الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد موسى قريعي : شارع الجامعة .. ذاكرة الخرطوم التاريخية والسياسية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_موسى_قريعي شارع الجامعة أو شارع "الخديوي" سابقا هو واحد من أشهر شوارع العاصمة السودانية الخرطوم. فهو الشارع الذي شكل ذاكرة الخرطوم التاريخية بمعالمه التي تحكي عن تاريخ المدينة وعراقتها وحكاياتها التي لا تنتهي حيث أنه الشارع الأقدم الذي يربط بين حاضر وماضي العاصمة.سبب التسميةارتبط الشارع في حاضره وتاريخه القديم بجامعة الخرطوم، أو كلية "غردون" التذكارية التي أسسها الغازي المستعمر "كتشنر" باشا في العام 1902م تخليدا للقائد الإنجليزي "غردون" باشا الذي قتلته جيوش الثورة المهدية عام 1885عند استرداد الخرطوم من قبضة الاستعمار الثنائي (التركي – المصري).أحداث الشارع التاريخيةكان شارع الجامعة شاهد "عيان" على كثير من الأحداث التاريخية التي وقعت في العاصمة الخرطوم كتلك المعركة الشهيرة التي استشهد فيها القائد "عبد الفضيل ألماظ" أحد قادة ثورة اللواء الأبيض التي وقعت أحداثها عام 1924. كما كان الشارع المكان الذي شهد في أكتوبر من عام 1964م تدفقات ثوار الانتفاضة الشعبية ضد الحكم الدكتاتوري الأول في السودان بزعامة الرئيس إبراهيم عبود، وغير ذلك من الأحداث التي شكلت الوجدان الثوري والاجتماعي للشعب السوداني باعتباره شارع السياسة والتاريخ في السودان فهو يعني عند السودانيين "القرشي واكتوبر ورجب أبريل وديسمبر المجيدة"أشهر معالم الشارعمما يٌلفت النظر إليه هنا أن شارع الجامعة يمتد من الشرق إلى الغرب في وسط الخرطوم ليحتضن مباني جامعة الخرطوم التاريخية، ومتحف التاريخ الاجتماعي، ومبنى وزارة الخارجية، والقصر الجمهوري، وبرج السلطة القضائية، ومبنى "بوستة" الخرطوم التاريخي المصنف ضمن مباني الخرطوم الأثرية من قبل "اليونيسكو". ......
#شارع
#الجامعة
#ذاكرة
#الخرطوم
#التاريخية
#والسياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699032
عبد الخالق الفلاح : الاخلاق والسياسية توأمان لا ينفصلان
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح ان غاية السياسة هي المحافظة على العلاقات السياسية بطرق سليمة وبذلك فهو يسمح باستخدام كل الوسائل المشروعة من اجل ابقاء العمل السياسي قائماً عند البعض وهناك البعض الاخر بينهم لا يؤمن إلأ بالطرق الغير المشروعة في التعامل وهناك علاقة وثيقة بين السياسة والاخلاق بلاشك عندما تكون أخلاقية الدولة مساوية فى أهميتها لأخلاقية الأفراد، ويكون ذلك متجذرا فى وعى الناس ويستعملونه فى حكمهم على مؤسسات الحكم ومؤسسات التشريع والأحزاب، عند ذاك فقط ستصبح قيم العدالة والمساواة فى المواطنة والحرية المسئولة والكرامة الإنسانية متحققة و تقدم السياسة اولا ما يعني مزيداً من الأنانيات الفردية وخاصة اذا ما قدمت نفسها على أنها مشاريع إصلاحية وهي عابر ومرحلية و تُقدَّم عدد من المسميات على أنها أحزاب سياسية في ظل دكاكين مفتوحة وجمعية تقودها عقول خالية من الوعي السياسي الحقيقي وتحمل من الثقافة الزائفة والهواجس المتمركزة حول الذات الفردية أو الفئوية فترفعها إلى مرتبة الحق المطلق ، الغاية منها السعي لتحقيق المكاسب الشخصية، على حساب حق الاخرين وحقوق من هم أكثر ضعفاً وحاجةً في المجتمع وعلى أنها مشاريع مدنية، الأخلاق في السياسة هو جزء من فن لإدارة الدول، ولكن ضاعت خلال السنوات الاخيرة واصبحت أقل تحضرا ودماثةً، والرياء حين تحصل لحظة تقاسم الغنائم، عندها يتحول أصحاب المبادئ في الكلام، الى طلاّب مصالح في الواقع، كما يتحوّل التنظير الأخلاقي المثالي الى سلوك منحرف، وتتحول الأيديولوجيا المثالية التي تطلق من بطون الكتب الى اختبارات ميدانية فاشلة وشعارات واهية،كما يتصورها "ماكيافيلي"على القائد السياسي أن يستخدم كل الوسائل للتغلب على خصومه وبلوغ غايته، وعليه أن يعرف كيف يخضع الناس لسلطته بالقانون والقوة معا "ولهذا اعتقد العدد الكبير بهذه المقول ويعمل عليها ، أن اجتماع الأخلاق بالسياسة اليوم لا يتجاوز على مستوى الصياغة اللغوية فقط، وفي الواقع يرفض الساسة بعضهما البعض، بل يصلون الى درجة التنافر والتضاد. وإن كان هناك تأثير فهو للسياسة على أخلاق عند ممارسيها، وهذا تصور تصدقه ممارسات الكثير من السياسيين الذين كانوا يجعلون من الأخلاق مرتكزا لتعاملاتهم أو كانوا يتظاهرون بذلك وخاصة المعارضة العراقية عندما كانوا في المهجر ، فلما فتحت لهم السياسة أبوابها تكالبوا عليها فكانت تلك بداية لسياسة لا مكان فيها للأخلاق والقيم، حيث يصبح كل شيء مبررا ومستباحا لهم ،و قد يتحجج السياسي فيها بتحقيق مصلحته أو دفع مضرة، لكنها فقط تبريرات تقوم عليها الممارسة السياسية وخصوصا في عالم الحاضر ليسهل استقطاب كل من يتصور أن الأخلاق