#-شهرزاد
#وقوة
#الحب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731366
لخضر خلفاوي : هذه طفولتي التي أخطأتها …
#الحوار_المتمدن
#لخضر_خلفاوي *كتب: لخضر خلفاوي *…الدروس فهمناها في القسم أثناء تركيزنا لشروحات الأساتذة و المعلّمين و لم يكن لنا معها شأن آخر بعد الدوام!.. فنادرا ما نراجعها في البيت كونها ترسّخت في عقولنا و نادرا ما نرى الأمر إلا عند اقتراب الفروض و الإمتحانات نراجع بعض الشيء، أحيانا بضغط من أوليائنا الذين لا يفهمون مدى درجة تفوقنا و ذكاءنا، فقط لطمأنتهم نتظاهر بذلك! كنا نحبّ الإستمتاع بالوقت المتبقي من اليوم في أمور كثيرة ـ نلهو بها و فيها ـ كنا نراها أهمّ لإهتماماتنا و فضولنا.. كأن نرى على رأي سلف الفلاسفة :« الفلسفة تبدأ حيث ينتهي العلم » رغم أن هناك من يعتقد أنه : « يبدأ العلم حيث تنتهي الفلسفة » ..أنا اتفق بالمنطق الأفلاطوني و أتباعه: « كي تولد و تتجدد باستمرار الفلسفة و تنشأ نشأة مزدهرة لَزِمَ عليها أولا أن تُسبق بالعلوم كشرط ضروري و حتمي ، إذ أنه يعتبر السبب الرئيس يفضي بأن الفلسفة بالمعنى العميق لم تظهر إلا مع أفلاطون و منه تفشى وجود علوم الرياضيات اليونانية ».. الفيلسوف الألماني « هيجل » Georg Wilhelm Friedrich Hegel يرى بأن ثورة العلوم التي لجأت إليها البشرية سبقت بالضرورة الحتمية المحتومة التيار الفلسفي . بل يرى برأيه الفلسفي الإستدلالي و الساخر في آن بأن ( الفلسفة تظهر في المساء فقط بعد استقرار العلم المولود في الفجرقاطعا زمنا طويلا بطول النهار ) .. أما علاقة التأثير والتأثُّر بين الفلسفة والعلم أمر آخر و فيه فلسفة كبيرة ! لم نكن مستهترين بالعلوم التي تلقّن لنا يوميا من قبل أساتذنا بل كنا تلامذة نوابغ و فضولنا يدفعنا إلى استغلال أوقات فراغنا بعد انقضاء اليوم الدراسي .. كان عمرنا لا يتجاوز الـعاشرة سنين في المرحلة الإبتدائية .. كنتُ لا أرضى أن يبارزني صديق الطفولة الحميم « عبد المالك تامرابط » بمقولة أو نظرية فلسفية جديدة قرأها في كتبه و يأتيني متبخترا ليرميها في وجهي ـ تلك المقولة أو النظرية ـ لـ الفيلسوف االفرنسي الشهير « روني ديكار » أو لـ « لشيكسبير » . أذكر أيضا أن ذكر هذا الأخير يثير مزاحنا و سخريتنا و مرحنا بذكر مقولة القائد الليبي معمّر القذافي الذي رأى أن شيكسبير هو عربي الأصل و في الحقيقة كان يُدعى « الشيخ زُبير » و تم بعد ذلك تضليل إسمه و تنصيره! ـ « كنْ أو لا تكُن.. هنا السؤال! » كنا في الشارع أو الحرم المدرسي لا نتوقّف عن التبجّح بها و نطقها بثلاث لغات أي استعمال المقولة بـالـ( إنجليزي ، و الفرنسي) أمام زملائنا و خصوصا زميلاتنا لاستمالة لطفهن معنا و سرقة قلوبهن من خلال إعجابهن بالعرض و الإستعراض الثقافي الذي ننشره في بهو ساحة المدرسة أثناء فترات الإستراحة .. في ذلك الزمن كانت الإناث تحبّ الذكر النجيب و الذكي لا أدري لماذا، لا تعنيهن أشكال الذكور على عكس أيامنا هذه .. ربما لما انتفى « العقل » و حلّ محله العبث و الفراغ و توافه الأمور و سطحياتها!كنا نتبادل الكتب و كل ما له علاقة بالعلوم و الفلسفة و معظم الكتب التي كانت بحوزتنا إما اشتريناها على حسابنا الخاص أو تلك التي منحت لنا في حفلات نهاية السنة كتهنئة و جوائز لتفوقنا في الدراسة ، بالرغم أن قسم كبير من هذه الكتب موجهة إلى أطفال من سنّنا و نحن كنا متجاوزين لهذا السن بمسافات كبيرة.. فكم راح والدي ضحية احتيالي بإرغامه على شراء كتب في الفلسفة و الأدب و العلوم للبالغين و أنا لم أطلّق بعد الطور الإبتدائي ! لحسن حظي كان أبي يقدس كل ما يأتي ذاكرا « الأستاذ و المعلّم ».. كان هذا في زمن احترام الأستاذ من قبل التلميذ و الولي معا. ـ صديقي « عبد المالك » تلمي ......
