سري القدوة : مصر والأمم المتحدة ومواجهة التحديات العربية الراهنة
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة انتخاب مصر لرئاسة الدورة الخامسة عشرة للجنة الأمم المتحدة لبناء السلام يكلل مسيرة متواصلة من الإسهام المصري الفاعل لتعزيز وتفعيل هيكل الأمم المتحدة لبناء السلام منذ إنشائه في عام 2005 وأن انتخاب مصر أيضا يجسد ثقة المجتمع الدولي في قدرة مصر على قيادة الجهود الأممية في هذا الشأن على ضوء إحرازها المرتبة السابعة بين الدول المساهمة بقوات عسكرية وشرطية رجالا ونساءً في عمليات حفظ السلام الأممية.لقد أكدت مصر مرارا أنه لا سبيل لاستقرار الشرق الأوسط دون التوصل إلى حل عادل ودائم وشامل للقضية الفلسطينية التي كانت وما زالت القضية المركزية للأمة العربية وذلك عبر التفاوض استنادا إلى مقررات الشرعية الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يوليو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.مصر تؤكد من جديد أهمية تثبيت وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في 20 مايو 2021 كما عملت مصر مع المجتمع الدولي لاتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين الأوضاع المعيشية للشعب الفلسطيني وإيصال المساعدات الإنسانية وحثت الأطراف المانحة لدعم وكالة الأونروا تمهيدا للقيام بعملية إعادة الأعمار في قطاع غزة وقدمت مصر في هذا السياق كل الجهود الممكنة وقامت بتخصيص 500 مليون دولار لإعادة الأعمار.الواقع العربي بات يشهد تطورات خاصة كون ان ظروفه تتسم بأهمية استراتيجية فريدة وتحتل أيضا موقعا متقدما على قائمة مناطق العالم الأكثر اضطرابا مما يضيف إلى التحديات العالمية المشتركة التي تواجهها دول المنطقة وتلك التحديات المتعلقة بدول العالم وتحديدا الدول العربية التي باتت بحاجة الي التماسك ومواجهة الواقع والوقوف امام حالة الضياع التي تشهدها وحالة الاضطراب والانقسامات والتشرذم بأنواعه المختلفة سواء كان طائفيا أو سياسيا أو عرقيا مما يجعل دولا غنية بمواردها الطبيعية وتاريخها وحضارتها العريقة تعاني من هذا الكم من التحديات الضخمة وتلك الاثار الناتجة عن هذه الحالة والظروف الصعبة وهو ما يؤكد أنه لا غنى عن إعلاء مفهوم الدولة الوطنية الجامع الذى لا يفرق بين أبناء الوطن الواحد ويحول دون التدخل في الشؤون العربية وأهمية توحيد الجهود المشتركة لتحقيق السلم الاهلي والسلام العالمي.مصر باتت تشكل العمق العربي الاستراتيجي للأمة العربية في جميع مكوناتها السياسية والثقافية والاقتصادية والمجتمعية والحضارية كانت وستبقي عبر التاريخ فمن ثورة يوليو وواقع الانتصار العظيم لهذه الثورة التي شكلت نموذجا للعمل وكفاح الشعوب لنيل الحرية التي خاضها وأسس لها الزعيم الراحل جمال عبد الناصر ليكتب تاريخ مشرق لأعظم ثورة في التاريخ المعاصر ويسجل صفحات المجد في تاريخ الامة العربية وعلى نفس النهج يتواصل العطاء الثابت وبنفس العزيمة وإرادة التحدي يقف الرئيس عبد الفتاح السيسي امام التحديات الكبيرة الي تواجهها مصر عبر تاريخها المعاصر ويقف ابناء الشعب المصري بكل ثقة وإرادة وإصرار واثقون من النصر والانتصار ووضع حد لكل المخاطر التي تهدد الامن القومي المصري.مواجهة التحديات الراهنة والتهديدات الخطيرة التي يتعرض لها الامن القومي العربي يتطلب العمل وفقا لأسس العمل العربي المشترك المبني على احترام الآخر والسعي لبذل كافة الجهود الممكنة لمنع نشوب الصراعات وان مصر لقادرة ومن خلال موقعها في الامم المتحدة على اتخاذ ما يلزم من إجراءات لحماية الحقوق والمكتسبات التاريخية للأمة العربية وتجعل من التكاتف والتلاحم الوطني أمرا حتميا لمواجهة خطورة التحديات العربية الراهنة.سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطين ......
#والأمم
#المتحدة
#ومواجهة
#التحديات
#العربية
#الراهنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732528
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة انتخاب مصر لرئاسة الدورة الخامسة عشرة للجنة الأمم المتحدة لبناء السلام يكلل مسيرة متواصلة من الإسهام المصري الفاعل لتعزيز وتفعيل هيكل الأمم المتحدة لبناء السلام منذ إنشائه في عام 2005 وأن انتخاب مصر أيضا يجسد ثقة المجتمع الدولي في قدرة مصر على قيادة الجهود الأممية في هذا الشأن على ضوء إحرازها المرتبة السابعة بين الدول المساهمة بقوات عسكرية وشرطية رجالا ونساءً في عمليات حفظ السلام الأممية.لقد أكدت مصر مرارا أنه لا سبيل لاستقرار الشرق الأوسط دون التوصل إلى حل عادل ودائم وشامل للقضية الفلسطينية التي كانت وما زالت القضية المركزية للأمة العربية وذلك عبر التفاوض استنادا إلى مقررات الشرعية الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يوليو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.مصر تؤكد من جديد أهمية تثبيت وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في 20 مايو 2021 كما عملت مصر مع المجتمع الدولي لاتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين الأوضاع المعيشية للشعب الفلسطيني وإيصال المساعدات الإنسانية وحثت الأطراف المانحة لدعم وكالة الأونروا تمهيدا للقيام بعملية إعادة الأعمار في قطاع غزة وقدمت مصر في هذا السياق كل الجهود الممكنة وقامت بتخصيص 500 مليون دولار لإعادة الأعمار.الواقع العربي بات يشهد تطورات خاصة كون ان ظروفه تتسم بأهمية استراتيجية فريدة وتحتل أيضا موقعا متقدما على قائمة مناطق العالم الأكثر اضطرابا مما يضيف إلى التحديات العالمية المشتركة التي تواجهها دول المنطقة وتلك التحديات المتعلقة بدول العالم وتحديدا الدول العربية التي باتت بحاجة الي التماسك ومواجهة الواقع والوقوف امام حالة الضياع التي تشهدها وحالة الاضطراب والانقسامات والتشرذم بأنواعه المختلفة سواء كان طائفيا أو سياسيا أو عرقيا مما يجعل دولا غنية بمواردها الطبيعية وتاريخها وحضارتها العريقة تعاني من هذا الكم من التحديات الضخمة وتلك الاثار الناتجة عن هذه الحالة والظروف الصعبة وهو ما يؤكد أنه لا غنى عن إعلاء مفهوم الدولة الوطنية الجامع الذى لا يفرق بين أبناء الوطن الواحد ويحول دون التدخل في الشؤون العربية وأهمية توحيد الجهود المشتركة لتحقيق السلم الاهلي والسلام العالمي.مصر باتت تشكل العمق العربي الاستراتيجي للأمة العربية في جميع مكوناتها السياسية والثقافية والاقتصادية والمجتمعية والحضارية كانت وستبقي عبر التاريخ فمن ثورة يوليو وواقع الانتصار العظيم لهذه الثورة التي شكلت نموذجا للعمل وكفاح الشعوب لنيل الحرية التي خاضها وأسس لها الزعيم الراحل جمال عبد الناصر ليكتب تاريخ مشرق لأعظم ثورة في التاريخ المعاصر ويسجل صفحات المجد في تاريخ الامة العربية وعلى نفس النهج يتواصل العطاء الثابت وبنفس العزيمة وإرادة التحدي يقف الرئيس عبد الفتاح السيسي امام التحديات الكبيرة الي تواجهها مصر عبر تاريخها المعاصر ويقف ابناء الشعب المصري بكل ثقة وإرادة وإصرار واثقون من النصر والانتصار ووضع حد لكل المخاطر التي تهدد الامن القومي المصري.مواجهة التحديات الراهنة والتهديدات الخطيرة التي يتعرض لها الامن القومي العربي يتطلب العمل وفقا لأسس العمل العربي المشترك المبني على احترام الآخر والسعي لبذل كافة الجهود الممكنة لمنع نشوب الصراعات وان مصر لقادرة ومن خلال موقعها في الامم المتحدة على اتخاذ ما يلزم من إجراءات لحماية الحقوق والمكتسبات التاريخية للأمة العربية وتجعل من التكاتف والتلاحم الوطني أمرا حتميا لمواجهة خطورة التحديات العربية الراهنة.سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطين ......