والسياسة قد لا يجتمعان لمصلحة واحدة ،ولعل ذلك، احد أسباب انحسار الثقة بالسياسيين في الكثير من الاحيان و يطلق انيس منصور عليها “السياسة هي فن السفالة الأنيقة”، و أصبح واضحا ان الممارسة السياسية أصبحت غير مقيّدة بمبادئ اعتبارية، وان اقطابها ينقصهم الصدق الشخصي، والمهني على حد سواء وزيادة الغلوا والنفاق والمرائية وكل من يصل الى سدة الحكم، يعتمد على اساليب غير لائقة لمهاجمة المعارضين، وبشكل منتظم. ويعتقد البعض منهم ان السياسة تستدعي التخلي عن القيم الاخلاقية واللجوء الى وسائل واساليب تتحرر من روابط القيم الاخلاقية لكون الاخلاق والسياسة بالنسبة لهم مفهومان متناقظان ولاعلاقة بينهما ،وحقيقة الأمر أنها ليست سوى أحابيل لالتهام المال العام القادم من دعم المسؤولين الذين يتم ضخهم في مؤسسات الدولة بالتقاسم للسلطة وياتيهم الدعم الحكومي أو من التمويل الخارجي في وقت غياب تام للمرجعية الأخلاقية السياسية ......
#الاخلاق
#والسياسية
#توأمان
#ينفصلان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701103
سوسن شاكر مجيد : حماية الحريات المدنية والسياسية في العراق وفق المعايير الدولية خطوة لتطبيق الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تعد الانتهاكات الخطيرة لحقوق الانسان والحريات المدنية والسياسية والهجمات الإرهابية والعنف الطائفي والتهجير والظروف الاقتصادية غير المستقرة وانعدام الخدمات الأساسية للحياة والعمليات العسكرية وما يصاحبها من اعتقالات عشوائية وغيرها وضعا مأساويا يعاني منه الشعب العراقي ، وان الدولة العراقية أصبحت غير قادرة على الوفاء بواجباتها المنصوص عليها في الدستور وفق المادة 15 التي تنص على ان ( لكل فرد الحق في الحياة والامن والحرية ولا يجوز الحرمان من هذه الحقوق او تقييدها الا وفقا للقانون وبناء على قرار صادر من جهة قضائية مختصة)ولذلك صنفت منظمة فريدم هاوس Freedom House كما اشرت في دراستي التي اعددتها بتاريخ 19/1/2013 بأن العراق يقع في منزلة ( غير الحر) وانه بلد تسود فيه الانتهاكات لحقوق الانسان والحريات المدنية والسياسية بالرغم من خروجه من الحكم الدكتاتوري بعد عام 2003.ان الدولة العراقية رفعت بعد عام 2003 شعار القانون ودولة القانون غير ان الواقع لايتماشى مع هذا الشعار فقد لقي عشرات القضاة ومئات الصحفيين واساتذة الجامعات والموظفين الاكفاء حتفهم نتيجة توليهم ودفاعهم عن قضايا دعاوى الفساد او الرشوة او الجريمة المنظمة او كتابة موضوع يتعلق بالإصلاح والتطوير، والأنكى من ذلك اصبحت الدولة غير قادرة على حماية شريحة المواطنين العاديين وحتى حماية نفسها.كما ان العراق اليوم تنتشر فيه الالاف من منظمات المجتمع المدني التي تهدف الى الدفاع عن حقوق الانسان في عموم العراق وتسهم في رصد انتهاكات حقوق الانسان على مدار السنة واصدار التقارير الا ان ما يكتب في هذه التقارير تذهب في مهب الريح حتى ان الوزارات والبرلمان ووسائل الاعلام اصبحت تتخوف من عرض مثل هذه التقارير على الرأي العام خشية من الملاحقات القضائية والقانونيةان المؤسسات الرسمية كالوزارات والبرلمان ووسائل الاعلام لم تعد الادوات المدافعة عن حقوق الانسان ضمن تحالف قوي وواسع يمارس الضغوط من اجل مساءلة الحكومة العراقية بشأن وضع الحريات المدنية والسياسية في العراق ولذلك بقيت هذه الحريات منتهكة ومهددة .ولتحقيق هذه المقولة تم تأسيس العديد من الجمعيات غير الربحية في الولايات المتحدة الأمريكية من اجل الدفاع عن الحريات المدنية والسياسية وتعميق النهج الديمقراطي.وان كثير من الدول المتقدمة على الرغم من ان لها دساتيرها والقوانين والوثائق الدستورية المماثلة التي تسعى الى ضمان الحريات المدنية الا انها وضعت مجموعة اخرى من الوسائل القانونية بما في ذلك التصديق والتوقيع وعقد الاتفاقيات كالاتفاقية الأوروبية لحقوق الانسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ولعل ابرز الحقوق هي حق الملكية والحقوق الإنجابية وحق الزواج وحق امتلاك السلاح وغيرها ان حماية الحقوق المدنية والسياسية تسهم في:1- حماية الحقوق الثقافية والتعليمية والدينية والعرقية بغض النظر عن العرق والدين والطائفة والجنس2- ضمان المساواة لجميع المواطنين في الوصول واستخدام المؤسسات العامة والحماية بغض النظر عن خلفياتهم3- تطبيق الحق في الحياة والحرية الشخصية للأشخاص من اية جنسية مثل حرية التعبير والراي4- الحق في شؤون التوظيف العامة5- حماية الافراد من اية اجراءات تعسفية من قبل الدولة.من خلال ماتقدم يمكن السؤال اين هو دور الدولة العراقية من توفير الحريات المدنية والسياسية وتطبيق مبادئ حقوق الإنسان رغم وجود العديد من المؤسسات والوزارات واللجان البرلمانية والمفوضية العليا لحقوق الانسان ومنظمات المجتمع المدني وغيرها التي تعمل جميعها من اج ......
