رمضان حمزة محمد : السبل التي يجب أن تتخذها الجهات المختصة لمنع دخول السيول من إيران وتقليل أضرار هذه السيول والإستفادة القصوى من مياهها..؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد تتميًزالخصائص الجيومورفولوجية لمنطقة هضبة شرق دجلة بانتشار منظومة واسعة من شبكة الوديان والتي تعتمد في تغذيتها بشكل اساسي على كميات المياه الناتجة عن التساقط المطري ضمن الأراضي الإيرانية، فبعد كل عاصفة مطرية تجري المياه في بطون هذه الوديان فتكون المياه غزيرة وتعمل على زيادة حجم وسرعة المياه في الوديان مما يؤدي الى تشكل السيول وزيادة مخاطر هذه السيول، و تعتبرمياه السيول ظاهرة مناخية مصاحبة للتغيرات المناخية التي تجتاح العالم وبالأخص منطقة الشرق الأوسط ومنها العراق واصبحت ظاهرة متكررة وغير مسيطر عليها إذا لم تتخذ الإجراءات الكفيلة بحصادها او تحويل مجاريها الى ارضي اخرى قريبة من مجاري هذه الوديان بغية الأستفادة منها وهنا ياتي دورالإدارة المائية الحكيمة والرشيدة في تحويلها الى مصدر مياه سواء كخزين سطحي أو جوفي للمياه وتخليص الأرواح والممتلكات من الأخطار التي تسببها هذه السيول والتي هي كميات هائلة من المياه في فترة زمنية قصيرة، وان فكرة تغذية المياه الجوفية لزيادة رصيدها الخزني الاستراتيجي تعتبر فكرة ريادية وقد بدأت دول الخليج العمل بها بعد تعرضت مدنها لمياه السيول ومنها على سبيل المثال الامارات العربية المتحدة من خلال انشاء احواض كونكريتية ارضية عملاقة جدا لتخزين مياه الامطار والاستفادة منها، ولا تتعرض للتعفن بسبب ركودها باستخدام مضافات معينة او تكنلوجيا لتدويرها. مع تزايد احتمالات تساقط امطار غزيرة وسيول من الهضبة الشرقية للعراق تبرز الحاجة أولاً الى التنسيق مع الجانب الإيراني بشان الاطلاقات الفيضانية الغير المسيطر عليها من منشاءات التحكم والخزن الايرانية للاستفادة منها ولحماية السكان والبنى التحتية من اضرارها. والبدء بالعمل لانشاء منظومات لتتحكم على هذه المياه ومنها منظومة المصندك الفيضانية وكذلك ومنظومة على نهر دجلة لتوزيع المياه الى مدينة العمارة أيضاً ، حيث تعمل جمهورية ايران ليل نهار على اكمال منشاءات هندسية للاستحواذ على مياه وديان الهضبة الشرقية للعراق والسيول الواردة الى مناطق بدرة وزرباطية وترسخ وكلالات والتي يمكن الأستفادة الكبيرة منها لتعزيز التغذية الى منخفض الشويجة والى منظومة المصندك الفيضانية، مع تصاريف الوديان الاخرى التي يجب العمل على الاستفادة منها في تعزيز تصاريف نهر دجلة مؤخر سدة الكوت وتقليص الاطلاقات المكافئة لها من سدود الموصل وحمرين مثلاً وخاصة في مواسم قلة الهطول المطري كهذه السنة وأن يتم الإستفادة القصوى من مجموعة وديان الطيب والكرخة ودويريج وغيرها ضمن حدود محافظة ميسان الشرقية ليتم الاستفادة منها في تغذية الاهوار وردع اللسان الملحي في شط العرب ويتم ذلك بالبدء بانشاء منشاءات تنظيمية أخرى مثل ( سدود غاطسة ونواظم في صدور الانهر، مع استخدام تكنولوجيا حديثة في وتوزيعها كالسدود المطاطية). وكذلك العمل على إنشاء سدود خزنية صغيرة (لحصاد المياه ) للاستفادة منها في الري التكميلي ولتغذية المياه الجوفية. . سيول الوديان المشتركة في مناطق زرباطية وبدرة ( كلالات ترسخ وبدرة) يتم تسليكها الى منخفض الشويجة وتصريفها وفق برنامج متوافق مع اطلاقات السدود الى نهر دجلة. ......