#والأمم
#المتحدة
#ومواجهة
#التحديات
#العربية
#الراهنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732528
الحوار المتمدن
سري القدوة - مصر والأمم المتحدة ومواجهة التحديات العربية الراهنة
سري القدوة : وحدة الصف الداخلي الفلسطيني ومواجهة التحديات الراهنة
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة استمرار الانقسام الفلسطيني وتحول الصراع الي ادوات للتناحر الداخلي والخلافات الفئوية باتت تهدد النظام السياسي الفلسطيني برمته وما يجري هو محاولة البعض تشتيت الجهود والعمل على تبديد انتصارات الشعب الفلسطيني وتضحياته في معركة القدس ولا بد من التحرك العاجل من جميع المخلصين وضرورة مواصلة الجهود العربية من أجل الدعوة لحوار وطني شامل تحضره كافة الأطراف الفلسطينية للوصول إلى خطوات عملية لإنهاء الانقسام وإعادة بناء المؤسسات الوطنية بالتوافق أو بالانتخابات حيث أمكن وبناء استراتيجية كفاحية عنوانها المقاومة من أجل دحر الاحتلال والحفاظ على الحقوق الوطنية وضمان حق أبناء شعبنا اللاجئين بالعودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها منذ العام 1948.بات من الضروري العمل على أهمية اتخاذ المواقف الصعبة في هذه المرحلة الدقيقة التي تمر بها القضية الفلسطينية والتي تشكل بداية هامة لإفشال التدخل الاستعماري على أرض فلسطين ووضع حد لمشاريع التصفية والعدوان الاسرائيلي وما نواجهه من مؤامرات ولذلك يجب تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية والدفاع عن الثوابت الوطنية لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود العام 1967، والحفاظ على القرار الوطني المستقل بقيادة منظمة التحرير الفلسطينية وبصمود الشعب الفلسطيني وبعزيمته وإرادته سنتجاوز المرحلة الخطرة التي تهدد مستقبل المنطقة بأكلمها .حكومة الاحتلال تمارس عنصريتها وتسعي للحيلولة دون قيام الدولة الفلسطينية وهذا الواقع المر والصعب ولا يمكن ان يستمر فهيا تمارس عدوانها الظالم ضد الشعب الفلسطيني وتفرض الحصار المالي على القيادة الفلسطينية كما تواصل عدوانها وتهديدها باقتحام قطاع غزة بشكل متواصل ضاربين بعرض الحائط كل القرارات الدولية وما تنص عليه الشرعية الدولية من قوانين وأننا بحاجة ماسة لتفعيل كل الامكانيات واتخاذ الخطوات التي تؤدي الي قيام دولة فلسطين وفضح ممارسات الاحتلال الذي يريد السلام مقابل الامن فقط ولا يهمه قيام دولة فلسطينية.الاحتلال الإسرائيلي يكثف من إجراءاته العدوانية تجاه أرضنا وشعبنا خاصة في مدينة القدس المحتلة وأهلها ومقدساتها الإسلامية والمسيحية ويواصل عدوانه الهمجي بشكل متواصل من اجل تطبيق ما يسمى برامج الضم ومخططات التصفية للقضية الفلسطينية، وفي ظل هذه المعطيات وهذا الواقع السياسي والظروف الصعبة التي تمر بها القضية الفلسطينية لا بد من العمل على تحقيق المصالحة الوطنية وأننا أحوج ما نكون لإنهاء الانقسام لمواجهة كافة التحديات والمؤامرات وإحباط كل محاولة للمساس بشرعية تمثيل شعبنا ولهذا فإن استعادة وحدة الوطن وإنهاء حالة الانقسام هو أول ما نسعى إلى تحقيقه فوحدتنا الوطنية هي الاساس في مواجهة كل مؤامرات التصفية وضرورة تمتين وتقوية علاقاتنا الفلسطينية تحت راية فلسطين ستشكل السياج الواقي والأمن لحماية الشعب الفلسطيني ومشروعة الوطني .وفي حصيلة الامر اننا نقف امام مرحلة خطيرة وعدوان اسرائيلي واحتلال ظالم فحان الوقت لجني ثمار العمل والوحدة وبناء جسور الثقة بين الكل الفلسطيني وعودة الروح الوطنية بما يعزز وحدة الشعب الفلسطيني وقواه الوطنية واستمرار مسيرة نضال شعب فلسطين الذي سيثمر علي قيام دولة فلسطين مع التأكيد على ان صراع شعب فلسطين هو صراع مع عدوه الاول الاحتلال الغاصب لأرضنا والسارق لوطننا وستبقى بوصلة فلسطين تجاه الوطن الفلسطيني مستمرة ولن ينالوا من دولتنا ولا من صمود شعبنا مهما تكالبت قوي العدوان والظلم والتآمر ولن تسقط قلاع الثورة وستستمر المقاومة الشعبية حتى قيام الدولة الفلسطين ......
#وحدة
#الصف
#الداخلي
#الفلسطيني
#ومواجهة
#التحديات
#الراهنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733068
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة استمرار الانقسام الفلسطيني وتحول الصراع الي ادوات للتناحر الداخلي والخلافات الفئوية باتت تهدد النظام السياسي الفلسطيني برمته وما يجري هو محاولة البعض تشتيت الجهود والعمل على تبديد انتصارات الشعب الفلسطيني وتضحياته في معركة القدس ولا بد من التحرك العاجل من جميع المخلصين وضرورة مواصلة الجهود العربية من أجل الدعوة لحوار وطني شامل تحضره كافة الأطراف الفلسطينية للوصول إلى خطوات عملية لإنهاء الانقسام وإعادة بناء المؤسسات الوطنية بالتوافق أو بالانتخابات حيث أمكن وبناء استراتيجية كفاحية عنوانها المقاومة من أجل دحر الاحتلال والحفاظ على الحقوق الوطنية وضمان حق أبناء شعبنا اللاجئين بالعودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها منذ العام 1948.بات من الضروري العمل على أهمية اتخاذ المواقف الصعبة في هذه المرحلة الدقيقة التي تمر بها القضية الفلسطينية والتي تشكل بداية هامة لإفشال التدخل الاستعماري على أرض فلسطين ووضع حد لمشاريع التصفية والعدوان الاسرائيلي وما نواجهه من مؤامرات ولذلك يجب تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية والدفاع عن الثوابت الوطنية لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود العام 1967، والحفاظ على القرار الوطني المستقل بقيادة منظمة التحرير الفلسطينية وبصمود الشعب الفلسطيني وبعزيمته وإرادته سنتجاوز المرحلة الخطرة التي تهدد مستقبل المنطقة بأكلمها .حكومة الاحتلال تمارس عنصريتها وتسعي للحيلولة دون قيام الدولة الفلسطينية وهذا الواقع المر والصعب ولا يمكن ان يستمر فهيا تمارس عدوانها الظالم ضد الشعب الفلسطيني وتفرض الحصار المالي على القيادة الفلسطينية كما تواصل عدوانها وتهديدها باقتحام قطاع غزة بشكل متواصل ضاربين بعرض الحائط كل القرارات الدولية وما تنص عليه الشرعية الدولية من قوانين وأننا بحاجة ماسة لتفعيل كل الامكانيات واتخاذ الخطوات التي تؤدي الي قيام دولة فلسطين وفضح ممارسات الاحتلال الذي يريد السلام مقابل الامن فقط ولا يهمه قيام دولة فلسطينية.الاحتلال الإسرائيلي يكثف من إجراءاته العدوانية تجاه أرضنا وشعبنا خاصة في مدينة القدس المحتلة وأهلها ومقدساتها الإسلامية والمسيحية ويواصل عدوانه الهمجي بشكل متواصل من اجل تطبيق ما يسمى برامج الضم ومخططات التصفية للقضية الفلسطينية، وفي ظل هذه المعطيات وهذا الواقع السياسي والظروف الصعبة التي تمر بها القضية الفلسطينية لا بد من العمل على تحقيق المصالحة الوطنية وأننا أحوج ما نكون لإنهاء الانقسام لمواجهة كافة التحديات والمؤامرات وإحباط كل محاولة للمساس بشرعية تمثيل شعبنا ولهذا فإن استعادة وحدة الوطن وإنهاء حالة الانقسام هو أول ما نسعى إلى تحقيقه فوحدتنا الوطنية هي الاساس في مواجهة كل مؤامرات التصفية وضرورة تمتين وتقوية علاقاتنا الفلسطينية تحت راية فلسطين ستشكل السياج الواقي والأمن لحماية الشعب الفلسطيني ومشروعة الوطني .وفي حصيلة الامر اننا نقف امام مرحلة خطيرة وعدوان اسرائيلي واحتلال ظالم فحان الوقت لجني ثمار العمل والوحدة وبناء جسور الثقة بين الكل الفلسطيني وعودة الروح الوطنية بما يعزز وحدة الشعب الفلسطيني وقواه الوطنية واستمرار مسيرة نضال شعب فلسطين الذي سيثمر علي قيام دولة فلسطين مع التأكيد على ان صراع شعب فلسطين هو صراع مع عدوه الاول الاحتلال الغاصب لأرضنا والسارق لوطننا وستبقى بوصلة فلسطين تجاه الوطن الفلسطيني مستمرة ولن ينالوا من دولتنا ولا من صمود شعبنا مهما تكالبت قوي العدوان والظلم والتآمر ولن تسقط قلاع الثورة وستستمر المقاومة الشعبية حتى قيام الدولة الفلسطين ......
#وحدة
#الصف
#الداخلي
#الفلسطيني
#ومواجهة
#التحديات
#الراهنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733068
الحوار المتمدن
سري القدوة - وحدة الصف الداخلي الفلسطيني ومواجهة التحديات الراهنة
سري القدوة : المجتمع الدولي ومواجهة جرائم الاستيطان في فلسطين
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة من المهم البناء على قرارات الأمم المتحدة ودعم ما تم الوصول اليه من تصورات واليات عمل المحكمة الجنائية الدولية للنظر في إمكانية إجراء تحقيق جنائي رسمي في تلك الجرائم التي يرتكبها سلطات الاحتلال الاسرائيلي في فلسطين، وتعد تلك الخطوة المهمة في السعي إلى تحقيق وضمان المساءلة عن عقود الاحتلال الإسرائيلي الماضية وخاصة أعلان المقرر الخاص المعني بحالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ العام 1967 بأنه لا تزال المساءلة غائبة حتى يومنا هذا وعلى نطاق واسع وذلك منذ مسيرة الاحتلال المستمرة . الأمم المتحدة بصفتها الدولية مطالبة بأهمية وضرورة العمل على إنشاء قاعدة بيانات خاصة بالمستوطنين وممارساتهم الخطيرة التي يتم ارتكابها بالأراضي الفلسطينية المحتلة ورصدها وتوثيقها من اجل تقديم كل من يثبت تورطه للعدالة من أجل محاكمتهم على أفعالهم الإرهابية، ولا يمكن ان يستمر هذا الارهاب الذي تقوده مجموعات العمل المنظم من مستوطنين تحت حراسة الاحتلال الاسرائيلي ورعاية حكومة التطرف العنصري بدون وضع حد لممارساتهم التي تنال من كل شيء فلسطيني فهذا الارهاب بحق المزارعين ومنعهم من قطف ثمار الزيتون لن يثنيهم عن الوصول لأرضهم، وأن إرهاب المستوطنين المتطرفين لن يخيف ابناء هذه الارض المباركة أصحاب الحق وحماة التاريخ ولا بد من توحيد الجهود والفعاليات الشعبية والتضامنية من مختلف القطاعات الفلسطينية من طلاب الجامعات والمؤسسات الوطنية لدعم وحماية المزارعين ومساعدتهم في قطاف ثمار الزيتون مما يؤدي الي دعم صمودهم وتمسكهم بأرضهم .ومن الواضح وخلال الأعوام الماضية اعتمد المجتمع الدولي من خلال الأمم المتحدة المئات من القرارات التي تدين مختلف سمات الاحتلال الإسرائيلي المتجذّر في الأراضي الفلسطينية ولكنه نادرا ما اقترن الانتقاد بالتبعات إلا أن إمكانية تحقيق المساءلة تلوح حاليا في الأفق وهذا الامر يعطى الامل في اخضاع الاحتلال الاسرائيلي للمسائلة القانونية وعدم ترك المجال لحكومة التطرف ومستوطنيها فى مواصلة ارتكاب جرائمهم بحق الشعب الفلسطيني في الاراضي الفلسطينية المحتلة . ولكن لحتى الان لا يتوفر الاساس القوي في المضي قدما بإجراءات عملية لضمان توفر الفرص للتحقيق الدولي في الوضع في فلسطين وخاصة خلال السنوات الخمسة الماضية والعمل على توفير الامكانيات من خلال قاعدة بيانات دولية للتحقيق في جرائم الاحتلال وما يتم ارتكابه من جرائم منافية لحقوق الانسان وخاصة ضمن إطار التحقيق الأولي في حرب غزة في العام 2014 وفي انتشار المستوطنات الإسرائيلية ومؤخرا في قتل وإصابة متظاهرين فلسطينيين قرب السياج الحدودي في غزة وفي القدس ومناطق الضفة الغربية المحتلة .وحان الوقت للمنظمة الدولية الشروع في فتح تحقيقات شاملة وبناء مركز معلومات تابع للأمم المتحدة حول ما يجري من جرائم في فلسطين يتم ارتكابها يوميا من قبل جيش المستوطنين وذلك لدعم وتكريس مبادئ حقوق الإنسان والنظام الدولي القائم على القواعد القانونية ومن المهم أن يدافع المجتمع الدولي ويحترم مواثيق حقوق الانسان الدولية ويجب أن يكون القانون الدولي أساس التماس العدالة لضحايا جرائم الحرب في هذا الصراع اللامتناهي وعلى المجتمع الدولي أن يدعم بكل صرامة القوانين والمؤسسات التي أنشأها ورعاها مع اهمية متابعة مواقف المجتمع الدولي والتي هي بحاجة الي التطور للتصدي للمشروع الاستيطاني القائم على ممارسة الاحتلال والذي يزداد كثافة بشكل يومي ويجب أن يكون ذلك بالاعتراف بدولة فلسطين ودعم المؤسسات الفلسطينية . سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس ......