#حماية
#الحريات
#المدنية
#والسياسية
#العراق
#المعايير
#الدولية
#خطوة
#لتطبيق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708235
محمد نجيب زغلول : سؤال الأزمة الاجتماعية والسياسية وأفق النضال الديمقراطي
#الحوار_المتمدن
#محمد_نجيب_زغلول أن الازمة السياسية مسؤولة عن الازمة الاجتماعية ام أن الازمة الاجتماعية هي المسؤولة عن الازمة السياسية؟ سؤال مطروح ببعديه السياسي والاجتماعي يجعلنا امام السؤال الكلاسيكي حول من الأصل البيضة أم الدجاجة؟ طبعا لا نحتاج إلى برهنة لندرك أن التاريخ سجل أن الازمات الاجتماعية والثورات الاجتماعية غالبا ما خلقت نقلة نوعية في حقل السياسة وعملت أحيانا على تغييرها تغييرا جذريا، في عدة محطات تاريخية. و تاريخ صراع الحركة الوطنية مع القصر تاريخ أفضى إلى انهزامها وإغلاق الحقل السياسي بعد فشل النخبة السياسية في الأخذ بزمام الأمور وتدبير الشأن العام ، و تزامن ذلك مع انتفاضات شعبية متكررة وأزمات اجتماعية منذ 65 وبلغت مداها مع انقلابي العسكريين سنتي 71 و72.وعموما فالسياسة تؤثر في المجتمع وتتأثر به كما يتأثر المجتمع بالسياسة ويتأثر بها بحكم علاقتهما الجدلية. وبغض النظر عن هذا النقاش الفلسفي، فما نحن بصدده لا يتغييى تفسير التحولات السياسية وما صاحبها من تحولات مجتمعية كمتلازمتين تاريخيتين لان ذلك من شأن ذوي الاختصاص. ما يهمنا أساسا كفاعلين سياسيين: هو تحقيق تغيير مجتمعي في الزمن القصير والمتوسط يحقق الكرامة و العدالة المجالية والترابية ويضمن الحقوق الأساسية للمواطنات والمواطنين.لا احد يختلف كوننا كيسار ملزومين بتطوير الفكر اليساري و إنزاله إلى حقل الفعل والممارسة الميدانية، ونعي جيدا أن الإنزال المتريث للفكر السياسي اليساري وتحويله الى فعل ميداني يتطلب تصريفا عقلانيا يزاوج مابين التكتيك والاستراتيجية ويضبط عقارب التوقيت السياسي على بوصلة النضال الجماهيري ونبض الشارع الحي الذي يعطي للسياسة معنى "للطلب السياسي" من طرف الشعب، كحاجيات ومطالب قابلة للترافع سياسيا ونقابيا وهذا يجعلنا في اشتباك ثقافي-إيديولوجي وسياسي-تنظيمي مع من هم على الطرف النقيض للمشروع المجتمعي الديمقراطي كمشروع للتغيير الديمقراطي التواق إلى التحرر والمواطنة الحقة، والكرامة والعدالة الاجتماعية والمجالية.إن حالة الاشتباك تلك في مواجهة مناهضي المشروع المجتمعي الديمقراطي، هو اشتباك مزدوج ضد الدولة العميقة التي ترفض رفضا باتا نزع جلباب المخزن التقليدي لتلبسه لبوسا ديمقراطيا، وضد النخبة السياسية الفاسدة واللاهثة وراء الريع السياسي والنقابي. ومادامت الديمقراطية تقتضي ربط المسؤولية بالمحاسبة، وهنا مربط الفرس، فأخطبوط المخزن الاقتصادي لن يستسلم بسهولة و مواقع شتى يمارس ضغطا رهيبا على المخزن السياسي والدولة المتحالف معها والتي تتفادى هي الأخرى "مطاردة الساحرات" احيانا في المربع الضيق للمخزن حتى لا يشب الحريق في جلبابه. إن هذا انحراف الدولة في الاتجاه الخطأ نحو ما يسمى بالدولة البوليسية وخنق الحريات الفردية وعودة الاعتقال السياسي و نسف كل المجهودات التي بذلتها هيأة الانصاف والمصالحة والتي تم تجميد توصياتها وتم اغلاق قوس 20 فبراير لاحقا في وضع سياسي يتسم بالنكوص لجرنا قسرا الى "بنعلة" الحقل السياسي ضدا على ارادة الشعب وحفاظا على مصالح المخزن الاقتصادي واللوبي النيوليبرالي المتوحش الذي يهيمن إن اقتضى الحال على الدولة التي تحضنه وتحميه دفاعا عن مصالحه المادية. ونحن نتذكر طبعا مآل نموذج بنعلي الاقتصادي/السياسي في تونس ومآل الطبقة الحاكمة التي تبنته. ولتفادي انفجار الأوضاع الاجتماعية سنستمر وبكل إصرار في الاشتباك السياسي مع معارضة ويمين جلالة الملك كأحزاب خرجت من صلب الهامش الديموقراطي الضيق أصلا لتعرقل ما تبقى من لعبة ديمقراطية ولدت هشة وازدادت هشاشة، نظرا للدور السلبي الذي لعبته هذه النخبة ......
