الحوار المتمدن
3.25K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سري القدوة : افتتاح سفارة هندوراس بالقدس مخالف للقوانين الدولية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة إقدام جمهورية هندوراس على افتتاح سفارتها في مدينة القدس المحتلة يعد خطوة مناهضة للقوانين والتشريعات الدولية ويشكل انتهاكا لكل المواثيق وللقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة والتي تؤكد على المكانة والوضع القانوني والتاريخي القائم لمدينة القدس بما في ذلك قرارات مجلس الامن ويعد انتهاكا لمحتوى تلك القوانين التي تعتبر بذات الوقت أن القدس الشرقية أرض فلسطينية عربية محتلة وأن قرار هندوراس يشكل انتهاكا صارخا وجسيما للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن الدولي التي تؤكد المكانة القانونية والسياسية والتاريخية لمدينة القدس باعتبارها أرض فلسطينية محتلة واقعة تحت الاحتلال الاسرائيلي .وتشكل هذه الموقف اعتداء سافر على حقوق الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته مما يترتب عليها انعكاسات وانتكاسات كبيرة على العلاقات العربية ودول العالم مع هندوراس ويعتبر هذا القرار تحديا سافرا لإرادة المجتمع الدولي التي جسدتها قرارات الأمم المتحدة خاصة قرارات مجلس الأمن الدولي 2334 لعام 2016، و476 و478 لعام 1980 والتي رفضت وأدانت ضم الاحتلال الاسرائيلي للقدس الشرقية واعتبرت كافة القرارات والإجراءات الإدارية والقانونية التي اتخذتها حكومات الاحتلال في القدس لاغيه ولا تمت للواقع بأي صلة، وفي الوقت نفسه فان تلك الخطوات بنقل سفارات الدول للقدس تشكل خطرا كبيرا على المستقبل السياسي ووضع القدس التاريخي ولا بد من التحرك العربي والإسلامي العاجل لوضع حد لمثل هذه الممارسات وعدم الاكتفاء في التنديد والبيانات التي تستنكر هذه الخطوات فلا بد من تجريم إقامة سفارات أو بعثات دبلوماسية في المدينة المحتلة واتخاذ عقوبات رادعة من قبل المجتمع الدولي .وفي الوقت نفسه يشكل مصادقة حكومة الاحتلال الإسرائيلي الجديدة على بناء وحدات استيطانية في أرض دولة فلسطين المحتلة الأمر الذي يؤكد استمرار تنفيذ مشاريع الاستيطان والتهويد في نطاق العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب وبات المطلوب من مجلس الأمن اتخاذ قرارات عقابية وإعادة التأكيد علي قراراته السابقة وأن يتحمل مسؤولياته في وضع الآليات الكفيلة باحترام تطبيق هذه القرارات والعمل على دعم الشعب الفلسطيني وتوفير الحماية الدولية له وتمكينه من ممارسة حقوقه الشرعية على اراضيه المحتلة .قيام هندوراس بهذه الخطوة المدانة والمتزامنة مع تصعيد حكومة الاحتلال الاسرائيلي لعدوانها على الشعب الفلسطيني وأرضه لا سيما في مدينة القدس وتهجير المقدسيين قسرا من منازلهم لصالح مشروعها الاستيطاني الاستعماري في حي الشيخ جراح وسلوان وغيرهما يعد اعترافا صريحا بالضم والتهجير والتطهير العرقي الذي يعاقب عليه القانون الدولي ويجرمه النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.ولا بد من برلمان هندوراس والبرلمانات الاوروبية اتخاذ قرارات ضد خطوات هندوراس وممارسة الضغوط على الحكومة التي اقدمت على ممارسة هذا الفعل الشنيع للتراجع عن قرارها الذي يعتبر عدوانا على حق الشعب الفلسطيني في عاصمة دولته ويمثل خروجا على الاجماع الدولي بشأن المدينة المحتلة فضلا عن كونه يشكل مكافأة للاحتلال على مواصلة انتهاكاته للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ويعتدي على حقوق الشعوب وينتهك مبادئ العدالة الدولية ويقف حائلا دون تقدم عملية السلام كونه يتناقض مع متطلبات تحقيق السلام العادل والشامل كون ان الطريقة الوحيدة لإقامة السلام هو قيام الدولة الفلسطينية وتجسيدها عمليا على ارض الواقع وان تتمتع بالسيادة المطلقة على الاراضي المحتلة ضمن خطوط الرابع من حزيران للعام 1967 وعاصمتها القدس المحتلة استنادا إلى القانون الدولي و ......