#المجتمع
#الدولي
#ومواجهة
#جرائم
#الاستيطان
#فلسطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735051
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة من المهم البناء على قرارات الأمم المتحدة ودعم ما تم الوصول اليه من تصورات واليات عمل المحكمة الجنائية الدولية للنظر في إمكانية إجراء تحقيق جنائي رسمي في تلك الجرائم التي يرتكبها سلطات الاحتلال الاسرائيلي في فلسطين، وتعد تلك الخطوة المهمة في السعي إلى تحقيق وضمان المساءلة عن عقود الاحتلال الإسرائيلي الماضية وخاصة أعلان المقرر الخاص المعني بحالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ العام 1967 بأنه لا تزال المساءلة غائبة حتى يومنا هذا وعلى نطاق واسع وذلك منذ مسيرة الاحتلال المستمرة . الأمم المتحدة بصفتها الدولية مطالبة بأهمية وضرورة العمل على إنشاء قاعدة بيانات خاصة بالمستوطنين وممارساتهم الخطيرة التي يتم ارتكابها بالأراضي الفلسطينية المحتلة ورصدها وتوثيقها من اجل تقديم كل من يثبت تورطه للعدالة من أجل محاكمتهم على أفعالهم الإرهابية، ولا يمكن ان يستمر هذا الارهاب الذي تقوده مجموعات العمل المنظم من مستوطنين تحت حراسة الاحتلال الاسرائيلي ورعاية حكومة التطرف العنصري بدون وضع حد لممارساتهم التي تنال من كل شيء فلسطيني فهذا الارهاب بحق المزارعين ومنعهم من قطف ثمار الزيتون لن يثنيهم عن الوصول لأرضهم، وأن إرهاب المستوطنين المتطرفين لن يخيف ابناء هذه الارض المباركة أصحاب الحق وحماة التاريخ ولا بد من توحيد الجهود والفعاليات الشعبية والتضامنية من مختلف القطاعات الفلسطينية من طلاب الجامعات والمؤسسات الوطنية لدعم وحماية المزارعين ومساعدتهم في قطاف ثمار الزيتون مما يؤدي الي دعم صمودهم وتمسكهم بأرضهم .ومن الواضح وخلال الأعوام الماضية اعتمد المجتمع الدولي من خلال الأمم المتحدة المئات من القرارات التي تدين مختلف سمات الاحتلال الإسرائيلي المتجذّر في الأراضي الفلسطينية ولكنه نادرا ما اقترن الانتقاد بالتبعات إلا أن إمكانية تحقيق المساءلة تلوح حاليا في الأفق وهذا الامر يعطى الامل في اخضاع الاحتلال الاسرائيلي للمسائلة القانونية وعدم ترك المجال لحكومة التطرف ومستوطنيها فى مواصلة ارتكاب جرائمهم بحق الشعب الفلسطيني في الاراضي الفلسطينية المحتلة . ولكن لحتى الان لا يتوفر الاساس القوي في المضي قدما بإجراءات عملية لضمان توفر الفرص للتحقيق الدولي في الوضع في فلسطين وخاصة خلال السنوات الخمسة الماضية والعمل على توفير الامكانيات من خلال قاعدة بيانات دولية للتحقيق في جرائم الاحتلال وما يتم ارتكابه من جرائم منافية لحقوق الانسان وخاصة ضمن إطار التحقيق الأولي في حرب غزة في العام 2014 وفي انتشار المستوطنات الإسرائيلية ومؤخرا في قتل وإصابة متظاهرين فلسطينيين قرب السياج الحدودي في غزة وفي القدس ومناطق الضفة الغربية المحتلة .وحان الوقت للمنظمة الدولية الشروع في فتح تحقيقات شاملة وبناء مركز معلومات تابع للأمم المتحدة حول ما يجري من جرائم في فلسطين يتم ارتكابها يوميا من قبل جيش المستوطنين وذلك لدعم وتكريس مبادئ حقوق الإنسان والنظام الدولي القائم على القواعد القانونية ومن المهم أن يدافع المجتمع الدولي ويحترم مواثيق حقوق الانسان الدولية ويجب أن يكون القانون الدولي أساس التماس العدالة لضحايا جرائم الحرب في هذا الصراع اللامتناهي وعلى المجتمع الدولي أن يدعم بكل صرامة القوانين والمؤسسات التي أنشأها ورعاها مع اهمية متابعة مواقف المجتمع الدولي والتي هي بحاجة الي التطور للتصدي للمشروع الاستيطاني القائم على ممارسة الاحتلال والذي يزداد كثافة بشكل يومي ويجب أن يكون ذلك بالاعتراف بدولة فلسطين ودعم المؤسسات الفلسطينية . سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس ......
#المجتمع
#الدولي
#ومواجهة
#جرائم
#الاستيطان
#فلسطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735051
الحوار المتمدن
سري القدوة - المجتمع الدولي ومواجهة جرائم الاستيطان في فلسطين
احمد طلال عبد الحميد : المحكمة الاتحادية العليا ومواجهة الانحراف التشريعي
#الحوار_المتمدن
#احمد_طلال_عبد_الحميد اصدرت المحكمة الاتحادية العليا قرارها المرقم (46/ وموحدتها 50و51/ اتحادية/2020) في 27/10/2021 حيث تضمن القرار المذكور عدم دستورية بعض العبارات والمواد الواردة في قانون اسس تعادل الشهادات والدرجات العلمية العربية والاجنبية رقم (20) لسنة 2020 ، وهو يعد من القرارات المضيئة التي تضاف الى سلسلة قراراتها المهمة الاخرى بأعتبارها المؤسسة الدستورية الحامية للدستور وقد اثبت المحكمة في قرارها انف الذكر دعمها لمبدأ الرصانة العلمية ومبدأ استقلال الجامعات والحق بالتعليم ورسم السياسية التعليمية والتربوية العامة والحق في تكافؤ الفرص والمساواة في الحقوق والواجبات والمساوات في فرص التعليم العالي ، الا انه يمكن ان نلاحظ ان المحكمة قد اشاحت بنظرها عن نص المادة (12/اولاً) منه التي نصت على ان ( للموظف او المكلف بخدمة واعضاء مجلس النواب والوزراء ومن هم بدرجتهم او الوكلاء ومن هم بدرجتهم والمديرين العامين ومن هم بدرجتهم والدرجات الخاصة العليا بموافقة دوائرهم الدراسة اثناء التوظيف او التكليف على النفقة الخاصة او اجازة دراسية للحصول على الشهادة الاولية او العليا داخل العراق او خارجه بصرف النظر عن العمر)هذا النص يعبر عن عن نوايا المشرع الحقيقية التي دفعته لاصدار هذا القانون ، ولنا على هذا النص الملاحظات الاتية :1. ركاكة الصياغة القانونية والحشو في النص وتقديم المتاخر على المتقدم اذ يجب تعداد الفئات في هذا النص كلاتي (الموظف ، المكلف بخدمة عامة ،الدرجات الخاصة ، المدراء العامون ، الوكلاء ، الوزراء ، اعضاء مجلس النواب ) ولم يشر النص الى مدى شمول اعضاء مجلس الاتحاد في حال تشكيله ورئيس مجلس النواب ورئيس مجلس الوزراء .2. هذا النص اطاح بمبدأ عدم جواز الجمع بين الدراسة والوظيفة والذي يترتب علية وجوب استحصال اجازة دراسية وفق تعليمات منح الاجازات الدراسية رقم (165) لسنة 2011 لان الوظيفة تستوجب التفرغ التام للاعمال الوظيفية وكذلك الحال بالنسبة للدراسة تحتاج الى التفرغ العلمي والانتظام بالحضور واعداد البحوث والامتحانات ..الخ ، وهذا الحكم ممكن ان يكون مقبولاً بالنسبة لبعض الدراسات العليا كدراسة الدكتوراه البحثية التي لا تتطلب الانتظام بالحضور شريطه ان تكون الجهة المانحة للشهادة معترف بها من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ، وهذه الفقرة حري بالمحكمة الغائها وبامكان الفئات المذكورة ان ان يتقدموا للدراسات العليا بعد انتهاء شغلهم لهذه المناصب او الاستقالة والالتحاق بالدراسة بعد توفر شروط منح الاجازه الدراسية وفقاً لمبدأ المساواة امام القانون الذي نصت عليه المادة (14) من الدستور ومبدأ تكافؤ الفرص الذي نصت عليه المادة (16) من الدستور، اذ ان منح هذه الفئات امتيازات للحصول على شهادات عليا خلافاً للقواعد المقررة لغيرهم من شانه الاخلال بهذا المبدأ والتعدي على فرص الاخرين ، فضلا عن اخلال هذا النص بمبدأ انتظام سير المرافق العامة لان الوزير او النائب او المدير العام اوذوي الدرجات الخاصة الذي يجمع بين مهام عمله وبين الدراسة سيخل حتماً باحد الالتزامين وهذا بالنتيجة سيضر بالمصلحة العامة .3. تضمن هذا النص استثناءاً جديداً عندما اباح لهذه الفئات الالتحاق بالدراسة اثناء التوظف او التكليف بصرف النظر عن العمر وهذا الاستثناء بحد ذاته يعد خرقاً لمبدأ المساواة وتكافؤ الفرص اذ حرم الكثير من الموظفين بالسابق من فرصة اكمال دراساتهم العليا بسبب العمر او بسبب عدم جواز الجمع بين الوظيفة والدراسة الذي اعتمدته وزارة المالية في تعاميمها وقرارات مجلس الدولة وديوان الرقابة المالية وتعرض الكثير من الموظف ......