#سؤال
#الأزمة
#الاجتماعية
#والسياسية
#وأفق
#النضال
#الديمقراطي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717424
اسعد الامارة : المجتمع اليمني بين تاثير الحروب العقائدية والسياسية وآثارهما على الصحة النفسية قراءة مستقبلية -نفسية تحليلية- في سيكولوجية الشخصية
#الحوار_المتمدن
#اسعد_الامارة مقدمة: اعتاد الباحث في دراسة سيكولوجية الشخصية أن يكون هناك الجانب النظري الذي يغطي أوسع مساحة في الشخصية ومن ثم التأثيرات المحيطة بها، وبلغة المنهج العلمي المتغيرات المؤثرة في نموها وتنشئتها لا سيما نحن نتطرق إلى نمط محدد من الشخصية في إطار حضاري ومجتمعي، يمكننا القول إنها الشخصية اليمنية بالتحديد لا في ماضيها فحسب وإنما بحاضرها الحالي وإذا اسعفنا المنهج النفسي التحليلي استشراف المستقبل بما ستأول عليه هذه الشخصية، وهي مقاربات وتصورات تستند على فكر بحد ذاته. الشخصية والصحة النفسية زمن الحرب: في الأدبيات النفسية أن الشخصية في الاصطلاح "معطى" ثابت ومستقبل، والوجود الإجتماعي تعبير عن هذا المعطى وإنعكاس له، ويقول استاذنا الراحل الدكتور "فرج أحمد فرج" رحمه الله وهكذا يصبح التسليم بالأمر الواقع شيء لا مفر منه ويصبح غاية ما يمكن بلوغه هو تطويع الواقع بما يتناسب والخصائص الشخصية المحددة، فالشخصية القبلية العشائرية تفرض على أصحابها نمطًا من الحياة ولا قبل لهم باحتمال نمط مخالف له ، فلذا تتشكل قيم الشخصية من قيم المجتمع الذي تعيشه وتنشأ فيه وتنمو حتى يكون النمط السائد هو الذي يسمي اصحاب هذا المجتمع، فالشخصية القبلية العشائرية تفرض حياة قبلية عشائرية ايضا ، والشخصية القروية بما تتميز به من أفق محدود وجنوح إلى الفكر الغيبي تفرض على من يؤمن بها نمطًا من الحياة المعاشة، ونحن في هذه المقدمة نحاول أن نستعرض بعض الرؤى عن الشخصية ومحاولة ربطها بمتغيرات أخرى مؤثرة فيها في ظرف فرض أن يكون اللاعب الرئيس في هذه الشخصية هو الظرف السياسي والظرف الآخر المتأصل وهو العقيدة وتأثيراتها في تكوين الشخصية خلال مرحلة زمنية بعينها.ان الشخصية التي نحن بصدد دراستها في مجتمع يمر بأزمة تعد من أشد الأزمات في حياة المجتمعات وهي الحرب وإنتشار الوباء العالمي وتفشي الفقر مع تفكك واضح في القيم السائدة، لذا لا نغالي إذا قلنا إنها محنة الوجود الإنساني في وطنه، والشعور بالإغتراب وهو على أرضه، وتؤكد لنا أدبيات علم النفس أن شخصية إنسان الوطن العربي هي شخصية إنسان تعترض طريق تطوره الحضاري قوى خارجية، وتنفذ هذه القوى إلى داخل بناء المجتمع العربي وتتسرب داخل كيانه ويستجيب لها بمختلف اشكال المقاومة والتمثل، والتقبل والرفض والدفاع والإنكار، وهذا ما ينطبق على ظاهرة الحرب في اليمن تحديدًا وهو مدخلنا إلى التعرف على ما تتركه من بصمات على شخصية الفرد اليمني " نساء، رجال، أطفال، كبار السن، البيئة الاجتماعية والقيم، اختفاء العادات والتقاليد، التغيير الإجتماعي السريع مثل صلة القرابة ، العلاقة مع الجيران، الأمانة والإخلاص في العمل، الهوية والإنتماء للوطن وهناك العديد من المتغيرات الاخرى المؤثرة". أما الصحة النفسية وهي المتغير المهم في هذا الموضوع فتعرف بانها خلو الشخصية من الانحرافات السلوكية ومن الاضطرابات النفسية الواضحة" كما ذكرها مصطفى كامل في موسوعة علم النفس والتحليل النفسي". يرى علماء التحليل النفسي إن الإضطرابات التي تعقب الصدمة "أعني هنا" صدمة الحرب وانتهاءها هو وجود إستعداد قبلي فردي وجمعي لظهور أعراض عديدة تشمل المجتمع باسره ، فقوام الصدمة لم يعد يتعلق فقط بالخسارة، بل أيضا بمفعول الحدث، والمفاجاة وبواقع عَصَفَ في الذات بدون وساطة محدثًا شرخًا، فجوة كما يقول البروفيسور "عدنان حب الله" فالفضاء الإجتماعي النفسي المعنوي المتجانس الذي كان يعيش فيه الفرد اليمني، أو الأسرة اليمنية أصبح مكسورًا مبتورًا، والزمن الذي كان يوصل بين الماضي والحاضر والمستقبل قد توقف وهو في الحقيقة ......