#طفولتي
#التي
#أخطأتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748952
نائلة أبوطاحون : من طفولتي هوايتي المطالعه
#الحوار_المتمدن
#نائلة_أبوطاحون هوايتي المطالعة............في طفولتي كنت مولعة بقراءة القصص عامة والبوليسية خاصة.. وكنت أقرأ كل ما تقع عليه عيناي.. وذات يوم دراسي كنت حينها في الحادية عشر من عمري، اصطحبت معي قصة بوليسية بطلها اللص الظريف ارسين لوبين، وبين حصة وأخرى كنت أخرجها من حقيبتي.. أقرأ ما تيسر منها قبل دخول المعلمة الصف، والحَقّ أقول انّني لم أكن أطالعها اثناء الدرس، ولم تُشغلني يوما عن تركيزي فيما تشرحه المعلمة، فقط كنت أجد فيها سلوتي ما بين أوقات الفراغ القصيرة جدا. كانت معي أثناء الفسحة فقرأت منها ما تيسّر لي، وبعدها دخلتُ والطالبات الصف الذي كان يموج بهنّ ما بين لهو ولعب وغناءـ وكنّ &#65275 يهدأن إلا بدخول المعلمة الصف... هادئة الطباع كنت أنا، ولست مشاكسة كأترابي.كقارئة نهمة أخرجت القصة من الحقيبة واسترسلت في القراءة، حلقت مع بطل القصة في عالم الخيال ، ذلك اللص الظريف الذي كان يفلت من بين يدي الشرطة كما ينفلت الزئبق من بين الاصابع.لم أستيقظ من رحلتي الخيالية إلا على صوت المعلمة صارخة باسمي.رفعت رأسي وإذ بالصف كلّه في سكون، النظرات مسلطة نحوي، والمعلمة بالقرب مني تنظر إليّ نظرات من أمسك مجرما بجرم مشهودقالت لي: ما الذي بيدك..؟ هاتها.لم أستوعب للوهلة الأولى ما جنيت، ذلك أن معلمة اللغة الانجليزية واسمها "سلوى" دخلت الصف وألقت التحية على الطالبات قمن وجلسن كعادتهن وردّدن التحية عن ظهر قلب، وأنا في عالم آخر، لم يخرجني منه إلا صوت صراخها عليّ.أجبتها بهدوء طفلة بريئة زادها الخوف هدوءا: هذه قصة .. و..ولا زلت أذكر عنوان القصة "رصاصة في الليل"كانت المعلمة متسلطة متعجرفة، مدّت يدها فسلّمتها إياها وكلي أمل أن تعيدها إليّ في نهاية الدوام إلا أنّها لم تفعل، كنت خجولة فلم أجرؤ أن أذكّرها بها، وانتهى العام الدراسيّ وتلته أعوام عديدة والقصة تتربع في درجها.__________#يتبع ......
#طفولتي
#هوايتي
#المطالعه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760431