#المحكمة
#الاتحادية
#العليا
#ومواجهة
#الانحراف
#التشريعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737892
#الحوار_المتمدن
#احمد_طلال_عبد_الحميد اصدرت المحكمة الاتحادية العليا قرارها المرقم (46/ وموحدتها 50و51/ اتحادية/2020) في 27/10/2021 حيث تضمن القرار المذكور عدم دستورية بعض العبارات والمواد الواردة في قانون اسس تعادل الشهادات والدرجات العلمية العربية والاجنبية رقم (20) لسنة 2020 ، وهو يعد من القرارات المضيئة التي تضاف الى سلسلة قراراتها المهمة الاخرى بأعتبارها المؤسسة الدستورية الحامية للدستور وقد اثبت المحكمة في قرارها انف الذكر دعمها لمبدأ الرصانة العلمية ومبدأ استقلال الجامعات والحق بالتعليم ورسم السياسية التعليمية والتربوية العامة والحق في تكافؤ الفرص والمساواة في الحقوق والواجبات والمساوات في فرص التعليم العالي ، الا انه يمكن ان نلاحظ ان المحكمة قد اشاحت بنظرها عن نص المادة (12/اولاً) منه التي نصت على ان ( للموظف او المكلف بخدمة واعضاء مجلس النواب والوزراء ومن هم بدرجتهم او الوكلاء ومن هم بدرجتهم والمديرين العامين ومن هم بدرجتهم والدرجات الخاصة العليا بموافقة دوائرهم الدراسة اثناء التوظيف او التكليف على النفقة الخاصة او اجازة دراسية للحصول على الشهادة الاولية او العليا داخل العراق او خارجه بصرف النظر عن العمر)هذا النص يعبر عن عن نوايا المشرع الحقيقية التي دفعته لاصدار هذا القانون ، ولنا على هذا النص الملاحظات الاتية :1. ركاكة الصياغة القانونية والحشو في النص وتقديم المتاخر على المتقدم اذ يجب تعداد الفئات في هذا النص كلاتي (الموظف ، المكلف بخدمة عامة ،الدرجات الخاصة ، المدراء العامون ، الوكلاء ، الوزراء ، اعضاء مجلس النواب ) ولم يشر النص الى مدى شمول اعضاء مجلس الاتحاد في حال تشكيله ورئيس مجلس النواب ورئيس مجلس الوزراء .2. هذا النص اطاح بمبدأ عدم جواز الجمع بين الدراسة والوظيفة والذي يترتب علية وجوب استحصال اجازة دراسية وفق تعليمات منح الاجازات الدراسية رقم (165) لسنة 2011 لان الوظيفة تستوجب التفرغ التام للاعمال الوظيفية وكذلك الحال بالنسبة للدراسة تحتاج الى التفرغ العلمي والانتظام بالحضور واعداد البحوث والامتحانات ..الخ ، وهذا الحكم ممكن ان يكون مقبولاً بالنسبة لبعض الدراسات العليا كدراسة الدكتوراه البحثية التي لا تتطلب الانتظام بالحضور شريطه ان تكون الجهة المانحة للشهادة معترف بها من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ، وهذه الفقرة حري بالمحكمة الغائها وبامكان الفئات المذكورة ان ان يتقدموا للدراسات العليا بعد انتهاء شغلهم لهذه المناصب او الاستقالة والالتحاق بالدراسة بعد توفر شروط منح الاجازه الدراسية وفقاً لمبدأ المساواة امام القانون الذي نصت عليه المادة (14) من الدستور ومبدأ تكافؤ الفرص الذي نصت عليه المادة (16) من الدستور، اذ ان منح هذه الفئات امتيازات للحصول على شهادات عليا خلافاً للقواعد المقررة لغيرهم من شانه الاخلال بهذا المبدأ والتعدي على فرص الاخرين ، فضلا عن اخلال هذا النص بمبدأ انتظام سير المرافق العامة لان الوزير او النائب او المدير العام اوذوي الدرجات الخاصة الذي يجمع بين مهام عمله وبين الدراسة سيخل حتماً باحد الالتزامين وهذا بالنتيجة سيضر بالمصلحة العامة .3. تضمن هذا النص استثناءاً جديداً عندما اباح لهذه الفئات الالتحاق بالدراسة اثناء التوظف او التكليف بصرف النظر عن العمر وهذا الاستثناء بحد ذاته يعد خرقاً لمبدأ المساواة وتكافؤ الفرص اذ حرم الكثير من الموظفين بالسابق من فرصة اكمال دراساتهم العليا بسبب العمر او بسبب عدم جواز الجمع بين الوظيفة والدراسة الذي اعتمدته وزارة المالية في تعاميمها وقرارات مجلس الدولة وديوان الرقابة المالية وتعرض الكثير من الموظف ......
#المحكمة
#الاتحادية
#العليا
#ومواجهة
#الانحراف
#التشريعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737892
الحوار المتمدن
احمد طلال عبد الحميد - المحكمة الاتحادية العليا ومواجهة الانحراف التشريعي
سري القدوة : الشعب الفلسطيني ومواجهة محاولات الاقتلاع والتهويد الإسرائيلي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تواصل سلطات الاحتلال فرض اجراءاتها التعسفية والقمعية بحق ابناء الشعب الفلسطيني داخل أراضي عام 1948، لفرض واقع الهيمنة والغطرسة والنيل من حقوقهم الوطنية المشروعة حيث باتت تستهدف نضالهم ودفاعهم المستمر عن أرضهم وحقوقهم وعيشهم في وطنهم وعلى أرضهم ومدنهم وقراهم في خطوة تعبر عن العربدة وتتناقض مع القوانين الدولية .لا يمكن استمرار الصمت امام تلك المحاولات الهادفة الي اقتلاع الشعب الفلسطيني من ارضه والنيل من تاريخه وحقوقه وسرقة اراضيه ومنحها للمستوطنين الجدد لتكون وطن لهم ليعيشوا فيها على حساب ابناء الشعب الفلسطيني فهذه المعادلة لا يمكن القبول بها او التسليم فيها، وفي ظل تلك السياسات الهادفة الى تكريس الهيمنة من قبل حكومة التطرف والعنصرية الاسرائيلية لا بد من التدخل العاجل والسريع من قبل الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان وضرورة تحمل مسؤولياتهم تجاه قضية الفلسطينيين في الداخل، وخاصة في ظل ما يتعرضون له من ظلم وانتهاكات جسيمة لأبسط حقوقهم المكفولة بالقانون والمواثيق والشرعية الدولية، وضرورة فضح الانتهاكات الإسرائيلية، وإدانتها ومواجهتها، وتمكينهم من كافة حقوقهم التي أكدتها وكفلتها هذه المواثيق والقرارات الدولية.في الثلاثين من يناير من كل عام يأتي يوم التضامن مع أبناء الشعب الفلسطيني داخل أراضي عام 48، وهذا العام يتوافق مع تلك الحملات المسعورة التي باتت تستهدف النيل من الحقوق الفلسطينية الثابتة والأصيلة في النقب الفلسطيني الصامد وتثبت ابناء شعبنا الابطال بنضالاتهم وحقوقهم وهويتهم الوطنية وتأتي هذه المناسبة في ظل ظروف صعبة واستثنائية يجتازها الشعب الفلسطيني عامة، بمن فيهم فلسطينيو 48، في مواجهة السياسات العدوانية والعنصرية الإسرائيلية المتصاعدة لكسر عزيمتهم وإجبارهم على التخلي عن أرضهم وحقوقهم وهويتهم وثقافتهم الفلسطينية العربية، من خلال استهدافهم بسلسلة طويلة من القوانين والتشريعات العنصرية التحريضية إلى جانب مصادرة الأراضي وهدم البيوت وممارسة الاعتقالات.لا بد من توحيد الموقف الفلسطيني لدعم ابناء الشعب الفلسطيني في مناطق 48 والدفاع عن حقوقهم في وجه السياسات والتشريعات التحريضية والعنصرية المدانة التي تقودها حكومة التطرف العنصري الإسرائيلية ضدهم والعمل بكل السبل من اجل الحفاظ على الهوية العربية الفلسطينية الاصيلة والثابتة برغم كل محاولات الطمس والتهويد الإسرائيلية .وعلى المستوى العربي والدولي لا بد من اعلان التضامن مع ابناء الشعب الفلسطيني في كافة اماكن التواجد الفلسطيني بمناسبة يوم التضامن مع فلسطينيي أراضي 48، والتأكيد على حقوقهم الوطنية المشروعة ودعم تضحياتهم الجسيمة من أجل نيل حقوقهم المشروعة التي كفلتها لهم المواثيق والقرارات الدولية .الشعب الفلسطيني اجمع يواجهه سياسة الاحتلال بكل اصرار وروح وطنية عالية ويتمسك بالحقوق الاصيلة متصدي لكل حملات التطرف والتمييز والفصل العنصري في كل مناحي الحياة اليومية، ويقاوم ببسالة كل مخططات التهجير والاقتلاع، ومختلف محاولات الطرد والتهجير من خاصة ما يجري اليوم في النقب التي تتعرض للمسح من على الخارطة المحلية بغرض إقامة المستوطنات للمهاجرين الإسرائيليين على أنقاضها .بات من المهم ان يعمل المجتمع الدولي بكل جديه من اجل الضغط الجاد والحقيقي على سلطات الحكم العسكري الاسرائيلي لوقف الاعتداءات والممارسات القمعية والانتهاكات المتكررة لأبسط حقوق الشعب الفلسطيني داخل الخط الأخضر وفي أرجاء الأراضي العربية المحتلة وإلزامها بوقف عمليات الاستيطان والاستيلاء والتهويد وتدنيس المقدسات ال ......