#المجتمع
#اليمني
#تاثير
#الحروب
#العقائدية
#والسياسية
#وآثارهما
#الصحة
#النفسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731021
غازي الصوراني : بمناسبة 54 عاماً على انطلاقة الجبهة الشعبية التطورات الفكرية والسياسية للجبهة منذ تأسيسها إلى اللحظة الراهنة
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني بمناسبة 54 عاماً على انطلاقة الجبهة الشعبية التطورات الفكرية والسياسية للجبهة منذ تأسيسها إلى اللحظة الراهنة  المحتويات المسيرة التاريخية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.ولادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.المحطة الأولى أو المرحلة التأسيسيةالمحطة الثانية : المؤتمر الأول آب 1968 وانشقاق الجبهة الديمقراطيةالمحطة الثالثة: المؤتمر الوطني الثاني - شباط 1969. المحطة الرابعة: المؤتمران الوطنيان الثالث والرابع. المحطة الخامسة : المؤتمر الوطني الخامس.. المحطة السادسة: المؤتمر الوطني السادس – تموز 2000. المحطة السابعة : المؤتمر الوطني السابع – ديسمبر 2013. المراجعة النقدية بوصلة الرفاق للمرحلة الراهنة والمستقبل. المؤتمر الوطني الثامن وأولوياته الفكرية والتنظيمية والسياسية    تقديم:الأصدقاء والرفاق الأعزاء.. نلتقي اليومَ في مناسبة مرور أربعة وخمسين عاماً على المسيرة النضالية للجبهة الشعبية منذ انطلاقتها في الحادي عشر من ديسمبر 1967، ليس اعتزازاً وفخراً بنضالها ووفاءً لشهدائها الابطال وتحية لأسراها المناضلين فحسب، بل أيضاً نلتقي لكي يكونَ إحياء هذه الذكرى وفاءً وعهداً من كل رفاقنا صوبَ مزيدٍ من الوعي والالتزام الخَلاَّق بالمبادئِ الماركسية اللينينية والأهدافِ الوطنية والقومية التقدمية والأممية، إلى جانب القيم الأخلاقيةِ والديموقراطية التي جسدتها الجبهة ، لكي نتواصل مع هذه المبادئ والقيم كطريقٍ وحيد نحو تحقيق أهداف شعبنا في الحرية والاستقلال والعودة، ذلكَ هو التجسيدُ الحقيقيُ لإخلاص الجبهة ووفاءها لكل شهداء شعبنا الذين قدموا أرواحهم على درب استعادة حقوقنا التاريخية في كل فلسطين.في الذكرى الرابعة والخمسين لانطلاقة الجبهة ، نستشعرُ مرارةَ الانقسامِ والصراع على السلطة والمصالح الفئوية بين فتح وحماس طوال الأربعة عشر عاماً الماضية الذي أدى إلى تفكيك "النظام" السياسي الفلسطيني، ومعه تفككت أوصال وحدتنا الوطنية التعددية ومن ثم تزايد مظاهر القلق والإحباط واليأس في نفوس أبناء شعبنا، ليس نتيجة استمرار الانقسام فحسب، بل أيضاً نتيجة استشعار معظم أبناء شعبنا بحالة من التشاؤم والخوف من انتقال الحالة الفلسطينية الراهنة من أوضاع الانقسام إلى مزيد التفكك والتراجعات صوب الفوضى والانهيار السياسي والمجتمعي الذي سيعصف بمشروعنا الوطني وتكريس فصل قطاع غزة عن الضفة الغربية، ويجعل من م.ت.ف أداة في يد قوى الاستسلام والخضوع الفلسطيني والعربي الرجعي التطبيعي، بما يعزز الانقسام وبما يفتح الباب واسعاً أمام تنفيذ المخططات الهادفة إلى شطب وكالة الغوث وقرار 194 و181 واستمرار مخطط الضم الصهيوني، وحصر ما يتبقى من أراضي الضفة الغربية واستخدامها لإقامة "دولة فلسطينية" ممسوخه، وفق المخطط الأمريكي الصهيوني تمهيداً لإعادة إلحاقها بالنظام الأردني العميل، بموافقة معظم النظام العربي ، حيث بات ذلك النظام اليوم في حالة غير مسبوقة من الانحطاط والخضوع للمخططات الصهيونية والأمريكية، ومن ثم إسدال الستار على القضية الفلسطينية برمتها لسنوات أو عقود طويلة قادمة، اذا ما استمرت تراكمات التبعية والانحطاط على حالها.لذلك ونحن نحيي الذكرى الرابعة والخمسين للانطلاقة اليوم مع جماهير شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية والأرض المحتلة عام 1948 والشتات، فإننا نحيي لحظة وطنية وتاريخية غامرة بروح التحدي والصمود في مجابهة المخططات الإمبريالية الصهيونية وأدواتها العميلة في النظام العربي، ما يعني أننا أمام لحظة فارقة هي الأشد خطراً في ......