#السبل
#التي
#تتخذها
#الجهات
#المختصة
#لمنع
#دخول
#السيول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701506
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد تتميًزالخصائص الجيومورفولوجية لمنطقة هضبة شرق دجلة بانتشار منظومة واسعة من شبكة الوديان والتي تعتمد في تغذيتها بشكل اساسي على كميات المياه الناتجة عن التساقط المطري ضمن الأراضي الإيرانية، فبعد كل عاصفة مطرية تجري المياه في بطون هذه الوديان فتكون المياه غزيرة وتعمل على زيادة حجم وسرعة المياه في الوديان مما يؤدي الى تشكل السيول وزيادة مخاطر هذه السيول، و تعتبرمياه السيول ظاهرة مناخية مصاحبة للتغيرات المناخية التي تجتاح العالم وبالأخص منطقة الشرق الأوسط ومنها العراق واصبحت ظاهرة متكررة وغير مسيطر عليها إذا لم تتخذ الإجراءات الكفيلة بحصادها او تحويل مجاريها الى ارضي اخرى قريبة من مجاري هذه الوديان بغية الأستفادة منها وهنا ياتي دورالإدارة المائية الحكيمة والرشيدة في تحويلها الى مصدر مياه سواء كخزين سطحي أو جوفي للمياه وتخليص الأرواح والممتلكات من الأخطار التي تسببها هذه السيول والتي هي كميات هائلة من المياه في فترة زمنية قصيرة، وان فكرة تغذية المياه الجوفية لزيادة رصيدها الخزني الاستراتيجي تعتبر فكرة ريادية وقد بدأت دول الخليج العمل بها بعد تعرضت مدنها لمياه السيول ومنها على سبيل المثال الامارات العربية المتحدة من خلال انشاء احواض كونكريتية ارضية عملاقة جدا لتخزين مياه الامطار والاستفادة منها، ولا تتعرض للتعفن بسبب ركودها باستخدام مضافات معينة او تكنلوجيا لتدويرها. مع تزايد احتمالات تساقط امطار غزيرة وسيول من الهضبة الشرقية للعراق تبرز الحاجة أولاً الى التنسيق مع الجانب الإيراني بشان الاطلاقات الفيضانية الغير المسيطر عليها من منشاءات التحكم والخزن الايرانية للاستفادة منها ولحماية السكان والبنى التحتية من اضرارها. والبدء بالعمل لانشاء منظومات لتتحكم على هذه المياه ومنها منظومة المصندك الفيضانية وكذلك ومنظومة على نهر دجلة لتوزيع المياه الى مدينة العمارة أيضاً ، حيث تعمل جمهورية ايران ليل نهار على اكمال منشاءات هندسية للاستحواذ على مياه وديان الهضبة الشرقية للعراق والسيول الواردة الى مناطق بدرة وزرباطية وترسخ وكلالات والتي يمكن الأستفادة الكبيرة منها لتعزيز التغذية الى منخفض الشويجة والى منظومة المصندك الفيضانية، مع تصاريف الوديان الاخرى التي يجب العمل على الاستفادة منها في تعزيز تصاريف نهر دجلة مؤخر سدة الكوت وتقليص الاطلاقات المكافئة لها من سدود الموصل وحمرين مثلاً وخاصة في مواسم قلة الهطول المطري كهذه السنة وأن يتم الإستفادة القصوى من مجموعة وديان الطيب والكرخة ودويريج وغيرها ضمن حدود محافظة ميسان الشرقية ليتم الاستفادة منها في تغذية الاهوار وردع اللسان الملحي في شط العرب ويتم ذلك بالبدء بانشاء منشاءات تنظيمية أخرى مثل ( سدود غاطسة ونواظم في صدور الانهر، مع استخدام تكنولوجيا حديثة في وتوزيعها كالسدود المطاطية). وكذلك العمل على إنشاء سدود خزنية صغيرة (لحصاد المياه ) للاستفادة منها في الري التكميلي ولتغذية المياه الجوفية. . سيول الوديان المشتركة في مناطق زرباطية وبدرة ( كلالات ترسخ وبدرة) يتم تسليكها الى منخفض الشويجة وتصريفها وفق برنامج متوافق مع اطلاقات السدود الى نهر دجلة. ......