#الشعب
#الفلسطيني
#ومواجهة
#محاولات
#الاقتلاع
#والتهويد
#الإسرائيلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745517
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تواصل سلطات الاحتلال فرض اجراءاتها التعسفية والقمعية بحق ابناء الشعب الفلسطيني داخل أراضي عام 1948، لفرض واقع الهيمنة والغطرسة والنيل من حقوقهم الوطنية المشروعة حيث باتت تستهدف نضالهم ودفاعهم المستمر عن أرضهم وحقوقهم وعيشهم في وطنهم وعلى أرضهم ومدنهم وقراهم في خطوة تعبر عن العربدة وتتناقض مع القوانين الدولية .لا يمكن استمرار الصمت امام تلك المحاولات الهادفة الي اقتلاع الشعب الفلسطيني من ارضه والنيل من تاريخه وحقوقه وسرقة اراضيه ومنحها للمستوطنين الجدد لتكون وطن لهم ليعيشوا فيها على حساب ابناء الشعب الفلسطيني فهذه المعادلة لا يمكن القبول بها او التسليم فيها، وفي ظل تلك السياسات الهادفة الى تكريس الهيمنة من قبل حكومة التطرف والعنصرية الاسرائيلية لا بد من التدخل العاجل والسريع من قبل الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان وضرورة تحمل مسؤولياتهم تجاه قضية الفلسطينيين في الداخل، وخاصة في ظل ما يتعرضون له من ظلم وانتهاكات جسيمة لأبسط حقوقهم المكفولة بالقانون والمواثيق والشرعية الدولية، وضرورة فضح الانتهاكات الإسرائيلية، وإدانتها ومواجهتها، وتمكينهم من كافة حقوقهم التي أكدتها وكفلتها هذه المواثيق والقرارات الدولية.في الثلاثين من يناير من كل عام يأتي يوم التضامن مع أبناء الشعب الفلسطيني داخل أراضي عام 48، وهذا العام يتوافق مع تلك الحملات المسعورة التي باتت تستهدف النيل من الحقوق الفلسطينية الثابتة والأصيلة في النقب الفلسطيني الصامد وتثبت ابناء شعبنا الابطال بنضالاتهم وحقوقهم وهويتهم الوطنية وتأتي هذه المناسبة في ظل ظروف صعبة واستثنائية يجتازها الشعب الفلسطيني عامة، بمن فيهم فلسطينيو 48، في مواجهة السياسات العدوانية والعنصرية الإسرائيلية المتصاعدة لكسر عزيمتهم وإجبارهم على التخلي عن أرضهم وحقوقهم وهويتهم وثقافتهم الفلسطينية العربية، من خلال استهدافهم بسلسلة طويلة من القوانين والتشريعات العنصرية التحريضية إلى جانب مصادرة الأراضي وهدم البيوت وممارسة الاعتقالات.لا بد من توحيد الموقف الفلسطيني لدعم ابناء الشعب الفلسطيني في مناطق 48 والدفاع عن حقوقهم في وجه السياسات والتشريعات التحريضية والعنصرية المدانة التي تقودها حكومة التطرف العنصري الإسرائيلية ضدهم والعمل بكل السبل من اجل الحفاظ على الهوية العربية الفلسطينية الاصيلة والثابتة برغم كل محاولات الطمس والتهويد الإسرائيلية .وعلى المستوى العربي والدولي لا بد من اعلان التضامن مع ابناء الشعب الفلسطيني في كافة اماكن التواجد الفلسطيني بمناسبة يوم التضامن مع فلسطينيي أراضي 48، والتأكيد على حقوقهم الوطنية المشروعة ودعم تضحياتهم الجسيمة من أجل نيل حقوقهم المشروعة التي كفلتها لهم المواثيق والقرارات الدولية .الشعب الفلسطيني اجمع يواجهه سياسة الاحتلال بكل اصرار وروح وطنية عالية ويتمسك بالحقوق الاصيلة متصدي لكل حملات التطرف والتمييز والفصل العنصري في كل مناحي الحياة اليومية، ويقاوم ببسالة كل مخططات التهجير والاقتلاع، ومختلف محاولات الطرد والتهجير من خاصة ما يجري اليوم في النقب التي تتعرض للمسح من على الخارطة المحلية بغرض إقامة المستوطنات للمهاجرين الإسرائيليين على أنقاضها .بات من المهم ان يعمل المجتمع الدولي بكل جديه من اجل الضغط الجاد والحقيقي على سلطات الحكم العسكري الاسرائيلي لوقف الاعتداءات والممارسات القمعية والانتهاكات المتكررة لأبسط حقوق الشعب الفلسطيني داخل الخط الأخضر وفي أرجاء الأراضي العربية المحتلة وإلزامها بوقف عمليات الاستيطان والاستيلاء والتهويد وتدنيس المقدسات ال ......
#الشعب
#الفلسطيني
#ومواجهة
#محاولات
#الاقتلاع
#والتهويد
#الإسرائيلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745517
الحوار المتمدن
سري القدوة - الشعب الفلسطيني ومواجهة محاولات الاقتلاع والتهويد الإسرائيلي
علي سيف الرعيني : العقل العربي ومواجهة التحديات
#الحوار_المتمدن
#علي_سيف_الرعيني التيارات الاسلامية المزعومةعليهاالتنبه لمتغيرات العصرلان كلمة اسلام تعني الدين الاولي والطاعة لله وهذاالتجسيدجاءمنذدعوة سيدنا ابراهيم عليه السلاموالسؤال الذي يطرح نفسه هل نحن في وضع عربي اواسلامي افضل علمياوسياسيا واقتصادياكي نحددبوضوح كيفية التحرك نحوالمستقبل؟؟لان العقيدة الاسلامية لايجوزالنظراليهابالجلباب واللحية فقط واصبحناامام خطابات بمسميات عديدة وبينهما لغة تناقض مابين معتدل ومتطرف العقيدة الاسلامية قدمت للبشرية فكراانسانياقائماعلى اليات العلم والعمل والتنمية واي مجتمع يمربحالة صعودوهبوط بغض النظرعمايملك من امكانات وقدرات واي مجتمع يجب ان يخطط لذاته بعدان تقاربت حركة البلدانومع بناءوتاسيس الدولة الحقيقية يجب الحث على تهذيب الاخلاق في البروالرحمة والتعاون والصبروالعدل والمودة بلدان الامة العربية حاضرة تعاني من ارتفاع الديون الخارجية والداخلية والبطالة في اوساط الشباب والضعف الاقتصادي والزراعي بفعل اطماع الدول الاستعمارية والتي تقف على اعتاب هذه البلدان لافشالهاوعدم السماح لهامن التمكين السياسي والاقتصادي والزراعي وشن الحروب بين وقت واخروزرع بذورالصراع والشقاق فيما بينهاوحضارة اي مجتمع قائمة على العلم كماان الانسان يحمل امانة الاستخلاف في الارض والعقل العربي عليه ان يواجه التحديات المستقبلية بحكمة ووعي في العمل على كيفية تشغيل العقل لتحويل المسارالى ادوات انتاج نوعي لتحقيق التقدم المنشودوالعقل العربي يحتاج الى ثقافة تنويرية تغذيهاالنصوص القرانية بحسب التفسيرالواعي والحث الذي جاءفي الدين بشان الحكمة التي جاءمن اجلهاالانسان وخلاصتهاإعمارالكونواحلال السلام والتعايش ونشرالفضيلة وكل تلك الثوابتوالتي لابدمن حضورهافي واقعناوتعاملاتنابلاشك .ستسهم في نموالمعرفة وبمايكفل تنمية العقل .العربي ويجنبه الاتجاه.الخطاءفي حين لم يبقى الصراع بين انسان واخرولكن لمن يحقق مزيدامن الفهم والاتزان والادراك ......
#العقل
#العربي
#ومواجهة
#التحديات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753594
#الحوار_المتمدن
#علي_سيف_الرعيني التيارات الاسلامية المزعومةعليهاالتنبه لمتغيرات العصرلان كلمة اسلام تعني الدين الاولي والطاعة لله وهذاالتجسيدجاءمنذدعوة سيدنا ابراهيم عليه السلاموالسؤال الذي يطرح نفسه هل نحن في وضع عربي اواسلامي افضل علمياوسياسيا واقتصادياكي نحددبوضوح كيفية التحرك نحوالمستقبل؟؟لان العقيدة الاسلامية لايجوزالنظراليهابالجلباب واللحية فقط واصبحناامام خطابات بمسميات عديدة وبينهما لغة تناقض مابين معتدل ومتطرف العقيدة الاسلامية قدمت للبشرية فكراانسانياقائماعلى اليات العلم والعمل والتنمية واي مجتمع يمربحالة صعودوهبوط بغض النظرعمايملك من امكانات وقدرات واي مجتمع يجب ان يخطط لذاته بعدان تقاربت حركة البلدانومع بناءوتاسيس الدولة الحقيقية يجب الحث على تهذيب الاخلاق في البروالرحمة والتعاون والصبروالعدل والمودة بلدان الامة العربية حاضرة تعاني من ارتفاع الديون الخارجية والداخلية والبطالة في اوساط الشباب والضعف الاقتصادي والزراعي بفعل اطماع الدول الاستعمارية والتي تقف على اعتاب هذه البلدان لافشالهاوعدم السماح لهامن التمكين السياسي والاقتصادي والزراعي وشن الحروب بين وقت واخروزرع بذورالصراع والشقاق فيما بينهاوحضارة اي مجتمع قائمة على العلم كماان الانسان يحمل امانة الاستخلاف في الارض والعقل العربي عليه ان يواجه التحديات المستقبلية بحكمة ووعي في العمل على كيفية تشغيل العقل لتحويل المسارالى ادوات انتاج نوعي لتحقيق التقدم المنشودوالعقل العربي يحتاج الى ثقافة تنويرية تغذيهاالنصوص القرانية بحسب التفسيرالواعي والحث الذي جاءفي الدين بشان الحكمة التي جاءمن اجلهاالانسان وخلاصتهاإعمارالكونواحلال السلام والتعايش ونشرالفضيلة وكل تلك الثوابتوالتي لابدمن حضورهافي واقعناوتعاملاتنابلاشك .ستسهم في نموالمعرفة وبمايكفل تنمية العقل .العربي ويجنبه الاتجاه.الخطاءفي حين لم يبقى الصراع بين انسان واخرولكن لمن يحقق مزيدامن الفهم والاتزان والادراك ......
#العقل
#العربي
#ومواجهة
#التحديات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753594
الحوار المتمدن
علي سيف الرعيني - العقل العربي ومواجهة التحديات
سري القدوة : قمة قصر الاتحادية ومواجهة سياسات تهويد المسجد الاقصى
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة حملت مخرجات قمة قصر الاتحادية المنعقدة في القاهرة بين جلالة الملك عبدالله الثاني، مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وسمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، تطور ايجابي وإضافة مهمة ونوعية على المستوى العربي من اجل التأكيد على أهمية مواجهة التحديات الراهنة والتطورات المتعلقة بوضع القدس تحت الاحتلال والجهود التي تقوم بها الاردن ودورها التاريخي في حماية المقدسات الاسلامية والمسحية حيث يتطلب ذلك تنسيق الجهود وتعزيز العمل العربي المشترك وتفعيل التعاون القومي العربي مما يؤكد على أهمية مواصلة التنسيق والتشاور وتعزيز العلاقات بين الدول العربية لمواجهة مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك وبما يحقق المصالح السياسية والأمنية ويخدم القضايا العربية .مخرجات قمة قصر الاتحادية اثارات آخر المستجدات العالمية والإقليمية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية حيث اجمع القادة المجتمعين على أنهم سيعملون بكل قوه وإيمان راسخ ولن يدخروا جهدا من أجل حماية القدس والدفاع عن الحقوق الفلسطينية ووقف التصعيد الاسرائيلي بكل اشكاله في الاراضي الفلسطينية المحتلة والعمل على اعادة الهدوء للمسجد الاقصى المبارك من أجل تمكين المصلين من أداء شعائرهم الدينية بدون معيقات أو مضايقات وحرص القادة على أهمية احترام دور الوصاية الهاشمية التاريخية في حماية الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس .لقد كان دائما الموقف العربي واضح تجاه ما يدور في فلسطين حيث حرصت قمة قصر الاتحادية على مواصلة التشاور حول مجمل التطورات على الساحة الفلسطينية وجملة من القضايا ذات الاهتمام المشترك والعمل بكل السبل والإمكانيات لوضع حد لهذا الاحتلال الغاصب للحقوق الفلسطينية والتشديد على الحرص المشترك ومواصلة العمل العربي من اجل دعم الشعب الفلسطيني وتمكينه لنيل حريته واستقلاله وأهمية الاستمرار بنفس الاتجاه والتنسيق المتكامل وصولا الى تحقيق السلام العادل والشامل وضرورة وقف العدوان الاسرائيلي وكل الإجراءات التي تقوض فرص تحقيق السلام وإيجاد أفق سياسي للعودة إلى مفاوضات جادة وفاعلة لحل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين ووفقا للقانون والقرارات الدولية .ولا يمكن الصمت امام ما يجرى من مسلسل الانتهاكات الإسرائيلية المتكرر بما فيها اقتحامات المتطرفين للمسجد الأقصى والاعتداءات على المصلين وتقييد وصول المسيحيين إلى كنيسة القيامة في القدس وتقليص أعداد المحتفلين في سبت النور ويجب وضع حد لمثل تلك الممارسات التى تقود المنطقة الى الدمار الشامل وضرورة احترام الوضع التاريخي والقانوني القائم في الحرم القدسي الشريف واستمرار الجهد الدبلوماسي العربي لمعالجة جذور التوتر والصراع الذي سيبقى يهدد المنطقة ويؤدي الى مضاعفة محاولات الاحتلال للتقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى المبارك، وسرعة التحرك من اجل استئناف عملية السلام والاعتراف بحق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية .المملكة الاردنية الهاشمية وبكل ما تحمله من حب ومشاعر صادقة نحو فلسطين وانطلاقا من التاريخ المشترك بين الشعب الفلسطيني والأردني تواصل جهودها من اجل الحفاظ على الوضع التاريخي القائم في القدس وحماية المقدسات الاسلامية والمسحية والعمل على تحقيق متطلبات الصمود الوطني الفلسطيني ومواصلة العمل العربي المشترك الذي يشكل نواة صلبة لإعادة تفعيل الجهود العربية والخروج بموقف عربي موحد لرسم استراتيجية عربية شاملة في ضوء التحديات والمخاطر التي تواجه الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية بشكل خاص وما تشهده الأرا ......