#بمناسبة
#عاماً
#انطلاقة
#الجبهة
#الشعبية
#التطورات
#الفكرية
#والسياسية
#للجبهة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740440
فوزية بن حورية : الدين والسياسية
#الحوار_المتمدن
#فوزية_بن_حورية الدين والسياسةاولا يجب ان نبتعد عن التعصب والعصبية... ولنواجه الواقع الذي يقر بان اكبر دساتير العالم هو القرآن الكريم الذي ناد بالتعليم. قال الله تعالى "اقرا باسم ربك الذي خلق " هو هنا يخاطب الانسان بصفة عامة دون ان يبين جنسه انثى كانت او ذكرا الا ان العلماء و الفقهاء ذهبوا على ان الامر موجه للرجل المتمثل في شخص الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، ثم تحدث القران عن حقوق المراة والرجل في الميراث، وفي الدَّيْن "واذا تداينتهم بدين الى اجل مسمى فاكتبوه" والطلاق، وحقوق المرأة بعد الطلاق، والرضاعة والخمر وعقوبة السارق والقتل المتعمد والقتل الغير متعمد والى غير ذلك.... ثم نجده يقول العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة القران لو تدبرناه كما قال الله تعالى لاستغنينا عن المتحذلقين ففيه كل ما يحتاجه المرء من قوانين حتى الحريات وحقوق الانسان التي يتبجح بها علينا الغرب،... اذا لا ضرورة من دفع المال لمنظمات خارجية لكتابة الدستور.... اولا لا بد من فصل الدين عن السياسة لان السياسة نجاسة، و النور والنجاسة نقيضان لا يلتقيان ابدا... ثانيا اذا خلط الدين بالسياسة فسد وفسد معه حتى الفقهاء والائمة ورجال الدين بصفة عامة، وهنا اقول "اذا الملح فسد فمن يصلح البلد"... فكل من اراد تسييس الدين او الدين المسيس هو في الحقيقة ما اراد الا مخاتلة الناس البسطاء والاستلاء على كل ما تطاله يداه... وكما يقول المثل التونسي "يختل في الناس بالسبحة" بمعنى يتظاهر بالتقوى وهو من اكبر شياطين الانس المحتالين المخاتلين الفجار... كل رجال السياسة يلقون على شعوبهم ديباجات مزخرفة ومنمقة بوعود لو تم تنفيذها تذهب بالشعوب الى الجنة او تجعلهم يعيشون في جنة من النعيم ولا يعرفون الجوع الكافر والنار من حميم... وهذا ما عشناه وخبرناه طيلة 10 سنوات فجاع الناس حتى صار العديد من الناس حتى من العائلات ينامون على الرصيف يفترشون الارض و يلتحفون السماء،... وتحطمت القيم والمبادئ وتفشت المخدرات بشتى اصنافها واستشرى الاجرام المادي والمعنوي والسرقات... وتم تخريب المنشآت العمومية والتعليم والصحة والمنتزهات حتى هي الاخرى لم تسلم... وكذلك المسابح والمنشآت الترفيهية الخ... الخ... الخ ولا زالوا نهاقوا يريدون العودة الى.... لذا أؤكد انه لا بد من فصل الدين عن السياسة حتى يبقى الدين لله وتبقى السياسة للبشر... واكتفي بهذا القدر....الاديبة والكاتبة المسرحية والناقدة والشاعرة فوزية بن حورية ......
#الدين
#والسياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750982
ماجد احمد الزاملي : الصراع القائم بين العقلية الاقتصادية والسياسية، لخلق الثروة و السلطة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي السلطة السياسية التي تمتلك القوة وهي التي تقوم بتوزيع كافة أنواع القوى، سواءً القوة العسكرية أو الاقتصادية والثقافية والدينية والإعلامية لصالح البلاد ورفاهيتها والاستخدام السليم لأوراق هذه القوة هو الذي يحقق الأهداف السياسية. السيطرة على الموارد الاقتصادية في المجتمعات الرأسمالية تُعد مصدراً أساسياً من مصادر النفوذ والتأثير في هذه المجتمعات. فالذين يسيطرون على عمليات إنتاج وتوزيع السلع والخدمات يستطيعون أن يمارسوا ضروباً من التأثير على من يشغلون المراكز الحكومية الرسمية. ولهذا فإن فهم القوة في المجتمعات المعاصرة يقتضي أن نذهب إلى ما وراء التصرفات الرسمية للذين يشغلون مناصب حكومية وسياسية، ومن ثم ندرس أساليب ممارسة النفوذ خارج النطاق السياسي. ومع ذلك وعلى الرغم من إمكانية التفرقة بين النفوذ والسلطة على المستوى التحليلي، فإنه من العسير أن نقيم مثل هذه التفرقة على المستوى الواقعي. والقوة هي القدرة على صنع القرارات المؤثرة في المجتمع، بل هي أيضاً القدرة على التأثير في أولئك الذين يصنعون هذه القرارات. ويمكن القول أنه في أغلب الأحيان بدون القوة لا تتحقق السلطة، وندلل على ذلك بالقول أن الوصول إلى السلطة في الدول النامية في مراحل التاريخ المختلفة وفي أغلب الأحيان كان يتم عن طريق القوة، ويمكن القول أن السلطة هي امتلاك أجهزة القهر والسيطرة. ونخلص إلى أن القوة العسكرية هي من مستلزمات السلطة السياسية، أهمية القوة وامتلاكها إلاّ أنّ على الدولة أو السلطة أن ترتكز على إدارتها على بسط المساواة والعدل والحريات المختلفة، سواءً حرية الاعتقاد أو التفكير أو التعبير وأن نلتمس عنصر الحوار في طرح المفاهيم، على أن تبقى هذه القوة هي الراعية والحارسة لهذه القيم حتى