#افتتاح
#سفارة
#هندوراس
#بالقدس
#مخالف
#للقوانين
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723263
علي أبو هلال : هندوراس تفتح سفارتها في القدس في مخالفة صارخة للقانون الدولي
#الحوار_المتمدن
#علي_أبو_هلال * المحامي علي أبوهلال في مخالفة صريحة للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، انضمت هندوراس يوم الخميس الماضي 24/6/2021، إلى حفنة قليلة من الدول التي نقلت سفاراتها في إسرائيل من تل أبيب إلى مدينة القدس، وجاء ذلك بعد أن سبقتها في ذلك كل من أمريكا وجواتيلاما وكوسوفو، وأكد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت أنه ورئيس هندوراس خوان أورلاندو هيرنانديز دشنا اليوم، مقر سفارة تيغوسيغالبا في القدس. كما أجرى بينيت وهيرنانديز اليوم مفاوضات ووقعا على حزمة من اتفاقات التعاون بين دولهم تخص مشاريع في مجالات الزراعة وإدارة الموارد المائية والصحة والتعليم والتبادل العلمي في مجال تطوير الابتكار.وكانت هندوراس قد أعلنت عزمها نقل سفارتها من مدينة تل أبيب، إلى القدس، قبل نهاية العام الجاري، بعد افتتاح إسرائيل مكتب "تجارة وتعاون"، في العاصمة الهندوراسية، تيغوسيغالبا، في العشرين من شهر أيلول من العام الماضي، وجاء الإعلان في بيان مشترك، وزعته الحكومة الإسرائيلية، في اليوم التالي، بعد مكالمة هاتفية، جرت بين رئيسها بنيامين نتنياهو، والرئيس الهندوراسي خوان أورلاندو هيرنانديزوفي البيان المشترك الذي صدر عن نتنياهو وهيرنانديز "أكدا على الصداقة القريبة والشراكة الإستراتيجية القائمة بين البلدين المرتبطين بتحالف مبني على الدعم المتبادل والتعاون الاقتصادي والسياسي. وقد أعرب نتنياهو عن تقديره للصداقة الحقيقية التي تسود بين البلدين وللدعم الراسخ الذي تحظى به إسرائيل من قبل هندوراس، وأكد مرة أخرى على التزام إسرائيل بتعزيز الشراكة بين البلدين، في مجالات التطوير والتعاون والسياحة والاستثمارات والتكنولوجيا والزراعة والتعليم والتجارة".ويذكر أنه في شهر ديسمبر/كانون أول 2017، كانت هندوراس إحدى الدول القليلة التي انضمت إلى إسرائيل، وصوتت ضد مشروع القرار الذي طرح في الأمم المتحدة، والذي دعا إلى إدانة الولايات المتحدة بسبب قيامها بنقل سفارتها إلى القدس. وقد اعترفت هندوراس بالقدس كعاصمة إسرائيل، وفي 1 سبتمبر/أيلول 2019 افتتحت مكتب تجارة في القدس. وأكدت كل من "إسرائيل وهندوراس اعتزامهما استكمال خطة العمل قبل نهاية العام الحالي من خلال افتتاح سفارتيهما في عاصمتيهما تيغوسيغالبا والقدس". علماً أن المجتمع الدولي يرفض اعتبار القدس، بشطريها الشرقي والغربي، عاصمة لإسرائيل، وبذلك تكون كل الدول التي فتحت سفارة لها في القدس، قد خالفت بشكل صريح وصارخ القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، ما يجعل قرارها باطلا، ولا يعتد به في إطار القانون الدولي.يتضح من خلال الاتصالات والبيانات المشتركة لإسرائيل وهندوراس، التي سبقت خطوة نقل الأخيرة سفارتها إلى القدس، أن هندوراس قد غلبت مصالحها الخاصة مع إسرائيل على أي اعتبارات أخرى. وتحاول إسرائيل وهي "القوة القائمة بالاحتلال في الأراضي العربية والفلسطينية المحتلة" إغراء الدول الضعيفة والهامشية مثل هندوراس و وجواتيلاما وكوسوفو بالقدرات والمساعدات الإسرائيلية، في مجالات التطوير والتعاون والسياحة والاستثمارات والتكنولوجيا والزراعة والتعليم والتجارة، لإقناعها بنقل سفاراتها من تل أبيب إلى القدس.وهذا يدلل على ضعف تأثير نفوذ الدول العربية والإسلامية وقدراتها المالية والاقتصادية، على تلك الدول الضعيفة، على الرغم أن لدى الدول العربية والإسلامية، قدرات وإمكانات هامة من الممكن أن تكون لها تأثير أكبر من القدرات الإسرائيلية، لو رغبت تلك الدول باستخدامها للتأثير على قرارات هذه الدول، لجعل موقفها معارضا لإسرائيل، ومؤيداً للحقوق الفلسطينية والعربية، كما يدل ......
#هندوراس
#تفتح
#سفارتها
#القدس
#مخالفة
#صارخة
#للقانون
#الدولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723384