#الاتحادية
#ومواجهة
#سياسات
#تهويد
#المسجد
#الاقصى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754289
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة حملت مخرجات قمة قصر الاتحادية المنعقدة في القاهرة بين جلالة الملك عبدالله الثاني، مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وسمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، تطور ايجابي وإضافة مهمة ونوعية على المستوى العربي من اجل التأكيد على أهمية مواجهة التحديات الراهنة والتطورات المتعلقة بوضع القدس تحت الاحتلال والجهود التي تقوم بها الاردن ودورها التاريخي في حماية المقدسات الاسلامية والمسحية حيث يتطلب ذلك تنسيق الجهود وتعزيز العمل العربي المشترك وتفعيل التعاون القومي العربي مما يؤكد على أهمية مواصلة التنسيق والتشاور وتعزيز العلاقات بين الدول العربية لمواجهة مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك وبما يحقق المصالح السياسية والأمنية ويخدم القضايا العربية .مخرجات قمة قصر الاتحادية اثارات آخر المستجدات العالمية والإقليمية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية حيث اجمع القادة المجتمعين على أنهم سيعملون بكل قوه وإيمان راسخ ولن يدخروا جهدا من أجل حماية القدس والدفاع عن الحقوق الفلسطينية ووقف التصعيد الاسرائيلي بكل اشكاله في الاراضي الفلسطينية المحتلة والعمل على اعادة الهدوء للمسجد الاقصى المبارك من أجل تمكين المصلين من أداء شعائرهم الدينية بدون معيقات أو مضايقات وحرص القادة على أهمية احترام دور الوصاية الهاشمية التاريخية في حماية الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس .لقد كان دائما الموقف العربي واضح تجاه ما يدور في فلسطين حيث حرصت قمة قصر الاتحادية على مواصلة التشاور حول مجمل التطورات على الساحة الفلسطينية وجملة من القضايا ذات الاهتمام المشترك والعمل بكل السبل والإمكانيات لوضع حد لهذا الاحتلال الغاصب للحقوق الفلسطينية والتشديد على الحرص المشترك ومواصلة العمل العربي من اجل دعم الشعب الفلسطيني وتمكينه لنيل حريته واستقلاله وأهمية الاستمرار بنفس الاتجاه والتنسيق المتكامل وصولا الى تحقيق السلام العادل والشامل وضرورة وقف العدوان الاسرائيلي وكل الإجراءات التي تقوض فرص تحقيق السلام وإيجاد أفق سياسي للعودة إلى مفاوضات جادة وفاعلة لحل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين ووفقا للقانون والقرارات الدولية .ولا يمكن الصمت امام ما يجرى من مسلسل الانتهاكات الإسرائيلية المتكرر بما فيها اقتحامات المتطرفين للمسجد الأقصى والاعتداءات على المصلين وتقييد وصول المسيحيين إلى كنيسة القيامة في القدس وتقليص أعداد المحتفلين في سبت النور ويجب وضع حد لمثل تلك الممارسات التى تقود المنطقة الى الدمار الشامل وضرورة احترام الوضع التاريخي والقانوني القائم في الحرم القدسي الشريف واستمرار الجهد الدبلوماسي العربي لمعالجة جذور التوتر والصراع الذي سيبقى يهدد المنطقة ويؤدي الى مضاعفة محاولات الاحتلال للتقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى المبارك، وسرعة التحرك من اجل استئناف عملية السلام والاعتراف بحق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية .المملكة الاردنية الهاشمية وبكل ما تحمله من حب ومشاعر صادقة نحو فلسطين وانطلاقا من التاريخ المشترك بين الشعب الفلسطيني والأردني تواصل جهودها من اجل الحفاظ على الوضع التاريخي القائم في القدس وحماية المقدسات الاسلامية والمسحية والعمل على تحقيق متطلبات الصمود الوطني الفلسطيني ومواصلة العمل العربي المشترك الذي يشكل نواة صلبة لإعادة تفعيل الجهود العربية والخروج بموقف عربي موحد لرسم استراتيجية عربية شاملة في ضوء التحديات والمخاطر التي تواجه الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية بشكل خاص وما تشهده الأرا ......
#الاتحادية
#ومواجهة
#سياسات
#تهويد
#المسجد
#الاقصى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754289
الحوار المتمدن
سري القدوة - قمة قصر الاتحادية ومواجهة سياسات تهويد المسجد الاقصى
سري القدوة : وحدة الموقف والتحديات الراهنة ومواجهة استهداف الأردن
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة استهداف الاردن هو استهداف للشعب العربي الفلسطيني وما يضر الاردن يضر فلسطين ولا يمكن الصمت امام جرائم استهداف الاردن وتلك المؤامرات المشبوه التي تحاك من قبل خفافيش الظلام للنيل من ارادة الاردن ملكا وحكومة وشعبا والحفاظ على امن وسلامة الاردن هو ايضا الحفاظ على امن وسلامة فلسطين والمنطقة كلها والشعب الفلسطيني يقف إلى جانب المملكة الأردنية ويساند جلاله الملك عبد الله وولي العهد الأمير الحسين بكل الإمكانيات في كل ما يتخذه من قرارات تضمن أمن الاردن واستقرارها ونزع فتيل كل محاولة للتأثير فيها ويتطلع الي ضرورة العمل على توفير الدعم اللامحدود لكل ما يعزز العلاقات الأخوية الراسخة بين الشعبين ويخدم مصالحهما المشتركة . وما تلك المواقف المبدئية والشجاعة من القضية الفلسطينية ومختلف ملفات الصراع في المنطقة والتي يعبر عنها الملك عبد الله الثاني ألا تأكيدا على استمرار الخطر الإسرائيلي وما يحدث من فتنة تستهدف زعزعة الاستقرار الامني الاردني على مستوى الجبهة الداخلية وسيبقى الدور الأردني الصلب والممتد عبر التاريخ في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني وتعزيز صموده والدفاع عن الحقوق الفلسطينية الثابتة في العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها مدينة القدس .والجميع يدرك حقيقة ما يدور في الخفاء كون أهداف حملات التشويه التي يتعرض لها الأردن معروفة لدى الشعب الفلسطيني وجميع الأردنيين وهم على درجة عالية من الوعي الوطني والتجارب الوطنية الطويلة في كشف مصادر تلك الحملات وأسبابها وخلفياتها وان مثل تلك المؤامرات تزيد التمسك بالحقوق وثبات الموقف والدعم والالتفاف حول القيادة الهاشمية والمواقف الحضارية للشعب الاردني الاصيل ولا يمكن لأصحاب الأجندات المشبوهة النيل من وحدة الاردن ومواقفه الاصيلة والثابتة والراسخة تجاه القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني . ولا يمكن لمن كان ان يحاول القفز عن ارادة الشعب الاردني الذي طالما عبر عن تضامنه مع فلسطين ووقف موقفا مشرفا مدافعا عن حقوق الامة العربية والإسلامية مجسدا وصايا الاجداد ومحافظا على الارث الوطني والكفاحي الاصيل والوصايا الهاشمية تجاه فلسطين والمقدسات الاسلامية والمسحية في الاراضي المقدسة، وانه بات واضحا ان اي محاولات تستهدف الاردن تريد جر المنطقة الى الخراب والتدمير وصراعات الفتنة واستهداف الدور الكبير الذي تلعبه الاردن تجاه الدفاع المستمر عن حقوق الامة العربية والإسلامية وحماية الارث الكفاحي للشعبين الفلسطيني والأردني والمصير المشترك . تعزيز التلاحم ما بين الشعبين الفلسطيني والأردني، حيث يربطهما المصر المشترك ووحدة الهدف والجغرافيا والتاريخ، بات في غاية الاهمية ومن الضروري تعزيز العمل المشترك على كافة الاصعدة والمجالات من اجل دعم قيام دولة فلسطين المستقلة حيث يستمر المحتل الغاصب في اعتداءاته علي الحقوق الفلسطينية وسرقة الارض ومحاولة زعزعة استقرار المنطقة وهذا الامر بات يتطلب موقفا عربيا موحدا وشاملا من اجل توحيد الجهود العربية لوضع حد لكل محاولات اثارة الفتنة وحفظ الأمن والاستقرار وتعزيز مسيرة التقدم والازدهار في الاردن .المرحلة الراهنة تطلب الانطلاق ضمن رؤية عربية شاملة لتجسد مفهوم التكامل الوطني والقومي ودعم قيام الدولة الفلسطينية والانفكاك عن الاحتلال وان أمن واستقرار الأردن جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار المنطقة ولا بد من التحرك العاجل لوضع استراتجية العمل العربي المشترك الذي يضمن وضع حد لكل ما يحاك ضد الاردن واستقراره ومحاولات النيل من الأمن والاستقرار في الاردن والمنطقة.<b ......