لا ينفرط العقد وتعم الفوضى، أي أن استخدام القوة يحتاج إلى ضبط وتنظيم وقياس دقيق تخضع لموازنات سليمة وعادلة. وعدم تنظيم العمل السياسي على أسس مدنيّة ديمقراطية (في اغلب البلدان النامية)، بحيث يطرح كل تنظيم سياسي برامج اقتصادية- اجتماعية مُعبّرة عن مصالح من يُمثلهم، أدى إلى عدم تطوير الحياة السياسية والديمقراطية، بحيث يكون هناك عمل سياسي حقيقي يستهدف المنفعة العامة، ويديره محترفون يمتلكون فهماً نظرياً ومهارات قيادية، وثقافة عالية وسِعة اطلاع، وهو الأمر الذي ترتب عليه تدني مستوى الثقافة السياسية، وانخفاض الوعي العام لغالبية الناشطين في المجالين السياسي والعام، أو الممارسين للعمل السياسي، ومن ضمنهم أعضاء السلطتين التشريعية والتنفيذية . إن حالة غياب الثقة السياسية التي غلبت على الفاعلين داخل المشهد السياسي (العراق مثالا) كافة، قد دفعت بكل قوة من القوى السياسية بأن تكون حذرة من القوى الأخرى، بل أن تسعى إلى تعظيم مكاسبها في اللحظة الآنية خوفًا من إمكانية عدم تكرار تلك اللحظة مرة أخرى، الأمر الذي كرّس من عمليات الإقصاء أو الإدماج الحذر في شكل صفقات مرحلية لم تدم أو تستمر طويلاً، وهو ما يعرف عمليًا في أدبيات علم السياسة بحالة،غياب الثقة. وهنالك صراع قائم بين العقلية الاقتصادية والعقلية السياسية، بين خلق الثروة وخلق السلطة مهما يكن من أمر فإن وجهتي النظر تتقاربان كثيرا حين تعتبران أن السياسة الحكومية تتحدد إما بواسطة العامل الاقتصادي أو العامل الثقافي. وحسب النموذج الماركسي فإن البنية الاقتصادية التحتية تمنح بعض الحرية إلى صانعي القرار، إذ تقوم الدولة أساسا بخدمة منطق التراكم الرأسمالي، وعلى العكس، ففي نموذج الوراثية الجديدة يكون الاقتصاد في خدمة السياسة، ويتمتع صناع القرار بمناعة ثقافية ضد العقلية الاقتصادية، وتكو ......
#الصراع
#القائم
#العقلية
#الاقتصادية
#والسياسية،
#لخلق
#الثروة
#السلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751224
حسن شنكالي : الكذب والسياسية وجهان لعملة واحدة
#الحوار_المتمدن
#حسن_شنكالي يعد الكذب والصدق نتاجاً للتربية المغروسة في العقل الباطن واللاشعور عند الانسان , وتعد آفة اجتماعية بغيضة تكره صاحبها للناس وتقلل من قدره , فكثيراً ما تقترن السياسة بالكذب , وكأنهما توأمان لا ينفصلان ولا وجود للسياسة بدون الكذب , وصناعة الكذب في وسائل الاعلام ووسائل التواصل الاجتماعي والقنوات الفضائية المرئية والمسموعة أصبحت في أيامنا هذه تجارة رائجة تدر أموالاً طائلة وتحقق اهدافا مخطط لها مسبقا , واحيانا تضفي طابعاً شعبياً مقيتا على مطلقيها باعتباره فن من فنون العصر حتى باتوا يتباهون به في مجالسهم الخاصة .فهناك من يكذب من أجل مصلحة شخصية , أو الخلاص من مشكلة , أو تقارب بين شخصين متخاصمين , وكثيراً ما نسمع بالكذب الابيض , لكن الغريب في الامر أن تسمع الكذب مع سبق الاصرار والترصد وعلى لسان من يقف على قمة الهرم الاداري في الدولة , ويتبارى في فنون الكذب مع مخاصميه دون حياء .لكن بعد أحداث السادس عشر من اكتوبر من عام 2017 وما تبعتها من إجراءات تعسفية ذات النظرة الشوفينية المقيتة و خلال التعامل مع اقليم كوردستان العراق حيث تم إطلاق العديد من الوعود على شاشات التلفازمن قبل ارفع المسؤولين بالدولة العراقية لكسب ودالشعب واستمالة نبض الشارع العراقي من ناحية ولشق وحدة الصف الكوردي وبث الفرقة بين الكتل السياسية من ناحية اخرى ,علماً لم يتحقق من تلك الوعود قيد أنملة سوى الانتظار الممل , اضافة الى ما لها من تأثيرات سلبية على نفسية المواطن البسيط والذي قد يبني عليها آمالاً كبيرة لتحقيق ما يربو اليه والتي خططها في ذهنه وصولا ً الى الغاية المنشودة لبناء مستقبل عائلته , وكما يقال في المثل الدارج ( يفوتك من الكذاب صدق كثير ) , فلا أعتقد يصدق الكذاب حتى مع نفسه وان كان صادقا , وهل من المصلحة السياسية الاختلاف في تنفيذ الوعود ؟ نعم إنها تصب في مصلحتهم الخاصة ضاربين المصلحة العامة عرض الحائط متناسين انهم خدام الشعب ومن اجل ذلك تم انتخابهم , حيث يقول الساسة اكذب اكذب حتى يصدقك الناس , وما الكذب والسياسة الا وجهان لعملة واحدة .هل نحن أمام شخصيات سياسية يتنافسون على الكذب لدخول موسوعة غينيس ؟أم صفة الكذب تجري في عروقهم ؟ وأي شعب نحن نصدق كل ما نسمعه من مراهقي سياسي الصدفة في هذا العصر .الا تعلمون بأن حبل الكذب قصير يا سادة يا سياسيين ؟ وبأي وجه تقابلون جمهوركم وشعبكم الذي أوصلكم الى هذا المقام وبأصوات الناخبين الذين انتخبوكم , الم تفكروا بخط الرجعة الى ناخبيكم في الانتخابات القادمة , فلو اجرينا استبياناً عن الساسة والكذب في العراق , لحصلنا على أكذب شخصية سياسية في تاريخ العراق السياسي المعاصر بامتياز وبلا منافس يذكر ..... ......