#السبل
#التي
#تتخذها
#الجهات
#المختصة
#لمنع
#دخول
#السيول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701506
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - السبل التي يجب أن تتخذها الجهات المختصة لمنع دخول السيول من إيران وتقليل أضرار هذه السيول والإستفادة القصوى من…
رمضان حمزة محمد : السيول والفيضانات لم تعدُ إستثتاءاً بل يتوقع حدوث الكثير منها مستقبلاً..؟ - سيول مدينة أربيل أنموذجاً -
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد حدوث السيول والفيضانات أو ما يسمى بالفيضانات الوميضية ((flash floods لم يعدُ إستثناء وحتى في جميع فصول السنة، ولكن بالأخص في مواسم الأمطار وبات حدوثها أمراً مألوفاً، وعلى سبيل المثال سيول وفيضانات أربيل تكررت مرتين خلال أقل من شهرين فيا ترى هل ما حدث هو أمر طبيعي أم تجاوز على الطبيعة. في الحقيقة إن ما حدث وخاصة في المرة الثانية ليس مفاجئة في ظل التغيرات المناخية والهطولات المطرية، بل هو تجاوز على الطبيعة بالتوسع الكبير للمدينة وبغزو حضري متسارع على أراضي القرى في أطراف المدينة، دون الأخذ بنظر الإعتبار الطبيعة الجيولوجية والجيومورفولوجية لمدينة أربيل وضواحيها فقبل أن يكون هذا التوسع الغير المدروس سبباً رئيسياً لحدوث هذه السيول والفيضانات فانها أثرت بشكل مباشر ولكن قد يكون غير محسوس لغير المختصين هو حرمان خزانات المياه الجوفية في سهل اربيل المترامي الأطراف من مصدر تغذية هذه الخزانات، وذلك بتوسع العمران على هذه المناطق ويالتالي اصبح سطح هذه التكوينات الجبولوجية مغطاة بالكونكريت والإسفلت مما سبب تجمع المياه على السطح في ظل غياب مجاري لتصريف المياه وتدفقها بسرع كبيرة لتصدم بالمباني التي شُيدت على مساراتها. بل الذي زاد من خطورة هذه السيول هو حجم الخسائر المادية والبشرية التي سببتها تلك السيول، وكشفت عن واقع مرير وهو التجاوزز الكبير على الأودية ومسار السيول كنتيجة للغزو الحضري للمدن على الضواحي كما أشرنا ، مما كشف سوء الإدارة في التخطيط السيلم للمدينة، لذلك فان ما حدث وسيحدث هو خلل جيو-هندسي، لأنه لم يأخذ بالحسبان أساسيات تنظيم البنية التحتية للمجاري المائية الخاصة بتصريف مياه البيوت والمجمعات السكنية وكذلك مجاري مياه الأمطار والسيول عند التوسع في أطراف المدينة ، ولأن مياه السيول هي كميات من الأمطار ذات التدفقات السريعه والشديدة وفي زمن قصير جداً وفي آن واحد ، لذلك فهي غرقت بعض احياء المدينه بأكملها وفي تلك الفترة الزمنية القصيرة. مما يسبب الكوارث التي لا تحمد عقباه. لذلك ومن باب الإستفادة من نتائج هذه السيول وحجم الخسائر التي سببتها يتطلب أن تأخذ مجموعة من التدابير العلمية والعملية الضرورية للسيطرة والتعامل مع مثل هذه الأحداث المطرية القوي من قبل الجهات الحكومية والتحرك السريع على كافة الأصعدة بدءا من رفع كفاءة البنية التحتية للمدينة، ووضع خطط لمواجهة أو التكيف مع ظاهرة التغير المناخي”، لأن المنطق لن تشهد موجة الفيضانات نتيجة التغير المناخي فقط، الذي يعد احد المؤشرات لتلك الظاهرة، ومعدل تكرارها زمنيا بات قصيرا، بل ثمة موجات حر ستكون من ضمن النتائج المنبثقة عن التغير المناخي أيضاً التي ستشهدها المدينة والمنطقة ، يضاف اليها التصرفات والأخطاء البشرية، هذه الحوادث، ستزيد من هشاشة البيئة ومنها الإخلال في التنوع الحيوي، وانتشار العديد من الامراض، والتي قد يكون بعضها جديدا لذا يتطلب تهيئة البنية التحتية لاستيعاب كميات الأمطار التي تشهدها المدينة والمنطاق الحضرية الجديدة، وكذلك الحاجة الملحة لإنشاء نظام الانذار المبكر للفيضانات والكوارث، والبدء بدراسات جيولوجية وهيدرولوجية دقيقة ومفصله للمدينة والمناطق المحيطة بها بما يشمل دراسة تفصيلية لكافة مسارات الاودية المؤثرة التي تمرر الكميات الكبيرة من المياه وإيجاد حلول لتوجيهيها الى مناطق خارج المدينة،، وتصميم المنشآت الهيدروليكية المناسبة لاستيعاب تلك التدفقات وكلُ ذلك اصبح من السهولة بمكان من خلال استخدام مرئيات فضائية وتحليل نماذج الارتفاعات الرقمية من خرائط خطوط تساوي الإرتفاع (الكنتور لاين) لتحديد ......