#وحدة
#الموقف
#والتحديات
#الراهنة
#ومواجهة
#استهداف
#الأردن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756839
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة استهداف الاردن هو استهداف للشعب العربي الفلسطيني وما يضر الاردن يضر فلسطين ولا يمكن الصمت امام جرائم استهداف الاردن وتلك المؤامرات المشبوه التي تحاك من قبل خفافيش الظلام للنيل من ارادة الاردن ملكا وحكومة وشعبا والحفاظ على امن وسلامة الاردن هو ايضا الحفاظ على امن وسلامة فلسطين والمنطقة كلها والشعب الفلسطيني يقف إلى جانب المملكة الأردنية ويساند جلاله الملك عبد الله وولي العهد الأمير الحسين بكل الإمكانيات في كل ما يتخذه من قرارات تضمن أمن الاردن واستقرارها ونزع فتيل كل محاولة للتأثير فيها ويتطلع الي ضرورة العمل على توفير الدعم اللامحدود لكل ما يعزز العلاقات الأخوية الراسخة بين الشعبين ويخدم مصالحهما المشتركة . وما تلك المواقف المبدئية والشجاعة من القضية الفلسطينية ومختلف ملفات الصراع في المنطقة والتي يعبر عنها الملك عبد الله الثاني ألا تأكيدا على استمرار الخطر الإسرائيلي وما يحدث من فتنة تستهدف زعزعة الاستقرار الامني الاردني على مستوى الجبهة الداخلية وسيبقى الدور الأردني الصلب والممتد عبر التاريخ في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني وتعزيز صموده والدفاع عن الحقوق الفلسطينية الثابتة في العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها مدينة القدس .والجميع يدرك حقيقة ما يدور في الخفاء كون أهداف حملات التشويه التي يتعرض لها الأردن معروفة لدى الشعب الفلسطيني وجميع الأردنيين وهم على درجة عالية من الوعي الوطني والتجارب الوطنية الطويلة في كشف مصادر تلك الحملات وأسبابها وخلفياتها وان مثل تلك المؤامرات تزيد التمسك بالحقوق وثبات الموقف والدعم والالتفاف حول القيادة الهاشمية والمواقف الحضارية للشعب الاردني الاصيل ولا يمكن لأصحاب الأجندات المشبوهة النيل من وحدة الاردن ومواقفه الاصيلة والثابتة والراسخة تجاه القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني . ولا يمكن لمن كان ان يحاول القفز عن ارادة الشعب الاردني الذي طالما عبر عن تضامنه مع فلسطين ووقف موقفا مشرفا مدافعا عن حقوق الامة العربية والإسلامية مجسدا وصايا الاجداد ومحافظا على الارث الوطني والكفاحي الاصيل والوصايا الهاشمية تجاه فلسطين والمقدسات الاسلامية والمسحية في الاراضي المقدسة، وانه بات واضحا ان اي محاولات تستهدف الاردن تريد جر المنطقة الى الخراب والتدمير وصراعات الفتنة واستهداف الدور الكبير الذي تلعبه الاردن تجاه الدفاع المستمر عن حقوق الامة العربية والإسلامية وحماية الارث الكفاحي للشعبين الفلسطيني والأردني والمصير المشترك . تعزيز التلاحم ما بين الشعبين الفلسطيني والأردني، حيث يربطهما المصر المشترك ووحدة الهدف والجغرافيا والتاريخ، بات في غاية الاهمية ومن الضروري تعزيز العمل المشترك على كافة الاصعدة والمجالات من اجل دعم قيام دولة فلسطين المستقلة حيث يستمر المحتل الغاصب في اعتداءاته علي الحقوق الفلسطينية وسرقة الارض ومحاولة زعزعة استقرار المنطقة وهذا الامر بات يتطلب موقفا عربيا موحدا وشاملا من اجل توحيد الجهود العربية لوضع حد لكل محاولات اثارة الفتنة وحفظ الأمن والاستقرار وتعزيز مسيرة التقدم والازدهار في الاردن .المرحلة الراهنة تطلب الانطلاق ضمن رؤية عربية شاملة لتجسد مفهوم التكامل الوطني والقومي ودعم قيام الدولة الفلسطينية والانفكاك عن الاحتلال وان أمن واستقرار الأردن جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار المنطقة ولا بد من التحرك العاجل لوضع استراتجية العمل العربي المشترك الذي يضمن وضع حد لكل ما يحاك ضد الاردن واستقراره ومحاولات النيل من الأمن والاستقرار في الاردن والمنطقة.<b ......
#وحدة
#الموقف
#والتحديات
#الراهنة
#ومواجهة
#استهداف
#الأردن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756839
الحوار المتمدن
سري القدوة - وحدة الموقف والتحديات الراهنة ومواجهة استهداف الأردن
سري القدوة : ازدواجية المعايير الدولية ومواجهة سياسة الاستيطان
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ما يجري اليوم في محافظات الضفة الغربية من وقائع تكرس الاستيطان بشكل غير قابل للتراجع عنه يعني ان حكومة الاحتلال غير معنية في عملية السلام ولذلك تواصل مخططات فرض سياسة الامر الواقع وتمددها الاستيطاني في قلب مدن الضفة الغربية وهذا الامر يعني استحالة التوصل الى أي حل عادل يؤدي الى قيام الدولة الفلسطينية الامر الذي يتطلب التدخل الدولي وبشكل عاجل لفرض الحماية للشعب الفلسطيني وإجبار حكومة الاحتلال على انصياعها للقانون الشرعية الدولية . وفي المقابل لا بد من تعزيز الصمود الفلسطيني في مواجهة سياسة الاستيطان وضمان تفعيل برامج المقاومة الشعبية السلمية بكل اشكالها ضد الاحتلال وإن الشعب الفلسطيني العظيم لم ولن يسمح بتنفيذ هذا المخطط الاسرائيلي، وهاهم ابطال المقاومة الشعبية يتصدون لسياسة الاحتلال ليستمر الجهد الوطني والحراك الجماهيري للدفاع عن الحقوق الفلسطينية وتثبيت الوجود الفلسطيني الضارب جذوره في هذه الاراضي المهددة بالمصادرة وضمان التصدي لإجراءات حكومة الاحتلال الاستيطانية وفضح سياساتها التوسعية كون ذلك الامر يعد من اولويات العمل الوطني والكفاحي حيث يتطلب العمل على تمكين وسائل الاعلام الفلسطينية والعربية من ابراز تلك الصور المشرفة وفضح سياسات الاحتلال وضرورة نقل صورة الصمود وبشكل مباشر من المدن والقرى المهددة للمصادرة الي الامة العربية وأحرار العالم وإبراز صورة المقاومة الشعبية وأهميتها في الحفاظ علي الارض الفلسطينية من المصادرة والاستيلاء عليها من قبل قوات الاحتلال وفضح مخططاتها التوسعية والتهويدية .التضامن الفلسطيني المستمر واليومي في تلك المناطق المهددة بالمصادرة هو احد اشكال المقاومة الشعبية لحماية الارض الفلسطينية من المصادرة حيث تحتشد الجماهير الفلسطينية لتمنع قوات الاحتلال والمستوطنين من الاستيلاء على الاراضي ضاربين صور من الصمود وحماية الارض الفلسطينية بالرغم من الأحوال الجوية القاسية، في تحد وطني لقرار حكومة الاحتلال بالإعلان عن تلك القرى مناطق عسكرية مغلقة، وان من شان ذلك التأكيد مجددا علي قوة الحق الفلسطيني حيث أن قوة هذا الحق اقوى من قوة السلاح الاسرائيلي وان الارادة الفلسطينية لن تنكسر مهما كانت التحديات والصعوبات .الشعب الفلسطيني سيواصل نضاله حتى التحرر من الاحتلال وقيام دولته المستقلة ذات السيادة بعاصمتها القدس وبات من المهم أن تعمل الأمم المتحدة وتتحمل المسؤولية الكاملة في حفظ الأمن والسلم الدوليين وضرورة التدخل الفوري لحماية المواطنين الفلسطينيين وحماية أرضهم في وجه السياسات الإسرائيلية الهادفة لمصادرة الأرض وتهجير السكان الأصليين .صمود ابناء الشعب الفلسطيني في مواجه قوات الاحتلال يضيف خيار واضح امام الفصائل الفلسطينية جميعا دون استثناء احد من اجل محاربة الاستيطان والتصدي لعنجهية الاحتلال ويفرض علينا أن لا نسلم بمصادرة الاراضي الفلسطينية لقيام الوحدات الاستيطانية الجديدة فوق ارضنا والعمل علي حمايتها فلسطينيا عبر اقامة المشاريع عليها ودعم صمود شعبنا في القرى والمناطق المهدده بالمصادرة فهذا الواجب هو اقل ما يمكن فعله والعمل على التوجه للأمم المتحدة ورفع الشكاوي القانونية ضد اسرائيل التي تنتهك القانون الدولي من خلال سرقتها للأرض الفلسطينية .لم يعد أمام شعبنا الفلسطيني سوى التحرك الشعبي لإجبار قوات الاحتلال على وقف استيطانها وعرقلة مشاريعها على الأرض حماية للدولة الفلسطينية وحفاظا على حل الدولتين، بعد استمرار ازدواجية المعايير الدولية وعدم قيام المجتمع الدولي واللجنة الرباعية خاصة في اتخاذ خطوات عملية ......
#ازدواجية
#المعايير
#الدولية
#ومواجهة
#سياسة
#الاستيطان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765723
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ما يجري اليوم في محافظات الضفة الغربية من وقائع تكرس الاستيطان بشكل غير قابل للتراجع عنه يعني ان حكومة الاحتلال غير معنية في عملية السلام ولذلك تواصل مخططات فرض سياسة الامر الواقع وتمددها الاستيطاني في قلب مدن الضفة الغربية وهذا الامر يعني استحالة التوصل الى أي حل عادل يؤدي الى قيام الدولة الفلسطينية الامر الذي يتطلب التدخل الدولي وبشكل عاجل لفرض الحماية للشعب الفلسطيني وإجبار حكومة الاحتلال على انصياعها للقانون الشرعية الدولية . وفي المقابل لا بد من تعزيز الصمود الفلسطيني في مواجهة سياسة الاستيطان وضمان تفعيل برامج المقاومة الشعبية السلمية بكل اشكالها ضد الاحتلال وإن الشعب الفلسطيني العظيم لم ولن يسمح بتنفيذ هذا المخطط الاسرائيلي، وهاهم ابطال المقاومة الشعبية يتصدون لسياسة الاحتلال ليستمر الجهد الوطني والحراك الجماهيري للدفاع عن الحقوق الفلسطينية وتثبيت الوجود الفلسطيني الضارب جذوره في هذه الاراضي المهددة بالمصادرة وضمان التصدي لإجراءات حكومة الاحتلال الاستيطانية وفضح سياساتها التوسعية كون ذلك الامر يعد من اولويات العمل الوطني والكفاحي حيث يتطلب العمل على تمكين وسائل الاعلام الفلسطينية والعربية من ابراز تلك الصور المشرفة وفضح سياسات الاحتلال وضرورة نقل صورة الصمود وبشكل مباشر من المدن والقرى المهددة للمصادرة الي الامة العربية وأحرار العالم وإبراز صورة المقاومة الشعبية وأهميتها في الحفاظ علي الارض الفلسطينية من المصادرة والاستيلاء عليها من قبل قوات الاحتلال وفضح مخططاتها التوسعية والتهويدية .التضامن الفلسطيني المستمر واليومي في تلك المناطق المهددة بالمصادرة هو احد اشكال المقاومة الشعبية لحماية الارض الفلسطينية من المصادرة حيث تحتشد الجماهير الفلسطينية لتمنع قوات الاحتلال والمستوطنين من الاستيلاء على الاراضي ضاربين صور من الصمود وحماية الارض الفلسطينية بالرغم من الأحوال الجوية القاسية، في تحد وطني لقرار حكومة الاحتلال بالإعلان عن تلك القرى مناطق عسكرية مغلقة، وان من شان ذلك التأكيد مجددا علي قوة الحق الفلسطيني حيث أن قوة هذا الحق اقوى من قوة السلاح الاسرائيلي وان الارادة الفلسطينية لن تنكسر مهما كانت التحديات والصعوبات .الشعب الفلسطيني سيواصل نضاله حتى التحرر من الاحتلال وقيام دولته المستقلة ذات السيادة بعاصمتها القدس وبات من المهم أن تعمل الأمم المتحدة وتتحمل المسؤولية الكاملة في حفظ الأمن والسلم الدوليين وضرورة التدخل الفوري لحماية المواطنين الفلسطينيين وحماية أرضهم في وجه السياسات الإسرائيلية الهادفة لمصادرة الأرض وتهجير السكان الأصليين .صمود ابناء الشعب الفلسطيني في مواجه قوات الاحتلال يضيف خيار واضح امام الفصائل الفلسطينية جميعا دون استثناء احد من اجل محاربة الاستيطان والتصدي لعنجهية الاحتلال ويفرض علينا أن لا نسلم بمصادرة الاراضي الفلسطينية لقيام الوحدات الاستيطانية الجديدة فوق ارضنا والعمل علي حمايتها فلسطينيا عبر اقامة المشاريع عليها ودعم صمود شعبنا في القرى والمناطق المهدده بالمصادرة فهذا الواجب هو اقل ما يمكن فعله والعمل على التوجه للأمم المتحدة ورفع الشكاوي القانونية ضد اسرائيل التي تنتهك القانون الدولي من خلال سرقتها للأرض الفلسطينية .لم يعد أمام شعبنا الفلسطيني سوى التحرك الشعبي لإجبار قوات الاحتلال على وقف استيطانها وعرقلة مشاريعها على الأرض حماية للدولة الفلسطينية وحفاظا على حل الدولتين، بعد استمرار ازدواجية المعايير الدولية وعدم قيام المجتمع الدولي واللجنة الرباعية خاصة في اتخاذ خطوات عملية ......