#الكذب
#والسياسية
#وجهان
#لعملة
#واحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761456
ماجد احمد الزاملي : العلاقة القانونية والسياسية بين سلطة الحكم والفرد بعد ألإنتخابات
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي النظام المستقر هو الذي يقوم وفقاً للحرية والمساواة السياسية وعلى أساس إرادة الشعب ، هو الذي ينبع من الديمقراطية، ويستقي منها ، تلك الديمقراطية الهادفة إلى توفير كافة الضمانات للأفراد لحرياتهم الإنسانية، ولتحقيق أمانيهم، وأن يتمتع المواطن العادي بالأمن الاجتماعي والحرية الشخصية، بعيداً عن أي صورة من صور الاستغلال أو القمع أو الضغط (1)، هذه الحقوق السياسية تتميز بأنها عن طريقها يمكن التحكم والسيطرة على دَفَّة الحكم في البلاد؛ حيث يعبّر فيها الشعب عن إرادته، ويمسك بيده زمام الأمور وبدون الحقوق السياسية تُعد الحريات منحة يمكن للسلطة أن تستردها متى تشاء، وتُعتبر في حالة تفعيلها أحد عوامل استقرار السلطة؛ لارتباطها العضوي بمصالح الشعب وحاجاته الأساسية(2). وقد أكدته المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان سنة 1981، إذ أقرّت على أن القانون ليتحقق فيه الأمن يجب أن يكون ممكن الولوج وتوقعيا كمطلب للأمن القانوني، وهو ما سارعليه مجلس الدولة الفرنسي في تقريره العام لسنة 2006 حيث جاء في هذا التقرير : ” يقتضي مبدأ الأمن القانوني أن يكون المواطنون، دون كبير عناء، في مستوى تحديد ما هو مباح وما هو ممنوع من طرف القانون المطبّق" . وللوصول إلى هذه النتيجة يتعين أن تكون القواعد المقررة واضحة ومفهومة وألاّ تخضع بمرور الزمن إلى تغيرات متكررة وغير متوقعة بما يفيد أن الصياغة التشريعية ليست مجرد فن تنافرت حوله الرؤى بل هو علم قانوني أصيل تضبطه قواعد ومباديء عدلية يلزم إتباعها. إن من بين أهمّ الأبحاث الموجودة في الفلسفة السياسية هو أصل العدالة. ورُبَما أمكن القول: إن جميع فلاسفة السياسة قد تعرَّضوا لبحث العدالة بنحوٍ من الأنحاء. إن أهمّ مسألةٍ في بحث العدالة جعل العلاقات غير المتوازنة في المجتمع مسألةً يمكن الدفاع عنها. من الناحية الحقوقية يتمّ التعبير عن العدالة بالقرارات القانونية المنصفة. ومن زاوية الفلسفة السياسية تعتبر العدالة صفةً للمؤسسة الاجتماعية، دون الأفراد. من خلال دراسة دور المؤسسات الرسمية وغير الرسمية في السياسات العامة في مجالات الرسم والتنفيذ والتقييم، يبرز تباين أداء كل مؤسسة من تلك المؤسسات في صنع السياسات العامة في البلدان النامية والمتقدمة، وتباين قوة وفاعلية كل منها، وهذا يعود بطبيعة الحال إلى الواقع الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والتطور التاريخي لتلك المؤسسات ودرجة علاقتها مع بعضها ودرجة علاقتها ككل مع المجتمع. وفيما يتعلق بدور المؤسسات الرسمية فترسخ المؤسسات واستقرارها وإمكانيتها في ممارسة نشاطها وقدرتها على نقل متطلبات المجتمع إلى حيز التطبيق يؤدي إلى أن تكون مخرجات السياسات العامة أكثر ديمقراطية وأكثر شمولية لمتطلبات المجتمع وبالتالي تكون السياسة العامة سائرة في إطار ديمقراطي سليم. ومن خلال ذلك يبرز التباين بين الأنظمة السياسية في الدول المتقدمة والأنظمة السياسية في الدول النامية، فبقدر ما تكون الأولى قائمة على ترسِّخ المؤسسات واستقرارها واستقلاليتها النسبية وتوازنها في تحقيق متطلبات المجتمع، تكون البلدان النامية معبّرة عن حالة هيمنة المؤسسات التنفيذية وضعف المؤسسات التمثيلية المتمثلة بالسلطة التشريعية أو المجالس النيابية، وإنعدام وضعف الحلقات الوسيطة بين النظام السياسي والمجتمع المتمثلة بوجود مؤسسات المجتمع المدني، وبالتالي فان السياسات العامة للبلدان النامية تكون معبّرة في الغالب عن طبيعة العلاقة القائمة بين مؤسسات النظام السياسي الرسمية وغير الرسمية هذا يؤدي إلى أن تكون السياسات العامة لغالبية تلك البلدان عاجزة عن تلبية جميع أهد ......
#العلاقة
#القانونية
#والسياسية
#سلطة
#الحكم
#والفرد
#ألإنتخابات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766876