#السيول
#والفيضانات
#تعدُ
#إستثتاءاً
#يتوقع
#حدوث
#الكثير
#منها
#مستقبلاً..؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743088
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد حدوث السيول والفيضانات أو ما يسمى بالفيضانات الوميضية ((flash floods لم يعدُ إستثناء وحتى في جميع فصول السنة، ولكن بالأخص في مواسم الأمطار وبات حدوثها أمراً مألوفاً، وعلى سبيل المثال سيول وفيضانات أربيل تكررت مرتين خلال أقل من شهرين فيا ترى هل ما حدث هو أمر طبيعي أم تجاوز على الطبيعة. في الحقيقة إن ما حدث وخاصة في المرة الثانية ليس مفاجئة في ظل التغيرات المناخية والهطولات المطرية، بل هو تجاوز على الطبيعة بالتوسع الكبير للمدينة وبغزو حضري متسارع على أراضي القرى في أطراف المدينة، دون الأخذ بنظر الإعتبار الطبيعة الجيولوجية والجيومورفولوجية لمدينة أربيل وضواحيها فقبل أن يكون هذا التوسع الغير المدروس سبباً رئيسياً لحدوث هذه السيول والفيضانات فانها أثرت بشكل مباشر ولكن قد يكون غير محسوس لغير المختصين هو حرمان خزانات المياه الجوفية في سهل اربيل المترامي الأطراف من مصدر تغذية هذه الخزانات، وذلك بتوسع العمران على هذه المناطق ويالتالي اصبح سطح هذه التكوينات الجبولوجية مغطاة بالكونكريت والإسفلت مما سبب تجمع المياه على السطح في ظل غياب مجاري لتصريف المياه وتدفقها بسرع كبيرة لتصدم بالمباني التي شُيدت على مساراتها. بل الذي زاد من خطورة هذه السيول هو حجم الخسائر المادية والبشرية التي سببتها تلك السيول، وكشفت عن واقع مرير وهو التجاوزز الكبير على الأودية ومسار السيول كنتيجة للغزو الحضري للمدن على الضواحي كما أشرنا ، مما كشف سوء الإدارة في التخطيط السيلم للمدينة، لذلك فان ما حدث وسيحدث هو خلل جيو-هندسي، لأنه لم يأخذ بالحسبان أساسيات تنظيم البنية التحتية للمجاري المائية الخاصة بتصريف مياه البيوت والمجمعات السكنية وكذلك مجاري مياه الأمطار والسيول عند التوسع في أطراف المدينة ، ولأن مياه السيول هي كميات من الأمطار ذات التدفقات السريعه والشديدة وفي زمن قصير جداً وفي آن واحد ، لذلك فهي غرقت بعض احياء المدينه بأكملها وفي تلك الفترة الزمنية القصيرة. مما يسبب الكوارث التي لا تحمد عقباه. لذلك ومن باب الإستفادة من نتائج هذه السيول وحجم الخسائر التي سببتها يتطلب أن تأخذ مجموعة من التدابير العلمية والعملية الضرورية للسيطرة والتعامل مع مثل هذه الأحداث المطرية القوي من قبل الجهات الحكومية والتحرك السريع على كافة الأصعدة بدءا من رفع كفاءة البنية التحتية للمدينة، ووضع خطط لمواجهة أو التكيف مع ظاهرة التغير المناخي”، لأن المنطق لن تشهد موجة الفيضانات نتيجة التغير المناخي فقط، الذي يعد احد المؤشرات لتلك الظاهرة، ومعدل تكرارها زمنيا بات قصيرا، بل ثمة موجات حر ستكون من ضمن النتائج المنبثقة عن التغير المناخي أيضاً التي ستشهدها المدينة والمنطقة ، يضاف اليها التصرفات والأخطاء البشرية، هذه الحوادث، ستزيد من هشاشة البيئة ومنها الإخلال في التنوع الحيوي، وانتشار العديد من الامراض، والتي قد يكون بعضها جديدا لذا يتطلب تهيئة البنية التحتية لاستيعاب كميات الأمطار التي تشهدها المدينة والمنطاق الحضرية الجديدة، وكذلك الحاجة الملحة لإنشاء نظام الانذار المبكر للفيضانات والكوارث، والبدء بدراسات جيولوجية وهيدرولوجية دقيقة ومفصله للمدينة والمناطق المحيطة بها بما يشمل دراسة تفصيلية لكافة مسارات الاودية المؤثرة التي تمرر الكميات الكبيرة من المياه وإيجاد حلول لتوجيهيها الى مناطق خارج المدينة،، وتصميم المنشآت الهيدروليكية المناسبة لاستيعاب تلك التدفقات وكلُ ذلك اصبح من السهولة بمكان من خلال استخدام مرئيات فضائية وتحليل نماذج الارتفاعات الرقمية من خرائط خطوط تساوي الإرتفاع (الكنتور لاين) لتحديد ......
#السيول
#والفيضانات
#تعدُ
#إستثتاءاً
#يتوقع
#حدوث
#الكثير
#منها
#مستقبلاً..؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743088
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - السيول والفيضانات لم تعدُ إستثتاءاً بل يتوقع حدوث الكثير منها مستقبلاً..؟ - سيول مدينة أربيل أنموذجاً -