#ازدواجية
#المعايير
#الدولية
#ومواجهة
#سياسة
#الاستيطان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765723
الحوار المتمدن
سري القدوة - ازدواجية المعايير الدولية ومواجهة سياسة الاستيطان
سري القدوة : التضامن العربي ومواجهة مشاريع التهويد والاستيطان
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة استمرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي وممارساتها الغير قانونية وانتهاكاتها الخطيرة الفاضحة للقانون الدولي، وقرارات الشرعية الدولية والإجماع الدولي، باتت تهدد الأمن والسلم الدوليين، وتنذر بانفجار فلسطيني عربي حتمي في نهاية المطاف، وأن هذه الظروف الصعبة التي تمر بها القضية الفلسطينية وطبيعة المؤامرات التي تحاك للنيل من الهوية الوطنية والحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني تدفعنا الى ضرورة اعادة تفعيل التضامن العربي بكل معانيه ورموزه الأخلاقية والإنسانية، للنهوض مجدداً واستعادة أمجاد الماضي العربي ووضع استراتجية شاملة لمواجهة مخططات الاحتلال، وضرورة التضامن العربي والدعم الكامل لقضية فلسطين والشعب الفلسطيني الصامد المسلّح بالصبر والإيمان والأمل وتعزيز صموده في اطار مواجهة مخططات الاحتلال القمعية .وفى ظل ما تقوم به حكومة التطرف الاسرائيلية من جرائم منافية للقانون الدولي واستمرار مخططات الاستيطان وتهويد الاراضي الفلسطينية ومشاريع الضم الاسرائيلية واستمرارها في تنفيذ مخططها بشكل غير معلن والتي أدانتها أغلبية دول العالم حيث يتم الاستيلاء يوميا على الاراضي الفلسطينية وضمها لصالح اقامة بؤر استيطانية جديدة وتوسيع المستوطنات القائمة وشق طرق جديدة لربط شبكات المستوطنات وممارسة العدوان والحرب الاسرائيلية .وإمام ما يجرى من وقائع على الارض تتناقض مع القانون الدولي والشرعية الدولية يجب العمل على توحيد الموقف العربي والتصدي لهذه المخططات وعدم السكوت والصمت تجاه ما تقوم به حكومة الاحتلال من مخططات تهدف لتغير الواقع القائم ضاربة بعرض الحائط كل الجهود الدولية الداعية الى تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة المبني على الحل العادل والحقوق الفلسطينية في اقامة دولة فلسطينية مستقلة .وتبقى قضية فلسطين العربية الجريحة هي الحق والحقيقة وهي البوصلة العربية للكل العربي والمسلمين والمسيحيين في العالم وهي قضية مشرفة لكل من يتضامن معها ويناصر شعبها ويقف داعما لحقوقه وثوابته النضالية ومهما استمر الاحتلال في ممارساته وتنكيله للشعب الفلسطيني فهو زائل ومندثر والي مزابل التاريخ ومهما طال الزمن وأياً كانت التضحيات فالمعركة هي معركة مفتوحة ولا يمكن النيل من قوة ووحدة وإرادة هذا الشعب الصامد على ارضه، ومهما اشتدت المؤامرات لا يمكن لها ان تنال من صمود الشعب الفلسطيني وإصراره على نيل الحرية والحفاظ على هويته والدفاع عن ارضه وحقوقه المشروعة والتي اقرها القانون الدولي، والتصدي لهذه الهجمة التي تهدف الي تهويد القدس واعتبارها عاصمة للكيان الإسرائيلي ودعم السلطة القائمة بالاحتلال من خلال مخططات التصفية الاسرائيلية .اننا في ظل هذه الظروف مطالبون بضرورة توحيد الجهود في دول العالم العربي والإسلامي والعالم أجمع وعلى المستوى الشعبي والرسمي والمؤسسات الداعمة للحقوق الفلسطينية، وتشكيل اكبر جبهة عالمية داعمة للنضال الفلسطيني بعيدا عن ارهاب دولة الاحتلال، ومن اجل مواجهة مؤامرات التصفية وضرورة التمسك بخيار حل الدولتين لإنهاء الصراع القائم الذي طال أمده وتفاقمت تداعياته بشكل غير مسبوق في تاريخ البشرية والعلاقات الدولية بين شعوب الأرض .وفي ظل تواصل مؤامرات التصفية للوجود الفلسطيني يكون الرد المناسب على عنجهية الاحتلال وتكبره بإعلان واضح وصريح والتمسك بوحدة الموقف على كافة المستويات العربية والدولية في اطار مواجهة الاحتلال والعمل على إفشال مخططات التصفية الاسرائيلية الهمجية ووضع حد لهذا الاحتلال الغاشم وصولاً إلى استعادة كامل الحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف وعلى رأسها ......
#التضامن
#العربي
#ومواجهة
#مشاريع
#التهويد
#والاستيطان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767009
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة استمرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي وممارساتها الغير قانونية وانتهاكاتها الخطيرة الفاضحة للقانون الدولي، وقرارات الشرعية الدولية والإجماع الدولي، باتت تهدد الأمن والسلم الدوليين، وتنذر بانفجار فلسطيني عربي حتمي في نهاية المطاف، وأن هذه الظروف الصعبة التي تمر بها القضية الفلسطينية وطبيعة المؤامرات التي تحاك للنيل من الهوية الوطنية والحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني تدفعنا الى ضرورة اعادة تفعيل التضامن العربي بكل معانيه ورموزه الأخلاقية والإنسانية، للنهوض مجدداً واستعادة أمجاد الماضي العربي ووضع استراتجية شاملة لمواجهة مخططات الاحتلال، وضرورة التضامن العربي والدعم الكامل لقضية فلسطين والشعب الفلسطيني الصامد المسلّح بالصبر والإيمان والأمل وتعزيز صموده في اطار مواجهة مخططات الاحتلال القمعية .وفى ظل ما تقوم به حكومة التطرف الاسرائيلية من جرائم منافية للقانون الدولي واستمرار مخططات الاستيطان وتهويد الاراضي الفلسطينية ومشاريع الضم الاسرائيلية واستمرارها في تنفيذ مخططها بشكل غير معلن والتي أدانتها أغلبية دول العالم حيث يتم الاستيلاء يوميا على الاراضي الفلسطينية وضمها لصالح اقامة بؤر استيطانية جديدة وتوسيع المستوطنات القائمة وشق طرق جديدة لربط شبكات المستوطنات وممارسة العدوان والحرب الاسرائيلية .وإمام ما يجرى من وقائع على الارض تتناقض مع القانون الدولي والشرعية الدولية يجب العمل على توحيد الموقف العربي والتصدي لهذه المخططات وعدم السكوت والصمت تجاه ما تقوم به حكومة الاحتلال من مخططات تهدف لتغير الواقع القائم ضاربة بعرض الحائط كل الجهود الدولية الداعية الى تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة المبني على الحل العادل والحقوق الفلسطينية في اقامة دولة فلسطينية مستقلة .وتبقى قضية فلسطين العربية الجريحة هي الحق والحقيقة وهي البوصلة العربية للكل العربي والمسلمين والمسيحيين في العالم وهي قضية مشرفة لكل من يتضامن معها ويناصر شعبها ويقف داعما لحقوقه وثوابته النضالية ومهما استمر الاحتلال في ممارساته وتنكيله للشعب الفلسطيني فهو زائل ومندثر والي مزابل التاريخ ومهما طال الزمن وأياً كانت التضحيات فالمعركة هي معركة مفتوحة ولا يمكن النيل من قوة ووحدة وإرادة هذا الشعب الصامد على ارضه، ومهما اشتدت المؤامرات لا يمكن لها ان تنال من صمود الشعب الفلسطيني وإصراره على نيل الحرية والحفاظ على هويته والدفاع عن ارضه وحقوقه المشروعة والتي اقرها القانون الدولي، والتصدي لهذه الهجمة التي تهدف الي تهويد القدس واعتبارها عاصمة للكيان الإسرائيلي ودعم السلطة القائمة بالاحتلال من خلال مخططات التصفية الاسرائيلية .اننا في ظل هذه الظروف مطالبون بضرورة توحيد الجهود في دول العالم العربي والإسلامي والعالم أجمع وعلى المستوى الشعبي والرسمي والمؤسسات الداعمة للحقوق الفلسطينية، وتشكيل اكبر جبهة عالمية داعمة للنضال الفلسطيني بعيدا عن ارهاب دولة الاحتلال، ومن اجل مواجهة مؤامرات التصفية وضرورة التمسك بخيار حل الدولتين لإنهاء الصراع القائم الذي طال أمده وتفاقمت تداعياته بشكل غير مسبوق في تاريخ البشرية والعلاقات الدولية بين شعوب الأرض .وفي ظل تواصل مؤامرات التصفية للوجود الفلسطيني يكون الرد المناسب على عنجهية الاحتلال وتكبره بإعلان واضح وصريح والتمسك بوحدة الموقف على كافة المستويات العربية والدولية في اطار مواجهة الاحتلال والعمل على إفشال مخططات التصفية الاسرائيلية الهمجية ووضع حد لهذا الاحتلال الغاشم وصولاً إلى استعادة كامل الحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف وعلى رأسها ......
#التضامن
#العربي
#ومواجهة
#مشاريع
#التهويد
#والاستيطان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767009
الحوار المتمدن
سري القدوة - التضامن العربي ومواجهة مشاريع التهويد والاستيطان